أوبر تطور تكنولوجيا لضمان ارتداء السائقين لأقنعة الوجه

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تخطط شركة (أوبر) Uber لتطبيق سياسة جديدة في الأسابيع المقبلة تتطلب من السائقين والراكبين ارتداء أقنعة الوجه أو أغطية الوجه عند استخدام منصتها في بلدان معينة، بما في ذلك الولايات المتحدة، وذلك بالنظر إلى توقعها إعادة تشغيل منصتها لخدمات النقل التشاركي وسط تفشي الوباء.

وكجزء من السياسة، تعمل أوبر على تطوير تكنولوجيا لاكتشاف ما إذا كان السائقون يرتدون أقنعة أو أغطية للوجه قبل أن يبدأوا في قبول رحلات الركاب، حيث تركز الشركة على السلامة مع إعادة فتح البلدان، كما تبحث أوبر أيضًا عن طرق لمساءلة الراكبين، بالرغم من أن مخاوف الخصوصية تجعل ذلك أكثر صعوبة.

ولدى الشركة إمكانات التحقق من الوجه كجزء من ميزة التحقق من الهوية في الوقت الحقيقي المستخدمة للتحقق من هوية السائقين التي تم تقديمها في عام 2016، حيث تتطلب أوبر من السائقين التقاط صور شخصية بين الحين والآخر كجزء من الميزة، وهي تقارن الصورة مع ما لديها في الملف للتأكد من تطابقها.

وقالت الشركة: “ما زلنا نطلب من الراكبين البقاء في منازلهم إذا استطاعوا، بينما نوفر مستلزمات السلامة للسائقين الذين يقومون برحلات أساسية، مثل الأقنعة والمطهرات، وتستعد فرقنا للمرحلة التالية من التعافي، حيث سيكون لدينا جميعًا دور نلعبه، ونواصل حث جميع الراكبين والسائقين على ارتداء الأقنعة أو تغطية الوجه عند استخدام أوبر”.

وتسببت أوامر البقاء في المنزل بسبب جائحة الفيروس التاجي بخسائر كبيرة لقطاع خدمات النقل التشاركي، وأبلغ (دارا خسروشاهي) Dara Khosrowshahi، الرئيس التنفيذي لشركة أوبر، المستثمرين في شهر مارس أن الشركة شهدت تراجعًا فادحًا في معظم المدن الكبرى وصل إلى نسبة 70 في المئة.

ولم تستطع خدمة توصيل الطعام (Uber Eats) المزدهرة تعويض خسائر قطاع نقل الركاب، وأفادت المعلومات الصادرة في أواخر الشهر الماضي أن أوبر تدرس تسريح ما يصل إلى 20 في المئة من الموظفين، فيما أعلنت الشركة المنافسة (Lyft) الأسبوع الماضي أنها ستسرح ما يقرب من 1000 موظف.

البوابة العربية للأخبار التقنية أوبر تطور تكنولوجيا لضمان ارتداء السائقين لأقنعة الوجه

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3b4Ikf8
via IFTTT

ساعة آبل تكشف عن نقص تروية عضلة القلب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ظهرت ساعة آبل الذكية (Apple Watch) بشكل متكرر في القصص حيث حذرت مرتديها من مشاكل القلب المحتملة، وتمت الإشادة بكونها نظامًا للإنذار المبكر لمشاكل خطيرة في القلب والأوعية الدموية، وفي إحدى الحالات التي تم الإبلاغ عنها حديثًا، فقد قدم جهاز آبل القابل للارتداء دليلاً أفضل على الحالة من المعدات الخاصة بالمستشفى.

ويحكي مقال جديد من مجلة القلب الأوروبية قصة امرأة تبلغ من العمر 80 عامًا تعيش في مدينة ماينز الألمانية التي كشفت ساعتها الذكية من آبل عن دليل على حالة قلبية غفل عنها التخطيط الكهربائي للقلب في المستشفى أثناء التشخيص.

ووصلت المرأة إلى المركز الطبي الجامعي في ماينز تشكو من آلام في الصدر وعدم انتظام في ضربات القلب مع شعور بالدوار، وهي أعراض وصفت بأنها أعراض نموذجية للذبحة الصدرية.

