دحض أشهر خرافات التسويق الرقمي

البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم الكساندر راوزر، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بروتوتايب Prototype

طرأ تغير ملحوظ في الآونة الأخيرة على عمليات وأساليب التسويق، حيث تحولت من الملصقات المطبوعة والإعلانات التلفزيونية التجارية واللوحات الإعلانية إلى إعلانات الفيسبوك والمحتوى المدعوم على إنستاجرام وإعلانات موقع يوتيوب.

وقد أتاحت الشعبية الكبيرة للخدمات الرقمية وكثرة الطلب عليها طرقًا جديدة وفورية أمام جهات التسويق لترسيخ مكانة علاماتها التجارية. وينقسم التسويق الرقمي إلى أنماط مختلفة، مثل وسائل التواصل الاجتماعي، وتحسين محركات البحث SEO، والتسويق عبر الشخصيات المؤثرة، والتسويق الفيروسي. ولكن على غرار كل الأشياء المهمة، فقد طغى الانتقاد والشك على الإمكانات الحقيقية لهذه الوسائل وأساء تفسير عجائب التسويق الرقمي.

وفي ما يلي؛ يحاول ألكسندر راوزر، الرئيس التنفيذي ومؤسس وكالة الحلول الرقمية بروتوتايب، الحد من مخاوف التسويق الرقمي عبر الكشف عن أبرز الخرافات التي تكتنف هذا المجال.

الخرافة 1: الازدحام مؤشر جيد

نعم، ازدحام الزوار مؤشر جيد كونه يدل على توسع شهرة المنتج ونطاق الاستجابة له. ولكن من الأفضل أن يكون بالشكل الصحيح.

يهدف التسويق الرقمي إلى استقطاب الجمهور المنشود إلى علامتك التجارية. ولكن ما فائدة استقطاب 5 آلاف زائر عشوائي مع استجابة قلة منهم فقط للإعلان؟ ففائدة التسويق الرقمي والأساليب الموجهة تقاس بحجم الاستجابة لها، حتى لو كان عدد الزوار قليلًا مقارنة ببقية المواقع الإلكترونية.

الخرافة 2: وسائل التواصل الاجتماعي ليست الحل الأمثل للتسويق في أوساط الشركات

مع تحول وسائل التواصل الاجتماعي إلى منصات صداقة مع الناس، كثيرًا ما ننسى أن من يقفون وراء الشركات هم في نهاية المطاف مجموعات من الأفراد المرتبطين بوسائل التواصل الاجتماعي بطريقة أو بأخرى.

وباعتبارها خيارًا شائعًا خلال فترات ركود السوق، يمكن للشركات وفرقها الإدارية أن تصادف علامتك التجارية وتتذكرها بمساعدة أساليب التسويق الرقمي. علاوة على ذلك، توفر وسائل التواصل الاجتماعي فرصة ثمينة لتطوير العلامة التجارية وإضفاء طابع شخصي عليها، مما يساعد على التواصل مع الشركات بمستوى أعمق.

الخرافة 3: القياس الرقمي يفتقر دومًا للدقة

كثيرًا ما نسمع عبارة ’يستحيل إجراء قياس رقمي دقيق‘. في الواقع، إن هذه المقولة خرافة باعتبار أنه يمكن إجراء معظم أنواع القياس. وحتى لو أنها تتطلب استثمارًا خاصًا، يمكن الوصول إلى نتائج واضحة ونطاق الاستجابة المنشود من المنصات الرقمية بمساعدة الوكالات الرقمية أو البرامج الإلكترونية.

دحض أشهر خرافات التسويق الرقمي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2wszRz6
via IFTTT

أمازون تقدم أمثلة عن التعاون بين البشر والربوتات

البوابة العربية للأخبار التقنية

أمازون

بدأت نيسا سكوت العمل في مستودع شركة أمازون في جنوب نيو جيرسي الأمريكية في أواخر العام الماضي، حيث تعمل على رص الصناديق البلاستيكية صغيرة الحجم، وبحسب كلامها فإن هذا العمل لم يكن النشاط الأكثر تحفيزاً بالنسبة لها، حيث أن رفع الصناديق التي غالباً ما تزن 25 باوند لكل منها كانت مهمة متعبة على مدى الساعات العشر لمناوبتها، إلا أنها أصبحت حالياً تعمل على مراقبة بديلها في العمل، وهي ذراع ميكانيكية صفراء عملاقة تعمل على رص الصناديق.

وتحولت وظيفة نيسا سكوت الجديدة ضمن أمازون إلى مراقبة العديد من الروبوتات في وقت واحد واستكشاف الأخطاء وإصلاحها عند الضرورة والتأكد من أن لدى الروبوتات صناديق للتحميل، وعمدت أمازون في وقت سابق إلى عرض ذراع العمل جديدة لأول مرة، بحيث تعتبر هذه الذراع بمثابة أحدث جيل من الروبوتات المستعملة في مخازنها، بحيث أصبحت وظيفة سكوت الجديدة أكثر متعة بالنسبة لها وأكثر تحدياً عقلياً وليست متكررة.

