الكتب الصوتية .. صناعة عالمية ومنافسة شرسة وأبرز اللاعبين

البوابة العربية للأخبار التقنية

صناعة الكتب الصوتية

بقلم: آلاء أحمد

  • مُعلقة صوتية متخصصة في تسجيل الكتب
  • باحثة ماجستير في تخصص الراديو والصوت تحديدا صناعة الكتب الصوتية
  • عملت على تسجيل أكثر من خمسين كتاب بصوتها مع كُتّاب متعددين

في الحين الذي بدأت فيه صناعة الكتب الصوتية بالنمو في العالم العربي، تدور هناك في الأفق منافسة قوية في مجال صناعة الكتب الصوتية ، حيث أن أكبر شركات إنتاج ونشر الكتب الصوتية Audible  اليوم لن تبقى عملاق هذه الصناعة لوقت طويل، ففي شهر يناير من هذا العام اقتحمت جوجل السوق وبمميزاتٍ تُعطيها الأفضلية لدى المستهلكين، بعد أن أطلقت منصتها الخاصة ببيع الكتب الالكترونية والكتب الصوتية على نظام الأندرويد، وذلك دون اشتراك شهري مُلزم للمستخدم كي يتمكن من الدخول للموقع وتصفح الكتب الموجودة فيه. 

ورغم أن Audible تغطي احتياجات سوقاً واسعاً من مستخدمي الكتب الصوتية في العالم ، إلا أنها تركت فجوة كبيرة حينما كانت لا تقدم كتباً بلغات غير الانجليزية، وهذا ما جعل الباب مفتوحاً أمام المهتمين بهذه الصناعة في كل أنحاء العالم، هذه الفجوة كانت الفرصة الذهبية للشركة السويدية Storytel  لتتسلل إلى السوق وتصبح بعد وقت ليس بالطويل، ثاني أكبر شركة مُنتجة للكتب الصوتية في العالم. في هذا المقال سأقدم لكم معلومات عن هذه الشركات وعن الخدمات التي تُقدمها كلٌ منها.

Audible .. عملاق صناعة الكتب الصوتية

شركة من شركات أمازون وتُعد أكبر مُنتج للكتب الصوت في العالم، لديهم تطبيق على iOS و android وتحتوي تطبيقاتهم على أكثر من ربع مليون كتاب صوتي باللغة الانجليزية، Audible  تغطي بشكل أساسي احتياجات السوق الأمريكي والبريطاني وكذلك يمكن تحميل تطبيقها في أي دولة أخرى بالعالم .

بالاضافة للكتب الصوتية تقدم الشركة عروض الراديو الأصلية واشتراكات صوتية في المجلات والصحف. يمكن للمستخدمين الاستماع للكتب الصوتية على أوديبل باشتراك شهري مقابل 15$ تقريباً ، بحيث يستطيع المستخدم الاستماع لكتاب واحد مجاناً وكذلك الحصول على خصم بقيمة 30% على أول كتاب آخر يرغب المستخدم بشرائه. Audible  تعتمد على قِدمها في السوق لذلك ترى أنه لم يعد هناك حاجة إلى التوسع في أسواق أخرى، لكن أتوقع أن هناك نوايا في التوجه نحو سوق الشرق الأوسط من أجل تقديم كتب أكثر باللغة العربية.

Storytel ..  “سنصبح القائد الأول لهذه الصناعة”

شركة سويدية تاسست في العام 2005 تحت اسم بوكيلور وهو مصطلح سويدي بمعنى “كتب مسموعة”، ولكن في عام 2007 تم تغيير الاسم إلى “ستوري تيل” بنية التوسع الدولي، تُقدم الشركة خدمة اشتراك شهرية مقابل 20$ تقريباً وذلك مقابل تصفح عدد غير محدود من الكتب ، وما يمُيز تطبيقها أنه يمكن الوصول الى الكتب دون الحاجة للاتصال بالانترنت عند تحميله من متجري آبل وأندرويد.

