مايكروسوفت: 44 مليون حساب يستخدمون كلمات مرور مخترقة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشفت شركة مايكروسوفت أن هناك ملايين الحسابات التي يستخدم أصحابها معلوماتٍ تم تسريبها من خلال انتهاكات الأمان، وجاء ذلك بعد أن فحص فريق أبحاث التهديد في الشركة جميع حسابات مستخدمي مايكروسوفت ووجد أن 44 مليون مستخدم يستخدمون بيانات ضعيفة تسربت عبر الإنترنت بعد خروقات أمنية في خدمات أخرى عبر الإنترنت.

هذا وتمت عملية الفحص في الفترة ما بين شهري يناير ومارس 2019، وقالت عملاقة البرمجيات: إنها فحصت حسابات المستخدمين باستخدام قاعدة بيانات تضم أكثر من ثلاث مليارات من بيانات الاعتماد المسربة، والتي حصلت عليها من مصادر متعددة، مثل وكالات تطبيق القانون وقواعد البيانات العامة.

وساعد الفحص مايكروسوفت في تحديد المستخدمين الذين قاموا بإعادة استخدام نفس أسماء المستخدمين وكلمات المرور عبر حسابات مختلفة عبر الإنترنت، وكانت هذه الحسابات موزعة بين حسابات المستخدمين العادية التي يستخدمها المستهلكون (حسابات خدمات مايكروسوفت) وحسابات المؤسسات Microsoft Azure AD

وقالت مايكروسوفت: فرضنا إعادة تعيين كلمة المرور بالنسبة لبيانات الاعتماد التي تم تسريبها والتي وجدناها متطابقة، ولا يلزم اتخاذ أي إجراء إضافي من جانب المستهلك، وأضافت “سترفع مايكروسوفت من الناحية المؤسساتية من مخاطر المستخدم وتنبه المسؤول حتى يمكن فرض إعادة تعيين بيانات الاعتماد”.

وتعد عملاقة البرمجيات مدافعًا قويًا عن حلول المصادقة متعددة العوامل (MFA) وتروج بقوة لها، وقالت في وقت سابق من هذا العام: يؤدي تفعيل إجراءات أمان MFA لحساب مايكروسوفت في منع 99.9 في المئة من جميع الهجمات وإن محاولات تجاوز MFA نادرة جدًا حتى أن فريق الأمان التابع لها ليس لديه إحصائيات حول هذا النوع من التهديد.

وتحذر مايكروسوفت عادةً من استخدام كلمات مرور ضعيفة أو يسهل تخمينها عند إعداد الحساب، لكن هذه التحذيرات لا تغطي سيناريوهات إعادة استخدام كلمة المرور، وذلك لأن المستخدمين قد يستخدمون كلمة مرور قوية قادرة على اجتياز اختبارات الأمان، لكن ليس لدى مايكروسوفت طريقة لمعرفة ما إذا كان المستخدم قد أعاد استخدام كلمة المرور هذه في أماكن أخرى.

يذكر أن دراسة بحثية أكاديمية أجريت عام 2018 شملت 28.8 مليون حساب مستخدم قد وجدت أن إعادة استخدام كلمة المرور والتعديلات الصغيرة على كلمة المرور الأصلية كانت شائعة بين 52 في المئة من المستخدمين، كما وجدت الدراسة نفسها أيضًا أن 30 في المئة من كلمات المرور المعدلة وكل كلمات المرور المعاد استخدامها يمكن كسرها عبر 10 تخمينات فقط.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت: 44 مليون حساب يستخدمون كلمات مرور مخترقة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2s2EiDe
via IFTTT

مالكو MacBook Pro 16 يعانون من مشكلات متعددة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يعاني مستخدمو أحدث أجهزة حواسيب آبل المحمولة ماك بوك برو MacBook Pro مقاس 16 إنشًا من عدد من المشاكل، وذلك وفقًا لتقارير عن مشاكل حول مكبرات صوت الحاسب المحمول التي تحدث ضوضاء متقطعة، ومشاكل مع شاشة العرض الكبيرة الجديدة الفاخرة.

