ميدياتك تكشف عن معالج الجيل الخامس الأقوى Dimensity

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت شركة (ميدياتك) MediaTek عن سلسلة (ديمنسيتي) Dimensity من معالجات الجيل الخامس 5G القوية التي تماز بتقديم مزيج من الاتصال، والوسائط المتعددة، ونظام الذكاء الاصطناعي، والابتكارات في مجال التصوير للهواتف الذكية الرائدة، مما يمثل خطوة نحو عصر جديد من الأجهزة المحمولة.

ويعد معالج Dimensity 1000 أول معالج مخصص للأجهزة المحمولة يدعم شبكات الجيل الخامس، وهو شريحة أحادية مع مودم مدمج، وقد صُنع بتقنية 7 نانومتر. ووفقًا للشركة، فإن دمج مودم الجيل الخامس التابع لها في معالج Dimensity 1000 الجديد يقدم توفيرًا كبيرًا في الطاقة مقارنةً بالحلول المنافسة.

وقال رئيس شركة (جو تشن): “تعد سلسلة Dimensity الخاصة بنا تتويجًا لاستثمار ميدياتك في الجيل الخامس وتضعنا في موقع الريادة في تطوير وتنمية الابتكار في الجيل الخامس”. وأضاف: “إن تقنية الجيل الخامس الخاصة بنا تجعلنا في منافسة مع أي كان في الصناعة”.

ويدعم Dimension 1000 تجميع شبكات حاملة ثنائية المستوى من الجيل الخامس، وفي الوقت نفسه يضم – بحسب الشركة – أسرع سرعة تنزيل في العالم بواقع 4.7 جيجابت في الثانية، وسرعة تحميل بمعدل 2.5 جيجابت في الثانية عبر شبكات 6 جيجاهرتز الفرعية. كما يتضمن أحدث معايير Wi-Fi 6 و Bluetooth 5.1 لتوفير اتصال لاسلكي أسرع وأكثر كفاءة.

يُشار إلى أن المعالج الجديد من ميدياتك يمتاز أيضًا بأنه يضم 4 نوى قوية من نوع ARM Cortex-A77 بتردد 2.66 جيجاهرتز، إلى جانب 4 نوى أخرى من نوع ARM Cortex-A55 ذات كفاءة عالية في استهلاك الطاقة بتردد 2.0 جيجاهرتز. ويوفر هذا التصميم توازنًا مثاليًا بين كفاءة الطاقة والأداء العالي.

البوابة العربية للأخبار التقنية ميدياتك تكشف عن معالج الجيل الخامس الأقوى Dimensity



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35Z1cdB
via IFTTT

ساعة آبل تقاطع خبير الأرصاد الجوية وتعارض توقعاته

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ظهر مساعد شركة آبل الصوتي سيري Siri هذا الأسبوع بشكل غير مخطط له على قناة هيئة الإذاعة البريطانية BBC بعد أن نشط خبير الأرصاد الجوية المساعد عن طريق الخطأ.

وكان توماس شافيرناكر Tomasz Schafernaker خبير الأرصاد الجوية على قناة هيئة الإذاعة البريطانية يقدم حالة الطقس ويصف الظروف الباردة والثلجية في أجزاء كثيرة من الولايات المتحدة.

وتعرض الخبير الذي يرتدي ساعة آبل الذكية على معصمه لموقف محرج أثناء البث المباشر بسبب تنشيط المساعد الصوتي، والذي كان لديه رأي آخر يتعارض مع رأي الخبير.

وبينما كان توماس شافيرناكر يتحدث عن الثلوج في جميع أنحاء الولايات المتحدة، ويستعرض إمكانية حدوث تساقط للثلوج في أوروبا، فإن مساعد آبل الصوتي قال: ليس هناك تساقط للثلوج في التوقعات.

واعتذر خبير الأرصاد الجوية عن الهفوة الصغيرة وحاول تدارك الموقف بسرعة، إلا أن مذيع القناة لم يسمح بذلك، قائلًا: هناك تساقط للثلوج في تنبؤاتك، ليرد الخبير بالإيجاب، موضحًا احتمال أن لا يعرف سيري المكان الذي يتحدث عنه.

هذا وقد تفاعل الخبير مع الحادث على تويتر، مشيرًا إلى أنه لم ينشط سيري عن قصد، وألقى باللوم بدلاً من ذلك على آبل، فيما رد حساب تويتر آخر مرتبط بالطقس على شافيرناكر موضحًا إمكانية حدوث ذلك بسبب تفعيل خيار “Raise to Speak.

