شركة تزرع رقائق صغيرة في أيدي موظفيها

البوابة العربية للأخبار التقنية

رقائق صغيرة

تستعد شركة Three Square Market لزرع رقائق صغيرة في أيدي ما يقرب من 50 من موظفيها، وذلك من أجل فتح الأبواب وشراء الوجبات الخفيفة من الأكشاك بشكل آمن دون استعمال بطاقة الائتمان أو الأموال أو الهاتف الذكي وتسجيل الدخول إلى أجهزة الحاسب واستعمال المعدات المكتبية مثل آلان النسخ، حيث يعتبر هذا البرنامج الأول من نوعه في الولايات المتحدة.

وتعمل الشركة الواقع مقرها في ولاية ويسكونسن الأمريكية في مجال تصاميم آلات البيع الحديثة أو ما يسمى “الأسواق الصغيرة”، ويجري تطوير برنامج الرقائق بالتعاون مع شركة بيوهاكس الدولية، وهي شركة سويدية متخصصة في أجهزة الاستشعار الحيوية الذكية، حيث تستعمل الشريحة المدمجة نفس نوع تكنولوجيا الاتصالات قريبة المجال NFC.

وتسمح تكنولوجيا الاتصالات قريبة المجال للمستخدمين باستعمال هواتفهم عبر أجهزة تسديد الدفعات، وتعتمد الرقائق أيضاً على تقنية RFID اللاسلكية أو تحديد الترددات الراديوية المستخدمة لتتبع الطرود أثناء النقل، وصرح تود ويستبي الرئيس التنفيذي لشركة Three Square Market أن البرنامج الاختياري سوف يسمح للمستخدمين أصحاب الرقائق بدفع ثمن الوجبات الخفيفة من خلال رفع أيديهم لتصل إلى أكشاك المبيعات.

ويجري زرع الرقائق المستطيلة الشكل البالغ حجمها تقريباً بحجم حبة الأرز بين الإبهام والسبابة، وتكلف العملية حوالي 300 دولار أمريكي، وتقول الشركة أنها سوف تدفع هذه التكلفة لكل رقاقة، وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة أنه يجري تشفير البيانات التي يجري ارسالها بين الموظف وقارئ الرقائق، ولا يتواجد ضمنها نظام تحديد المواقع العالمي GPS، مما يعني انه لا يمكن استعمالها لتتبع الناس.

كما أكد الرئيس التنفيذي للشركة أن هذه الرقائق تعتبر بمثابة حل لأولئك الذين يشعرون بالقلق حول خصوصية الموظفين، وكانت شركة Epicenter الناشئة السويدية قد بدأت في وقت سابق من هذا العام بتوفير شرائح ميكروية للموظفين.

تجدر الإشارة إلى قيام هاكر قبل أكثر من عامين بزرع رقاقة NFC صغيرة في يده اليسرى بين الإبهام والسبابة واخترق هواتف أندرويد الذكية وتجاوز جميع التدابير الأمنية تقريباً، مما يدل على مخاطر القرصنة الحيوية، وزرع هاكر آخر في نهاية العام نفسه رقاقة NFC صغيرة مع المفتاح الخاص لمحفظة بيتكوين خاصته تحت جلده، مما جعله قادراً على شراء البقالة أو تحويل الأموال بين الحسابات المصرفية فقط عن طريق التلويح بيده.

شركة تزرع رقائق صغيرة في أيدي موظفيها



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2tU3M0H
via IFTTT

مايكروسوفت تعتزم جعل نظارة الواقع المعزز “هولولنز 2” أكثر ذكاء

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة مايكروسوفت أمس الأحد أن الجيل القادم من نظارة الواقع المعزز خاصتها، “هولولنز” HoloLens، سوف تضم شريحة إلكترونية تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وقالت عملاق البرمجيات الأمريكية في منشور على مدونتها إن الشريحة الإلكترونية، التي صممتها هي ولا تُصنعها، سوف تُستخدم لتحليل البيانات البصرية مباشرة على الجهاز، ما يعني توفير الوقت من خلال إلغاء الحاجة لرفع المحتوى إلى السحابة.

