رويترز: الولايات المتحدة ستسمح لشركاتها بالعمل مع هواوي على معايير 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفادت وكالة رويترز اليوم الأربعاء – نقلًا عن مصادر مطلعة – بأن وزارة التجارة الأمريكية توشك على التوقيع على قاعدة جديدة تسمح للشركات الأمريكية بالعمل مع شركة هواوي الصينية على وضع معايير لشبكات الجيل الخامس 5G.

وتوقف المهندسون في بعض شركات التقنية الأمريكية عن التعامل مع هواوي في تطوير المعايير بعد أن أدرجت وزارة التجارة الشركة إلى القائمة السوداء العام الماضي. وترك إدراج هواوي إلى القائمة الشركات الأمريكية في حالة من عدم اليقين، فلم تعد تعرف ما التقنيات والمعلومات التي يمكن لموظفيها مشاركتها مع هواوي، التي تعد أكبر شركة لتصنيع معدات الاتصالات في العالم.

ويقول مسؤولون في الصناعة والحكومة: إن الأمر وضع الولايات المتحدة في موقف الخاسر. ففي اجتماعات وضع المعايير، حيث تُطوَّر البروتوكولات والمواصفات الفنية الخاصة بشبكات الجيل الخامس 5G، اكتسبت هواوي صوتًا أقوى حيث أصبح المهندسون الأمريكيون يجلسون صامتين.

وتعد معايير الصناعة مكسبًا كبيرًا لشركات الاتصالات السلكية واللاسلكية، التي تتنافس على جعل تقنيتها الحاصلة على براءة اختراع ضرورية للمعيار، الأمر الذي يمكن أن يعزز صافي أرباح الشركة بمليارات الدولارات.

ووضعت وزارة التجارة الأمريكية شركة هواوي في شهر أيار/ مايو الماضي في “قائمة الكيانات”، مما أدى إلى تقييد مبيعات السلع والتقنية الأمريكية للشركة الصينية، وطرح أسئلة بشأن مدى مشاركة الشركات الأمريكية في المنظمات التي تضع معايير الصناعة.

وقال مصدران لرويترز: إنه بعد نحو عام من عدم اليقين أعدت الوزارة قاعدة جديدة لمعالجة القضية. وقال المصدران: إن القاعدة – التي يمكن أن تتغير – تسمح بصورة أساسية للشركات الأمريكية بالمشاركة في هيئات المعايير التي تعد هواوي عضوًا فيها أيضًا.

وقالت المصادر: إن المسودة هي قيد المراجعة النهائية في وزارة التجارة، وإذا تمت الموافقة عليها، فستذهب إلى وكالات أخرى للموافقة عليها. ومن غير الواضح كم ستستغرق العملية الكاملة أو إذا كانت وكالة أخرى ستعترض.

وقالت (نعومي ويلسون) – مديرة السياسات الرئيسية في آسيا في مجلس صناعة التقنية – الذي يمثل شركات، مثل: أمازون، وكوالكوم، وإنتل: “مع اقترابنا من نهاية العام الأول لإدراج هواوي إلى القائمة، فقد مضى وقت طويل للغاية لمعالجة هذا الأمر وتوضيحه”. وأضافت ويلسون: إن الحكومة الأمريكية تريد أن تظل الشركات الأمريكية قادرة على المنافسة مع هواوي. “لكن سياساتها تسببت عن غير قصد في فقدان الشركات الأمريكية مقعدها على الطاولة لصالح هواوي وغيرها من الشركات في قائمة الكيانات”.

البوابة العربية للأخبار التقنية رويترز: الولايات المتحدة ستسمح لشركاتها بالعمل مع هواوي على معايير 5G



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ze0IVF
via IFTTT

كيف ستعمل تطبيقات تتبع جهات الاتصال لإبطاء انتشار فيروس كورونا؟

كيف تبدو تقنية تتبع جهات الاتصال بعد ظهور المعاينة الأولى لها؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قامت كل من جوجل وآبل يوم أول أمس بإطلاق الكود البرمجي لنظام تتبع فيروس كورونا المستجد، كما نُشرت لقطات شاشة لتصميمه الذي سيدمج في نظامي التشغيل آي أو إس، وأندرويد، ويسمح للوكالات الصحية بإنشاء تطبيقات لتتبع جهات الاتصال، لتسهيل تتبع الأشخاص الذين يحتمل إصابتهم بفيروس كورونا (COVID-19) وتحديدهم.

