جوجل تختبر إعلانات الواقع الافتراضي

البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل

طرحت شركة جوجل يوم أمس الأربعاء مشروعاً جديداً لأول مرة يعمل على استكشاف طرق عرض الإعلانات عبر الإنترنت باستعمال تقنية الواقع الافتراضي، حيث كشفت الشركة عن مكعب يتفاعل مع عيني المستخدم، ورغم أنه ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين يستعملون الواقع الافتراضي حتى الآن إلا أن هذا لا يعني أن الشركة لا تعمل على بحث كيفية ايصال الإعلانات لهم.

ويعتبر هذا المشروع الجديد جزء من ورشة عمل جوجل المسماة Area 120، وهي ورشة العمل التي تستعملها الشركة لموظفيها من أجل اختبار الأفكار الجديدة بسرعة لمعرفة فيما إذا كان يمكن أن تصبح منتجات فعلية، ويعد من المنطقي ان تشتكشف الشركة أشكال الإعلانات للواقع الافتراضي وذلك مع الأخذ بعين الاعتبار أن عملاق البحث يستمد الجزء الأكبر من عادئاته من الإعلانات عبر الإنترنت.

وتعمل الشركة على استكشاف هذه التجربة من أجل السماح للمطورين بتحقيق المال عبر بناء تطبيقات الواقع الافتراضي، إلى جانب بيعها للإعلانات عبر الإنترنت، ووفقاً للصورة المتحركة من نوع GIF التي أنشأتها جوجل يشابه النموذج الإعلاني للواقع الافتراضي مكعب صغير مع شعارات الشركة على جميع جوانب المكعب.

ويمكن للمستخدمين السماح للمكعب بتوليد شاشة صغيرة أعلاه لإظهار إعلان الفيديو وذلك إما عن طريق النقر على المكعب أو التحديق فيه لفترة محددة من الزمن، ويعتبر عمل جوجل على إعلانات الواقع الافتراضي في مرحلة مبكرة من التطوير، لذا فمن غير المرجح أن يشاهد الأشخاص إعلانات مماثلة ضمن عالم الواقع الافتراضي.

ويظهر مكعب الإعلان على شكل جسم ثلاثي الأبعاد داخل أحد التطبيقات، ويحاول جذب انتباه المستخدمين عن طريق الدوران، وبمجرد النظر إليه مباشرة فإنه يفتح نافذة كبيرة تشغل تلقائياً الإعلان، ويمكن تخطي الإعلان، كما يمكن ذلك عبر منصة يوتيوب، من خلال التحديق على مفتاح “إغلاق الإعلان” الموجود في الركن الأيسر السفلي من المشغل، مما يؤدي إلى سحب مشغل الفيديو إلى المكعب وعرض عبارة تحث المستخدمين على اتخاذ إجراء.

وتعمل الشركة حالياً على دفع المطورين إلى اختبار المشروع عن طريق نظارة جوجل الكرتون للواقع الافتراضي ومنصة أحلام اليقظة Daydream للواقع الافتراضي ونظارة سامسونج Gear للواقع الافتراضي.

جوجل تختبر إعلانات الواقع الافتراضي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2smdEEH
via IFTTT

كانون تطرح عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS ST لصور غاية في الوضوح

البوابة العربية للأخبار التقنية

كانون تطرح عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS ST لصور غاية في الوضوح

أطلقت كانون الشرق الأوسط عدسة جديدة هي EF-S 35mm f/2.8 Macro IS STM. وقالت إنه “قد تمّ تصميم هذه العدسة الأولى من نوعها في مجموعة عدسات EF-S لالتقاط صور مذهلة عن قرب وصور تضخيم مواضيع التصوير الصغيرة (ماكرو)، وهي تتميّز بتقنية كانون Macro Lite الفريدة”.

وأضافت الشركة أن عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS STM تشكّل جزءًا من مجموعة عدسات EF-S الواسعة، وتتوافق مع جميع كاميرات كانون بعدسة أحادية عاكسة رقمية DSLR وبمعالج APS-C، فتسهّل التقاط التفاصيل الدقيقة والاقتراب من موضوع التصوير.

وأردفت كانون بالقول إن هذه العدسة تسلّط الضوء على الأغراض الصغيرة والتفاصيل عن قرب، مع الحدّ من الظلال التي تُلقى على مواضيع التصوير بفضل طرف مستدقّ الشكل. ومع نظام تثبيت الصورة بتقنية Hybrid IS، تمّ تصميم العدسة لمقاومة أي اهتزاز وغشاوة غير مرغوب فيهما لتحسين لقطات الماكرو.