وأضافت مايكروسوفت أن معالج الذكاء الاصطناعي المساعد سوف تساعد في زيادة أداء “هولولنز 2″، مع الحفاظ على نظارة الواقع المعزز محمولة قدر الإمكان.

ويأتي هذا الإعلان في ظل سعي كبرى شركات التقنية في وادي السيليكون إلى تلبية المتطلبات الحسابية لتقنيات الذكاء الاصطناعي المعاصرة. هذا وقد صُممت الأجهزة المحمولة الحالية، التي تتجه نحو استخدام الذكاء الاصطناعي بصورة متزايدة، على نحو لا يسمح لها بالتعامل مع هذه الأنواع من البرامج، لذا فعندما تقوم بذلك تكون النتيجة أداءً أبطئ واستهلاك قدر كبير من طاقة البطارية.

ويعتقد أن القدرة على تشغيل الذكاء الاصطناعي مباشرة على أجهزة مثل الهواتف أو نظارات الواقع المعزز سوف يوفر عددًا من المزايا؛ تقول مايكروسوفت إن الأداء السريع واحد منها، إذ لا يتعين على الأجهزة رفع البيانات إلى خوادم بعيدة. وهذا أيضًا يجعل الأجهزة أكثر سهولة في الاستخدام، لأنها لا تحتاج إلى اتصال دائم بالإنترنت. فضلًا عن أن هذا النوع من المعالجة أكثر أمنًا، إذ إن بيانات المستخدمين لا تترك الجهاز أبدًا.

يُشار إلى أن هناك طريقتين رئيسيتين لتسهيل هذا النوع من الذكاء الاصطناعي القائم على الجهاز نفسه. الأولى هي من خلال بناء شبكات عصبية خفيفة الوزن خاصة لا تتطلب الكثير من قوة المعالجة، وتعمل شركات مثل فيس بوك و جوجل على مثل هذا النوع.

أما الطريقة الأخرى فتكون من خلال خلق معالجات ذكاء اصطناعي مخصصة، وبُنى، وبرمجيات، وهو ما تقوم به شركات مثل “أي آر إم” وكوالكوم. ويشاع أن آبل تعمل أيضًا على بناء معالج ذكاء اصطناعي خاص بها لهاتف آيفون. والآن، مايكروسوفت تفعل الشيء نفسه لنظارة “هولولنز”.

يُشار إلى أن هذا السباق لبناء معالجات ذكاء اصطناعي للأجهزة المحمولة يجري جنبًا إلى جنب مع العمل على خلق رقائق ذكاء اصطناعي متخصصة للخوادم. إذ تعمل إنتل، وإنفيديا، وجوجل، ومايكروسوفت كلها على مشاريعها الخاصة في هذا القسم.

وبالنسبة للجيل  الثاني من نظارة “هولولنز”، سوف يُبنى معالج الذكاء الاصطناعي المساعد ضمن “وحدة المعالجة ثلاثية الأبعاد” Holographic Processing Unit أو HPU، وهو الاسم الذي تطلقه مايكروسوفت وحدة معالجات البيانات البصرية المركزية.

ويتعامل هذا المعالج مع البيانات الواردة من جميع الحساسات على النظارة، بما في ذلك وحدة تتبع الرأس وكاميرات الأشعة تحت الحمراء. وسوف تُستخدم معالج الذكاء الاصطناعي المساعد لتحليل هذه البيانات باستخدام الشبكات العصبية العميقة، وهي واحدة من الأدوات الرئيسية لتقنيات الذكاء الاصطناعي المعاصرة.

يُشار إلى أن لا يُعرف بعد موعد إطلاق الجيل الثاني من نظارة “هولولنز”، ولكن يُتوقع أن يتم ذلك في عام 2019.

مايكروسوفت تعتزم جعل نظارة الواقع المعزز “هولولنز 2” أكثر ذكاء



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2uPQUxj
via IFTTT

سامسونج تطلق هاتفها الجديد Galaxy J7 Nxt بسعر 180 دولارا

البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة سامسونج هاتفًا ذكيًا جديدًا باسم “جالاكسي جي7 نكست” Galaxy J7 Nxt، والذي يأتي كنسخة محدثة عن هاتفها الذكي “جالاكسي جي7” Galaxy J7 الذي أطلقته في عام 2015.

