سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة سامسونج تطبيقًا جديدًا على (جالاكسي ستور) Galaxy Store يتيح للمستخدمين إنشاء الموضوعات الخاصة بهم لهواتفهم الذكية من سلسلة (جالاكسي) Galaxy.

وينتمي التطبيق الجديد – المسمى Theme Park – إلى سلسلة تطبيقات Good Lock، وهو قادر على استخراج الألوان الغالبة من خلفيات الشاشة، وإنشاء موضوع يناسب تلك الخلفية تلقائيًا.

سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

وبعد اختيار خلفية شاشة موجودة، يتيح تطبيق Theme Park للمستخدمين اختيار اللون الأساسي للموضوع، والذي سوف يؤثر على أشياء، مثل: أيقونات التشغيل السريع في الإشعارات، ويعطي المستخدمين مزيجًا من الألوان المختلفة للاختيار من بينها، وذلك لتحديد ألوان النصوص، وخلفيات القوائم، وغير ذلك.

ويمكن للمستخدمين اختيار ما إذا سيكون لأيقونات التطبيقات خلفية أم لا، واختيار لون النص لأسماء التطبيقات التي ترى على الشاشة الرئيسية، وفي درج التطبيقات. كما ويُحفظ كل موضوع على الجهاز، ويمكن الوصول إليه في أي وقت من قائمة الموضوعات المثبتة في خلفية الشاشة وقسم الموضوعات في قسم (الإعدادات) Settings. ومع ذلك، لا يمكن مشاركة الموضوعات مع المستخدمين الآخرين، ولكن هذه الميزة قد تتوفر في وقت لاحق.

ويمكن تنزيل تطبيق Theme Park من (جالاكسي ستور) على جميع هواتف جالاكسي العاملة بالإصدار 9 باي من نظام التشغيل أندرويد، مع الإشارة إلى أن نظام أندرويد 10 ليس مدعومًا. كما يمكن تنزيله وتثبيته يدويًا من هنا.

سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34HXAMI
via IFTTT

العثور على قاعدة بيانات تحتوي عشرات الملايين من رسائل SMS

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عثر باحثان أمنيان من شركة (في بي إن منتور) vpnMentor على قاعدة بيانات ضخمة مكشوفة على الإنترنت، وهي تحتوي عشرات الملايين من الرسائل النصية القصيرة SMS، التي أُرسل معظمها من قبل الشركات إلى العملاء المحتملين.

وأوضح الباحثان أن قاعدة البيانات المكشوفة تُشغَّل من قِبل TrueDialog، وهي مزودة لخدمة الرسائل النصية القصيرة للشركات ومزودي خدمات التعليم العالي، وتتيح خدمتها للشركات والكليات والجامعات إرسال رسائل نصية جماعية إلى عملائها وطلابهم.

وتقول الشركة التي مقرها مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية: إن إحدى مزايا خدمتها هي أنه يمكن للمستلمين أيضًا إعادة الرسائل النصية، مما يسمح لهم بإجراء محادثات ثنائية الاتجاه مع العلامات التجارية أو الشركات.

واحتوت قاعدة البيانات المسربة على سنوات من الرسائل النصية المرسلة والمستلمة من العملاء وعُولجت من قبل TrueDialog. ولكن نظرًا لأن قاعدة البيانات لم تكن محمية على الإنترنت بكلمة مرور، فلم تُشفَّر أي من البيانات، ويمكن لأي شخص البحث عنها.

وكان الباحثان الأمنيان (نوام روتم)، و(ران لوكار) هما من عثرا على قاعدة البيانات المكشوفة حديثًا، وذلك في إطار جهود المسح على الإنترنت.

وقال موقع (تك كرنتش) TechCrunch المتخصص في شؤون التقنية: إنه فحص جزءًا من البيانات، التي تتضمن سجلات مفصلة للرسائل المرسلة من قبل العملاء الذين استخدموا نظام TrueDialog، بما في ذلك: أرقام الهواتف، ومحتويات الرسائل النصية القصيرة. وتحتوي قاعدة البيانات على معلومات عن الطلبات المالية للجامعة، ورسائل التسويق من الشركات مع رموز الخصم، وتنبيهات الوظائف، إضافةً إلى أشياء أخرى.