حتى الآن نجد أن الجهود التي تقوم بها كل من جوجل وآبل تسير كما خُطط لها، حيث أصدرت جوجل الأسبوع الماضي بشكل خاص إصدارًا تجريبيًا من (خدمات جوجل بلاي) Google Play services، التي ستُستخدم لتوزيع واجهة برمجة التطبيقات الأساسية الخاصة بتقنية التتبع في أجهزة أندرويد.

بينما كشفت آبل أيضا عن إصدار (iOS 13.5) الذي يتضمن الإصدار الأول من واجهة برمجة تطبيقات تتبع جهات الاتصال لهواتف آيفون، مع العلم أن تقنية تتبع الاتصال ستعتمد على اتصال البلوتوث في هواتف المستخدمين لتحديد المصابين ومن يشتبه فيهم دون الكشف عن هويتهم.

ومن المتوقع أن تقوم الحكومات في جميع أنحاء العالم بإصدار تطبيقات تتبع جهات الاتصال الرقمية لمساعدة أقسام الصحة العامة على إبطاء انتشار فيروس كورونا مع توقعات تقليل العديد من البلدان قيود الحظر المفروضة على مواطنيها في الفترة القادمة للسماح لهم بالعودة للعمل.

كيف تبدو تقنية تتبع جهات الاتصال بعد ظهور المعاينة الأولى لها؟

من الوهلة الأولى وبمجرد فتح التطبيق في هاتفك ستظهر لك رسالة تشرح ما هو نظام “إشعارات التعرض لفيروس كورونا”، مع التأكيد على عدم الكشف عن معرفات المستخدمين الآخرين، وفي النهاية تطالبك بتفعيل (الإشعارات) Notification.

بمجرد الانتهاء من الإعداد الأولى والدخول للتطبيق ستجد ثلاث علامات تبويب رئيسية هي:

1- علامة تبويب (Exposures): حيث تعرض لك التواريخ المحتملة التي كنت على اتصال خلالها مع شخص مصاب بفيروس كورونا، وفي هذه المرحلة، يعود الأمر إلى الوكالة الصحية الوطنية أو المحلية لإبلاغك بالخطوة التي يجب عليك اتخاذها مثل: طلب العلاج أو العزل الذاتي.

2- علامة تبويب إعلام الآخرين Notify others: تتيح لك مشاركة نتيجة الاختبار الإيجابية مع الآخرين، والتي ستختلف عملية التحقق فيها من منطقة إلى أخرى، ولكنها تتضمن بشكل أساسي إدخال معرف اختبار فريد للتحقق من النتيجة.

حيث تهدف هذه السلسلة من الأرقام أو الحروف أو رمز الاستجابة السريعة إلى منع المتسللين ومجرمي الإنترنت من التلاعب بالنظام.

3- علامة تبويب (الإعدادات) Settings: تتيح لك إيقاف أو تغيير رنين الإشعارات الخاص بالتطبيق في أي وقت تريده.

ونظرًا لأن الأمر متروك لسلطات الصحة العامة لتطوير التطبيقات – حتى تُدمج الوظائف في نظامي التشغيل أندرويد و iOS في وقت لاحق – أصدرت جوجل وآبل الكود البرمجي للتطبيق للمساعدة في التطوير. وبذلك يمكن للوكالات الصحية تعديل التصميم وإضافة اللغات والمواد الخاصة بهم لتكون التجربة أكثر اتساقًا.

كما أعلنت الشركتان عن مبادئ يجب على مطوري التطبيقات الالتزام بها، وتشمل:

  • يجب على الوكالات الحكومية فقط إنشاء التطبيقات وإصدارها.
  • يجب أن يكون هناك تطبيق واحد فقط لكل بلد ما لم تختار السلطات نهجًا خلاف ذلك.
  • يجب أن يكون التطبيق صريحًا ويتطلب تأكيدًا في كل خطوة.
  • يُحظر على التطبيقات طلب الوصول إلى الموقع.
  • لا يُسمح سوى بجمع الحد الأدنى من بيانات المستخدم.
  • عدم السماح بالإعلانات المستهدفة في التطبيق.