وأجرى الأطباء في المستشفى تخطيطًا كهربيًا تقليديًا للقلب، الذي كشف عن عدم وجود دليل على نقص التروية، لكن المريضة عرضت على الأطباء نتائج اختبارات (ECG) التي أجرتها عبر (Apple Watch)، التي تضمنت “تتبع مع انخفاض ملحوظ في مقطع ST”، وهو دليل أدى إلى إغفال الفريق الطبي لمزيد من التدابير التشخيصية العلاجية.

وبالرغم من أن المعدات الخاصة بالمستشفى لا تظهر إصابتها بمرض نقص التروية، إلا أن الأطباء لاحظوا من خلال نتائج الساعة وجود أدلة على نقص تروية عضلة القلب، التي تحدث عندما ينخفض تدفق الدم إلى القلب، مما يمنع عضلة القلب من تلقي كمية كافية من الأكسجين، وعادةً ما يكون انخفاض تدفق الدم ناتجًا عن انسداد جزئي أو كامل لشرايين القلب.

ونقلت المريضة إلى مختبر القسطرة الذي أظهر صحة ملاحظات ساعة آبل الذكية، وعولجت بدعامة للشريان التاجي، وغادرت المستشفى في اليوم التالي.

وخلص المقال من مجلة الصحة الأوروبية إلى أنه يمكن استخدام (Apple Watch) للكشف عن نقص تروية عضلة القلب.

وجاء في المقال: “يمهد تطوير التقنيات الذكية الطريق لإمكانيات التشخيص الجديدة، وبالتالي، يمكن استخدام (Apple Watch) ليس فقط للكشف عن الرجفان الأذيني أو اضطرابات التوصيل الأذيني البطيني ولكن أيضًا للكشف عن نقص تروية عضلة القلب”.

يذكر أن شركة آبل أضافت ميزة تخطيط القلب الكهربائي (ECG) مع الجيل الرابع من ساعتها الذكية، وتشير التكهنات الحالية إلى أن الجيل القادم من ساعة آبل الذكية قد يتضمن ميزة للكشف عن مستوى تشبع الأكسجين في الدم، بالإضافة إلى ميزة تخطيط القلب الكهربائي المحسنة.

البوابة العربية للأخبار التقنية ساعة آبل تكشف عن نقص تروية عضلة القلب

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3bZBLf6
via IFTTT

تسريب تفاصيل MacBook Pro الجديد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشف أحد مستخدمي منصة تويتر مواصفات جهاز (MacBook Pro) الجديد من خلال منصة قياس الأداء (3DMark)، وكما تتخيل، فليس هناك الكثير من المعلومات، باستثناء أن الحاسب يعمل بواسطة معالج (Core i7-1068NG7) من إنتل بتردد أساسي يبلغ 2.3 جيجاهيرتز وتردد أعظمي يبلغ 4.1 جيجاهيرتز.

ويعد معالج (Core i7-1068NG7) عبارة عن شريحة (Ice Lake-U) من الجيل العاشر التي لم يتم تأكيدها رسميًا حتى الآن، ومن المرجح أن يكون التحول إلى (Ice Lake-U) من (Whisky Lake-U) بمثابة تعزيز كبير للأداء.

كما يكشف التسريب عن وجود 32 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 2 أو 4 تيرابايت من مساحة التخزين الداخلية من نوع (SSD)، وبالنظر إلى مواصفات هذا النظام، فإنه يبدو جهازًا متميزًا وسيكلف أكثر من 3000 دولار.

ومن المحتمل أن تصدر شركة آبل نسخة أقل سعرًا مدعومة بمعالج (Core i5) أيضًا، لكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام حول هذا التسريب هو الاقتراح القائل بأن هذا قد الجهاز قد لا يكون حاسب (MacBook Pro) بقياس 13 إنشًا، بل طرازًا جديدًا بقياس 14 إنشًا.

