“إل جي” تعلن عن بيع 16.8 مليون هاتف ذكي خلال الربع الثالث من 2014

"إل جي" تعلن عن بيع 16.8 مليون هاتف ذكي خلال الربع الثالث من 2014

حققت شركة “إل جي” نتائج قياسية خلال الربع الثالث من العام الجاري 2014، وذلك بعد أن أعلنت عن بيع نحو 16.8 مليون هاتف ذكي، وهو رقم قياسي للشركة التي كانت عائداتها من قطاع الهواتف هي الأفضل منذ الربع الثالث من العام 2009.

وخلال المدة التي تمتد من شهر تموز/يوليو إلى شهر أيلول/سبتمبر الماضيين، سجلت شركة “إل جي موبايل كوميونيكشنز” عائدات بقمية 4.14 مليارات دولار وحققت دخلا تشغيليا بلغ 163 مليون دولار، وعزت “إل جي” النجاح الذي حققته إلى سلسلة هواتف “جي”، وسلسلة “إل 3″.

ويرى المحللون أن هذه الأرقام قد لا ترقى إلى مستوى ما حققته شركات منافسة، مثل “هواوي” و “شياومي” الصينيتين، ولكنه إشارة إلى أن “إل جي” تنمو بسرعة، حيث زدات مبيعات الهواتف الذكية للربع الثالث بنسبة 39 بالمئة مقارنة بنفس المدة من العام الماضي وبنسبة 16 بالمئة مقارنة بالربع الثاني من العام الجاري.

وبالمجمل بلغت عائدات “إل جي” خلال الربع السابق 14.54 مليار دولار، وبزيادة سنوية قدرها 7.4 بالمئة، كما بلغت الأرباح التشغيلية 449 مليون دولار، وهو أكثر من ضعف ما حققته الشركة خلال الربع الثالث من العام الماضي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/101Q1Oo
via IFTTT

“أوبو” تعلن عن هاتفها الذكي “أوبو إن 3″

"أوبو" تعلن عن هاتفها الذكي "أوبو إن 3"

أعلنت شركة “أوبو” Oppo، في حدث خاص أقامته في سنغافورا، عن هاتفها الذكي “أوبو إن 3″ Oppo N3، ويقدم الهاتف، الذي يأتي خلفا للهاتف “إن 1″ N1 الذي كشفت عنه الشركة العام الماضي، كما سلفه، مواصفات عالية ومزايا عدة، مثل الكاميرا القابلة للدوران.

وتمتاز كاميرا الهاتف، التي تأتي بدقة 16 ميجابكسل، بإمكانية الدوران تلقائيا بزاوية 206 درجة، وذلك عند التقاط الصور البانورامية والتقاط الصور الشخصية “سلفي”. كما يمتاز “إن 3″ بمستشعر لبصمة الأصبع يأتي في الجهة الخلفية ويسمح بحماية الصور فور التقاطها.

وتتضمن مزايا التصوير الأخرى، المغلاق البطيء، والتركيز التلقائي والتحكم اليدوي، فضلا عن التقاط الصور بنسق RAW، وكل ذلك يأتي كجزء مما تدعوه شركة “أوبو” بـ “ألترا إيمج 2.0″ Ultra Image 2.0.

ويمكن لكاميرا الهاتف تسجيل الفيديو بتقنية “فور كيه” 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية، وبدقة 1080p بمعدل 60 إطارا في الثانية، وبدقة 720p بمعدل 120 إطارا في الثانية.

ويدعم الهاتف “أوبو إن 3″، الذي يضم المعالج “كوالكوم سنابدراجون 801″ رباعي النوى والذ يعمل بتردد 2.3 جيجاهرتز، شبكات “واي فاي” بمعيار 802.11ac، وتقنية الاتصال قريب المدى “إن إف سي” NFC، وتقنية “بلوتوث 4.0″، وتقنية “يو إس بي أو تي جي” USB OTG. كما سيكون هناك نسخة تدعم شريحتي اتصال.

