أعلنت شركة آبل يوم الجمعة أنها ستحظر التطبيقات المتعلقة بتدخين السجائر الإلكترونية من متجر التطبيقات التابع لها، وأزالت بالفعل جميع التطبيقات الحالية البالغ عددها 141 تطبيقًا. وتأتي هذه الخطوة وسط تقارير عن الآلاف من الأمراض المرتبطة بأبخرة هذه السجائر، حتى أن 42 حالة وفاة سُجلت بسبب هذه السجائر.
يُشار إلى أن آبل لم سمحت لأحد مطلقًا بتطبيقات بيع تبغ ولفائف هذه السجائر على متجر التطبيقات الخاص بها. أما قرار حظر التطبيقات الحديث فهو يشمل مزيجًا من تطبيقات المتاجر، والألعاب، والأجهزة المصاحبة التي تتيح للمستخدمين تنظيم أشياء، مثل إشعال وتسخين السجائر الإلكترونية.
وقالت شركة آبل في بيان: “لقد حدثنا إرشادات مراجعة متجر التطبيقات الخاص بنا لنؤكد أن التطبيقات المشجعة، أو التي تسهل استخدام هذه المنتجات غير مسموح بها”. وأضاف: “اعتبارًا من اليوم، لم تعد هذه التطبيقات متاحة للتنزيل”. وقالت الشركة إن مستخدمي أجهزة آبل الذين نزلوا بالفعل التطبيقات في وقت سابق سيتمكنون من الاستمرار في استخدامها.
وتأتي هذه الخطوة من جانب شركة آبل في الوقت الذي تستمر فيه حالات الأمراض المرتبطة بأبخرة السجائر الإلكترونية في الارتفاع، ويصارع المسؤولون لكبح جماح المرض. وقد قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم الخميس: إن حالة تسمى “إفيالي” EVALI – وهي اختصار لعبارة (السجائر الإلكترونية، أو الأبخرة) – تسببت في مرض 2,172 شخصًا، وقتل 42 شخصًا.
وأبلغ معظم المرضى عن أبخرة THC، وهي المركب الذي ينتج نسبة عالية من الماريجوانا. وأعلن المسؤولون الأسبوع الماضي عن حدوث تقدم محتمل في تحديد سبب مرض الرئة المتصاعد. وقال المركز: إنه تم اكتشاف خلات فيتامين (هـ) في جميع عينات أنسجة الرئة البالغ عددها 29 عينة. ووصف المسؤولون هذا المركب بأنه “سم محتمل للقلق”.
أما آبل، فهي تحاول منذ أشهر النأي بنفسها عن التطبيقات المتعلقة بالسجائر الإلكترونية، إذ توقفت في شهر حزيران/يونيو الماضي عن قبول التطبيقات الجديدة التي تعزز استخدام منتجات السجائر الإلكترونية.
وقالت آبل في البيان: “إننا نحرص بشدة على ضمان متجر التطبيقات ليكون مكانًا موثوقًا به للعملاء، وخاصةً الشباب، لتنزيل التطبيقات”. وأضاف: “إننا نعمل باستمرار على تقييم التطبيقات، والتشاور مع أحدث الأدلة، لتحديد المخاطر التي تهدد صحة المستخدمين ورفاههم”.
بدأت منصة تيك توك TikTok الصينية في المشاركة في التجارة الاجتماعية، وقال تطبيق الفيديوهات القصيرة: إنه بدأ في السماح لبعض المستخدمين بإضافة روابط إلى مواقع التجارة الإلكترونية أو أي وجهة أخرى لملفهم الشخصي، بالإضافة إلى منح المبدعين القدرة على إرسال مشاهديهم بسهولة إلى مواقع التسوق.