وقد غيرت جائحة الفيروسات التاجية الكثير من الأشياء، لكن الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو إطلاق شركة آبل لمنتجاتها الجديدة، إذ أعلنت الشركة في وقت سابق من هذا العام عن تحديث (MacBook Air) لعام 2020، ومن المرجح أن يختار العملاء هذا النموذج بدلاً من نموذج (MacBook Pro) لعام 2019، بفضل سعره الأرخص.

وكشفت المقارنة القياسية بين جهازي الحاسب المحمول أن أداء (MacBook Air) المحسن لعام 2020 وسعره الأرخص قد يكونان السبب الذي يجعل المستخدم يختار الحصول عليه، ومع ذلك، إذا كنت تبحث عن جهاز محمول أسرع، فقد تكون مواصفات (MacBook Pro) بقياس 13 إنشًا لعام 2020 مثيرة للإعجاب.

New config tested (2020 13" Macbook Pro)
> i7-1068NG7 2.3GHz base 4.1GHz boost
> 32GB of RAM
> 4TB SSD https://t.co/XmLXiz5jFT

— _rogame (@_rogame) April 29, 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب تفاصيل MacBook Pro الجديد

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2WqUr0D
via IFTTT

5 تطبيقات يجب تثبيتها في هاتفك الجديد قبل استخدامه

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عند اقتناء هاتف جديد سواء كان يعمل بنظام التشغيل (آي أوإس) iOS، أو (أندرويد) Android، فهناك بعض التطبيقات التي يجب عليك تثبيتها أولا قبل أن تقوم بفعل أي شيء آخر.

إليك 5 تطبيقات يجب تثبيتها في هاتفك الجديد قبل استخدامه:

1- تطبيق LastPass:

إعداد جهاز جديد يعني إدخال الكثير من كلمات المرور، وبدلاً من الاعتماد على الملء التلقائي في متصفح جوجل كروم أو Apple Keychain، يجب أن يكون لديك تطبيق مدير كلمات مرور منفصل، وهنا يمكن أن يساعدك تطبيق LastPass.

يقدم تطبيق LastPass إصدارًا مجانيًا يضم الكثير من الميزات التي ستحتاج إليها، حيث يتيح لك إنشاء عدد غير محدود من كلمات المرور في هاتفك وتخزينها.

بالإضافة إلى تخزين معلومات أخرى هامة مثل: أرقام بطاقات الائتمان، وتشفير جميع عمليات تسجيل الدخول والمعلومات الأخرى، ومزامنتها عبر السحابة، بحيث يمكنك الوصول إليها من أي جهاز آخر من خلال التطبيقات أو المتصفح.

البدائل: 1Password و DashLane، و NordPass.

2- تطبيق Authy:

أثناء تصفحك للإنترنت ربما ترغب في الحصول على تطبيق مصادقة ثنائية لحماية حساباتك على الإنترنت، وعلى الرغم من أن العديد من تطبيقات إدارة كلمات المرور تدعم ميزة (المصادقة الثنائية) 2FA إلا أن تطبيق Authy يتيح لك إبقاء كلمات المرور الخاصة بك منفصلة.

البدائل: Google Authenticator و andOTP.

3- تطبيق F-Secure Freedome:

مع وجود الكثير من عمليات التجسس وسرقة الهوية عبر الإنترنت، نجد أن استخدام تطبيق شبكة افتراضية VPN يعتبر أمرًا ضروريًا للحفاظ على سرية هويتك عبر الإنترنت وسهولة استخدام الخدمات والمواقع المحجوبة في منطقتك.

وبالتالي يجب عليك تأمين حركتك من خلال استخدام تطبيق F-Secure Freedome وهو سهل الاستخدام، والذي يعمل بهدوء ولا يستهلك الكثير من موارد الهاتف.

البدائل: NordVPN  و ExpressVPN.

4- تطبيق Tile:

مع سهولة فقدان الأشياء الصغيرة مثل: المفاتيح والهاتف يجب عليك استخدام أداة تُمكنك من العثور عليها بسهولة، ويمكنك استخدام أداة Tile الذي تأتي مع تطبيق يُثبت في الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي وتشغيله للعثور على أشيائك المفقودة بسهولة.

البدائل: Chipolo و MYNT.

