كونتيننتال تقدم مفهومين جديدين لتقنية الإطارات لمزيد من السلامة والراحة

البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت كونتيننتال Continental، الشركة الألمانية الرائدة في قطاع الإطارات والصناعات المغذية للسيارات، النقاب عن نموذجين جديدين للإطارات تم تصميمهما لتوفير تجربة قيادة آمنة ومريحة في المستقبل، وقد جرى تطوير التقنيتين الجديدتين ContiSense وContiAdapt لتنفيذ عملية المراقبة المستمرة لحالة الإطار والعمل على تكييف الإطار من ناحية خصائص الأداء وفقًا للظروف السائدة.

ترتكز تقنية ContiSense على تطوير مكونات المطاط الموصل إلكترونيًا مما يمكن إرسال الإشارات الكهربائية من جهاز استشعار في الإطار إلى النظام المتلقّي في السيارة، وتقوم أجهزة الاستشعار المرتكزة على المطّاط بمراقبة عمق سطح الإطار وحرارته في الوقت ذاته، بحيث توضح القيم التي يتم قياسها إن كانت أكبر أو أقل من الحد المعرَّف مسبقًا ليتم تحفيز النظام على تنبيه السائق فوراً، وفي حال اختراق أي شيء لسطح الإطار، يتم إغلاق دائرة كهربائية في الإطار مما يطلق تحذيرًا فوريًا للسائق قبل أن يبدأ ضغط هواء الإطار بالهبوط.

وفي المستقبل، سوف يشتمل نظام ContiSense على أجهزة استشعار إضافية للاستفادة منها بشكل منفرد، بحيث يمكن أن يقوم الإطار باستشعار مجموعة عوامل مثل سطح الطريق وحرارته والتضاريس وإرسال المعلومات إلى السائق، ويتم نقل البيانات مباشرة إلى المركبة أو إلى هاتف ذكي عبر تقنية البلوتوث.

وتحتوي تقنية ContiAdapt على مجموعة من ضواغط هواء “كومبريسور” دقيقة مدمجة في الإطار لتعديل ضغط هواء الإطار ليناسب التعديلات على عرض الجنط والإطار، وبالتالي يمكن للنظام أن يعمل على تعديل حجم المداس مع سطح الطريق، وهو عامل حيوي وهام في مختلف ظروف الطرق فيما يتعلق بالسلامة والراحة على حد سواء.

وتتيح تقنية ContiAdapt التكيّف المثالي مع أربعة ظروف مختلفة: الأسطح الرطبة، غير المستوية، الزلقة والعادية، على سبيل المثال، تتميز رقعة الاتصال بالطريق ذات الحجم الأصغر والمجتمعة مع المستوى العالي لضغط هواء الإطار بدرجات أقل لمقاومة الدوران، مما يتيح التمتع بقيادة فعالة من ناحية الطاقة على الطرقات الناعمة والجافة، بينما من جهة أخرى يوفر الجمع بين رقعة الاتصال الأكبر والمستوى الأقل من ضغط هواء الإطار تماسكًا مثاليًا على الطرقات الزلقة، كما يسمح النظام بضبط ضغط هواء الإطار عند مستويات منخفضة جدًا تقل عن بار واحد “14.5 psi”، مما يساعد في تعزيز القيادة السهلة على الدروب الوعرة الرملية وأثناء تسلق الكثبان الرملية.

وقد تم عرض إطار نموذجي بتقنية ContiAdapt في الشرق الأوسط بشهر ديسمبر الماضي خلال فعالية Contivention التي أقامتها كونتيننتال في دبي وشهدت إطلاق الجيل 6، أول مجموعة إطارات من الشركة مطورة خصيصًا لمنطقة الشرق الأوسط.

وقال خوسيه لويس دي لا فوينت، المدير التنفيذي لشركة كونتيننتال الشرق الأوسط: “كان من الرائع فعلاً رؤية مستوى الاهتمام بالإطار النموذجي الجديد وتقنية ContiAdapt من شركائنا والوسائل الإعلامية البارزة في المنطقة، ولن تمر فترة طويلة قبل أن تصبح هذه المفاهيم حقيقة، ولطالما تميّزنا بالالتزام الكبير بتقديم تقنيات جديدة ضمن قطاع السيارات بحيث تمنح العملاء تجربة قيادة معزَّزة أكثر وتتميّز بمزيد من الأمان”.

إضافة لهذا، قامت كونتيننتال بجمع تقنيتي ContiSense و ContiAdapt في إطار نموذجي واحد يقدّم مزايا كلا النظامين للاستفادة القصوى منهما، وتعتبِر كونتيننتال هذين المفهومين الخاصين بتقنيات الإطارات حلين واعدين لقطاع النقل في المستقبل، حيث تتكيف الإطارات لتلبية احتياجات القيادة الذاتية وأنظمة المركبات الكهربائية، فالمقاومة المنخفضة للدوران، على سبيل المثال، تمكن السيارات الكهربائية من قطع مسافات أطول من خلال عملية شحن مفردة للبطارية، وفي الوقت ذاته، يمكن للإطارات أن تتكيّف لتلائم الخيارات المفضّلة للسائق أو الاستجابة لتغيرات مفاجئة في الطقس.

