أحدث هجمات مجموعة Chafer الإيرانية تكشف عن طموحات متزايدة

البوابة العربية للأخبار التقنية.

قامت مجموعة Chafer مجموعة القراصنة الإلكترونيين التي تتخذ من إيران مقراً لها، بالمزيد من الهجمات في العام 2017، بعدما هاجمت المزيد من المؤسسات داخل منطقة الشرق الأوسط وخارجها، ونشرت أدوات جديدة عدة.

وشنت Chafer مجموعة من الهجمات الجديدة الطموحة في العام الماضي، من بينها اختراق مجموعة من مزودى خدمات الاتصال الرئيسيين في المنطقة، بالإضافة إلى وجود أدلة تشير إلى قيامها بمهاجمة شركة دولية كبرى لحجوزات السفر.

ومن طبيعة الهجمات، يبدو أن Chafer تعمل في الأساس على مراقبة الأفراد وتتبعهم، حيث أن معظم هجماتها تكون بهدف جمع معلومات عن الأهداف أو تسهيل المراقبة.

ونشطت المجموعة منذ العام 2014، وكانت سيمانتك أول من كشف عن نشاطها في العام 2015، عندما وجدت أنها تقوم بمراقبة أهداف محلية وعالمية، وكانت العديد من أهداف المجموعة في هذا الوقت داخل إيران وكانت بدأت بالفعل في اختراق مزودي خدمات الاتصال وشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط.

عمليات المجموعة وتوسعها

لم تتأثر المجموعة بتعرضها للكشف في العام 2015، واستمرت في نشاطها الذي ازداد في العام 2017 مستخدمة أدوات وبنية تحتية جديدة ومهاجمة تسع مؤسسات جديدة في المنطقة في دول مثل المملكة الأردنية ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وتركيا.

واستهدفت الهجمات قطاعات مثل خطوط الطيران وخدمات الطائرات والبرامج وخدمات تكنولوجيا المعلومات التي تعمل مع شركات النقل البحرية والجوية وخدمات الاتصالات وخدمات الرواتب والاستشارات الهندسية وبرامج إدارة الوثائق.

أهداف جديدة طموحة

تعرض أحد مزودي خدمات الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط، الذي يعمل في مجال بيع حلول مشغلي الاتصالات المتعددة في المنطقة، إلى هجوم في العام 2017 من قبل مجموعة Chafer وكان الهدف الأساسي من الهجمة، هو مراقبة عملاء مشغلي الاتصالات، وهو ما يعني صعود المجموعة درجتين في سلسلة التوريد وسهولة مراقبة عدد كبير من المستخدمين النهائيين.

ووجدت سيمانتك، بجانب الدلائل الموجودة على حدوث اختراق في هذه المؤسسة، نسخة من ملفات الشركة متعلقة بأحد برامج المراسلة الخاصة بها على خادم يخص بمجموعة Chafer، جنبًا إلى جنب مع أدوات القرصنة التي يستخدمها المهاجمون.

كيف نجحت Chafer في اختراق أهدافها

وجدت سيمانتك أنه في هجمات المجموعة في العام 2015، يوجد دلائل على قيام Chafer بالهجوم على خوادم الشبكة الخاص بالمؤسسة عن طريق هجمات حقن SQL “حقن تعليمات الاستعلام البنيوية”، من أجل تثبيت أحد البرمجيات الخبيثة على أحد هذه الخوادم.

وفي العام 2017 أضافت المجموعة مجموعة أدوات اختراق جديدة، تساعدها على استخدام ملفات وثائق مصابة، من المرجح أنه يتم نشرها بأسلوب رسائل التصيد الاحتيالي الإلكترونية، التي يتم إرسالها إلى الأفراد العاملين في المؤسسة المستهدفة.

أدوات جديدة لاختراق الشبكات

ووجدت سيمانتك أن مجموعة Chafer تستخدم سبع أدوات جديدة في هجماتها الأخيرة بالإضافة إلى البرمجيات الخبيثة التي سبق واستخدمتها في هجمات أخرى، وهي أدوات مجانية متاحة تم استغلالها في الاختراقات:

  • Remcom: برمجية مفتوحة المصدر بديلة لبرمجية PsExes من مايكروسوفت الخاصة بإيقاف المعالجة في الأنظمة الأخرى.
  • Non-sucking Service Manager” NSSM“: خدمة مفتوحة المصدر بديلة لخدمة Windows Service Manager والتي تعمل على إزالة الخدمات أو إعادة تشغيل الخدمات في حال تعطلها.
  • أداة مخصصة لتصوير الشاشة.
  • أدوات SMB للاختراق: تعمل بتنسيق مع أدوات أخرى لاختراق الشبكات المستهدفة، وتشمل هذه الأدوات EternalBlue التي تم استخدامها في هجمات الفدية الأخيرة WannaCry وPetya.
  • GNU HTTPTunnel: أداة مفتوحة المصدر قادرة على فتح نفق HTTP ثنائي الاتجاه في أجهزة الحاسوب التي تعمل بأنظمة Linux، من أجل إتاحة اتصالات تتجاوز جدار الحماية الخاص بالمؤسسة.
  • UltraVNC: أداة مفتوحة المصدر للتحكم عن بعد تعمل على نظام ويندوز من مايكروسوفت.
  • NBTScan: أداة مجانية تقوم بعمل مسح لبروتوكل الإنترنت الخاص بالشبكات من أجل الحصول على معلومات تخص إسم NetBIOS.