وبإمكان عدسة الماكروهذه، مع قدرة تكبير بالحجم الحقيقي 1:1، التقاط صور لمواضيع تبعد حوالى 30 ميلليمترًا فقط عن جزء عدسة الأمامي. وبفضل مسافة العمل القريبة هذه ومستوى التكبير يمكن الكشف عن تفاصيل صغيرة ومعقدة في مواضيع تصوير على غرار المجوهرات أو الطعام أو الحِرَف.

ووفقًا لكانون، فإن عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS STM تشكّل الجهاز الأنسب لالتقاط صور مميزة وبارزة لكي تُعرض على تطبيق إنستاجرام أو لإنشاء مجموعة من الصور المذهلة للأعمال التجارية الصغيرة. فتعطي هذه العدسة بالتالي الفرصة لرؤية عالم جديد من التفاصيل.

وتتميز هذه العدسة بخاصية نظام تثبيت الصورة البصرية مع تقنية Hybrid IS، فتمنح المصورين حرية التصوير بالكاميرا المحمولة باليد، مما يتيح التصوير من زوايا جديدة وقريبة لكشف تفاصيل دقيقة لا تراها العين البشرية. وتعوّض تقنية Hybrid IS المتطورة عن الحركة الخطّية أو الزاويّة من خلال تقنية مدمجة في العدسة، وهي مفيدة للغاية عند تصوير الماكرو الذي تصبح فيه الكاميرا عرضة للاهتزاز الشديد، مما يتسبب غالبًا بالغشاوة غير المرغوب فيها.

وتحرص تقنية Macro Lite المدمجة على منح خيارات إضاءة متنوّعة وسهولة في الاستخدام من خلال السماح للمصورين باستخدام مصدرَي ضوء على كل جانب من العدسة، بالتناوب أو كليهما في الوقت نفسه. وبكبسة زر بسيطة من الممكن تعديل قوة الإضاءة لإبراز تفاصيل موضوع الصورة المعقدة، فيصبح من الممكن إضافة الظلال الجميلة ذات العمق والطابع الملموس مع إبراز اللون والتفاصيل. وتسهّل تقنية Macro Lite المدمجة عمليّة تصوير الماكرو مع الحفاظ على الإضاءة الرائعة، فيصبح من الممكن تحميل الصور إلى تطبيق إنستقرام بدون الحاجة إلى تعديلها.

بالإضافة إلى ذلك، ومن أجل نيل إمكانية التصوير في مختلف الحالات مع الضوء الطبيعي وضوء الكاميرا، تمّ تصميم غطاء العدسة المرفقة للحدّ من الظلال التي تلقيها العدسة على الموضوع وكذلك انعكاسات العدسة عليه.

وتُحدث فتحة f/2.8 الدائرية سباعية الشفرات غشاوة في الخلفية من خلال إضفاء بعض الغشاوة في بعض الأماكن في الصورة بسلاسة وعبر فصل موضوع التصوير عما يحيط به. ويؤّمن ذلك طريقة فعالية لتوجيه انتباه المشاهد إلى التفاصيل والتقاط صور مذهلة. بالإضافة إلى ذلك، يحدّ طلاءSuper Spectra من الظلال والتوهّج، من أجل الحفاظ على التباين واللون.

أما بالنسبة إلى صانعي الأفلام، فتُعتبر آلية ضبط البؤرة الصامتة في محرك STM ممتازة لتصوير الأفلام بدون الضجيج المشتت للانتباه، في حين تُحدث التحولات السلسة في مستويات الضبط تأثيرات سينمائية.

وتشكل عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS STM المصمّمة لتصوير الماكرو، عدسة متعددة الاستخدامات، ومدمجة، وخفيفة الوزن. ومن الممكن أن يستخدمها جميع المصورين الناشئين والراغبين في سرد قصّتهم لمجموعة واسعة من التطبيقات، مثل الصور الشخصية، وصور الشارع والتصوير اليومي العام.

كانون تطرح عدسة EF-S 35mm f/2.8 Macro IS ST لصور غاية في الوضوح



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2unDgh6
via IFTTT

جيل الألفية: تعرف على الجيل القادم من محترفي الأمن الإلكتروني

البوابة العربية للأخبار التقنية

جيل الألفية: تعرف على الجيل القادم من محترفي الأمن الإلكتروني

يتكون جيل الألفية، وهو الاسم الذي يُطلق على المجموعة الديموغرافية المولودة بين عامي 1980 و2000، من أفراد يشكلون اليوم أكبر جيل على قيد الحياة. وفيما يبلغ هؤلاء الأفراد النضج التخصصي في سن العشرينات والثلاثينات، يتولى هذا الجيل المناصب الوظيفية خلفًا لآبائهم في مختلف القطاعات.