ويقدم “جالاكسي جي7 نكست” الجديد، الذي يندرج تحت فئة الهواتف منخفضة المواصفات، شاشة “سوبر أمولد” Super AMOLED بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1280×720 بكسلًا.

كما يقدم الهاتف، الذي يأتي بسماكة 7.6 ميليمترات ويزن 170 جرامًا، ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 2 جيجابايت، و 16 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 256 جيجابايتًا عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية “مايكرو إس دي” microSD.

ويضم “جالاكسي جي7 نكست” معالجًا ثماني النوى بتردد 1.6 جيجاهرتز، بالإضافة إلى بطارية بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة. وهو يدعم شبكات الجيل الرابع 4G LTE.

ويملك الهاتف، الذي يعمل بالإصدار 7.0 “نوجا” من نظام التشغيل أندرويد، كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسلًا مع تقنية التركيز التلقائي، إلى جانب كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسلات. وتأتي كلتا الكاميرتين مع فلاش.

يُذكر أن الهاتف يتوفر حاليًا في الهند باللونين الأسود والذهبي، وبسعر يعادل 180 دولارًا أمريكيًا.

 

سامسونج تطلق هاتفها الجديد Galaxy J7 Nxt بسعر 180 دولارا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2uPBjxQ
via IFTTT

مشروع فيس بوك للصحافة: ما حدث في ستة أشهر

البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم كامبيل براون، مدير شراكات الأخبار، وفيدجي سيمو، نائب رئيس المنتجات.

شهد شهر كانون الثاني/يناير الماضي إطلاق “مشروع فيس بوك للصحافة“، واليوم وبعد مرور ستة أشهر، سنشارككم ما تم تحقيقه خلال هذه الفترة، وما تعلمناه من شركائنا، وملخصًا لعملنا معًا في الستة أشهر الأخيرة. 

تمحور عملنا حول ثلاث ركائز أساسية، قام عليها “مشروع فيس بوك للصحافة”، وهي التطوير التعاوني للمنتجات الإخبارية، وتوفير الأدوات والتدريب للصحفيين، وتوفير الأدوات والتدريب اللازمة لخلق مجتمع مستنير.

1) التطوير التعاوني للمنتجات الإخبارية:

قمنا بمقابلة 2600 ناشر من جميع أنحاء العالم، منذ إطلاق “مشروع فيس بوك للصحافة”، بهدف خلق حوار حول كيفية استخدام منتجاتنا؟ وكيف يمكننا تطويرها وتحسينها لتدعم احتياجاتهم بشكل أفضل، بالإضافة إلى جهودنا لشرح طريقة عمل منتجاتنا، مثل News Feed والمقالات الفورية، حتى يتم فهمها بشكل صحيح وتحقق قيمة عند استخدامها.

تحسين المقالات الفورية:

أطلقنا عدد من التحديثات على المقالات الفورية Instant Articles، اعتمدت جميعها على محادثات دائمة مع الناشرين ومعرفة آراءهم حول الخدمة، ومن هذه التحديثات:

  • ميزة Call to Action (CTA) للاشتراكات عبر البريد الإلكتروني وتسجيل الإعجاب بالصفحات بهدف رفع نسبة ولاء القراء، وتشجيعهم على تجربة هذه الميزة مجانًا وتحميل التطبيق الذكي الخاص بها، لتصل عمليات التسجيل بعد مرور عام إلى 2 مليون تسجيل باستخدام CTA الموجود في المقالات الفورية، ومعدل دخول يومي بلغ أكثر من 25 ألف عن طريق جميع الناشرين على هذه المنصة.
  • دعم النشر المتزامن: تم تطبيقه على Google AMP وقريبًا سيتم تطبيقه في Apple News، عن طريق “مجموعة تطوير البرمجيات” SDK في ميزة المقالات الفورية Instant Articles.
  • تحسين فرص تحقيق الدخل من الإعلانات عن طريق جعل التحكم في الإعلانات أكثر مرونة.
  • إعلانات جديدة في الجزء الخاص بـ”المقالات الفورية ذات الصلة“.