وكانت الشركة في بادئ الأمر تتعاقد مع شركات إنتاج الكتب الصوتية في الدول الاسكندنافية من أجل الحصول على الكتب لتطبيقها، ولكن في العام 2013 أسست استديوهاتها الخاصة لإنتاج الكتب الصوتية في السويد، ثم في العامين 2015- 2016 على التوالي اشترت “ستوري تيل” خدمة الكتب الدانمركية “موفيبو” والناشر السويدي “ماسوليت” لتصبح بعدها أكبر شركة للكتب الصوتية والكتب الالكترونية في السويد والدنمارك والنرويج وفنلندا وهولندا وبولندا. ترفع الشركة شعارًا في موقعها على الإنترنت: “سنصبح القائد الأول لصناعة الكتب الصوتية”، وفي هذا الشعار نية واضحة بالاستمرار في التوسع وإنتاج الكتب الصوتية بلغات أكثر والدخول إلى أسواق جديدة، رغم أن الشركة اليوم تقدم خدماتها في أكثر من عشرين دولة وبأكثر من خمس لغات من ضمنها العربية، حيث يُوجد لها فرع في دولة الإمارات.

Google play  تُنافس على مهل!

في منتصف شهر يناير لهذا العام أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة جوجل عن بيعها الكتب الصوتية عبر متجرها جوجل بلاي، وأنها ستُتيح الكتب في 45 بلدا وبتسع لغات وبدون اشتراك شهري ثابت ولكن يُمكن شراء الكتب الصوتية بشكل فردي، وكذلك تُقدم خصماً بنسبة 50% لأول كتاب تشتريه!

هذه أهم ثلاث شركات إنتاج كتب صوتية في العالم اليوم تتزاحم لاقتسام الكعكة، ناهيك عن مئات الشركات الصغيرة والناشرين الأفراد، والشركات العربية تُحاول التوسع والمستفيد الأكبر هو المستمع الذي لا يعلم ماذا يدور في الكواليس حين يهرول برفاهية في الصباح الباكر على الشاطئ واضعاُ سماعات في أذنيه، يسرقه مُعلقٌ صوتي بأداءٍ احترافي لكتاب بقلم العظيم عباس محمود العقاد!

الكتب الصوتية .. صناعة عالمية ومنافسة شرسة وأبرز اللاعبين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2I3sVRV
via IFTTT

ديزني تطور سترة ذكية من أجل هواة ألعاب الواقع الافتراضي

البوابة العربية للأخبار التقنية

ديزني تطور سترة ذكية من أجل هواة ألعاب الواقع الافتراضي

تعاونت شركة ديزني للأبحاث مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة كارنيغي ميلون من أجل تطوير سترة ذكية مخصصة لمحبي ألعاب وتقنيات الواقع الافتراضي تُسمى فورس جاكت Force Jacket، لتُمكنهم من الشعور بكل ما يحدث لهم داخل الواقع الافتراضي أو الواقع المعزز.

تتصور ديزني أنّ السترة ستستخدم مع نظارات الواقع الافتراضي من أجل تجارب أكثر إثارة أثناء ممارسة اللعب نظرًا لقدرتها على محاكاة العناق أو التعرض للضرب أو اللكم وقدرتها على الإحساس بثعبان يتسلل عبر الجسم، حيث تتكون السترة من وسائد هوائية مزودة بمستشعرات حركة وضغط يمكن من خلالها أن تشعر بكل ماتراه داخل ألعاب الواقع الافتراضي.

وقد زود الباحثون سترة فورس جاكت Force Jacket بعدد 26 وسادة هوائية موزعة على الظهر والجانبين والذراعين ومدعومة بمستشعرات الحركة والضغط لتوفير ذبذبات موجهة بقوة وبإشارات عالية التردد عند انتفاخ الوسائد الهوائية أو تفريغها لتعطي المستخدم شعورًا بأنه يتلقى صدمات حقيقية أثناء ممارسة اللعب، ويمكن التحكم في سرعة وقوة ومدة التضخم والانكماش للوسائد الهوائية باستخدام محرر برامج تأثيرات لمسية.

