هل تمهد الشراكة بين فيسبوك و Jio الهندية لإطلاق تطبيق فائق؟

هل ستُمهد الشراكة بين فيسبوك و Jio الهندية في إطلاق تطبيق فائق؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة فيسبوك في نهاية شهر أبريل الماضي عن استثمارها مبلغ 5.67 مليارات دولار في منصة (Jio Platforms) – الرقمية التابعة لمجموعة ريلاينس إندستريز (Reliance Industries) للملياردير الهندي (موكيش أمباني) Mukesh Ambani – الذي يعد أكبر استثمار لفيسبوك في الهند حتى الآن.

ومع الاستثمار الجديد في (Jio Platforms) سوف تبلغ حصة فيسبوك 9.99% مما يمنحها موطئ قدم رئيسي في أحد أسرع أسواق الإنترنت نموًا في العالم. ولكن لماذا قامت فيسبوك باستثمار هذا المبلغ الضخم في المنصة، وماهي أهدافها في السوق الهندية؟

هل تمهد الشراكة بين فيسبوك و Jio الهندية لإطلاق تطبيق فائق جديد؟

تمتلك (Jio Platforms) العديد من الخدمات تحت مظلتها، من ضمنها (ريلاينس جيو) Reliance Jio، وهي شبكة هاتف محمول لديها أكثر من 390 مليون مشترك، حيث تعتبر الشركة الأولى في الهند من حيث الإيرادات وقاعدة المشتركين.

كما تمتلك مجموعة ريلاينس إندستريز (Reliance Industries) – التي تتخذ من مومباي مقراً لها – أعمالًا تجارية كبيرة في قطاع التجزئة، ولديها الآن أكثر من 10 آلاف متجر لبيع البقالة والإلكترونيات الاستهلاكية والملابس، وتخطط لإطلاق منصتها الخاصة للتجارة الإلكترونية (JioMart) لربط مئات الملايين من الهنود وشركات بيع التجزئة الصغيرة عبر الإنترنت.

ومع حقيقة أن الهند تمثل أكبر سوق لتطبيق واتساب المملوك لشركة فيسبوك مع أكثر من 400 مليون مستخدم، فإن هذه الشراكة الجديدة بين الشركتين من شأنها تمهيد الطريق لتقديم خدمات الدفع الرقمية عند إطلاق منصة التجارة الإلكترونية (JioMart)، وربما التعاون لإطلاق (تطبيق فائق) Super App من Jio Platform.

ولكن ما هو التطبيق الفائق Super App؟

يتيح (التطبيق الفائق) Super App للمستخدم التعامل مع وظائف عدد من التطبيقات المختلفة مثل: الدردشة، وتحويل الأموال، والتسوق، وشراء البقالة، واستدعاء سيارة أجرة، من خلال تطبيق واحد فقط دون الحاجة لفتح كل تطبيق بمفرده لإجراء كل عملية.

هل هناك أي تطبيقات فائقة متوفرة الآن؟

حتى الآن نجد أن التطبيقات الفائقة موجودة بكثافة في قارة آسيا، لوجود قاعدة مستخدمين كبيرة تستخدم الهواتف الذكية بكثافة مما ساعد على إطلاق ونمو التطبيقات الفائقة، وأشهرها تطبيق WeChat من شركة Tencent الصينية، وتطبيق Gojek في سنغافورة.

ويعتبر تطبيق WeChat هو الأكثر نجاحًا في الصين وآسيا بشكل عام، حيث يقدم التطبيق عددًا من الخدمات في تطبيق واحد، مثل: الدردشة، والبيع بالتجزئة، وتحويلات الأموال، مع أكثر من مليار مستخدم نشط شهريًا.

إذًا، هل سنرى تطبيق فائق من فيسبوك و Jio Platform؟

مع قاعدة المستخدمين الكبيرة لموقع فيسبوك – أكثر من 300 مليون مستخدم هندي – بشكل عام، وتطبيق واتساب الذي يقدر عدد مستخدميه في الهند بأكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريًا بشكل خاص، والأعمال التجارية الواسعة في قطاع التجزئة لمجموعة Jio Platform زادت احتمالات ظهور تطبيق فائق بقوة في السوق الهندية.

