أصبح لدى موقع Craigslist الأمريكي أخيرًا تطبيقًا رسميًا على نظام iOS، وذلك بعد ما يقرب من 25 عامًا من إنشاء الموقع وبعد أكثر من عقد من إطلاق شركة آبل لمتجر تطبيقاتها آب ستور App Store.
هذا ويعد Craigslist بمثابة موقع أمريكي للإعلانات المبوبة مع أقسام مخصصة لشراء وبيع الأثاث والأدوات المنزلية والإلكترونيات وأجهزة الحاسب والملابس والدراجات وجميع أنواع المواد المستخدمة، بالإضافة إلى منتديات النقاش.
وظهر Craigslist لأول مرة في عام 1995، وأصبح اسمًا مألوفًا للإعلانات المبوبة على الإنترنت، ومع ذلك، لم يكن لدى الموقع تطبيقًا رسميًا لجهازي آيفون وآيباد في غضون أحد عشر عامًا منذ أن أطلقت آبل متجر iOS.
وبالرغم من إطلاق التطبيق بشكل رسمي إلا أنه يصعب العثور عليه بشكل سريع في App Store، وذلك لأن هناك العديد من عملاء Craiglist من الجهات الخارجية لنظام iOS الذين أمضوا سنوات في جعل تطبيقاتهم تدور حول كلمة Craigslist.
ويبدو أن التطبيق الرسمي يفعل كل ما قد تتوقعه من تطبيق Craigslist المحمول، بحيث يمكنك وضع إعلانات والرد عليها، والبحث عن قوائم تحت نفس الفئات التي تجدها على موقع Craigslist، وإعداد التنبيهات.
ويتميز التطبيق بسهولة الاستخدام، كما أن المراجعات المبكرة على متجر التطبيقات إيجابية إلى حد كبير، الأمر الذي يشجع استخدامه من قبل أي شخص يحتاج إلى بيع الأثاث أو البحث عن شقة أو البحث عن عمل بدوام جزئي أو أي شيء آخر.
ويلاحظ في وصف التطبيق أن Craigslist يسمح للمستخدمين بحفظ المشاركات وعمليات البحث بالإضافة إلى إعداد التنبيهات ونشر الإعلانات وتعديلها وتجديدها من خلال التطبيق.
تعتبر (المصادقة الثنائية) Two-ِFactor Authentication من أهم الطرق المُستخدمة في تأمين حساباتك، حيث تضيف خطوة تحقق إضافية إلى عملية تسجيل الدخول إلى حساباتك، فبالإضافة إلى إدخال اسم المستخدم، وكلمة المرور ستقوم بإدخال رمز آخر، وهذا الرمز سيأتيك في رسالة نصية قصيرة SMS على هاتفك، أو سيكون رمزًا مكونًا من 6 أرقام، تقوم بإنشائه بواسطة أحد التطبيقات مثل تطبيق Google Authenticator الذي يتيح لك استلام الرموز حتى إذا لم يتوفر لك اتصال بالإنترنت أو بخدمة شبكة الجوّال.
إذا كنت قد استخدمت Google Authenticator من قبل وحصلت على هاتف جديد مؤخرًا، فستحتاج إلى نقل التطبيق إلى هاتفك الجديد حتى تتمكن من استخدامه في المصادقة الثنائية.
تجدر الإشارة إلى أن تطبيق Google Authenticator متاح لمستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولمستخدمي آيفون وآيباد على آب ستور. ويعني ذلك أنه يمكنك نقل التطبيق من هاتف أندرويد إلى هاتف آيفون أو العكس.
إليك كيفية نقل تطبيق جوجل للمصادقة الثنائية Google Authenticator إلى هاتفك الجديد:
قم بتنزيل وتثبيت تطبيق Google Authenticator على هاتفك الجديد سواء هاتف أندرويد، أو آيفون.