تشكل هذه المفاهيم الجديدة للإطارات الخطوات اللاحقة في عملية التطوير المستقبلي لجهاز الاستشعار REDI الذي قامت كونتيننتال بإطلاقه أول مرة في العام 2014 وهو يعتبر محوريًا في إنشاء تواصل ذكي بين المركبات والإطارات.

وتتبع مفاهيم تقنيات الإطارات الجديدة تقنيتين أساسيتين في قطاع النقل هما ContiSeal للعزل الأوتوماتيكي للثقوب و ContiSilent لتخفيض الصوت المسموع الناتج عن الإطارات أو الطريق.

ومن خلال التمتع بخبرة طويلة تزيد عن قرن من الزمن في مجال تقنيات الإطارات وتميزها بخبرات داخلية فيما يخص إلكترونيات المركبات وتقنيات المعلومات الخاصة بقطاع السيارات، تعمل كونتيننتال بشكل منتظم على مواءمة منتجاتها مع المتطلبات المستقبلية للقيادة الذاتية وقطاع النقل الكهربائي.

كونتيننتال تقدم مفهومين جديدين لتقنية الإطارات لمزيد من السلامة والراحة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2J15c2e
via IFTTT

هذه الاشياء تكرها المرأة في علاقتك الخاصه بها ولا تجرؤ على قولها وتتمنى أن لا تفعلها وللأسف اغلب الرجال تفعل ذلك فإحذر

هذه الاشياء تكرها المرأة في علاقتك الخاصه بها وتتمنى أن لا تفعلها وللأسف اغلب الرجال تفعل ذلك فإحذر هناك امور عديدة لا تحبها المراة في العلاقه الخاصه بالرجل  ولا تستطيع ان تقولها وذلك للحرج من زوجها ولكن يجب على الرجل ان يعلم هذه الاشياء

 كعدم الاهتمام بما تحبه والتركيز فقط على المتعه الخاصه بالرجل دون ان يعلم ما تحبه المراة عدم الرومانسيه وجعل الامر كانه مجرد عمليه يقوم بها الرجل دون اشعار زوجته بأي مشاعر حب كذلك هناك انواع من الرجال تطلب اشياء محرمه من النساء واشياء لا تحبها وتجعلها تشعر بالتقزز فيجب على كل زوج معرفه ما تحبه زوجته وسؤالها والتفاهم معها حتي يعم بينهم التفاهم والحب فيجب على الرجل ان يكون رحيما رؤوفا بزوجته يشعرها بأنها كل ما يملك ويحتويها في كل جوانب الحياه 


from الموسوعة بوك https://ift.tt/2HY2Y2m

حوار مع HP عن أبرز معالم التحول الرقمي ومخرجاته

البوابة العربية للأخبار التقنية

التحول الرقمي

ماثيو توماس، العضو المنتدب لشركة HP في الشرق الأوسط وتركيا وشرق أفريقيا، يسلط الضوء في حوار مع البوابة العربية للأخبار التقنية على أبرز معالم التحول الرقمي ومخرجاته. 

تحظى شركة HP بمكانة مرموقة كإحدى الشركات الرائدة في عملية التحوّل الرقمي. هل يمكنك تسليط الضوء على تعريف شركة HP لمصطلح “التحول الرقمي”؟

لطالما تصدّر التحول الرقمي أولويات أنشطة HP، حيث تسعى الشركة باستمرار لإعادة تغيير تجربة المستخدم، وكيفية عمل الشركات، واغتنام الفرص الجديدة. وبالنظر إلى التطور الكبير الذي يشهده قطاع التكنولوجيا اليوم، نجد أن التحول الرقمي يلعب دورًا هامًا في تطوير القدرات، وطريقة سير الإجراءات على الصعيد العالمي. نؤمن أنه بإمكاننا أن نحقق نجاحات كبيرة في تيسير عملية التحول الرقمي، من خلال إعادة صياغة الممارسات، والاستراتيجيات التكنولوجية المتّبعة حاليًا، والأخذ بعين الاعتبار ما يحتاجه العملاء. يكمن الهدف من التحول الرقمي في مساعدة عملائنا وشركائنا على استخدام تطبيقات التكنولوجيا الجديدة للمنافسة في أسواق جديدة، واغتنام فرص جديدة، والتمتع بقدر أكبر من المرونة. وتتنوع هذه الاحتياجات ما بين شكل مكاتب العمل المستقبلية، وإحداث ثورة في التقنيات الصناعية، وصولاً إلى الفرص الجديدة أمام العلامات التجارية لاستخدام منتجات الرسومات لدينا. هناك أيضًا التصنيع الرقمي، وهو مجال نسعى من خلال محفظة حلولنا ثلاثية الأبعاد، لإحداث تحول إيجابي فيه.

تفرض عملية التحول الرقمي نفسها بقوة على ساحة الأعمال العالمية. ما هي الركائز الرئيسية لاستراتيجية التحول الرقمي لدى شركة HP؟ وما هي التحديات الرئيسية التي واجهتها شركة HP عند تنفيذ الاستراتيجية؟

تقود شركة HP الثورة الصناعية الرابعة، حيث تساعد محفظة حلول الطباعة ثلاثية الأبعاد المبتكرة لدينا على إحداث نقلة نوعية في أسواق التصنيع العالمية، والتي تبلغ قيمة أعمالها 12 تريليون دولار أمريكي. وتساهم تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد حاليًا في إحداث تغيير شامل في نماذج الإنتاج والتصنيع التقليدية، وطرق سير العمل، عن طريق استبدال سلاسل التوريد المنضبطة، بتوجّه الإنتاج الفوري حسب الطلب. ومن خلال تحويل التصنيع المستمر إلى صناعة بحسب الطلب، ونحن قادرون على جعل التصنيع أكثر كفاءة في تلبية الاحتياجات محليًا وعالميًا على حد سواء. ويشهد القطاع الرقمي مستويات سريعة التطور من الابتكار، لذا ينصبّ تركيزنا حالياً على مواكبة التغيرات والاتجاهات الجديدة التي تفرض نفسها. ونقوم باستكشاف شراكات مع المؤسسات والشركات الرائدة في المجال، لمواصلة تصدّر المشهد في التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرقمي.

