طورت شركة (هايبر كونكت) Hyperconnect الكورية أداة ذكية قادرة على التلاعب بملامح الوجه لشخصية تاريخية، أو سياسية، أو مدير تنفيذي، بشكل واقعي ومقنع، وذلك باستخدام كاميرا الويب، وصورة ساكنة للشخص الهدف.
وتعتمد الأداة المسماة MarioNETte على تقنيات التعلم الآلي، ويدعي الباحثون أنها قادرة على التلاعب بملامح الوجه حتى عندما لا يكون هناك تطابق “كبير” بين الوجه المُتلاعَب فيه، والشخص الذي يتلاعب فيه.
يُشار إلى أن أداة MarioNETte ليست الأولى في مجال التلاعب في ملامح الوجه، فهي كسابقاتها تهدف إلى تجميع الوجه المعاد تنشيطه بواسطة حركة شخص “محرك” مع الحافظ على مظهر الوجه “الهدف”. ولكن الأساليب السابقة كانت تتطلب بضع دقائق من بيانات التدريب، أو من شأنها تشويه ملامح الهدف عند التعامل مع حركات الوجه الكبيرة.
وقال الباحثون: إنهم دربوا واختبروا أداة MarioNETte باستخدام VoxCeleb1 و CelebV، وهما مجموعتان مفتوحتا المصدر لصور وتسجيلات مصورة تخص العديد من المشاهير.
ويهدف الباحثون مستقبلًا إلى تحسين الأداة لجعل النتيجة أكثر إقناعًا. وقالوا: “طريقتنا المقترحة لا تحتاج إلى مرحلة صقل إضافية من أجل تكييف الهوية، مما يزيد بدرجة كبيرة من فائدة النموذج عند نشره للجميع”. وأضافوا: “تشير تجاربنا بما في ذلك التقييم البشري إلى تفوق الطريقة المقترحة”.
ويُعتقد أن الأداة الجديدة قد تساعد مصوري الفيديو على تحريك الشخصيات الشهيرة بأقل التكاليف، وبدون معدات تتبع الحركة. ومع ذلك، فقد يُساء استخدام التقنية أيضًا.
خرقت شركة البيانات الكندية AggregateIQ، التي لها روابط مع شركة الاستشارات السياسية كامبريدج أناليتيكا Cambridge Analytica، قوانين الخصوصية عبر عدم حصولها على الموافقة المطلوبة من مستخدمي فيسبوك قبل استهدافهم بالإعلانات في الانتخابات الأمريكية والبريطانية.
وبحسب تقرير جديد، فإن الشركة الكندية لم تحصل على الموافقة الصحيحة المطلوبة لإجراء حملات إعلانية على فيسبوك لصالح حملة Vote Leave، وهي منظمة مؤيدة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي Brexit.
وقال مفوض الخصوصية الفيدرالي في كندا، دانييل ثيرين Daniel Therrien، إلى جانب نظيره في مقاطعة كولومبيا البريطانية: إن AggregateIQ لم تتخذ تدابير لضمان أن لديها سلطة الكشف عن معلومات الناخبين في المملكة المتحدة.
فيما قال مايكل ماكفويز Michael McEvoy، مفوض الخصوصية والمعلومات في مقاطعة كولومبيا البريطانية: يجب على المنظمات الكندية العاملة على مستوى العالم التأكد من فهمها وامتثالها لمسؤولياتها القانونية في كندا، حتى عندما تعمل في ولايات قضائية أجنبية.
واستعانت حملة Vote Leave بشركة AggregateIQ في عام 2016 من أجل وضع إعلانات على فيسبوك تستهدف الناخبين المحتملين.
واستخدمت الشركة الواقع مقرها في مقاطعة كولومبيا البريطانية البيانات التي تم جمعها عبر الإنترنت عن طريق حملة Vote Leave، والتي كشفت عنها لشركة فيسبوك.