وتشكل التجارة الاجتماعية مجموعة فرعية من التجارة الإلكترونية تشمل المنصات الاجتماعية، والمواقع الداعمة للتفاعل الاجتماعي، ومساهمات المستخدم للمساعدة في شراء وبيع المنتجات والخدمات عبر الإنترنت، وبشكل أكثر إيجازاً، فإنها تمثل استخدام الشبكة الاجتماعية في سياق معاملات التجارة الإلكترونية.
وأوضحت الشركة المطورة للتطبيق بأن طرح هاتين الميزتين جزء من التجربة المعتادة لتحسين تجربة التطبيق للمستخدمين، وقال متحدث باسم ByteDance، إحدى أكثر الشركات الناشئة قيمةً في العالم والتي تمتلك TikTok أيضًا: إننا نجرب دائمًا طرقًا جديدة لتحسين تجربة التطبيق لمستخدمينا، ونركز في النهاية على طرق إلهام الإبداع وجلب الفرح وإضافة قيمة لمجتمعنا.
وتم اكتشاف هذه الميزات لأول مرة ومشاركتها من قبل فابيان بيرن Fabian Bern، مؤسس شركة Uplab الصينية الناشئة، موضحًا كيف كان من الممكن لأول مرة للمبدعين إعطاء مشاهديهم القدرة على زيارة موقع ويب تابع لجهة خارجية.
وأصبح تيك توك يسمح للمستخدمين بإضافة عنوان URL في ملفهم الشخصي، وكانت منصة إنستاجرام المملوكة لفيسبوك قد سمحت بهذه الميزة منذ فترة طويلة، ويستخدمها عدد كبير من الحسابات لعدة أسباب.
وفي حين أن المؤثرين يوجهون معجبيهم عادة إلى متاجر البضائع، فإن بعض ناشري الأخبار يستخدمونها لدفع الناس إلى المقالات الإخبارية.
وقد يؤدي احتفاظ تيك توك، الذي لديه أكثر من مليار مستخدم، بهذه الميزات إلى تعطيل ما يطلق عليه العديد من الشخصيات الصناعية “التجارة الاجتماعية”.
وقد جذبت شركات التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة في السنوات الأخيرة العملاء من خلال خدماتها الأساسية وأدخلت ميزات التسوق.
وأصبحت التجارة الاجتماعية في العديد من الأسواق، مثل الصين وجنوب شرق آسيا والهند، شائعة بشكل متزايد وبدأت تشكل تحديًا للاعبين الأساسيين في التجارة الإلكترونية التقليدية، مثل أمازون.
وبدأت الشركات العملاقة في رؤية فرصة في هذا الفضاء، إذ دعمت فيسبوك هذا العام Meesho، وهي شركة هندية للتجارة الاجتماعية تعمل على توصيل المشترين والبائعين على واتساب وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي، وتمكنهم من عرض وبيع سلعهم، وتعمل مع مجموعة من شركات الخدمات اللوجستية لخدمة طلباتهم.
تختبر فيسبوك ميزة جديدة تسمى “الصور الشعبية”، والتي توفر قائمة لا نهائية من الصور المختارة حسابيًا من الأصدقاء أسفل عرض بوضع ملء الشاشة لصورة تم فتحها من موجز الأخبار، والنتيجة هي تجربة تبدو وكأنها خلاصة إنستاجرام، لكن داخل فيسبوك.
ومع تزايد الأرقام على منصة إنستاجرام وتناقص أرقام فيسبوك، فإن الشبكة الاجتماعية الأكبر عالميًا تحاول الآن استنساخ ميزات من منصاتها الشهيرة في محاولة لإبقاء المستخدمين منشغلين في تطبيقها الأساسي.
ويمكن للميزة الجديدة أن تقدم للمستخدمين تجربة تصفح بسيطة، مع إغفال الروابط التي يجب عليك النقر فوقها، وتحديثات الحالة التي يتعين عليك قراءتها، وأنواع المحتوى الأخرى التي تعطل موجز الأخبار.