وقد لا تتواجد في الوقت الحالي شركة تجسد القلق والآمال حول الأتمتة أفضل من شركة أمازون، ويلقي الكثير من الناس اللوم عليها فيما يخص تدميرها لوظائف التجزئة التقليدية من خلال إغراء الناس للتسوق عبر الإنترنت، وفي الوقت نفسه، فقد عملت الشركة على تحويل ذلك النمو نحو توظيف المزيد من الآلات، مع حاجتها إلى عمال للمستودع لتلبية طلبات العملاء.

وتعتبر قوة العمل العالمية لدى شركة أمازون أكبر بثلاث مرات من شركة مايكروسوفت و18 مرة أكبر من فيس بوك، وصرحت شركة امازون في الأسبوع الماضي أنها سوف تفتتح مقرها الثاني في أمريكا الشمالية مع ما يصل إلى 50 ألف وظيفة جديدة، وتعتبر المعادلة معقدة أكثر من ذلك، حيث أن أمازون ما تزال في طليعة الشركات المتجهة نحو الأتمتة وتحاول بشكل مستمر إيجاد طرق جديدة للروبوتات لتنفيذ العمل بدلاً من الموظفين.

وقد بدأت الشركة في عام 2014 بتوفير الروبوتات لمستودعاتها باستعمال آلات طورت بشكل أساسي من قبل شركة كيفا سيستمز Kiva Systems، وهي الشركة التي استحوذت عليها أمازون قبل عامين مقابل 775 مليون دولار وأعادت تسميتها إلى روبوتات أمازون Amazon Robotics، حيث تمتلك الشركة حالياً أكثر من 100 ألف روبوت ضمن العمل في جميع أنحاء العالم، ولديها خطط لإضافة أكثر من ذلك العدد بكثير.

وتساعد الروبوتات على جعل العمل في المستودعات أقل من ناحية المشاكل والضرائب الجسدية، كما أنها تعمل في الوقت نفسه على تحقيق المكاسب المتعلقة بالكفاءة التي تسمح للعميل بطلب خيط الأسنان بعد الإفطار والحصول عليه قبل وقت العشاء، وقال مارتن فورد مؤلف كتاب “صعود الروبوتات” أنه من المؤكد أن أمازون لن تكون قادرة على العمل ضمن تلك التكاليف التي تقدمها للعملاء دون هذه الأتمتة، وأن المستهلكين قد لا يحصلون على شحناتهم قبل مرور يومين دون الاستعانة بتلك الروبوتات”.

وتتعاون الآلات والعنصر البشري على العمل بشكل يومي على أرض مخازن أمازون في اماكن مختلفة مثل فلورنسا ونيو جيرسي وكينت، حيث يمكن لتلك الروبوتات العملاقة العمل مع تلك الرفوف العامودية المحملة بالبضائع التي تزن ما يصل إلى 3000 باوند، وتتحرك مئات من تلك الروبوتات بشكل مستقل ضمن منطقة العمل الكبيرة وتعمل بتناغم مع بعضها البعض دون اصطدام، بينما يتواجد على حافة تلك المنطقة مجموعة من العمال البشريين.

ويعمل العنصر البشري على متابعة تلك الروبوتات والمنتجات الموجودة على الرفوف وتجديد المخزون الخاص بها، بينما تتحرك الروبوتات بين تلك الرفوف ذهاباً وإياباً بانتظار أوامر العملاء لتوفير شحناتهم وإرسالها، ويتابع العنصر البشري تنفيذ تلك الآلات للتعليمات والأوامر المدخلة عن طريق شاشات الحاسب وتجميعها للمنتجات الموجودة على الرفوف ووضعها في الصناديق البلاستيكية التي تسير على حزام النقل إلى موظفين يقومون بوضع المنتجات في صناديق من الورق المقوى.

وقال ديف كلارك الرئيس التنفيذي المسؤول عن العمليات في أمازون ان الشركة أرادت أن تقوم الآلات بأداء المهام الأكثر رتابة، الأمر الذي يسمح للعنصر البشري القيام بوظائف تحتاح مجهود عقلي، مثل متابعة أمور جديدة وفحص الأشياء مما يجعلهم يتعاملون مع عقولهم بطريقة مهمة.