البوابة العربية للأخبار التقنية كيف ستعمل تطبيقات تتبع جهات الاتصال لإبطاء انتشار فيروس كورونا؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2L5mCNt
via IFTTT

فيسبوك تختبر تطبيقًا لتصفح الويب مجانًا على الهواتف

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تختبر فيسبوك تطبيقًا جديدًا يسمى (Discover) في محاولة منها للترويج لبرنامج (Free Basics) الطموح لجلب الأشخاص إلى الإنترنت لأول مرة، بحيث يسمح هذا التطبيق للمستخدمين بتصفح أي موقع إلكتروني باستخدام رصيد يومي من البيانات المجانية المحدودة المقدمة من مشغلي شبكات الهاتف المحمول.

وما يزال التطبيق الجديد في المرحلة التجريبية ويتم اختباره في بيرو، وهي من بين أكثر من 55 دولة يتوفر بها برنامج (Free Basics)، حيث دخلت الشبكة الاجتماعية في شراكة مع شركات الاتصالات المحلية، مثل (Bitel) و (Claro) و (Entel) و (Movistar).

وتوفر شركات الاتصالات هذه حدًا أقصى للبيانات اليومية مجانًا لمستخدمي (Discover) الذين يمكنهم استخدامها لزيارة أي موقع ويب، ويختلف الحد اليومي المجاني للبيانات حسب الشركة، بحيث يقدم بعضها 10 ميجابايت في اليوم.

وتتمثل المشكلة في أن مقاطع الفيديو والصوت إلى جانب أنواع أخرى معينة من حركة البيانات المكثفة غير مدعومة ضمن حد البيانات المجانية، حيث أوضحت فيسبوك أن التطبيق يدعم حركة مرور النطاق الترددي المنخفض عند استخدام البيانات المجانية.

وقال (يوآف زئيفي) Yoav Zeevi، مدير المنتج، في تدوينة: “نستكشف عبر (Discover) طرقًا لمساعدة الأشخاص على البقاء على الإنترنت بشكل أكثر اتساقًا، حيث لا يزال العديد من مستخدمي الإنترنت حول العالم غير متصلين بالإنترنت، وينقطعون عن الإنترنت بانتظام لبعض الوقت عندما يستنفدون رصيد بياناتهم”.

وأضاف “جرى تصميم (Discover) ليساعد في سد هذه الفجوات وإبقاء الأشخاص على اتصال حتى يتمكنوا من شراء البيانات مرة أخرى”.

وتتجه فيسبوك إلى تقييم كيف يمكن لتطبيق (Discover) – الذي يتوفر كنسخة ويب وتطبيق محمول لنظام أندرويد، ولا توجد معلومات حول توفره لأجهزة (iOS) – مساعدة الأشخاص في توسيع استخدام رصيد البيانات المنتظم ودعم اعتماد الإنترنت.

ويشكل هذا التطبيق الجديد خروجًا عن مفاهيم برنامج (Free Basics)، حيث سمح فيسبوك للمستخدمين بتصفح مواقع معينة مجانًا، كما اجتذب البرنامج الكثير من الانتقادات من دعاة الخصوصية حيث كسر البرنامج المبادئ الأساسية لحيادية الإنترنت من حيث التعامل المتساوي مع كل موقع إلكتروني.

وحظرت الهند، نتيجة لذلك، برنامج (Free Basics) في عام 2016 لخرقه قوانين حيادية الإنترنت، ويبدو أن الجهد الجديد لعملاقة التواصل الاجتماعي هو محاولة لإصلاح هذا الخطأ من خلال معاملة جميع مواقع الويب على قدم المساواة.