ولكن البيانات احتوت أيضًا على رسائل نصية حساسة، مثل: أكواد المصادقة الثنائية ورسائل أمنية أخرى، والتي ربما سمحت لأي شخص يشاهد البيانات بالوصول إلى حسابات الشخص عبر الإنترنت. وقال موقع (تك كرنتش): “العديد من الرسائل التي راجعناها تحتوي على رموز للوصول إلى الخدمات الطبية عبر الإنترنت، وإعادة تعيين كلمة المرور، ورموز تسجيل الدخول للمواقع، بما في ذلك: حسابات فيسبوك، وجوجل”.

وتضمنت البيانات أيضًا أسماء مستخدمين وكلمات مرور لعملاء TrueDialog، والتي إن استُخدمت كان من الممكن استخدامها للوصول إلى حساباتهم وانتحال شخصياتهم.

يُشار إلى أن شركة TrueDialog تعد واحدة من بين العديد من مزودي خدمة الرسائل القصيرة الذين تركوا في الأشهر الأخيرة أنظمة – ورسائل نصية حساسة – على الإنترنت دون حماية ليتمكن أي شخص من الوصول إليها.

ويحذر خبراء أمنيون من أن الرسائل النصية القصيرة قد تكون مريحة، إلا أنها ليست وسيلة آمنة للتواصل – خاصة بالنسبة للبيانات الحساسة، مثل إرسال أكواد المصادقة الثنائية.

البوابة العربية للأخبار التقنية العثور على قاعدة بيانات تحتوي عشرات الملايين من رسائل SMS



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37Zuo5Z
via IFTTT

الصين تطلق فحصًا إلزاميًا للوجه لمستخدمي الهواتف

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طبقت الصين قوانين جديدة جرى الإعلان عنها لأول مرة في شهر سبتمبر والتي تلزم شركات الاتصالات الصينية بفحص وجوه المستخدمين الذين يشترون بطاقة اتصال جديدة، وهي خطوة تقول الحكومة: إنها تهدف إلى القضاء على الاحتيال، وذلك وسط تبنٍّ واسع النطاق لتقنية التعرف على الوجه في جميع أنحاء البلاد.

هذا وتعني القوانين الجديدة أن ملايين الأشخاص سيخضعون لتكنولوجيا التعرف على الوجه في الصين، ومن المعروف أن الشرطة الصينية لديها أدوات مراقبة عالية التقنية، مثل نظارات تتضمن تقنية التعرف على الوجه.

ولم تذكر وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية (MIIT) الشركات التي ستوفر لمزودي خدمات الاتصالات هذه الخدمات، لكن الصين هي موطن لعدد من الشركات الرائدة عالميًا في مجال برمجيات التعرف على الوجه، بما في ذلك Megvii و SenseTime.

ويجب الآن على مشغلي الاتصالات في الصين، بما في ذلك أكبر ثلاث شركات مملوكة للدولة، استخدام تقنية التعرف على الوجه وغيرها من الوسائل للتحقق من هوية الأشخاص الذين يشترون بطاقة اتصال جديدة، لكن ليس من الواضح بعد كيفية تطبيق القوانين الجديدة على المستخدمين الحاليين، إذ كانوا بحاجة إلى تقديم نسخة من بطاقة الهوية فقط.

وتستخدم محلات السوبر ماركت وأنظمة المترو والمطارات تقنية التعرف على الوجه، وتوفر شركة علي بابا Alibaba للعملاء خيار الدفع باستخدام وجوههم في سلسلة متاجر هيما Hema التابعة لها، كما أنها تدير فندقًا في مدينة هانغتشو، حيث يمكن للضيوف مسح وجوههم باستخدام هواتفهم الذكية لتسجيل الوصول المسبق.

وأعلنت أنظمة المترو في بعض المدن الصينية الكبرى أنها ستستخدم هذه التكنولوجيا من أجل تصنيف الركاب والسماح بإجراءات تفتيش أمنية مختلفة، وقالت وكالة أنباء شينخوا في شهر يوليو: إن بكين ركبت أنظمة التعرف على الوجه عند مداخل 59 مجتمعًا سكنيًا مؤجرًا.

