تقرير: محررو فيسبوك يعتمدون على معلومات غير دقيقة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: محررو فيسبوك يعتمدون على معلومات غير دقيقة

دافعت فيسبوك من جديد عن سياساتها ومحرريها ومشرفي المحتوى ضمنها، رافضة التقارير الإعلامية التي تدعي أن الآلاف من المشرفين على المحتوى ضمنها يعتمدون على سلسلة من شرائح PowerPoint وجداول بيانات Excel التي تحتوي على معلومات غير دقيقة وغير منظمة وقديمة لتحديد المحتوى المسموح به على الشبكة الاجتماعية، وهو ما أشار إليه تقرير صادر عن صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.

وقالت الصحيفة إن الوثائق تصل إلى أكثر من 1400 صفحة وتستخدم لتوجيه أكثر من 7500 مشرف في فيسبوك فيما يتعلق بموافقتهم أو رفضهم للمحتوى، وأوضحت أن إحدى هذه الشرائح تصف بشكل غير دقيق مجرم الحرب البوسني راتكو ملاديتش Ratko Mladic بأنه لا يزال هاربًا، بالرغم من أنه قد ألقي القبض عليه في عام 2011، في حين أن هناك شريحة أخرى تصف بشكل خاطئ القانون الهندي.

وأوضحت المنصة أن النقاش حول اعتدال المحتوى يجب أن يستند إلى حقائق، حيث قالت: “إن صحيفة نيويورك تايمز محقة في أننا نحدث سياساتنا بانتظام لمراعاة المعايير الثقافية واللغوية المتغيرة باستمرار في جميع أنحاء العالم. لكن هذه العملية أبعد ما تكون عن مخصصة لأغراض معينة”.

وأضافت فيسبوك أنها تجري تغييرات على السياسات القائمة اعتمادًا على الاتجاهات الجديدة التي يراها المراجعون والتعليقات من داخل الشركة وخارجها، بالإضافة إلى التغييرات غير المتوقعة وفقًا لما يحصل على أرض الواقع، وأن ما تشير إليه الصحيفة على أنه اجتماع صباحي بين المهندسين والمحامين لمحاولة معالجة القضايا بأكثر من 100 لغة مختلفة هو في الواقع منتدى عالمي يعقد كل أسبوعين لمناقشة التغييرات المحتملة على سياساتها.

وقالت شركة التواصل الإجتماعي: “ادعت صحيفة نيويورك تايمز بشكل خاطئ أننا عندما ناقشنا جهودنا للحد من خطاب الكراهية في ميانمار فإننا سمحنا، من خلال شرائح PowerPoint الخاطئة، لمجموعة متطرفة بارزة متهمة بالتحريض على الإبادة الجماعية بالبقاء على المنصة لعدة أشهر، لكننا في الوقع، قمنا بتحديد مجموعة Ma Ba Tha كمنظمة للكراهية في شهر أبريل/نيسان 2018، أي قبل ستة أشهر من تواصل الصحيفة معنا لأول مرة بخصوص هذه القصة”.

ووفقًا لفيسبوك، فقد بدأت المنصة على الفور بإزالة المحتوى الذي يمثل أو يثني أو يدعم منظمة Ma Ba Tha في شهر أبريل/نيسان، سواء من خلال عمليات المسح الاستباقية لهذا المحتوى أو عند تلقي التقارير من المستخدمين، ويتكون الفريق المسؤول عن الأمان على فيسبوك من حوالي 30 ألف شخص، منهم حوالي 15 ألف شخص من المشرفين والمراجعين للمحتوى حول العالم.

كما ادعى التقرير أن المشرفين على المحتوى يعتمدون على مواد تستند إلى تفسيرات غير صحيحة لبعض القوانين الهندية، حيث تخبر الوثائق المشرفين أن أي مشاركة تنتقص أو تنتقد الأديان تشكل انتهاكًا للقانون الهندي، ويجب أن يتم الإبلاغ عنها وتحديدها للإزالة، فيما توضح وثائق أخرى أنه ينبغي على المشرفين البحث عن عبارة “كشمير الحرة”، بالرغم من قانونية هذا الشعار، كما يتم تحذيرهم من أن تجاهل المشاركات التي تستخدم هذه العبارة يمكن أن يعرض فيسبوك للحظر في الهند.

