مخترع الإنترنت يطلق خطة عالمية لإنقاذ الإنترنت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلق تيم بيرنرز لي Tim Berners-Lee، مخترع الشبكة العنكبوتية العالمية “الإنترنت”، بشكل رسمي مبادرة “العقد من أجل الويب“، وهي عبارة عن مجموعة من المبادئ العالمية الهادفة إلى إنقاذ الإنترنت من التلاعب السياسي والأخبار المزيفة وانتهاكات الخصوصية، حسبما ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية.

ويسرد العقد تسعة مبادئ أساسية يتعين على الحكومات والشركات والأفراد الالتزام بها وتقديمها بشكل فعلي من أجل حماية الإنترنت من سوء الاستخدام وضمان استفادة البشرية منها، بما في ذلك المسؤولية عن توفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت بأسعار معقولة وموثوق بها واحترام الخطاب المدني والكرامة الإنسانية.

وتلقت المبادرة عند إطلاقها دعمًا من أكثر من 150 مؤسسة، بما في ذلك شركات التكنولوجيا، مثل مايكروسوفت وجوجل وفيسبوك، ومجموعات غير ربحية، مثل مؤسسة الحدود الإلكترونية.

وذكرت صحيفة الجارديان أن شركتي أمازون وتويتر غابتا عن قائمة الداعمين في البداية، لكن اعتبارًا من اليوم 25 نوفمبر، ظهر شعار تويتر على الصفحة الرئيسية للعقد.

وتم التركيز على دور تويتر المتزايد في الخطاب السياسي مؤخرًا بشكل حاد بعد أن اختارت الشركة حظر الإعلانات السياسية على منصتها، مشيرة إلى التحديات التي يواجهها الخطاب المدني.

ويأتي إطلاق العقد في الوقت الذي تواجه فيه شركات التكنولوجيا، مثل جوجل وفيسبوك، ضغوطًا متزايدة حول كمية بيانات المستخدم التي تجمعها، والطرق التي تجمعها بها.

يذكر أن عقد الويب يشتمل على مبادئ مصممة لمنع ذلك، بما في ذلك اشتراط أن تحترم الشركات خصوصية الأشخاص وبياناتهم الشخصية، وفي حال لم تثبت الشركات أنها تعمل على دعم هذه الأهداف، فإنها تخاطر بإزالتها من قائمة مؤيدي المشروع.

وقال بيرنرز لي لصحيفة الجارديان: لا نحتاج إلى خطة مدتها 10 سنوات لشبكة الإنترنت، بل نحتاج إلى تغيير شبكة الإنترنت الآن.

ويقدم العقد، الذي تم العمل عليه من قبل 80 منظمة لأكثر من عام ويتضمن 72 بندًا إلى جانب مبادئه التسعة، رؤية مشتركة للويب تريد مؤسسة الويب رؤيتها على أرض الواقع، بالإضافة إلى خريطة طريق للعمل، كما يوفر أداة لمحاولة محاسبة الشركات والحكومات.

هذا ووقعت حكومات ألمانيا وفرنسا وغانا على مبادئ تأسيس العقد، الذي يدعو الحكومات إلى ضمان اتصال الجميع بالإنترنت، وإبقاء الإنترنت متاحًا طوال الوقت.

وقال بيرنرز لي لصحيفة الجارديان: إن القوى التي تأخذ الشبكة في الاتجاه الخاطئ كانت قوية للغاية دائمًا، مشيرًا إلى أنه سيكون من الضروري للمواطنين محاسبة الحكومات والشركات.

البوابة العربية للأخبار التقنية مخترع الإنترنت يطلق خطة عالمية لإنقاذ الإنترنت



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KRpvlu
via IFTTT

تويتر يطلق أول حملة في منطقة الشرق الأوسط للتوعية بالسلامة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلق تويتر اليوم أول حملة للتوعية بالسلامة في المنطقة تحت اسم #حملة_تويتر_للسلامة  تهدف لمساعدة المستخدمين على تحديد السلوكيات المزعجة والإبلاغ عنها، وذلك في إطار أولويات تويتر المتواصلة بتعزيز صحة المحادثات العامة ومساعدة المستخدمين في العثور على معلومات موثوقة والشعور بالأمان عند المشاركة في المحادثات على المنصة.