وفي ضوء النقص المتوقع بنحو 1.8 مليون عامل في مجال أمن المعلومات بحلول عام 2022، تشير الفجوة الهائلة في العمالة إلى مدى أهمية العمل لضمان تدفق القوى العاملة – والتي قد تعيد رسم ملامح القطاع بشكل كبير.

تصور فجوة الكفاءات

وأكد ستيفن كوب، أحد كبار الباحثين في مجال الأمن لدى “إسيت”، أن فجوة الكفاءات في مجال الأمن الإلكتروني جاءت نتيجة لارتفاع الطلب الناجم عن ارتفاع مستوى الجرائم الإلكترونية، فضلًا عن غياب الحماس المعهود للأجيال السابقة، والمتخصصين الجدد في مجال التقنية في الحفاظ على النظم القائمة وحمايتها.

وكتب كوب حديثًا: “وصل العديد من المتخصصين ذوي الخبرة في مجال الأمن الإلكتروني إلى سن التقاعد، فيما يجد الكثير من طلاب اليوم فرصة مُجزية أكبر في بناء تقنية الغد مقارنةً مع مهمة تأمين تقنية الماضي”.

ومع ذلك؛ وفي ضوء الهجمات الإلكترونية التي احتلت العناوين الرئيسية للأخبار مثل “وانا كراي”، الذي انتشر حول العالم الشهر الماضي، لا يمكن أن يصبح أمن المعلومات أكثر أهمية على جدول الأعمال. وذلك يعني ضرورة زيادة التركيز والاهتمام بإيجاد أفضل الحلول الكفيلة بوقف هذا الاضطراب.

إعادة التوازن للقطاع

كشفت إحدى الدراسات الحديثة التي أجراها مركز السلامة الإلكترونية والتعليم أن الفراغ الذي خلفه المتقاعدون من الجيل الاستثنائي ستتم تغطيته بـ “مجموعة هي الأكثر تنوعًا من العاملين المتخصصين في مجال أمن المعلومات”.

وكما أشارت الدراسة مرارًا وتكرارًا؛ تتفوق أماكن العمل المتنوعة على البدائل غير المتنوعة، ويبدو أمن المعلومات متجهًا في هذا المسار. ووفقًا للمركز؛ يشكل القوقازيون 78% من هذا الجيل الاستثنائي في القطاع، فيما لم تتجاوز نسبتهم في جيل الألفية حد الـ 65%.

وعلاوة على ذلك؛ قد يساعد ضخ مزيد من الدم الفتي في إعادة التوازن للتبايُن بين الجنسين. تولت النساء منصبًا واحدًا من أصل كل 10 مناصب في مجال أمن أجهزة الحاسب اعتبارًا من العام 2015. بهذا الصدد؛ كتبت ليزا مايرز، إحدى الباحثات لدى “إسيت”: “تشكل النساء أكثر من نصف السكان، وحوالي نصف القوة العاملة الحالية، بما يعني إمكانية فشل قطاعنا في الوصول إلى المتخصصين ذوي الكفاءة، ممن قد لا يكونون على بينة من قدرتهم على تولي أحد المناصب في مجال أمن أجهزة الحاسب”.

ويشكل فتح المجال أمام ذوي الكفاءة وتشجيع الناس من كافة الخلفيات على رؤية أمن المعلومات كمسار وظيفي مُحتمل وسيلة فاعلة لمساعدة معدل التوظيف على مواكبة معدلات التقاعد. وتظهر التقارير ارتفاع الطلب على المتخصصين في مجال الأمن الإلكتروني بمعدل 3.5 مرة أسرع بالمقارنة مع إجمالي سوق العمل في مجال تقنية المعلومات، و12 مرة أسرع بالمقارنة مع إجمالي سوق العمل.

لكن إحدى الدراسات الإحصائية التي أجرتها شركة “ريثيون” و”تحالف الأمن السيبراني القومي الأمريكي” في عام 2014، وجدت أن 67% من الرجال و77% من النساء في الولايات المتحدة الأمريكية أكدوا عدم إشارة أي مدرس في المدارس الثانوية أو أي مستشار للتوظيف قبل الآن لفكرة العمل في مجال الأمن الإلكتروني.