تنامي التهديدات التي تواجه مؤسسات منطقة الشرق الأوسط

أظهرت المجموعة نشاطاً كبيراً في الفترة الأخيرة، وتعمل باستمرار على ترقية وتطوير أدواتها وأسلوبها، بالإضافة إلى أنها أصبحت أكثر جرأة في اختيارها للأهداف، وعلى الرغم من أن المجموعة نشطة إقليمياً، إلا أنها اتبعت توجهات عالمية في هجماتها، ويرجع هذا إلى أن الأدوات المستخدمة في الهجمات العالمية متاحة بشكل مجاني وحر، وتعمل المجموعة بأسلوب “العيش بعيداً عن الأرض”، حيث تقلل من استخدامها للبرمجيات الضارة ليصعب اكتشافها على شبكة الضحية، وحتى في حال اكتشاف الهجوم سيصبح من الصعب تحديد المجموعة المهاجمة.

المصدر: أحدث هجمات مجموعة Chafer الإيرانية تكشف عن طموحات متزايدة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2F3rL3Y
via IFTTT

إريكسون تطلق منصتها الجديدة كاراج إريكسون في الشرق الأوسط وإفريقيا

البوابة العربية للأخبار التقنية.

أعلنت شركة إريكسون اليوم عن خططها المستقبلية لإنشاء مراكز جديدة للابتكار تخدم أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا بالتزامن مع إطلاق المفهوم العالمي لكاراج إريكسون.

ويعتبر كاراج إريكسون منصة مخصصة للابتكار المفتوح، وهي مستوحاة من منهجية التشغيل السلس والانسيابي، وتعمل فرق كاراج إريكسون في إطار دورات تطوير قصيرة المدى تشهد حوارات وثيقة مع العملاء، المستخدمين والشركاء، للتعلم والتطور بسرعة مع كل عملية إطلاق جديدة للمنتج القابل للتطور بالحد الأدنى لضمان تلبية النسخة النهائية منه لاحتياجات العملاء الفعلية.

وقد بدأ التشغيل الفعلي للمنصة الجديدة في شيستا، السويد، وبما أن الأفكار الرائدة تحتاج إلى مساحة خاصة لتزدهر في جميع أنحاء العالم لصالح البشرية، قامت إريكسون بفتح العديد من الفروع حول العالم في مواقع مختلفة بما في ذلك بودابست، آخن، باريس، وادي السليكون، غوتنبرغ، كرواتيا، مونتريال، أوتاوا، لوند، لينكوبينغ، بولندا وبكين.

وبهدف مواصلة خطط التوسع العالمية، سيتم إنشاء مواقع جديدة لكاراج إريكسون في الشرق الأوسط وأفريقيا، وقالت رافية إبراهيم، رئيسة الشركة في الشرق الأوسط وإفريقيا: “توفر المنصة الجديدة، منبرًا مخصصًا لمجتمع الابتكار حيث تقوم ببناء شراكات ابتكارية مع العملاء والأوساط الأكاديمية، تدعم الشركات الناشئة وتسرع تطوير الأفكار التجارية الجديدة، أشعر بالفخر لإطلاق هذا النموذج الاستثنائي في الشرق الأوسط وإفريقيا للمرة الأولى، وسيضمن هذا النموذج المفتوح القدر الأقصى من التوافق عبر التفكير الجديد وتوفير فرص وإمكانات ملهمة للمواهب المحلية للتشجيع على الابتكار، تحقيق ابتكارات حقيقية ومتطورة وابداعية والتي من شأنها خدمة احتياجات عملائنا”.

المصدر: إريكسون تطلق منصتها الجديدة كاراج إريكسون في الشرق الأوسط وإفريقيا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2FdaQiT
via IFTTT

إل جي تطلق الهاتف الذكي V30S المزود بالذكاء الاصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية.

أطلقت شركة إل جي إلكترونيكس لأول مرة في تاريخها أول هاتف نقال مزود بالذكاء الاصطناعي من فئة ThinQ  يحمل اسم V30S هذا الأسبوع في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المقام في برشلونة.

وطورت الشركة الجهاز الجديد بناء على منصة الهاتف الناجح إل جي في30 لكنها دمجت فيه التقنيات الجديدة للذكاء الاصطناعي، ليتضمن الجهاز الجديد V30S مجموعة أوسع من المزايا والوظائف التي تلبي تمامًا احتياجات المستخدم اليوم وتلبي متطلباته وتتناغم مع سلوكه.

وأعلنت إل جي عن علامة ThinQ التجارية في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2018 كي تميز جميع منتجاتها من الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الاستهلاكية والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي، وتنطلق الشركة نحو هدف أن تصبح شركة المنتجات المزودة بالذكاء الاصطناعي المتمحور حول خدمة الإنسان وإعطاء الأولوية للمستهلكين أولًا، ولهذا قدمت ThinQ لتجعل من الذكاء الاصطناعي تقنية متوفرة للجميع دون أن تصيبهم بالنفور والرهبة.