وتبدو خلاصة فيسبوك المتضمنة روابط ونصوصًا مرهقة بشكل متزايد مقارنةً بالشبكات الاجتماعية القائمة على الاتصالات المرئية، مثل إنستاجرام وتيك توك وسناب شات، ولا تتناسب هذه التجربة مع جلسات التصفح القصيرة على مدار اليوم.
وأكد متحدث باسم فيسبوك أن الشركة كانت تجري اختبارًا صغيرًا لميزة الصور الشعبية في شهر أكتوبر، وبالرغم من أن هذه التجربة قد انتهت، لكن الفريق يعتزم إجراء اختبارات محدثة في المستقبل.
وتعمل الميزة من خلال التمرير للأسفل بعد النقر لرؤية صورة في وضع ملء الشاشة في موجز أخبار فيسبوك، بحيث تظهر فقاعة لمشاهدة المزيد من الصور، والتي تتيح لك التمرير للحصول على المزيد، على عكس التخطيط الحالي، الذي يعيد توجيهك إلى خلاصة الأخبار.
ويشعر المستخدم عبر التجربة الجديدة بأنه يتصفح خلاصة لا نهائية من صور إنستاجرام، ولن يضطر أبدًا إلى رؤية المشاركات أو الروابط من الأصدقاء، لكن على عكس التسميات التوضيحية في إنستاجرام، فإن ميزة فيسبوك تحد التسميات التوضيحية لحوالي 65 محرفًا فقط.
وتحصل مقاطع الفيديو على المعاملة نفسها، إذ عندما ينقر المستخدم على خيار المزيد من مقاطع الفيديو، فسيتم تشغيلها تلقائيًا بالإضافة إلى إعلانات الفيديو من فيسبوك.
وتحتوي فيسبوك حاليًا على عدد من الميزات التي تم استنساخها، مثل القصص، والمراسلة، والملفات الشخصية، ومركز الفيديو Watch.
غيّر موقع يوتيوبقاعدة رئيسية لمنشئي المحتوى تبدو ظاهريًا أنها موجهة لحماية الأطفال، لكن هذا القرار أصابهم بالارتباك بشأن كيفية تطبيقه.
فبدءًا من العام المقبل، سيتعين على جميع منشئي المحتوى على يوتيوب وضع علامة اختيار في مربع عند تحميلهم مقطع فيديو، وبوضع الإشارة، فإنهم يحددون بدقة ما إذا كان الفيديو موجهًا للأطفال أم لا. وسيكون على منشئي المحتوى أيضًا تصنيف كل مقاطع الفيديو التي حُمِّلت سابقًا، وحتى قنواتهم كاملةً بالطريقة ذاتها. وبذلك، فإن اختار منشئو المحتوى أن محتواه للأطفال فهذا يعني أن الجمهور الأساسي هو الأطفال، أو أن يختار أن المحتوى موجه للأطفال، ولكن الأطفال هو الجمهور الثانوي.
وفي وقت سابق من العام الحالي، وافق يوتيوب على دفع مبلغ 200 مليون دولار إلى لجنة التجارة الفيدرالية FTC لتسوية التحقيق. وتحاول FTC تحديد ما إذا كان الموقع قد انتهك قانون حماية خصوصية الأطفال عبر الإنترنت COPPA. فبموجب COPPA، لا يمكن للمواقع جمع معلومات عن الأطفال دون موافقة والديهم، أو على الأقل دون توفير وسيلة للوالدين للتحكم فيما يُجمع من معلومات.
ويحتوي يوتيوب على قائمة واسعة من خصائص مقطع الفيديو “الموجه للأطفال”، بما في ذلك “أنه يشمل الشخصيات، أو المشاهير، أو الألعاب التي تروق للأطفال، بما في ذلك الشخصيات المتحركة، أو شخصيات الرسوم المتحركة”، وتشمل أيضًا: “الأنشطة التي تجذب الأطفال”.