الاختلاف بإيجابية

وفقًا لدراسة مركز السلامة الإلكترونية والتعليم؛ لا يُعتبر جيل الألفية مجرد قوة عمل متنوعة وحسب – بل يتمتعون بالإيجابية والذهن المنفتح لاستقبال التغيير.

كما كشفت الدراسة أن 58% من جيل الألفية متفائلون حيال مقاييس أداء شركاتهم بعد عام من حدوث الخرق (بالمقارنة مع 48% من أفراد جيل طفرة المواليد)؛ وأنهم أكثر تقبُلًا لفكرة تغيير وظائفهم طواعيةً – ليس نظرًا لانخفاض الرضى الوظيفي، وإنما رغبة بإيجاد أفضل الامتيازات المهنية.

كما أظهرت الدراسة حرص جيل الألفية على المشاركة في برامج التدريب والتوجيه بين الموظفين الجدد وذوي الخبرة؛ فضلًا عن تحليهم بالمرونة إزاء إجراءات العمل. وهذا يشير إلى أن إدراك أصحاب العمل لفجوة المهارات قد يدفعهم للعمل بشكل جيد لتقديم مثل هذه الحلول الكفيلة باستقطاب أفراد جيل الألفية.

وتشير الدراسة الموسعة إلى أن أفراد جيل الألفية قد يفضلون الوظائف المتنوعة وعالية الأجر والتي تتطلب الكفاءة في شركات يؤمنون بها بما يؤكد أهمية عاملي الأجر والنزاهة.

وحتى ذلك الحين؛ فإننا نترقب الملامح التي سيتميز بها القطاع في المستقبل. لكن الدراسة المذكورة آنفًا كشفت أن 37% من الشباب هم الآن أكثر قابلية للتفكير باتخاذ مسار وظيفي في مجال الأمن الإلكتروني بالمقارنة مما كانت عليه النسبة قبل عام. على هذا المنوال؛ تبدو فجوة الكفاءات في مجال الأمن الإلكتروني أكثر وضوحًا فيما يُظهر الارتفاع الملموس لمعدل الحماس والاهتمام بهذا القطاع المزدهر ومتزايد الأهمية وذو الصلة بمختلف جوانب الحياة. يمكن القول اختصارًا؛ أن الظروف آخذة بالتغير، وبيارق جيل الألفية تلوح في الأفق مُبشرةً بغدٍ أكثر أمانًا.

جيل الألفية: تعرف على الجيل القادم من محترفي الأمن الإلكتروني



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2skWck9
via IFTTT

مايكروسوفت تهدف إلى حماية مستخدمي ويندوز 10 من برمجيات الفدية

البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تهدف إلى حماية مستخدمي ويندوز 10 من برمجيات الفدية

تقوم شركة مايكروسوفت بإجراء بعض التغييرات المهمة المتعلقة بالأمن على نظام التشغيل ويندوز 10 مع التحديث الكبير القادم الذي يُتوقع إصداره لعموم المستخدمين خلال خريف العام الحالي.

ويمكن لمشتركي برنامج Windows 10 Insider Preview تجربة المزايا الجديدة من خلال تنزيل النسخة الجديدة التي تحمل رقم الطراز 16323، والتي تتضمن ميزة التحكم في الوصول إلى المجلدات.

وقالت مايكروسوفت في منشور على مدونتها إن الميزة الجديدة مصممة للسماح فقط لتطبيقات محددة بالوصول وقراءة/الكتابة في مجلد. وحين تفعيل الميزة، فإن القائمة الافتراضية تمنع التطبيقات من الوصول إلى مجلدات سطح المكتب والصور والأفلام والمستندات.

وتقول دونا ساركار، رئيس برنامج مايكروسوفت لبرنامج Windows Insider: “تراقب ميزة التحكم في الوصول إلى المجلدات التغييرات التي تجريها التطبيقات على الملفات في مجلدات محمية معينة”. وأضافت: “إذا كان التطبيق يحاول إجراء تغيير على هذه الملفات، وكان التطبيق مدرجًا في القائمة السوداء، فستحصل على إشعار بشأن المحاولة”.

وذكرت مايكروسوفت أن ميزة التحكم في الوصول إلى المجلدات الجديدة صُممت للحماية من الفيروسات وبرمجيات انتزاع الفدية الخطيرة ومنعها من إقفال مجلدات معينة ومنع المستخدمين من الوصول إليها، كما حدث في الهجمات الإلكترونية الأخيرة.