وأوضحت فيسبوك أن المشرفين يعملون وفقًا لنظام الحصص، وأن تعويض المراجعين لا يعتمد على مقدار المحتوى الذي يراجعونه، ولا يتوقع من المراجعين الاعتماد على ترجمة جوجل، إذ يتم تزويدهم بالتدريبات والموارد الداعمة، في حين قال التقرير إن المشرفين يحصلون على دخل متدني، ويعملون ضمن ظروف ضاغطة، بحيث ينبغي عليهم مراجعة كل منشور في أقل من عشر ثوان والحكم على ألف منشور في اليوم، مع استخدام ترجمة جوجل.

For 2018, my personal challenge has been to focus on addressing some of the most important issues facing our community…

Posted by Mark Zuckerberg on Friday, December 28, 2018

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: محررو فيسبوك يعتمدون على معلومات غير دقيقة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2ETI328
via IFTTT

شركة Essential توقف بيع هاتفها الذكي وتعمل على “منتج محمول” جديد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة “إسينشيال” Essential، التي أسسها أندي روبين وهو أحد مطوري نظام أندرويد الذي اشترته منه شركة جوجل في عام 2005، عن إيقاف بيع هاتفها الذكي الأول Essential Phone وذلك بغية التركيز على المنتجات المستقبلية.

يأتي هذا الإعلان بعد أن لُوحظ أمس الجمعة أن هاتف Essential أصبح غير متوفر في معظم المتاجر التي تبيعه، بما في ذلك الموقع الإلكتروني الخاص بالشركة. كما يأتي بعد أن أطلقت الشركة في الآونة الأخيرة عددًا من الخصومات على الأسعار، الأمر الذي فُسر بأن الشركة تسعى إلى تفريغ مخزونها من الهاتف.

وأكدت شركة “إسينشيال” لموقع 9to5Google بأنها لن تصنع هاتف Essential Phone بعد الآن. وقال المتحدث باسم الشركة للموقع: “لقد بعنا كل ما لدينا من Essential Phone على موقع essential.com ولن نضيف أي مخزون جديد”.

وأضاف المتحدث باسم الشركة: “نحن الآن نعمل بجد على منتجنا المحمول التالي وسنستمر في بيع الملحقات وتوفير تحديثات سريعة للبرامج ودعم العملاء لمجتمعنا الحالي”.

يُشار إلى أن إيقاف بيع هاتف Essential Phone ليس بالأمر المفاجئ، إذ لم يحظ الهاتف، الذي تم إطلاقه أول مرة في أواخر عام 2017، بالقبول الذي كان يأمله أندي روبين، الذي عاد إلى الساحة من جديد في العام الماضي من خلال شركة Essential مع حملة إعلامية قوية ركزت على أن الشركة الجديدة سوف تقدم لسوق الهواتف الذكية هاتفًا سوف يغير المعادلة تمامًا.

ومن المثير للاهتمام الآن أن المتحدث باسم الشركة قال إنها “تعمل بجد” لتطوير منتجها المحمول التالي. ومن المفترض أن يشير هذا إلى هاتف جديد قائم على الذكاء الاصطناعي بدأ الحديث عنه بعد استحواذ “إسينشيال” على شركة “كلاود ماجيك” CloudMagic.

وبالنسبة لأولئك الذين يملكون هاتف Essential Phone، فإن الشركة تؤكد مجددًا على أن التحديثات ستستمر. ففي الماضي، قالت الشركة إن الجهاز سيحصل على تحديث Android Q المقرر في العام المقبل. وفي الوقت الحالي، لا يزال الهاتف يحمل الرقم القياسي كأسرع الهواتف من غير منتجات جوجل في الحصول على تحديثات أندرويد بعد ساعات فقط من هواتف بكسل.

البوابة العربية للأخبار التقنية شركة Essential توقف بيع هاتفها الذكي وتعمل على “منتج محمول” جديد

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2AiPgWw
via IFTTT

مدارس الصين تستخدم “زيًّا ذكيًّا” لتعقب الطلاب ومراقبة الحضور

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت مدارس في الصين تطبيق نظام جديد يلبس فيه الطلاب “زيًّا ذكيًّا”، وذلك بهدف مراقبة حضور الطلاب ومكان وجودهم، الأمر الذي أسهم في زيادة معدلات الحضور وانخفاض التسيب.