تأمل مجموعة Jio Platform بجلب ما يقارب 30 مليون بائع تجزئة لمنصة التجارة الإلكترونية JioMart التي تخطط لإطلاقها في الفترة القادمة، وبالتالي دمج هذه القوى في منصة واحدة من شأنه أن يُنذر بإطلاق تطبيق فائق سيسطر على السوق الهندية بشكل كبير.

البوابة العربية للأخبار التقنية هل تمهد الشراكة بين فيسبوك و Jio الهندية لإطلاق تطبيق فائق؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2WfMOva
via IFTTT

6 أشياء يجب عدم مشاركتها في مواقع التواصل الاجتماعي

7 أشياء يجب عدم مشاركتها في مواقع التواصل الاجتماعي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تساعدك مواقع التواصل الاجتماعي مثل: فيسبوك وتويتر وإنستاجرام في الوصول إلى آخر أخبار الأصدقاء والعائلة، والبقاء على اطلاع بما يحدث في العالم، وأيضًا مشاركة تفاصيل حياتك مع الأخرين.

وهناك قلق واضح بشأن ما تفعله هذه المواقع بالبيانات التي نشاركها عبرها، حيث إننا نُساهم في تقديم الكثير من المعلومات بطريقة غير مباشرة تستغلها هذه المواقع في توجيه الإعلانات المستهدفة التي تراها في صفحتك الرئيسية.

إليك 6 أشياء يجب عليك عدم مشاركتها في مواقع التواصل الاجتماعي:

1– بيانات الموقع:

بالإضافة إلى هاتفك الذكي الذي يتتبع إحداثيات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، فإن المتصفح أيضا يمكنه الحصول على بيانات الموقع بناءً على عنوان IP الخاص بك، أو حسابات تسجيل الدخول، حيث يمكن تحديد موقعك الجغرافي لوضع وسم في منشوراتك يوضح موقعك الحالي.

لذا قبل النشر على أي شبكة تواصل اجتماعي تأكد إذا كانت تسحب بيانات موقعك تلقائيًا، وقم بإيقاف ذلك قبل النشر، حيث لا يوجد سبب لمشاركة موقعك في كل منشور.

بالإضافة إلى أن الصور التي تُشاركها على مواقع التواصل الاجتماعي أيضًا تحتوي على بيانات وصفية تُظهر الموقع الدقيق لالتقاط الصورة مما يعرض خصوصيتك للخطر.

2- خطط السفر:

قد تكون مشاركة تفاصيل رحلتك القادمة مثل: عطلة نهاية الأسبوع مع العائلة بمثابة دعوة صريحة للصوص لسرقة منزلك، حيث أنك لا تعرف أبدًا من يمكنه رؤية هذه المعلومات واستخدامها بطريقة غير سليمة، وللحفاظ على أمنك لا تشارك أي تفاصيل أو صور عن رحلتك إلا بعد عودتك منها.

3- الشكاوى والمشاكل الشخصية:

مواقع التواصل الاجتماعي بالتأكيد ليست المكان المناسب للتعبير عن مشاكلك الشخصية، لذا إذا كنت ترغب في تقديم شكوى بشأن مديرك أو زملائك في العمل أو أقاربك، لا تستخدم هذه المواقع إطلاقًا، حيث لا يمكنك التأكد من كل شخص يرى هذه المشاركات.

4- المشتريات الجديدة باهظة الثمن:

يُحب العديد من الأشخاص نشر صور ألعابهم أو مشترياتهم الجديدة في مواقع التواصل الاجتماعي، مثل: هاتف جديد، أو حاسوب محمول، أو سيارة أو تلفزيون أو أي شيء آخر.

ولكن من الممكن أن يساهم نشر مثل هذه المنشورات في مشكلة شخصية لك في حالة عدم حصولك على عدد الإعجابات المتوقع او تلقى الانتقادات المُسيئة مما يجعلك تشعر بالاستياء.

5- المشاركات والمسابقات التي تشاركها:

تُعد الشبكات الاجتماعية أماكن مهمة ورئيسية للشركات لتنظيم المسابقات وتقديم الهدايا للمشاركين، ويرجع ذلك أساسًا إلى سهولة النقر على زر (مشاركة) وعدم التفكير في الأمر مرتين.