وساعدت الروبوتات على التقليل من عملية المشي المطلوبة من قبل العمال، الأمر الذي ساعد على جعل العناصر البشرية العاملة ضمن أمازون أكثر كفاءة وأقل تعب، كما يمكن للروبوتات استعمال الرفوف معاً، مما يقلل من مساحات الممرات المطلوبة من قبل البشر، ويسمح ذلك بزيادة مساحات الرفوف وزيادة مخزون المنتجات المتواجدة تحت سقف واحد وتوفير خيارات أفضل للعملاء.

ويظهر مستودع أمازون في فلورنسا أفضل مثال على الوظائف التي يمكن للروبوتات القيام بها بشكل أفضل من العنصر البشري، حيث يجري تشغيل ثمانية أذرع ميكانيكية ضمن المنشأة، والتي تعتبر بمثابة مستودع يتم ضمنه تقسيم كميات كبيرة من البضائع إلى أجزاء أصغر وتوزيها على مراكز إنجاز العمل التابع لشركة أمازون في جميع أنحاء البلاد، وكانت أمازون قد بدأت بتشغيل تلك الأذرع في وقت متأخر من العام الماضي، حيث انها بدأت بذلك بعد مرور وقت قصير على افتتاح مستودعها في فلورنسا.

وجرى إعداد تلك الأذرع الروبوتية لأداء مهام التقاط الصناديق ذات الحجم القياسي، وليس لالتقاط عناصر من أحجام أخرى، وقد حصل العديد من العاملين عند قيام أمازون بتركيب تلك الأذرع، والذين كانت وظائفهم السابقة تتعلق برص الصناديق، على دورات ضمن الشركة ليتمكنوا من تشغيل تلك الروبوتات، بينما انتقل العديد من العمال الآخرين إلى محطات الاستقبال للقيام بفرز الصناديق الكبيرة يدوياً ونقل البضائع إلى صناديق أصغر.

وأوضحت الشركة انه لم يتم تسريح أي شخص عند تثبيت تلك الروبوتات، بل أوجدت أمازون للعمال مهام جديدة تتناسب مع إمكانياتهم، إلا أن السؤال الذي يدور في أذهان الكثيرين حالياً هو ما الذي سوف يحدث عندما تصل الأجيال الجديدة من الروبوتات، ويتواجد في الوقت الراهن مهام تتعلق بالمستودع يتفوق فيها العنصر البشري على الروبوتات مثل اختيار عناصر فردية من الرفوف بجميع أشكالها وأحجامها المختلفة.

وقامت أمازون منذ بدء تثبيتها روبوتات شركة Kiva بتوظيف حوالي 80 ألف موظف بشري ضمن مستودعاتها في الولايات المتحدة، ليصبح المجموع أكثر من 125 ألف موظف مستودع، وتقول انها سوف تستمر بتوظيف العناصر البشرية في المستودعات، ويسعى الباحثون والشركات الناشئة إلى التغلب على العديد من العقبات التقنية المتبقية، في حين ترعى أمازون مسابقة سنوية لتشجيع المزيد من الابتكار في هذه الفئة.

ويعتقد الكثيرون أن صورة التوظيف التي ترسمها أمازون في مستودعاتها سوف تتغير، وأن المسألة تحتاج إلى بعض الوقت، وأن التكنولوجيا المتعلقة بالروبوتات سوف تحل محل العديد من العناصر البشرية وتجبرهم على ترك العمل في المستودعات، بحيث سوف تتباطأ سرعة خلق فرص عمل لأولئك الأشخاص مع زيادة تطور الروبوتات.

وقد أظهر التاريخ أن العمل الآلي يزيد الإنتاجية والطلب من المستهلكين، الأمر الذي يخلق في نهاية المطاف المزيد من فرص العمل، بحيث أنه يمكن لعمال المستودعات مواصلة العمل في بيئات غنية بالتكنولوجيا، وأن الفكرة المتعلقة بان الأتمتة تدمر نمو الوظائف لا تتعدى كونها اسطورة.

أمازون تقدم أمثلة عن التعاون بين البشر والربوتات



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2xQo5S1
via IFTTT

ما هو متوقع خلال حدث جوجل في 4 أكتوبر

البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل

تستعد شركة جوجل لعقد حدثها الخاص بتاريخ 4 أكتوبر/تشرين الأول الحالي في مدينة سان فرانسيسكو لكشف النقاب عن مجموعة من الأجهزة الجديدة، حيث تعتبر النسخة الجديدة من هواتف بيكسل 2 العنصر الأهم ضمن الحدث، جنباً إلى جنب مع مجموعة من الأجهزة الأخرى مثل جهازها المنزلي الصوتي الذكي وأجهزة حواسيب محمولة جديدة مثل Pixelbook.