يواجه رؤساء أقسام تكنولوجيا المعلومات والإدارات التابعة لهم تحوّلات هائلة في توقعات العملاء. هل يمكنك توضيح سبل تمكّن شركة HP من الاستفادة من التحول الرقمي لتحسين مستوى تجربة عملائها، وتغيير صفة العميل من كونه مجرد ‘مستخدم’ ليصبح ‘عامل محفز للتغيير’؟

لطالما كان عملاؤنا محور التوجّه الأول لأعمالنا. وبالنظر إلى التطور سريع الوتيرة الذي يشهده العالم الرقمي، فمن الطبيعي أن نرى مثل هذه التغييرات الكبيرة فيما يتعلق بتوقّعات العملاء. وقد نجحت شركة HP في الاستفادة من عملية التحول الرقمي لتعزيز قيمة الخدمات المقدّمة للعملاء وتجاربهم، وذلك من خلال الإصغاء إلى آرائهم، وبناء وابتكار الحلول انطلاقًا من هذه النقطة.

من أبرز مشاريع شركة HP في التحول الرقمي هي الشراكة بالعلامة التجارية مع شركة ديلويت لتسريع التحول الرقمي في قطاع التصنيع على مستوى العالم، حيث وفّرت هذه الشراكة إمكانية الجمع بين منصة الطباعة ثلاثية الأبعاد من HP ومنظومة التحول الرقمي الذي تتميز به شركة “ديلويت” عن غيرها. فهل يمكنك شرح سبل إبراز مثل هذه المشاريع مكانة شركة HP كعلامة تجارية تدعم “التحول الرقمي”؟

تُولي شركة HP اهتمامًا كبيرًا للتعاون، والشراكة مع المؤسسات، والشركات الرائدة من جميع أنحاء العالم، لأن مثل هذه الشراكات دائمًا ما تعلي من قيمة الخدمات التي نقدمها لعملائنا. فهي تسهم في زيادة مستويات الابتكار في خدماتنا، وتسريع المدة الزمنية التي يستغرقها المنتج للوصول إلى السوق، وخفض التكاليف، والحد من الهدر، وتساعد المؤسسات الكبيرة على التنافس بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد العالمي الديناميكي الذي نشهده اليوم. شراكتنا مع شركة ديلويت مبنيّة على الدمج بين محفظتنا من حلول وأدوات الطباعة ثلاثية الأبعاد “جيت فيوجن” الحائزة على جوائز عديدة، ومنظومة العمل لدينا، والشراكة المتميزة، وخبراتنا في قيادة عمليات التحول الرقمي في قطاع التصنيع، جنبًا إلى جنب مع قاعدة العملاء البارزين من جميع أنحاء العالم التي تمتلكها شركة ديلويت، والعلاقات المتينة التي تتمتع بها الشركة مع رواد قطاعات التصنيع المتنوعة. لقد استفادت شركة HP أيضًا من الخبرات العملية فيما يتعلق بالعمليات الرقمية الموسّعة، وثبت نجاحها في دفع تقدم سلاسل التوريد لمجموعة من أكبر الشركات في العالم. وقد ساعدتنا هذه الشراكة على تعميم الاستفادة من جميع الأدوات والعناصر لتحقيق نجاح عملية التحول الرقمي، ما يضعنا في المكانة المتميزة اليوم المتمثلة في الريادة بمجال الثورة الصناعية الرابعة.

في الوقت الذي تسعى العلامات التجارية للوصول إلى المستهلكين عبر العديد من اللحظات الهامة في حياتهم، تحتدم المنافسة بين كبرى الشركات على الفوز باهتمام أكبر قاعدة من الجمهور. فكيف يمكن للتحوّل الرقمي مساعدة العلامات التجارية على المنافسة بشكل أكبر؟

يمتد نجاح عملية التحوّل الرقمي إلى ما وراء التكنولوجيا، بل إن نجاح العملية يعتمد أكثر على الاستراتيجية المتبعة، والتي تشكّل المفتاح والحلول المبتكرة اللازمة لتحقيق التحول الرقمي، والمنافسة بشكل أكبر. ويعتمد نجاح عملية التحوّل الرقمي أيضًا على المؤسسة نفسها، وتدفعه للأمام منظومة العمليات المتبعة في كل مؤسسة، ونماذج الأعمال التي تتبعها، والأهم من ذلك، المهارات والخبرات الخاصة بفرق العمل بها. اليوم، يفضل الموظفون العمل مع المؤسسات التي تثبت التزامها بتحقيق نجاحات فيما يتعلق بعملية التحول الرقمي. وإننا نحرص في شركة HP على العمل مع أفضل الكوادر ممن يمتلكون أفضل الخبرات، وهو ما يساهم في تقديم أفضل الحلول والخدمات لعملائنا. وفيما يتعلق بمجال الطباعة ثلاثية الأبعاد، لدينا شراكة مع شركات كبرى مثل جابيل، وجونسون آند جونسون، وبي إم دبليو وساب وسيمنز، من خلال تحالفات تهدف إلى تسريع وتيرة التطوير لتكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد، ودفع تقدم منظومة التصنيع لدينا، مما يساعد الشركات على تحويل أعمالها بما يتماشى مع متطلبات المستقبل.