وفي حين أن هناك الكثير من المسابقات القانونية والشرعية التي يمكنك أن تجدها أثناء التصفح إلا أنه يجب عليك التفكير بعناية قبل مشاركتها في أي وقت، حيث تظهر هذه المشاركات بصورة مستمرة في حساب من يتابعونك وقد تكون مصدر إزعاج لهم مما يؤدى إلى الغاء متابعتك.

6- أي شيء لا تريد أن يراه الجميع:

إذا كانت هناك قاعدة واحدة يجب أن تتبعها عند استخدام مواقع التواصل الاجتماعي هو: لا تنشر أبدًا أي شيء لا تريد أن يراه العالم كله.

بمجرد نشر شيء ما على الإنترنت، يكون من المستحيل إزالته تمامًا، حتى إذا قمت بتحديد إمكانية رؤية المحتوى الخاص بك لأصدقائك فقط، فلا توجد طريقة لمعرفة من الذي شاهد بالفعل منشوراتك وصورك أو حفظها أو شاركها مع شخص آخر.

ربما تنشر شيئًا شخصيًا اليوم ولكنك قد تندم عليه بعد عامين، بالطبع يمكنك حذفه من حسابك، ولكن لن يمكنك محوه تمامًا من الإنترنت، وبالتالي تجنب عدم نشر أو مشاركة أي شيء لا تريد أن يراه الجميع. بالإضافة لذلك لا يجب عليك أبدًا مشاركة عنوانك أو رقم هاتفك في هذه المواقع.

البوابة العربية للأخبار التقنية 6 أشياء يجب عدم مشاركتها في مواقع التواصل الاجتماعي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zrATSk
via IFTTT

حلم جوجل ببناء مدينة ذكية في تورونتو قد انتهى

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

انتهى حلم شركة (ألفابت) Alphabet – الشركة الأم لشركة جوجل – الطموح في إنشاء مدينة المستقبل الذكية على الواجهة البحرية لمدينة تورنتو الكندية، حيث لم تكن ملايين الدولارات والسنوات من الضغط كافية، وأغلقت وحدة التخطيط الحضري التابعة لعملاقة التكنولوجيا، (Sidewalk Labs)، المشروع رسميًا.

وكان السبب المعلن هو تأثير وباء الفيروس التاجي على أسعار العقارات، وقال (دان دكتوروف) Dan Doctoroff، الرئيس التنفيذي لشركة البنية التحتية (Sidewalk Labs)، في تدوينة، لم يكن المشروع قابلاً للتطبيق بدون القدرة على بيع المساحات المكتبية والمنازل بشكل مربح في مرحلة التطوير.

ولكن طموحات (Sidewalk Labs) في تورونتو قد تقلصت بشكل ملحوظ حتى قبل أن يجتاح الفيروس العالم، وذلك تبعًا للمعارضة من نشطاء الخصوصية، بالإضافة إلى رد الفعل من الأعضاء البارزين في صناعة التكنولوجيا في كندا، كما أن قطعة الأرض البالغة مساحتها 12 فدانًا لا تحتوي إلا على مساحة لعدد قليل من المباني السكنية والتجارية.

ويشير فشل (Sidewalk Labs) إلى مدى تحول المواقف تجاه شركات التكنولوجيا الكبرى وتأثيرها على حياتنا في السنوات الأخيرة، وتبعًا إلى أن شركة مثل ألفابت، بمواهبها البشرية ومواردها المالية، لم تستطع تنفيذ مثل هذا المشروع، فليس من الواضح أن أي شخص يمكنه ذلك.

وتعد الخصوصية والتحكم في البيانات الرقمية أحد الاهتمامات السائدة أكثر مما كانت عليه قبل عامين أو ثلاثة أعوام، والأفكار التي بدت في البداية مستقبلية ومثيرة للكثيرين أصبحت الآن موضع تساؤل، مع احتمالية حصول السياسيين حول العالم على دعم أكبر عبر مهاجمة شركات مثل جوجل وفيسبوك وأمازون.

وأعلنت شركة (Sidewalk Labs) عن المشروع الجديد في تورنتو المسمى (Quayside) في عام 2017، وذلك بعد أن قدم المسؤولون الكنديون طلبًا للشركات الخاصة للمساعدة في تطوير مساحة كبيرة من الواجهة البحرية الصناعية السابقة للمدينة، التي كانت خاملة لسنوات.