انطلقت إل جي منذ أكثر من عام في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة والبديهية لتحسن المزايا والوظائف الأكثر استخدامًا في الهواتف الذكية، حيث ركزت على دمجه في وظائف الكاميرا والتعرف على الكلام، فكانت النتيجة تقديم كاميرا بمزايا أكثر ذكاء وأسهل استخدامًا بالاعتماد على “رؤية الذكاء الاصطناعي” وإمكانيات أوسع للتعرف على الأوامر المنطوقة عبر “صوت الذكاء الاصطناعي” في أحدث هواتف إل جي الذكية.

رؤية الذكاء الاصطناعي

تشمل رؤية الذكاء الاصطناعي ثلاث مزايا جديدة في الكاميرا الذكية: إيه آي كام “كاميرا الذكاء الاصطناعي” وكيولينز “عدسات كيو” وبرايت مود “الوضع الساطع” وتعمل هذه المزايا على أتمتة عملية التقاط الصور بالهاتف الذكي وتحسينها للمبتدئين والمتمرسين في التصوير على حد سواء.

تحلل كاميرا الذكاء الاصطناعي إيه آي كام المواضيع التي تراها في إطار الصورة وتوصي باختيار وضع التصوير الأمثل من ثمانية أوضاع هي: صورة شخصية بروتريه، أو حيوانات أليفة، أو مناظر طبيعية، أو مدينة، أو زهرة، أو شروق الشمس، أو غروب الشمس.

ويعزز كل وضع من المشهد المطلوب تصويره مع مراعاة عدة عوامل تشمل زاوية الرؤية والألوان والانعكاسات والإضاءة ومستوى التشبع.

تستفيد ميزة كيولينز  بدرجة أكبر من قدرات التعرف على الصور للذكاء الاصطناعي لمسح رموز الاستجابة السريعة “كيو آر” لتعزيز تجربة التسوق عبر الإنترنت، ويكفي التقاط صورة للشيء الذي تهتم به عبر كيولينز لتحصل على معلومات عن أماكن بيعه على الإنترنت بأقل سعر بالإضافة إلى نصائح بشراء بضائع مماثلة.

ويكفي البحث عن الصور باستخدام كيولينز  لرؤية الصور المطابقة أو المماثلة للأطعمة والأزياء والمشاهير أو معرفة معلومات مفصلة عن المعالم المشهورة من المباني والتماثيل.

أما الوضع الساطع “برايت مود” فهو مفيد في التصوير في حالات الإضاءة الخافتة، فبدلًا من أن تقيس الكاميرا شدة الضوء المحيط فقط مثلما تفعل معظم كاميرات الهواتف الذكية اليوم، تعمل هذه الميزة على تطبيق خوارزميات لزيادة سطوع الصور ضعفين فتنتج صورًا واضحة دون ضجيج لوني في ظروف الإضاءة الخافتة جدًا.

صوت الذكاء الاصطناعي

تتيح هذه الميزة استخدام الذكاء الاصطناعي في تشغيل التطبيقات وتغيير الإعدادات عبر الأوامر الصوتية وحدها، وهي تعمل بالتكامل مع مساعد جوجل، وتغني قدرات الذكاء الاصطناعي في هاتف إل جي للتعرف على مجموعة حصرية من الأوامر عن الحاجة إلى البحث في خيارات القوائم وتتيح اختيار الوظائف المطلوبة مباشرة.

ذاكرة أكبر، سعة تخزين أوسع، ألوان أكثر

ينتقل الهاتف LG V30S إلى مستوى ريادة جديد تمامًا بمجموعة من المزايا الجديدة التي تلبي احتياجات حتى أكثر العملاء تطلبًا،  فالجهاز يتضمن ذاكرة رام بسعة 6 جيجابايت تمكنه من تنفيذ تعدد المهام بسلاسة فائقة وأداء أسرع، أما سعة التخزين التي تبلغ 128 جيجابايت في V30S و256 جيجابايت في V30S+ فتتيح للعملاء سعة ضخمة، وحتى إن تطلبت احتياجات المستخدم في الحالات النادرة مزيدًا من سعة التخزين  فسيجد في الهاتف فتحة توسيع ذاكرة ميكرو إس دي بسعة تصل حتى 2 تيرابايت.

وعلى الرغم من كل تلك المزايا الفائقة يبقى V30S الهاتف الأنحف والأخف بين الهواتف الذكية مع شاشته من مقاس 6 بوصات أو أكثر، ويوفر فوق ذلك متانة فائقة مكنته من اجتيار  اختارات المتانة 14 MIL-STD 810G المعتمدة في وزارة الدفاع الأمريكية.

وحظي لونه الأزرق المغربي الجديد بلمسة من اللون الأخضر، أما لونه الجديد الرمادي البلاتيني فيمنحه مظهرًا أكثر أناقة ورقيًا، ويمتاز كلا اللونين بنمط عدسي على الظهر يعرض أشكالًا مختلفة تحت ظروف إضاءة معينة.

تطوير تجربة الهاتف الذكي

تمثل مزايا تقنيات الذكاء الاصطناعي في  V30S باكورة تجسيد لاستراتيجية الشركة الجديدة في تطوير هواتف ذكية أكثر ذكاء تضع احتياجات المستهلكين في المقام الأول، ويتضمن الجهاز هذه المزايا المتقدمة للذكاء الاصطناعي مسبقًا من المصنع، لكن الشركة تخطط لإضافتها إلى عدد من هواتفها الأقدم في التحديثات المستقبلية عبر الشبكة، وستختارها إل جي بناء على مستوى العتاد المتوفر فيها وغيرها من العوامل لتمنح المستخدم أفضل ما يستطيع أن يقدمه هاتفه.