ووجد مسؤولو الخصوصية أن حملة Vote Leave لم توضح للمستجيبين أنه قد تتم مشاركة معلوماتهم مع فيسبوك، وأن AggregateIQ لم تفعل ما يكفي للتأكد من أن لديها الحق في استخدام المعلومات.
وقال التقرير: عندما استخدمت الشركة وكشفت المعلومات الشخصية لمؤيدي Vote Leave لفيسبوك فإنها تجاوزت الأغراض التي من أجلها حصلت Vote Leave على الموافقة على استخدام تلك المعلومات.
وأضاف “وتبعًا إلى أن AggregateIQ فشلت في ضمان حصولها على موافقة واضحة من الأفراد الذين جمعت معلوماتهم الشخصية، فإنها تنتهك قوانين الخصوصية في كولومبيا البريطانية وكندا”.
وقالت AggregateIQ: إنها نفذت بالفعل جميع توصيات المفوضين، بما في ذلك التأكد من وجود موافقة صريحة، وليس ضمنية، من المستخدمين عند جمع البيانات، واعتماد تدابير أمنية معقولة، وحذف البيانات عندما لم يعد من الضروري أو القانوني الاحتفاظ بها.
وأعرب التقرير عن مخاوف مماثلة بشأن عدم حصول AggregateIQ على موافقة واضحة من مستخدمي فيسبوك في الولايات المتحدة فيما يتعلق بالعمل الذي قامت به لصالح مجموعة SCL، الشركة الأم لشركة كامبريدج أناليتيكا.
وتعرضت شبكة فيسبوك لضغوط في العام الماضي بعد أن كشفت أن المعلومات الشخصية لما يصل إلى 87 مليون مستخدم، معظمهم في الولايات المتحدة، قد جرى مشاركتها بشكل غير صحيح مع كامبريدج أناليتيكا.
يذكر أن مفوض الخصوصية الفيدرالي في كندا قد خلص في تحقيق منفصل صادر في شهر أبريل إلى أن فيسبوك ارتكبت مخالفات خطيرة لقانون الخصوصية الكندي وفشلت في تحمل مسؤولية حماية المعلومات الشخصية للمواطنين.
أعلنت شركة هواوي عبر موقعها الإلكتروني الخاص بدولة الإمارات العربية المتحدة عن فتح باب التسجيل على هاتفها الذكي (ميت 30) Mate 30 الذي طال انتظاره.
وكانت الشركة الصينية قد أعلنت حديثًا عن بيع نحو 7 ملايين وحدة من سلسلة هواتف (ميت 30) التي أعلنت عنها في شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ولكن بسبب عدم وجود خدمات، وتطبيقات جوجل، فإن الشركة لم تتمكن من بيع الجهاز كما تريد. فحتى الآن الهاتف يتوفر في الصين، وسنغافورة، وإسبانيا، والفلبين.
وبإعلان هواوي في الإمارات عن عزمها بيع الهاتف، تكون الإمارات أول دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يصلها الهاتف الذكي. هذا؛ وسوف يُفتح باب الطلب المسبق على (ميت 30) في الإمارات اعتبارًا من 1 كانون الأول/ديسمبر المقبل، ولكن موعد شحنه ليس معروفًا بعد.
وعلى موقع هواوي في الإمارات، كتبت الشركة: “كن أول من يملك HUAWEI Mate 30 Pro 4G”. كما كتبت “سجل اهتمامك ابتداءً من 1 ديسمبر واحصل على فرصة للشراء!”. وسيحصل مشترو الهاتف على هدايا مجانية عند الشراء: 1 سنة + 1 سنة تمديد ضمان، و 1 سنة حماية للشاشة، وغطاء الوجه مع شاشة عرض ذكية، وشاحن سيارة لاسلكي SuperCharge.
وأدى الحظر الذي فرضته الحكومة الأمريكية على شركة هواوي، وبسببه مُنعت من التعامل مع جوجل، إلى وضع هاتف (ميت 30) – الذي أُعلن عنه في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي – في وضع صعب، خاصةً أن الهاتف حُرم من خدمات، وتطبيقات جوجل.