ومن المؤكد أن مشاكل MacBook Pro مقاس 16 إنشًا لا تتضمن أزرار لوحة مفاتيح الفراشة أو ارتفاع درجة الحرارة كما حدث في طرز الجيل السابق، علمًا بأن آبل لم تستجب فعليًا لهذه المشاكل، وذلك بالرغم من أن الأشخاص الذين على مقربة من هذه المسألة صرحوا بأنها على علم بهذه المشاكل.

ووفقًا للأدلة التي حصل عليها موقع Apple Insider وكذلك المستخدمين الذين يبلغون عن المشاكل في منتديات Mac Rumors، فإن هناك حاليًا مشكلتين، حيث تتعلق المشكلة الأولى بسماع أصوات متقطعة وضوضاء مسموعة عند رفع الصوت إلى أعلى قليلاً في نظام مكبرات الصوت، وذلك على غرار مشاكل متكررة أثرت على الأجهزة المحمولة من آبل خلال السنوات القليلة الماضية.

وكان مستخدمو MacBook Pro 2016 قد أبلغوا حينها عن مدى الصعوبة التي يواجهوها مع شريط اللمس Touch Bar، حيث أبلغت نسبة صغيرة من مستخدمي MacBook Pro 2016 عن سماع صوت تشويش مرتبط على ما يبدو بالظروف الحرارية في الحاسب المحمول.

كما أثرت المشكلة في عام 2016 على الأشخاص الذين يستخدمون Boot Camp لتشغيل ويندوز على جهاز MacBook Pro، وهو ما دفع آبل في عام 2007 إلى تحديث نظام Mac OS X Tiger خصيصًا للقضاء على هذا الصوت الذي تم العثور عليه على أجهزة ماك العاملة بمعالجات من إنتل.

في حين ترتبط المشكلة الثانية بالشاشة، حيث يشتكي مستخدمو الجهاز من وقت الاستجابة البطيء للشاشة، مما ينتج عنه ما يعرف باسم “الظلال” عند التمرير خلال النص، وقال أحد المستخدمين: عند استخدام لوحة التشغيل والتنقل بين التطبيقات، يبدو أن الشاشة تعاني من الظلال، إذ إنها لا تنتقل بسلاسة بين كل صفحة من صفحات التطبيقات.

يذكر أن التقارير قد أفادت بأن شركة آبل على علم بهذه المشكلات، لكنها لم تصدر بعد بيانًا يوضح الأمور، كما لا يوجد معلومات محددة حول مدى انتشار المشكلات في أجهزة حواسيب ماك بوك برو MacBook Pro مقاس 16 إنشًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية مالكو MacBook Pro 16 يعانون من مشكلات متعددة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YqjaTB
via IFTTT

رسميًا.. كامبريدج أناليتيكا متورطة في خداع مستخدمي فيسبوك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قالت لجنة التجارة الفيدرالية FTC اليوم الجمعة: إنها وجدت أن شركة كامبريدج أناليتيكا Cambridge Analytica للاستشارات السياسية البريطانية المغلقة الآن قد خدعت المستهلكين بشأن جمع بيانات فيسبوك لتوصيف الناخبين واستهدافهم، حيث وجدت اللجنة أن كامبريدج أناليتيكا متورطة في ممارسات خادعة تتعلق بمشاركتها في إطار حماية الخصوصية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وهو اتفاق بشأن نقل البيانات الشخصية عبر الحدود.

وبعد أكثر من 18 شهرًا من اندلاع الفضيحة لأول مرة، قضت لجنة التجارة الفيدرالية رسميًا بأن كامبردج أناليتيكا خدعت المستهلكين من خلال ممارساتها لجمع البيانات، والتي كانت الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي دونالد ترامب لعام 2016 من بين عملائها.

واتهمت اللجنة في شهر يوليو الشركة الاستشارية، وكذلك رئيسها التنفيذي ألكساندر نيكس Alexander Nix ومطور التطبيقات ألكسندر كوجان Aleksandr Kogan، بجمع بيانات عشرات الملايين من مستخدمي فيسبوك من خلال تطبيق لاختبار الشخصية.