ويتوقع أن تكشف شركة جوجل عن إصدارات خاصة بها من الأجهزة المحمولة والأجهزة الذكية التي تهدف إلى منافسة منافسها والحفاظ على المستخدمين ضمن النظام الإيكولوجي لجوجل، وذلك بعد قيام شركة آبل بكشف النقاب عن مجموعة من هواتفها الرائدة وفي مقدمتها iPhone X، وقيام شركة أمازون بالإعلان عن عدد من أجهزة Echo الذكية الجديدة، ويعتبر الحدث ذو أهمية خاصة للشركة لعرض آخر منتجاتها وحرصها لوضعها أمام المستهلكين قبل دخول موسم العطل.

بيكسل 2 وبيكسل 2 إكس إل

يتوقع أن تكشف جوجل النقاب خلال الحدث عن أحدث هواتفها الرائدة المسماة بيكسل 2 المصنع من قبل شركة إل جي وبيكسل 2 إكس إل المصنع من قبل شركة إتش تي سي، بحيث يمكن اعتبار الأجهزة الجديدة امتداداً لاجهزة العام الماضي بيكسل، والتي وفرت المساعد الذكي Google Assistant الذي أصبح متوفراً ضمن العديد من أجهزة أندرويد.

ويرجح أن تعمل الهواتف بواسطة النسخة الاحدث من نظام الشركة لتشغيل الأجهزة المحمولة أندرويد أوريو Android Oreo، وتشير التكهنات إلى إمكانية إزالة منفذ 3.5 ميليمتر التقليدي لسماعات الرأس، جنباً إلى جنب مع إمكانية أن تكون الأجهزة الجديدة مقاومة للمياه، وأن تجلب تحسينات كبيرة من حيث الكاميرات وحواف جانبية قابلة للضغط على غرار هاتف إتش تي سي الرائد HTC U11.

وتنافس هواتف Pixel 2 الأحدث مع مجموعة من الهواتف الرائدة مثل هاتف iPhone X وآيفون 8 و8 بلس من آبل وهواتف Galaxy Note 8 وGalaxy S8 وS8 Plus من سامسونج وهاتف LG V30 وهاتف OnePlus 5.

حاسب بيكسل بوك

عمدت الشركة إلى إطلاق أجهزة بديلة لجهاز شركة مايكروسوفت Surface Book، وتشير المعلومات إلى إمكانية قيام الشركة بكشف النقاب عن حاسب محمول مصنع من قبلها، حيث كان آخر جهاز حاسب من قبلها هو كروم بوك بيكسل لعام 2015 Chromebook Pixel، وقد يجري تزويد الحاسب بقلم إلكتروني حساس للضغط وإمالة اليد.

ويرجح أن يعمل الحاسب الجديد بواسطة نظام تشغيل الشركة Chrome OS، وأن يجذب مستخدمي حاسب Chromebook، كما يمكن أن يكون مرتفع التكلفة مع سعر يتوقع أن يبدأ من 1200 دولار امريكي لنسخة 128 جيجابايت.

Google Home Mini وMax

أصدرت شركة جوجل في العام الماضي أول جهاز منزلي صوتي ذكي تابع لها، ونظراً لامتلاك منافستها أمازون للعديد من أجهزة Echo الذكية، فمن المنطقي أن تضيف جوجل أفراد جديدة لأسرة أجهزتها المنزلية الصوتية الذكية، حيث يفترض أن تكشف النقاب عن نسخة أصغر من جهاز Google Home تدعى Home Mini مخصصة لمنافسة جهاز أمازون Echo Dot.

وقد أظهرت الصور المسربة سابقاً الجهاز بحجمه الصغير والذي يأتي بثلاثة ألوان مع أنسجة قابلة للتبديل تغطي الجهاز، كما تدور الأحاديث حول إمكانية كشفها النقاب عن جهاز Home Max مع مكبرات صوت ستيريو.

أخبار جديدة حول الواقع المعزز والواقع الافتراضي

تواصل شركة جوجل العمل بشكل مستمر فيما يخص نهجها نحو الواقع الافتراضي، وذلك منذ كشفها النقاب عن نظارة Google Cardboard الكرتونية وصولاً إلى نسخة العام الماضي من نظارة Google Daydream، وتشير المعلومات إلى إمكانية كشف النقاب عن نسخة جديدة محدثة من نظارة Google Daydream مع نسيج قماشي خارجي وألوان جديدة.

وقد تعلن الشركة في نفس السياق عن تحديثات جديدة لمنصتها للواقع المعزز ARCore، والتي تعتر بمثابة الرد على منصة شركة آبل للوقع المعزز ARKit، كما انها تعتبر البديل لمشروع الشركة للواقع المعزز المسمى تانغو Tango، وتسمح منصة ARCore للمطورين باستعمال الهواتف الموجودة في الأسواق مع كاميرات فردية لبناء ألعاب ومحتوى وتطبيقات واقع معزز بدلاً من العمل مع صانعي الهواتف لتصنيع هواتف تركز على الواقع المعزز مع العديد من الكاميرات الخلفية مثل Lenovo Phab 2 Pro وAsus ZenFone AR.