وأوضحت الشركة أنها لن تستخدم بيانات التصفح في (Discover) للإعلانات المستهدفة، كما أن المستخدم ليس بحاجة إلى حساب ضمن فيسبوك لبدء استخدام هذه الخدمة، وتقول عملاقة التواصل الاجتماعي إنها تهدف في الأسابيع المقبلة إلى توسيع برنامج (Discover) ليشمل تايلاند والفلبين والعراق.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تختبر تطبيقًا لتصفح الويب مجانًا على الهواتف



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Wvn5xL
via IFTTT

هواوي تعلن عن FreeBuds 3i مع ميزة إلغاء الضوضاء

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة هواوي عن سماعة الأذن اللاسلكية الجديدة (FreeBuds 3i)، التي تتنافس مع (Apple AirPods Pro) من حيث التصميم والميزات، لكن سعرها أقل بكثير من سعر سماعة الأذن اللاسلكية الرائدة من آبل، بحيث يبلغ سعرها 112 دولارًا أمريكيًا مقابل 250 دولارًا أمريكيًا لسماعة آبل.

وكانت الشركة الصينية قد أعلنت في أواخر العام الماضي خلال معرض (IFA) التجاري في برلين عن (FreeBuds 3)، وهي سماعة أذن لاسلكية حقيقية تتميز بميزة إلغاء الضوضاء والشحن اللاسلكي والتوصيل العظمي للصوت و 4 ساعات من تشغيل الموسيقى (حتى 20 ساعة مع الحافظة).

وزودت هواوي سماعة (FreeBuds 3) بمعالج (HiSilicon Kirin A1)، الذي مكن اتصال البلوتوث 5.1 بالوضع المزدوج​​، مما أتاح لسماعة الأذن تقديم صوت ستريو بوقت استجابة يصل إلى 190 ميلي ثانية.

ومن المفترض أن تطرح هواوي سماعتها اللاسلكية (FreeBuds 3i) للبيع في 20 مايو في المملكة المتحدة، على أن يجري إطلاقها في الأسواق الأوروبية الأخرى في الأسابيع المقبلة.

وتتميز (FreeBuds 3i) الجديدة بتصميم يشابه تصميم (FreeBuds Lite) التي تم إطلاقها جنبًا إلى جنب مع سلسلة (Huawei P30) في شهر مارس من العام الماضي، وتوفر سماعة الأذن الجديدة ميزة إلغاء الضوضاء وتتميز بمحركات ديناميكية بقياس 10 ميليمتر للحصول على صوت عالي الجودة.

كما تتميز السماعة بميكروفونين متجهين للخارج لالتقاط الصوت بين الضوضاء البيئية وميكروفون واحد داخلي يستقبل الصوت داخل الأذن لتحسين جودة المكالمة.

وتدعم (FreeBuds 3i) إيماءات النقر (نقرة طويلة لتشغيل ميزة إلغاء الضوضاء ونقرة مزدوجة لتبديل الموسيقى أو الرد على المكالمات وإنهاءها) ويمكنها إيقاف التشغيل تلقائيًا عند إخراج السماعة من الأذن واستئناف التشغيل عند إعادة إدخالها في الأذن، لكنها لا تقدم إمكانية التحكم بمستوى الصوت.

ومن حيث عمر البطارية، فإن السماعة تتميز بتشغيل الموسيقى لمدة 3.5 ساعات، قابلة للتمديد حتى 14.5 ساعة مع حافظة الشحن، التي لا تدعم الشحن اللاسلكي بعكس (FreeBuds 3) الأكثر تميزًا، كما أن سماعات الأذن الجديدة أكبر وأثقل نسبيًا، ولديها محركات ديناميكية أصغر، ولا تتضمن معالج (Kirin A1).

 

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي تعلن عن FreeBuds 3i مع ميزة إلغاء الضوضاء



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3b7IaUj
via IFTTT

تويتر تختبر واجهة أنظف للمحادثات المترابطة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت منصة تويتر اليوم عن تقديمها واجهة جديدة للردود، بحيث تستخدم هذه الواجهة الخطوط والمسافات البادئة لتسهيل متابعة المحادثات المترابطة وفهم من ترد عليه وكيفية سير المحادثة، كما تختبر الشركة أيضًا وضع إجراءات المشاركة، من ضمنها أيقونات الإعجاب والرد وإعادة التغريد، على بعد نقرة إضافية لتسهيل متابعة الردود على المحادثات.