أما الصعوبة في تطبيق القرار، فهي تشمل أن منشئي المحتوى سيُحرمون – في حال اختاروا أن المحتوى موجه للأطفال – من قسم التعليقات، أو بطاقات المعلومات، أو الإعلانات المخصصة، إلى جانب أشياء أخرى يعتمد عليها كثير من صناع الفيديو. ومن المحتمل أن يُحرم منشؤها من الكثير من الأرباح، فبحسب شركة TubeFilter، فإن عدم وجود إعلانات مخصصة يمكن أن يخفض العائد بنسبة تصل إلى 90% لكل مقطع فيديو.
ولكن ماذا سيحدث إن لم يحدد منشئو المحتوى الفئة المستهدفة بالمقطع. حسب القرار الجديد، سوف يُقاضى منشئو المحتوى من قِبل لجنة التجارة الفيدرالية مباشرةً. مع الإشارة إلى أن هذا القرار أصاب منشئي المحتوى الذي يحملون مقاطع فيديو يشاهدها الأطفال، ولكنها ليست موجهة لهم؛ بالارتباك.
هذا؛ وسوف يبدأ تطبيق القرار الجديد اعتبارًا من 1 كانون الثاني/يناير 2020.
أصبحت سماعات الأذن اللاسلكية تتمتع بانتشار كبير خلال الفترة الأخيرة، بفضل ما تقدمه من ميزات مثل: صغر الحجم، وعدم وجود أسلاك تتعامل معها، ودعم تقنيات عزل الضوضاء، كما تتنافس العديد من الشركات لتطوير سماعاتها ودعمها بميزات فريدة، ولكن هناك ميزة واحدة يجب أن تظل في أعلى القائمة وهي: عمر البطارية الطويل.
فيما يلي أبرز 5 سماعات أذن لاسلكية تتمتع بأطول عمر للبطارية:
1- سماعات OnePlus Bullets Wireless 2:
عمر البطارية: 14 ساعات من التشغيل المتواصل.
إذا كنت تبحث عن سماعات أذن لاسلكية ذات عمر بطارية طويل، فسماعات OnePlus Bullets Wireless 2 يصل عمر بطاريتها إلى 14 ساعة من التشغيل المتواصل، كما تدعم تقنية ون بلس للشحن السريع Warp Charge والتي توفر لك نحو 10 ساعات من وقت التشغيل بعد شحنها لمدة 10دقائق فقط.
تتميز هذه السماعات بأنها وحدة واحدة، حيث يتم ربطها بحزام خلف الرقبة، مع وجود أزرار للتحكم في مستوى الصوت والوصول إلى مزايا أخرى، بالإضافة إلى اتصال طرفي السماعة ببعضهما مغناطيسيًا، وعندما يلتصق الطرفان معًا تتوقف السماعة عن التشغيل تلقائيًا، وهي طريقة رائعة لضمان عدم تشغيل البطارية عن طريق الخطأ.
تتمتع هذه السماعات بجودة صوت ممتازة بفضل دعم تقنية aptX HD من كوالكوم، كما تدعم اتصال البلوتوث 5.0، ما يضمن اتصالاً لاسلكياً عالي الجودة مع الأجهزة المُتوافقة. كما تتوافر بسعر 129 دولارًا فقط.
2- سماعات Versafit Wireless:
عمر البطارية: 13 ساعات من التشغيل المتواصل.
تعتبر سماعات Versafit اللاسلكية خيارًا مثاليًا للعدائين، وراكبي الدراجات، حيث تأتي بتصميم أنيق، كما أنها خفيفة الوزن، مع عمر بطارية طويل يدوم لمدة 13 ساعة، والأهم من ذلك أنها تتميز بوجود أطراف ناعمة من السيليكون المطاط المضاد للعرق الذي يتسبب في تلف السماعات بسرعة.
كما تعتبر أيضًا مثالية للنوم، ويمكن وضعها أسفل قبعة لأنها نحيفة ومستوية، لذلك فهي مريحة في كل الأحوال، ولن تتسبب في أي ضغط على أذنيك، بخلاف سماعات الأذن الأخرى التي يمكن أن تكون مؤلمة في هذه الأوضاع.