ولأن جوجل وخدماتها محظورة أصلًا في الصين، فإن إطلاق هاتف بدون تطبيقات جوجل لا يضره شيئًا هناك، لذا، فقد أعلنت هواوي أنها باعت خلال 3 ساعات فقط مليون وحدة من هاتفي (ميت 30)، و(ميت 30 برو)، وخلال دقيقة واحدة 100,000 وحدة من نسخة 5G من الهاتفين.
بدأت إحدى المزارع الروسية في استخدام نموذج أولي لنظارات الواقع الافتراضي لتشجيع الأبقار على إدرار المزيد من الحليب، وذلك في خطوة قد تبدو طريفة، ولكنها قائمة على أبحاث أجراها خبراء روس.
وفي المزرعة القريبة من العاصمة الروسية موسكو تُلبس الأبقار نظارة الواقع الافتراضي ليُعرض فيها مشهد مراعي صُمم خصيصًا بظلال من الأحمر، والأخضر، والأزرق، نظرًا لكون الأبقار لا ترى إلا هذه الظلال من الألوان، وذلك بهدف تحديد ما إذا كان مشهد المراعي قد غير مزاج الأبقار، وفقًا لوزارة الزراعة والغذاء في منطقة موسكو.
ولاحظ الباحثون خلال الاختبار الأول للأبقار التي تشاهد محاكاة الواقع الافتراضي أن هناك انخفاضًا في القلق وزيادة في المزاج العام الجيد للقطيع. مع الإشارة إلى أن الحالة العاطفية للماشية تؤدي دورًا مهمًا في إنتاج الألبان، فقد أظهرت الأبحاث الحديثة أن الجو الهادئ يمكن أن يؤثر على كمية حليب البقر وأحيانًا على جودته.
يعمل العلماء الصينيون على جمع طاقة الشمس، لكنها ليست طاقة شمسية، إذ طورت الصين “شمسًا اصطناعية” خاصة بها، وهي أداة لبحوث الانصهار النووي من المفترض أن تمهد الطريق للطاقة النظيفة، على غرار الشمس الحقيقية.
وتم الإعلان عن استكمال المفاعل يوم أمس الثلاثاء، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله في عام 2020، حسبما ذكرت وكالة أنباء شينخوا.
وتحمل الشمس الاصطناعية في الصين الاسم HL-2M Tokamak، وقد تم بناؤها من قبل المؤسسة النووية الوطنية الصينية (CNNC) والمعهد الجنوبي الغربي للفيزياء، وهو أقدم وأكبر قاعدة بحث وتطوير لطاقة الاندماج النووي خاضعة للرقابة في الصين.
وبالرغم من أنه يشار إليه بالشمس، إلا أن الجهاز يمكن أن يصل في الواقع إلى درجات حرارة أعلى بمعدل 13 مرة من الشمس.
وستكون الشمس الاصطناعية المسماة HL-2M Tokamak قادرة على الوصول إلى 200 مليون درجة مئوية (360 مليون درجة فهرنهايت)، وبالمقارنة، فإن درجة حرارة الشمس تصل فقط إلى 15 مليون درجة مئوية (27 مليون درجة فهرنهايت) في نواتها.
وتعتمد عملية الاندماج في الشمس على إجبار الذرات على الاندماج، الأمر الذي يطلق حرارة يمكن تحويلها إلى طاقة، وهذا هو عكس ما يحدث في مصانع الانشطار النووي الحالية، والتي تعتمد على انقسام الذرات، وعادةً ما تكون من ذرات اليورانيوم.
والنتيجة هي طاقة أنظف وأرخص من الخيارات النووية الحالية، مما ينتج عنه نفايات أقل سمية، وذلك وفقًا للعلماء، لكن هناك مشكلة تتعلق بصعوبة تحقيق هذا الأمر.