ويقدم الجهاز شاشة بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1,920×1080 بكسل، و 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية.

ويملك هاتف “أوبو” الجديد، الذي يزن 192 جراما وتبلغ سماكته 9.9 ميليمتر، بطارية بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة وتدعم تقنية الشحن السريع الخاصة بالشركة “في أو أو سي” VOOC والتي تسمح بشحن 75 بالمئة من البطارية في 30 دقيقة فقط.

وتعتزم شركة “أوبو” طرحها الهاتف الجديد “إن 3″ بسعر 650 دولارا في 20 منطقة حول العالم بنهاية العام الجاري 2014.

"أوبو" تعلن عن هاتفها الذكي "أوبو إن 3" "أوبو" تعلن عن هاتفها الذكي "أوبو إن 3"

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1wCxbJF
via IFTTT

دراسة تكشف عن خسارة تقنية المعلومات للمعركة حول أمن السحابة الإلكترونية

دراسة تكشف عن خسارة تقنية المعلومات للمعركة حول أمن السحابة الإلكترونية

تجهل غالبية شركات تقنية المعلومات الكثير عن حماية بيانات الشركات في السحابة الإلكترونية، مما يعرض المعلومات السرية والحساسة للخطر.

كانت هذه واحدة من النتائج التي توصلت إليها دراسة أجرتها “سيف نت” SafeNet، وهي شركة متخصصة في مجال حماية البيانات، مؤخرا بتكليف من معهد “بونيمون” Ponemon.

وقد قامت الدراسة، وعنوانها “تحديات إدارة المعلومات في السحابة الإلكترونية: دراسة عالمية حول أمن البيانات”، بتغطية أكثر من 1800 خبير متخصص في أمن تقنية المعلومات في جميع أنحاء العالم.

ويشير البحث، من بين النتائج الرئيسية، إلى أن الشركات تستخدم وبصورة متزايدة مصادر الحوسبة السحابية، ويواجه العاملون في تقنية المعلومات صعوبة في السيطرة على إدارة وأمن البيانات في السحابة.

ووجدت الدراسة أن 38 بالمئة فقط من الشركات قد حددت بوضوح الأدوار وطريقة المساءلة لحماية المعلومات السرية أو الحساسة في السحابة.

ويضيف إلى هذا الارتباك أن 44 بالمئة من بيانات الشركات المخزنة في البيئات السحابية ليست تحت سيطرة إدارة تقنية المعلومات. وذكر أكثر من ثلثي (71 بالمئة) المشاركين أنه من الصعب حماية البيانات الحساسة في السحابة باستخدام الممارسات الأمنية التقليدية.

ويقول الدكتور لاري “بونيمون”، رئيس ومؤسس معهد “بونيمون”: “تكشف النتائج عن أن الشركات العالمية تبذل جهودا مضنية لتأمين البيانات في سحابة نظرا لعدم تطبيق ممارسات أمنية فاعلة. ولخلق بيئة سحابية أكثر أمنا، يمكن للشركات أن تبدأ بخطوات بسيطة مثل إدماج أمن تقنية المعلومات في وضع السياسات والإجراءات الأمنية؛ وزيادة وضوح استخدام التطبيقات والمنصات والبنية التحتية السحابية، وحماية البيانات بالترميز وضوابط أقوى للتعامل، مثل المصادقة متعددة العوامل”.

ومع تزايد استخدام السحابة تزداد المخاطر على البيانات الحساسة، أكد قرابة الثلاثة أرباع (71 بالمئة) من مهنيي تقنية المعلومات أن الحوسبة السحابية صارت مهمة جدا اليوم، ويعتقد أكثر من ثلاثة أرباعهم (78 بالمئة) أنها ستبقى كذلك على مدى العامين المقبلين. ويقدر المستطلعون أيضا أن 33 بالمئة من مجموع متطلبات تقنية المعلومات ومعالجة البيانات تلبيها السحابة، وأن من المتوقع أن ترتفع النسبة إلى ما متوسطه 41 بالمئة في غضون عامين.