تلتف سماعات Versafit بشكل آمن فوق أذنيك بواسطة خطاطيف أذن سلكية قابلة للتعديل بشكل مرن جدًا، كما تتضمن ميكروفون مدمج، وثلاثة أزرار للتحكم عن بُعد، مما يتيح لك الرد على المكالمات الهاتفية، وضبط عناصر تحكم معينة، مثل: التشغيل والإيقاف المؤقت، وتشغيل المسار التالي في قوائم التشغيل الخاصة بك، وضبط مستوى صوت الموسيقى دون لمس هاتفك. كما أنها تتوافق مع نظامي التشغيل (أندرويد)، و(آي أو إس) iOS.
عادةً ما يصل سعر سماعة Versafit إلى 149.99 دولارًا، ولكن يمكنك الحصول عليها مقابل 99 دولارًا فقط من هنا، وذلك لفترة محدودة.
3- سماعات JLab Audio Epic Executive:
عمر البطارية: 10 ساعات من التشغيل المتواصل.
تتميز سماعات JLab Audio Epic Executive بتصميم أنيق، وتقنية إلغاء الضوضاء (ANC)، ومقاومة المياه وفقُا لمعيار IP54، بالإضافة إلى عمر البطارية الطويل الذي يصل إلى 10 ساعات.
أهم ما يميز هذه السماعات أنها مزودة بمحول منفذ السماعات التقليدي بحجم 3.5 مم، لذلك حتى إذا نفذت بطاريتها فستظل هناك طريقة لتوصيلها بهاتفك، والاستماع إلى ما تريد.
مثل سماعات ون بلس تأتي هذه السماعات بحزام خلف الرقبة، ولكنها تدعم اتصال بلوتوث 4.1 الذي يتراوح مداه حتى 30 قدمًا. وتتوافر بسعر 99 دولارًا.
4- سماعات Powerbeats Pro:
عمر البطارية: 9 ساعات من التشغيل المتواصل.
تضم سماعات Powerbeats Pro، العديد من التقنيات نفسها التي قدمتها آبل مؤخرًا مع الإصدار الجديد من سماعات AirPods، بما في ذلك: وظيفة المساعد الصوتي (سيري) Siri دون استخدام اليدين، ومعالج Apple H1 الجديد الذي يوفر اتصالًا محسنًا ووقت اتصال أسرع.
تأتي هذه السماعات بتصميم أنيق، وبشكل يشابه سماعات Powerbeats السلكية، فكل سماعة تحتوي على مشبك أذن مضمن، مع أدوات التحكم في الصوت والمسار، وعزل الضوضاء الخارجية، بالإضافة إلى أنها تدعم ميزة مقاومة الماء والعرق وفقًا لمعيار IPX4، ما يجعلها مثالية لممارسة التمرينات الطويلة.
تحتوي السماعات على حساسات ضوئية يمكنها تشغيل أو إيقاف الموسيقى مؤقتًا عند وضع سماعات الأذن، أو إزالتها من الأذن، كما تأتي مع علبة سوداء اللون تستخدم منفذ Lightning لإعادة الشحن.
سماعات Powerbeats Pro اللاسلكية ليست مضغوطة مثل سماعات AirPods، ولكنها توفر صوتًا أفضل، وعمرًا أطول للبطارية، حيث يمكن أن تستمر في العمل لمدة 9 ساعات على شحنة واحدة مقابل 5 ساعات فقط في سماعات AirPods. كل هذه الميزات تبرر لها السعر المرتفع حيث تتوافر بسعر 250 دولارًا.
5- سماعات Senso Bluetooth Wireless:
عمر البطارية: 8 ساعات من التشغيل المتواصل.