وتتواجد فرصة دائمة لإعلان الشركة عن أمور غير متوقعة، وعلى سبيل المثال فقد مر عامين منذ قيام الشركة بإدخال تحديثات على قطعة البث المباشر خاصتها Chromecast، بحيث لا يمكن اعتبار Chromecast Ultra تحديثاً للقطعة القديمة، كما قد تتحدث الشركة حول تحديثات تخص تقنية Lens AR الذكية، والتي استولت على اهتمام العديد خلال مؤتمر مطوري الشركة السنوي Google I/O في شهر مايو/آيار الماضي.

ما هو متوقع خلال حدث جوجل في 4 أكتوبر



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2fJ6h5c
via IFTTT

Doogee تطلق هاتفها الرائد الجديد Mix 2

البوابة العربية للأخبار التقنية

DOOGEE

أعلنت شركة Doogee العلامة التجارية الإسبانية لتصنيع الهواتف الذكية الواقع مقرها في الصين قبل عدة أيام عن هاتفها الرائد الجديد المسمى Mix 2، وذلك بعد مرور أسبوع واحد فقط على إطلاقها هاتفها الآخر S60، وتعتبر شركة Doogee غير معروفة بشكل كبير للمهتمين بالهواتف الذكية إلا أنها تحاول منافسة الشركات الأخرى من خلال توفيرها مواصفات عتادية وشكلية ضمن نطاق سعر مقبول، وتنوي الشركة توفير جهازها الجديد للمستهلكين خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول.

ويعتبر الهاتف الجديد ترقية بالنسبة لهاتف الشركة السابق DOOGEE MIX، الذي أطلقته في شهر يونيو/حزيران من حيث شاشة عرض أكبر بنسبة عرض إلى ارتفاع 18:9 مع العديد من المميزات الرائعة في الجهاز، بحيث يمكن اعتباره أول هاتف في العالم بشاشة عرض كاملة وأربع كاميرات.

وتبنت الشركة شاشة عرض كاملة بحجم 5.99 إنش بدقة 1080×2160 بيكسل على الجهة الامامية للهاتف بشكل يشابه من حيث التصميم هاتف سامسونج نوت 8، مع حواف شاشة جانبية منحنية لتوفير مساحة أكبر للعرض، وحافة صغيرة في الجزء العلوي من الجهة الأمامية لوضع الكاميرا الأمامية وأجهزة الاستقبال وأجهزة الاستشعار الأخرى.

وتمكنت الشركة من ادخال واستعمال التقنيات الجديدة في منتجاتها، حيث يمتلك الهاتف الجديد أربع كاميرات، اثنان منها في الجهة الخلفية بدقة 16 و13 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.0 مع برمجيات الكاميرا ArcSoft لجعلها الأمثل، واثنان منها في الجهة الامامية بدقة 8 ميجابيكسل بزاوية 88 درجة لصور سيلفي وبزاوية 130 درجة واسعة، بحيث يمكن للكاميرات الأمامية التقاط صور يتواجد ضمنها بين 8 و10 أشخاص بسهولة.

ويعمل الهاتف بواسطة معالج MediaTek Helio P25 من شركة ميدياتيك، مع شريحة رسوميات mali-T880، و6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و64 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة، وبطارية بسعة 4060 ميلي أمبير، مع استعمالها منفذ USB Type-C بدلاً من منفذ 3.5 التقليدي لسماعة الرأس.

وتشير الشركة إلى أن هاتفها الجديد يعتبر أول هاتف يعمل بواسطة نظام التشغيل أندرويد يستعمل ميزة التعرف على الوجه لفك قفل الجهاز، على الرغم من وجود العديد من هواتف أندرويد التي تضم هذه الميزة بشكل أساسي، ويأتي ذلك بسبب عدم وجود مكان لوضع جهاز استشعار بصمات الأصابع في الجهة الامامية من الهواتف.

Doogee تطلق هاتفها الرائد الجديد Mix 2



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2fDdkss
via IFTTT

تسريب جديد لهاتف هواوي Mate 10 Pro

البوابة العربية للأخبار التقنية

هواوي

عمدت شركة هواوي الصينية المصنعة للهواتف الذكية، وبعد مرور فترة وجيزة من قيام شركة آبل بالكشف عن تشكيلة هواتف آيفون الجديدة في شهر سبتمبر/ايلول، إلى توفير وعود للمستخدمين بكشف النقاب عن هاتف ذكاء صناعي حقيقي في تشكيلة هواتف Mate 10 في وقت لاحق من هذا الشهر، ونشر إيفان بلاس صاحب التسريبات الشهير صورة جديدة لما يفترض أن يكون هاتف Mate 10 Pro تدل على جهود الشركة في توفير هاتف ثلاثي الكاميرا وتلميحات لطموحات الذكاء الصناعي لدى الشركة الصينية.