ونشرت (Sidewalk Labs) في شهر يونيو 2019 خطة ابتكار وتطوير رئيسية ضخمة، التي تصورت تطويرًا عقاريًا شاملاً يمتد على مساحة 200 فدان تقريبًا من الواجهة البحرية الشرقية للمدينة، وهو أكثر بكثير من الطلب الأصلي المقترح.

وفي واحد من أهم أسواق العقارات في العالم، كان المشروع مربحًا، وكانت الخطة طموحة مع الأرصفة المدفأة والتخلص من القمامة تحت الأرض والمباني الخشبية العالية، فيما ترصد المستشعرات المنطقة، وتغذي البيانات أجهزة الحاسب المزودة بتقنية الذكاء الاصطناعي لإدارة أنظمة مياه الأمطار وتوجيه حركة المرور.

وتضمن أحد الاقتراحات خطًا للسكك الحديدية يربط المنطقة ببقية شبكة النقل العام في المدينة، وشبكات طاقة حرارية، وشبكة تنقل مزودة بمسارات دراجات مدفأة وإشارات مرور تكيفية، واستثمرت (Sidewalk Labs) أكثر من 50 مليون دولار في المشروع، من ضمنها فتح مكتب مكون من 30 شخصًا في الموقع.

ورحب رئيس الوزراء الكندي (جاستن ترودو) Justin Trudeau بشركة ألفابت، وحضر مقابلة مع الرئيس آنذاك (إريك شميدت) Eric Schmidt بهدف عرض قطاع التكنولوجيا في البلاد، وجعل ترودو الإعفاءات الضريبية لشركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى التي تجلب الوظائف إلى كندا مبدأً من مبادئ سياسته الاقتصادية.

وعارضت مجموعة من قادة الأعمال المحليين، من ضمنهم الرئيس التنفيذي المشارك السابق لشركة بلاك بيري، هذه التحركات، وجادلوا بأن الشركات الأمريكية العملاقة ستسحق الشركات المحلية الناشئة بموجب سياسات ترودو، وأصبحت (Sidewalk Labs) هدفًا سهلاً، وضغطوا على السياسيين لإيقاف المشروع.

وفي الوقت نفسه، فقد أصبحت الأسئلة القديمة حول خصوصية البيانات ودور الشركات الخاصة في تطوير المدينة أكثر صلة حيث واجه سكان تورونتو احتمال قيام شركة أمريكية بمراقبة وجمع المعلومات حول جزء من مدينتهم، وانضم النشطاء المحليون وباحثو التكنولوجيا لمطالبة (Sidewalk Labs) بمزيد من الشفافية.

ولتعقيد الأمور أكثر، فقد كانت المنظمة المشرفة على المشروع تتكون من ممثلين عن الحكومات المحلية والإقليمية والفيدرالية، وأراد الجميع أن يكون لهم رأي، وخضع المشروع لسلسلة لا نهاية لها من المقترحات والاجتماعات والمشاورات.

ولم تكن أهداف ألفابت النهائية لمشروع تورونتو واضحة أبدًا، مما دفع الجمعية الكندية للحريات المدنية إلى رفع دعوى قضائية ضد الشركة، متهمة إياها باقتراح تكنولوجيا تنتهك حقوق الخصوصية للكنديين.

ويتزامن انسحاب (Sidewalk Labs) من تورونتو مع تغييرات أوسع في الشركة الأم، حيث تولى (سوندار بيتشاي) Sundar Pichai منصب الرئيس التنفيذي من المؤسس (لاري بيج) Larry Page في شهر ديسمبر، ومع تدمير (Covid-19) للاقتصاد العالمي، فقد خفضت ألفابت الإنفاق وتباطأت عمليات التوظيف وركزت مواردها على عدد أقل من المشاريع.

البوابة العربية للأخبار التقنية حلم جوجل ببناء مدينة ذكية في تورونتو قد انتهى



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2LhIJQM
via IFTTT

تويتر تتيح لك قريبًا جدولة تغريداتك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت منصة تويتر بطرح خيار جدولة التغريدات لبعض المستخدمين المحددين، وهي إحدى أكثر الميزات المفيدة التي قد يرغب الجميع في استخدامها، بحيث تتيح هذه الميزة الجديدة للمستخدمين جدولة التغريدات في تاريخ ووقت محددين من خلال منصة تويتر نفسها.