البوابة العربية للأخبار التقنية ساعة آبل تقاطع خبير الأرصاد الجوية وتعارض توقعاته



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34EviT6
via IFTTT

المواقع الإخبارية المزيفة تجني ملايين الدولارات عبر المشاهدات الوهمية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يوجد 350 مليون اسم نطاق مسجل على الإنترنت، ويقول الخبراء: إنه من المستحيل حساب عدد المواقع الإخبارية المزيفة، والتي تكسب الأموال من شركات التكنولوجيا الكبرى التي تدفع لهم مقابل عرض الإعلانات، تمامًا مثل المواقع الإلكترونية الشرعية.

وكمثال على ذلك موقع forbesbusinessinsider.com، وبالرغم من أن فوربس Forbes وبيزنس إنسايدر Business Insider من المواقع الإخبارية المعروفة، إلا أن الموقع المذكور لا علاقة له بفوربس أو بيزنس إنسايدر.

ويمثل هذا الموقع نموذجًا للمواقع الإخبارية المزيفة، إذ إنه ينسخ ويلصق مقالات كاملة من ناشرين آخرين ويعيد نشرها بتغيرات طفيفة للغاية.

وتعد شركتا أمازون وجوجل أكبر لاعبين في العالم في صناعة الإعلانات الرقمية، ويحققان مليارات الدولارات في السنة من بيع الوصول إلى المساحات الإعلانية عبر الإنترنت.

ووفقًا لتقرير من هيئة الإذاعة البريطانية BBC، فإن موقع forbesbusinessinsider.com يعرض إعلانات تروج لعلامات تجارية كبرى، لكن جوجل توقفت بعد التقرير عن نشر الإعلانات عليه، لكن أمازون ما تزال تفعل ذلك.

وتم إنشاء الموقع من قبل شركة لتصميم المواقع يقع مقرها في مدينة كراتشي بباكستان.

وأخبر المصمم هيئة الإذاعة البريطانية أن شركته صممت الموقع المذكور كاختبار لإيجاد طرق لزيادة تحسين محرك البحث.

وقال الدكتور أوغسطين فو Augustine Fou، خبير الإعلان الرقمي ومقره نيويورك: ليس عليك أن تكون خبيرًا للقيام بذلك، وطالما أنك تعرف القليل من التعليمات البرمجية، فيمكنك إنشاء موقع ويب أساسي باستخدام القوالب.

ولا يجري في كثير من الأحيان تصميم المواقع لمشاهدتها، وهو الحال بالنسبة لموقع laredotribune.com الإخباري، والذي يتضمن قصصًا بدون تاريخ نشر أو تفاصيل للتواصل مع مسؤولي التحرير، كما يتم تحميل الموقع ببطء بسبب كثرة الإعلانات.

ومع ذلك، فإن مقياس مشاهدة صفحات الموقع وصل إلى 3.7 مليون مرة خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وذلك وفقًا لبيانات من شركة التحليلات SimilarWeb.

ومن الواضح أن جمهور الموقع مزيفون، إذ يجري استخدام برامج روبوتية لإعطاء انطباع بارتفاع عدد الزيارات، مما يولد إيرادات حقيقية لمنشئي الموقع.

وقال فلاد شيفتسوف Vlad Shevtsov، مدير التحقيقات في Social Puncher، الشركة التي كشفت عن عدد من المواقع الإخبارية المزيفة: نقدر أن كل موقع يحقق 100 ألف دولار شهريًا على الأقل.

وأشارت جوجل إلى أن موقع laredotribune.com لا ينتهك قواعدها الإعلانية، ولم تعثر على أي مشكلة في حركة المرور إلى الموقع.

لكن الكثيرين في الصناعة يقولون: إن جوجل لا تفعل ما يكفي لضمان عدم إضاعة ميزانيات الإعلانات عبر مواقع وهمية أخرى.

يذكر أن صناعة الإعلانات تستمر في تجاهل الأدلة الواضحة بأنها تدفع للمحتالين، فيما تقول جوجل: إنها استثمرت الكثير من الأموال في مكافحة الغش الإعلاني.

البوابة العربية للأخبار التقنية المواقع الإخبارية المزيفة تجني ملايين الدولارات عبر المشاهدات الوهمية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2DsO3x5
via IFTTT

مكبرات صوت تحت الماء قد تساعد في استعادة الشعاب المرجانية التالفة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشف علماء أداة جديدة للمساعدة في جهود ترميم الشعاب المرجانية، وذلك في ظل معاناة الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا من تأثيرات ارتفاع درجات حرارة الماء والصيد الجائر والتلوث. وتنطوي الأداة على تشغيل أصوات رخيمة تحاكي الطبيعة تحت الأمواج.