وأفادت صحيفة “جلوبال تايمز” Global Times التابعة للحكومة الصينية بأن أكثر من 10 مدارس فى مقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين ومنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ، قد تبنت الزي المدرسي.

وحين يرتدي الطلاب الزي المدرسي الذكي، فإن سلطات المدرسة تتلقى توقيتًا دقيقًا لتسجيل دخولهم وخروجهم وإرسال البيانات تلقائيًا إلى أولياء الأمور والمدرسين، حسبما قال لين زونغوو، مدير مدرسة رينهواي الرابعة عشرة في مقاطعة قويتشو. ويرتدي أكثر من 800 طالب في مدرسته الزي الذكي منذ خريف عام 2016.

ووفقًا لشركة Guizhou Guanyu Technology التي توفر التقنية الخاصة بـ “الزي الذكي”، فإن جهاز إنذار صوتي تلقائي ينشط إذا خرج الطلاب الذين يرتدون أزياء ذكية من المدرسة بلا إذن. ومن خلال مساعدة معدات التعرف على الوجه المثبتة على أبواب المدارس، إذا قام الطلاب بتبديل الزي الرسمي، يرن المنبه أيضًا.

وعن آلية عمل الزي المدرسي الذكي، فقد تم إدخال رقاقتين إلكترونيتين في أكتاف الزي ويمكنهما تحمل ما يصل إلى 150 درجة مئوية و 500 غسلة، حسبما قال يوان بي تشانغ ، مدير مشروع الشركة، لصحيفة جلوبال تايمز.

ولكن الزي المدرسي قد يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية، إذ يمكن للنظام تحديد مكان الطلاب حتى في غير ساعات الدراسة، وفي هذا الشأن قال لين “نحن نختار عدم التحقق من الموقع الدقيق للطلاب بعد المدرسة، ولكن حين يفتقد الطالب ويتغيب عن الدروس، يساعد الزي الرسمي في تحديد مكانهم”. وأشار إلى أن معدل الحضور ازداد إلى حد كبير منذ تطبيق الزي الموحد.

البوابة العربية للأخبار التقنية مدارس الصين تستخدم “زيًّا ذكيًّا” لتعقب الطلاب ومراقبة الحضور

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Q7vFgZ
via IFTTT

تقرير: هواتف آيفون قد تتميز بكاميرات خلفية ثلاثية الأبعاد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: هواتف آيفون قد تتميز بكاميرات خلفية ثلاثية الأبعاد

تشير الأنباء إلى أن الجيل التالي من هواتف آيفون المصنعة من قبل شركة آبل قد تتميز بكاميرات خلفية ثلاثية الأبعاد 3D جديدة، حيث حاول صانعو الهواتف الذكية إنشاء هواتف قادرة على التقاط صور ثلاثية الأبعاد منذ سنوات، لكن الميزة لم تنتشر مطلقًا، ويبدو أن مستخدمي الهواتف المحمولة على موعد العام القادم مع ظهور مجموعة متنوعة من الأجهزة الجديدة المتضمنة مستشعرات كاميرا ثلاثية الأبعاد من سوني، والتي يمكن استخدامها أيضًا لتشغيل ميزات أخرى ضمن الهواتف الذكية بدلاً من مجرد التقاط محتوى ثلاثي الأبعاد.

ووفقًا لتقرير جديد من وكالة بلومبرغ، فإن شركة سوني اليابانية، أكبر صانع لرقاقات الكاميرات المستخدمة في الهواتف الذكية، تعمل على تعزيز إنتاجها للجيل الثالث من أجهزة الاستشعار بعد حصولها على اهتمام من قبل العملاء، بما في ذلك شركة آبل التي أبدت اهتمامها بالجيل التالي من مستشعرات سوني ثلاثية الأبعاد، بحيث قد تكون أجهزة آيفون لعام 2019 من بين تلك الأجهزة التي تحصل على كاميرا خلفية ثلاثية الأبعاد.

وتشغل هذه الرقاقات الكاميرات ثلاثية الأبعاد الأمامية والخلفية بالنسبة لنماذج عدد من صانعي الهواتف الذكية في 2019، وتستهل سوني مرحلة الانتاج الضخم في أواخر الصيف لتلبية الطلب، وذلك وفقًا لتصريحات ساتوشي يوشيهارا Satoshi Yoshihara، رئيس قسم أجهزة الاستشعار في سوني، والذي رفض توفير أهداف المبيعات أو الإنتاج، لكنه قال إن قطاع المستشعرات ثلاثية الأبعاد يعمل بشكل مربح، وسوف يؤثر على أرباح الشركة للسنة المالية التي تبدأ في شهر أبريل/نيسان.