ويحصل الناشرون الآن على أكثر من مليون دولار يوميًا من المقالات الفورية من خلال شبكة Facebook Audience، وارتفع مؤشر المقالات الفورية على Facebook Audience في الأشهر الستة الأخيرة بنسبة أعلى من 50%، وبفضل هذا الزخم، سنستمر بنفس الحماس في الاستثمار في المقالات الفورية: يوجد أكثر من 10 آلاف ناشر من جميع أنحاء العالم يستخدمون المقالات الفورية، وهو ما جعلها تنمو بنسبة 25% في الستة أشهر الأخيرة فقط، لتمثل نقرات فتح المقالات الفورية ثلث النقرات على فيس بوك.

اشتراكات المقالات الفورية:

بدأنا في تطوير أداة من شأنها دعم الاشتراك في المقالات الفورية، وتم التخطيط لتجربتها مع مجموعة صغيرة من الناشرين في نهاية العام الحالي، وجاء هذا بناء على تأكيد شركائنا على استمرار دعم نماذج الاشتراك وجعلها أولوية قصوى، وهو ما دفعنا لوضعها على رأس أولوياتنا أيضًا، ولأن ميزة الاشتراكات لا تناسب كل النماذج، نعمل عن قرب مع شركائنا في جميع أنحاء العالم لمعرفة الحل الأمثل.

ومثلها كمثل كل المنتجات، سنستطيع بمرور الوقت تحديد ما يناسب القارئ والناشر على فيس بوك على حد سواء، وسنستمر في مراقبة الآراء والترحيب بها خلال الأشهر القادمة.

الإعلانات على مقاطع الفيديو:

تم الإعلان عن إمكانية حصول الناشرين المؤهلين على أرباح من الإعلانات في مقاطع الفيديو الموجودة على مواقعهم وتطبيقاتهم من خلال شبكة Facebook Audience، وبدأنا في اختبار فترات راحة أثناء عرض الفيديو تتخللها إعلانات في مقاطع الفيديو المنشورة على فيس بوك في الولايات المتحدة الأمريكية، وقمنا بالتوسع لتسع دول أخرى خلال الأشهر الستة الماضية، ونأمل للتوسع واختبار الميزة مع شركاء أخرين تزامنًا مع فهمنا لحاجات الناشرين وتقديم تحسينات جديدة على هذه الميزة، وبالإضافة إلى ذلك، بدأنا في اختبار فترات راحة إعلانية خلال البث الحي على فيس بوك، المبني على واجهة برمجة التطبيق API وتشفير الطرف الثالث.

مدير الحقوق:

أجرينا تحسينات جديدة على أداة مدير الحقوق، وهي أداة تهدف إلى مساعدة الناشرين في إدارة وحماية مقاطع الفيديو الخاصة بهم والمنشورة على فيس بوك، وتمكنهم من أتمتة الإجراءات في حال نسخها، بسهولة أكبر.

المحتوى التابع للعلامة التجارية:

أطلقنا ثلاثة تحديثات من أجل الناشرين وصناع المحتوى، الذين ينشرون محتوى تابع لعلامة تجارية، وبناء على الآراء التي وصلتنا: أتحنا إمكانية نشر محتوى تابع لعلامة تجارية لعدد أكبر من الصفحات، وقمنا بتبسيط الدليل الإرشادي للسياسات والإنفاذ، وحدثنا وسم المحتوى التابع لعلامة تجارية حتى يمكن إضافة كلمة “Paid” داخل المحتوى المنشور.

واستجابة للمزيد من آراء الشركاء الآخرين، نختبر الآن مع مجموعة صغيرة من الناشرين تحديث هدفه التركيز على المحتوى التابع لعلامة تجارية لكن لا يتم إدارته من قبل الرعاةـ، وكجزء من هذا الاختبار، نستكشف بدائل جديدة لوسم “With” وعلامة “Paid”.

الأخبار المحلية:

إن عملنا على الاخبار المحلية لا يزال في طور التطوير، إلا أننا مدركين تمامًا أن الأخبار المحلية هي نقطة الانطلاق لتأسيس صحافة ذات قيمة، ولهذا قابلنا أعداد كبيرة من أطقم الأخبار المحلية في جميع أنحاء العالم، بهدف فهم كيف يمكن أن نساعدهم وندعمهم، وفي الولايات المتحدة بدأنا في اختبار طرق جديدة لمساعدة القراء على الوصول إلى الأخبار المحلية على فيس بوك.