ولم تواجه تقنيات المراقبة معارضة عامة كبيرة، لكن كان هناك نقاش مجهول في الغالب على منصات التواصل الاجتماعي مثل ويبو Weibo، حيث عبر بعض المستخدمين عن قلقهم بشأن آثار التكنولوجيا على البيانات الشخصية والخصوصية والأخلاق.

واشترت دول – من ميانمار إلى الأرجنتين – تقنية المراقبة الصينية كجزء من خطط لإنشاء مدن ذكية، وكان هناك رد فعل أمريكي على العمل الذي لعبته شركات صينية مثل Megvii و SenseTime في معاملة بكين للأقليات المسلمة، ووسعت الولايات المتحدة قائمتها السوداء التجارية في شهر أكتوبر لتشمل هذه الشركات وغيرها.

يذكر أن الصين قد أعلنت أنها ستوسع نطاق استخدامها لتكنولوجيا التعرف على الوجه إلى جهات أخرى مثل تسجيل الطلاب في امتحان القبول بالكلية الوطنية.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين تطلق فحصًا إلزاميًا للوجه لمستخدمي الهواتف



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34RHJLL
via IFTTT

تسريب صورة للنسخة المبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ظهرت صورة جديدة لنسخة مبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5 من شركة سوني على الإنترنت أو ما يطلق عليها مجموعة أدوات المطور Dev Kit، مما تسبب بظهور سلسلة من التكهنات بالنسبة للاعبين حول شكل منصة ألعاب الفيديو القادمة.

وبالرغم من أنه ما يزال يفصلنا عام كامل تقريبًا عن إطلاق PlayStation 5، لكن مطوري الألعاب أصبح لديهم الآن نموذج مبكر أولي من المنصة المنتظرة.

هذا وتعد مجموعة أدوات المطور عبارة عن نسخة من المنصة ترسل إلى المطورين حتى يتمكنوا من إنشاء ألعاب لها، وخاصة قبل إصدار النسخة النهائية للجمهور، وغالبًا ما تبدو هذه النسخة مختلفة تمامًا عن نسخة المستهلك.

وشارك أحد مستخدمي تويتر صورة تنسب إلى مطور ألعاب فيديو مجهول الهوية تتضمن مجموعة أدوات تطوير PlayStation 5، والتي تتطابق مع صور براءات الاختراع التي قدمتها شركة سوني في وقت سابق من هذا العام.

وكان العديد من الأشخاص قد تحدثوا عن وصول النموذج الأولي من المنصة إلى أيدي المطورين، لكن هذه هي الصورة الأولى للأجهزة، ومن المثير للاهتمام معرفة أن أجهزة سوني الجديدة أصبحت بالفعل بين أيدي المطورين.

وأكدت شركة سوني أن PlayStation 5 سيتم إطلاقها خلال موسم الأعياد 2020، دون أن تشارك أي صور لوحدة التحكم الجديدة، لكنها أظهرت الفرق في القوة بين PlayStation 4 و PlayStation 5.

يذكر أن سوني قد شوقت المستخدمين لبعض الميزات القادمة ضمن PlayStation 5، بما في ذلك محرك أقراص SSD لسرعة التحميل ومواكبة متطلبات رسومات الجيل التالي، ووحدة معالجة مركزية جديدة ووحدة معالجة رسومات تتبع الأشعة مع دقة 8K، وصوت ثلاثي الأبعاد، والتوافق مع الإصدارات السابقة مع ألعاب PlayStation 4.

ووعدت مايكروسوفت خلال مؤتمر E3 في شهر يونيو بوجود ميزات مماثلة لخليفة منصتها الحالية للألعاب إكس بوكس Xbox، المسماة Project Scarlett، والتي من المتوقع إطلاقها خلال موسم الإجازات لعام 2020.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب صورة للنسخة المبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33FL2UD
via IFTTT

بعد طول انتظار.. فيسبوك تسمح لك بنقل صورك وفيديوهاتك إلى Google Photos

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة فيسبوك اليوم الاثنين عن إطلاق أداة جديدة تتيح لمستخدمي شبكتها الاجتماعية نقل صور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم على الشبكة مباشرةً إلى خدمات أخرى، وستكون البداية مع خدمة الصور من جوجل Google Photos.