وتوفر النظرة الإيجابية من سوني لمستشعرات الكاميرات ثلاثية الأبعاد التفاؤل المطلوب بشدة من قبل قطاع صناعة الهواتف الذكية العالمي، والذي يعاني من التباطؤ، حيث لا يجد المستهلكون أسبابًا ملحة لترقية الأجهزة، وبدأت الشركة التي تتخذ من طوكيو مقرًا لها بتقديم مجموعة من الأدوات البرمجية للمطورين الخارجيين حتى يتمكنوا من تجربة الرقاقات وإنشاء التطبيقات التي تولد نماذج من الوجوه أو العناصر الافتراضية لاستخدامها خلال التسوق عبر الإنترنت.

وقال ساتوشي: “لقد أحدثت الكاميرات ثورة في الهواتف، واستناداً إلى ما رأيته، فإن لدي نفس التوقعات بالنسبة للكاميرات ثلاثية الأبعاد، وبالرغم من اختلاف الوتيرة باختلاف المجال، لكننا سوف نشهد بالتأكيد تبني الكاميرات ثلاثية الأبعاد. أنا متأكد من ذلك”، وتسيطر سوني على حوالي نصف سوق رقاقات الكاميرا، وتزود العديد من العملاء، بما في ذلك آبل وألفابت وسامسونج.

وتعتزم شركة هواوي تكنولوجيز الصينية استخدام كاميرات سوني ثلاثية الأبعاد في نماذج الجيل القادم من هواتفها الذكية، ولا تعتبر سوني الشركة الوحيدة التي تصنع الرقاقات ثلاثية الأبعاد، حيث تمكنت الشركات المنافسة Lumentum Holdings و STMicroelectronics من العثور على استخدامات لهذه الرقاقات مثل فتح الهواتف من خلال التعرف على الوجه أو قياس العمق لتحسين التركيز عند التقاط الصور في الليل.

وقال يوشيهارا إن تقنية سوني تختلف عن الأسلوب الحالي الخاص بالرقاقات الموجودة، والذي له حدود من حيث الدقة والمسافة، حيث تستخدم شركة سوني طريقة تسمى “وقت الرحلة” TOF، والتي ترسل نبضات ليزرية غير مرئية ثم تقيس المدة التي تستغرقها للعودة، والتي قال إنها تخلق نماذج ثلاثية الأبعاد أكثر تفصيلاً وتعمل على مسافة خمسة أمتار.

ويمكن استخدام كاميرات TOF لإنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد متطورة وشخصيات افتراضية من الكائنات التي تتفاعل وتتنقل في بيئات العالم الحقيقي ويمكن استخدامها في التطبيقات وألعاب الواقع المعزز، وقد تتضمن الاستخدامات الأخرى إضافة دعم لإيماءات اليد للتحكم في تطبيقات أو ألعاب معينة.

وتتميز نماذج iPhone X و iPhone XS و XS Max و iPhone XR و iPad Pro 2018 بكاميرات TrueDepth الأمامية التي تدعم ميزة التعرف على الوجوه بالإضافة إلى الرموز التعبيرية ثلاثية الأبعاد، وقال يوشيهارا إنه لن تكون هناك حاجة إلا لرقاقتين ثلاثية الأبعاد للأمام والخلف على الأجهزة، وذلك بالرغم من وجود اتجاه لدى صناع الأجهزة بتوفير ثلاث كاميرات أو أكثر ضمن الهواتف.

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: هواتف آيفون قد تتميز بكاميرات خلفية ثلاثية الأبعاد

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2AlDhHL
via IFTTT

ديل تعود كشركة عامة إلى السوق ضمن بورصة نيويورك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عادت شركة “ديل” Dell إلى الأسواق العامة يوم الجمعة، بعد ما يقرب من ست سنوات من تحويلها إلى شركة خاصة من قبل مؤسسها ورئيسها التنفيذي، مايكل ديل، وقد كان تحويلها إلى شركة خاصة أكبر عملية شراء منذ الأزمة المالية في عام 2008.