وتعرض الصورة المتحركة التي نشرها حساب دعم تويتر واجهة الاختبار الجديدة وهي تعمل، حيث تجعل الخطوط والمسافات البادئة من السهل جدًا معرفة من يرد على من في المحادثات المترابطة، وظهرت هذه الوظيفة لأول مرة في العام الماضي ضمن تطبيق تويتر التجريبي المسمى (twttr)، وتستند إلى تحديث تطبيق (iOS) الصادر في شهر يناير.

وكانت تويتر قد قدمت هذا التطبيق التجريبي في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في شهر يناير 2019 كطريقة لتجربة الأفكار الجديدة خارج شبكتها العامة.

وإلى جانب الواجهة الجديدة، تقول تويتر إنها تختبر أيضًا إخفاء أيقونات الإعجاب والرد وإعادة التغريد بشكل افتراضي بالنسبة للردود، في خطوة من شأنها أن تسمح بتغريدات أكثر على شاشة واحدة، ويجري اختبار هذا التغيير على مجموعة صغيرة من مستخدمي المنصة على (iOS) والويب.

يذكر أن هذه الميزات كانت قيد الاختبار لأكثر من عام بقليل في تطبيق (twttr)، وأرادت المنصة أن تعرف ما إذا كانت واجهة المستخدم المحدثة تساعد الأشخاص على متابعة المحادثات التي تجري على منصتها بشكل أفضل، لا سيما المحادثات الطويلة التي يرد فيها الكاتب الأصلي على عدد كبير من التغريدات.

واستعانت تويتر بتطبيق (twttr) لتجريب مجموعة متنوعة من الأساليب، من ضمنها التصميم الذي سمح للردود الفردية بالظهور بشكل دائري على غرار فقاعات الدردشة، ومع ذلك، فإن التصميم الذي استمر لفترة أطول هو التصميم الذي ظهر لأول مرة علنًا على نسخة الويب (Twitter.com) وتطبيق المنصة المحمول لنظام (iOS).

وقالت الشركة في شهر يناير 2020 إنها تعتزم قريبًا جلب تجارب (twttr) فيما يتعلق بالمحادثات المترابطة إلى تطبيقها الرئيسي.

البوابة العربية للأخبار التقنية تويتر تختبر واجهة أنظف للمحادثات المترابطة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2W5s4WW
via IFTTT

وريث سامسونج يعتذر بسبب خطط التوريث

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اعتذر (لي جاي يونغ) Lee Jae-yong، وريث مجموعة سامسونج المتورط في فضيحة الرشوة، اليوم الأربعاء عن خطط التوريث المثيرة للجدل، قائلًا إنه لن يسلم حقوق الإدارة لأولاده في التكتل الذي تسيطر عليه العائلة، وأعرب لي البالغ من العمر 51 عامًا في أول مؤتمر صحفي له منذ خمس سنوات عن أسفه لفشل المجموعة في الالتزام الصارم بالقانون والأخلاق.

وتورط نائب رئيس مجلس إدارة شركة سامسونج للإلكترونيات في فضيحة الرشوة التي تورطت فيها الرئيسة الكورية الجنوبية (بارك جيون هاي) Park Geun-hye وتسببت بعزلها، وقال المدعون إن هذه الفضيحة كانت تهدف إلى تمهيد الطريق ليخلف والده المريض.

وقال وريث مجموعة سامسونج: “فشلت الشركة في الارتقاء إلى مستوى التوقعات العامة، وتسببنا في خيبات أمل ومخاوف”، كما اعتذر عن سلوك المديرين التنفيذيين الذين عمدوا إلى تخريب أنشطة النقابات العمالية وعن سوء سلوك الشركة، من ضمنها خطة صعوده ليخلف والده المريض في قيادة أكبر صانع للهواتف الذكية في العالم.

وألغت المحكمة العليا في شهر أغسطس حكم محكمة الاستئناف بشأن قضية الرشوة، مما أثار احتمال إصدار عقوبة أشد والعودة المحتملة إلى السجن لرئيس أكبر تكتل في كوريا الجنوبية.

وجرى التحقيق مع بعض المدراء التنفيذيين السابقين والحاليين لمجموعة سامسونج أو إدانتهم في قضايا أخرى، وعلى سبيل المثال، تم سجن (لي سانج هون) Lee Sang-hoon، الذي أصبح رئيس مجلس إدارة شركة سامسونج للإلكترونيات، في شهر ديسمبر بتهمة تخريب الأنشطة النقابية، وقد استقال منذ ذلك الحين وقدم استئنافًا.