وتقتصر الميزة في الوقت الحالي على تطبيق سطح المكتب فقط، وهي تتيح إلقاء نظرة على جميع التغريدات المجدولة في نافذة الجدولة، وستكون ميزة جدولة التغريدات مفيدة بشكل كبير لمديري وسائل التواصل الاجتماعي والمنشورات الإخبارية للتعامل مع تغريداتهم.

ويعد من غير الواضح في الوقت الحالي ما إذا كان هذا مجرد اختبار أم أن الميزة متاحة لمستخدمي تويتر لسطح المكتب في جميع أنحاء العالم.

وتوفر المنصة حاليًا تطبيق (Tweetdeck) الذي يمكن للمستخدمين من خلاله جدولة التغريدات وإدارة حسابات متعددة أيضًا، ويجري استخدام هذه الأداة إلى جانب أدوات أخرى مثل (Buffer) على نطاق واسع من قبل مديري وسائل التواصل الاجتماعي.

وكانت المنصة قد بدأت في العام الماضي تجربة جدولة التغريدات في نافذة كتابة التغريدة، لكن الميزة الجديدة تمتلك زرًا مخصصًا للجدولة، كما اختبرت الشبكة الاجتماعية سابقًا مجموعة من الميزات، من ضمنها الردود المترابطة والتحذيرات للأشخاص الذين ينشرون ردودًا ضارة محتملة، وذلك للحد من انتشار خطاب الكراهية.

وتخطط الشركة لمنح المستخدمين فرصة ثانية قبل النشر لتحرير المشاركة والردود إذا قاموا بتضمينها محتوى ضار أو مسيء أو يحض على الكراهية، وفي حال كان المستخدم لا يزال يخطط لنشر ذلك المحتوى، فستخضع التغريدات للتدقيق وفقًا لسياسات تويتر.

وفي حين أن هذه الميزات تركز بشكل أكبر على صحة المنصة، فإن ميزة جدولة التغريدات يمكن أن تجعل الحياة أسهل بالنسبة للأشخاص الذين يعتمدون بشكل كبير على تويتر في عملهم، كما يمكنها أن تجعل نشر الإعلانات والأخبار أكثر سلاسة.

البوابة العربية للأخبار التقنية تويتر تتيح لك قريبًا جدولة تغريداتك



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2xMdDOc
via IFTTT

WeChat يتجاوز حدوده المحلية لمراقبة مستخدميه الدوليين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفاد تقرير جديد صادر عن مختبر (Citizen Lab) أن عملاقة التكنولوجيا الصينية (تينسنت) Tencent تراقب المحتوى الذي ينشره المستخدمون الأجانب على خدمة تراسلها الشهيرة (WeChat) من أجل مساعدتها على تحسين الرقابة على منصتها في الصين.

ولدى (WeChat) أكثر من مليار مستخدم على الصعيد العالمي، وهو تطبيق التراسل والشبكات الاجتماعية الأكثر شيوعًا في الصين ويعد متأصلًا في الحياة اليومية، بحيث يسمح للمستخدمين بإرسال الرسائل والتفاعل على الشبكات الاجتماعية ودفع المدفوعات الرقمية وطلب سيارات الأجرة.

وتعد المراقبة والرقابة على منصات التواصل الاجتماعي والتراسل في الصين أمرًا شائعًا، وغالبًا ما تزيل الشركات التي تدير مثل هذه الخدمات أو تحظر المحتوى الذي من المحتمل أن يسيء إلى بكين.

ووجد البحث الذي أجراه مختبر (Citizen Lab) أن المستندات والصور المرسلة بين المستخدمين الذين لديهم حسابات مسجلة خارج الصين تسببت في حدوث الرقابة عندما تم إرسال هذه المستندات والصور نفسها إلى مستخدم داخل الصين.

وقال (رون ديبرت) Ron Deibert، مدير (Citizen Lab): “تفرض الشركة بشكل أساسي رقابة سياسية على أولئك الذين يستخدمون النسخة الدولية من التطبيق خارج الصين، وتستخدم هذه البيانات لبناء قاعدة البيانات التي يستخدمها (WeChat) للرقابة على الحسابات المسجلة في الصين”.