والآن يجري تداول شركة صناعة الحواسيب الشخصية في بورصة نيويورك تحت الرمز DELL، بعد أن أعادت شراء الأسهم التي تتبع الأداء المالي لشركة البرمجيات “في إم وير” VMware، التي تملك فيها ديل حصة 81%. وقد بلغت قيمة صفقة النقد والأوراق المالية نحو 24 مليار دولار.

هذا، وقد سمحت عملية إعادة شراء الأسهم لشركة ديل بتجاوز عملية الاكتتاب التقليدية، والتي من المحتمل أن تكون قد شجعت المستثمرين من خلالها على مديونية الشركة البالغة 52.7 مليار دولار. وقد افتتحت أسهم شركة ديل عند 46 دولارًا يوم الجمعة، مسجلةً قيمتها السوقية عند 16 مليار دولار، وفقًا لبيانات “ريفينيتيف” Refinitiv.

وقد كان ينظر إلى الشركة على أنها نموذج للابتكار في أوائل العقد الأول من القرن الحالي، حيث كانت رائدة في الطلب عبر الإنترنت لأجهزة الحاسب الشخصية التي يمكن تخصيص مواصفاتها، وقد عملت حينئذ بشكل وثيق مع موردي المكونات الآسيويين والمصنعين لضمان تكاليف إنتاج منخفضة للغاية.

ولكن مع أواخر العقد الأول وبداية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين أصبحت ديل في وضع صعب بعد التحول الكبير في الصناعة إلى أجهزة الحاسب اللوحية والهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية عالية الأداء مثل مشغلات الموسيقى وأجهزة الألعاب، وقد شهدت مبيعاتها تراجعًا كبيرًا بسبب انخفاض الشحنات.

وأجبر ذلك مايكل ديل على تحويل شركته إلى شركة خاصة، ثم العمل على إستراتيجية جديدة تركز على الاستحواذات التي من شأنها تحويل ديل من شركة لصناعة الحواسيب الشخصية إلى شركة أوسع في مجال تقنية المعلومات، بدءًا من التخزين والخوادم إلى الشبكات والأمن الإلكتروني.

وعلى النقيض، اتبعت شركة “إتش بي” HP، التي كانت ولا تزال أحد أبرز منافسي ديل، إستراتيجية قامت على الانفصال عن “هيوليت باكارد إنتربرايس” Hewlett Packard Enterprise في عام 2016، والسبب في ذلك هو الاعتقاد بأن الانفصال إلى شركتين إحداهما تركز على الأجهزة والأخرى على الخدمات سيكون أفضل.

ولكن يبدو أن إستراتيجية ديل تؤتي ثمارها، خاصةً وأن الشركات تتجه بشكل متزايد إلى المتاجر المتكاملة لمساعدتها في إدارة البنية التحتية لتقنية المعلومات على السحابة. وقد أعلنت شركة ديل عن زيادة بنسبة 15% في الإيرادات في الربع الأخير، وقالت إنها تتوقع إجمالي الإيرادات المعدلة في حدود 90.5 مليار دولار إلى 92 مليار دولار في عام 2019.

وبحسب بيانات شركة أبحاث السوق “كاناليس” Canalys، فإن حصة شركة ديل من سوق الحواسيب الشخصية العالمي تبلغ 17%، وذلك خلف مواطنتها “إتش بي” بنسبة 23%، ومنافستها الصينية لينوفو بنسبة 21%.

البوابة العربية للأخبار التقنية ديل تعود كشركة عامة إلى السوق ضمن بورصة نيويورك

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Th23j8
via IFTTT

الصين تنافس نظام تحديد المواقع العالمي عبر BeiDou

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الصين تنافس النظام العالمي لتحديد المواقع عبر BeiDou

أعلنت الصين أن نظامها للملاحة عبر الأقمار الصناعية BDS المطور محليًا بيدو BeiDou قد بدأ خدمته العالمية قبل الموعد المحدد، حيث وسعت الصين نطاق تغطية بديلها لنظام تحديد المواقع العالمي GPS المملوك لأمريكا خارج منطقة آسيا والمحيط الهادئ بهدف أن تصبح تكنولوجيا مهيمنة في المستقبل، بالإضافة إلى تحدي هيمنة نظام GPS، وتحدث ران تشينغ تشي Ran Chengqi، المدير العام لمكتب الملاحة عبر الأقمار الصناعية الصيني، للصحفيين في بكين معلنًا إتمام التغطية العالمية للجيل الثالث من نظام تحديد المواقع قبيل حلول الموعد النهائي لهدف النشر خلال عام 2020.