ويعرف العلماء أن هدوء الشعاب المرجانية التالفة يُبعد الأسماك، التي تعد جزءًا رئيسيًا من النظام البيئي للشعاب المرجانية. لذا أنشأ فريق من الباحثين بقيادة علماء الأحياء البحرية بجامعة إكستر بالمملكة المتحدة مكبرات صوت تحت الماء لتشغيل أصوات الشعاب المرجانية المسجلة في محاولة لإغراء الأسماك الصغيرة بالخروج إلى المناطق التي تدهورت فيها الشعاب المرجانية.

وقالت جامعة إكستر في بيان أصدرته يوم الجمعة: “وجدت الدراسة أن بث صوت الشعاب المرجانية الصحية ضاعف إجمالي عدد الأسماك التي تصل إلى البقع التجريبية لموائل الشعاب المرجانية، بالإضافة إلى زيادة عدد الأنواع الموجودة بنسبة 50%”.

وقال (ستيف سيمبسون) عالم الأحياء البحرية بجامعة إكستر – وهو مؤلف مشارك في بحث نُشر في صحيفة (اتصالات الطبيعة) Nature Communications يوم الجمعة: “الشعاب المرجانية الصحية أماكن صاخبة بصورة ملحوظة.. فهي تحتوي مزيجًا من الروبيان الذي يصدر صوت العض، ونعيق وهمهمة الأسماك مجتمعةً لتشكيل مشهد صوتي حيوي رائع”.

وتتيح التجربة الصوتية التي تعتمد على مكبرات الصوت الخارجية والتي تستغرق ستة أسابيع للعلماء طريقة أخرى ممكنة في المعركة المستمرة لحماية الشعاب المرجانية في جميع أنحاء العالم واستعادتها. ويبحث باحثون آخرون في كل شيء، بما في ذلك تطوير المرجان الثلاثي الأبعاد المطبوع، والمرجان الهجين الذي نُمِّي في المختبر، والذي قد يكون قادرًا على مقاومة المناخ المتغير تحت الماء.

البوابة العربية للأخبار التقنية مكبرات صوت تحت الماء قد تساعد في استعادة الشعاب المرجانية التالفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2qQl8At
via IFTTT

فيسبوك تمتثل لطلب سنغافورة في تصحيح منشور أحد المعارضين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قال موقع فيسبوك اليوم السبت إنه أصدر إشعارًا بالتصحيح على منشور أحد المستخدمين بناءً على طلب الحكومة السنغافورية، لكنه دعا إلى اتباع نهج محسوب في تنفيذ قانون “الأخبار المزيفة” الجديد في الدولة المشكلة من مدينة واحدة.

وذكرت فيسبوك – التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 2.48 مليار مستخدم نشط شهريًا  – في إشعار التصحيح على المنشور الذي يراه المستخدمون في سنغافورة فقط: “يُطلب من فيسبوك قانونيًا إخبارك بأن حكومة سنغافورة تقول إن هذا المنشور يحتوي على معلومات خاطئة”. وقد ضُمِّن التصحيح في أسفل المنشور الأصلي دون أي تعديلات على النص.

وقالت سنغافورة أمس الجمعة: إنها أصدرت تعليمات إلى فيسبوك بتصحيح منشور على موقع التواصل الاجتماعي التابع لها، وذلك بموجب قانون “الأخبار المزيفة” الجديد، وذلك بعد أن رفض أحد المستخدمين طلبًا من الحكومة لفعل ذلك.

وتعد هذه الخطوة، التي تأتي في الوقت الذي تستعد فيه الدولة الآسيوية لإجراء انتخابات، أول اختبار حقيقي لإجراء بدأ سريانه في الشهر الماضي، مما أثار مخاوف من أنه قد يخنق حرية التعبير ويهدر المعارضة. لكن المسؤولين الحكوميين رفضوا مثل هذه المخاوف.

وكانت سنغافورة قد أمرت يوم الخميس المدون (أليكس تان) بتصحيح منشوره على صفحة States Times Review على فيسبوك الذي اتهم فيه الحكومة باعتقال مسرب مفترض، وبتزوير الانتخابات، وهو ما وصفته الحكومة بأنه “مزيف” و” شنيع”.