ويأتي هذا الاكتشاف مع تزايد قلق الولايات المتحدة بشأن حصول التطبيقات والخدمات التي تملكها الشركات الصينية على البيانات، وأطلقت واشنطن في العام الماضي مراجعة شاملة فيما يتعلق بعملية استحواذ تطبيق تيك توك (TikTok) – المملوك من قبل شركة (ByteDance) الصينية – على (Musica.ly) في عام 2017.

وأوضح (Citizen Lab) أنه لا يوجد دليل ينسب سلوكيات مراقبة (تينسنت) Tencent المفروضة على مستخدمي (WeChat) الدوليين إلى توجيهات الحكومة الصينية.

واستخلص المختبر البحثي استنتاجاته بناءً على تجربة أجراها على مدى ثلاثة أشهر، حيث اتبع سيناريوهين مختلفين، أحدهما تواصلوا فيه بين حسابات غير مسجلة في الصين والثاني تواصلوا فيه مع حساب مسجل في الصين.

وأرسل فريق المختبر صورًا ووثائق بين الحسابات غير المسجلة في الصين لمعرفة ما إذا كان سيتم تحديدها عبر خوارزمية الرقابة الخاصة بشركة تينسنت، وفي حال كانت الرقابة فعالة، فلن يتمكن المستخدمون في الصين من رؤية هذا المحتوى.

وكتب التقرير: “اكتشفت هذه الرقابة من خلال تحديد المحتوى المرسل بشكل حصري بين الحسابات غير المسجلة في الصين على أنه حساس من الناحية السياسية، وتم بعد ذلك مراقبته عند نقله بين الحسابات المسجلة في الصين، وذلك دون إرسال هذا المحتوى سابقًا إلى الحسابات المسجلة في الصين أو بينها”.

وقال متحدث باسم شركة تينسنت: “تلقينا تقرير (Citizen Lab) ونأخذه على محمل الجد، ومع ذلك يمكننا أن نؤكد فيما يتعلق باقتراح أننا ننخرط في مراقبة المحتوى للمستخدمين الدوليين أن جميع المحتوى المشترك بين المستخدمين الدوليين لتطبيق (WeChat) خاص”.

وأضاف “بصفتنا شركة عالمية مدرجة في البورصة، فإننا نلتزم بأعلى المعايير، وسياساتنا وإجراءاتنا تمتثل لجميع القوانين واللوائح في كل بلد نعمل فيه، وتعد خصوصية المستخدم وأمان البيانات من القيم الأساسية في تينسنت، ونتطلع إلى الاستمرار في الحفاظ على ثقة المستخدم وتقديم تجارب مستخدم رائعة”.

ويرسم الكشف صورة لشركة تقنية كبرى في الصين تتجاوز حدودها المحلية لمراقبة محتوى مستخدميها الدوليين، ويوضح التقرير الحالي أن تينسنت تراقب محتوى مستخدمي (WeChat) الأجانب لمساعدتها على تشديد الرقابة في الصين.

البوابة العربية للأخبار التقنية WeChat يتجاوز حدوده المحلية لمراقبة مستخدميه الدوليين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3bjinZx
via IFTTT

الاتحاد الأوروبي يريد كبح جماح عمالقة التكنولوجيا الأمريكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قد تواجه شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة مثل فيسبوك وأمازون قوانين أكثر صرامة حيث يسعى منظمو الاتحاد الأوروبي للحصول على أدلة للحد من دورهم كحراس على الإنترنت والوصول إلى الأشخاص والمعلومات والخدمات، وفقًا لمناقصة الاتحاد الأوروبي التي شاهدتها وكالة رويترز.

ويمكن أن تجبر المخرجات فيسبوك وأمازون وجوجل وآبل على الفصل بين أعمالهم المتنافسة، وتزويد المنافسين بإمكانية الوصول إلى بياناتهم، وفتح معاييرهم لهم.

وقد طرحت المفوضية الأوروبية، التي قالت في شهر فبراير إنها تدرس تشريعات ضد منصات الإنترنت الكبيرة التي تعمل كحراس على الإنترنت، مناقصة بقيمة 600 ألف يورو لإجراء دراسة لجمع أدلة على قوة هذه الشركات العملاقة.