هذا ويمنع أمر الوكالة الشركة الاستشارية البريطانية من تشويه مدى حماية الخصوصية والسرية للمعلومات الشخصية، كما يمنعها من المشاركة في إطار حماية الخصوصية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وغيرها من المنظمات التنظيمية المماثلة، لكن يعد من غير الواضح في الوقت الحالي تأثير أمر الوكالة الأمريكية، وذلك لأن الشركة الاستشارية لم تعد تعمل.

وبموجب شروط FTC الصادرة اليوم، يُطلب من الشركة حذف أي بيانات جمعتها من مستخدمي فيسبوك، وعدم تقديم تحريفات في المستقبل حول كيفية جمع البيانات.

ويأتي أمر لجنة التجارة الفيدرالية بعد أن وافقت فيسبوك في شهر يوليو على دفع غرامة بقيمة 5 مليارات دولار إلى اللجنة، من أجل تسوية التحقيق الحكومي في ممارسات الخصوصية، فيما تواصل الوكالة الحكومية متابعة تحقيق منفصل يتعلق بمكافحة الاحتكار في الشركة.

وكان التحقيق الذي أجرته لجنة التجارة الفيدرالية مع فيسبوك وكامبردج أناليتيكا مدفوعًا بادعاءات تفيد بأن فيسبوك قد انتهكت قرارًا صادرًا في عام 2012 من خلال المشاركة غير الصحيحة لمعلومات تخص 87 مليون مستخدم مع الشركة الاستشارية البريطانية.

يذكر أن أمر الوكالة الحكومية يمثل نهاية لقصة الشركة الاستشارية البريطانية، لكن آثار الفضيحة لا تزال محسوسة حتى اليوم، حيث يناقش المشرعون أسئلة حول قوة فيسبوك وكيفية حماية خصوصية المستخدم.

البوابة العربية للأخبار التقنية رسميًا.. كامبريدج أناليتيكا متورطة في خداع مستخدمي فيسبوك



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Pol5E7
via IFTTT

أخيرًا.. واتساب على أندرويد يضيف ميزة انتظار المكالمات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طرحت شركة واتساب المملوكة لشركة فيسبوك تحديثًا جديدًا لتطبيقها على نظام أندرويد يجلب منه ميزة انتظار المكالمة، لكن التحديث لم يتضمن الميزة المرافقة تعليق المكالمة، بحيث عندما يتحدث المستخدم على الهاتف ويحاول شخص آخر الاتصال به، فإن معظم الهواتف والمشغلين يعلمون أن المستخدم لديه مكالمة قيد الانتظار.

ويشار إلى أن هناك عددًا قليلًا جدًا من خدمات الاتصالات عبر بروتوكول الإنترنت VOIP تدعم ميزة انتظار المكالمات، ولم يكن واتساب بينهم، إذ عندما كان شخص ما يحاول الاتصال في السابق بالمستخدم على واتساب أثناء إجراء المستخدم لمكالمة على الهاتف، كان المتصل يسمع رنينًا دون أن يجب المستخدم، ثم يتم قطع اتصاله.

كما لم يكن هناك طريقة عند المستخدم لمعرفة أن هناك اتصالًا عبر واتساب أثناء تحدثه على الهاتف، وكل ما يحصل عليه هو إشعار بوجود مكالمة لم يرد عليها عند الانتهاء من مكالمته الأصلية، ثم أضاف واتساب إشعارًا صغيرًا للمتصلين لإخبارهم بأن المستلم موجود بالفعل ضمن مكالمة أخرى، لكن هذا الإشعار لم يكن مساعدًا للمستخدم أو للشخص المتصل.

لكن الأمور قد اختلفت الآن، إذ في حال تلقى المستخدم مكالمة ثانية أثناء تحدثه مع شخص ما، فإن الهاتف سوف يرن وسيرى إشعارًا، ويمكن حينها إما رفض هذه المكالمة الثانية ومتابعة المكالمة الأولى أو إنهاء المكالمة الحالية وقبول المكالمة الواردة.

لكن يجب الأخذ في الاعتبار أن الضغط على الزر الأخضر للمكالمة الورادة الثانية يعني إنهاء المكالمة النشطة فورًا واعتقاد الشخص الذي يتحدث إليه المستخدم بأنه قد أنهى المكالمة دون تحذير مسبق، ولا يوجد في الوقت الحالي خيار لتعليق المكالمات، لذلك لا يمكن جعل المتصلين ينتظرون ريثما ينهي المستخدم إحدى المكالمتين.

