رغم التحديث.. تطبيقات أندرويد الشعبية لا تزال تحتوي على ثغرات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

وجد الباحثون في شركة الأمن السيبراني تشيك بوينت Check Point أن المئات من تطبيقات أندرويد الشعبية للأجهزة المحمولة ما تزال تحتوي على ثغرات أمنية تسمح بتنفيذ التعليمات البرمجية عن بعد حتى في حالة تحديثها من قبل المستخدمين.

وتحتوي أحدث إصدارات التطبيقات الشائعة المستضافة على متجر جوجل بلاي على ثغرات أمنية معروفة تسمح بتنفيذ هجمات التعليمات البرمجية عن بُعد.

ويعتقد معظم الناس أنهم إذا حدثوا تطبيقات الأجهزة المحمولة إلى أحدث إصدار فإنهم يصححون نقاط الضعف الحرجة، لكن الأمر ليس كذلك.

ووفقًا للباحثين، الذين اكتشفوا أن التعليمات البرمجية القديمة، بما في ذلك الثغرات الأمنية المعروفة، فإن نقاط الضعف هذه ما تزال موجودة في مئات التطبيقات الشائعة على متجر جوجل بلاي، بما في ذلك فيسبوك وإنستاجرام.

وراجعت شركة تشيك بوينت، في دراسة مدتها شهر واحد، أحدث الإصدارات من هذه التطبيقات وغيرها من تطبيقات الأجهزة المحمولة بحثًا عن ثلاث نقاط ضعف معروفة في مجال التحكم عن بعد (RCE) يرجع تاريخها إلى 2014 و 2015 و 2016.

وخصص الباحثون توقيعين لكل نقطة ضعف، وشغلوا محركًا ثابتًا لفحص مئات من تطبيقات الهاتف المحمول في متجر جوجل بلاي لمعرفة ما إذا كانت التعليمات البرمجية القديمة والثغرات الأمنية ما تزال موجودة في أحدث إصدار من التطبيق.

ووجد الباحثون أن نقاط الضعف الحرجة، CVE-2014-8962 و CVE-2015-8271 و CVE-2016-3062، التي يدعي صانعو التطبيقات أنها قد تم تصحيحها ما تزال موجودة في أحدث إصدارات من تطبيقات أندرويد الشهيرة.

ووفقًا لشركة Check Point، فإن البحث يثبت أن التحديثات التي أرسلتها الشركات المصنعة للتطبيقات ليست قادرة على حماية الأجهزة المحمولة من التهديدات.

وقال التقرير: يمكن من الناحية النظرية للجهات الفاعلة سرقة وتعديل المشاركات في فيسبوك، واستخراج بيانات الموقع من إنستاجرام، وقراءة الرسائل القصيرة SMS في تطبيق WeChat.

وتكمن المشكلة في التعليمات البرمجية القديمة جدًا المستعملة على شكل مكونات قابلة لإعادة الاستخدام تسمى المكتبات الأصلية، والتي ما تزال تعمل على تطبيقات أندرويد ولا يمكن إصلاحها عادةً باستخدام التحديث.

وكتب الباحثون: هناك ثلاث نقاط ضعف فقط، تم إصلاحها جميعًا منذ أكثر من عامين، تجعل مئات التطبيقات عرضة لتنفيذ هجمات التعليمات البرمجية عن بُعد.

وقد يستمر التطبيق في استخدام الإصدار القديم من التعليمات البرمجية حتى بعد سنوات من اكتشاف الثغرة الأمنية وإصلاحها ظاهريًا، وأبلغت Check Point الشركات المسؤولة عن التطبيقات التي وجدت في دراستها أنها ما تزال معرضة للخطر، بما في ذلك جوجل.

وتحث الشركة الأمنية الناس في الوقت الحالي على تثبيت تطبيق لمكافحة الفيروسات يراقب بدوره التطبيقات المعرضة للخطر على أجهزتهم المحمولة.

وقال متحدث باسم جوجل: تواصلت Check Point معنا بشأن هذه المشكلة، ونحقق حاليًا في نتائج الدراسة، ووسعنا مؤخرًا نطاق برنامج المكافآت الأمنية لمتجر أندرويد من أجل تشجيع المزيد من التعاون بين مطوري التطبيقات ومجتمع الأمان.