ونشر تويتر سلسلة من مقاطع الفيديو باللغة العربية عبر حسابه TwitterMENA@ لرفع مستوى وعي الناس حول كيفية تحديد المحتوى المزعج على المنصة والإبلاغ عن السلوكيات المزعجة.

وتقدم الحملة مجموعة من النصائح والطرق لمساعدة الأشخاص على تحديد الحسابات المزيفة والسلوكيات المزعجة للتغريدات والوسوم. كما تطرقت إلى التسهيلات التي يقدمها تويتر للمستخدمين عند تحديد نوع السلوكيات المزعجة التي يرونها عند إعداد التقارير، حيث يمكن للمستخدمين تحديد نوع السلوك المزعج ضمن مجموعة من متنوعة من الخيارات بما في ذلك استخدام وظيفة الرد على الرسائل المزعجة و هذا الحساب الذي يقوم بالتغريد مزيف“. وتناولت الحملة كيف يمكن للأشخاص الإبلاغ عن الموضوعات المتداولة بقصد إفساد المحادثات داخل التطبيق من خلال النقر على موضوع معين وتحديد أنه مزعج.

وسلطت الحملة أيضاً الضوء على جهود تويتر الاستباقية للتصدي للسلوكيات المزعجة، وذلك باستخدام التعلّم الآلي في تحديد المحتوى الذي يحتاج للمراجعة البشرية،  ففي حال لاحظ تويتر تغييرات مفاجئة في سلوك الحساب (على سبيل المثال عدد كبير من التغريدات غير المرغوب فيها) ، فإنه يقوم بـ مواجهة الحساب عن طريق قفله حتى يؤكد صاحب الحساب أنه لا يزال بإمكانه التحكم فيه. وفي ما يلي ملخص لبعض البيانات الرئيسية التي ذكرتها الحملة:

  • قام تويتر  بمواجهة 291  مليون حساب مرتبط بسلوكيات مزعجة (بين يوليو 2018 ويونيو 2019)
  • انخفضت نسبة حسابات السلوكيات المزعجة التي قامت أنظمة تويتر بمواجهتها إلى 50٪ في النصف الأول من عام 2019 مقارنة بالنصف الثاني من عام 2018، مما يشير إلى أن عددًا أقل من الأشخاص يتعرضون لرسائل  مزعجة
  • حوالي 75٪ من الحسابات التي يواجهها تويتر تفشل في الاختبارات ويتم تعليقها في النهاية

وقال جورج سلامة، رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية في تويتر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “يأتي تحسين صحة المحادثات العامة في صدارة أولويات تويتر كشركة، وأسهمت التكنولوجيا الاستباقية لتويتر في تقليل العبء الواقع على المستخدمين للإبلاغ عن التغريدات التي تخالف قوانيننا، حيث نعمل باستمرار على تحسين الاستفادة من التكنولوجيا لمعالجة السلوكيات المزعجة بشكل سريع، كما نعلم أننا أيضاً بحاجة إلى بذل مزيد من الجهد لرفع مستوى وعي الأشخاص حول أدوات السلامة التي يمكنهم الاستفادة منها. نتمنى تعزيز صحة تجربة المستخدمين على المنصة بشكل عام من خلال مشاركة النصائح والطرق لمساعدتهم في تحديد السلوكيات المزعجة والإبلاغ عنها“.

وكان تويتر قد أجرى عدد من التغييرات الرئيسية في العام 2019 للمساعدة في التعامل مع السلوكيات المزعجة، وفي وقت سابق من هذا العام، أدخل تويتر تغييراً لحصر عدد الحسابات التي يمكن للمستخدمين متابعتها يومياً من 1000 إلى 400 حساب لردع السلوكيات المزعجة. وفي شهر يونيو، بسّط تويتر قوانينه بشكل يجعلها أسهل للفهم، بينما وسّع في شهر سبتمبر سياساته لحظر عمليات الاحتيال المالي.