هذا وتتوفر ميزة انتظار المكالمات ضمن النسخة 2.19.352 أو الأحدث من تطبيق واتساب لنظام أندرويد، و النسخة 2.19.128 أو الأحدث من تطبيق واتساب للأعمال WhatsApp Business على أندرويد

يذكر أن التحديث الجديد لتطبيق التراسل يتضمن إعدادات الخصوصية الجديدة للتحكم في من يمكنه إضافة المستخدم إلى المجموعات، إلى جانب جلب ميزة فتح التطبيق عبر بصمة الأصابع، وإصلاح مشكلة تسببت في استنزاف البطارية بسرعة في بعض الأجهزة.

البوابة العربية للأخبار التقنية أخيرًا.. واتساب على أندرويد يضيف ميزة انتظار المكالمات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YqZSgF
via IFTTT

خليفة Galaxy Fold يشابه Galaxy S11 من حيث الكاميرات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أكد تقرير صادر عن وكالة بلومبرج أن شركة سامسونج ستقدم أكبر إصلاح شامل للكاميرات على هواتفها الذكية الرائدة في عام 2020، بما في ذلك وجود كاميرا خليفة بمستشعر أساسي بدقة 108 ميجابيكسل ومستشعر تليفوتوغرافي للتكبير البصري بقدرة 5 أضعاف ضمن جهازها الرائد القادم Galaxy S11 وخليفة جهازها القابل للطي جالاكسي فولد Galaxy Fold، وذلك استنادًا إلى معلومات من أشخاص مطلعين على خطط سامسونج.

كما يذكر التقرير أن Galaxy S11 سيكون لديه أربع كاميرات في الجهة الخلفية، بما في ذلك مستشعر بزاوية واسعة جدًا ومستشعر ToF لاكتشاف العمق، تمامًا مثل المستشعر الموجود في +Galaxy Note 10، والتي تساعد في وضعية الصور الشخصية Portrait وتطبيقات الواقع المعزز، كما أن الهاتف قادر على تسجيل فيديو بدقة 8K، الأمر الذي يشكل نقلة نوعية لكاميرا الجهاز.

وتدعي بلومبرج أن هاتف سامسونج التالي القابل للطي، والذي من المتوقع أن يأتي بشكل صدفي، سيحتوي على مستشعر كاميرا بدقة 108 ميجابيكسل وعدسة مقربة مع تقريب بصري بقدرة 5 أضعاف، ومن المتوقع أن يتم كشف النقاب عنه رسميًا بجانب هواتف Galaxy S11 في شهر فبراير من العام المقبل.

ويذكر التقرير أن وحدة التكبير البصري بقدرة 5 أضعاف هذه تم تطويرها بواسطة Samsung Electron-Mechanics، وبدأ إنتاجها في وقت سابق من هذا العام، وتنافس هذه الوحدة تقنية مماثلة برزت في أجهزة المنافسين الصينيين، مثل هواوي وأوبو، الذين قاموا بترخيص تقنية التكبير البصري من Corephotonics Ltd، وهي شركة إسرائيلية استحوذت عليها سامسونج في أوائل عام 2019.

وتشير مجموعة الميزات الجديدة إلى التزام سامسونج المتجدد بكاميرات الأجهزة المحمولة بعد سنوات من الحد الأدنى من الابتكار، فضلاً عن محاولة اللحاق بشركة آبل في مجال الكاميرا، ومع اقتراب عام 2020، حيث أصبحت الكاميرات والعدسات المتعددة هي القاعدة في الهواتف الذكية، فإن سامسونج ستستفيد من امتلاكها للريادة في هذا المجال النامي.

وحصلت سامسونج على الأسبقية في الهواتف الذكية القابلة للطي، وبعد ردود فعل جيدة على جهاز جالاكسي فولد Galaxy Fold الأصلي، فإن الشركة تتطلع الآن إلى بناء هيمنتها في هذا القطاع.