فيما عارض متحدث باسم فيسبوك نتائج الدراسة، قائلًا: إن الأشخاص الذين يستخدمون خدمات فيسبوك ليسوا عرضة لأي من المشكلات التي أبرزتها Check Point، وذلك بسبب تصميم أنظمتنا التي تستخدم هذه التعليمات البرمجية.

البوابة العربية للأخبار التقنية رغم التحديث.. تطبيقات أندرويد الشعبية لا تزال تحتوي على ثغرات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XyYecF
via IFTTT

ترامب يطلب مشاركة آبل في بناء شبكات 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس من تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، النظر في المساعدة في تطوير البنية التحتية لاتصالات شبكات الجيل الخامس 5G اللاسلكية في الولايات المتحدة.

وقال دونالد ترامب من خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر: لدى آبل كل شيء، بما في ذلك المال، والتكنولوجيا، والرؤية،وتيم كوك.

والتقى دونالد ترامب مع تيم كوك خلال زيارته إلى مقر الشركة القادم في تكساس، الأمر الذي يشكل أحدث علامة على وجود علاقة وثيقة بين اثنين من أقوى رجال أمريكا.

وبالرغم من طلب الرئيس الأمريكي، إلا أن شركة آبل ليس لها علاقة تقريبًا بالتطوير الفعلي أو البنية التحتية لشبكات 5G في الولايات المتحدة، وذلك بالنظر إلى حقيقة أنها ليست شركة اتصالات محمولة.

واستبعد تيم كوك في عام 2016 أن تحاول آبل الدخول في مجالات عمل شركات الاتصالات المحمولة، قائلًا: خبرتنا لا تمتد إلى الشبكة، وليس لدينا المهارات المطلوبة لشبكات الاتصالات المحمولة.

هذا ومن المفترض أن توفر شبكات 5G سرعات بيانات أسرع من شبكات 4G الحالية بمقدار 50 أو 100 مرة، وستكون بمثابة بنية تحتية مهمة لمجموعة من الصناعات.

وتستفيد عدد من الشركات الأمريكية من التكنولوجيا الجديدة، إذ تهمين شركة كوالكوم على قطاع الرقاقات التي تساعد الهواتف المحمولة على الاتصال بالشبكات، فيما تصنع شركة سيسكو معدات الشبكات.

ويتعين على مشغلي شبكات الهاتف المحمول ترقية شبكاتهم من خلال معدات 5G المصنعة من شركات مثل هواوي أو ZTE أو إريكسون أو نوكيا.

وقال دونالد ترامب في وقت سابق: إن الولايات المتحدة تنوي نشر خدمات الجيل الخامس بسرعة وتعتزم التعاون مع الدول المتشابهة في التفكير لتعزيز الأمن في شبكات الجيل الخامس 5G.

وتضغط الولايات المتحدة على الدول حتى تمنع وصول هواوي إلى شبكات الجيل الخامس في المستقبل، بحجة أن الصين قد تستخدم معدات هواوي للتجسس، وهو ما نفته الشركة الصينية بشكل متكرر.

ويدرس الكونجرس الأمريكي تشريعات تجيز منح ما يصل إلى مليار دولار لشركات الاتصالات الصغيرة والريفية من أجل استبدال معدات الشبكات من هواوي و ZTE، والتي يقول المشرعون: إنها تشكل خطرًا على الأمن القومي.

وقد أصدر بعض منافسي شركة آبل في سوق الهواتف الذكية، وخاصة شركة سامسونج الكورية الجنوبية، أجهزة داعمة لشبكات 5G، مما شكل ضغطًا على آبل.

هذا ومن المرجح أن تضع العديد من شركات الاتصالات التي تستثمر بكثافة لبناء شبكات 5G جهودها التسويقية خلف هواتف 5G.

البوابة العربية للأخبار التقنية ترامب يطلب مشاركة آبل في بناء شبكات 5G



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OvJWFD
via IFTTT

منظمة العفو الدولية: فيسبوك وجوجل تهددان حرية التعبير

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قالت منظمة العفو الدولية Amnesty: إن المراقبة المستمرة من قبل فيسبوك وجوجل لمليارات الأشخاص حول العالم تهدد حقوق الإنسان وحرية التعبير، وأوضحت المنظمة غير الحكومية في تقرير جديد أن الشركات بحاجة إلى تغيير نموذج أعمالها والتوقف عن الاعتماد على بيانات الأشخاص.