وكان إيفان بلاس قد أوضح خلال الشهر الماضي أن الشركة سوف تكشف النقاب عن ثلاثة نماذج من هواتف Mate 10، وهي النسخة القياسية ونسخة Mate 10 Pro ونسخة Mate 10 Lite، حيث تمتلك نسخة Mate 10 Pro شاشة عرض ممتدة من الحافة إلى الحافة مع نسبة عرض إلى الارتفاع 18:9، ويأتي مع ثلاث كاميرات اثنان منها في الجهة الخلفية بدقة 12 و20 ميجابيكسل جنباً إلى جنب مع الكاميرا الأمامية بدقة 8 ميجابيكسل.

وتتواجد بعض الاختلافات الطفيفة بين نسخة Pro ونسخة Lite، كما يبدو أن نسخة Pro تأتي بثلاثة ألوان مختلفة قليلاً هي الأزرق الداكن والأسود والبني، ويضم شريط أوسع وأفتح من حيث اللون ضمن الجزء العلوي من الهاتف، وأشار إيفان إلى أن ردود الفعل على الهاتف كانت حتى الآن إيجابية، ويضم الهاتف ميزة قارئ بصمات الأصابع في الجزء الخلفي من الجهاز مع أزرار تحكم وانتقال سعوية في الجهة الأمامية، مع بطارية بسعة 4000 ميلي أمبير.

ويعمل جهاز Mate 10 Pro، وفقاً للمعلومات، بواسطة معالج شركة هواوي HiSilicon Kirin 970، وهو المعالج القوي والمثير للاهتمام بشكل كبير مع تركيزه بشكل كبير على الذكاء الصناعي، وبحسب الشركة فإن المعالج الجديد يقدم زيادة بنسبة 25 ضعف من حيث الأداء وزيادة بنسبة 50 ضعف من حيث كفاءة معالجة الذكاء الصناعي بالمقارنة مع أي رقاقة وحدة معالجة مركزية تقليدية.

وتثير الصورة تساؤلات حول الميزة الأساسية التي تنافس فيها هواوي شركة آبل وهي الذكاء الصناعي، حيث أصدرت هواوي قبل عدة أيام عرضاً موجزاً للهاتف، والذي يمكن أن يتضاعف ويزداد عدد إعلاناته فيما يخص الحديث عن ميزات الذكاء الصناعي القادمة قبيل الكشف الرسمي عنه بوصفه “جهاز ذكاء صناعي ذكي”، ويتوقع أن تكشف هواوي النقاب عن الهواتف الجديدة في حدث تقيمه بتاريخ 16 أكتوبر/تشرين الأول.

هواوي

تسريب جديد لهاتف هواوي Mate 10 Pro



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2yBtIRM
via IFTTT

مؤتمر “هواوي للابتكار في الشرق الأوسط” يناقش مستقبل مسيرة التحول الرقمي في المنطقة

البوابة العربية للأخبار التقنية

تستضيف شركة هواوي للعام الثاني على التوالي “مؤتمر هواوي للابتكار في منطقة الشرق الأوسط” الذي ينعقد تحت شعار “الاستكشاف يضيء طريقنا نحو الأمام”، وينطلق في اليوم الأول من معرض جيتكس 2017 بقاعة الشيخ مكتوم بمركز دبي التجاري العالمي، ليسلط الضوء على دور ابتكارات تقنية المعلومات والاتصالات في قيادة مسيرة التحوّل الرقمي، ودعم مسيرة تطوير القطاعات الحيوية وتأسيس الاقتصاديات المستدامة القائمة على المعرفة في منطقة الشرق الأوسط.

ويعد “مؤتمر هواوي للابتكار في منطقة الشرق الأوسط” إحدى المحطات الهامة من برنامج مؤتمرات هواوي العالمية التي تركز على الابتكار وتهدف إلى استعراض أهم المستجدات في عالم تقنية المعلومات والاتصالات، وكيفية مساهمة الابتكارات التقنية في تحفيز مسار تنمية وتطوير مختلف الصناعات والقطاعات.

وينتظر من فعالية منطقة الشرق الأوسط أن توفر منصة تواصل بين كافة المعنيين بهذا المجال من الجهات العامة والخاصة في المنطقة، وتسهم في تسريع تبني الخطوات الحالية والمستقبلية اللازمة لمسيرة التحوّل الرقمي، بما يعزز مكانة المنطقة الرائدة على مستوى الابتكار.

وتسلط نسخة العام الحالي من المؤتمر الضوء على ما تمتلكه منطقة الشرق الأوسط من إرث عريق في مجال الابتكار والانفتاح على التعاون والعمل المشترك، والقيم الأصيلة في الانفتاح على تبادل المعارف والخبرات التي تتماشى مع رسالة هواوي واستراتيجية أعمالها في المنطقة.