اضغط على خيار (البدء) Get Started الموجود أسفل الشاشة، ثم قم بتسجيل الدخول إلى حساب جوجل الخاص بك.
مرر للأسفل حتى ترى تطبيق Authenticator. ثم اضغط على خيار (الانتقال إلى هاتف مختلف) Move to a different phone.
اضغط على (أندرويد) Android، أو (آيفون) iPhone بناءً على نوع الهاتف الجديد، ثم اضغط على خيار (التالي) Next. سيظهر لك بعد ذلك رمز الاستجابة السريعة QR code.
افتح تطبيق Google Authenticator على هاتفك الجديد واتبع التعليمات التي تظهر على الشاشة. وعندما يُطلب منك “مسح الباركود” Scan a barcode، وجه الهاتف لشاشة الحاسوب حتى تقوم بمسح رمز الاستجابة السريعة QR code.
على جهاز الكمبيوتر الخاص بك اضغفط على (التالي) Next.
بعد مسح رمز الاستجابة السريعة، سيظهر رمز مكون من 6 أرقام في تطبيق Google Authenticator على الهاتف – يتغير هذا الرمز كل بضع دقائق لأغراض الأمان – اكتب الرمز في الحقل المطلوب لتسجيل الدخول إلى حسابك على جهاز الكمبيوتر، ثم اضغط على زر (التحقق) Verify.
تجدر الإشارة إلى أن تطبيق Google Authenticator يتيح إنشاء رموز لعدة حسابات من الهاتف نفسه، ويحتاج كل حساب إلى رمز مختلف، ولإعداد حسابات إضافية، يمكنك تفعيل ميزة التحقُّق بخطوتين لكل حساب واستخدام تطبيق Google Authenticator نفسه.
يُشار إلى أنه قد ورد في تقرير شركة إسيت Eset للأمن الإلكتروني أن هناك أكثر من 40% من محاولات تسجيل الدخول عبر الإنترنت على مستوى العالم يتم تتبعها بواسطة أدوات تلقائية من أجل اختراق حسابات المستخدمين. لذلك يجب تأمين بياناتك عبر الإنترنت من خلال تفعيل ميزة المصادقة الثنائية في كل موقع أو خدمة تستخدمها، احرص على تفعيلها في حسابات جوجل وفيسبوك وتويتر وكل خدمة أخرى تستخدمها بشكل متكرر.
كما ينصح الخبراء بالاعتماد على خدمات لا تستخدم الرسائل النصية القصيرة لإرسال أكواد المصادقة الثنائية تجنبًا لحدوث اختراق لبطاقات SIM، لذلك يمكنك الاعتماد على التطبيقات التي توفر هذه الخدمة ولا ترتبط برقم الهاتف.
تحاول شركة صناعة السيارات الأمريكية (فورد) Ford الإسهام في مكافحة تغير المناخ من خلال إعادة تدوير نفايات القهوة القديمة من شركة ماكدونالدز وتحويلها إلى قطع غيار للسيارات.
وقالت فورد: إنها ستأخذ نفايات الطعام من شركة الوجبات السريعة العملاقة، وتحولها من مكب النفايات إلى مختبرها، حيث سوف تُهندَس في صناعة البلاستيك الحيوي. وبالإضافة إلى تقليل هدر الطعام، فإن الجهد المبذول سيجعل قطع غيار السيارات أخف وزنًا، واستخدام كميات أقل من النفط، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
وتخضع صناعة السيارات لضغط هائل لتقليل انبعاثات العادم وزيادة إنتاج السيارات الكهربائية، إذ إن أكثر من ربع إجمالي انبعاثات الكربون تأتي من قطاع النقل. وتعد فورد واحدة من أربع شركات صناعة سيارات عالمية خالفت إدارة ترامب من خلال التوصل إلى اتفاق مع ولاية كاليفورنيا لزيادة الاقتصاد في استهلاك الوقود وخفض الانبعاثات من أساطيل مركباتها الجديدة حتى عام 2026.