5- تطبيق Speedtest:

يعتبر تطبيق Speedtest طريقة موثوقة جدًا لاختبار سرعات الشبكة، حيث يمكنك استخدامها لاختبار سرعة شبكة الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي للعثور على أفضل الأوقات لتنزيل الملفات الكبيرة والحصول تجربة تصفح مريحة في الأوقات التي تختارها.

البدائل: Fast.com و OpenSignal.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 تطبيقات يجب تثبيتها في هاتفك الجديد قبل استخدامه

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zRWinH
via IFTTT

8 أخطاء يجب تجنبها عند استخدام البريد الإلكتروني في العمل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يعتبر البريد الإلكتروني أحد أكثر أشكال التواصل شيوعًا داخل المؤسسات، وتُعد الرسائل المرسلة من خلاله جزءًا من العمليات اليومية لمعظم الموظفين.

وبالرغم من ذلك نجد أن هناك الكثير من الأخطاء التي تُرتكب عند صياغة رسالة بريد إلكتروني، ولأن الأخطاء البسيطة يمكن أن تغير تمامًا معنى الرسالة، فيجب عليك تجنبها.

إليك 8 أخطاء يجب تجنبها عند استخدام البريد الإلكتروني في العمل:

1- الأخطاء اللغوية والنحوية:

إن أحد أخطاء البريد الإلكتروني الأكثر شيوعًا هي التي تتعلق بقواعد النحو غير الصحيحة والقواعد الإملائية الخطأ، ولهذا السبب يعد التدقيق اللغوي والنحوي حتى للرسائل القصيرة أمرًا بالغ الأهمية.

حيث يمكن لكلمة غير صحيحة أن تغير الغرض من الرسالة، كما يمكن للكلمة التي بها خطأ إملائي أن تعطي انطباعًا بأن الكاتب مهمل، وبالتالي تحدث فرقًا كبيرًا في الحكم على الكاتب والمحتوى.

2- خطأ في كتابة اسم المستلم:

خطأ آخر كبير في البريد الإلكتروني هو كتابة اسم مستلم الرسالة خطأ، حيث يعتبر هذا الإجراء طريقة سريعة جدًا لحذف رسالتك أو توصيل انطباع للمستلم إنك غير مهتم. لذلك يجب عليك التوقف قليلا والتحقق جيدًا من كتابة اسم المستلم.

3- الاستخدام غير الصحيح لميزة الرد على الكل Reply All:

أحد أكثر الأخطاء المزعجة هو عندما يستخدم شخص ما وظيفة (الرد على الكل) Reply All في الرد على الكثير من الأشخاص في الوقت نفسه، خاصة عندما يكون الرد هو مجرد إشعار المتلقي أنك استملت الرسالة الأولية، كما يمكن أن يؤدي هذا الخطأ أيضًا إلى حدوث مشاكل إذا كان الرد مخصصًا لشخص واحد فقط.

4- عنوان موضوع غامض:

عنوان موضوع الرسالة هو العامل الأول في إذا كان المتلقي سيفتح الرسالة أم لا، لذلك يجب على المُرسل الانتباه جيدًا لما يكتبه، حيث يجب أن يكون دائمًا ذو صلة بموضوع الرسالة، وألا يكون غامضًا.

5- إرسال جميع رسائل البريد الإلكتروني على أنها عاجلة:

هناك خطأ آخر شائع وهو إرسال كل رسالة إلكترونية والكتابة عليها بأنها (عاجلة) urgent، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى عدم اهتمام المستلم بهذه الرسائل بعد ذلك، الأمر الذي يمكن أن يكون ضارًا إذا كانت هناك رسالة عاجلة بالفعل.

6- كتابة الرسالة بأسلوب معقد:

يجب أن تكون رسائل البريد الإلكتروني التي ترسلها سهلة القراءة ولا تحتوي على عبارات أو فقرات يصعب على المستلم فهمها ، حيث إن معظم الناس ليس لديهم وقت لمحاولة فهم عبارات معقدة في رسالة بريد إلكتروني.