وقد قال الباحثون في الورقة البحثية الخاصة بالمشروع: “في هذه المرحلة من المشروع الهدف هو تطوير التكنولوجيا الأساسية  لسترة فورس جاكت Force Jacket بحيث تقدم للمستخدم تجربة فريدة نفسيًا وجسديًا عن طريق تصميم واختبار مجموعة أولية من التأثيرات، تشمل هذه التأثيرات: ضربات القلب المتسارعة، الإحساس بالمطر الخفيف أو الكثيف ، وضرب كرة الثلج على الصدر أو حشرة تزحف على ذراعك”.

ولاختبار السترة قام الباحثون ببناء ثلاثة تطبيقات واقع افتراضي مثل لعبة قتال كرة الثلج حيث شارك المستخدمين في قتال كرة الثلج بشخصية افتراضية يمكنهم بواسطتها رمي كرات الثلج والشعور بتأثيرها عن طريق الإشارات الحسية، وكذلك محاكاة لثعبان يزحف، ومحاكاة “العضلات المتنامية” مثل التحول إلى شخصية الرجل الأخضر الخيالية.

وقد قال الباحثون “إن إعداد العام للنظام ضخم جدًا ويقتصر على المستخدم لأن تأثيرات الجسم التي يمكن تحقيقها بارتداء السترة ستغير تجربة الواقع الافتراضي 360 درجة، ومع ذلك فإن قدرة المستخدم على الدوران أو التحرك في فضاء الواقع الافتراضي ستكون محدودة ومرتبطة بطول الأنابيب التي تزود الوسائد بالهواء وتعمل على تفريغها”.

ما زالت تقنيات الواقع الافتراضي محدودة الانتشار حتى الآن ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى التكاليف الباهظة في حين اقتصار استخدامها على مهام معينة، لذلك قد يستغرق الأمر بعض الوقت لكى تصل تطوراتها الحسية إلى الأسواق، لذلك هل ستعزز السترة تجارب ديزني السينمائية التي تطورها كل يوم من أجل إبهار جمهورها، حتما هذا ما ستجيب عليه أعمال ديزني القادمة!

ديزني تطور سترة ذكية من أجل هواة ألعاب الواقع الافتراضي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HUqYr1
via IFTTT

5 مزايا في SYNC 3 تساعدك على تحويل وقتك المهدور إلى أنشطة مفيدة

البوابة العربية للأخبار التقنية

هل فكرتم يوماً بكيفية اغتنام الوقت الذي تقضونه على الطرقات أثناء توجهكم إلى عملكم؟ ربما بمتابعة بعض الأمور المهمة أو حتى تعلم لغة جديدة، قد يبدو الأمر غريباً في البداية، بيد أن الازدحام الذي يستنزف وقتكم لساعات خلف عجلة القيادة دونما فائدة، يمكن تحويله إلى وقت مفيد.

وفقاً لنتائج البحث الذي نشرته شركة إنريكس لتحليلات النقل التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها، في دراستها “بطاقة نتائج الازدحام العالمي 2017” التي شملت 1360 مدينة في 38 دولة ضمن 5 قارات، يمضي السائقون في دولة الإمارات العربية المتحدة 24 ساعة سنوياً عالقين في الازدحامات المرورية خلال ساعات الذروة، في حين يمضي سكان كيب تاون 49 ساعة وسكان جوهانسبرج 46 ساعة في ازدحام يستنزف وقتهم.

وقال زياد شعبان، مهندس النظم الكهربائية والإلكترونية في فورد الشرق الأوسط وإفريقيا: “نظراً للجزء الكبير الذي يقضيه السائقون من حياتهم على الطرقات، تتوفر أمامنا فرصة ثمينة لتحويل تلك الساعات المهدورة إلى شيء ذي قيمة”.

وفي حين تسعى السلطات المسؤولة جاهدة للحد من الاختناقات المرورية في أنحاء المنطقة، يمكن للسائقين العمل أيضاً على الاستفادة من وقتهم خلف عجلة القيادة، وقد بات هذا الهدف أكثر سهولة مع نظام المعلومات والترفيه المتطور لشركة فورد SYNC 3.