ومع ذلك، فإن غالبية المستطلعين (70 بالمئة) متفقون على مدى تعقيد إدارة لوائح الخصوصية وحماية البيانات في البيئة السحابية، ويتفقون أيضا على أن أنواع بيانات الشركات المخزنة في السحابة، مثل رسائل البريد الإلكتروني، والمعلومات عن المستهلكين و العملاء ومعلومات السداد والتعامل المالي، هي أنواع البيانات الأكثر عرضة للخطر.

ومن حيث أمن السحابة، وأنظمة تقنية المعلومات غير الرسمية والحاجة إلى مزيد من المساءلة، يستخدم في المتوسط​ نصف الخدمات السحابية من قبل إدارات أخرى خلاف تقنية المعلومات، وقرابة 44 بالمئة من بيانات الشركات المخزنة في البيئة السحابية ليست تحت إدارة ورقابة إدارة تقنية المعلومات.

ونتيجة لذلك، يثق 19 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع في أنهم يعرفون جميع تطبيقات ومنصات وخدمات البنية التحتية للحوسبة السحابية المستخدمة في شركاتهم اليوم.

جنبا إلى جنب مع هذا الافتقار إلى السيطرة على مصادر الخدمات السحابية، فإن وجهات النظر حول من هو المسؤول في الواقع عن أمن بيانات السحابة متضاربة. ويذكر 35 بالمئة من المستطلعين أن المسؤولية مشتركة بين مستخدم ومزود السحابة، بينما ذكر 33 بالمئة أنها مسؤولية مستخدم السحابة و32 بالمئة أنها مسؤولية مزود السحابة.

وفيما يتعلق بالترميز والمصادقة متعددة العوامل بديلان قويان لتدابير حماية البيانات التقليدية، يقول أكثر من ثلثي المستطلعين (71 بالمئة) أن من الصعب حماية البيانات الحساسة في السحابة باستخدام الممارسات الأمنية التقليدية، ويذكر ما يقرب من النصف (48 بالمئة) أن من الصعب السيطرة عليها أو تقييد وصول المستخدم النهائي إلى بيانات السحابة.

ونتيجة لذلك، يقول أكثر من الثلث (34 بالمئة) من مهنيي تقنية المعلومات ممن شملهم الاستطلاع أن لدى شركاتهم بالفعل سياسة تتطلب استخدام الضمانات الأمنية مثل الترميز كشرط لاستخدام بعض موارد الحوسبة السحابية. وذكر 71 بالمئة من المستطلعين أن القدرة على ترميز البيانات الحساسة أو السرية أمر مهم، وقال 79 بالمئة أن هذا الأمر سوف يصبح أكثر أهمية على مدى العامين المقبلين.

ومن جهة ما تقوم به الشركات في الواقع لتأمين البيانات في السحابة، يقول 43 بالمئة من المستطلعين أن شركاتهم تستخدم اتصال خاص بشبكة البيانات. وذكر ما يقرب من 39 بالمئة من المستطلعين أن شركاتهم تستخدم الترميز أو إحلال البيانات أو أدوات الترميز الأخرى لحماية البيانات في السحابة.

ويقول 33 بالمئة إنهم لا يعرفون ما هي الحلول الأمنية التي يستخدمونها و29 بالمئة يقولون أنهم يستخدمون الخدمات الأمنية المتميزة التي يوفرها مزود السحابة الذي يتعاملون معه.

وأشار المشاركون أيضا إلى أن إدارة مفاتيح الترميز أمر مهم لتأمين البيانات في السحابة، نظرا للعدد المتزايد لإدارة المفاتيح ومنصات الترميز التي تستخدمها شركاتهم. وقال أربعة وخمسون بالمئة من المستطلعين أن شركاتهم تتحكم في مفاتيح الترميز عندما يتم تخزين البيانات في السحابة.

