هذه الجزيرة يخاف منها جميع البشر .. فماذا يوجد بداخلها!!


هذه الجزيرة يخاف منها جميع البشر .. فماذا يوجد بداخلها!!


هذه الجزيرة يخاف منها جميع البشر لن تصدق ماذا يوجد بها.. مرعب..!!

شاهد الفيديو لتعرف:




from الموسوعة بوك https://ift.tt/2Gn7Bmd

بحثت عن بيتها على خرائط جوجل ولكن عندما رأت الصور كانت الصدمة..!!


بحثت عن بيتها على خرائط جوجل ولكن عندما رأت الصور كانت الصدمة..!!


 المريب في الموضوع ما تعرضت له هذه السيدة عندما تفاجأت بوجود صور بناتها وهن عاريات عبر خرائط غوغل و التي نبهها اليها بعض الجيران كانت الصدمة قوية على السيدة اذ اعتبرته انتهاكا لخصوصيتها و حرمة بيتها و قامت بالتبليغ ليتم التعتيم على تلك الصور و تصبح غير مرئية للمشاهدين الا انها بقيت متوترة بشأن ما حدث 

تعرف على التفاصيل من خلال الفيديو




from الموسوعة بوك https://ift.tt/2GFL3R6

احذر استخدام هاتفك بهذه الطريقة داخل السينما .. فقد يحدث لك مثلما حدث مع هذا الرجل!


احذر استخدام هاتفك بهذه الطريقة داخل السينما .. فقد يحدث لك مثلما حدث مع هذا الرجل!


توفي رجل داخل صالة سينما في مدينة برمنغهام البريطانية، نتيجة إصابته بالخوف والذعر، بعد أن علقت رأسه أسفل مسند القدمين.

ويُعتقد أن الرجل تعرّض لسكتة قلبية، بعد أن حشرت رأسه في مسند القدمين، أثناء بحثه عن هاتفه المحمول، الذي سقط في الظلام أثناء عرض الفيلم، وذلك في "الدرجة الذهبية"، بحسب صحيفة "برمنغهام ميل" البريطانية.

وبحسب شهود عيان، فإن مسند القدمين تحطم، أثناء محاولة الرجل أن يخرج رأسه من أسفل، ما نتج عنه إصابته ببعض الجروح، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى ويتوفى هناك.

وتمتاز الكراسي في "الدرجة الذهبية" بالسينما، بأنها تعمل بصورة إلكترونية، وعندما هبط الرجل لأسفل من أجل التقاط هاتفه، سقط مسند القدمين أوتوماتيكيا على رأسه، ليصاب بالفزع، وحاول تخليص نفسه، بمساعدة صديقه الذي كان مرافقا معه، وعدد من العاملين في السينما.

ولم يتم إنقاذ الرجل، إلا بعد أن تحطم مسند الكرسي، وتمكن الرجل من الخروج مصحوبا بجروحه.

وأعلنت سينمات "فو" عن أن الحادث وقع في 9 آذار الجاري، وأن الرجل توفي في المستشفى في يوم 16 من الشهر نفسه.

وقالت: نشعر بالحزن لعلمنا أن الرجل توفى يوم الجمعة 16 مارس، وهناك تحقيق كامل في طبيعة الحادث.

وتابعت: أفكارنا وتعازينا مع عائلته التي تحظى بدعمنا ومساندتنا الكاملين.

كما أن مجلس مدينة برمنغهام يجري تحقيقا شاملا عن صحة وسلامة جمهور ورواد السينما، بعد وقوع الحادث.  



from الموسوعة بوك https://ift.tt/2GF6z8p

إذا كنت لا تحب لون عينيك غيره الان بطريقة طبيعية .. ادخل لتعرف كيف؟!


إذا كنت لا تحب لون عينيك غيره الان بطريقة طبيعية .. ادخل لتعرف كيف؟!


إنّ لون العينين هو من أكثر الأشياء الفريدة في الإنسان، فهو من أوّل الأشياء التّي يلاحظها الشخص بالآخرين عندما يقابلهم لأوّل مرّة، وهو يظهر جانباً كبيراً من شخصيّة الفرد، ومع ذلك، إن كان الشخص غير راض عن لون عينيه، قد يحتاج إلى أن يقوم ببعض البحوث قبل محاولة تغييره، وعلى الرغم من وجود عدد من الطرق المستخدمة لتغيير لون العينين بشكل مؤقت، إلّا أنّه من المستحيل تغييرها بشكل دائم.