وقال أستاذ الفيزياء قاو زهي Gao Zhe من جامعة تسينغهوا ببكين في شهر يوليو: إن العلماء في جميع أنحاء العالم ما زالوا يواجهون الكثير من المشاكل في مجال الاندماج النووي، وليس هناك ما يضمن أن جميع هذه المشاكل سيتم حلها، لكن إذا لم نفعل ذلك، فلن تُحل المشاكل بالتأكيد.
وتنتج المفاعلات ما تقوم به الشمس في نواتها عبر استخدام حجرة على شكل دائري تعرف باسم توكاماك Tokamak.
وتستخدم الشمس الاطناعية الصينية HL-2M Tokamak غاز الهيدروجين والديوتيريوم كوقود لمحاكاة تفاعل الاندماج النووي عن طريق حقنهم في الجهاز وإنتاج البلازما.
وبدأ تثبيت الشمس الاصطناعية في شهر يونيو من هذا العام، ويقع المفاعل في ليشان بمقاطعة سيتشوان، حيث تم بناءه لبحث تكنولوجيا الاندماج.
ويعد المشروع جزءًا من مشاركة الصين في المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (ITER)، ومقره فرنسا، والذي يعتبر أكبر مشروع اندماج نووي في العالم بقيمة 20 مليار يورو (22 مليار دولار أمريكي)، ويشمل 35 دولة، ومن المتوقع الانتهاء منه في عام 2025.
أعلنت علامة موتورولا التجارية التي تتخذ من شيكاغو مقراً لها عن حدث جديد سيعقد في البرازيل الأسبوع المقبل، حيث ستعلن عن هاتف ذكي جديد بكاميرا منبثقة، والذي من المتوقع أن يتم تسويقه باسم موتورولا وان هايبر Motorola One Hyper.
ويبدو أن موتورولا لا يزال لديها هاتف إضافي واحد على الأقل لإطلاقه قبل انتهاء العام، وذلك بالرغم من أنه لم يمر سوى ما يقرب من أسبوعين على إطلاقها هاتف موتورولا رازر Motorola Razr الجديد.
وتشير المعلومات المسربة إلى الهاتف يتضمن شاشة كبيرة من نوع LCD بحجم 6.4 إنشًا مقترنة بحواف صغيرة جانبية وسفلية معتادة، إلى جانب معالج Snapdragon 675، وهو المعالج نفسه الموجود داخل Moto Z4 و One Zoom.
كما من المفترض أن يأتي الهاتف الذكي بذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 جيجابايت، ومساحة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت قابلة للتوسعة.
وبفضل نظام الكاميرا المنبثقة، فمن المتوقع أن يتخلى الهاتف الذكي عن تصاميم النتوء والثقب التي استخدمتها موتورولا مؤخرًا، بحيث سيكون Motorola One Hyper أول هاتف من الشركة المصنعة بكاميرا منبثقة.
ويتضمن الهاتف منفذًا لسماعات الرأس، ويدعم ميزة NFC و Bluetooth 5.0، بالإضافة إلى وجود بطارية بسعة 3600 ميلي أمبير داعمة للشحن السريع TurboCharge بسرعة 15 واط، مع نظام التشغيل أندرويد باي 9.
كما كشفت المعلومات عن أن الهاتف يحتوي على كاميرا أمامية منبثقة بدقة 32 ميجابيكسل تنبثق من الزاوية اليمنى العليا، بينما زودت الشركة الجهة الخلفية من الجهاز بكاميرا مزدوجة بعدسة أساسية بدقة 64 ميجابيكسل وعدسة مستشعر العمق المخصص بدقة 8 ميجابيكسل.
ويقال إن الهاتف يدعم تسجيل الفيديو بدقة 4K بسرعة 30 إطارًا في الثانية، وتسجيل الفيديو بوضع الحركة البطيئة بدقة 1080 بيكسل بسرعة 120 إطارًا في الثانية، وتسجيل الفيديو بوضع الحركة البطيئة بدقة HD بسرعة 240 إطارًا في الثانية.