وأوضح لي جاي يونغ أنه لن يسلم سلطاته الإدارية لأولاده ولن يسمح لهم بأن يخلفوه في الشركة، قائلًا: “أنا أفكر في عدم نقل حقوق الإدارة إلى أولادي، وكنت أحتفظ بهذه الفكرة لنفسي، لأنني كنت متردد في جعلها علنية”.

وجاء اعتذار لي بطلب من لجنة الامتثال التابعة لشركة سامسونج، التي تشرف على شفافية الشركة في تعاملاتها التجارية، وكان لي في الواقع على رأس مجموعة سامسونج المترامية الأطراف منذ أن أصبح والده ورئيس مجلس إدارة المجموعة (لي كون هي) Lee Kun-hee طريح الفراش بسبب نوبة قلبية في عام 2014.

البوابة العربية للأخبار التقنية وريث سامسونج يعتذر بسبب خطط التوريث



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35Brxz7
via IFTTT

توم كروز يعمل مع ناسا لتصوير أول فيلم في الفضاء

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يعمل الممثل (توم كروز) Tom Cruise مع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) NASA لتصوير أول فيلم في الفضاء الخارجي، وذلك وفقًا لمدير وكالة ناسا (جيم بريدنستين) Jim Bridenstine، وبالرغم من أن تفاصيل المشروع غير واضحة بعد، لكن بريدنشتاين يقول إن الفيلم سيجري على متن محطة الفضاء الدولية (ISS).

وكتب جيم بريدنستين عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر: “ناسا متحمسة للعمل مع توم كروز لتصوير فيلم على متن محطة الفضاء الدولية، ونحن بحاجة لوسائل إعلام شعبية لإلهام جيل جديد من المهندسين والعلماء لجعل خطط ناسا الطموحة حقيقة”.

كما أكد المتحدث باسم وكالة ناسا أن كروز سينطلق إلى الفضاء وسيبقى على متن محطة الفضاء الدولية، لكنه رفض تقديم المزيد من المعلومات قائلًا سنقول المزيد عن المشروع في الوقت المناسب، وأي شيء آخر سيكون سابق لأوانه.

وتعد محطة الفضاء الدولية عبارة عن مشروع مشترك بمليارات الدولارات بين خمس وكالات فضائية مشاركة هي (NASA) الأمريكية و (Roscosmos) الروسية و (JAXA) اليابانية و (ESA) الأوروبية و (CSA) الكندية، وتعيش أطقم رواد الفضاء الدورية على متن المحطة باستمرار منذ عام 2000.

وتم الإبلاغ عن أخبار التعاون المحتمل بين كروز وناسا لأول مرة بواسطة الموقع الإخباري (Deadline)، الذي قال إن كروز كان يعمل مع شركة الفضاء (سبيس إكس) SpaceX لتصوير الفيلم، وذلك بالرغم من أن وكالة ناسا وشركة سبيس إكس لم تؤكدا هذه التكهنات حينها.

وأعلنت شركة سبيس إكس في شهر فبراير أنها ستطلق أربعة مواطنين للدوران حول الأرض في نهاية عام 2021 أو في أوائل عام 2022، ومن المقرر أن يطير الركاب في مركبة الفضاء المطورة حديثًا بواسطة سبيس إكس (Crew Dragon)، التي من المقرر أن تنقل رواد فضاء ناسا إلى محطة الفضاء الدولية في وقت لاحق من هذا الشهر.

يذكر أن الأفلام المصورة من الفضاء تكاد تكون معدومة، بحيث يوجد الفيلم الوثائقي لعام 2002 المسمى (Space Station 3D)، إلى جانب فيلم الخيال العلمي لعام 2012 المسمى (Apogee of Fear)، وهو فيلم جرى تصوير في الفضاء بواسطة رائد الأعمال وسائح الفضاء (ريتشارد غاريوت) Richard Garriott.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية توم كروز يعمل مع ناسا لتصوير أول فيلم في الفضاء



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YBLK6q
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014