ويوضح التقرير أن الإنترنت هو جزء ضروري من الحياة اليومية للناس في جميع أنحاء العالم، وتهيمن شركات التكنولوجيا الخمسة الكبار، آبل وأمازون وفيسبوك ومايكروسوفت وجوجل، على جميع خدمات الإنترنت تقريبًا.

وتتمتع كل من فيسبوك وجوجل بأهمية خاصة عندما يتعلق الأمر بالتعبير وحرية التعبير، وهما حقان أساسيان من حقوق الإنسان يتعرضان للاعتداء.

وتشير منظمة العفو الدولية إلى أن جوجل تتحكم الآن بنسبة 90 في المئة من استخدام محركات البحث حول العالم، بينما يستخدم ثلث العالم خدمة مملوكة لفيسبوك يوميًا.

وقال كومي نايدو Kumi Naidoo، الأمين العام للمنظمة: تسيطر جوجل وفيسبوك على حياتنا الحديثة، وليس لدى مليارات الأشخاص خيار حقيقي سوى الوصول إلى هذه المساحة العامة بشروط تمليها فيسبوك وجوجل.

وأضاف “الشركات جعلت الناس يعتمدون على خدماتهم وتراقب الآن كل رسالة واستعلام بحث، ونحن محاصرون الآن، ويجب علينا إما أن نخضع لآلية المراقبة المنتشرة هذه أو التخلي عن فوائد العالم الرقمي”.

وقال متحدث باسم جوجل: تعمل الشركة على منح الناس مزيدًا من التحكم في بياناتهم، وندرك أن الناس يثقون بنا فيما يتعلق بمعلوماتهم، ونحن مسؤولون عن حمايتها، وأجرينا خلال الأشهر الماضية تغييرات كبيرة، وصنعنا أدوات لمنح الناس مزيدًا من التحكم في معلوماتهم.

فيما قال متحدث باسم فيسبوك: إن الشركة لا توافق على هذا التقييم، مضيفًا أن نموذج عمل فيسبوك يتعلق بكيفية وصول مجموعات مثل منظمة العفو الدولية – التي تعرض إعلانات حاليًا على فيسبوك – إلى المؤيدين، بالإضافة إلى مساعدتها على جمع الأموال وتعزيز مهمتها.

ووفقًا لمنظمة العفو الدولية، فإن جزءًا من المشكلة هو أن شركات التكنولوجيا قد أصبحت كبيرة جدًا، ويقول التقرير: إن هيمنة منصات الشركات تعني أنه من المستحيل الآن استخدام الإنترنت بشكل فعال دون موافقة على نموذج أعمالهم القائم على المراقبة.

وأوضح التقرير أن تغيير نموذج العمل هو الحل الأفضل، إذ طالما تعتمد شركات التكنولوجيا على الإعلانات لكسب المال، فإن بيانات المستخدم ستكون عملتها المفضلة، لكن دون أن يقدم التقرير استراتيجية بديلة من شأنها أن تعمل بشكل أفضل.

كما طالبت المنظمة بمزيد من التنظيم، ودعت الحكومات إلى إقرار قوانين جديدة لخصوصية البيانات وتطبيق القوانين الموجودة حاليًا، وقال نايدو: حان الوقت الآن لاستعادة هذه المساحة العامة الحيوية للجميع بدلاً من تركها بيد عدد قليل من الشركات القوية غير المسؤولة.

ويأتي التقرير وسط تدقيق تنظيمي متزايد ضد شركات التكنولوجيا الكبرى، إذ يجري التحقيق مع فيسبوك حاليًا بسبب انتهاكها لخصوصية المستخدمين، في حين تواجه جوجل استفسارات حول سياسات جمع البيانات الخاصة بها.

ويجري التحقيق مع كلتا الشركتين حول كيفية تأثير ممارساتهم التجارية غير التنافسية المزعومة على المستهلكين.

البوابة العربية للأخبار التقنية منظمة العفو الدولية: فيسبوك وجوجل تهددان حرية التعبير



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2O5g1VA
via IFTTT

بعد صمت.. جوجل تعلن عن سياستها الجديدة للإعلانات السياسية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قالت شركة جوجل يوم الأربعاء: إنها ستتوقف عن إعطاء المعلنين القدرة على استهداف إعلانات الانتخابات باستخدام بيانات مثل سجلات الناخبين العامة والانتماءات السياسية العامة.