حيث يمكن للسائقين قضاء وقت أكثر فائدة أثناء الازدحام وبطريقة أكثر أماناً وسلامة يتيح لهم التركيز على الطريق دون تشتيت انتباههم، وفيما يلي أبرز 5 أشياء يمكن لنظام SYNC 3 القيام بها لتمكينكم من الاستفادة من وقتكم المهدور.

تعلموا شيئاً جديداً

تشكل ساعات الازدحام فرصة مثالية للعالقين فيها لتعلم شيء جديد، بادروا إلى تنزيل بعض الكتب الصوتية على هواتفكم الذكية واستمعوا إليها في سيارتكم عبر توصيلها بنظام SYNC 3، وتذكروا، ما من حدود للتعلم في ظل إمكانية اكتساب مهارة أو لغة جديدة عبر الاستفادة من وقتكم في الازدحام وتحويله إلى سبب لتحقيق النمو الشخصي.

وإذا كانت الكتب خارج اهتماماتكم وتفضلون الغناء بدلاً من الاستماع إليها، يمكنكم ببساطة تنزيل الموسيقى المفضلة لديكم والاستمتاع بفقرة كاريوكي في سياراتكم.

الرد على الرسائل النصية بأصواتكم

يتكامل نظام SYNC 3 مع تطبيق أندرويد أوتو وآبل CarPlay و Siri Eyes Free، ويتيح توصيل الهاتف بالنظام والوصول إلى جميع مزاياه أثناء السير.

وعلاوة على ذلك، يمكن استخدام SYNC 3 لقراءة الرسائل على هاتف آبل والرد عليها بأمان كامل على جهاز أندرويد أيضاً، ويدعم SYNC 3 اللغة العربية بالكامل.

إجراء المكالمات الهامة

بتكامله مع الأجهزة الذكية، يتيح SYNC 3 إجراء المكالمات ببساطة أثناء قيادة السيارة، وبالتالي الاستفادة من الوقت الضائع خلف عجلة القيادة للتواصل مع أحبائكم. كما يمكنكم إجراء مكالمة جماعية من داخل السيارة أثناء توجهكم إلى العمل.

البحث عن أماكن مهمة

يتيح نظام الملاحة في SYNC 3 إمكانية البحث عن أماكن تحظى باهتمامكم بكل بساطة، مثل مبنى ما أو موقع محدد، وحفظها لاسترجاعها مستقبلاً، مما يختصر الزمن اللازم للبحث في القوائم والخرائط.

تحدثوا وركزوا على الطريق مع SYNC 3

يحد التحكم الصوتي في نظام SYNC 3 من الحاجة للمس الشاشة للوصول إلى بيانات الاتصال، أو أغنية ترغبون بسماعها، أو محطة إذاعية مفضلة، وكل ما عليكم فعله هو الضغط ببساطة على أحد الأزرار وتوجيه النظام للقيام بما ترغبون به، حتى لو نطقتم الأمر باللغة العربية، وفضلاً عن توفير الوقت، والأهم من ذلك، أنه يساعد على إبقاء نظركم على الطريق ويديكم على عجلة القيادة.

بفضل نظام SYNC 3 يمكنكم إضافة وقت ثمين إلى يومكم أثناء الازدحامات المرورية عبر طيف من المزايا المتميزة، والأهم من ذلك، ضمان حصولكم على الدعم والمساعدة في سيارتكم.

5 مزايا في SYNC 3 تساعدك على تحويل وقتك المهدور إلى أنشطة مفيدة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2r7V3sx
via IFTTT

إل جي تزود هاتفها جي 7 ثينك بأفضل شاشة

البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت شركة إل جي عن أهم مواصفات هاتفها الذكي عالي المستوى جي7 ثينك LG G7 الذي يتضمن شاشة عرض كاملة بدقة كيو إتش دي+ “3120×1440 بكسل”، ومقاس 6.1 بوصة، وهي قادرة على إظهار المحتوى بسطوع يصل إلى 1000 شمعة، ما يجعلها الشاشة الأكثر إشراقًا وحيوية بين شاشات الهواتف النقالة الذكية المتوفرة حاليًا.