ومع ذلك، يقول 45 بالمئة إنهم يقومون بتخزين مفاتيح الترميز في البرنامج الذي يخنون فيه بياناتهم، في حين أن 27 بالمئة يقولون أنهم يقومون بتخزين مفاتيحهم في بيئات أكثر أمنا مثل الأجهزة.

وفيما يتعلق بالوصول على البيانات في السحابة، يذكر 68 بالمئة من المستطلعين أيضا أن إدارة هويات المستخدمين تزداد صعوبة في السحابة، وقال 62 بالمئة من المستطلعين إن لدى شركاتهم دخول إلى سحابة عبر طرف ثالث.

ويذكر ما يقرب من النصف (46 بالمئة) أن شركاتهم تستخدم المصادقة متعددة العوامل لتأمين وصول الطرف الثالث إلى البيانات في السحابة. وقالت نفس النسبة تقريبا (48 بالمئة) من المستطلعين أن شركاتهم تستخدم المصادقة متعددة العوامل لوصول الموظفين للسحابة.

وتعليقا على هذه النتائج، يقول سيباستيان بافييه، مدير مبيعات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة “سيف نت”: “في حين أن السحابة الإلكترونية قد أحدثت ثورة في طريقة التعامل مع تقنية المعلومات، إلا أن العديد من الشركات المتخصصة تجد صعوبة في مواكبة الطلب على هذه الخدمات والتعامل مع الآثار الأمنية الناجمة عن تخزين البيانات الهامة في السحابة. وكما رأينا في العام 2014 مع مجموعة هائلة من خروقات البيانات، فإن الشركات تتلقى هجمات من زوايا مختلفة. ومن أجل تخفيف المخاطر، لابد من وجود تنسيق مركز وأساليب جديدة لتأمين البيانات في السحابة، ولابد أن تكون تقنية المعلومات في قلب هذه النقلة”.

وفيما يتعلق بأهم توصيات حماية البيانات في السحابة، أشارت الدراسة إلى دور شركات تقنية المعلومات يتغير وهي بحاجة إلى التكيف مع الحقائق الجديدة لتقنية المعلومات السحابية من خلال تثقيف الموظفين بشأن الأمن، ووضع سياسات شاملة لإدارة البيانات والامتثال، ووضع مبادئ توجيهية للاستعانة بالخدمات السحابية، ووضع قواعد لتحديد نوعية البيانات التي يمكن تخزينها في السحابة.

وأوصت الدراسة شركات تقنية المعلومات بإنجاز مهمتها في حماية بيانات الشركات مع تمكين “تقنية المعلومات غير الرسمية” في نفس الوقت من خلال تنفيذ تدابير أمن البيانات مثل “الترميز كخدمة” التي تسمح لها بإدارة حماية البيانات في السحابة بطريقة مركزية بينما تقوم بالتعهيد بخدمات السحابة حسب الحاجة.

ومع تخزين الشركات لمزيد من البيانات في السحابة وتستفيد من المزيد من الخدمات القائمة على السحابة لصالح موظفيها، تحتاج شكات تقنية المعلومات لزيادة التركيز على ضوابط أقوى على المستخدم من خلال المصادقة متعددة العوامل. ويزداد هذا أهمية بالنسبة للشركات التي تمنح أطراف أخرى ومتعهدين إمكانية الوصول إلى البيانات في السحابة. فيمكن إدارة تطبيقات المصادقة متعددة العوامل مركزيا لتوفير وصول أكثر أمنا لجميع التطبيقات والبيانات سواء في السحابة أو في أماكن العمل.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1u6I2xv
via IFTTT

“هواوي” تعلن عن الهاتف الذكي “أونر 4 إكس”

"هواوي" تعلن عن الهاتف الذكي "أونر 4 إكس"

أعلنت شركة “هواوي” اليوم عن هاتفها الذكي متوسط المواصفات “أونر 4 إكس” Honor 4X الذي يدعم شريحتي اتصال ويتوفر في الصين بسعر يعادل 212 دولارا.