يُشار إلى أن برمجيات انتزاع الفدية أصبحت حديث الساعة أخيرًا بعدما تمكنت فيروسات مثل “وانا كراي” و “بيتيا” من إحداث اضرابات لم يسبق لها مثل على مستوى العالم، وأصابت مئات الآلاف من الأجهزة.

يُذكر أن مايكروسوفت قامت أيضًا بتضمين برنامج “ويندوز ديفندر” في ويندوز 10 بميزة الحماية من الاختراق، مما يساعد على منع الفيروسات والبرامج الضارة من استغلال نقاط الضعف في المقام الأول.

 

 

مايكروسوفت تهدف إلى حماية مستخدمي ويندوز 10 من برمجيات الفدية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2slpUoP
via IFTTT

إنتل تطلق قرص تخزين SSD بتقنيات متقدمة وبسعر معقول

البوابة العربية للأخبار التقنية

إنتل تطلق قرص تخزين SSD بتقنيات متقدمة وبسعر معقول

أطلقت شركة إنتل قرص تخزين داخليًا من نوع SSD يمتاز بأنه يقدم تقنية متطورة تسمح بتخزين قدر أكبر من البيانات على عدد أقل من الرقائق الإلكترونية.

وقالت الشركة في بيان إن قرص التخزين الداخلي الجديد SSD 545s يعد أول قرص متاح تجاريًا في العالم مع دعم تقنية TLC 3D NAND ذات الـ 64 طبقة، والتي تسمح بتخزين أكبر قدر من البيانات على عدد أقل من الرقائق الإلكترونية، ما يعني توفير أقراص تخزين بسعات كبيرة وأداء يرقى إلى العتاد المخصص للمحترفين، وذلك بسعر معقول.

ويأتي SSD 545s بسعة 512 جيجابايتًا ويتوفر بسعر 179 دولارًا أمريكيًا. وتبلغ سرعة نقل البيانات التي يوفرها القرص، بالنظر إلى كونه يأتي واجهة SATA 3.0، نحو 6 جيجابايتات في الثانية.

وقالت إنتل: “هذا قرص عالي الجودة وموثوق موجه للسوق العام، وهو يوفر أداءً عظيمًا لأجهزة الحاسب القديمة أو أجهزة الحاسب القيّمة الجديدة. يمكن شراء هذا المنتج الرائد في مجاله من موقع نويج Newegg ابتداءً من اليوم”.

إنتل تطلق قرص تخزين SSD بتقنيات متقدمة وبسعر معقول



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2sUqn00
via IFTTT

سامسونج تدعم فتح قفل أي حاسب ويندوز 10 عبر حساس بصمات أجهزة جالاكسي

البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تدعم فتح قفل أي حاسب ويندوز 10 عبر حساس بصمات أجهزة جالاكسي

أطلقت شركة سامسونج تحديثًا جديدًا لتطبيق Samsung Flow على نظام التشغيل أندرويد يجلب معه أخيرًا ميزة فتح قفل أي حاسب يعمل بنظام التشغيل ويندوز 10، وهي الميزة التي كانت متاحةً فقط لحواسبها اللوحية العاملة بنظام ويندوز 10.

وكانت عملاقة الإلكترونيات الكورية الجنوبية قد أطلقت تطبيق Flow أول مرة في شهر أيار/مايو 2015، لمنافسة خاصية “الاستمرارية” Continuity، التي تعد من أبرز المزايا التي جاء بها الإصدار الثامن من نظام آي أو إس المشغل لأجهزة شركة آبل المحمولة.

وتتيح خدمة “الاستمرارية”، التي كشفت عنها شركة أبل في عام 2014، لمستخدمي أنظمة تشغيل أجهزتها الذكية الشروع بأي مهمة (مثل إنشاء رسالة بريد إلكتروني أو إرسال رسالة نصية، أو إجراء مكالمة هاتفية، .. إلخ) باستخدام هاتف آيفون، ثم متابعة ما بدأه على أجهزة أخرى بسهولة عن طريقة تقنية البلوتوث.

ويتيح تطبيق Flow، الذي يدعم التطبيقات القائمة على ميكانيكة المشاركة الخاصة بنظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل، نقل أي نشاط إلى الجهاز الأنسب لأداء مهمة ما، والبدء من حيث وصل دون الحاجة للعودة إلى البداية.