يعتمد الهاتف جي 7 ثينك على تقنية شاشة العرض بالسطوع الفائق “سوبر بريات ديسبلاي”، فيتيح سهولة الاستخدام والمشاهدة في ضوء الشمس الساطع مع استهلاكها للطاقة بنسبة أخفض تصل إلى 30 في المئة مقارنة مع شاشة الطراز السابق جي6.

تظهر درجات الألوان على الهاتف الجديد غنية وطبيعية حتى في حالات الإضاءة الساطعة، لأن شاشة الهاتف جي 7 ثينك تمتاز بأنها تغطي المساحة اللونية الكاملة للمعيار DCI-P3، ويمكنها هذا من ضبط ذاتها تلقائيًا بستة إعدادات لونية: التلقائية والموفرة للطاقة والسينما والرياضة والألعاب والخبير.

يحلل الوضع التلقائي لشاشة الجهاز المحتوى ويحدد تلقائيًا إذا كان ما يعرضه فيديو أو صورة أو لعبة أو موقع ويب، ويضبط الألوان بما يناسب المحتوى ليمنح المستخدم أفضل تجربة مشاهدة بأقل مقدار ممكن من الطاقة الكهربائية.

لم تكتف إل جي بهذا بل تقدم للمستخدمين الخبراء الذين يبحثون عن مزيد من التحكم في هذا الجهاز واجهة إعدادات للكاميرا تتيح للمستخدم إمكانية ضبط الألوان باستخدام عجلة التمرير.
زادت إل جي في الطراز الجديد أيضًا من المساحة التي تشغلها الشاشة فأصبحت نسبة مساحة الشاشة إلى جسم الهاتف أفضل من الطراز السابق جي 6، ويوفر الجيل السابع من سلسلة هواتف جي من إل جي سهولة استخدام فائقة بيد واحدة بفضل سطح زجاجه المقسى المنحني المريح جدًا.

وكانت إل جي قد طرحت شاشة العرض الكاملة بالنسبة الباعية 18:9 لأول مرة العام الماضي ثم حسنتها في الطراز الجديد 7 ثينك لتصبح الشاشة أنحف بنسبة تبلغ 19.5:9، ويضاف إلى ذلك أن الإطار السفلي للطراز الجديد أرفع بنسبة 50 في المئة تقريبًا مقارنةً مع الهاتف إل جي جي6.

ويقدم تصميم شاشة فول فيجن مع الإطار الأنحف تجربة مشاهدة غامرة أكثر، أما شاشة العرض الثانية الجديدة التي تعرض المستجدات فتقدم مساحة إضافية في الجزء العلوي من الجهاز يظهر الإشعارات دون الحاجة إلى أن يشغل ذلك جزءًا من الشاشة الرئيسية، ويمكن إلغاء تفعيل الشاشة الثانية الجديدة ليحصل المستخدم على مظهر تقليدي أكثر، ويمكن ضبطها لعرض ألوان مختلفة لتمنح المستخدم تجربة فريدة تمامًا.

إل جي تزود هاتفها جي 7 ثينك بأفضل شاشة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2w5BNBV
via IFTTT

كيف تبقى آمنًا من خدع العملة المشفرة في نظام أندرويد؟

البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم لوكاس ستيفانكو باحث في البرامج الضارة لدى شركة إسيت

إن الارتفاع الأخير الذي ظهر في عمليات الخداع من العملة المشفرة cryptocurrency على منصة أنظمة التشغيل أندرويد أظهرت أن مثل هذه تلك الحوادث ليست مقصورة على أجهزة الحاسب الشخصي، كما أنها تسلط الضوء على أهمية معرفة ما الذي يحدث تحديدًا حتى لا تشارك في أمر ما بشكل غير مقصود.