تتميز سماعات Senso Bluetooth Wireless بجودة الصوت المتميزة، وتقنية منع الضوضاء، وجودة الاتصال المستقرة، ودعم ميزة مقاومة المياه وفقًا لمعيار IPX7، وبطارية تدوم حتى 8 ساعات، وكل ذلك بسعر 25 دولارًا فقط.
تدعم هذه السماعات اتصال بلوتوث 4.1 الذي يتراوح مداه حتى 30 قدمًا. وتتميز بأنها قابلة للتعديل ومصممة هندسيًا من أطراف من السيليكون المرن لضمان بقائها ثابتة أثناء الحركة.
أطلقت شركة جوجل في محرك البحث التابع لها ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بالتحقق من نطق الكلمات غير المألوفة، وذلك بمساعدة تقنية التعلم الآلي.
وتعتمد آلية الميزة الجديدة على إظهار دليل لمساعدة المستخدمين على نطق الكلمة التي يريدون معرفة كيفية نطقها في محرك البحث، وبعد كتابة الكلمة المرادة ستظهر الكلمة في الأعلى، ثم اختيار اللهجة، ثم كتابة الكلمة صوتيًا، ثم يُطلب من المستخدم نطقها، وفي حال رصد نظام الذكاء الاصطناعي خطأ في النطق، فإنه سوف يرشد المستخدم إلى موضع الخطأ والطريقة الصحيحة للتصحيح، ويمكن للمستخدم إعادة المحاولة حتى ينجح في نطق الكلمة.
جوجل تطلق مزايا جديدة تحول محرك بحثها إلى مدرب لغوي
وقالت جوجل: “على سبيل المثال، إذا كنت تتدرب على كيفية نطق asterisk، فإن تقنية التعرف على الكلام تحلل كيف قلت الكلمة وبعد ذلك، فهي تدرك أن آخر مقطع صوتي نُطق rict بدلًا من uhsk”. وأضافت الشركة: “وبناءً على ذلك، ستتلقى تعليقات عن كيفية تحسين النطق في المرة القادمة”.
ومع أن الميزة أصبحت متاحةً اعتبارًا من اليوم، إلا أن جوجل تنبه إلى أنها لا تزال “تجريبية” وهي متوفرة فقط على الهاتف المحمول مبدئيًا. وتعمل الإرشادات الجديدة أيضًا مع الكلمات الإنجليزية الأمريكية فقط. ومع ذلك، وعدت الشركة بدعم الكلمات المنطوقة باللغة الإسبانية قريبًا.
وتعمل جوجل أيضًا على تحسين ترجمات الكلمات وتعريفاتها باستخدام علامات مرئية. لذلك إن كان المستخدم يحاول ترجمة كلمة naranja من الإسبانية إلى الإنجليزية – على سبيل المثال – فسيرى أيضًا صورًا للبرتقال مع الكلمة المترجمة. وإن كان يبحث عن معنى كلمة seal، فسيرى صورًا لأختام، وفقمة، وكل ما يُسمى seal.
وتقول جوجل: إن ترجمات الصور هذه ستعمل مبدئيًا فقط باللغة الإنجليزية ولأنواع الكلمات التي يسهل التعبير عنها مرئيًا: مثل الأسماء، ولكنها أيضًا تخطط لتوسعة أنواع الكلمات في المستقبل.
ويُعتقد أن كلتا الميزتين تبدوان إضافات مفيدة إلى مجموعة المهارات اللغوية التي توفرها جوجل للمستخدمين، وهي تحول محرك البحث إلى مدرب لغوي يساعد المستخدمين على البحث عما يريدون بسهولة. ومن خلال التعلم الآلي – وهي عماد المزايا الجديدة – فيُتوقع أن تتحسن هذه المزايا مستقبلًا.
عند إطلاق أي إصدار جديد من نظام التشغيل فإن التركيز يكون عادةً حول الميزات البارزة، خاصة تلك التي تعرضها الشركة بموقعها على الويب، في إصدار نظام التشغيل iOS 13 يتحدث الجميع عن الوضع الداكن Dark Mode، والأدوات الجديدة لتحرير الصور، وميزات تسجيل الدخول الجديدة التي ترتكز حول الخصوصية، ولوحة مفاتيح QuickPath المبنية على الإيماءات، وخرائط ثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى تحسينات HomeKit.