7- الخطوط الغريبة والتأثيرات غير الضرورية:

لن يساعد استخدامك لخط غريب في جذب الانتباه، فعندما يتلقى الأشخاص بريدًا إلكترونيًا سيكون انتباههم الأول للمحتوى، وليس بالشكل الذي يبدو عليه، وبالتالي بغض النظر عن مدى روعة رسالتك أو أهميتها ليست هناك حاجة لإدراج خط غريب أو مائل أو إبراز وتغيير الألوان في  خطوطك في رسالة واحدة.

8- توقيع آلي غير ضروري:

يُعد التوقيع الآلي في رسائلك الإلكترونية الذي يشير إلى اسمك وعنوانك وكيفية الاتصال بك مفيدًا، وبالتالي لست بحاجة إلى إدراج تفاصيل أخرى مثل: اقتباسك المفضل، أو شهاداتك وجوائزك، ورقم الفاكس الخاص بك، أو أي شيء آخر غير مفيد.

البوابة العربية للأخبار التقنية 8 أخطاء يجب تجنبها عند استخدام البريد الإلكتروني في العمل

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3dcJzdL
via IFTTT

هواتف iPhone 12.. أبرز التسريبات حول المواصفات والميزات الجديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت التقارير والتسريبات تظهر حول ما تخطط له شركة آبل في هواتفها (iPhone 12) التي ستطلقها خلال عام 2020، حتى قبل أن تكشف الشركة عن سلسلة هواتف iPhone 11 في سبتمبر الماضي.

من المتوقع أن تكون أكبر ترقية قادمة لهواتف آيفون في عام 2020 هي دعم شبكات الجيل الخامس 5G، وهي إضافة يتوقع بعض المحللين أن تؤدي إلى تعزيز الطلب على هواتف (iPhone 12) الجديدة نظرًا لأن عملاء آبل يقومون بترقية هواتفهم الذكية بشكل أقل.

توقعت شركة التحليلات (Strategy Analytics) في تقرير نُشر خلال شهر نوفمبر الماضي أن دخول شركة آبل في سباق شبكات 5G في الربع الثالث من عام 2020 سيقودها إلى الصدارة وتجاوز كل من سامسونج وهواوي على الرغم من أن هذه الشركات أطلقت الهواتف الذكية التي تدعم شبكات 5G قبل وقت طويل من آبل.

ولكن مع استمرار جائحة فيروس كورونا المستجد (COVID-19) وتأثيرها على أعمال شركة آبل، والعديد من الشركات الأخرى، من غير الواضح الآن هل ستكون آبل قادرة على الالتزام بمواعيد إطلاق هواتفها الجديدة التقليدية في سبتمبر.

بالإضافة إلى دعم شبكات 5G؛ من المتوقع أيضًا أن تحصل هواتف iPhone 12 على تغييرات رئيسية أخرى، مثل: التصميم الجديد، والخيارات المختلفة من حيث الحجم، والكاميرا الثلاثية الأبعاد المشابهة لمستشعر (Lidar) الجديد في جهاز iPad Pro 2020، وذلك وفقًا لتوقعات المحلل التقني الشهير (مينغ تشي كو) Ming-Chi Kuo، وتقارير أخرى.

في ما يلي كل ما نعرفه عن هواتف iPhone 12 الجديدة التي من المتوقع أن تصدرها آبل في وقت لاحق من هذا العام:

1- تغييرات في التصميم:

تشير بعض التقارير إلى أن آبل ستغير تصميم هواتف iPhone 12 بشكل ملحوظ هذا العام، حيث يمكن أن تشهد الهواتف عودة الإطار المعدني الذي كان موجودًا في هاتف iPhone 4.

كما أفاد تقرير جديد من بلومبرج أن هواتف (iPhone 5G) القادمة ستحتوي على هيكل معاد تصميمه بحافات من الفولاذ المقاوم للصدأ، بدلاً من التصميم المنحني الحالي، مع جوانب مسطحة وزوايا دائرية أكثر حدة، مثل التصميم الحالي لجهاز (iPad Pro).