نظرة عن قرب على “كيف نعمل معًا”:

من أكبر التغييرات التي أجريناها على “مشروع فيس بوك للصحافة”، هو كيف نتعاون مع شركائنا العاملين في مجال الأخبار، فالتعاون العميق مع الناشرين يمثل أحد أهم عناصر عملية تطوير منتجاتنا وتحسينها، وهذه هي الطريقة التي عرفنا من خلالها الحاجة إلى نهج مخصص.

ونطلعك في السطور التالية على بعض الطرق التي نستخدمها بشكل مستمر للتفاعل مع الناشرين للحصول على الآراء بشفافية أكتر وتحسين الاتساق مع عملية تطوير المنتجات:

  • اجتماعات دورية مع التنفيذيين: ندعو بانتظام القادة الذين يعملون في مجموعة متنوعة من المنظمات الإخبارية في كل من الولايات المتحدة وأوروبا لتقديم التوجيه وتبادل التعليقات.
  • تطوير منتجات جديدة: نعزز التعاون بين فيس بوك والعاملين على التطوير من جانب الناشرين بطريقتين: العمل من خلال مجموعات والمقابلات الشخصية.
  • العمل على تطوير المنتجات: ننظم باستمرار ورش عمل للناشرين، بهدف تحديد الفرص والعمل عليها لتحسين المنتجات الحالية، مثل المقالات الفورية.
  • فعالية هاكاثون: نظم فيس بوك أربع فعاليات هاكاثون في النصف الأول من العام 2017، لمشروع فيس بوك للصحافة، في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، والذي يجتمع فيهم مئات من الأشخاص العالمين في المؤسسات الصحفية، مع مهندسي فيس بوك، لتصميم نماذج تهم قطاع الأخبار، وهو ما يجعل هذه الفعالية مصدر قوي للابتكار وأفضل مكان للتعاون.

2) التدريب والأدوات الموجهة للصحفيين:

استضفنا في الأشهر الستة الأخيرة 15 يومًا للأخبار – يوم كامل للتدريب على المنتجات، وجلسات لإبداء الرأي بالإضافة إلى عروض وشروحات الشركاء واجتماعات فردية مع الصحافيين المحليين والشركات والمصادر الإخبارية – في دالاس وأتلانتا ودينفر وشيكاجو وسياتل وسان دييجو ودلهي وحيدرآباد ومانشستر وميلان وإيدنبرج ومانيلا وجاكارتا وميكسيكو سيتي وبيونيس أريس، ونخطط لاستضافة 15 فاعلية أخرى في السنة أشهر القادمة.

واشترك فريقنا في 71 فعالية خاصة بقطاع الصحافة – كلمات افتتاحية وورش عمل أو اجتماعات مشتركة، تم رعاية 36 منهم وتوفير 15 الدعم في حوالى 15، بالإضافة إلى تأسيس مجموعة من البرامج التدريبية وإطلاق أدوات جديدة من شأنها مساعدة الصحافيين في فيس بوك.

وأطلقنا مشروع جديد موجه إلى للمؤسسات الصحفية المحلية وغير الربحية في الولايات المتحدة لتوفير دعم وتدريب من فيس بوك، من خلال شراكة مع the Knight Foundation و The Lenfest Institute for Journalismو Detroit Journalism Cooperative ومركز جامعة Montclair لوسائل الإعلام التعاونية.

البيانات والإحصاءات:

وفرنا أداة CrowdTangle، منذ الاستحواذ عليها، بشكل مجاني للناشرين والكليات الصحفية، بهدف مساعدة الشركاء في الحصول على البيانات والإحصاءات التي يريدونها، وفي النصف الأول من العام الحالي شهدت CrowdTangle أكثر من 1600 شريكًا، بالإضافة إلى ارتفاع استخدام الأداة إلى ثلاث مرات، وتشهد المنصة نموًا سريعا في الأسواق النامية مثل الهند والبرازيل والآن تستخدم من قبل أكثر من ألف غرفة أخبار.