لا يؤدي تزايد الأسعار وشعبية العملة المشفرة إلى جذب العديد من المستخدمين المحتملين فحسب، بل يؤدي ذلك أيضًا إلى إلهام المحتالين عبر الإنترنت للعثور على طرق جديدة ومبتكرة لمد يدهم على جميع هذه العملات الافتراضية، وبطبيعة الحال، لا تقتصر عمليات الخداع التي تتم باستخدام العملة المشفرة على أجهزة الحاسب الشخصي، وقد ظهرت بالفعل على منصات أنظمة أندرويد عبر استخدام مجموعة كبيرة من التنكرات.

تطبيقات وهمية لتبادل العملة المشفرة

تبادلات العملة المشفرة هو هدف جذاب للمحتالين، ليس فقط بسبب شعبيتها بين الهواة، ولكن بسبب أن العديد منها لا يقدم تطبيقًا للجوّال، مثل هذه “الأرض الغير مؤهلة” تعمل كمغناطيس للمحتالين، الذين لا يضيعون وقتًا في الخروج بمزيج خبيث وضار.

عادةً، فإن الغرض من هذه التطبيقات المزيفة هو التصيد للحصول على بيانات اعتماد تسجيل الدخول عبر التبادل الرسمي، ويستخدم المهاجمون بيانات الاعتماد المسروقة للاستحواذ على الحسابات المخترقة لجذب المستخدمين إلى التخلي عن كلمات المرور الخاصة بهم، ويحاول المحتالون عمل قدر من التزييف، مثل اسم مطور التطبيق ورمز التطبيق وواجهة المستخدم، وعادةً ما يحاكي تلك الخدمات القانونية، وقد يبدو التطبيق مشمولًا بشكل جيد ويمتلك تصنيف جيد من قبل مستخدمين وهميين.

الحالات الأخيرة من هذه الحيل هي تطبيقات التصيد الاحتيالي، وتم الكشف عنه على متجر جوجل بلاي في العام الماضي وتم إعادة ظهورها بشكل متكرر منذ ذلك الحين، والتي تنتحل عملة التبادل Poloniex للعملة المشفرة.

تطبيقات محفظة العملة المشفرة الوهمية

كما تصيب أنظمة التصيد المماثلة مستخدمي محفظات العملة المشفرة وبدلاً من كلمة المرور فقط يقوم المهاجمون مباشرة بالحصول على المفاتيح والعبارات الخاصة بالمحفظة، ومن الناحية العملية، هذا يعني أن المخاطر أعلى بالنسبة لمستخدمي محفظات العملة المشفرة.

فقد تتم إعادة تعيين كلمة المرور المسروقة إلى تبادل العملة المشفرة بمساعدة التبادل الذي يحمل المفتاح الخاص للمستخدم ولكن في حالة المحفظة، يكون المفتاح الخاص هو الذي تعرض للخطر المباشر، ولا يوجد أحد بإمكانه إنقاذ الموقف.

لاحظنا مؤخرًا هذا النوع من السلوك الخبيث في التطبيقات التي تنتحل شخصية MyEtherWallet ، وهي عبارة عن محفظة إيثريوم شهيرة ومفتوحة المصدر، وتحاول التطبيقات التي تم تحميلها على جوجل بلاي عدة مرات خلال الأشهر الأخيرة  سرقة المفاتيح الخاصة للمستخدمين عن طريق عبارات تكرارية لاستخدام نماذج تسجيل الدخول الزائفة المختلفة، مثل تبادل Poloniex، ولا يمتلك MyEtherWallet تطبيقًا رسميًا للجوّال، مما يجعله مصدر جاذبية للأشخاص المحتالين.

إلى جانب تطبيقات التصيّد الاحتيالي، قمنا أيضًا بتحليل محافظ العملة المشفرة المزيفة و التي تحاول فقط خداع الضحايا لتحويل العملات إلى محافظ المهاجمين.

يتبع هذا النوع من الحيل إجراءً بسيطًا، يتظاهر بأنه ينشئ مفتاحًا عامًا لمحفظة جديدة ويوجه المستخدمين إلى إرسال عملاتهم الرقمية إلى العنوان الذي تم إنشاؤه، إذا اتبع المستخدمون هذه التعليمات، فسيجدون قريبًا أن العملات التي أرسلوها قد اختفت.