وتعتزم هواوي الاستفادة من هذه الفعالية في تشجيع الحوار المفتوح بخصوص طرق تحقيق الابتكار في مجال تقنية المعلومات والاتصالات بما يخدم أهم القطاعات، ويساعد الدول على تحقيق أهداف خططها ورؤاها الوطنية بالاستفادة من مزايا الرقمنة. كما ستوفر هذه الفعالية المنصة المناسبة لاستعراض التحديات الحالية والمستقبلية التي تعترض مسار التحوّل الرقمي لأهم القطاعات.

ويعكس جدول أعمال هذه الفعالية سعي هواوي إلى المساهمة في مبادرات تطوير المدن الذكية والمستدامة، بالإضافة لرفع مستوى الخدمات الرقمية بالاعتماد على أحدث الحلول وإبرام الشراكات الاستراتيجية مع كافة اللاعبين المعنيين بهذا المجال في المنطقة.

وستطلق هواوي في إطار هذه الفعالية تقريرًا بعنوان “الاستثمار في تقنية المعلومات والاتصالات سيعزز مؤشرات أداء القطاع الحكومي في المجال الاقتصادي والاجتماعي والتنمية المستدامة”، وهو خلاصة دراسة موسعة تناولت أثر التقنيات الرقمية في إحداث نقلة نوعية في الاقتصاديات في منطقة الشرق الأوسط. وقد بحثت هذه الدراسة التي طُورت بالتعاون بين هواوي وإحدى الشركات الاستشارية العالمية الرائدة في عدد من أهم المواضيع ذات الصلة بدءًا من الحكومة الذكية وحتى الحلول المتنقلة وكذلك تقييم المستوى التي وصلت إليه الحكومات الرقمية في المنطقة بالاعتماد على أفضل الممارسات العالمية. كما تتضمن هذه الدراسة أيضًا التوقعات المستقبلية وتحدد أهم الفرص التي تلوح في أفق مسيرة تطوير القطاع العام الرقمي في منطقة الشرق الأوسط.

ومن المنتظر أن تطرح هذه الفعالية على طاولة النقاش مواضيع هامة مثل رفع سوية الإمكانيات الرقمية لأهم القطاعات ودور الحكومات في سن القوانين والتنظيمات المشجعة للابتكار في تقنية المعلومات والاتصالات وتحقيق أهم مؤشرات الأداء الرئيسية لجدول أعمال الرؤى الوطنية وطرق استفادة القطاعات الهامة في منطقة الشرق الأوسط من التقنيات الجديدة. كما ستتخلل الفعالية عرضًا وتشارك دراسة حالة نموذجية يقدمه يوجو فالينتي، الرئيس التنفيذي للمدن الذكية في معرض برشلونة العالمي.

وستتضمن الفعالية جلسة نقاش يشارك بها شخصيات قيادية من قطاعات حيوية كالتعليم والاتصالات والخدمات المصرفية والمالية والبلديات والمدن الذكية بهدف البحث في دور تقنية المعلومات والاتصالات في تطوير عمل الشركات والمؤسسات وتحقيق التنمية التجارية وتسليط الضوء على أثر الابتكارات في مساهمة هذه القطاعات في تطور الاقتصاديات المستدامة وتحقيق أهداف الرؤى الوطنية للحكومات.

وفي معرض تعليقه على إطلاق يوم هواوي للابتكار، تحدّث تشارلز يانغ، رئيس هواوي الشرق الأوسط، قائلًا: “تمتلك منطقة الشرق الأوسط سجلًا عريقًا في مجال الاستكشاف العلمي والابتكار فقد صدرت هذه المنطقة علم “الجبر” إلى العالم وتأسست أول جامعة على أرضها. واليوم، تشهد هذه المنطقة حقبة جديدة تتيح لها فرصة استرداد مكانتها الرائدة في هذه المجالات وقيادة مسيرة التحوّل الرقمي”.

وعن دور هواوي في المنطقة، تحدّث تشارلز قائلًا: “نعمل في ‘هواوي’ جاهدين لنوفر لشركائنا في المنطقة كل ما يحتاجون إليه لبلوغ ثمرات مسيرة التحول الرقمي وتنفيذ رؤيتهم الوطنية من خلال إطلاق المبادرات الذكية وبناء الاقتصاديات القائمة على المعرفة وتوسيع رقعة امتداد النظام الإيكولوجي الشامل والرقمي في منطقة الشرق الأوسط. ونرى في ‘هواوي’ بأن هذه المنطقة ستبقى أحد الأسواق الهامة التي تتيح لنا فرصة المشاركة بدور فاعل في تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات من خلال تحفيز مزيد من أدوات الرقمنة في أهم القطاعات وتحسين الكفاءات وإحداث نقلة نوعية في طريقة عيش وتواصل الأفراد. ويتيح لنا مؤتمر الابتكار في هذا العام فرصة استعراض أهم التطورات بصفتنا شركاء في مسيرة الاستكشاف وتوفير الابتكار ات للمستقبل”.