وقال هوانغ جيونغ هوان، رئيس شركة إل جي للاتصالات النقالة: “تتحدث العديد من الشركات عن الذكاء الاصطناعي لكننا نقدمه للمستخدم بالفعل كما وعدنا، بدمج تلك التقنية الذكية في LG V30S لترتقي بمزاياه الأكثر استخدامًا وتزود عملائنا بمستوى جديد تمامًا من السهولة والبديهية لم تكن متوفرة من قبل، وسنواصل تقديم قدرات الذكاء الاصطناعي في مزايا إضافية لتعزيز قابلية الاستخدام والحرص على منح عملائنا أفضل تجربة استخدام تستمر لفترة طويلة بعد شراء هواتف إل جي”.

المواصفات الرئيسة:

  • المعالج: كوالكوم سنابدراجون 835
  • الشاشة: 6.0 بوصات كواد إتش دي + أوليد فولفجن “2880 × 1440 /538 بكسل في البوصة”
  • الذاكرة: 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي مع 128 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة حتى 2 تيرابايت عبر بطاقة ميكرو إس دي في نسخة LG V30S

6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي مع 256 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة حتى 2 تيرابايت عبر بطاقة ميكرو إس دي في نسخة LG V30S+

  • الكاميرا:
    • خلفية مزدوجة: 16 ميجابكسل زاوية قياسية (F1.6/71°)/ 13 ميجابكسل زاوية واسعة (F1.9/120°)
    • أمامية: 5 ميجابكسل زاوية واسعة (F2.2/90°)
  • الذكاء الاصطناعي: إيه آي كام/كيولينز/الوضع الساطع/إيه آي هابتيك/مساعد جوجل
  • البطارية:  3300 ميلي أمبير
  • نظام التشغيل: أندرويد 8.0 أوريو
  • الأبعاد: 151.7 × 75.4 × 7.3 ملم
  • الوزن: 158 جرام
  • الشبكة: إل تي إي-إيه النطاق كا
  • الاتصال: واي-فاي 802.11 a، b، g، n، ac/ بلوتوث 5.0 بي إل إي/ إن إف سي/يو إس بي النوع سي 2.0 (متوافق مع 3.1)
  • الألوان: الأزرق المغربي الجديد، الرمادي البلاتيني الجديد

المصدر: إل جي تطلق الهاتف الذكي V30S المزود بالذكاء الاصطناعي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2BWivQv
via IFTTT

الذكاء الاصطناعي وأكبر تحول في تاريخ قطاع النشر

البوابة العربية للأخبار التقنية.

الذكاء الاصطناعي

توقع معالي عمر بن سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات، أن يكون لثورة الذكاء الاصطناعي تأثير أعمق في صناعة الإعلام والنشر من أي ثورات أخرى سابقة. جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح الدورة الثالثة عشرة لمؤتمر الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (وان-إيفرا)، والذي ينظم بالتعاون مع مدينة دبي للإنتاج.

وحلّ معالي عمر بن سلطان العلماء كضيف شرف في هذا الحدث العالمي الذي جمع تحت مظلته أكثر من 300 خبيراً من الإعلاميين والناشرين والصحفيين وصناع القرار وغيرهم من أصحاب المصلحة من جميع أنحاء العالم للمشاركة في مجموعة جلسات النقاش المتخصصة تحت عنوان “خارطة طريق نحو التحول”.

وسلط معاليه الضوء على قدرة هذا القطاع على التكيف مع المتغيرات، وتغير كيفية تفاعله مع القارئ خلال ثلاث ثورات منفصلة: اختراع المطبعة، عصر الحاسوب، وثورة الإنترنت.

ويستضيف المؤتمر عدة جلسات حول منصات النشر المعاصرة والمحتوى والشؤون التجارية، ويُعقد لغاية 1 مارس في منتجع ومارينا ويستين دبي شاطئ الميناء السياحي في دبي. ويهدف المؤتمر إلى تزويد الخبراء والمتخصصين في عالم النشر بفرصة مثالية لاستكشاف أحدث توجهات القطاع على المستوى الإقليمي والدولي، وأفضل الممارسات المتبعة في هذا المجال.

وتجمع الفعالية نخبة الناشرين والصحفيين وصنّاع السياسات وغيرهم من الأطراف المعنية، كما تسعى إلى استقطاب وتعزيز المواهب المبتكرة الشابة في المنطقة، إضافة إلى تسليط الضوء على شركات الإعلام الجديد في ظل بروز المحتوى الرقمي. وهذه هي المرة الثانية التي يتعاون فيها مؤتمر الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (وان-إيفرا) مع مؤسسة خارجية لاستضافة مؤتمره السنوي.