وعلاوة على توضيح قوانين تويتر، وزيادة الوعي بأدوات الإبلاغ عن السلوكيات المزعجة، تهدف الحملة إلى زيادة الوعي حول كيف يمكن للأشخاص ضمان بقاء تغريداتهم وحساباتهم على المنصة.

وأضاف سلامة: “نطبق قوانين تويتر بشكل محايد لجميع المستخدمين على المنصة. قد ينتهك بعض الأشخاص قوانيننا وهم غير مدركون. بالإضافة إلى التحديث الذي قمنا به على قوانيننا في يونيو، أردنا إطلاق حملة لتبسيط بعض قوانيننا وجعلها سهلة للفهم. فعلى سبيل المثال، قد يعتقد البعض أن مشاركة الصور الدموية مقبول إذا كان يشاركها أحد المارة، ولكن ذلك ينتهك قوانيننا. لا يمكن للناس مشاركة الوسائط الإعلامية التي تكون شديدة القسوة لأنها تنتهك قوانين السلامة في تويتر. ومن خلال رفع الوعي حول قوانيننا وأنظمة الإبلاغ، سيحظى مستخدمو تويتر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتجربة صحية وبجودة عالية، ليتمكنوا من الشعور بالأمان والحرية خلال المحادثات العامة“.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية تويتر يطلق أول حملة في منطقة الشرق الأوسط للتوعية بالسلامة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2DcrXP1
via IFTTT

فيسبوك تعمل على ميزة تخصيص المشاركة التي طال انتظارها

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تعمل شركة فيسبوك على تطوير ميزة خاصة بتطبيقها على غرار ميزة (الأصدقاء المقربون) Close Friends التي توفرها عبر تطبيق مشاركة الصور والفيديو التابع لها إنستاجرام، وذلك وفق ما أكدت لموقع (تك كرنتش) TechCrunch.

وأشار الموقع إلى أن كثيرًا من الناس لا يشاركون على فيسبوك لأنهم يشعرون أن المشاركة مع “الأصدقاء” خطرة، خاصةً أن الأصدقاء على فيسبوك يشملون العائلة، والأصدقاء المعروفين، وزملاء العمل، وحتى الأشخاص الذين لا يعرفونهم شخصيًا، ولكنهم أرسلوا أو قبلوا طلب الصداقة منهم. لذا كان ينبغي لفيسبوك العمل على ميزة تساعد المستخدمين على التفريق بين المشاركة العامة التي لا يمانعون من أن يراها الجميع، وبين تلك المشاركات الخاصة جدًا التي يريدون للأصدقاء المقربين فقط رؤيتها.

فيسبوك تعمل على ميزة تخصيص المشاركة التي طال انتظارها

وكانت فيسبوك قد قالت في عام 2011: إن نحو 95% من مستخدميها لم يخصص قوائم خاصة ضمن الشبكة، لذا حاولت تسهيل العملية من خلال التجميع التلقائي الذي ينظر إلى علاقة المستخدمين ببعضهم، وإنشاء قوائم على غرار (أصدقاء الثانوية)، و(زملاء العمل)، ولكن ذلك لم يقنع المستخدمين بزيادة المشاركة.

ولكن خدمة إنستاجرام أطلقت ميزة جديدة أحدث فرقًا في علاقة مستخدميها بين بعضهم، وأطلقت على تلك الميزة اسم (الأصدقاء المقربون) مع زر خاص يسمح للمستخدمين بالمشاركة لهم خاصةً من خلال (القصص). وجاءت فكرة تلك الميزة بعد أن وجدت إنستاجرام أن 85% من رسائل المستخدمين الخاصة تذهب إلى بضعة أشخاص محددين، لذا رأت أنه من الأفضل مساعدة المستخدمين على اختيار أولئك المستخدمين بصفتهم أصدقاء مقربين يسهل المشاركة معهم.