وقال متحدث باسم فيسبوك في بيان أُرسل إلى وكالة رويترز عبر البريد الإلكتروني: “وفقًا لما يقتضيه قانون سنغافورة، طبقت فيسبوك تسمية على هذه المنشورات، التي حددتها حكومة سنغافورة بأنها تحتوي معلومات كاذبة”. وأضاف: “نظرًا لأنها الأيام الأولى من سريان مفعول القانون، نأمل أن تؤدي تأكيدات حكومة سنغافورة بأنها لن تؤثر على حرية التعبير إلى اتباع نهج محكم وشفاف في التنفيذ”.

يُشار إلى أن فيسبوك تحجب غالبًا المحتوى الذي تزعم الحكومات أنه ينتهك القوانين المحلية، إذ هناك ما يقرب من 18,000 حالة على مستوى العالم خلال سنة حتى شهر حزيران/يونيو الماضي، وذلك وفقًا لتقرير الشفافية الصادر عن الشركة.

وحذرت جماعات حقوقية، مثل: (هيومن رايتس ووتش) – ومقرها نيويورك – من أن القانون الجديد قد يقوض حريات الإنترنت، ليس فقط في سنغافورة، ولكن في أماكن أخرى في جنوب شرق آسيا. وفي الحالة الأخرى الوحيدة بموجب ذلك القانون، الذي يشمل كل من داخل وخارج سنغافورة ممن يدلون بتصريحات كاذبة تم الإبلاغ عنها في البلاد، امتثلت الشخصية السياسية المعارضة (براد بوير) بسرعة لطلب تصحيح.

وتتراوح العقوبات المنصوص عليها بين السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات أو غرامات تصل إلى مليون دولار سنغافوري، أو ما يعادل 735,000 دولار أمريكي.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن تجري سنغافورة – التي يحكمها حزب العمل الشعبي منذ الاستقلال في عام 1965 – انتخابات عامة في غضون أشهر، رغم أنه لم يُحدد موعد رسمي.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تمتثل لطلب سنغافورة في تصحيح منشور أحد المعارضين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35NZknB
via IFTTT

هل توفر آبل AirPods مجانية مع جهاز آيفون القادم؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يبدو أن شركة آبل تدرس إمكانية توفير سماعتها اللاسلكية AirPods البالغة تكلفتها 159 دولارًا مجانًا مع أجهزة آيفون لعام 2020.

ووفقًا لتقرير جديد صادر عن DigiTimes، تتطلع آبل إلى توفير سماعات الأذن اللاسلكية مع iPhone 12 العام المقبل.

ومن الواضح أن آبل ليست الشركة الوحيدة التي تخطط للقيام بذلك، إذ يزعم التقرير أن هناك عدة شركات مصنعة للهواتف، مثل سامسونج وشاومي، تدرس أيضًا فكرة توفير سماعات أذن لاسلكية مع هواتفها الرائدة للعام المقبل.

وكانت آبل قد وفرت سماعات EarPods السلكية مع موصل Lightning في صندوق أجهزة آيفون لعدة سنوات.

وبالرغم من أن معلومات التقرير مثيرة للفضول، إلا أن ذلك قد لا يحصل، وذلك لأن آبل لن تحتاج في العام المقبل إلى الكثير من المساعدة عندما يتعلق الأمر بزيادة مبيعات هواتف آيفون في ظل إصدارها iPhone 5G الداعم لشبكات الجيل الخامس 5G.

وتتوقع شركة آبل بيع ما يصل إلى 200 مليون وحدة من هاتف iPhone 12 العام المقبل، وهي قفزة كبيرة عن التقديرات السابقة البالغة 175 مليون.

وفي هذه الحالة، فإن السؤال الذي يدور في الأذهان يقول: ما الذي يمكن لشركة آبل أن تكسبه من توفيرها AirPods – البالغ سعرها 159 دولارًا – بشكل مجاني مع كل جهاز آيفون جديد؟.

هذا وتحظى سماعات AirPods حاليًا بشعبية كبيرة جدًا حتى أن موردي الشركة يكافحون لتلبية الطلبات، إذًا لماذا تبدأ آبل في التخلي عن منتج لا يواجه الملايين من العملاء مشكلة في شراءه.

كما أن الطلب على سماعات AirPods Pro البالغة تكلفتها 249 دولارًا قد فاق توقعات آبل الأصلية، وضاعفت الشركة مؤخرًا إنتاج AirPods Pro.

وتحتاج الشركة المصنعة لهواتف آيفون إلى رفع سعر هاتفها الجديد في حال أرادت تضمين سماعات AirPods بشكل مجاني، لكن لماذا تفعل آبل أي شيء يمكن أن يؤثر على مبيعات آيفون بطريقة معاكسة؟.