 كيفيّة تغيير لون العينين فهم لون العينين معرفة حقيقة بأنّ لون العينين يكون وراثيّاً، فإنّ كل شخص لديه لون عينين فريد من نوعه تماماً، كبصمة الإصبع الخاصّة، ويأتي لون العينين من خليط من الجينات التّي تمرّ من خلال العديد من الأجيال، وهي عملية معقدة نوعاً ما، وقد يتغيّر لون العين بمرور الوقت ومع تقدّم العمر.

 الفهم بأنّ لون العينين هو نتيجةٌ لتراكم الميلانين، والميلانين هو الصباغ في قزحية العين الخاصّة بالشخص والذي يتسبب في تشكّل لون العينين، فعند عدم احتوائها على كميّة كبيرة من الصبغة يكون لون العين فاتحاً، أمّا إذا احتوت على الكثير من الصبغة يكون مائلاً أكثر إلى البنيّ والأسود، لذلك فإنّ الطريقة الوحيدة لتغيير لون العينين هو التحكّم بنسبة الصبغة الموجودة في القزحية، وهو أمرٌ مستحيلٌ إذا لم يكن جسديّاً أو عن طريق الوراثة. لا يمكن تغيير لون العينين طبيعيّاً وبشكل دائم، فعلى الرغم من أنّ معظم النّاس يرغبون بالحصول على لون عينين مختلف، إلّا أنّهم لا يستطيعون القيام بذلك إلّا إذا خضعوا لعمليّة معيّنة أو قاموا بتركيب العدسات اللّاصقة، وعلى الشخص الانتباه للطرق التّي يتبعها لتغيير اللّون لأنّها قد تكون خطيرة على العين وتسبّب لها الأذى.

 تغيّر لون العين بشكل جذري قد يكون من إحدى العلامات لبعض الأمراض الخطيرة، فإذا لاحظ الشخص تحوّل لون عينيه إلى لون غامق وبشكل غريب ومفاجىء عليه مراجعة الطبيب بشكل فوريّ، فقد يكون لديه مرضٌ خطير لم يعلم بوجوده من قبل.

 التغيير الؤقت للون العينين العمل على التحكّم بالعواطف، فقد يلاحظ بعض الناس بتغيّر لون عينيهم عند الشعور بالغضب أو الحزن أو السعادة، فالهرمونات المسؤولة عن العواطف تتحكّم بحجم الؤبؤ ممّا يعمل على جعل لون العينين أكثر وضوحاً.

 تغيير النظام الغذائيّ الخاصّ، فالطعام الذّي يتناوله الشخص يؤثّر على إنتاج الهرمونات في الجسد، والهرمونات هي المسؤولة عن العديد من الاستجابات الجسدية بما في ذلك العينان. التطهير بالأعشاب، فبعض النّاس يعتقدون بأنّ استخدام بعض أنواع الأعشاب عن طريق شربها يساعد على تغيير لون العينين بشكل مؤقّت.



from الموسوعة بوك https://ift.tt/2Gn8Lyi

خدمة أطباء تحت الطلب تنطلق في دبي

البوابة العربية للأخبار التقنية

تقدم خدمة أطباء تحت الطلب الرعاية الصحية الفورية والمتخصصة للراغبين في الحصول على الاستشارات والعلاجات الطبية المنزلية في إمارة دبي، وكل ما يتوجب على الراغبين في الحصول على هذه الخدمة القيام به، هو الاتصال لاستدعاء أطباء مؤهلين لإجراء الفحوصات والعلاجات الطبية للمرضى في المنزل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع.

وتم استقطاب كادر جديد من الأطباء المؤهلين والمهرة وذوي الخبرة في الرعاية الطبية المنزلية، لتطوير هذه الخدمة التي تحد من تكبد مشقة الطريق طلبًا للعلاج، حيث يذهب الأطباء لعلاج المرضى من المقيمين والزوار على حد سواء، مباشرة في منازلهم أو غرفهم الفندقية.