وفي كلمته، أوضح معاليه أن الذكاء الاصطناعي كان مبعثاً للآمال والمخاوف في آن معاً في هذه الصناعة. وقال: “أنا لا أحمل أخباراً جيدة أو أخباراً سيئة، أريد فقط أن أشارككم بعض الحقائق ووجهات النظر حول التغيير. نحن نقف اليوم على مفترق طرق، البعض يحدوه الأمل، والآخر يستشعر الخوف من أن يصبح خارج الزمن. لكن علينا أن ندرك أن التغيير أمر هام للمستقبل”.

وأضاف: “اعتاد القرّاء دائماً على القراءة، لكن مع ظهور شبكة الإنترنت ووسائل الإعلام الاجتماعية، تغير أسلوب تقديم الأخبار وتغيرت كذلك العلاقة بين الناشر والقارئ، بينما أحدث سناب شات وبريسكوبتغييراً كلياً في طريقة تقديم المحتوى. لكن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير أكبر وأعمق من الثورات الثلاث الأخرى؛ فمن خلال الأتمتة والذكاء الاصطناعي، سيتم تخصيص الأخبار بشكل دائم لتلائم متطلبات كل قارئ”.

يتعاون المبتكرون في القطاع الإعلامي مع الشركات التكنولوجية لإيجاد طرق ناجحة تساعد من خلالها الآلات الذكية على معالجة البيانات والمهام المؤتمتة الأخرى لتسهيل عمل الغرف الإخبارية.

وقال في هذا الصدد: “قد ينظر البعض إلى هذا التغيير بشيء من الخوف على المستقبل، لكني أرى فرصاً وإمكانات هائلة من هذا التطور، لأننا عندما نتخلص من المهام الرتيبة والمتكررة التي تستنفذ الكثير من وقتنا، سيصبح بإمكاننا التركيز على الإبداع، مما يمكّننا من تسخير التقدم التكنولوجي لتحقيق مستقبل أفضل”.

وأضاف: “سوف تزداد روح الإبداع بشكل ملحوظ بين الأفراد، وستكون قدرات الجميع معززة تماماً مثل قدرات هواتفنا المعززة. لقد أصبح لدينا اليوم كميات ضخمة من المعلومات وبإمكاننا الاتصال بأي إنسان على وجه الأرض متى نريد بمجرد نقرة زر. إن المشهد الذي نعيشه اليوم سيُعتبر بدائياً مقارنة بما يمكن أن نصل إليه في المستقبل. لا شك بوجود إمكانات إيجابية وسلبية في الوقت نفسه، لكن إذا تعاون جميع الأطراف المعنية، فإننا مستقبلنا سيبدو مشرقاً ولن يكون هناك أي حد لخيالنا”.

بدوره، تحدث ماجد السويدي، المدير العام لمدينة دبي للإنترنت ومدينة دبي للاستديوهات ومدينة دبي للإنتاج، حول المشهد الإعلامي المتغير وبروز التقنيات الرقمية في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي من المتوقع أن تحقق نمواً ملحوظاً في الأعوام القادمة.

وقال السويدي في هذا السياق: “بلغ معدل النمو السنوي المركب للشركات الرقمية العاملة في مدينة دبي للإنتاج 16% خلال الأعوام الأربعة الماضية. ومن المتوقع أن تنمو سوق الإعلام الجديد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من 1.7 مليار دولار في 2015 إلى 3.6 مليار دولار بحلول 2020. وليس من المفاجئ أن تشكل دول مجلس التعاون الخليجي أكثر من 60% من إجمالي سوق الإعلام في المنطقة. وقد رأينا جميعاً منذ فترة ليست بطويلة مدى التغيير الذي يشهده قطاع الإعلام والتطور المستمر الذي يحققه”.

وحث ماجد السويدي الشركات على التأقلم مع نماذج المحتوى والأعمال والتوزيع، وأضاف السويدي: “ينبغي على الناشرين اعتماد بيئة إعلامية أكثر تعاوناً وتفاعلية. وقد استبقت الإمارات هذا التحول الجديد واتخذت الخطوات اللازمة لإيجاد طرق جديدة في ابتكار المحتوى ومشاركته بطريقة تلائم مختلف فئات الجمهور. وفي الوقت الحالي، يبلغ معدل انتشار الهواتف المحمولة في دولة الإمارات 193٪، أي أكثر من 16 مليون مشترك في هذه الخدمة، أي ما يقرب ضعف عدد السكان، وفقا لهيئة تنظيم الاتصالات”.

و أضاف السويدي إلى حاجة الناشرين لابتكار محتوى جذاباً، وقال: “تحمل هذه الصناعة إمكانيات نمو هائلة، إلا أننا بحاجة إلى التطور في سبيل تحقيق ذلك، ويعتبر التبسيط والمحتوى المبتكر عنصرين حاسمين في المحافظة على المزايا التنافسية. ومن المعلوم بأن الشركات تحتاج إلى الابتكار باستمرار، وأن تفتح آفاقها للأفكار الجديدة كي تصل إلى جمهور أوسع وتحافظ على تواصلها الوثيق مع عملائها الحاليين”.