شهد عالم الألعاب الإلكترونية تطورات كبيرة خلال الفترة الأخيرة، حيث تشير التقارير إلى أن سوق ألعاب الفيديو والألعاب الإلكترونية العالمي سيحقق إيرادات بقيمة 152.1 مليار دولار خلال عام 2019، بزيادة قدرها 9.6% عن العام الماضي، وذلك بفضل تحسن محتوى الألعاب وتطور الأجهزة.
إذا كنت تخطط للعب أحدث الألعاب، مثل: Doom Eternal، وThe Outer Worlds، وApex Legends، فيجب أن تبحث عن جهاز مكوناته الداخلية يمكنها تشغيل هذه الألعاب بسهولة حتى تستمتع بتجربة اللعب.
لا يقتصر الأمر على استخدام بطاقات الرسوميات NVIDIA GeForce RTX فقط لتوفير أداء استثنائي في الألعاب الحديثة، ولكن بطاقات Navi من AMD، ومعالجات Ryzen من الجيل الثالث قد تطابقت معها تقريبًا من حيث القيمة والأداء، ما يوفر لك الكثير من الخيارات بغض النظر عن ميزانيتك.
وبسبب كل هذه الخيارات المتاحة؛ يمكنك الآن العثور على أفضل المعالجات، وأفضل بطاقات الرسوميات لاحتياجاتك بغض النظر عما إذا كنت تميل إلى Intel، أو AMD، أو Nvidia.
إليك أبرز 5 حواسيب مكتبية مخصصة للألعاب، والتي يمكنك الحصول عليها الآن:
1- Corsair One i160:
تعتبر أجهزة Corsair One من أفضل أجهزة الكمبيوتر المكتبية على الإطلاق منذ ظهورها على الساحة قبل بضع سنوات، ولكن طراز Corsair One i160 الذي أطلقته الشركة هذا العام يتجاوز ما يمكنك توقعه من كمبيوتر ألعاب عالي الأداء، بفضل بطاقة رسوميات إنفيديا الجديدة التي تقدم أداءً استثنائيًا في الألعاب الحديثة، مع تعزيز الرسومات من خلال تقنية DLSS، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، والجيل التاسع من معالجات إنتل.
يتميز هذا الجهاز بتصميمه الجديد المضغوط حيث إنه صغير للغاية، فيمكنك وضعه على سطح مكتبك، وليس تحته، كما يمكنه التعامل مع ألعاب 4K بسلالة، وكذلك ألعاب الواقع الافتراضي. الشيء السلبي الوحيد بهذا الجهاز هو ارتفاع سعره ولكنه يوفر لك قوة وسرعة في الأداء لا نظير لها تقريبًا.
المواصفات:
المعالج: الجيل التاسع من معالج إنتل Core i9-9900K.
بطاقة الرسوميات: انفيديا GeForce RTX 2080 Ti.
ذاكرة الوصول العشوائي: من 16 إلى 32 جيجا بايت.
قرص التخزين: الأول من نوع SSD بسعة 480 جيجابايت، والثاني من نوع HDD بسعة 2 تيرابايت.
2- HP Omen Desktop PC:
توفر شركة HP الكثير من الحواسيب المكتبية المخصصة للألعاب، والتي تناسب الجميع سواء كنت لاعبًا مبتدئًا تبحث عن جهاز بميزانية محدودة، أو لاعبًا محترفًا لديك ميزانية أكبر، كما تتميز حواسيب OMEN المكتبية بتقنيات التبريد المحسّن، وقابلية الترقية ما يسمح لك برفع إمكانية جهازك في أي وقت.
تجمع حواسيب OMEN المكتبية بين التصميم الأنيق الحديث والمكونات الداخلية القوية، مع القدرة على تشغيل إصدارات ألعاب AAA كثيفة التفاصيل والحركة بسهولة.