وتتيح هذه الخدمة للمرضى الشفاء والتعافي بسلام ضمن بيئة مألوفة لديهم، ويمكن للراغبين في الحصول على هذه الخدمة الاتصال لمقابلة الطبيب مباشرة أو لحجز موعد، مع إمكانية الحصول على مجموعة من الخدمات المقدمة من شركة الإمارات للرعاية الصحية، منها استشارة الممارس العام، وخدمات العلاج الطبيعي، وخدمات التمريض عند الطلب لفترات قصيرة أو طويلة، والفحوصات المخبرية، والفحوصات الطبية، وخطط رعاية المسنين والتي تشمل باقات شهرية، وربع سنوية، وسنوية، وتتضمن مراجعة الطبيب دوريًا، وخدمات التمريض، واستشارات التغذية ووضع نظام غذائي.

وذكرت سونالي كريتي، مديرة العمليات في خدمة أطباء تحت الطلب حادثة جرت في أوائل شهر يناير الماضي، عندما اتصلت سيدة وهي في حالة ذعر عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل بسبب إصابة زوجها بارتفاع درجة حرارة الجسم والسعال والآلام في الجسد، وكانت في حالة ارتباك شديد كونها أم لطفلين توأم في الشهر السادس، ولم تكن قادرة على قيادة السيارة إلى المستشفى.

وقد توجه أحد أطباء خدمة أطباء تحت الطلب برفقة ممرضة إلى منزل المريض الكائن في نخلة جميرا بدبي، ووصل المنزل في أقل من 30 دقيقة، وتم علاج المريض وأخذ عينات لإجراء الفحوصات المخبرية للتحقق من وجود أي التهابات، وعندما أجرى الطبيب اتصالاً هاتفيًا للمتابعة والاطمئنان على حالة المريض في الثامنة صباحًا، أخبرته السيدة بأن زوجها قد تماثل للشفاء تمامًا بعد تناول الدواء، وأعربت عن سرورها بهذه الخدمة الفورية والفعالة.

وتابعت سونالي: “لدينا كادر من الأطباء المتخصصين المؤهلين وكادر الإسعاف الطبي القادرين على علاج المرضى بكفاءة عالية، وهي الخدمة الأمثل للباحثين عن الخدمات الطبية المنزلية”.

وتضم خدمة أطباء تحت الطلب كادرًا من الأطباء المتخصصين المهرة، وفريقًا من الممارسين العامين الخبراء في طب الأسرة، وطب الأطفال، والطب الباطني، وطب الشيخوخة، كما يتميز الكادر بالدراية التامة بإدارة الأمراض الحادة والمزمنة، والرعاية الصحية النسائية، والرعاية الصحية للأطفال، والقدرة على إدارة العلاج بالأدوية عن طريق الفم أو الحقن.

وتشمل هذه الخدمة كل ما يتعلق بالرعاية الصحية بداية بالفحوصات الطبية الروتينية، وحتى تقديم العلاجات، وكلها تعادل ما يقدم للمريض في منشآت الرعاية الصحية، ويتوجب على المريض أو القائمين على رعايته دفع رسوم الخدمة للطبيب، ومطالبة التأمين بها لاحقًا، وسيتم توفير هذه الخدمة في باقي الإمارات قريبًا، لتلبية الإقبال المتزايد.

خدمة أطباء تحت الطلب تنطلق في دبي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GA7Q0L
via IFTTT

كاسبرسكي: شبكات الطاقة الصناعية ونظم الرقابة الصناعية في الشركات على رأس أهداف الهجمات الإلكترونية

البوابة العربية للأخبار التقنية

تعرضت 40 في المئة تقريبًا من جميع أنظمة الرقابة الصناعية في شركات الطاقة التي تعتمد في حماية أنظمتها على حلول كاسبرسكي لاب إلى هجمات من قِبل برمجيات خبيثة مرة واحدة على الأقل خلال الأشهر الستة الأخيرة من العام 2017، تلتها عن قرب وبنسبة 35.3 في المئة شركات الهندسة وتكامل أنظمة الرقابة الصناعية، وذلك ضمن أبرز النتائج التي أوردها أحدث تقرير صادر عن كاسبرسكي لاب بعنوان “مشهد التهديدات المحدقة بأنظمة الأتمتة الصناعية في النصف الثاني من 2017″، والذي وجد أن عدد الهجمات التي شُنّت على هذين القطاعين يفوق بشكل ملحوظ تلك التي شُنّت على القطاعات الأخرى التي شهدت هجمات استهدفت ما يتراوح بين 26 و30 في المئة في المتوسط من أجهزة الحاسوب ضمن أنظمة الرقابة الصناعية في الشركات العاملة بها، وقد كانت الغالبية العظمى من الهجمات المكتشفة محاولات هجوم عرَضية.