يذكر أن العملاقة الكورية الجنوبية تخطط لشحن ما يصل إلى 6 ملايين هاتف ذكي قابل للطي في العام المقبل، وقد يكون خليفة هاتف جالاكسي فولد Galaxy Fold القادم هو أول هاتف قابل للطي يباع بشكل كبير في الأسواق المختلفة، حيث من المتوقع أن يكلف حوالي 850 دولارًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية خليفة Galaxy Fold يشابه Galaxy S11 من حيث الكاميرات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33X5pwO
via IFTTT

فيسبوك تقاضي شركة صينية بسبب الاحتيال الإعلاني

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

رفعت شركة فيسبوك دعوى قضائية ضد شركة تتخذ من هونج كونج مقرًا لها ومواطنين صينيين حثا المستخدمين على النقر على صور المشاهير والروابط الدعائية المزيفة حتى يتمكنا من تثبيت برمجية ضارة لاختراق حسابات المستخدمين وتشغيل إعلانات لبضائع مقلدة وحبوب تخفيف الوزن والمكملات الغذائية.

ورفعت فيسبوك الدعوى ضد شركة ILikeAd Media International وتشن شياو تسونغ Chen Xiao Cong وهوانغ تاو Huang Tao، زاعمة أن تشن شياو قام بتطوير البرمجية الضارة، بينما كان هوانغ تاو مسؤولاً عن نشر وتثبيت الإضافة الخبيثة.

وقال روب ليذرن Rob Leathern، مدير إدارة المنتجات لنزاهة العمل في فيسبوك: تعتبر الدعوى القضائية وسيلة لوضع عواقب لهؤلاء الأشخاص بعيدًا عن إغلاق حساباتهم الإعلانية ومنعهم من استخدام المنصة، وأضاف “لقد أثر هذا المخطط الاحتيالي على الأشخاص في العديد من البلدان، وهو أمر بدأنا في التحقيق فيه في أواخر عام 2018”.

هذا وتتبع الدعوى إجراءات قانونية مشابهة لفيسبوك هذا العام تتعلق بالإعلانات والبرمجيات الضارة، إذ رفعت الشركة في شهر أغسطس دعوى قضائية على اثنين من صانعي التطبيقات الصينيين الذين زعمت أنهما ارتكبا عمليات احتيال إعلانية عن طريق برمجية للنقر على الإعلانات ضمن فيسبوك.

كما رفعت الشركة في شهر مارس دعوى قضائية ضد اثنين من الأوكرانيين الذين زعمت ​​أنهما استخدما برامج ضارة لسرقة بيانات المستخدمين.

وأوضحت فيسبوك في ملفات الدعوى الجديدة أمام المحكمة أن المحتالين خدعا المستخدمين لتثبيت برمجيتهم الضارة عن طريق تجميعها مع برامج أخرى، بحيث إنها تحاول اختراق حساب المستخدم على فيسبوك بمجرد تثبيتها، وأضافت أن المتهمين استخدما الحسابات لعرض إعلانات أساءت في كثير من الأحيان استخدام صور المشاهير لبيع السلع المقلدة.

وتشير عملاقة التواصل الاجتماعي إلى أن البرمجية الضارة قد تمت برمجتها لاكتشاف ما إذا كان قد تم إعداد الحساب المخترق لعرض الإعلانات ومن ثم تشغيل الإعلانات وجعل صاحب الحساب يدفع تكلفة نشر هذه الإعلانات، الأمر الذي يشكل انتهاكًا واضحًا لشروط الخدمة وسياسات الإعلان الخاصة بفيسبوك.

وتسعى الشكوى المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في سان فرانسيسكو إلى الحصول على تعويضات غير محددة وحظر المحتالين من فيسبوك، وقالت المنصة: إن هذا النوع من الدعاوى القضائية أمر نادر الحدوث، وإنه منذ شهر أبريل قد أبلغت مئات الآلاف من المستخدمين بأن حساباتهم ربما تكون قد تعرضت للاختراق.