أما الميزة التي تعمل عليها فيسبوك، فهي تحمل بدلًا من (الأصدقاء المقربون) اسم (المفضلون) Favorites، وهي أيضًا تسمح للمستخدمين بتخصيص أصدقاء معينين بصفتهم المفضلين، ثم تسهيل المشاركة معهم سواء للقصص، أو المنشورات القائمة على الكاميرا من تطبيق التراسل (مسنجر).

يُشار إلى أن المهندسة (جين ماتشون وونج) كانت أول من رصد هذه الميزة في تطبيق مسنجر على نظام أندرويد، وهي تسمح للمستخدمين بمشاركة ما يريدون مع الأصدقاء المفضلين عبر مسنجر.

وأكد متحدث باسم فيسبوك لموقع (تك كرنتش) أن الميزة لا تزال تجريبية، ولا تزال في المراحل الأولى، ولم تبدأ بعد اختبارها حتى مع موظفي الشركة أو غيرهم.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تعمل على ميزة تخصيص المشاركة التي طال انتظارها



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37v5hHP
via IFTTT

تسريب تصميم ومواصفات nova 5T Pro المرتقب من هواوي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة هواوي عن هاتف (نوفا 5تي) nova 5T في شهر آب/أغسطس الماضي، ويبدو أن الشركة تعتزم إطلاق جيل جديد مع اللاحقة (برو) Pro، وذلك وفق ما ظهر على موقع (أندرويد إنتربرايس) Android Enterprise التابع لشركة جوجل.

وظهر على الموقع اسم الهاتف بكونه (نوفا 5تي برو) nova 5T Pro، كما ظهرت صورته ويبدو أنه يشبه الإصدار الحالي: (نوفا 5تي). وكشف الموقع أيضًا عن بعض المواصفات، بما في ذلك أن الشاشة ستكون بقياس 5.5 بوصات، وذاكرة الوصول العشوائي (رام) بحجم 8 جيجابايت، وسيعمل بنظام التشغيل أندرويد 9 باي.

وسوف يدعم الهاتف تقنية (الاتصال القريب المدى) NFC، وحساس بصمة على جانبه الأيمن – على غرار هاتف (نوفا 5تي) الحالي – كما أنه سوف يتوفر بطرازين فيما يتعلق بذاكرة التخزين الداخلية: 128 جيجابايت، و256 جيجابايت.

يُشار إلى أن شركة هواوي أطلقت هاتف (نوفا 5تي) أيضًا باسم (هونور 20)، وفي شهر حزيران/يونيو الماضي أدرج موقع جوجل هاتف (هونور 20 برو) باسم (نوفا 5تي برو)، ما يعني أن الهاتف المرتقب سيقدم المواصفات ذاتها التي يقدمها هاتف (هونور 20 برو) بما في ذلك معالج (كيرين 980)، و4 كاميرات خلفية دقة الرئيسية منها 48 ميجابكسل، وبطارية بسعة 4,000 ميلي أمبير/ساعة، ودعم الشحن السريع باستطاعة 22.5 واط.

ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هاتف (هونور 20 برو) يقدم شاشة بقياس 6.26 بوصات وليس 5.5 بوصات كما ورد في موقع جوجل، لذا فإن هناك بعض التضارب، وقد تختلف المواصفات عند الإطلاق.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب تصميم ومواصفات nova 5T Pro المرتقب من هواوي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35unnbg
via IFTTT

تقرير يكشف عن أرقام صادمة لتوزيع حصص التنزيلات في متاجر التطبيقات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أظهر تقرير جديد بأن نحو 1% فقط من كبار ناشري التطبيقات على متجري (جوجل بلاي) من جوجل، و(آب ستور) من آبل يستحوذون على 80% من العدد الإجمالي لتنزيلات التطبيقات، وذلك خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وقالت شركة (سنسور تاور) Sensor Tower في تقريرها الذي نشرته يوم الخميس: إن بقية السوق، أي 99% من ناشري التطبيقات، تتنافس على النسبة المئوية المتبقية، والتي تقدر بنحو 20% من عدد التنزيلات.