ومع أن تحويل قشور حبوب البن المجففة – الذي يقع أثناء التحميص – إلى قطع غيار للسيارات يعد مجهودًا بسيطًا نسبيًا مقارنةً بما ستفعله الشركة مع السيارات، إلا أن فورد تأمل أن تعزز هذه الخطوة من إثبات نواياها الحسنة تجاه البيئة.
وتصف فورد آلية تحويل قشور البن إلى قطع غيار للسيارات بالقول: في كل عام، يُحوَّل ملايين الأرطال من قشرة القهوة – وهي القشور الجافة التي تسقط بصورة طبيعية أثناء عملية التحميص – إلى مهاد أو فحم للحدائق في الولايات المتحدة. ولكنها وجدت أنه يمكن تحويلها إلى مادة متينة لتعزيز أجزاء معينة من المركبات. وعن طريق تسخين القشر إلى درجات حرارة عالية تحت الأكسجين المنخفض، وخلطه بالبلاستيك والمواد المضافة الأخرى، وتحويلها إلى كريات، يمكن تشكيل المادة إلى أشكال مختلفة.
وتقول فورد: إن مركبات قشور القهوة تلبي مواصفات الجودة لأجزاء مثل علب المصابيح الأمامية وغيرها من مكونات الغطاء السفلي. وستكون المكونات الناتجة أخف بنسبة 20%، وتتطلب طاقة أقل بنسبة تصل إلى 25% أثناء عملية التشكيل. وتعد الخصائص الحرارية لمكونات القشر أفضل بكثير من المواد المستخدمة حاليًا.
يُشار إلى أن فورد كانت قد حددت لنفسها هدفًا باستخدام المواد البلاستيكية المعاد تدويرها والمتجددة في أسطول مركباتها المنتشرة في جميع أنحاء العالم.
أعلنت شركة كوالكوم يوم الثلاثاء – إلى جانب أحد معالجاتها لعام 2020 – عن حساس بصمة للهواتف الذكية يمتاز بأنه يغطي مساحة أكبر من الحساس الحالي، وهو ما يُتوقع أن يكون الحساس المعتمد في هاتف (جالاكسي إس11) Galaxy S11 المرتقب من سامسونج.
وكانت من بين أوائل التسريبات المتعلقة بهاتف (جالاكسي إس11) أن حساس البصمة تحت الشاشة سوف يغطي مساحة أكبر من مجرد مكان محدد لوضع الأصبع، وبإعلان كوالكوم عن حساس (سونيك ماكس) Sonic Max يكون الأمر قد تأكد بصورة غير رسمية.
وقالت الشركة الأمريكية في تدوينة: إن 3D Sonic Max هو الإصدار الأحدث من حساسات بصمات الأصابع التي تعمل بالأمواج فوق الصوتية. وهو يوفر مساحة تعرُّف أكبر نحو 17 ضعف مقارنة بالجيل السابق، مما يتيح زيادة مساحة منطقة المصادقة على نحو يسمح باستخدام أصبعين معًا، الأمر الذي يزيد سرعة المصادقة ويسهلها.
يُشار إلى أن كوالكوم توفر حساس البصمة الذي يعمل بالأمواج فوق الصوتية 3D Sonic Sensor، وهو متوفر في هواتف جالاكسي إس، وجالاكسي نوت التي أطلقتها سامسونج خلال عام 2019.
ومع أن كوالكوم لم تعلن صراحةً أن سامسونج سوف تستخدم حساس 3D Sonic Max الجديد في هاتف (جالاكسي إس11)، إلا أن الأمر مرجح بقوة، خاصةً أن سامسونج لا تزال الشركة الوحيدة التي تستخدم حساسات البصمة التي تطورها كوالكوم. إذ إن الشركات الأخرى تستخدم حساسات البصمة البصرية.