الهاتف متاح الآن للطلب المسبق في الصين، وتعتزم الشركة طرحه الأسبوع المقبل في السادس من شهر تشرين الثاني/نوفمبر القادم.

ويمتاز هاتف “أونر 4 إكس” بالمعالج “كوالكوم سنابدراجون 410″ الذي يعمل بمعمارية 64 بت، ويقدم الهاتف 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 8 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة عبر بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي” microSD.

ويقدم الجهاز شاشة بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1,280×720 بكسل، وكاميرا خلفية من صناعة “سوني” وبدقة 13 ميجابكسل، بالإضافة إلى أخرى أمامية قادرة على التصوير بدقة 5 ميجابكسل.

ويملك “أونر 4 إكس” بطارية بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة وتدوم، وفقا لـ “هواوي”، لمدة 72 ساعة من الاستخدام العادي.

ومن الناحية البرمجية، يعمل هاتف “هواوي” الجديد، والذي لا تتجاوز سماكته 7.9 ميليمتر، بالإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد”، ويأتي بواجهة المستخدم الخاصة بالشركة “إي إم يو آي 3.0″ EMUI 3.0.

هذا وليس من المعلوم بعد ما إذا كانت “هواوي” تعتزم طرح الهاتف الذكي الجديد “أونر 4 إكس” خارج الصين.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1zIrKxk
via IFTTT

“جارتنر”: مبيعات الحاسبات اللوحية تمثل أقل من 10% من مبيعات الأجهزة الإلكترونية خلال العام 2014

"جارتنر": مبيعات الحاسبات اللوحية تمثل أقل من 10% من مبيعات الأجهزة الإلكترونية خلال العام 2014

يتباطأ معدل نمو مبيعات الحاسبات اللوحية في العام 2014 مع تبدل اهتمام مشتري الأجهزة الجديدة إلى الأجهزة البديلة، وسعي المستخدمين الحاليين إلى تمديد العمر الافتراضي لحاسباتهم اللوحية.

وتشير توقعات مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية “جارتنر” إلى أن مبيعات الحاسبات اللوحية في جميع أنحاء العالم ستصل إلى 229 مليون جهاز خلال العام 2014، أي بزيادة قدرها 11 بالمئة عما حققته في العام 2013، وهو ما يمثل 9.5 بالمئة من إجمالي مبيعات الأجهزة في الأسواق العالمية خلال العام 2014. في حين ارتفع معدل مبيعات الحاسبات اللوحية في العام 2013 إلى 55 بالمئة.

هذا ومن المتوقع أن تصل الشحنات العالمية لمختلف أنواع الأجهزة (الحاسبات، والحاسبات اللوحية، والأجهزة المحمولة فائقة القدرة، والهواتف المحمولة) إلى 2.4 مليار جهاز خلال العام 2014، أي بزيادة قدرها 3.2 بالمئة عما حققته في العام 2013.

وفي هذا السياق قال رانجيت أتوال، مدير الأبحاث لدى مؤسسة “جارتنر”: “يواصل سوق الأجهزة ازدهاره مع تعقد الروابط ما بين أجهزة الحاسب التقليدية، ومختلف أنواع الأجهزة المحمولة فائقة القدرة (الحاسبات كلامشيلس، والحاسبات الهجينة، والحاسبات اللوحية) والهواتف المحمولة”.

أما من جهة الحاسبات اللوحية، فإن تباطؤ معدلات مبيعاتها تأثر بتباطؤ معدلات مبيعات الأجهزة المحمولة فائقة القدرة، أي المبيعات الجديدة لأجهزة “آيباد” والحاسبات اللوحية التي تعمل بنظام “أندرويد”، وتمديد العمر الافتراضي للحاسبات اللوحية الحالية إلى ثلاث سنوات بحلول العام 2018.