ولا يزال الأمن الإلكتروني في المنشآت الصناعية يمثل مشكلة يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة للغاية على العمليات الصناعية، فضلاً عن تسببها بخسائر مادية، واستطاع فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب Kaspersky Lab ICS CERT، أثناء تحليله مشهد التهديدات في قطاعات مختلفة، أن يسجل وقوع هجمات إلكترونية في جميع القطاعات تقريباً استهدفت أجهزة الحاسوب الخاصة بأنظمة الرقابة الصناعية فيها.

لكن السجلات أظهرت أن قطاعين من تلك القطاعات قد تعرضا لهجمات أكثر من غيرهما، وهما شركات الطاقة بنسبة 38.7 في المئة وشركات الهندسة وتكامل أنظمة الرقابة الصناعية بنسبة 35.3 في المئة.

أما القطاع الذي أظهر أكبر نمو في أعداد حواسيب أنظمة الرقابة الصناعية التي تعرضت لهجمات خلال النصف الثاني من 2017، بالمقارنة مع النصف الأول من العام نفسه، فكان قطاع البناء والتشييد بنسبة بلغت 31.1 في المئة، وقد تراوحت نسبة الأجهزة التي تعرضت لهجمات في القطاعات الأخرى المعنية بالدراسة، والتي شملت التصنيع والنقل والمرافق والأغذية والرعاية الصحية وغيرها، بين 26 و30 في المئة في المتوسط.

وأشار الخبراء إلى أن قطاع الطاقة كان أحد أول القطاعات التي بدأت على نطاق واسع في استخدام مختلف حلول الأتمتة، حتى أصبح الآن واحدًا من أكثرها تقدمًا في الحوسبة، وتشكل حوادث الأمن الإلكتروني والهجمات الموجهة على مدى العامين الماضيين، إلى جانب المبادرات التنظيمية، حالة توضح بقوة لشركات الطاقة والكهرباء أهمية البدء في تبني منتجات الأمن الإلكتروني وإجراءاته لحماية أنظمة التقنيات التشغيلية فيها.

وعلاوة على ذلك، تعد شبكات الطاقة الحديثة واحدة من أكثر أنظمة الأشياء الصناعية المترابطة اتساعًا، إذ تشتمل على عدد كبير من أجهزة الحاسوب المتصلة بالشبكة مع كونها عرضة بدرجة عالية للتهديدات الإلكترونية، وفق ما أظهرت إحصائيات فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب.

وفي المقابل، يشكل ارتفاع نسبة الأجهزة المتصلة بأنظمة الرقابة الصناعية في شركات الهندسة وتكامل أنظمة الرقابة الصناعية، والتي تعرضت لهجمات، مشكلة خطيرة أخرى نظرًا لحقيقة اللجوء إلى استخدام نواقل هجمات سلاسل التوريد في بعض الهجمات المدمرة في السنوات القليلة الماضية.

ويمكن أن تشير النسبة المئوية المرتفعة نسبيًا لأجهزة الحاسوب في أنظمة الرقابة الصناعية التي هوجمت في قطاع البناء والتشييد، بالمقارنة مع النصف الأول من 2017، إلى افتقار هذه الشركات للخبرة الكافية لدفعها إلى الاهتمام بحماية الحواسيب الصناعية، وقد تكون أنظمة الأتمتة المحوسبة لديها جديدة نسبيًا، وثقافة الأمن الصناعي الإلكتروني قيد النمو والتطور في هذه الشركات.

وقد وُجد أن أقل نسبة من الهجمات على أنظمة الرقابة الصناعية كانت في قطاع الشركات المتخصصة بتطوير برمجيات أنظمة الرقابة الصناعية، وهذا يعني أن مختبرات البحث والتطوير فيها، ومنصات الاختبار والعروض التجريبية وبيئات التدريب التابعة لها، تتعرض أيضًا لهجمات البرمجيات الخبيثة، وإن ليس بالوتيرة نفسها التي تتعرض لها مثيلاتها في الشركات الصناعية.