ولكن بالرغم من كل هذا، فهناك العديد من الميزات الخفية التي جلبتها آبل لإصدار نظام التشغيل iOS 13 الجديد، مثل: طرق المشاركة التي أصبحت أكثر ذكاءً، وطرق تحديث التطبيقات، وحذفها، والشحن المحسّن للبطارية، وغير ذلك الكثير.
فيما يلي 7 ميزات خفية في نظام التشغيل iOS 13:
1- ميزة وضع تقليل استهلاك البيانات:
تعمل ميزة (وضع تقليل استهلاك البيانات) Low Data Mode في نظام iOS 13 على تقليل استهلاك البيانات التي تستخدمها التطبيقات في الخلفية، ويتضمن ذلك: نسخ الصور احتياطيًا على (آي كلاود) iCloud، والتحديثات التلقائية للتطبيقات، وتشغيل الفيديو التلقائي، كما تجعل اتصال الشبكة لديك أسرع. ويمكنك تفعيل هذا الوضع للبيانات الخلوية، وشبكات Wi-Fi.
لتفعيل وضع Low Data لخطة البيانات الخلوية؛ اتبع الخطوات التالية:
انتقل إلى قائمة الإعدادات على هاتف آيفون الخاص بك.
اضغط على خيار (خلوي) Cellular.
اضغط على (خيارات البيانات الخلوية) Cellular Data Options.
ستجد من بين الخيارات خيار (وضع تقليل استهلاك البيانات) Low Data Mode؛ قم بتفعيله من خلال الضغط على زر التمرير المجاور له.
خطوات تفعيل وضع Low Data لشبكة واي فاي:
انتقل إلى قائمة الإعدادات على هاتف آيفون.
اضغط على خيار (واي فاي) Wi-Fi.
تأكد من اتصالك بالشبكة التي تريد تفعيل الوضع عليها.
اضغط على الزر الذي يحمل رمز “i” الموجود بجوار اسم الشبكة.
في شاشة إعدادات شبكة Wi-Fi، قم بتشغيل (وضع تقليل استهلاك البيانات) Low Data Mode من خلال الضغط على زر التمرير المجاور له.
2- تفعيل الواي فاي، والبلوتوث بطريقة أسرع:
هذه الميزة طالما طلبها مستخدمو نظام التشغيل (آي أو إس) لتمكين الاتصال بشبكات Wi-Fi والبلوتوث من مركز التحكم، بدلاً من الاضطرار إلى فتح تطبيق الإعدادات والنقر عدة مرات.
مع iOS 13، أتاحت آبل أخيرًا عرض الشبكات أو الأجهزة المتاحة عبر البلوتوث والاتصال بها دون فتح الإعدادات.
3- عدم وجود حدود لحجم التنزيلات:
في إصدار iOS 12 كان هناك حدود على حجم التنزيلات من خلال خطة البيانات الخلوية؛ حيث كان أقصى حد هو 200 ميجابايت، ولكن الآن مع iOS 13 اختفت تلك الحدود. بدلاً منها ستتلقى تنبيهًا يخبرك أنك تقوم بتنزيل عنصر يزيد حجمه عن 200 ميجابايت، مما يتيح لك مواصلة التنزيل، أو الانتظار لتنزيله لاحقًا بواسطة شبكة Wi-Fi.
4- حفظ صفحة كاملة من متصفح سفاري:
يوفر لك نظام iOS 13 طريقة أكثر سهولة لأخذ لقطة شاشة داخل متصفح سفاري، وحفظ ملفات PDF بأكملها داخل تطبيق متصفح سفاري نفسه دون الحاجة إلى تطبيقات خارجية.