وتتوقع مؤسسة “جارتنر” تراجع مبيعات الحاسبات اللوحية الجديدة إلى حوالي 90 مليون جهاز، في حين سيبلغ عدد الحاسبات اللوحية المستبدلة حوالي 155 مليون جهاز بحلول العام 2018.

وتابع رانجيت أتوال حديثه بالقول: “بعض مستخدمي الحاسبات اللوحية لا يقومون باستبدال أجهزتهم بأخرى، فهم يفضلون الحصول على الحاسبات الهجينة أو الأجهزة من نوع اثنين في واحد، ما أدى إلى زيادة الحصة السوقية للأجهزة المحمولة فائقة القدرة، حيث سجلت 22 بالمئة خلال العام 2014، ومن المتوقع أن تبلغ 32 بالمئة بحلول العام 2018″.

هذا وسيستمر قطاع الهواتف المحمولة بالنمو خلال العام 2014 بسبب المبيعات القوية التي تحققها الهواتف الذكية الرخيصة، حي من المتوقع نمو مبيعات الهواتف الذكية الأساسية (بما فيها الأجهزة المتوسطة السعر التي تعمل على نظام أندرويد) بنسبة 52 بالمئة خلال العام 2014، في حين ستتضاعف نسبة مبيعات الهواتف الذكية الخدمية (بما فيها الأجهزة الصينية الشخصية الرخيصة).

وبدورها قالت روبرتا كوتزا، مدير الأبحاث لدى مؤسسة “جارتنر”: “يميل السوق إلى تفضيل مقدمي عروض الهواتف الذكية رخيصة السعر، وقد توضح هذا التوجه بشكل أكبر خلال الربع الثاني من العام 2014، حيث نمت الحصص السوقية ونسب المبيعات لمعظم الشركات الصينية الرائدة في تصنيع الهواتف الذكية. ومع انخفاض أسعار الهواتف إلى هذا الحد، فإن مؤسسة “جارتنر” تتوقع أن تصل نسبة انتشار الهواتف الذكية إلى تسعة من أصل كل عشرة هواتف محمولة بحلول العام 2018″.

كما ساهم انتشار الهواتف المحمولة بالأسعار المعقولة، التي تستقطب عمليات استبدال الأجهزة في العديد من الدول الصاعدة، إلى زيادة الحصة السوقية العالمية للهواتف الذكية، والتي من المتوقع أن تبلغ عتبة الـ 71 بالمئة خلال العام 2014، بعد أن ارتفعت بنسبة 17 بالمئة عما حققته في العام 2013.

وبالمقابل، رسخت الأجهزة العاملة على أنظمة التشغيل “أندرويد” و “آي أو إس” مكانتها في أسواق الهواتف المحمولة العالمية، ما يجعلها بعيدة المنال عن موجة الاستبدال السائدة، ويعزز من دورها الريادي والمتخصص في الأسواق العالمية.

أما سوق أنظمة التشغيل، فقد شكلت الأسواق الصاعدة قطاعا مستقطبا لنظام التشغيل “أندرويد”، الذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 47 بالمئة خلا العام 2014. كما تتوقع مؤسسة “جارتنر” خلال العام 2015 أن تصل شحنات الأجهزة العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” أن تتجاوز عتبة المليار في الأسواق الصاعدة، مدفوعة بنمو مبيعات المنتجات الأقل كلفة.