وكذلك من المتوقع أن يقل حجم (النتوء) Notch الموجود في أعلى الشاشة الذي يضم الكاميرا الأمامية ومستشعرات نظام التعرف على الوجه (Face ID ) في هواتف iPhone 12.

وبحسب ما ورد في بعض التقارير تسعى آبل للتخلص من النتوء في وقت ما في المستقبل، كما فعلت شركات هواتف أندرويد في الفترة الأخيرة  – سامسونج وهواوي، وأوبو، وون بلس، وغيرها – وضمنت الكاميرا الأمامية في الشاشة نفسها.

2- تغييرات في نوع الشاشة وحجمها:

من المتوقع أن تضم جميع طرز iPhone 12 شاشات OLED، حيث تقدم شاشات OLED عادةً تباينًا أفضل وألوانًا أعمق مقارنةً بشاشات LCD، ولكنها تكلف أكثر.

كما تشير التقارير إلى أن شركة آبل ستغير أحجام الشاشة قليلاً هذا العام مقارنة بسلسلة iPhone 11 التي أطلقتها العام الماضي، وإليك ما نعرفه عن هذا الأمر حتى الآن:

• هاتف iPhone 12: يضم شاشة مقاسها 5.4 بوصات.
• هاتف iPhone 12: يضم شاشة مقاسها 6.1 بوصات.
• هاتف iPhone 12 Pro: يضم شاشة مقاسها 6.1 بوصات.
• هاتف iPhone 12 Pro Max: يضم شاشة مقاسها 6.7 بوصات.

3- دعم شبكات 5G:

من المتوقع أن تدعم جميع هواتف iPhone 12 شبكات الجيل الخامس 5G، ولكن المحلل (Ming-Chi Kuo) يعتقد أن اثنين فقط من هواتف iPhone 12 سيدعمان اتصال 5G

وقد أفاد أيضًا أنه من الممكن أن تعتمد آبل على شرائح 5G التي تقدمها سامسونج وكوالكوم في هواتف iPhone 12، وبالنظر إلى أن آبل وكوالكوم قد قامتا بتسوية نزاعهما القانوني المستمر منذ فترة طويلة فقد لا تكون هذه الخطوة مفاجأة.

كما اشترت شركة آبل أيضًا مودم إنتل للهواتف الذكية في صفقة بقيمة مليار دولار خلال شهر يوليو، وهي خطوة من المحتمل أن تساعد الشركة على تطوير أجهزة المودم الخاصة بها.

4- كاميرا ثلاثية الأبعاد ومستشعر أكبر:

من المتوقع أن تكون هناك ميزة رئيسية أخرى في هواتف iPhone 12 القادمة وهي تضمين كاميرا ثلاثية الأبعاد أكثر قوة وواقعية لتطوير أداء الواقع المعزز. ومن المتوقع أن تتضمن مستشعر Lidar الذي جاء في جهاز  iPad Pro الجديد، وهو ماسح ضوئي يمكنه قياس المسافة من خلال تحديد الوقت الذي يستغرقه الضوء في الوصول إلى شيء ما قبل الانعكاس.

وقد أشارت تقارير متعددة إلى أن الكاميرا الخلفية للجهاز تأتي بالعديد من التحسينات، من ضمنها أجهزة استشعار أكبر تلتقط المزيد من الضوء لجودة صورة أفضل، إلى جانب التحول إلى نظام تثبيت الصورة الميكانيكي.

وتأتي أحدث المعلومات من المحلل الشهير (مينغ تشي كو) Ming-Chi Kuo، الذي قال: “إن هاتف آيفون 12 الأكبر الذي يضم شاشة مقاسها 6.7 بوصات سيحتوي أيضًا على نظام تثبيت الصورة الميكانيكي لتعويض اهتزاز اليد، وكذلك مستشعر أكبر حجمًا يساعد في تقليل التشويش في الصورة”.

5- سعر هواتف iPhone 12 يبدأ من 650 دولارًا:

يمكن أن يكون إصدار هاتف iPhone 12 الذي يأتي مع شاشة من نوع OLED بمقاس 5.4 بوصات أرخص من iPhone 11 وفقًا لتوقعات المحلل التقني جون بروسر.