وأوضح ران أن هذه الخدمة متاحة الآن فى بعض أجزاء أوروبا وإفريقيا ضمن مبادرة الصين المسماة BRI، وتعتزم الشركة، التي أطلقت 19 قمرًا صناعيًا لتحديد المواقع هذا العام، ينظر إليها على أنها كافية لتوفير التغطية الأساسية، إطلاق 12 قمرًا صناعيًا إضافيًا لتحسين دقة النظام بحلول عام 2020، وقال ران: “من اليوم، أينما ذهبت، سيكون نظام بيدو BeiDou معك في أي مكان وفي أي وقت”.

وقال شيه جون Xie Jun، نائب كبير مصممي النظام، إن الهدف من تصميم BeiDou هو تقديم خدمات ذات دقة مماثلة لتلك الخاصة بالجيل الثالث من نظام تحديد المواقع العالمي المملوك من قبل أمريكا ونظام غاليليو المملوك من قبل الاتحاد الأوروبي، وستتمتع جميع البلدان في جميع أنحاء العالم، وخاصة الدول النامية، بخدمات تحديد المواقع والملاحة المجانية التي يقدمها نظام BeiDou، المفيدة في تطوير الإنتاج والنقل في هذه الدول.

ويعد هذا النظام، الذي حصل على اسمه وفقًا للاسم الصيني للنجوم السبعة التي تشكل مجموعة الدب الأكبر، واحدًا من أربعة أنظمة ساتلية للملاحة العالمية فقط، إلى جانب نظام تحديد المواقع العالمي في أمريكا ونظام غلوناس Glonass الروسي ونظام غاليليو Galileo الأوروبي، وهو جزء من الجهود التي تبذلها الصين لتصبح رائدة على مستوى العالم في مجال الفضاء والتكنولوجيات ذات الصلة في إطار برنامج “Made in China 2025”.

وقال ران: “بالمقارنة مع أنظمة الملاحة عبر الأقمار الصناعية الأخرى، فإننا واثقون من الحفاظ على الأداء الجيد وتقديم خدمات إضافية جديدة، حيث سيقدم بيدو BeiDou خدمة مستقرة بدون توقف إلى البلدان ضمن مبادرة BRI، بالإضافة إلى بقية العالم، وهو الآن في المرحلة الثالثة، وقادر على توفير خدمات الملاحة وتحديد المواقع في مناطق جغرافية مختلفة، ويتمثل الهدف في توفير تغطية شاملة في جميع أنحاء العالم بحلول نهاية هذا العقد”.

وكانت الصين قد بدأت العمل على نظامها الخاص لتحديد المواقع والملاحة عبر الأقمار الصناعية في التسعينات لتقليل اعتمادها على نظام تحديد المواقع العالمي الذي طورته الولايات المتحدة، إذ بالرغم من أن نظام GPS يوفر دقة بحدود عدة سنتيمترات، لكن المخاوف بشأن قدرة واشنطن على إيقاف وإغلاق الخدمة أثناء الحرب، دفعت الصين وروسيا ودول أخرى إلى تطوير نظامها الخاص.

ويقدم بيدو BeiDou خدمات الملاحة وتحديد المواقع للبنية التحتية العسكرية والحيوية في الصين، ويزود المستخدمين بالموقع الدقيق مع وجود هامش خطأ يبلغ حوالي 5 أمتار داخل منطقة آسيا والمحيط الهادئ و 10 أمتار في أجزاء أخرى من العالم، ويشهد النظام زيادة في الاستخدام في كل شيء من خدمات الخرائط إلى السيارات والهواتف الذكية، وكانت الصين قد أطلقت القمرين الصناعيين Beidou-42 و Beidou-43 خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني.

وستكون معظم رقاقات الهواتف الذكية التي تباع على مستوى العالم متوافقة مع Beidou، بما في ذلك العلامات التجارية المحلية هواوي وشاومي وون بلس وأكثر من 2 مليون سيارة في البلاد، حيث شحنت الصين بالفعل أكثر من 70 مليون نظام مرتبط ببيدو BeiDou، والتي تشمل الرقاقات الدقيقة والوحدات، بشكل محلي وعبر أكثر من 90 دولة في العالم.