حوار مع HP عن أبرز معالم التحول الرقمي ومخرجاته



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GG9EFw
via IFTTT

الكشف عن التفاصيل الكاملة لـ mCoin .. أول عملة رقمية يمكن التعامل بها خارج نطاق الإنترنت

البوابة العربية للأخبار التقنية

أخبار الإنترنتأخبار قطاع الأعمالتحت الضوء الكشف عن التفاصيل الكاملة لـ mCoin

  • mCoin أول عملة رقمية خارج نطاق الإنترنت تمتلك أباً شرعياً
  • mCoin تحد من المضاربات وتمنع الارتفاع والهبوط المفاجئين الذي يحدث مع العملات الأخرى
  • تسمح للجهات الحكومية وشبه الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والأفراد بالمساهمة في تطويرها ضمن  منظومة ONEm العالمية
  • بدء الطرح الأولي يوم 16 أبريل 2018 خلال الملتقى العالمي للبلوك تشين في دبي
  • م. حاتم إبراهيم، الشريك المؤسس ومدير التشغيل لدى شركة ONEm: شركتنا تطمح لتوفير محتوى وخدمات الإنترنت إلى حوالي ٣ مليارات مستخدم للهاتف المحمول غير متصلين بالإنترنت حول العالم
  • عملة mCoin قائمة على نموذج عمل مبني على شراكات محلية وإقليمية تحدد قيمة العملة
  • عملة mCoin لا تتعارض مع أي أنظمة مالية قائمة بل تدعمها وهي ستكون جزء أصيل من منظومة عمل قائمة ومدعمّة بخدمات ONEm وأهمها sWeb
  • التفاوض جارٍ مع عدد من المنصات التي سيتم إدراج  mCoin فيها وسيتم الإعلان عن تلك المنصات تباعًا.
  • العملة الرقمية mCoin ستتيح لأي متجر بسيط بناء قاعدة عملاء وتقديم نظام مكافآت لهم اعتمادًا على العملة الرقمية بدون الاتصال بالإنترنت.
  • عملة mCoin متاحة أمام الجهات المالية والمصرفية
  • إدراج شركة ONEm في أسواق الأسهم العالمية في العام 2020
  • العملات الرقمية التي تقف وراءها مشروعات وشركات معروفة ولها سجلات ملموسة هي التي ستثبت وجودها
  • شركة ONEm وقعت اتفاقيات مع مشغلي الاتصالات في أكثر من 20 دولة بعدد إجمالي يبلغ حوالي 238 مليون مشترك، وتطمح للوصول إلى أكثر من 50 بلدًا خلال العام الحالي 2018.

كشفت شركة ONEm البريطانية، ومقرها الإقليمي دبي، عن استعداداتها للطرح الأولي لأول عملة رقمية يمكن التعامل بها خارج نطاق الإنترنت mCoin. وقالت الشركة إن الطرح الأولي للعملة سيكون يوم 16 أبريل 2018 على هامش الملتقى العالمي للبلوك تشين الذي سيقام في مدينة دبي.

وصرّح م. حاتم إبراهيم، الشريك المؤسس ومدير التشغيل لدى شركة ONEm، أن تطوير العملة الرقمية mCoin هو نتيجة طبيعية لمسيرة التقدم والتطوير لمنظومة الشركة التقنية على مدى الأعوام الستة الماضية، ولخدماتها التي تطمح من خلالها لتوفير محتوى وخدمات الإنترنت إلى حوالي ٣ مليارات من مستخدمي الهاتف المحمول غير المتصلين بالإنترنت حول العالم، وذلك دون الاتصال بالإنترنت.

وأضاف أن فكرة mCoin مبنية على نموذج عمل قائم أصلًا، وهي ترتكز بالكامل على خدمات شركة ONEm المتنوعة التي تسعى لتوفير خدمات ومحتوى الإنترنت دون الحاجة للاتصال بها، وأيضًا تعتمد على التبادل التجاري خارج نطاق الإنترنت، وقائمة على الخدمات والمخرجات التي تقدمها شركة ONEm حالياً.

عملة بلا مضاربات

وأكد الشريك المؤسس أن عملة mCoin لن تشهد ارتفاعًا أو هبوطًا مفاجئين وأوضح أنها ليست عملة تقليدية تدخل في الأسواق للمضاربة، بل هي قائمة على نموذج عمل مبني على شراكات محلية وإقليمية تحدد قيمة العملة نفسها، وتخدم المجتمعات التي يتم التداول فيها بشكل سلس من غير تعارض مع أي أنظمة مالية أو أي أنظمة أخرى، بل تدعمها، لأنها هي ستكون جزء أصيل من منظومة عمل قائمة ومدعمّة بخدمات ONEm وأهمها sWeb.