وقالت عملاقة التواصل الاجتماعي الأمريكية في منشور على مدونتها: “إننا في فيسبوك نعتقد أنه إن كنت تشارك البيانات مع خدمة ما، فيجب أن تكون قادرًا على نقلها إلى خدمة أخرى. هذا هو مبدأ قابلية نقل البيانات، والذي يمنح الناس التحكم والاختيار مع تشجيع الابتكار أيضًا”.

وأشارت فيسبوك – التي تمتلك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 2.48 مليار مستخدم نشط شهريًا – إلى أن هذا القرار يأتي بعد التشاور مع صناع السياسات، والمنظمين، والأكاديميين، وغيرهم.

كما أشارت فيسبوك إلى أنها منذ نحو 10 سنوات تتيح للمستخدمين تنزيل المعلومات الخاصة بهم من فيسبوك. أما أداة نقل الصور الجديدة التي سوف يبدأ طرحها اعتبارًا من اليوم فهي قائمة على الشفرة التي طُورت من خلال المشاركة في مشروع نقل البيانات المفتوح المصدر، وسوف تكون الميزة متاحةً في البداية في إيرلندا، على أن تُتاح للمستخدمين في جميع أنحاء العالم خلال النصف الأول من 2020.

ويمكن للمستخدمين الوصول إلى الأداة الجديدة من خلال إعدادات فيسبوك داخل قسم (معلومات فيسبوك) Facebook Information، وهو المكان ذاته الذي يمكن منه تنزيل المعلومات. وحفاظًا على الخصوصية، فإن جميع البيانات التي تُنقل إلى خدمة Google Photos مشفرة، وسوف يُطلب من المستخدمين إدخال كلمة المرور قبل بدء النقل.

وأشارت فيسبوك إلى أن الأداة الجديدة ما تزال قيد التطوير، لذا سوف تواصل تحسينها استنادًا على التغذيات الراجعة من الناس الذين يستخدمونها.

البوابة العربية للأخبار التقنية بعد طول انتظار.. فيسبوك تسمح لك بنقل صورك وفيديوهاتك إلى Google Photos



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Ya6u3e
via IFTTT

هل تستنصر إنتل بسامسونج لحل مشكلة توريد المعالجات؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفاد تقرير إخباري بأن شركة إنتل قد تلجأ إلى شركة سامسونج للمساعدة في إنتاج المزيد من المعالجات، وذلك لحل مشكلات التوريد التي طال أمدها مع وحدات المعالجة المركزية CPUs، والتي اعترفت الشركة حديثًا بأنها ستستمر.

ووفقًا لموقع Pulse News Korea، فإن إنتل قد ذكرت تحديدًا أنها تزيد من استخدمها للمسابك بغية إنتاج المزيد من المعالجات، ويعتقد أن هذا يسعى أيضًا إلى توسيع قدرات إنتل التصنيعية الخاصة.

وبدلًا من الذهاب إلى أمثال TSMC – التي تستخدمها على نطاق واسع شركة (أي إم دي) AMD المنافسة – يبدو أن شركة إنتل قد تحولت إلى تقنيات سامسونج المتقدمة للحصول على المساعدة في صنع معالجات أجهزة سطح المكتب، وذلك وفقًا لما ورد في التقرير الذي يستشهد بمصادر الصناعة المعتادة.

ويبدو أن بيان إنتل الأسبوع الماضي، الذي اعتذرت فيه عن تأثير تأخر شحن وحدة المعالجة المركزية على شركات تصنيع أجهزة الحواسيب، يستبق العديد من الشكاوى من بائعي أجهزة الحاسوب الرئيسيين الذين ظهروا هذا الأسبوع، بما في ذلك: إتش بي، وديل.