المواصفات:
المعالج: يدعم خيارين من إنتل Core i7-8700، أو Core i7-9700K.
بطاقة الرسوميات: يدعم خيارين من انفيديا GeForce GTX 1660 Ti، أو GeForce RTX 2080 Ti.
ذاكرة الوصول العشوائي: ما يصل إلى 64 جيجابايت.
قرص التخزين: إما هارد واحد من نوع HDD بسعة 1 تيرابايت، أو اثنين معًا الأول من نوع SSD بسعة 512 جيجابايت، والثاني من نوع HDD بسعة 2 تيرابايت.
3- Alienware Aurora R8:
قد يكلفك جهاز Alienware Aurora R8 الكثير، لا سيما إذا كنت تريد الحصول على مكونات مميزة، ولكن هذا الجهاز يأتي بتصميم رائع مع إضاءة RGB جذابة، بالإضافة لدعم أحدث وأقوى المكونات الداخلية، ما يوفر تجربة ألعاب ممتازة، وإذا كنت تحتاج إلى مكونات تتيح لك لعب ألعاب 4K بسهولة، فهذا يعد أحد أفضل الخيارات المتاحة في السوق اليوم.
المواصفات:
المعالج: يدعم خيارين من إنتل Core i7-8700، أو Core i9 9900K.
بطاقة الرسوميات: يدعم خيارين من انفيديا GeForce GTX 1660، أو GeForce RTX 2080 Ti.
ذاكرة الوصول العشوائي:من 8 إلى 32 جيجابايت
قرص التخزين: إما هارد واحد من نوع HDD بسعة 1 تيرابايت، أو اثنين معًا الأول من نوع SSD بسعة تصل إلى 2 تيرابايت والثاني من نوع HDD بسعة 2 تيرابايت.
4- Legion T730 Gaming Tower:
تتميز أجهزة لينوفو Legion T730 المكتبية للألعاب بدعمها لأحدث المكونات الداخلية، كما تجمع بين قوة الأداء، والسعر المناسب، فبالرغم من أنها تعمل بمعالجات الجيل التاسع من إنتل وبطاقات انفيديا الجديدة إلا أنها تبدأ من نصف سعر جهاز Corsair One i160 وهو الخيار الأول معنا في القائمة.
المواصفات:
المعالج: الجيل التاسع من معالج إنتل Core i9 9900K.
بطاقة الرسوميات: يدعم خيارين من انفيديا GeForce GTX 2070، أو GeForce RTX 2080.
ذاكرة الوصول العشوائي: 16 أو 32 جيجابايت
قرص التخزين: إما هارد واحد من نوع SSD بسعة 1 تيرابايت، أو اثنين معًا الأول من نوع SSD بسعة 512 جيجابايت، والثاني من نوع HDD بسعة 1 تيرابايت.
5- MSI Trident X:
تعتبر حواسيب MSI Trident X من أول الأجهزة التي دعمت أحدث معالجات إنتل (سلسلة Core K)، كما أنه أول حاسوب مكتبي يستخدم SFX Power Supply، ويرفع الأداء لأقصى قدر ممكن خصوصًا مع وجود بطاقات انفيديا الجديدة GeForce RTX.
تقدم شركة MSI تصميمًا رائعًا للجهاز يتميز بسهولة الفتح – أكثر من أي وقت مضى – لتسهيل عملية الترقية على المستخدمين، ويدعم إضاءة RGB القابلة للتخصيص.
المواصفات:
المعالج: يدعم خيارين من إنتل Core i7-9700، أو Core i7-9900K.
بطاقة الرسوميات: يدعم خيارين من انفيديا GeForce GTX 2070، أو GeForce RTX 2080.
ذاكرة الوصول العشوائي: 16 جيجابايت.
قرص التخزين: إما هارد واحد من نوع SSD بسعة 512 جيجابايت، أو اثنين معًا الأول من نوع SSD بسعة 512 جيجابايت، والثاني من نوع HDD بسعة 2 تيرابايت.