وقال إن المرحلة الحالية هي مرحلة الاكتتاب، ومن ثم سيبدأ الطرح الأولي بتاريخ 16 أبريل 2018 في الملتقى العالمي للبلوك تشين الذي تستضيفه مدينة دبي، وإنه سيتم الإعلان في ذات اليوم عن أول محفظة رقمية تعمل خارج نطاق الإنترنت، موضحاً أن كافة المكتتبين سيبدؤون بالحصول على رصيدهم من خلال المحفظة الأولى التي تعمل خارج نطاق الإنترنت. وأنه تم البدء فعليّا بالتفاوض مع عدد من المنصات التي سيتم فيها إدراج mCoin، وسيتم الإعلان عن تلك المنصات تباعًا.

من المتجر حتى المصرف

وقدم م. حاتم إبراهيم أيضًا تفاصيل كاملة لخارطة الطريق المرتبطة بالعملة الرقمية mCoin وكيفية ارتباطها بمخرجات منظومة ONEm الحالية ورؤيتها المستقبلية، وقال إنها ستتيح لأي متجر بسيط بناء قاعدة عملاء وتقديم نظام مكافآت لهم اعتمادًا على العملة الرقمية مع أو بدون الاتصال بالإنترنت. وأشار أيضًا إلى إمكانية استخدام عملة mCoin من قبل جهات مالية ومصرفية.

ومن أبرز محطات خارطة الطريق التي حددتها شركة ONEm: الإعلان عن المجتمع التجاري لعملة mCoin، وبدء الاستخدامات والتعاملات التجارية لـ mCoin، mHire، mTaxi ، mBid، mBook، والدخول في شراكات مع البنوك، وإطلاق خدمة الائتمان للقروض متناهية الصغر من خلال mCoin، وإطلاق منصة ONEm الهجينة لتداول العملات الرقمية داخل و خارج نطاق الإنترنت مع أعلى درجات التوثيق،  وإدراج ONEm في أسواق الأسهم العالمية في عام ٢٠٢٠.

عملة بأب شرعي

وفي ظل التوجه العالم للتحذير من عمليات الاحتيال التي تصاحب فورة العملات الرقمية على مستوى العالم، ولجوء بعض الشركات العالمية لاتخاذ إجراءات متمثلة بوقف الإعلانات ذات الصلة، بما فيها فيسبوك وجوجل وغيرها، قال م. حاتم إبراهيم: “نؤيد بشدة هذه الاجراءات ونؤكد أنها تفتح المجال أمام المشروعات الأصيلة حتى تصل للعالم، فالعملات الرقمية التي تقف وراءها مشروعات وشركات معروفة ولها سجلات ملموسة هي التي ستثبت وجودها”. وأكد من جهة أخرى أنه لا مجال للتلاعب أو الاستخدام غير القانوني لعملة mCoin لاسيما وأنها مبنية على آلية تعتمد أعلى درجات التوثيق”.

ففي عام 2012، برزت على الساحة العالمية شركة ONEm من مقرها الرئيسي في لندن (ومقرها الإقليمي في واحة دبي للسيليكون) التي أخذت على عاتقها مهمة سد هذه الهوة، وتلبية الحاجة والمتطلبات لإيصال معلومات وبيانات وخدمات شبكة الإنترنت إلى غير المتصلين بها، وذلك عبر تطوير منصة تقنية مبتكرة مرتكزة على أفكار جديرة بالاهتمام.

وأكدت الشركة على أن أهدافها ليس تجارية بحتة وإنما وصفتها بالنبيلة، حيث أنها تصب في خدمة البشرية وتمكين كافة مستخدمي الموبايل على كوكب الأرض من الحصول على المعلومات والخدمات والبيانات المتوفر على شبكة الإنترنت (مع أو بدون اتصال بالإنترنت).

وحظيت الفكرة الأساسية في بداياتها والأهداف الطموحة التي تنشدها شركة ONEm باستحسان كبير، وبدأت في الدخول في اتفاقيات مهمة مع عدد من حكومات العالم، وهيئات وكيانات دولية مرموقة، وشركات اتصالات وتكنولوجيا عالمية، بما فيها الاتحاد العالمي لمشغلي شبكات الاتصالات المتنقلة GSMA – وقامت بالربط مع شركات كبيرة مثل مايكروسوفت وأمازون ورويترز وويكيبيديا وغيرهم.

يذكر أن شركة ONEm وقعت اتفاقيات مهمة مع مشغلي الاتصالات في أكثر من 20 دولة بعدد إجمالي يبلغ حوالي 238 مليون مشترك، وتطمح للوصول إلى أكثر من 50 بلدًا خلال العام الحالي 2018.

وللمزيد من المعلومات يرجى زيارة موقع الشركة على الإنترنت: https://ift.tt/2GTAOWR

الكشف عن التفاصيل الكاملة لـ mCoin .. أول عملة رقمية يمكن التعامل بها خارج نطاق الإنترنت



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GSvcfG
via IFTTT

حواسيب جرام المبتكرة من إل جي تقدم لرائدات الأعمال حرية العمل في أي مكان

البوابة العربية للأخبار التقنية

نعيش اليوم في عصر تتسارع فيه وتيرة التقدم التقني، ونشاهد كل يوم كيف تندمج التقنية في حياة الناس وتغيرها، وتقدم حلولًا توفر الوقت وتمنح الناس حياة أكثر راحة وذكاءً وفعالية، وعلى الرغم من كل هذا التقدم، ما زالت قطاعات واسعة من النساء في العالم متخلفة الركب، وتقدر “لجنة النطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة” أن احتمال امتلاك النساء في مناطق كثيرة من العالم للهاتف النقال أقل بنسبة 21 في المئة من الرجال.