ويشير فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب إلى أهمية اتباع منتجي أنظمة الرقابة الصناعية أعلى معايير الأمن الإلكتروني في منتجاتهم، نظرًا لأن عواقب انتشار هجوم ما عبر منظومة الشركاء والعملاء التابعة لأحد منتجي أنظمة الرقابة الصناعية قد تكون شديدة الوقع على تلك المنظومة، مثلما كان الحال خلال الهجوم الواسع الذي وقع حديثاً ببرمجية exPetr، على سبيل المثال.

واكتشف الباحثون في فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب، من بين التوجهات الجديدة في العام 2017، ارتفاعاً في هجمات التعدين التي تستهدف أنظمة الرقابة الصناعية، وهو توجّه بدأ ينمو في سبتمبر تماشياً مع النمو في سوق العملات الرقمية والجهات التي تقف وراء هجمات التعدين بشكل عام، ولكن يمكن أن يشكل هذا النوع من الهجمات، في حالة الشركات الصناعية، تهديداً أكبر من خلال إلقاء حِمل كبير على أجهزة الحاسوب، ما يؤدي نتيجة لذلك إلى التأثير سلباً على تشغيل المكونات في أنظمة الرقابة الصناعية لدى الشركات مهدّداً استقرارها، وقد هاجمت برمجيات تعدين العملات الرقمية، خلال الفترة من فبراير 2017 إلى يناير 2018، ما نسبته 3.3 في المئة من حواسيب أنظمة الأتمتة الصناعية، وكان ذلك بطريق الخطأ في معظم الحالات.

وتتضمن أبرز النقاط الأخرى في التقرير ما يلي:

  • منعت منتجات كاسبرسكي لاب محولات الإصابة في 37.8 في المئة من حواسيب أنظمة الرقابة الصناعية التي هوجمت والمحمية بهذه المنتجات، ويشكل هذا انخفاضاً بواقع 1.4 نقطة مئوية عن النصف الثاني من العام 2016.
  • لا تزال الإنترنت المصدر الرئيسي للعدوى بنسبة 22.7 في المئة من حواسيب أنظمة الرقابة الصناعية، وذلك بارتفاع قدره 2.3 في المئة عما كانت عليه في الأشهر الستة الأولى من 2017، أما النسبة المئوية للهجمات التي شُنّت عبر الويب وتمّ إيقافها في أوروبا وأمريكا الشمالية فهي أقل بكثير من أية منطقة أخرى.
  • ظلت أعلى خمسة بلدان عرضة للهجمات على أنظمة الرقابة الصناعية من ناحية النسبة المئوية بقيت دون تغيير منذ النصف الأول من 2017، وهي بالترتيب: فيتنام 69.6 في المئة والجزائر 66.2 في المئة والمغرب 60.4 في المئة وإندونيسيا 60.1 في المئة والصين 59.5 في المئة.
  • في النصف الثاني من 2017، ارتفع عدد التعديلات التي أجريت على مختلف البرمجيات الخبيثة واكتشفتها حلول كاسبرسكي لاب المثبتة على أنظمة الأتمتة الصناعية من 18 ألف تعديل إلى أكثر من 18.9 ألف تعديل.
  • في العام 2017، تعرضت 10.8 في المئة من جميع أنظمة الرقابة الصناعية لهجمات “بوت نت” Botnet، وهي برمجيات خبيثة تصيب الأجهزة سرًا وتضمّها في شبكات روبوتية Botnet لاستخدامها في تنفيذ أوامر عن بُعد، وقد كانت أبرز مصادر هذه الهجمات الإنترنت ووسائط التخزين المحمولة ورسائل البريد الإلكتروني.
  • في العام 2017، حدد فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب 63 ثغرة في أنظمة إنترنت الأشياء الصناعية وإنترنت الأشياء، وتم إصلاح 26 منها من قبل المنتجين.

وكشف إفغيني غونشاروف، رئيس فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب، أن نتائج الدراسة البحثية التي أُجريت على حواسيب أنظمة الرقابة الصناعية في مختلف القطاعات “قد شكّلت مفاجأة لنا”، وقال: “على سبيل المثال، أظهر ارتفاع النسبة المئوية لأجهزة الحاسوب التي هوجمت في شركات الطاقة والكهرباء أن جهود الشركات لضمان الأمن الإلكتروني في أنظمة الأتمتة لديها ليست كافية، لا سيما بعد وقوع بعض الحوادث الخطرة في هذا القطاع، وأن ثمة ثغرات ما زالت قائمة يمكن أن يستغلها مجرمو الإنترنت”.