وتتزامن هذه الخطوة مع الضغط على منصات وسائل التواصل الاجتماعي بسبب تعاملها مع الإعلانات السياسية قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2020.

وقالت جوجل: إنها ستقصر استهداف الجمهور للإعلانات الانتخابية على العمر والجنس والموقع العام على مستوى الرمز البريدي. ولا يزال بإمكان المعلنين السياسيين أيضًا الاستهداف حسب المحتوى، مثل تقديم الإعلانات للأشخاص الذين يقرؤون عن موضوع معين.

وفي السابق، كان بإمكان المعلنين السياسيين الذين تم التحقق منهم استهداف الإعلانات باستخدام البيانات المستقاة من سلوك المستخدمين، مثل إجراءات البحث، التي صنفتهم حسب ميولهم السياسي: يساري، أو يميني، أو مستقل. ويمكنهم أيضًا تحميل بيانات، مثل: قوائم ملفات الناخبين لاستهداف الإعلانات لجمهور أظهر سلوكًا مشابهًا لتلك الموجودة في البيانات.

وقالت جوجل: إنها ستنفذ النهج الجديد في المملكة المتحدة في غضون أسبوع، وذلك قبل الانتخابات العامة في 12 كانون الأول/ديسمبر. ثم إنها ستفرضه في الاتحاد الأوروبي بحلول نهاية العام وفي بقية العالم ابتداءً من 6 كانون الثاني/يناير 2020.

وقال (سكوت سبنسر) – نائب رئيس إدارة المنتجات في إعلانات جوجل – في منشور على مدونة الشركة: “بالنظر إلى المخاوف والنقاشات الأخيرة بشأن الإعلان السياسي، وأهمية الثقة المشتركة في العملية الديمقراطية، نريد تحسين ثقة الناخبين في الإعلانات السياسية التي قد يشاهدونها على منصات الإعلانات خاصتنا”.

ومن المتوقع أن تؤدي التغييرات إلى دفع الحملات السياسية إلى تحويل بعض الإعلانات إلى التلفزيون ومنافسين أصغر من جوجل. وفي الشهر الماضي، رفضت جوجل إزالة إعلان تديره حملة إعادة انتخاب الرئيس (دونالد ترامب) على موقع يوتيوب، والذي وصفته حملة (جو بايدن) المرشح للرئاسة عن الحزب الديمقراطي بأنه يتضمن ادعاءات كاذبة، لأنه لم ينتهك السياسة.

يُشار إلى أن جوجل سوف توسع في 3 كانون الأول/ديسمبر المقبل جهودها في مجال شفافية الإعلانات لتشمل الإعلانات المتعلقة بالانتخابات على مستوى الولاية، والتي سوف تُضمن في قاعدة بيانات على الإنترنت أُنشئت لفهرسة الإعلانات السياسية.

كما يُشار إلى أن شركة تويتر قررت حظر الإعلانات السياسية، في حين تعمل فيسبوك على مراجعة سياساتها بعد انتقادات من المشرعين والمنظمين بسبب قرارها بعدم التحقق من الإعلانات التي يديرها السياسيون.

البوابة العربية للأخبار التقنية بعد صمت.. جوجل تعلن عن سياستها الجديدة للإعلانات السياسية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35o2sq4
via IFTTT

تويتر تدعم جدولة التغريدات عبر نسخة الويب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت منصة التدوين المصغرة تويتر عن طرح تجربة لميزة جدولة التغريدات الجديدة التي يمكنك استخدامها مباشرة من تطبيق تويتر على الويب.

هذا وتعتبر هذه الميزة شائعة في الخدمة الخارجية Buffer أو تطبيق المنصة المستقل TweetDeck، المستخدم في الغالب من قبل منشئي المحتوى ومديري وسائل التواصل الاجتماعي، ويبدو أن منصة التدوين تتطلع إلى توسيع ميزة الجدولة لتشمل قاعدة مستخدمي تويتر الأوسع.

ويعرض تطبيق TweetDeck التغريدات والوسوم والمواضيع الرائجة وأكثر من ذلك عبر أعمدة مخصصة، ما يسمح للمستخدم برؤية المزيد من التغريدات في وقت واحد، إلى جانب القدرة على ربط حسابات متعددة.

وفي حين أن الشركة تروج لميزة جدولة التغريدات كميزة موفرة للوقت، فإنها تضع مستقبل TweetDeck موضع تساؤل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي تنتهجها الشركة في نقل ميزات TweetDeck إلى تطبيق تويتر الرئيسي قبل الإعلان عن توقفه.