وبحسب التقرير، فإن الثمانين في المئة من عدد التنزيلات التي يستحوذ عليها هذا العدد الضئيل من ناشري التطبيقات يقدر بنحو 29.6 مليار تنزيل، في حين أن العدد الإجمالي للتطبيقات المتاحة على متجري جوجل بلاي، وآب ستور حتى عام 2018 بلغ 3.4 مليون تطبيق، ويمثل هذا العدد زيادة قدرها 65% مقارنة بعام 2014.

ولسوء الحظ، فمع أن 26% فقط من التطبيقات كان لديها ما لا يقل عن 1,000 تنزيل في عام 2018، مقارنةً بنسبة 30% في عام 2014. وهذا يعني أن المزيد من التطبيقات تضيع في متاجر التطبيقات بمرور الوقت.

وأشار التقرير إلى أن مجموع ناشري التطبيقات على كلا المتجرين يبلغ نحو 792,000 ناشر، في حين حاز 7920 فقط منهم على 23.6 مليار عملية تثبيت فريدة. ومن بين تلك الشركات فيسبوك التي حازت وحدها على 682 مليون عملية تثبيت خلال الربع الثالث من 2019 فقط.

وينطبق الأمر نفسه على ناشري الألعاب المحمولة، إذ حصل 1% منهم على 9.1 مليارات عملية تنزيل، وهذا بدوره يمثل 82% من إجمالي التنزيلات للألعاب، مما يترك الملياري تنزيل المتبقية للناشرين الباقين.

وفيما يتعلق بالإيرادات، فإن الفجوة أكبر. فمن إجمالي الإيرادات البالغة 22 مليار دولار في الربع الثالث، حصلت الشركات الكبرى التي تبلغ نسبتها 1% على نحو 20.5 مليار دولار. أما الـ 7% المتبقية من إجمالي الإيرادات فقد وزعت على ما تبقى من 151,056 ناشرًا يمثلون 99%.

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير يكشف عن أرقام صادمة لتوزيع حصص التنزيلات في متاجر التطبيقات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OHnQ31
via IFTTT

جوجل تدرس أغرب ظواهر الفيزياء النظرية عبر الحواسيب الكمومية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يحاول علماء جوجل اكتشاف كيفية دراسة بعض أغرب ظواهر الفيزياء النظرية، مثل الثقوب الدودية التي تربط بين الثقوب السوداء، باستخدام التجارب في المختبر.

ويعد أحد الأسئلة الرئيسية التي تحرك الفيزياء النظرية اليوم هو كيفية استخدام النظرية نفسها لتفسير كل من الجاذبية والقواعد التي تتبعها الذرات، والتي تسمى ميكانيكا الكم.

وبالنظر إلى أن الجاذبية هي قوة ضعيفة جدًا، فإن استكشافها على أصغر المستويات أمر مستحيل فعليًا باستخدام تقنية اليوم، لكن العمل النظري أظهر أن تلميحات الجاذبية الكمومية قد تظهر في بعض النظم الكمومية، والتي سيكون من الممكن إنشاؤها يومًا ما في المختبر.

وتفترض إحدى هذه التجارب التي اقترحها فيزيائيو جوجل أن الحالة الكمومية التي يمكن استنساخها في مختبر الفيزياء يمكن تفسيرها على أنها معلومات تنتقل عبر ثقب دودي بين اثنين من الثقوب السوداء.

هذا وتوفر الدراسة التجريبية لمثل هذه المواقف طريقًا نحو فهم أعمق للجاذبية الكمومية، وحاول الباحثون ربط الجاذبية وميكانيكا الكم معًا، لكن هناك أماكن حيث يجب أن يتواجد كلا المفهومين في وقت واحد، كما هو الحال على سطح الثقوب السوداء أو داخلها.

يذكر أن نظرية الأوتار هي واحدة من النظريات الأكثر شعبية التي تربط الجاذبية مع ميكانيكا الكم، لكن توجد نظرية الأوتار على مقاييس أصغر بكثير مما يمكن بحثه بواسطة مسرعات الجسيمات، مما يجعل من الصعب اختبارها.

ويعتقد فريق من علماء الفيزياء في جوجل أن دراسة السلوكيات الكمومية المتطرفة قد توفر دليلاً أقوى على وجود نظرية الأوتار، وربما يمكن أن تنتج الحواسيب الكمومية سلوكيات تستكشف نظرية الأوتار أو ظواهر تشبه الثقوب الدودية.