وكما ذكر موقع Anandtech، فقد ألقى (جيفري كلارك) – المدير التنفيذي لشركة ديل – البيان التالي الحاد إلى حد ما: “لقد زاد نقص وحدة المعالجة المركزية من إنتل سوءًا على مدار الربع الثالث. ويؤثر النقص الآن على أجهزة الحاسوب التجارية وتوقعات شحنات الحاسوب الشخصي المتميز للربع الرابع”.

وبينما بدأ الحديث في الآونة الأخيرة عن سيطرة AMD مع معالجات Ryzen 3000 الجديدة في سوق سطح المكتب، لا تزال إنتل تسيطر بقوة عند النظر إلى سوق وحدة المعالجة المركزية بصورة عامة، والذي يتضمن عددًا كبيرًا من أجهزة الحاسوب المحمولة، وأجهزة الحاسوب التجارية التي لا تزال تعمل بمعالجات إنتل في الغالب.

البوابة العربية للأخبار التقنية هل تستنصر إنتل بسامسونج لحل مشكلة توريد المعالجات؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34Bme1f
via IFTTT

سامسونج الأولى عالميًا في تطوير ذواكر صديقة للبيئة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حصلت شركة سامسونج على تقدير عالمي للاستدامة البيئية لحلول أشباه الموصلات التابعة لها من خلال ذاكرة التخزين الداخلية eUFS 3.0 بسعة 512 جيجابايت، لتكون الشركة الأولى عالميًا في ذلك، وقد حصلت على شهادات البصمة الكربونية، والبصمة المائية.

وحصلت الشركة الكورية الجنوبية على هذه الشهادات من مؤسسة The Carbon Trust ومقرها المملكة المتحدة في حفل أقيم في السفارة البريطانية في سيول بكوريا الجنوبية. وتعد شركة سامسونج أول شركة في صناعة الذاكرة المحمولة تحصل على هذه الشهادة، والتي أصبحت ممكنة بفضل جهودها المكثفة لتقليل آثار الكربون والماء بدرجة كبيرة.

وبالإضافة إلى الشهادة من Carbon Trust، حصلت ذاكرة eUFS 2.1 بسعة 1 تيرابايت، والجيل الخامس من ذاكرة V-NAND بسعة 512 جيجابايت أيضًا على ملصقات (إعلان المنتجات البيئية) من وزارة البيئة الكورية.

يُشار إلى أن مؤسسة The Carbon Trust هي هيئة غير ربحية تختص في إصدار الشهادات، وكانت قد أنشأتها حكومة المملكة المتحدة في محاولة لتسريع الانتقال إلى اقتصاد مستدام منخفض الكربون. ولا تعطي الهيئة الشهادات إلا بعد إجراء تقييم شامل للتأثير البيئي لانبعاثات الكربون واستخدام المياه وفقًا للمعايير الدولية.

وقال (تشانهون بارك) – نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مجمع Giheung Hwaseong Pyeongtaek في سامسونج: “إننا سعداء للغاية لأن تقنيات الذاكرة المتطورة الخاصة بنا لا تثبت قدرتنا على التغلب على تعقيدات العملية الأكثر تحديًا فحسب، ولكنها أيضًا معترف بها لاستدامتها البيئية”. وأضاف: “ستواصل سامسونج إنشاء حلول الذاكرة التي توفر أعلى مستويات السرعة والسعة وكفاءة الطاقة في الأحجام الصغيرة جدًا للمستخدمين النهائيين في جميع أنحاء العالم”.

يُشار إلى أن ذواكر V-NAND من الجيل الخامس تُصنع باستخدام تقنية النقش الفريدة التي تخترق أكثر من 90 طبقة خلية في خطوة عملية واحدة، مما يساعد على تقليل الزيادة الإجمالية في آثار الكربون والماء لكل طبقة خلية V-NAND. وتخطط سامسونج لتوسيع حلولها للذاكرة المتميزة عالية الاستدامة لتشمل المزيد من الأجهزة المحمولة الرائدة في المستقبل لتقليل التأثير البيئي.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج الأولى عالميًا في تطوير ذواكر صديقة للبيئة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Y2aFxK
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014