وأضاف: “عموماً، وبالمقارنة مع العام 2016، شهدنا انخفاضًا طفيفًا في عدد الهجمات التي استهدفت أنظمة الرقابة الصناعية، وهذا يشير على الأرجح إلى أن الشركات بدأت بشكل عام تولي اهتمامًا أكبر بقضايا الأمن الإلكتروني في أنظمتها الصناعية، مع الاهتمام بالتدقيق في الأجزاء الصناعية بشبكاتها، وتدريب الموظفين، وما إلى ذلك، ونحن نرى في ذلك مؤشرًا جيدًا، لأن على الشركات أن تتخذ تدابير استباقية من أجل الحيلولة دون وقوع الكوارث في المستقبل”.

ويوصي فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي لاب باتخاذ الإجراءات التقنية التالية:

  • الحرص بانتظام على تحديث أنظمة التشغيل والبرمجيات والتطبيقات والحلول الأمنية العاملة على الأنظمة التي تعد جزءاً من الشبكات الصناعية للشركات.
  • تقييد حركة البيانات في الشبكة على المنافذ والبروتوكولات المستخدمة على أجهزة التوجيه الطرفية وداخل شبكات التقنيات التشغيلية.
  • التدقيق في الوصول إلى مكونات أنظمة الرقابة الصناعية في الشبكات الصناعية للشركات، والتدقيق في حدودها.
  • تنفيذ حلول متخصصة بحماية النقاط الطرفية على الخوادم ومحطات العمل وواجهات المستخدمين في أنظمة الرقابة الصناعية، لتأمين البنية التحتية الصناعية والتقنيات التشغيلية من الهجمات الإلكترونية العشوائية.
  • تنفيذ حلول مراقبة وتحليل واستكشاف لحركة البيانات في الشبكة من أجل تعزيز مستوى الحماية من الهجمات الموجهة.

كاسبرسكي: شبكات الطاقة الصناعية ونظم الرقابة الصناعية في الشركات على رأس أهداف الهجمات الإلكترونية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Gn9mzV
via IFTTT

كونتيننتال تقدم مفهومين جديدين لتقنية الإطارات لمزيد من السلامة والراحة

البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت كونتيننتال Continental، الشركة الألمانية الرائدة في قطاع الإطارات والصناعات المغذية للسيارات، النقاب عن نموذجين جديدين للإطارات تم تصميمهما لتوفير تجربة قيادة آمنة ومريحة في المستقبل، وقد جرى تطوير التقنيتين الجديدتين ContiSense وContiAdapt لتنفيذ عملية المراقبة المستمرة لحالة الإطار والعمل على تكييف الإطار من ناحية خصائص الأداء وفقًا للظروف السائدة.

ترتكز تقنية ContiSense على تطوير مكونات المطاط الموصل إلكترونيًا مما يمكن إرسال الإشارات الكهربائية من جهاز استشعار في الإطار إلى النظام المتلقّي في السيارة، وتقوم أجهزة الاستشعار المرتكزة على المطّاط بمراقبة عمق سطح الإطار وحرارته في الوقت ذاته، بحيث توضح القيم التي يتم قياسها إن كانت أكبر أو أقل من الحد المعرَّف مسبقًا ليتم تحفيز النظام على تنبيه السائق فوراً، وفي حال اختراق أي شيء لسطح الإطار، يتم إغلاق دائرة كهربائية في الإطار مما يطلق تحذيرًا فوريًا للسائق قبل أن يبدأ ضغط هواء الإطار بالهبوط.

وفي المستقبل، سوف يشتمل نظام ContiSense على أجهزة استشعار إضافية للاستفادة منها بشكل منفرد، بحيث يمكن أن يقوم الإطار باستشعار مجموعة عوامل مثل سطح الطريق وحرارته والتضاريس وإرسال المعلومات إلى السائق، ويتم نقل البيانات مباشرة إلى المركبة أو إلى هاتف ذكي عبر تقنية البلوتوث.