ومن المنتظر أن يشهد “مؤتمر هواوي للابتكار في الشرق الأوسط” مشاركة مئات الشخصيات البارزة وفي مقدمتهم مسؤولون حكوميين في منطقة الخليج، إضافة إلى ممثلين عن شركاء شبكة قنوات توزيع منتجات وحلول هواوي وكذلك أبرز المفكرين وصنّاع القرار ونخبة من الخبراء والمحللين في صناعة تقنية المعلومات والاتصالات وبعض الطلاب الذين شاركو في برنامج هواوي العالمي “بذورٌ من أجل المستقبل” الذي أطلقته الشركة تعبيرًا عن التزامها بمسؤوليتها الاجتماعية في المنطقة حيال دعم وتطوير المواهب المحلية لصالح مستقبل الابتكار التكنولوجي فيها.

مؤتمر “هواوي للابتكار في الشرق الأوسط” يناقش مستقبل مسيرة التحول الرقمي في المنطقة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2fI2ODI
via IFTTT

دو تعلن عن توفير هاتف جالاكسي نوت 8 لعملائها في دولة الإمارات

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة الاتصالات الإماراتية دو du عن توفيرها هاتف سامسونج الأحدث جالاكسي نوت 8 لعملاء الدفع الآجل في دولة الإمارات مع باقة خدمات اتصال مميزة.

وقالت الشركة إنها تسعى من خلال هذا العرض إلى إتاحة المجال أمام عملائها ليكونوا أوائل من يمتلك ويستكشف خصائص هاتف سامسونج الجديد الذي تم تصميمه لمساعدة المستخدمين على إنجاز المزيد من المهام بشكل سلس.

وتقدم دو لعملائها مع الهاتف الجديد باقة مميزة تشمل 6 جيجابايتات من البيانات و300 دقيقة مرنة وفق عقود اشتراك لمدة 24 شهرًا مقابل 295 درهمًا شهريًا فقط. ويمكن لعملاء دو أيضًا الحصول على هاتف جالاكسي نوت 8 مع باقات إماراتي من دو والاستمتاع بمزيد من الدقائق المحلية.

وتعليقًا على توفير هاتف سامسونج، قال فهد الحساوي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في دو: “في ظل التطورات التي يشهدها عالم الهواتف الذكية ومع توجه عملائنا في دولة الإمارات نحو الحصول على أحدث المنتجات من أرقى العلامات التجارية، نسعى دومًا في دو إلى مواكبة هذه التوجهات وتزويد العملاء بأحدث الابتكارات التقنية. إن هاتف جالاكسي نوت 8 الجديد من سامسونج يَعد بالكثير من المفاجآت حيث تم تصميمه لمساعدة المستخدمين على التخطيط بشكل أفضل وإنجاز المزيد من المهام. نحن ندرك بأن هناك الكثير من الإثارة والترقب من جانب العملاء في دولة الإمارات حول إطلاق هذا الهاتف، وسيستفيد عملاؤنا الذين يحصلون على الهاتف من باقة مميزة تشمل الكثير من البيانات والدقائق المرنة وفق أقساط شهرية ميسرة”.

وتقول سامسونج إن جالاكسي نوت 8 يأتي مزودًا بشاشة Infinity Display كبيرة وعديمة الحواف، وهو يتيح للمستخدمين رؤية المزيد والقيام بالمزيد، من مشاهدة البرامج التلفزيونية المفضلة بتقنية المجال الديناميكي العالي HDR إلى تتعدد المهام بكفاءة كبرى. وتعني مساحة الشاشة الموسعة أن لديهم أيضًا مساحة كبرى للكتابة والرسم والتلوين مع (قلم) S Pen المحسن، الذي يقدم ميزات جديدة مثل الرسائل الحية وتحسين خاصية الكتابة على الشاشة حينما يكون الجهاز مطفأً.

كما يتميز الهاتف الذكي الجديد من سامسونج بكاميرا خلفية مزدوجة دقة كل منهما 12 ميجابكسلًا، توفر إحداهما عدسات عريضة الزاوية وعدسات تليفوتوغرافي مع مثبت صورة بصري لكل منهما، وهما قادرتان على إنتاج صور واضحة ونقية، حتى حين التصوير من مسافات بعيدة، وفقًا للشركة.

دو تعلن عن توفير هاتف جالاكسي نوت 8 لعملائها في دولة الإمارات



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2xLcuSF
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014