وقالت المناقصة، مستشهدة بشركة أمازون التي تعد شركة بيع بالتجزئة ومشغلة لسوقها وشركة آبل المطورة للتطبيقات والمشغلة لمتجر تطبيقاتها، إن الدراسة يجب أن تنظر في ممارسات التفضيل الذاتي وإمكانية إجبار الشركات المسيطرة على فصل أعمالها.

وجاء في المناقصة: “يمكن أن تحظر القاعدة العامة التلقائية أو تقيد أي معاملة متمايزة من قبل تلك المنصات عندما تكون متكاملة رأسيًا، وذلك للفصل بوضوح بين دور الشركة كمنظمة للسوق وكمنافس في هذه السوق”.

وقالت الوثيقة إن عمالقة التكنولوجيا الذين لديهم كميات هائلة من البيانات وغير راغبين في مشاركتها مع المنافسين الأصغر حجمًا قد تتطلب منهم الإجراءات التنظيمية توفير الوصول بشروط معقولة وموحدة وغير تمييزية.

وتركز دراسة الاتحاد الأوروبي أيضًا على استخدام شركات التكنولوجيا للبيانات من أحد الأسواق للتوسع في أسواق أخرى، مما يجعل من الصعب على المنافسين الحاليين أو الجدد التنافس، مستشهدين بمثال فيسبوك ومنصة واتساب التابعة لها.

وهناك مجال آخر للاهتمام هو تباين المعلومات التي تتميز بها منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث التي تجمع كميات هائلة من البيانات عبر الخدمات المجانية، مما يؤدي إلى إحجام المستخدمين عن التحول إلى شركة منافسة.

وقال (كيفان حازمي جيبيلي) Kayvan Hazemi Jebelli، محامي جماعة الضغط المسماة اتحاد صناعة الحاسب والاتصالات (CCIA): “إن اختصاص الدراسة الواسع مقلق، ومن شأن السلطات التي تنظر فيها اللجنة بموجب الاقتراح أن تمنحها سلطة تقديرية واسعة لحماية المنافسة، بل وحماية المنافسين المفضلين”.

وأضاف “من شأن الخروج من جانب واحد عن الإطار الحالي لقانون المنافسة العالمي بهذه الطريقة أن يهيئ مجالاً غير متكافئ، ويخاطر بحرمان الأوروبيين من الوصول إلى الخدمات والوظائف المفيدة”.

وتتوقع المديرية العامة للاتصالات والتكنولوجيا التابعة للمفوضية الأوروبية الحصول على التقرير المؤقت في غضون ثلاثة أشهر بينما ستحصل على التقرير النهائي في غضون خمسة أشهر.

البوابة العربية للأخبار التقنية الاتحاد الأوروبي يريد كبح جماح عمالقة التكنولوجيا الأمريكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YKLPoA
via IFTTT

ميزو تعلن رسميًا عن Meizu 17 و Meizu 17 Pro

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت شركة (ميزو) Meizu أخيرًا عن أحدث هواتفها الرائدة (Meizu 17) و (Meizu 17 Pro) بعد حملة تشويق طويلة، بحيث يتطابق تقريبًا الهاتف الأول مع الثاني الذي يتميز بكاميرات مساعدة أفضل وشحن لاسلكي وذاكرة وصول عشوائي أسرع، وتعتبر هذه الهواتف الأولى التي تدعم شبكات الجيل الخامس (5G) في تشكيلة ميزو.

ويعد (Meizu 17 Pro) أقوى الهواتف الرائدة من الشركة في النصف الأول من عام 2020، في حين يأتي (Meizu 17) كبديل أرخص قليلاً، لكن لا يمكن من الناحية البصرية التمييز بين الاثنين تقريبًا، والفرق الوحيد هو أن (Meizu 17 Pro) يأتي بجهة خلفية من السيراميك.

ويأتي (Meizu 17) و (Meizu 17 Pro) بشاشة من سامسونج من نوع (AMOLED) بقياس 6.6 إنشات مع نسبة عرض إلى ارتفاع 19.5:9 مع معدل تحديث 90 هيرتزًا ومعدل أخذ عينات اللمس 180 هيرتزًا وسطوع يصل إلى 1100 شمعة في المتر المربع وبكثافة تبلغ 390 بكسل في الإنش الواحد.