وأوضحت المنصة أنها تجرب حاليًا تقديم الدعم لميزة التغريدات المجدولة على الويب، ويعني هذا أن مجموعة فرعية صغيرة من مستخدميها يمكنهم الآن الوصول إلى الميزة، والتي من المحتمل أن تصل إلى بقية المستخدمين قريبًا.

وتساعد ميزة التغريدات المجدولة المستخدمين على تجهيز التغريدات لإطلاق منتج بشكل أكثر تنسيقًا أو التغريدات المتعلقة بالإعلانات عن الأخبار.

ويمكن جدولة تغريدة على نسخة الويب من تويتر من خلال النقر فوق النقاط الثلاث في الشريط السفلي لكتابة التغريدة، بحيث يظهر بعد ذلك خيار جدولة التغريدة لتاريخ ووقت محددين، مع التأكد من أنها سترتفع تمامًا عندما تريد ذلك.

ولا يوجد في الوقت الحالي أي معلومات عن موعد وصول التغريدات المجدولة إلى تطبيق المنصة على آيفون أو آيباد أو ماكينتوش.

ويعد وصول الميزة إلى تطبيقات تويتر على آيفون وآيباد مفيدًا بشكل خاص، وذلك بالنظر إلى أن الطريقة الوحيدة للوصول إلى تطبيق TweetDeck هي من خلال المتصفح.

البوابة العربية للأخبار التقنية تويتر تدعم جدولة التغريدات عبر نسخة الويب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2rdDyL4
via IFTTT

سناب شات تطلق (آلة الزمن) لتغيير العمر

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت خدمة التراسل المصور سناب شات مرشحًا جديدًا يتيح للمستخدمين “السفر بالزمن” من خلال تغيير مظهرهم ورؤية وجوههم وهم أصغر أو أكبر سنًا، وذلك على غرار تطبيق (فيس آب) FaceApp الذي حظي بشعبية كبيرة.

وأطلقت الشركة على المرشح – أو العدسة – الجديدة اسم (آلة الزمن) Time Machine، وهو يتضمن شريط تمرير يمكن للمستخدم سحبه على الشاشة لمراقبة كيف يتغير الشكل حسب العمر. ويمكن استخدام هذه الميزة لرؤية المظهر في سن أصغر.

وسوف تبدأ سناب شات إتاحة المرشح الجديد اعتبارًا من اليوم الخميس، وهي تأتي في مسعى من سناب شات لجذب المزيد من المستخدمين، وذلك بعد الشعبية العارمة التي حظيت بها تطبيقات تغيير العمر، بالإضافة إلى مرشح تغيير الجنس Gender Swap الذي أتاحته سناب شات في السابق، وجذب عددًا من المستخدمين الجديد.

وخلال فصل الصيف، حظي مرشح (الطفل) Baby الذي يسمح للمستخدمين برؤية أشكالهم كما لو أنهم أطفال؛ بشعبية كبيرة. وبحسب الشركة، فإن أكثر من 70% من مستخدميها يقضون بعض الوقت يوميًا في التقليب بين المرشحات.

يُشار إلى أن عام 2019 شهد انتشار التطبيقات، والمزايا التي تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتغيير أشكالهم، وقد كان تطبيق FaceApp أشهرها، ولكن بعد إثارة المخاوف الأمنية تراجعت شعبيته.

وحذر خبراء أمنيون من أن (مرشح الشيخوخة) المجاني، الذي ظهر لأول مرة في عام 2017 من قبل المطورين في شركة Wireless Lab الواقع مقرها في سانت بطرسبرغ بروسيا، يثير مخاوف أمنية بشأن إمكانية الوصول إلى المعلومات الشخصية.

هذا، ويمكن تنزيل الإصدار الأحدث من تطبيق سناب شات لنظام أندرويد من متجر جوجل بلاي، ولنظام آي أو إس من متجر آب ستور.

البوابة العربية للأخبار التقنية سناب شات تطلق (آلة الزمن) لتغيير العمر



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OwFFBQ
via IFTTT

مشاكل iOS 13 المستمرة.. صداع مزمن لشركة آبل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تحاول شركة آبل التركيز على حل مشاكل نظامها التشغيلي iOS من خلال iOS 14، وذلك في محاولة لتحقيق الاستقرار في الإصدارات المستقبلية، حيث أجبرت مشاكل iOS 13 الشركة المصنعة لهواتف آيفون على إعادة التفكير في كيفية اختبار تحديثات نظامها التشغيلي.