إلا أن هذا يعد في عصرنا الرقمي خسارة هائلة في المشاركة وفجوة واسعة في المساواة بين الجنسين، ويبرز هذا بصورة فاقعة أكثر حين نعلم أن 10 في المئة فقط من رواد أعمال الإنترنت حول العالم، من النساء، وترتفع هذه النسبة ببطء.

كشفت الأبحاث التي أجراها الصندوق العالمي للنساء أن الفرق التي تضم عددًا من النساء تمتاز بأنها أذكى وأسرع وأكثر إبداعًا، وتحقق شركات تقنية المعلومات التي تترأسها النساء زيادة في عائد الاستثمار بنسبة 21 في المئة مقارنة بالشركات الناشئة التي يقودها الرجال.

ويتوقع أن تؤدي زيادة إمكانية وصول النساء إلى التقنية إلى تحسين هذه الأرقام كثيرًا، وتتبنى رائدات المشاريع بصورة متزايدة نظم عمل المكاتب البعيدة التي تمكن النساء من بدء أعمالهن التجارية أو مواصلة أعمالهن من المنزل.

تتمتع أحدث تشكيلة لدى إل جي من الحواسيب النقالة جرام بمزايا متطورة، فهي حلول ذكية ومتقدمة تفيد مباشرة رائدات الأعمال العصريات اللاتي يرغبن في حرية الحركة لإدارة أعمالهن من أي مكان.

أصبح النموذج التقليدي لمكان العمل عتيقًا في هذا القرن الواحد والعشرين، ونحن بحاجة إلى حلول تتيح للمؤسسات توفير التوازن بين نجاح الشخص في وظيفته مع الاستمرار في تنمية مهاراته الشخصية. وينطبق هذا خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط، إذ تضطر الأمهات العاملات إلى التخلي عن وظائفهن أو الامتناع عن بدء أعمالهن التجارية الجديدة بسبب الافتقار إلى الاستقلالية أو المرونة أو الوقت أو الوصول إلى الأدوات المناسبة.

ووفقًا لوزارة الشؤون الاجتماعية في الإمارات العربية المتحدة، يُطلب من معظم الأمهات الجدد اللواتي يشغلن وظائف حكومية العودة إلى العمل حين تبلغ أعمار أطفالهن نحو ستة أسابيع، ما يدفع الكثيرات منهن إلى الاستقالة أو طلب إجازة طويلة الأمد.

وقال السيد يونج جيون تشوي، رئيس شركة إل جي إلكترونيكس الخليج: “لطالما كانت رؤية إل جي وقيمها تركز على الاهتمام بالمرأة، وندرك بعمق أهمية مساهمة المرأة في الاقتصاد الإقليمي وتأثيرها في الوصول إلى مستوى مساواة أعلى وإمكانيات أوسع للعمل من أي مكان، وحواسيب إل جي جرام النقالة مصممة خصيصًا للنساء اللواتي يتقن إلى النجاح اليوم في بيئة العمل شديدة التنافسية والتي تتيح العمل من أي مكان”.

طورت إل جي حاسوب جرام ليصنع جسمه من النانوكربون والماجنيزيوم، ما يجعله قويًا ومتينًا وخفيف الوزن أيضًا، فهي يزن أقل من كيلوغرام واحد، ليكون أخف حاسوب نقال متوفر حاليًا من فئته، وتمكنت شركة إل جي أيضًا من إضافة شاشة مقاسها 15.6 بوصة إلى هيكل الطراز الذي يعرف بأنه طراز 14 بوصة من خلال إزالة جميع حوافها تقريبًا.

ويعمل إل جي جرام بالاعتماد على أحدث معالجات إنتل كور من الجيل السابع، فيه 512 جيجابايت من ذاكرة الحالة الصلبة، بالإضافة إلى ذاكرة من نوع DDR4، ما يقدم للنساء أعلى مستويات الأداء ويكفل لها إنتاجية عالية وإبداعًا منقطع النظير.

يعمل الجهاز بنظام التشغيل ويندوز 10 وهو مزود بمجموعة من الميزات الأخرى التي ترتقي بقابلية التنقل وسهولة الوصول إلى آفاق جديدة، ويتوفر الحاسوب إل جي جرام في جميع المتاجر الكبرى ولدى تجار التجزئة عبر الإنترنت في دول مجلس التعاون الخليجي.

حواسيب جرام المبتكرة من إل جي تقدم لرائدات الأعمال حرية العمل في أي مكان



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2J2yD4f
via IFTTT

كيف تساهم تقنيات الواقع المعزز في تعزيز كفاءة الفنيين من خلال توفير المعلومات لهم

البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم كارو فورد، المحلل الاستراتيجي لتسويق المحتوى لدى شركة زيروكس

تعتبر تقنيات الواقع المعزز التي تعرف اختصارًا بـ AR، من أروع التقنيات التي تشق طريقها حاليًا نحو حزم البرامج المؤسسية الرئيسية، فمعظم الشركات المصنعة باتت تملك فرق عمل أو وكلاء للخدمة يستفيدون من آلية الربط الرقمي المبتكر لتقنيات الواقع المعزز، باعتبارها وسيلة لتبادل المعلومات في الميدان.