أفاد المحلل (بروسر)، والمحلل (Ming-Chi Kuo) أيضًا أن هواتف iPhone 12 ستأتي في أربعة إصدارات مختلفة. ويقول (بروسر): “إن اثنين من هواتف آيفون الجديدة سيضمان كاميرا خلفية ثنائية العدسات”.

وسيأتي أحدهما بشاشة مقاسها 5.4 بوصات وبسعر يبدأ من 649 دولارًا، بينما سيضم الآخر شاشة مقاسها 6.1 بوصات وبسعر 749 دولارًا.

6- هل يؤثر فيروس كورونا على موعد إطلاق هواتف iPhone 12 الجديدة؟

عادةً ما تعلن آبل عن هواتفها الجديدة كل عام خلال حدث يُقام في شهر سبتمبر، ولكن هذا قد يتغير ذلك هذا العام بسبب جائحة فيروس كورونا المستمرة، التي أبطأت سلسلة إمدادات آبل، وأجبرت الموظفين على العمل من المنزل، ودفعت آبل إلى إغلاق متاجر البيع بالتجزئة خارج الصين حتى إشعار آخر.

وبسبب مشاكل سلسلة التوريد، ذكرت تقارير مجلة (Nikkei Asian Review): “أن شركة آبل تشعر بالقلق من أن الطلب على هواتف آيفون الجديدة قد يكون ضعيفًا وسط حالات التسريح من العمل التي يسببها فيروس كورونا.

كما أن إطلاق الهواتف خلال فصل الخريف القادم ليس خارج جدول آبل، ولكنها ستتخذ قرارًا نهائيًا في مايو تقريبًا، وفي أسوأ السيناريوهات ستؤجل الشركة موعد الإطلاق إلى 2021”.

ويتوقع المحللون في (JPMorgan) أيضًا أن إطلاق هواتف iPhone 12 قد يتأخر لمدة شهر أو شهرين. كما أفادت تقارير من بلومبرج أن بعض طرازات آيفون الجديدة يمكن إصدارها بعد أسابيع من الموعد المعتاد، لكنها لا تزال في طريقها إلى الظهور في الإطار الزمني للخريف.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواتف iPhone 12.. أبرز التسريبات حول المواصفات والميزات الجديدة

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KXLyqh
via IFTTT

إحصائيات الفيديو المباشر التي يحتاج المسوقون إلى معرفتها في عام 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أصبح الفيديو أحد أكثر أنواع المحتوى شيوعًا عبر الإنترنت خاصةً على وسائل التواصل الاجتماعي، ليس فقط فيسبوك لايف مزدهر، لكن جميع مقاطع الفيديو في البث المباشر مزدهرة، حيث أن واحدًا من كل خمسة مقاطع فيديو هو بث مباشر، كما أن المنصات الرئيسية الأخرى مثل إنستاجرام وتويتر ويوتيوب ولينكدإن  تبنت ميزات مماثلة.

بصرف النظر عن المنصات الاجتماعية التي تسمح بالبث المباشر، فإن بعض المنصات الناشئة مثل Twitch.tv تلبي الآن بشكل خاص مشاهدي البث المباشر.

في حين أن الأشخاص يجدون البث المباشر مسليًا لأنه يقدم فرصة لمشاهدة لقطات أولية وأصيلة أو مشاهدة الفيديو من وراء الكواليس من المؤثرين المفضلين لديهم أو التفاعل في أسئلة وأجوبة مباشرة مع خبراء الصناعة، تجد العلامات التجارية أيضًا هذا المحتوى مفيدًا لزيادة الوعي.