ومن جانبها، قالت ميشثيلد شيمب، مدير الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (وان-إيفرا) الشرق الأوسط: “إن النمو المتسارع واعتماد التكنولوجيا الاستهلاكية الحديثة يدفع نحو تبني أنماط جديدة في وسائل الإعلام تجبر الناشرين على الاستجابة السريعة وضبط أعمالهم وفقاً لإيقاعها. ومع اعتقادنا الراسخ فيوان-إيفرا بأن المعلومات المباشرة وتبادل المعرفة والتواصل هي أساسيات لا يمكن الاستغناء عنه لنجاح التحول والنمو، فإننا نسعى إلى مشاركة أفضل الممارسات في القطاع من خلال فعالياتنا العالمية التي نقيمها، كما نعمل على تسهيل التواصل بين العاملين في هذا القطاع لمشاركة المعرفة والتجارب فيما بينهم”.

وشهد اليوم الأول من مؤتمر “وان-إيفرا” الشرق الأوسط كلمات عديدة تناولت مختلف جوانب هذا القطاع. حيث تحدث غونيلا أسكر، الرئيس التنفيذي في “سفينسكا داغبلاديت” في الدنمارك عن نجاح الصحيفة في تحقيق التحول في السوق الذي تشهد إحلالاً تكنولوجياً متواصلاً.

كما ألقى توماس جاكوب، مدير العمليات فيوان-إيفرا الضوء على التوجهات الإعلامية الجديدة وتوقعاتها في عام 2018 قبل انعقاد مزيد من الجلسات التي تناولت بمواضيعها منصّات النشر الحديثة، والمحتوى الإعلامي والأساليب التجارية العصرية المتعلقة بهذا المجال.

المصدر: الذكاء الاصطناعي وأكبر تحول في تاريخ قطاع النشر



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2GQOl0a
via IFTTT

حكومات دول الشرق الأوسط تخطو نحو الحوسبة السحابية

البوابة العربية للأخبار التقنية.

بقلم زوبن شاغبار، رئيس القطاع العام في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في أمازون لخدمات الانترنت AWS.

تتجه الحكومات في منطقة الشرق الأوسط نحو المزيد من الابتكار وتسعى لتطوير طرق جديدة للتفاعل مع السكان وتقديم الخدمات لهم بكفاءة، وفي ظل الضغوط التي تفرضها الحاجة لتوفير خدمات ذات مستوى عالمي اعتماداً على ميزانيات محددة، خلال فترات زمنية معينة، تتجه المؤسسات الحكومية بدءاً من وسائل النقل إلى  السلطات القانونية نحو الاعتماد على الحوسبة السحابية لتغيير منظومة تقديم الخدمات والطريقة التي تقوم من خلالها بالتفاعل مع المواطنين.

وبالنسبة للمؤسسات  الحكومية في دول الخليج، فإن هناك فرص لتقديم حلول آمنة، وموثوق بها، وقابلة للتطوير والداعمة  لخطط الرؤى الاستراتيجية  ومبادرات التحول الرقمي لديها.

وقد بدأنا نشهد عدداً من المؤسسات والجهات الحكومية بمنطقة الشرق الأوسط تمضي في مسيرتها قُدُماً في التحول نحو الحوسبة السحابية وتختلف عملية التحول من جهة الى أخرى، ويعود هذا التحول بفوائد لا تحصى على منظومة أعمالها، ويشمل ذلك زيادة كل من سرعة مباشرة الخدمات، و قدرة الاستيعاب بحسب متطلبات العمل، إضافةً الى تحسين الكفاءة، وخفض النفقات.

وفيما يلي بعض الخطوات والأسئلة الأساسية التي يجب أن تبدأ الدوائر الحكومية في الإجابة عنها بينما تبحث إمكانية التحول نحو تطبيقات الحوسبة السحابية.

التأكد من توافق منظومة تقنية المعلومات لدى المؤسسات مع استراتيجيتها

من المستحيل تحديد المجالات التي ستستفيد من التحول نحو الحوسبة السحابية من دون فهم عميق للكفاءات والمتطلبات الأساسية للشركات والمؤسسات، وهناك عدد من الأسئلة الرئيسية التي يجب طرحها، على الرغم من أنها ستختلف وفقاً لاحتياجات المؤسسة أو الشركة قيد الدراسة، وتشمل:

هل هناك تطبيقات قديمة تحتاج إلى قدر أكبر من التوسع، أو الموثوقية، أو الأمان أكثر مما يمكن توفيره في البيئة الحالية؟

ما هي الاحتياجات الأساسية من الأجهزة والقدرات الاستيعابية؟

ھل ستکون المؤسسة على استعداد لتوسیع وتخفيض نطاق أعمالها بمجرد إتمام عملية التحول؟

كيف يمكن للتكنولوجيا السحابية دفع أهداف وحدة تكنولوجيا المعلومات وبالتالي أهداف المؤسسة؟

وبمجرد الإجابة على هذه الأسئلة، ستكون المؤسسة أو الجهة الحكومية في وضع أفضل بكثير للبدء في التخطيط لاستراتيجية ناجحة للتحول نحو الحوسبة السحابية.

تحديد الأولويات

يعد إطلاق مشاريع متعددة في آن واحد هو بمثابة استباق للأحداث، إذ يتعين  تحديد الاحتياجات الأساسية والأكثر أهمية أولاً، ومن ثمّ البدء في  العمل على توفير حلول لها، على سبيل المثال، يمكن أن تشكّل هذه برامج تعاون داخل المنظومة السحابية يتسنى من خلاله  مشاركة الملفات وتعديلها بالتشارك مع مستخدمين آخرين في نفس الوقت، فالبدء في  مهمة يتنسى لفريق العمل الاستفادة منها بشكل فوري سيساهم في كسب ثقتهم.