كما تعد الحاجة للحصول على معلومات عالية الاعتمادية أثناء الخدمة أمرًا حتميًا لابد منه، وضرورة متشعبة الأطراف، سعيًا لتخطي العوائق التي تضعها كتيبات ومجلدات الإرشاد الضخمة، والخرائط الورقية الكبيرة، لذا نجد العالم اليوم يفتح أبوابه مُرحبًا بالبيانات والتعليمات التصويرية التفاعلية التي تتم بالزمن الحقيقي.

يقوم المهندسون الميدانيون العاملون لدى شركة كيه بي إن، المتخصصة بتوريد خدمات الاتصالات في أوروبا، بإجراء أعمال صيانة وإصلاحات عن بعد أو ضمن الموقع باستخدام نظارات تقنيات الواقع المعزز للاطلاع على بيانات تاريخ الخدمة المتعلقة بالمنتج وعمليات التشخيص ولوحات التحكم المستندة على معلومات قادمة بشكل مباشر، وفوري من الموقع.

كما تقوم شاشات عرض تقنيات الواقع المعزز بمساعدة المعنيين باتخاذ قرارات أكثر صوابًا حول كيفية حل المشكلات، بالإضافة إلى خفض إجمالي معدل التكاليف لدى فرق الخدمة بنسبة 11 في المئة، وخفض معدلات الخطأ أثناء العمل بنسبة 17 في المئة، وتعزيز مستوى جودة عمليات الإصلاح والصيانة.

ولا تقتصر فعالية تقنيات الواقع المعزز على رفع مستوى كفاءة الفنيين المتمرسين فحسب، لكنها تساعد أيضًا الموظفين الأقل مهارةً أو خبرةً على إنجاز العمل بأسرع وقت ممكن، مع توفير التوجيه والإرشاد الضروريين “وفي الواقع، قد يفضل الموظفون الأصغر سنًا تلقي المعلومات بهذه الطريقة”، بالإضافة إلى أن تقنيات الواقع المعزز تحافظ على أمن المعلومات بدرجة أكبر عند مقارنتها بكتيبات التعليمات المطبوعة.

النتائج المبهرة لمشاريع تقنيات الواقع المعزز التجريبية

لا تنحصر مهمة مؤشرات الأداء الرئيسية للخدمة على مستوى رضا العملاء فحسب، لكنها تقوم أيضًا بتعزيز كفاءة الخدمة، فإذا ما عثر المرء على برنامج من شأنه تحسين مستوى قراءة هذه المؤشرات، فإنه سيتحقق من الأمر مباشرةً، وهو ما قامت به شركة زيروكس فعلاً، حيث قامت بتجريب تقنيات الواقع المعزز ضمن مهام إحدى شركات التشغيل التابعة لها، ما أدى إلى الحد من عدد الزيارات الميدانية لفريق الخدمة، وفي نفس الوقت ارتفع معدل دقة الصيانة والإصلاح عن بُعد بنسبة 76 في المئة، بمعنى آخر، ارتفع معدل الصيانة والإصلاح من المرة “الزيارة” الأولى بنسبة 76 في المئة، وذلك عندما تطرأ الحاجة إلى إجراء زيارة ميدانية إلى أحد المواقع، وكل هذا أدى إلى ارتفاع مستوى رضا العملاء بنسبة 95 في المئة، فمن منا لا يرغب بجني مثل هذه النتائج الباهرة؟

  • الحد من اتساع هوة توفر المهارات الفنية.
  • خفض التكاليف وعدد مرات الصيانة والإصلاح.
  • تحسين معدلات الإصلاح من المرة “الزيارة” الأولى.
  • الارتقاء بمستوى رضا العملاء.

كيف تساعد تقنيات الواقع المعزز الفنيين الميدانيين

يؤدي ارتفاع مستوى تعقيد المنتجات إلى زيادة الطلب على المهارات الفنية، في الوقت الذي يعاني فيه السوق من نقص في هذا المجال، حيث يتقاعد الخبراء من المهندسين والفنيين دون أن يشغل مكانهم أحد.

بالمقابل، نجد بأن مستوى توقعات العملاء ارتفع بشكل كبير، الذين أصبحت عمليات الصيانة والإصلاح حسب الطلب، وعلى مدار الساعة 24/7، والفورية عند خروج التجهيزات عن الخدمة بالنسبة لهم قاعدة ومعياراً جوهرياً، فعند تعطل التجهيزات يتوقف عمل الموظفين بالنتيجة، سواء في مؤسستك أو في مؤسسة عميلك.

إذاً، كيف بإمكان الشركات الصناعية القضاء على هوة التوظيف من أجل تلبية توقعات العملاء حول خدمة أفضل؟

هنا يبرز دور المصادر الخارجية والخدمات المدارة التي قطعت شوطاً طويلاً في صياغة الحل الأمثل، فاستخدام تقنيات الواقع المعزز من قبلها بدأ يغير من واقع ديناميكية الخدمة، فهي تساعد الموظفين الميدانيين من خلال:

  • تأمين الوصول عند الحاجة إلى محتوى معين ليتدرب الفني عليه قبل القيام بالزيارة، أو قبل استخدامه في الموقع.
  • تجنب الحاجة لإجراء مكالمات حول الخدمة من خلال تحسين مستوى المساعدة الذاتية للعميل.
  • الحد بشكل كبير من زمن إجراء الزيارة لإصلاح وصيانة الخدمة

وللاستفادة من هذه المزايا والخصائص، ينبغي هيكلة البيانات والمعلومات كي يتم تسليمها عبر الأجهزة المحمولة، عوضاً عن حصرها بملفات الـ PDF، لذا، تعد عملية تحسين آلية هيكلة وإدارة المحتوى أمراً ضرورياً بالنسبة للشركات، وذلك كي تتمكن من الاستفادة من الربط الرقمي والبرامج والأدوات المتطورة مثل الواقع المعزز AR.