في حين ستواصل الأجهزة الجديدة لشركة “آبل”، والتي تستهدف سوق النخبة، تعزيزها لمبيعات الأجهزة العاملة بنظام التشغيل “آي أو إس”. هذا وستستفيد هذه الأجهزة من نظام التشغيل المتكامل ذو التحكم العالي، والذي يركز على تجربة المستخدم والمكانة الرائدة للحاسبات اللوحية.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1DuEvs3
via IFTTT

عاجل: توقف موقع فيس بوك عن العمل

facebook-is-down

توقفت شبكة فيس بوك الاجتماعية عن العمل لمدة بلغت حوالي 5 دقائق في مختلف أنحاء العالم، وأشارت العديد من المصادر إلى أن الموقع الخاص بالخدمة لا يعمل لديهم، فيما يعمل تطبيق فيس بوك لدى البعض بشكلٍ جيد.

وأكد هذا التوقف العديد من مستخدمي موقع التدوين المصغّر تويتر، حيث بدأ المستخدمين بكتابة تغريدات من مختلف أنحاء العالم تُشير إلى أن شبكة فيس بوك الاجتماعية متوقفة لديهم.

كما أوضح موقع downdetector.com والمخصص لتتبع حالة المواقع العالمية الكبرى، بأن فيس بوك يعاني من مشاكل لدى العديد من المستخدمين.

وعاد الموقع إلى العمل بعد 5 دقائق من التوقف، فيما لم تتحدث فيس بوك عن سبب هذا التوقف لموقعها عبر الويب حتى الآن.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1zGfxcx
via IFTTT

فيس بوك تكشف عن نتائجها المالية للربع الثالث من 2014

Facebook-logo-600x366

كشفت شركة فيس بوك اليوم عن نتائجها المالية للربع الثالث من سنتها المالية 2014، والتي تضمّنت تفاصيل مثيرة للإعجاب حول عدد مستخدمي الشبكة النشطين شهريًا ويوميًا.

وبلغت إيرادات الشركة خلال الربع الثالث من عام 2014 حوالي 3.20 مليار دولار أمريكي، بزيادة وقدرها 59% خلال نفس الفترة في العام الماضي، حيث بلغت حينها 2.02 مليار دولار، وفي حال تم استبعاد أثر التغييرات على سعر صرف العملات، فإن الإيرادات قد زادت بنسبة 58%.

فيما بلغت إيرادات الشركة من الإعلانات 2.96 مليار دولار أمريكي، بزيادة وقدرها 64% خلال نفس الفترة في العام الماضي، وفي حال تم استبعاد أثر التغييرات على سعر صرف العملات، فإن إيرادات الإعلانات قد زادت بنسبة 63%.

وقد بلغت إيرادات الإعلانات القادمة عبر الأجهزة المحمولة حوالي 66% من إيرادات الإعلانات الكلية خلال الربع الثالث، مرتفعةً بذلك حوالي 49% عن عائدات الإعلانات عبر الأجهزة المحمولة خلال نفس الفترة مع العام الماضي.

وأوضحت الشركة بأن عدد مستخدمي شبكة فيس بوك النشطين خلال شهر سبتمبر الماضي قد تجاوز حاجز 1.35 مليار مستخدم، بزيادة وقدرها 14% عن العام الماضي، منهم 1.12 مليار مستخدم عبر الأجهزة المحمولة، بزيادة قدرها 29% لنفس الفترة من عام 2013.

وأشارت الشركة إلى أن عدد مستخدميها النشطين يوميًا خلال شهر سبتمبر الماضي بلغ 864 مليون مستخدم، بزيادة قدرها 19% عن العام الماضي، من بينهم 703 مليون مستخدم عبر الأجهزة المحمولة، بزيادة قدرها 39% عن العام الماضي.

هذا العدد الكبير من المستخدمين النشطين شهريًا يقترب نوعًا ما من عدد سكان دولة الصين، وهي الأكبر من حيث عدد السكان في العالم، حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 1.357 مليار مواطن حسب إحصائيات عام 2013، وبالتالي فإن فيس بوك أصبح يُشكل أكبر تجمع افتراضي للمستخدمين حول العالم.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1u4MlJM
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014