بالاضافة الى ذلك، فإن الاعتماد على الموارد الصحيحة، والدعم من أفراد الفريق، والتحلي بمهارات القيادة، وضمان التواصل المستمر بين الأطراف المعنية في جميع مراحل المشروع سيساهم في تحقيق النجاح من البداية.

تقليص النطاق واختبار المشروع مبكرًا

إذا لم يتم الاتفاق على نطاق محدد وواضح للمشروع في مرحلة مبكرة، قد تنشأ مشاكل في وقت لاحق من المشروع، ويمكن تحديد النطاق بسهولة في بداية المشروع من خلال:

  • تحديد الأحكام المرتبطة بالمشروع.
  • اختيار  المتخصصين ممن يتحلون بالمهارات المطلوبة لتحديد النطاق.
  • تحديد العملية المعنية بدقة.
  • تحديد أطر العملية بشكل واضح.
  • تحديد أنظمة الربط بين مختلف الواجهات.
  • إجراء فحص للتأكّد من سلامة واجهات العملية.
  • تحديد أي جوانب للمشاريع قد لا تزال واسعة النطاق بحيث تصعب إدارتها.

ومن خلال تحديد نطاق المشروع بدقة والإلمام بحجمه، يمكن للمؤسسات الحكومية ضمان خفض تكاليف التطوير والإدارة إلى جانب توفير الوقت.

وضع دليل للفكرة

بعد أن يتم تقييم فرص السحابة، ينبغي وضع دليل للفكرة من أجل إثبات جدوى مشروع الحوسبة السحابية قيد الدراسة من الناحية المالية، ويجب أن يثبت “دليل الفكرة” نطاق المشروع، ويسلط الضوء على أي تحديات خلال مرحلة التطوير والاختبار، وإبراز التقدم المحرز في المرحلة المبكرة من خلال اختبار مبدئي يحدد ما إذا كانت الخدمة تلبي المتطلبات الضرورية وتوفر تجربة مستخدم جيدة، ومن خلال القيام بذلك، يمكن لمنظمات القطاع العام ضمان القيام باستثمارات ذات عائد واضح منذ البداية.

التعهيد الجماعي ليس فقط للشركات الناشئة

لا يعد السعي للحصول على مدخلات من العملاء لتحسين الخدمة أو المنتج مفهوماً جديداً، في العالم الحديث الذي يركز بشكل أساسي على العملاء، أصبح التعهيد الجماعي العالمي أداة مهمة لإيجاد حلول لمشاكل العمل.

في مدينة بيتربورو في المملكة المتحدة، أتاح مجلس المدينة مجموعات بيانات المدينة للجمهور، واستعان بمصادر ابتكار خارجية فعالة للمواطنين لضمان قيامهم ببناء وتطوير الخدمات بشكل جماعي للارتقاء بأسلوب الحياة في مجتمعهم.

ويمكن الاستفادة من الخبرات والبيانات الجماعية التي يمتلكها الجمهور الذي يعتمد على الخدمة المساهمة في دعم المشروع في جميع مراحل التصميم والتطوير.

وفي جميع أنحاء العالم وهنا في الشرق الأوسط أيضاً، أصبحت الحكومات المحلية والإقليمية تدرك فوائد الحوسبة السحابية، فمن سهولة التنفيذ ووفورات التكلفة إلى تحسين خدمات المواطنين، نتطلع إلى رؤية العديد من الحكومات والدول تستفيد من قوة السحابة مع الأخذ بعين الاعتبار المبادئ التوجيهية البسيطة.

المصدر: حكومات دول الشرق الأوسط تخطو نحو الحوسبة السحابية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2t0qd9t
via IFTTT

هيئة الاتصالات السعودية تطلب مرئيات العموم حول الإطار التنظيمي لتراخيص تقديم خدمات البيع بالجملة للبنية التحتية

البوابة العربية للأخبار التقنية.

أعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية اليوم عن طرح وثيقة طلب مرئيات العموم حول الإطار التنظيمي لتراخيص تقديم خدمات البيع بالجملة للبنية التحتية.

وبينت الهيئة أنها تهدف من طرح هذه الوثيقة إلى تعزيز المنافسة وزيادة توفير إمكانية بيع الخدمات بالجملة الى المرخصين من ذوي البنية التحتية “الثابت والمتنقل” مما سيؤدي إلى توفر خدمات اتصالات وتقنية معلومات متطورة وذات جودة عالية للمستخدم النهائي بأفضل الأسعار.

يأتي ذلك في إطار دعم الهيئة للنمو والتحول المطرد في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات لحماية المصلحة العامة ومصالح المستخدمين والمستثمرين.

وسعياً من الهيئة في تحقيق الشفافية ومشاركة العموم في عملية صناعة القرار، فقد دعت جميع المختصين والمهتمين الاطلاع على المرئيات من خلال موقعها الإلكتروني www.citc.gov.sa وتقديم الإجابات والملاحظات بالتفصيل مع ضرورة تقديم البيانات والتحليلات ودراسات المقارنة ذات العلاقة التي تدعم المرئيات والملاحظات.