ووفقًا لران، فإن استقبال النظام يتم بشكل جيد في روسيا وباكستان وتايلاند وإندونيسيا والكويت، وأضاف “بيدو BeiDou مطور ومدار بشكل مستقل ومتوافق مع أقرانه الآخرين في جميع أنحاء العالم”، ويعتبر بيدو BeiDou، وهو أول نظام ملاحة يحتوي على ميزات اتصالات مدمجة مثل الرسائل النصية، من بين مجموعة كبيرة من المشاريع الطموحة التي يسعى ثاني أكبر اقتصاد في العالم إلى تحسين قدراته التنافسية من خلالها في مجال الفضاء الجوي.

وأرسلت الصين في وقت سابق من هذا الشهر مسبار إلى الجانب البعيد من القمر، كما تقوم الصين بتطوير طائرة ركاب مدنية يمكنها منافسة طرازات من إيرباص Airbus وبوينج Boeing، بينما تتسابق شركاتها الناشئة الخاصة لإطلاق الصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية من أجل إرسالها إلى المدار بتكلفة منخفضة لتلبية الطلب على خدمات الفضاء التجارية.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين تنافس نظام تحديد المواقع العالمي عبر BeiDou

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QaE1o0
via IFTTT

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

أصبحت الهواتف الذكية شيئًا لا غنى عنه في حياة المستهلكين ونمو الشركات، وقد شهدنا خلال عام 2018 مرور 10 سنوات على إطلاق كل من متجر آب ستور لتطبيقات نظام التشغيل آي أو إس iOS – الذي تم إطلاقه في  يوليو 2008 -، ومتجر جوجل بلاي Google Play لتطبيقات نظام التشغيل أندرويد – الذي تم إطلاقه في أكتوبر 2008 -، مما أدى إلى الدخول لحقبة جديدة تحدد توجهاتها الهواتف الذكية، حيث ستكون الصدارة خلال السنوات العشر القادمة لمتاجر التطبيقات.

كشف تقرير شركة App Annie المتخصصة في تحليل بيانات وسوق التطبيقات عن توقعاتها لعام 2019 حول اقتصاد التطبيقات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك توقعاتها حول إنفاق المستهلكين والألعاب وسوق الاشتراكات وغيرها من التوجهات البارزة.

1- سيتجاوز إنفاق المستهلكين خلال متجر آب ستور 122 مليار دولار في عام 2019

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

أشار التقرير إلى أنه خلال عام 2019 سيزيد إنفاق المستهلكين في متاجر التطبيقات العالمية بمعدل 5 أضعاف سرعة نمو الاقتصاد العالمي بشكل عام، حيث سيتجاوز إجمالي إنفاق المستهلكين على التطبيقات والألعاب والخدمات القائمة على الاشتراكات 122 مليار دولار عبر متجر آب ستور فقط، وهو ضعف حجم سوق شباك التذاكر العالمي global box office.

في عام 2019 ستستمر الهواتف الذكية في الاستحواذ على أفكار العملاء وتعزيز أولويات الشركات، حيث من المتوقع أن يزيد الإنفاق على كل من الإعلانات داخل التطبيقات وكذلك المعاملات التجارية مثل Uber، و Starbucks، و Amazon، والتي تتم من خلالها معاملات مالية خارج متاجر التطبيقات، ولا يمثل ذلك سوى جزء صغير من إجمالي النمو في اقتصاد الهواتف.

ستساهم تطبيقات الألعاب أيضًا بالجزء الأكبر من نمو الإنفاق الاستهلاكي في متاجر التطبيقات، حيث ستظل ألعاب الهواتف الذكية هي الشكل الأسرع نموًا للألعاب وستشكل ما يقرب من 75% من إجمالي إنفاق المستهلكين وستبقى الصين أكبر مساهم في نمو الإنفاق الاستهلاكي في متاجر التطبيقات.

2- نمو ألعاب الهواتف الذكية لتسيطر على نسبة 60٪ من حصة السوق

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

شهد عام 2018 نموًا واضحًا في تجربة ألعاب الهواتف الذكية كما كان الحال مع لعبتي Fortnite و PUBG، وقد ساعد في ذلك مواصفات الهواتف الذكية التي تمت ترقيتها، مما أدي إلى انتشار الألعاب التي تعتمد على منهجية اللعب متعددة اللاعبين بشكل تفاعلي ومباشر.