وذكرت وكالة بلومبرج أن شركة آبل كشفت مؤخرًا عن تغييرات داخلية لإصلاح الطريقة التي تختبر بها نظامها التشغيلي بعد سلسلة من الأخطاء التي أثرت على أحدث أنظمة تشغيل لأجهزة آيفون وآيباد.

ويدعو النهج الجديد فرق التطوير التابعة للشركة إلى التأكد من أن إصدارات الاختبار للتحديثات المستقبلية لنظامها التشغيلي تعطل بشكل افتراضي الميزات غير المكتملة أو المتضمنة مشكلات.

هذا وسيكون لدى المختبرين خيار تمكين هذه الميزات بشكل انتقائي ضمن الإصدارات التجريبية من نظام التشغيل iOS 14، والذي يطلق عليه داخليًا اسم “Azul”، وذلك عبر عملية داخلية جديدة وقائمة إعدادات يطلق عليها اسم “Flags”.

ويتيح ذلك لمطوري شركة آبل عزل تأثير كل إضافة فردية على النظام، بالإضافة إلى عزل أي تعليمات برمجية غير صحيحة بشكل أفضل.

وتدرس آبل تأخير بعض ميزات iOS 14 حتى عام 2021 لإعطاء الشركة مزيدًا من الوقت للتركيز على الأداء، بحيث تظهر عبر تحديث يطلق عليه داخليًا اسم “Azul +1″، والذي من المحتمل أن يصبح معروفًا باسم iOS 15.

وتستخدم جوجل ومايكروسوفت هذه العملية منذ سنوات، وذلك في سبيل عزل واختبار التغييرات في Chromium وويندوز ومنتجات البرامج الأخرى.

وتعمل آبل على إصلاح الطريقة التي تختبر بها جميع برامجها، بما في ذلك تحديثات iPadOS و watchOS و macOS و tvOS، لأن iOS 13 تسبب بالكثير من المشاكل للشركة منذ إصداره في شهر سبتمبر الماضي.

وأصدرت الشركة المصنعة لهواتف آيفون ثمانية تحديثات لنظام التشغيل iOS 13 في غضون شهرين فقط، والتي أصلحت مجموعة متنوعة من المشكلات مثل تعطل التطبيقات، ومواطن الخلل المرئية، والمساحات غير المكتملة من الوضع المظلم، وحتى الميزات المفقودة.

وعانى مستخدمو نظام التشغيل iOS 13 منذ إطلاقه لأول مرة، وأفادت التقارير بأن الشركة اعتبرت تحديث 13.1 هو الإصدار العام الفعلي، والذي ظهر لأول مرة بعد خمسة أيام من إصدار نظام التشغيل iOS 13.

وتوضح المشكلات مدى تعقيد أجهزة آيفون ومدى خيبة أمل المستخدمين بشركة معروفة بالتكامل السلس بين الأجهزة والبرامج.

وتعد التحديثات السنوية لنظام التشغيل وسيلة هامة لشركة آبل لإضافة إمكانيات جديدة ومنع المستخدمين من الانتقال إلى أندرويد.

كما توفر أنظمة التشغيل المحدثة للمطورين المزيد من الأدوات لإنشاء التطبيقات، مما يحفز المزيد من العائدات لشركة آبل من خلال متجر التطبيقات.

ومن المفترض أن يعني هذا أن النسخ التجريبية العامة من نظام التشغيل iOS 14 ستكون أكثر استقرارًا بالمقارنة مع النسخ التجريبية العامة لنظام التشغيل iOS 13.

ويأمل المسؤولون التنفيذيون في آبل أن تؤدي طريقة الاختبار الشامل إلى تحسين جودة نظام التشغيل على المدى الطويل.

يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تركز فيها شركة آبل على الأخطاء والأداء والاستقرار في نظام التشغيل iOS، إذ ركز إصدار iOS 12 على الموثوقية والأداء وجعل الأمور تعمل بشكل أفضل بدلًا من إضافة ميزات جديدة، مع تأخير إصدار ميزات، مثل إعادة تصميم CarPlay.

البوابة العربية للأخبار التقنية مشاكل iOS 13 المستمرة.. صداع مزمن لشركة آبل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2QGTEaD
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014