ويقترح علماء جوجل إنشاء دائرة تحتوي على مجموعتين من الكيوبت Qubit المتصلة وتقسيمها إلى مجموعة يسارية ويمينية، ويعتبر هذا الأمر ذا أهمية حاسمة لتشبيه الثقب الأسود، وكيفية خلط معلومات الجسيمات وفقدانها المحتمل عند دخول الثقب الأسود.

ووفقًا لورقة بحثية، فإن هناك إعدادات محتملة حيث يمكن تحقيق هذا النظام، ويعتقد العلماء أن بإمكانهم جعل الحاسب الكمومي يتصرف رياضيًا بطريقة مشابهة للمعلومات التي تمر بين اثنين من الثقوب السوداء عبر ثقب دودي.

تجدر الإشارة إلى أنه لن يتم إنشاء أي ثقوب دودية هنا على الأرض، وهذا الأمر مجرد نموذج للوصف الرياضي للتجربة المخبرية، ولا يعني أن النظرية صحيحة تلقائيًا، لكنها مجرد وسيلة لإنتاج أدلة رياضية أقوى على أن النظرية قد تكون صحيحة.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تدرس أغرب ظواهر الفيزياء النظرية عبر الحواسيب الكمومية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OHgDzZ
via IFTTT

أوروبا تفشل في الاتفاق على قواعد الخصوصية التي تحكم واتساب وسكايب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تعثرت جهود الاتحاد الأوروبي لإيجاد أرضية متكافئة بين مشغلي الاتصالات وخدمة التراسل الفوري واتساب التابعة لفيسبوك، وخدمة التراسل سكايب التابعة لمايكروسوفت، وذلك بعد فشل الأعضاء في الاتفاق على نطاق القواعد المقترحة.

وبدأت المفوضية الأوروبية هذه العملية منذ عامين مع اقتراح قدمته بشأن نظام للخصوصية الإلكترونية من شأنه أن يضمن إخضاع شركات التقنية التي تقدم خدمات التراسل والبريد الإلكتروني عبر الإنترنت للقواعد الصارمة ذاتها التي يخضع لها مقدمو خدمات الاتصالات. غير أن الخلافات بين بلدان الاتحاد الأوروبي بشأن القضايا المعقدة، مثل: قوانين ملفات تعريف الارتباط التي تتعقب أنشطة المستخدمين عبر الإنترنت، والأحكام المتعلقة بكشف وحذف المواد الإباحية للأطفال والموافقة عليها، قد أعاقت العملية.

ويتعين على دول الاتحاد الأوروبي أن تتوصل إلى موقف قبل أن تبدأ المحادثات للوصول إلى موقف مشترك مع المفوضية والبرلمان الأوروبي. وقال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي: إن سفراء الاتحاد الأوروبي الذين اجتمعوا في بروكسل يوم الجمعة وصلوا مرة أخرى إلى طريق مسدود.

وانتقدت شركات التقنية وبعض دول الاتحاد الأوروبي اقتراح الخصوصية الإلكترونية لكونه مقيد للغاية، ووضعها على خلاف مع نشطاء الخصوصية الذين يدعمون الخطة. وقال (دييغو نارانجو) من مجموعة الحقوق المدنية الرقمية الأوروبية: “من خلال تخفيف النص أولًا، ووقف نظام الخصوصية الإلكترونية الآن، يتخذ المجلس (الأوروبي) موقفًا لحماية مصالح معلني التتبع عبر الإنترنت ولضمان هيمنة (شركات) التقنية الكبرى”.

أما الآن، فإنه ليس من الواضح ما هي الخطوة التالية. إذ قد تسعى كرواتيا – التي تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي في 1 كانون الثاني/يناير المقبل – إلى استئناف المفاوضات.

البوابة العربية للأخبار التقنية أوروبا تفشل في الاتفاق على قواعد الخصوصية التي تحكم واتساب وسكايب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XECsnG
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014