وعلاوة على ذلك، فإن الشركة لم تصبح أكثر الشركات ربحية في التاريخ من خلال التخلي عن منتجات يتوق المستهلكون إليها ويسعدهم دفع ثمنها.

يذكر أن آبل تروج لمستقبل لاسلكي، وهي قادرة على توفير سماعات AirPods بشكل مجاني مع أجهزة آيفون الجديدة في وقت ما في السنوات القليلة المقبلة، إلا أنه من غير المحتمل أن نرى ذلك يحدث في عام 2020.

البوابة العربية للأخبار التقنية هل توفر آبل AirPods مجانية مع جهاز آيفون القادم؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2R5Db08
via IFTTT

نظارات تراقب مرض السكري من خلال الدموع

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طور علماء برازيليون وأمريكيون مستشعرًا بيولوجيًا قائمًا على النظارات قادرًا على قياس مستويات السكر في الدم من خلال دموع الشخص، مما يوفر اختبارًا أقل تدخلاً لمرضى السكري.

هذا ويجب مراقبة مستويات الجلوكوز بشكل متكرر لدى المصابين بداء السكري، وهو مرض يصيب 62 مليون شخص في الأمريكتين و 380 مليون شخص في جميع أنحاء العالم.

ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية (WHO)، فإن مرض السكري قد ارتفع بشكل مثير للقلق في العقود الأخيرة، مع زيادة أسرع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ويمكن أن يؤثر على 580 مليون شخص بحلول عام 2035.

ويستخدم العديد من الأشخاص المصابين بهذا المرض جهاز قياس السكر في الدم لقياس مستويات السكر عن طريق وخز أطراف أصابعهم للحصول على عينة دم.

لكن يمكن لهذه العملية أن تكون مؤلمة وتعرض صاحبها لخطر العدوى، وذلك تبعًا إلى أنها تتكرر عدة مرات في اليوم.

ويستطيع المستشعر الحيوي المطور تحديد إنزيم يسمى الجلوكوز أوكسيديز، المستخدم للكشف عن الجلوكوز الحر في سوائل الجسم، في الدموع، مما يلغي الحاجة إلى وخز الإصبع.

وتعد أجهزة الاستشعار البيولوجي قادرة على قياس التفاعلات البيولوجية أو الكيميائية وتوليد إشارة تتناسب مع تركيز مادة معينة.

ويتم تصميمها واستخدامها بشكل متزايد لتسريع نتائج الاختبارات المعملية، ومراقبة الظروف الصحية، وتشخيص الأمراض والوقاية منها، حتى في بعض البلدان النامية مثل البرازيل.

وثبط باحثون من معهد ساو كارلوس للفيزياء بجامعة ساو باولو، إلى جانب علماء من قسم الهندسة النانوية بجامعة كاليفورنيا، إنزيم الجلوكوز أوكسيديز على قطب كهربائي مقترن بدارة مع تدفق مستمر من الإلكترونات، وثبتوا بعد ذلك الجهاز على النظارات.

هذا ويجب على المستخدم إنتاج الدموع من خلال تعريض عيونهم لمادة حساسة للعين تحفز الغدة الدمعية.

وعندما تتلامس الدموع مع إنزيم الجلوكوز أوكسيديز، فإنه يغير من تدفق الإلكترونات، مما ينتج عنه إشارة يتم تسجيلها ومعالجتها بواسطة الجهاز المثبت في النظارات، والذي يرسل بدوره النتائج في الوقت الحقيقي إلى جهاز حاسب أو هاتف ذكي.

وبصرف النظر عن أن العملية غير مؤلمة، فإن جهاز الاستشعار البيولوجي يمكن أن يقلل من خطر العدوى لدى الأشخاص الذين يستخدمون أجهزة قياس السكر بشكل متكرر.

يذكر أن فوائد أجهزة الاستشعار الحيوية لتحسين نوعية الحياة وصحة الإنسان معروفة منذ فترة طويلة، فإنه لا يزال الطريق طويلاً إلى أن يتم إنتاج هذه الأجهزة وتسويقها على نطاق واسع في بلدان مثل البرازيل.

ولدى هذه الأجهزة إمكانات كبيرة في تشخيص الأمراض المهملة والوقاية منها في البلدان النامية أو حتى الاضطرابات الوراثية التي يمكن تشخيصها بعد فترة وجيزة أو حتى قبل الولادة.

البوابة العربية للأخبار التقنية نظارات تراقب مرض السكري من خلال الدموع



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OUbpks
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014