ويُستخدم تطبيق Flow، بالإضافة إلى ما سبق، في فتح قفل حاسب سامسونج اللوحي، جالاكسي تاب برو إس، الذي يعمل بنظام التشغيل ويندوز 10، وهي الميزة التي أضافتها سامسونج في العام الماضي. أما الآن فقد أصبحت هذه الميزة متاحة لكافة الحواسب الشخصية واللوحية العاملة بهذا النظام.

يُشار إلى أن المستخدم يحتاج إلى أحد هواتف سلسلة جالاكسي المتوافقة مع هذه الميزة ليتمكن من فتح حاسب ويندوز 10 خاصته عن طريق حساس البصمة على الهاتف، بالإضافة إلى إمكانية المزامنة، ونقل الملفات، والاتصال تلقائيًا بالإنترنت من خلال اتصال الهاتف.

ويمكن تنزيل النسخة الأخيرة من تطبيق Flow من متجر جوجل بلاي، كما يجب تنزيل على مستخدمي نظام ويندوز 10 تنزيل التطبيق من متجر ويندوز أو الموقع الرسمي لسامسونج.

سامسونج تدعم فتح قفل أي حاسب ويندوز 10 عبر حساس بصمات أجهزة جالاكسي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2s58j09
via IFTTT

كانون تطلق كاميرتين جديدتين بمواصفات عالية ولكن بدون دعم فيديو 4K

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة كانون اليوم الخميس عن تحديث اثنتين من كاميراتها الرقمية، وهما “6دي مارك 2” 6D Mark II و “ريبيل إس إل2” Rebel SL2، ولكنهما تفتقران إلى واحدة من أكثر المزايا المطلوبة حاليًا في الكاميرات، وهي القدرة على تصوير الفيديو بدقة 4K.

وتأتي “6دي مارك 2” الجديدة، التي سوف تتوفر بسعر 1,999 دولارًا أمريكيًا خلال شهر تموز/يوليو المقبل، خلفًا لكاميرا “كانون 6دي” Canon 6D التي أُطلقت في عام 2012.

وتقدم هذه الكاميرا حساس CMOS بدقة 26.2 ميجابكسلًا، وهي تستخدم بعضًا من أكثر المواصفات الداخلية تقدمًا من كانون، بما في ذلك معالج التصوير “ديجيك 7” DIGIC 7، ومجال ISO يتراوح بين 32,000 إلى 40,000.

وتستخدم “6دي مارك 2” أيضًا نظام التركيز التلقائي ثنائي البكسل وفائق السرعة الخاص بكانون، ويمكنها نسبيًا التقاط 6.5 إطارات في الثانية الواحدة، ويصل هذا العدد إلى 21 إطارًا بالنسبة للصور الخام RAW، و 150 إطارًا لصور JPEG.

وجعلت الشركة اليابانية شاشة الكاميرا التي تأتي من نوع LCD وبقياس 3 بوصات لمسيةً، وقد أصبح بالإمكان إدارتها إلى الجانب. وتقول كانون إن الكاميرا مقاومة للظروف الجوية. وهي تدعم الاتصال بشبكات واي فاي، وتقنية بلوتوث، وتقنية “اتصال المدى القريب” NFC، ونظام تحديد المواقع “جي بي إس”. هذا وتنتمي الكاميرا إلى فئة الكاميرات العاكسة مفردة العدسة.

أما بالنسبة لكاميرا “ريبيل إس إل2” فهي أقل سعرًا، إذ سوف تتوفر بسعر 549 دولارًا أمريكيًا، وهي تقدم حساس CMOS بدقة 24.2 ميجابكسلًا، وتشترك مع “6دي مارك 2” بنفس المواصفات، فيما يتعلق بالمعالج والتقنية التركيز التلقائي، والشاشة اللمسية القابلة للإدارة، ودعم شبكات واي فاي، وبلوتوث، و NFC.

يُشار إلى أن كلتا الكاميرتين لا تدعمان التصوير بدقة 4K، في حين يمكنهما التصوير بدقة 1080p بمعدل 60 إطارًا في الثانية. ويرجع ذلك إلى اعتقاد كانون أن الكثير من المستخدمين، وربما معظمهم، لا تحتاجون التصوير بدقة 4K، نظرًا لعدم انتشار الشاشات التي تدعم هذه الدقة، مع أن خدمات مثل يوتيوب وغيرها أصبحت تدعمها.

كانون تطلق كاميرتين جديدتين بمواصفات عالية ولكن بدون دعم فيديو 4K



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2spKhfS
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014