يذكر أن شركة مينلو بارك في كاليفورنيا قد أشارت إلى أنها أعادت أكثر من 4 ملايين دولار من المبالغ المستردة للعملاء الذين تم استخدام حساباتهم بواسطة ILikeAd لعرض إعلانات غير مصرح بها، ووفقًا للشكوى، فقد روجت ILikeAd لنفسها كحل شامل للمعلنين على أمل تسويق منتجاتهم على فيسبوك.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تقاضي شركة صينية بسبب الاحتيال الإعلاني



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OUXxaI
via IFTTT

ساعة آبل قد تساعد في علاج مرض باركنسون

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تجري شركة آبل أبحاثًا حول إمكانية استخدام أجهزة استشعار جديدة في الجيل القادم من ساعتها الذكية Apple Watch لتوفير مراقبة مستمرة لخلل الحركة والهزات، الأمر الذي قد يساعد الأطباء على علاج مرض الشلل الرعاش أو باركنسون بشكل أفضل، وذلك وفقًا لبراءة اختراع صادرة حديثًا تشير إلى أن آبل قد تتطلع إلى توسيع قدرات التتبع في ساعتها الذكية لتشمل الهزات المرتبطة بمرض باركنسون.

هذا وتصف آبل في براءة الاختراع الجديدة ميزة طبية جديدة محتملة في ساعتها الذكية Apple Watch ولماذا هناك حاجة إليها، حيث قالت: هناك ما يقدر بنحو 600 ألف إلى مليون حالة من مرض باركنسون في الولايات المتحدة ويتم تشخيص 60 ألف حالة جديدة كل عام، وتشمل أعراض الإصابة بمرض باركنسون الهزة وخلل الحركة، وهي حركة لا يمكن السيطرة عليها وغير إرادية.

وتدعي براءة اختراع شركة آبل أن خلل الحركة والهزات تميل إلى الحدوث عندما تتم إدارة جميع الميزات الأخرى لمرض باركنسون بشكل جيد من خلال الأدوية، وكتبت الشركة: المرضى الذين يعانون من مرض باركنسون عادةً ما يعالجون باستخدام علاج الدوبامين للمساعدة في تقليل بعض أعراض المرض.

وأضافت آبل “يصبح العلاج بالدوبامين بمرور الوقت أقل فعالية ويبدأ في إحداث المزيد من الآثار الجانبية مثل خلل الحركة، وتعتمد نوعية حياة المريض إلى حد كبير على كيفية معايرة الأطباء بدقة لجدولة الأدوية وتقليل جدواها لتقليل أعراض المريض، ويشكل هذا تحدٍ للأطباء لأن كل مريض لديه مجموعة مختلفة من الأعراض التي يمكن أن تتغير وتصبح أكثر حدة بمرور الوقت، وقد تتذبذب الأعراض بناءً على الأدوية وتناول الطعام  والنوم والإجهاد والتمرين”.

ويستخدم النظام مستشعرات الحركة لمراقبة الحركة ويتم تحليل البيانات الناتجة على الجهاز باستخدام مقياس تصنيف مرض الشلل الرعاش الموحد UPDRS، وتقول آبل: إن هذا يوفر مزايا وفوائد متعددة، بما في ذلك مزايا لكل من المريض والطبيب، مثل توفير معلومات تتبع الأعراض والشدة طوال اليوم، إلى جانب توفيره لأداة سريرية لتقييم استجابة المريض للعلاج.

وبالإضافة إلى توفير هذه البيانات لمساعدة الأطباء بشكل دوري على ضبط الدواء، فإن النظام يساعد أيضًا الشخص الذي يرتدي الساعة على تخطيط الأنشطة بشكل أفضل حول أنماط الأعراض.

ويقوم معظم المرضى بالإبلاغ الذاتي عن مشاكلهم ويعمل وفقًا لذلك الأطباء، ومع ذلك، فإن آبل توضح أن الإبلاغ الذاتي غير موثوق به، ولا يمكن إجراء الاختبارات إلا عندما يكون المريض في عيادة، وبالتالي، فإن الشركة تقترح التتبع السلبي لأعراض خلل الحركة والهزة باستخدام جهاز حاسب يمكن ارتداؤه، والذي تصفه بأنه جهاز حاسب ولا تقصره على ساعة آبل الذكية على وجه التحديد.

البوابة العربية للأخبار التقنية ساعة آبل قد تساعد في علاج مرض باركنسون



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OV39lu
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014