أما الجانب الإيجابي من إعادة هيكلة المحتوى فيتمثل في الحد من معدل تكاليف الإنشاء والإدارة بثلاث طرق:

  • اعتماد وتبني المحتوى المهيكل كمعلومات ومستندات من كافة الأنواع “نصوص، رسوم بيانية، صور، ملفات صوتية، ملفات فيديو”، والتي جرى تطويرها وصياغتها بلغات البرمجة مثل DITA XML أو S1000D XML.
  • حفظ المحتوى بشكل مركزي ضمن مستودع تخزين موحد، عوضاً عن حفظه في عدة صوامع تخزين من أجل تعزيز معدل إعادة الاستخدام.
  • وضع قوالب موحدة من أجل أتمتة عمليات النشر، ورسم ملامح وصياغة موحدة لجميع النتائج، سواءً كانت رقمية أو مطبوعة.

تصور مستقبل تقنيات الواقع المعزز

تقوم شركة زيروكس بتوحيد جهودها وخبراتها في مجال إدارة معلومات المنتجات مع شركة الأبحاث والتطوير بارك زيروكس، وذلك من أجل صياغة آلية للتعرف على الصور بهدف إنشاء حلول من شأنها تزويد العملاء ومهندسي الخدمة بمعلومات حول المنتجات، سعياً لتعزيز مستوى رضا العملاء وكفاءة العمل، وقريباً جداً، ستنطوي زيارة الفني المختص بخدمة الطباعة المُدارة استخدام مجموعة من النظارات الميدانية الخاصة بتقنيات الواقع المعزز AR، هل لكم أن تتخيلوا ذلك!

كيف تساهم تقنيات الواقع المعزز في تعزيز كفاءة الفنيين من خلال توفير المعلومات لهم



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2E2ScFI
via IFTTT

مايكروسوفت: التحول الرقمي هو الوسيلة الأمثل لخفض التكاليف وزيادة الإيرادات

البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت دراسة قامت بها شركة مايكروسوفت مؤخرًا حول دول المنطقة أن ما يقرب من نصف شركات الخليج ترى البنية التحتية الحالية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات قديمة وبحاجة الى تطوير.

وقال نجيب أوزيوجال مدير مشاريع حلول الحوسبة السحابية لدى شركة مايكروسوفت الخليج: “لقد وصلت التقنيات الحديثة مثل الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء إلى مرحلة النضج المتكامل الآن، وبدأت المنظمات الإقليمية في النظر جديًا إلى هذه الحلول على أنها السبيل لتحقيق التحول الرقمي لمواجهة التحديات العالمية الجديدة، وستتمكن هذه التقنيات من خفض التكاليف وزيادة الإيرادات بشكل كبير جدًا، كما أن رفع مستوى البنية التحتية بشكل منتظم يساعد الشركات على توفير الملايين من الدولارات التي يمكن تخصيصها لزيادة الانتاجية، وأود التنويه أن البنية التحتية السليمة أمر ضروري لابد منه لجميع المنظمات على اختلاف احجامها من أجل تعزيز الكفاءة التشغيلية”.

قامت مايكروسوفت خلال البحث الذي أجرته بسؤال المشاركين من حوالي 1000 منظمة من دول مجلس التعاون الخليجي سلسلة من الأسئلة حول التحول الرقمي، وكشفت النتائج أن ما يقرب من نصف الشركات بنسبة 49.5 في المئة أعربوا أن البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بهم قديمة وبحاجة إلى إضافة تحسينات فورية.

وأظهرت ذات الدراسة أن 84 في المئة من المشاركين في هذا البحث يدركون أن التحول الرقمي هو الوسيلة الأمثل لخفض التكاليف وزيادة الإيرادات، بينما قال أكثر من اثنين من كل ثلاثة، بنسبة 68 في المئة، إنهم خططوا لإستثمار 5 في المئة أو أكثر من عائداتهم في التحول الرقمي في عام 2018، في حين أعرب ثلث الذين شملهم الاستطلاع بنسبة 32 في المئة أنهم سوف يستثمرون أكثر من 5 في المئة من عائداتهم في إيجاد سبل جديدة لتعزيز أعمالهم عن طريق الوسائل الرقمية.

وأظهرت الدراسة أيضًا أن 83 في المئة من المؤسسات على دراية متفاوتة بمصطلح التحول الرقمي وأهميته وكيفية توظيفه، واعتبرت شريحة أخرى بنسبة 79 في المئة أن التوجه نحو التحول الرقمي أولوية قصوى للعام المقبل.

مايكروسوفت: التحول الرقمي هو الوسيلة الأمثل لخفض التكاليف وزيادة الإيرادات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2usWarF
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014