وبالإضافة إلى ارتفاع الاعتماد على CrowdTangle في قطاع النشر والأخبار، أطلقت CrowdTangle مجموعة من التحديثات الكبيرة منها:

إحصائيات مشتركة بين المنصات:

نعمل على تطوير واختبار أدوات من شأنها توفير إحصاءات للناشرين حول تفاعل الجمهور مع المحتوى المنشور وتوجهاته، والتي تعمل ما بين فيس بوك والمنصات الخاصة بالناشرين.

أدوات وبرامج تدريبية جديدة:

شهادة فيس بوك للصحفين

عملنا على توسيع السلسلة التدريبية على الإنترنت، والمخصصة للتدريب على منتجات وأدوات وخدمات فيس بوك الخاصة بالصحافيين، فأصبحت متاحة في 10 لغات، وأطلقنا شهادة فيس بوك للصحافيين، والتي تشمل على سلسلة من 3 مناهج، صممت بواسطة معهد Poynter وفيس بوك.

أمان الصحفيين على فيس بوك

تم الإعلان في حزيران/يونيو الماضي عن “أمان الصحفيين على الإنترنت“، وخصصت صفحة له على موقع فيس بوك للصحفيين، بهدف توفير موارد تم تصميمها من أجل مساعدة الصحفيين على حماية حساباتهم وأنفسهم على فيس بوك.

شراكة مع First Draft Network

رفعنا من التزامنا مع المؤسسة غير الربحية First Draft Network، لمساعدتهم على إنشاء مجتمع تحقق افتراضي، بالإضافة إلى مبادرات أخرى.

3) أدوات وبرامج تدريبية من أجل مجتمع مستنير

أجرينا تحسينات على المنتجات وأطلقنا شراكات مع صحفيين ومدربين وباحثين من أجل المساعدة على خلق مجتمعات مستنيرة.

معالجة مشكلة صحة المعلومات والاخبار المنشورة على فيس بوك

نعلم أن الجمهور يريد أن يطلع على معلومات ذات جودة عالية من خلال الاخبار المنشورة على فيس بوك – ولأن هذا ما نريده أيضًا، قمنا ببعض الجهود لمحاربة الأخبار الخاطئة على منصتنا ودعم المجتمع المستنير، منها:

تعزيز الوعي الإخباري

نسعى إلى جعل القراء قادرين على التعرف على الأخبار المضللة بمجرد قراءتها – على أي منصة.

قمنا بدعوة مجموعة من الصحفيين والأكاديميين والمنظمات غير الربحية، بدايات العام الحالي، إلى أول مجموعة عمل للوعي الإخباري في كلية Walter Cronkite للصحافة التابعة لجامعة Arizona، وقمنا باستضافة تجمعات مماثلة في برلين ولندن بعدها بوقت قصير، وساعدنا في تمويل وإطلاق مبادرة نزاهة الأخبار في كلية CUNY للدراسات العليا للصحافة، وهي شبكة جديدة متنوعة الشركاء الذين سيعملون معًا لتمويل الأبحاث والمشاريع التي تركز على الوعي الإخباري، وأخيرًا استضفنا أول اجتماع لمجموعة آسيا باسيفيك للوعي الإخباري في هونج كونج.

حققنا تقدمًا ونعمل على تقديم المزيد

على رغم أننا بدأنا للتو، ولكننا تعلمنا الكثير منذ أن إطلاق مشروع فيس بوك للصحافة، وبدأ هذا العمل التعاوني على دفع الابتكار بالفعل، وهو أمر ما كنا لنحققه وحدنا، ويستلزم الأمر المزيد من الجهود المركزة على جميع المحاور، لبناء مستقبل تزدهر فيه الجودة الصحفية.

مشروع فيس بوك للصحافة: ما حدث في ستة أشهر



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2uPpTKu
via IFTTT

حدد ما الذي رأيته أولاً في الصورة؟ لاكشف لك عن عمرك الذهني الحقيقي.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2unyEKy

فتاه جعلت اختها الصغيره تحمل وتفقد عذريتها بسبب حركه شائعه عند البنات ! ...



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2t0t5mh
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014