المصدر: هيئة الاتصالات السعودية تطلب مرئيات العموم حول الإطار التنظيمي لتراخيص تقديم خدمات البيع بالجملة للبنية التحتية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2EVtpZw
via IFTTT

اطبع صورك المفضلة مع طابعة Sprocket Plus من إتش بي

البوابة العربية للأخبار التقنية.

أعلنت شركة إتش بي عن تعزيز مجموعتها الشهيرة من طابعات الصور  Sprocket في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بإطلاق طابعة الصور الجديدة Sprocket Plus

يمكن لهذه الطابعة التي تتميز بحجمها الصغير طباعة صور أكبر بنسبة 30 في المئة مقارنة بطابعة الصور الأصلية Sprocker من إتش بي حيث يبلغ قياس الصور الصادرة منها 2.3 بوصة × 3.4 بوصة “5.8 سم × 8.6 سم”.

وتتيح طابعة الصور Sprocket Plus لعشاق التصوير إمكانية الطباعة بشكل فوري ومباشر من الهاتف الذكي، كما توفر الطابعة الجديدة طريقة سريعة وسهلة للاحتفاظ بالصور المطبوعة وتعديلها ومشاركتها، لتتحرر هذه الصور من التخزين على بكرات الصور الضخمة وصفحات إنستاجرام على الهواتف الذكية في كل مكان.

تتميز طابعة الصور Sprocket Plus بتصميمها الأبيض الأنيق، وتعتبر هدية مثالية وأداة رائعة لمساعدة الناس على مشاركة الذكريات واللحظات المرحة، والاستمتاع بالصور مع الأصدقاء والعائلة. ومن خلال تطبيق HP Sprocket والذي يمكن تنزيله مجانًا على الأجهزة التي تعمل بنظامي التشغيل أندرويد و iOS، يمكن للمستخدمين طباعة الصور المفضلة لديهم بسهولة من خلال نقرتين فقط.

أولاً عليهم اختيار الصورة ثم الضغط على زر الطباعة، لكن هذا ليس كل شيء، فيمكن للمستخدمين الآن إضفاء الطابع الشخصي على الصور باستخدام الإطارات والرموز التعبيرية “إيموجي” والنصوص والملصقات والفلاتر.

ويمكن أيضًا ربط التطبيق بحسابات شبكات التواصل الاجتماعي لطباعة أي صورة بشكل فوري ومشاركة نسخة مطبوعة، أو حتى مسح الصور المطبوعة ضوئيًا للاستمتاع بالصور واللحظات المميزة مع إطارات مميزة.

ويعد تطبيق HP Sprocket طريقة جديدة لتحسين الصور، وإضفاء المزيد من التميز للحظاتكم سواء كانت مواقف طريفة في وضعية الصور الفورية أو الملصقات المرسومة باليد.

وقال ستيفان روجر، رئيس وحدة أعمال الطابعات لدى إتش بي: “لقد ازداد شغفنا بالصور أكثر من أي وقت مضى، سواء كنا نلتقط الذكريات الرائعة لعطلاتنا أو في أعياد الميلاد أو اجتماعاتنا مع الأصدقاء، فالصور المطبوعة هي أروع طريقة لاسترجاع اللحظات الخاصة التي نعيشها، ونحن نعيش في عالم رقمي حيث نضغط زر الإعجاب على جميع الصور التي نحب ولكننا نقوم فقط بطباعة الصور المميزة والتي تحمل معنى خاص بالنسبة لنا، وتعد طابعة الصور Sprocket Plus الأداة المثالية للراغبين في الاحتفاظ باللحظات الخاصة واسترجاعها مرارًا وتكرارًا”.

وتتم طباعة الصور باستخدام تقنية الحبر ZINK Zero Ink ، وهذا يعني أن الألوان اللازمة مدمجة في أوراق إتش بي نفسها، فلا داعي للقلق من مشكلة نفاد الحبر، وتوفر طابعة Sprocket Plus مطبوعات مقاومة للبقع والماء والتمزق مع خلفية لاصقة، وتمثل هذه الصور الحل المثالي لإعداد ألبومات الصور وتزيين الخزائن وغرف النوم أو المكاتب، إلى جانب تصميم الهدايا على مدار السنة.

وقد أحدثت إتش بي تحولاً جذريًا في مجال تحرير الصور مع تجربة مطوّرة للهواتف المتحركة تشمل استخدام تقنية الواقع المعزز، ومن خلال خاصية “Relive Memories”، يمكن للمستخدمين ببساطة مسح أي صورة ضوئيًا عبر التطبيق ودمجها بشكل أوتوماتيكي في فيديو الواقع المعزز على الهاتف.

وابتداءً من أول مارس المقبل، ستصبح Sprocket Plus متوفرة باللون الأبيض مع لمسات نهائية باللون الذهبي الوردي، وستأتي مع عبوة تتضمن 10 أوراق  من ورق صور HP ZINK بسعر 599 درهمًا، وتتوفر عبوة من الورق “20 ورقة لكل عبوة” بسعر 49.95 درهمًا، وسوف تكون طابعة الصور الصغيرة متاحة للبيع حصريًا لدى كبرى المتاجر، بما في ذلك “شرف دي دجي” و”كارفور” و”إي ماكس” و”جامبو”.

المصدر: اطبع صورك المفضلة مع طابعة Sprocket Plus من إتش بي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2t2iWpy
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014