وتحتوي تقنية ContiAdapt على مجموعة من ضواغط هواء “كومبريسور” دقيقة مدمجة في الإطار لتعديل ضغط هواء الإطار ليناسب التعديلات على عرض الجنط والإطار، وبالتالي يمكن للنظام أن يعمل على تعديل حجم المداس مع سطح الطريق، وهو عامل حيوي وهام في مختلف ظروف الطرق فيما يتعلق بالسلامة والراحة على حد سواء.

وتتيح تقنية ContiAdapt التكيّف المثالي مع أربعة ظروف مختلفة: الأسطح الرطبة، غير المستوية، الزلقة والعادية، على سبيل المثال، تتميز رقعة الاتصال بالطريق ذات الحجم الأصغر والمجتمعة مع المستوى العالي لضغط هواء الإطار بدرجات أقل لمقاومة الدوران، مما يتيح التمتع بقيادة فعالة من ناحية الطاقة على الطرقات الناعمة والجافة، بينما من جهة أخرى يوفر الجمع بين رقعة الاتصال الأكبر والمستوى الأقل من ضغط هواء الإطار تماسكًا مثاليًا على الطرقات الزلقة، كما يسمح النظام بضبط ضغط هواء الإطار عند مستويات منخفضة جدًا تقل عن بار واحد “14.5 psi”، مما يساعد في تعزيز القيادة السهلة على الدروب الوعرة الرملية وأثناء تسلق الكثبان الرملية.

وقد تم عرض إطار نموذجي بتقنية ContiAdapt في الشرق الأوسط بشهر ديسمبر الماضي خلال فعالية Contivention التي أقامتها كونتيننتال في دبي وشهدت إطلاق الجيل 6، أول مجموعة إطارات من الشركة مطورة خصيصًا لمنطقة الشرق الأوسط.

وقال خوسيه لويس دي لا فوينت، المدير التنفيذي لشركة كونتيننتال الشرق الأوسط: “كان من الرائع فعلاً رؤية مستوى الاهتمام بالإطار النموذجي الجديد وتقنية ContiAdapt من شركائنا والوسائل الإعلامية البارزة في المنطقة، ولن تمر فترة طويلة قبل أن تصبح هذه المفاهيم حقيقة، ولطالما تميّزنا بالالتزام الكبير بتقديم تقنيات جديدة ضمن قطاع السيارات بحيث تمنح العملاء تجربة قيادة معزَّزة أكثر وتتميّز بمزيد من الأمان”.

إضافة لهذا، قامت كونتيننتال بجمع تقنيتي ContiSense و ContiAdapt في إطار نموذجي واحد يقدّم مزايا كلا النظامين للاستفادة القصوى منهما، وتعتبِر كونتيننتال هذين المفهومين الخاصين بتقنيات الإطارات حلين واعدين لقطاع النقل في المستقبل، حيث تتكيف الإطارات لتلبية احتياجات القيادة الذاتية وأنظمة المركبات الكهربائية، فالمقاومة المنخفضة للدوران، على سبيل المثال، تمكن السيارات الكهربائية من قطع مسافات أطول من خلال عملية شحن مفردة للبطارية، وفي الوقت ذاته، يمكن للإطارات أن تتكيّف لتلائم الخيارات المفضّلة للسائق أو الاستجابة لتغيرات مفاجئة في الطقس.

تشكل هذه المفاهيم الجديدة للإطارات الخطوات اللاحقة في عملية التطوير المستقبلي لجهاز الاستشعار REDI الذي قامت كونتيننتال بإطلاقه أول مرة في العام 2014 وهو يعتبر محوريًا في إنشاء تواصل ذكي بين المركبات والإطارات.

وتتبع مفاهيم تقنيات الإطارات الجديدة تقنيتين أساسيتين في قطاع النقل هما ContiSeal للعزل الأوتوماتيكي للثقوب و ContiSilent لتخفيض الصوت المسموع الناتج عن الإطارات أو الطريق.

ومن خلال التمتع بخبرة طويلة تزيد عن قرن من الزمن في مجال تقنيات الإطارات وتميزها بخبرات داخلية فيما يخص إلكترونيات المركبات وتقنيات المعلومات الخاصة بقطاع السيارات، تعمل كونتيننتال بشكل منتظم على مواءمة منتجاتها مع المتطلبات المستقبلية للقيادة الذاتية وقطاع النقل الكهربائي.

كونتيننتال تقدم مفهومين جديدين لتقنية الإطارات لمزيد من السلامة والراحة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2J15c2e
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014