أحد فروع هذا التقدم في تكنولوجيا الهواتف المحمولة كان ظهور الألعاب عبر المنصات، نتيجة لذلك ستكون الألعاب في 2019 أكثر اعتماد على آليات تعدد اللاعبين عبر المنصات وغير مرتبطة بجهاز معين.

سيصل الإنفاق الاستهلاكي في ألعاب الهواتف الذكية إلى 60% من حصة السوق بين جميع منصات الألعاب – التي تَشمل الحواسيب المحمولة، ومشغل ألعاب الفيديو console، ومنصات ألعاب الفيديو المحمولة يدويًا Handheld game والهواتف -، وإذا استمر تجميد تراخيص الألعاب في الصين في عام 2019 ، فإن الشركات الصينية ستدفع بقوة أكبر للتوسع الدولي وقد تصبح عمليات الاندماج والاستحواذ أكثر شيوعًا. في حين أن شبكات الجيل الخامس 5G وتحسين عمر البطارية، ستساعد في تقدم ألعاب الهواتف.

3- انتشار تطبيقات بث الفيديو وخاصة  فيديو البث المباشر Live Video

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

أشارت التقارير مؤخرا إلى أن الفرد العادي يقضى أكثر من 7.5 ساعة يوميًا في القراءة أو الاستماع أو المشاهدة أو النشر عبر الإنترنت، وفي عام 2019 سيكون هناك على الأقل 10 دقائق من كل ساعة يقضيها الأفراد في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من نصيب مشاهدة  مقاطع فيديو على الهاتف.

سيزيد إجمالي الوقت المستغرق في استخدام تطبيقات بث الفيديو لكل جهاز بنسبة 110% من عام 2016 إلى عام 2019. وسيزيد إجمالي إنفاق المستهلكين العالمي في تطبيقات الترفيه بنسبة 520%، والتي يتم تشغيلها بشكل كبير من الاشتراكات داخل تطبيقات بث الفيديو.

ستستمر تطبيقات الفيديو القصيرة في السيطرة – حيث تستحوذ منصة يوتيوب YouTube وحدها على 4 من كل 5 دقائق يقضيها المستخدم في استخدام أفضل 10 تطبيقات لبث الفيديو في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى أن ذلك سيعزز نمو تطبيقات الفيديو الاجتماعي مثل Tik Tok وانتشار الفيديو القصير في تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي مثل إنستاجرام وسناب شات Snapchat، وكذلك نمو فيديو البث المباشر Live Video على الإنترنت الذي سيستحوذ على نسبة 17% من إجمالي محتوى الفيديو على الإنترنت بحلول عام 2022، حيث سيتضاعف معدل نشر الفيديو المباشر على الإنترنت 15 مرة من عام 2017 إلى عام 2022.

4-نمو الإعلانات الرقمية داخل التطبيقات

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

استحوذت الهواتف الذكية على حصة كبيرة من الإنفاق العالمي على الإعلانات، كما تعتبر عامل النمو الأبرز وراء زيادة الإنفاق على الإعلانات الرقمية، ففي عام 2018 استحوذت الهواتف الذكية على 62% من الإنفاق على الإعلانات الرقمية عالميًا وهو ما يمثل 155 مليار دولار أي بزيادة قدرها 12% عن حصتها من الإنفاق على الإعلانات الرقمية في العام الماضي.

ومن المتوقع أنه في عام 2019 ستحقق 60% من تطبيقات الهواتف دخلًا إضافيًا من خلال الإعلانات داخل التطبيقات حيث ستتنافس على جزء من سوق الإعلانات الرقمية الذي يُقدر بمبلغ 250 مليار دولار.

وفي الولايات المتحدة  تجاوز الإنفاق على الإعلانات عبر الهواتف الإنفاق على الإعلانات التليفزيونية، لذلك من المتوقع أن تحصل الهواتف على حصة متزايدة من إجمالي الإنفاق على الإعلانات الرقمية في 2019.

أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019 أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019 أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية أهم التوجهات التي ستشكل سوق تطبيقات الهواتف الذكية خلال عام 2019

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SsMVPO
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014