ويتضمن كلا النموذجين معالج (Snapdragon 865 5G)، وتستخدم ميزو تقنية (mSmart 5G) الجديدة التي يقال إنها تحسن عمر البطارية عند استخدام شبكة الجيل الخامس الجديدة.

وتدعي ميزو أن تقنية (mSmart 5G) سريعة ومستقرة، لذا يمكن أن يستمر (Meizu 17) بالعمل لمدة أطول تصل إلى 4 ساعات و 25 دقيقة بعد تشغيل هذا الوضع الخاص مقارنةً بوضع (5G) العادي.

وتعزى كفاءة بطارية الهاتف أيضًا إلى تصميم الهوائي المحيطي بزاوية 360 درجة، الذي يضمن اتصالًا مستقرًا بالشبكة، ويتميز (Meizu 17) و (Meizu 17 Pro) ببطارية بسعة 4500 ميلي أمبير داعمة لتقنية الشحن السريع (Super mCharge) بقدرة 30 واط، التي تعد بشحن الهاتف بنسبة 56 في المئة خلال نصف ساعة.

ويأتي (Meizu 17 Pro) مع حل الشحن اللاسلكي (Super mCharge) بقدرة 27 واط الذي يمكنه شحن ما يصل إلى 47 في المئة خلال 30 دقيقة، كما يدعم هذا النموذج ميزة الشحن اللاسلكي العكسي.

ويحتوي (Meizu 17) على ذاكرة وصول عشوائي سعتها 8 جيجابايت مع سعة تخزين تصل إلى 256 جيجابايت من نوع (UFS 3.1)، ويعد أكبر اختلاف بين النموذجين هو وجود (LPDDR5)، حيث يأتي (Meizu 17 Pro) مع معيار (LPDDR5) الجديد و (UFS 3.1) كمعيار للتخزين.

ويعتمد كلا الهاتفين على مستشعر (IMX686 64MP) من سوني بدقة 64 ميجابكسل باعتباره العدسة الأساسية في الكاميرا الرباعية.

ويجلب (Meizu 17 Pro) عدسة مقربة بدقة 8 ميجابكسل، التي تعد بتكبير يصل إلى 8X بدون فقدان، بالإضافة إلى عدسة واسعة الزاوية بدقة 32 ميجابكسل قادرة على التقاط صور ثابتة بزاوية 129 درجة، وهناك عدسة رابعة من سامسونج (S5K3 3D TOF) التي سيتم استخدامها لالتقاط بيانات العمق ومحتوى الواقع المعزز.

بينما يجلب (Meizu 17) عدسة بورتريه بدقة 12 ميجابكسل، بالإضافة إلى عدسة واسعة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل قادرة على التقاط صور ثابتة بزاوية 118 درجة، وعدسة ماكرو مخصصة بدقة 5 ميجابكسل يمكنها التقاط صور قريبة من 2.5 سنتمتر.

وزودت ميزو الأجهزة بكاميرا أمامية بدقة 20 ميجابكسل، وتدعي الشركة أن هذه الكاميرا تتميز الآن بخوارزميات الوضع الليلي من الجيل الثالث (Super Night Mode 3.0) التي تضمن صورًا ذاتية واضحة ومشرقة حتى في حالات الإضاءة المنخفضة.

وتستفيد الشركة بالكامل من الكاميرا الأمامية الموجودة ضمن ثقب باستخدامها كمؤشر للبطارية، ويتميز الهاتف أيضًا بمكبرات صوت ستريو، وتدعي ميزو أن الإخراج الصوتي قد زاد بنسبة 30 في المئة بالمقارنة مع السابق، وهناك مستشعر بصمة الإصبع المدمج تحت الشاشة

ويتم تسعير (Meizu 17) على النحو التالي:

  • 8/128 جيجابايت بسعر 525 دولارًا.
  • 8/256 جيجابايت بسعر 565 دولارًا.

بينما يتم تسعير (Meizu 17 Pro) على النحو التالي:

  • 8/128 جيجابايت بسعر 605 دولارًا.
  • 12/256 جيجابايت بسعر 665 دولارًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية ميزو تعلن رسميًا عن Meizu 17 و Meizu 17 Pro



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35HDiEo
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014