بعد التقاط لقطة شاشة باستخدام الطريقة المناسبة لطراز آيفون الخاص بك، انقر فوق لقطة الشاشة عندما تظهر الصورة المصغرة في الركن الأيسر السفلي من الشاشة.
ستظهر لك علامتي تبويب؛ الأولي: (الشاشة) Screen، والثانية (الصفحة الكاملة) Full Page، اضغط على علامة (الصفحة كاملة).
اسحب شريط التمرير لعرض لقطة الشاشة بالكامل، وسترى أيضًا جميع أدوات الترميز لإضافة تعليق على الصفحة.
انقر فوق رمز علامة الجمع لإضافة تعليق توضيحي على الشاشة مع تحديد النص، أو التكبير، أو تظليل نص بألوان مختلفة.
بعد الانتهاء؛ اضغط على خيار (حفظ) Save، واختر من بين مجموعة متنوعة من الطرق لمشاركة أو حفظ الملف.
5- ميزة إنشاء Animoji داخل تطبيق جهات الاتصال:
يتيح لك إصدار iOS 13 طريقة سهلة إلى حد ما لإنشاء Animoji لأي شخص في قائمة جهات الاتصال الخاصة بك أو لنفسك. عندما تقوم بتحرير جهة اتصال يمكنك أيضًا إنشاء صورة لهذا الشخص أو إنشاء animoji جديد تمامًا.
هذه الميزة تعمل مع كل من جهات الاتصال الموجودة على هاتفك أو أي جهة اتصال جديدة، كل ما عليك فعله هو الضغط على خيار (تحرير) Edit لصورة جهة الاتصال، وسيظهر لك في الأسفل خيار Animoji حيث يمكنك تخصيص الوجه مع قصات الشعر والألوان والنظارات العصرية وأغطية الرأس لإنشاء وجه تعبيري مناسب لجهة الاتصال.
6- ميزة تحرير قوائم المشاركة:
يمكنك الآن في نظام iOS 13 تحرير التطبيقات أو الخيارات التي يتم عرضها عند المشاركة، وإعادة ترتيبها، ما عليك سوى اتباع الخطوات التالية:
للحصول على اقتراحات للتطبيقات، قم بالتمرير إلى اليسار حتى تجد خيار (تحرير) Edit بالأعلى، اضغط عليه.
ستظهر لك قائمة بكل التطبيقات الموجودة على هاتفك والتي يمكنك المشاركة من خلالها، قم بإضافة، أو إزالة ما تريد، من خلال الضغط على زر التبديل المجاور لكل تطبيق، على سبيل المثال: ربما لا تريد مشاركة أي شيء في تطبيق كتب آبل، وهنا يمكنك الضغط على الزر الأخضر المجاور للتطبيق ليصبح لونه رمادي ويكون خارج قائمة تطبيقات المشاركة.
7- استخدام فأرة بلوتوث للتحكم في هاتفك:
أتاح نظام iOS 13 التحكم بهاتف آيفون عن طريق فأرة لاسلكية تتصل معه عبر البلوتوث، ويمكنك أيضًا تخصيص اختصارات لمهام محددة، مثل: الرجوع إلى الشاشة الرئيسية، وذلك من خلال الخطوات التالية:
قم بتشغيل البلوتوث وألغِِ إقران الفأرة مع أي جهاز آخر، ثم انتقل إلى (الإعدادات) Settings.
اضغط على خيار (إمكانية الوصول) Accessibility.
اضغط على خيار (اللمس) Touch، ثم قم بتفعيل ميزة (اللمس المساعد) Assistive Touch.
قم بالتمرير لأسفل حتى تصل إلى (أجهزة المؤشر) Pointer Devices، واضغط على خيار (الأجهزة) Devices.
اضغط على خيار (أجهزة البلوتوث) Bluetooth Devices، ثم ضع الفأرة في وضع الإقران واتبع باقي التوجيهات حيث يمكنك تخصيص كيفية عملها مع آيفون.