اكتشف باحث أمني أن هاتف (آيفون 11 برو) iPhone 11 Pro من آبل، وربما هاتف (آيفون 11)، يجمع وينقل بيانات الموقع الخاصة بالمستخدمين بصورة مستمرة، وذلك حتى مع تعطيل إعدادات خدمات الموقع في التطبيقات، وهو سلوك قد يشكل مخاطر أمنية محتملة.
وكما أوضح الصحفي الأمني (برايان كريبس)، يبدو أن (آيفون 11 برو) يتصل بوحدة (نظام المواقع العالمي) GPS الخاصة به بصورة دورية لجمع بيانات الموقع، وأظهر كريبس ذلك في مقطع فيديو سُجِّل على هاتف (آيفون 11 برو) يعمل بالإصدار 13.2.3 من نظام التشغيل (آي أو إس).
وفي مقطع الفيديو يظهر أن الهاتف يواصل جمع بيانات GPS لبعض التطبيقات، وخدمات النظام حتى مع التعطيل اليدوي لخدمات الموقع فرديًا في إعدادات الهاتف. ومن المثير للاهتمام أن (آيفون 11 برو) يبحث عن بيانات GPS حتى عندما يُفعِّل المستخدم خيار منع الوصول إلى بيانات الموقع نهائيًا في إعدادات التطبيقات.
وتقول آبل في سياسة الخصوصية المتوفرة للاطلاع على شاشة إعدادات خدمات الموقع في هواتف آيفون أن الهاتف “سيرسل بصورة دورية المواقع ذات العلامات الجغرافية والخاصة بنقاط اتصال (واي-فاي) القريبة وأبراج الاتصال الخلوي (في حال كان الجهاز يدعمها) وذلك في نموذج مجهول ومشفّر إلى آبل، وذلك لاستخدامها في زيادة قاعدة البيانات التي يُحصل عليها من مجموعة من النقاط الساخنة لشبكة (واي-فاي) ومواقع الأبراج الخلوية”. وتنص الشركة على أنه يمكن تعطيل خدمات النظام القائمة على الموقع بصورة فردية في الإعدادات، لكن كريبس وجد أن آيفون أو آي أو إس يستثنيان خدمات معينة.
وقال كريبس في تدوينة: “ولكن يبدو أن هناك بعض خدمات النظام في هذا الطراز (وربما غيره من طرز آيفون 11) الذي يطلب بيانات الموقع ولا يمكن للمستخدمين تعطيلها دون إيقاف تشغيل خدمات الموقع تمامًا، إذ لا تزال أيقونة السهم تظهر دوريًا حتى بعد تعطيل كل خدمات النظام التي تستخدم الموقع بصورة فردية”.
وفي نظام التشغيل (آي أو إس)، يمكن للمستخدمين تفعيل أو تعطيل خدمات موقع النظام عن طريق واجهة المستخدم المتوفرة في قسم (الخصوصية) Privacy ثم (خدمات الموقع) Location Services في تطبيق (الإعدادات) Settings.
يُشار إلى أن آبل حسنت مع نظام (آي أو إس 13) إمكانية التحكم بقدرة التطبيقات على الوصول إلى بيانات الموقع، ففي السابق، كان يمكن أن تطلب تطبيقات الجهات الخارجية بيانات موقع الجهاز الثابتة عند الإعداد الأولي، ولكن الإصدار الجديد من النظام أزال هذه القدرة، كما أنه عند تمكين التعقب الدائم يدويًا في قائمة الإعدادات، تظهر نافذة منبثقة بصورة دورية لتذكير المستخدمين بالتكوين وتوفر خيارًا لإيقاف تشغيله. ومع ذلك، فإن آبل لا تطبق هذه القيود نفسها على تطبيقاتها الخاصة، ولكنها تُعلم مالكي آيفون بممارسات خدمات الموقع الخاصة بها في اتفاقيات مستخدمي البرامج.