عندما يتعلق الأمر بعرض الفيديو المباشر، هناك العديد من الفرص الإبداعية التي قد تسمح للعلامات التجارية بالوصول إلى جماهيرها والتفاعل معها، لكن نظرًا لأن هذا التكتيك لا يزال جديدًا إلى حد ما، قد لا تعرف العديد من الشركات من أين تبدأ، كما هو الحال مع أي اتجاه جديد، قد تتساءل العلامات التجارية أيضًا، هل يستحق بث الفيديو المباشر الوقت؟

إحصائيات الفيديو المباشر التي يحتاجها المسوقون في 2020:

النمو في الفيديو المباشر:

• في عام 2019، شاهد مستخدمو الإنترنت 1.1 مليار ساعة من الفيديو المباشر، (StreamElements).
• من المتوقع أن يبلغ حجم سوق بث الفيديو 184.3 مليار بحلول عام 2027، (Grand View Research).
• في عام 2018، 47٪ من مشاهدي الفيديو المباشر في جميع أنحاء العالم يبثون المزيد من الفيديو مقارنة بالعام الذي سبقه، (IAB).
• في عام 2018، قال 44٪ من مشاهدي الفيديو المباشر إنهم يشاهدون عددًا أقل من البث التلفزيوني المباشر نتيجة البث المباشر، (IAB).
• 67٪ من المستهلكين كانوا يبثون فيديو مباشر حول العالم بنهاية عام 2018، (IAB).
• بحلول نهاية عام 2020، من المتوقع أن يمثل البث المباشر 82 ٪ من جميع حركة المرور على الإنترنت، (Go-Global).

كيف يفيد البث المباشر العلامات التجارية؟

• يستخدم أكثر من 35٪ من المسوقين الفيديو المباشر كجزء من إستراتيجية وسائل الإعلام الاجتماعية الخاصة بهم، (Social Media Examiner).
• 52٪ من مشاهدي البث المباشر يفضلون المحتوى المجاني المدعوم بالإعلانات على محتوى الاشتراك، (IAB).
• 82٪ من الأشخاص يفضلون الفيديو المباشر من العلامات التجارية على منشورات وسائل التواصل الاجتماعي القياسية، (Livestream).
• 67٪ من الجمهور الذي يشاهد حدث بث مباشر سيشتري تذكرة إلى حدث مماثل، (Livestream).
• يفضل 80٪ من الأشخاص مشاهدة فيديو مباشر من علامة تجارية بدلاً من قراءة مدونة، (Livestream).

منصات البث المباشر:

• في مايو 2019، تمت مشاهدة مقاطع فيديو يوتيوب لايف لمدة 284 ساعة، (StreamElements).
• كان المحتوى غير المخصص للألعاب محركًا رئيسيًا للنمو في Twitch حيث يمثل 11٪ من الساعات التي تمت مشاهدتها في ديسمبر 2019 مقارنة مع 8٪ في ديسمبر 2018، (StreamElements).
• في الربع الثاني من عام 2019، يشاهد مستخدمو Twitch ما يقرب من 2.9تريليون ساعة من المحتوى المباشر، (StreamElements).
• في الربع الأول، استضاف تويتر أكثر من 1200 حدث مباشر، (تويتر).
• شهد Facebook Live Stream زيادة بنسبة 330٪ في عمليات البحث بين عامي 2016 و 2018، (Mediakix).
• واحد من كل خمسة مقاطع فيديو على فيسبوك هو بث مباشر. (فيسبوك).

سلوكيات جمهور الفيديو المباشر وتفضيلات المحتوى:

• في المتوسط ​، يوجد 1.05 مليون مشاهد على Twitch في أي وقت في الربع الرابع من عام 2019. (Statista)
• 70٪ من الذين يقومون بالبث المباشر يقومون بذلك مرة واحدة على الأقل يوميًا. (IAB)
• يقول 67٪ من الأشخاص إن جودة الفيديو الذي يشاهدونه هو أهم عامل في البث المباشر. (Livestream)
• يرتبط البث المباشر الأكثر مشاهدة بالتغطية الإخبارية، بينما تأتي الحفلات الموسيقية والمؤتمرات الحية في المرتبة الثانية. (Livestream)
• سيشاهد 87٪ من الأشخاص بثًا مباشرًا إذا تضمن محتوى من وراء الكواليس، (Livestream)
• ما يقرب من نصف الجيل Z يشاهدون برامجهم المفضلة مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي. (eMarketer)

البوابة العربية للأخبار التقنية إحصائيات الفيديو المباشر التي يحتاج المسوقون إلى معرفتها في عام 2020

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yeAmTz
via IFTTT