وعند الاتصال بشركة آبل بشأن الخلل المحتمل الذي يتعارض مع سياسة الخصوصية الخاصة بها، قالت الشركة: إن السلوك كان متوقعًا. وأضافت: “لا نرى أي تداعيات أمنية فعلية. من المتوقع أن تظهر أيقونة خدمات الموقع في شريط الحالة عندما تُفعَّل خدمات الموقع، وهو سلوك متوقع. ويظهر الرمز لخدمات النظام التي لا تحتوي على مفتاح في الإعدادات”.
ويعتقد كريبس أن النشاط الغريب قد يكون مرتبطًا بعتاد هاتف آيفون الجديد الذي يدعم الإصدار 6 الأحدث من شبكات (واي فاي)، ولكن هذه النظرة لا تزال غير مؤكدة. وفي الوقت الحالي، تتمثل الطريقة الوحيدة المؤكدة لتفادي تواصل الهاتف مع وحدة GPS على هاتف (آيفون 11 برو) في تعطيل خدمات الموقع بالكامل في الإعدادات. إلا أن القيام بذلك يجعل العديد من ميزات آيفون عديمة الفائدة.
أعلن مؤسسا شركة جوجل (لاري بيج)، و(سيرجي برين) يوم الثلاثاء عن استقالتيهما من الشركة التي أسساها منذ 21 عامًا، وذلك في خطوة مفاجئة، ولكنها ليست الأولى، إذ سبقهما إليها (بيل جيتس) الذي استقال في عام 2014 من شركة مايكروسوفت التي أسسها في عام 1975.
وسيحل (ساندر بيتشاي) – المدير التنفيذي لشركة جوجل – محل (لاري بيج) بصفته المدير التنفيذي للشركة الأم (ألفابت)، مما يزيد من تقليص دور بيج وسيرجي برين في الشركة التي أسساها في عام 1998.
وكتب بيج وبرين في تدوينة يوم الثلاثاء: “في حين أنه من دواعي فخرنا البالغ أننا شاركنا بقوة في إدارة الشركة بصورة يومية لمدة طويلة جدًا، فإننا نرى أن الوقت آن لأن نؤدي دور الأبوين الفخورين اللذين يقدمان النصح والود، ولكن دون أن نأخذ على عاتقنا المتاعب اليومية”.
ويتشارك بيج وبرين وبيتشاي الرؤية التي تؤكد على أهمية تطوير برامج الذكاء الاصطناعي لجعل عملية البحث على الشبكة وغيرها من العمليات أكثر سرعة، في حين كثّف بيتشاي من الجهود لجعل مثل هذه التقنية متاحة على مستوى العالم. ولكن هذه الرؤية تخضع لتمحيص غير مسبوق، وتطالب حكومات في أنحاء العالم الشركة بضمانات أفضل وبضرائب أعلى.
وقال مستثمرون: إن إجراء تعديلات في الإدارة يمكن أن يساعد ألفابت على التعامل على نحو أفضل مع التحديات وعلى التركيز على تنمية الأرباح.
وتملك ألفابت أكثر من 12 شركة منها شركة (وايمو) Waymo لتقنية السيارات الذاتية القيادة، وشركة (فيريلي) Verily لبرامج الرعاية الصحية، وقد ظهرت في عام 2015 كجزء من خطة لإعادة هيكلة جوجل.
وقالت ألفابت: إن بيح وبرين سيظلان مديرين بالشركة لكنهما سيتخليان عن منصب المدير التنفيذي والرئيس. وأضافت أن منصب الرئيس سيظل شاغرًا وأن التغييرات الأخيرة خضعت لمناقشات مطولة.
ستساعدك هذه الحزمة على تعلم أساسيات التعلم الآلي، ,كيفية عمل الخوارزميات، واستخدام لغتي البرمجة بايثون وR في استخراج البيانات، وتحليلها، واستخدم تقنيات التعلم الآلي في التصنيف، وتدريب الشبكات العصبية، بالإضافة إلى التعرف على أساسيات التعلم العميق.
تتضمن هذه الحزمة دورة تدريبية كاملة حول كيفية استخدام لغة البرمجة R في المعالجة المسبقة للبيانات، وكيفية استخدام أهم حزم البيانات في هذه اللغة لتحليل البيانات، ودورة أخرى حول كيفية استخدام لغة البرمجة بايثون Python في تطبيق الانحدار الخطي المتعدد الأبعاد للتنبؤ، واكتشاف تقنيات استخراج البيانات، وكيفية استكشاف الشبكة العصبية والتصنيف القائم على التعلم العميق.
كما تتضمن هذه الحزمة أيضًا العديد من المشاريع العملية، ودراسات الحالة، والاختبارات، والنصائح والحيل التي ستساعدك على صقل مهاراتك العملية في هذا المجال الواعد.
تُستخدم تقنيات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي اليوم في المجال الطبي، وتطوير الروبوتات، وأجهزة الاستشعار عن بعد، وحتى في أجهزة الصراف الآلي، والتسويق، لذلك زاد معدل الطلب الوظيفي عليها في الفترة الأخيرة.
إذا كنت ترغب في احتراف مجال التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، واستغلال الطلب المتزايد على وظائفه، يمكنك التسجيل في هذه الحزمة التدريبية ( The Ultimate Artificial Intelligence & Machine Learning E-Degree Bundle)، والتي تتيح لك الوصول مدى الحياة لأكثر من 55 ساعة تدريبية لتعلم أكثر من لغة برمجة وبناء مشاريع حقيقية، مع خصم يصل إلى 97%.
تتيح لك هذه الحزمة الوصول مدى الحياة إلى 6 دورات تدريبية، و300 درس، وأكثر من 55 ساعة من المحتوى لمساعدتك في التعرف على تقنيات التعلم الآلي، واستخدام لغتي البرمجة بايثون وR في استخراج البيانات.
عادة ما يصل سعر هذه الحزمة إلى 760 دولارًا، ولكن اليوم نقدم لك فرصة الحصول عليها مقابل 19.99 دولارًا فقط، أي بخصم يصل إلى 97 في المئة من سعرها المعتاد؛ وذلك لفترة محدودة لزوار البوابة العربية للأخبار التقنية.
ستساعدك هذه الحزمة على تعلم أساسيات التعلم الآلي، وكيفية عمل الخوارزميات، واستخدام لغتي البرمجة بايثون وR في استخراج البيانات، وتحليلها، واستخدم تقنيات التعلم الآلي في التصنيف، وتدريب الشبكات العصبية، بالإضافة إلى الإلمام بأساسيات التعلم العميق.
تتضمن هذه الحزمة دورة تدريبية كاملة حول كيفية استخدام لغة البرمجة R في المعالجة المسبقة للبيانات، وكيفية استخدام أهم حزم البيانات في هذه اللغة لتحليل البيانات، ودورة أخرى حول كيفية استخدام لغة البرمجة بايثون Python في تطبيق الانحدار الخطي المتعدد الأبعاد للتنبؤ، واكتشاف تقنيات استخراج البيانات، وكيفية استكشاف الشبكة العصبية والتصنيف القائم على التعلم العميق.
كما تتضمن هذه الحزمة أيضًا العديد من المشاريع العملية، ودراسات الحالة، والاختبارات، والنصائح والحيل التي ستساعدك على صقل مهاراتك العملية في هذا المجال.
تتيح لك هذه الصفقة إمكانية الوصول إلى المحتوى مدى الحياة، والحصول على شهادة بعد إتمام كل دورة.
فيما يلي الدورات التدريبية التي تتضمنها هذه الحزمة:
Introduction to Python for AI and Machine Learning