برامج التشفير الضارة التي تعمل على نظام أندرويد

مع الطفرة الأخيرة في تطور استخدام cryptocurrency، ارتفع أيضًا عدد المعدنون على نظام التشغيل أندرويد و نظرًا لأن برامج التشفير الضارة تتبع نظم الموافقة، فهل المستخدمون على دراية وعلم كاف حول كيفية استخدام أجهزتهم في التبادل و التعدين عن العملة المشفرة cryptocurrency أو هل المستخدم على دراية ووعي بأن جهازه لم يتم اختطافه من قبل شخص اَخر لتحقيق أرباح؟

اكتشفنا مؤخرًا أن هناك إصدارًا من لعبة Bug Smasher الشهيرة ، التي تم تثبيتها من جوجل بلاي ما بين 1 و 5 مليون مرة، قد تم بشكل سري استخلاص شفرة التعدين Monero على أجهزة المستخدمين.

تعدين وهمي للعملات المشفرة وهدايا مجانية

تنتمي فئة منفصلة من المعدنين للعملة المشفرة إلى التطبيقات التي تتظاهر بأنها خاصة بالمستخدم، ولكن في الواقع ليس لها دور الا انها مثل الإعلانات الموضوعة التقليدية، يحاول بعض المعدنين المزيفين الذين حللناهم أيضًا خداع المستخدمين عن طريق جذبهم لعمليات التصنيف مكونة من خمس نجوم، وعلى الرغم من أن هذه التطبيقات ليست برامج ضارة بحد ذاتها، إلا أننا نعتبرها غير مرغوب فيها نظرًا لطبيعتها الخادعة.

ومن المثير للاهتمام أن المحتالين الذين يعملون وراء بعض المعدنين المزيفين لا يبدو أنهم قلقون بشأن عدم جدوى وعودهم، بجانب عدد لا يحصى من المعدنين لعملات البيتكوين المزيفة، ولقد وجدنا أيضًا تطبيقات تعِد بإزالة تموج عملة “كريبتوكارنسيز” المقلدة XRP، وهي عملة غير قابلة للتعدين بحكم التعريف.

ولقد تم اكتشاف جميع التطبيقات المذكورة أعلاه وتم حظرها بواسطة أنظمة إسيت وتم تعليقها من متجر جوجل بلاي ويتم حماية المستخدمين الذين لديهم حماية على متجر جوجل من خلال هذه الآلية.

كيف يمكنك أن تبقى آمنا

إليك ما يمكنك فعله لتجنب الوقوع ضحية لعمليات الخداع للعملة المشفرة “كريبتوكارنسيز” على أنظمة أندرويد:

  • علاج تبادل العملة المشفرة والمحافظ مع نفس مستوى الحذر في تطبيقات البنوك على هاتفك المحمول.
  • عند تنزيل تطبيق للهاتف لتبادل العملة المشفرة أو محفظة، تأكد من أن الخدمة تقدم بالفعل تطبيقًا للجوّال، يجب ربط التطبيق على موقع رسمي للخدمة.
  • إذا كان الخيار متاحًا، فاستخدم المصادقة الثنائية لحماية حساباتك في التبادل أو المحفظة مع طبقة أمان إضافية.
  • عند تنزيل التطبيقات من جوجل بلاي انتبه إلى عدد التنزيلات، بالإضافة إلى تقييمات ومراجعات التطبيقات.
  • حافظ على تحديث جهاز الأندرويد الخاص بك واستخدم حلاً أمنًا موثوقًا به للأجهزة المحمولة لحمايته من أحدث التهديدات.

كيف تبقى آمنًا من خدع العملة المشفرة في نظام أندرويد؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HDzHds
via IFTTT

رسميًا: بدء الطرح الأولي من دبي للعملة الرقمية mCoin والمشاركة مفتوحة الآن أمام الجميع

البوابة العربية للأخبار التقنية

بدء الطرح الأولي من دبي للعملة الرقمية mCoin والمشاركة مفتوحة الآن أمام الجميع

أعلن كريستوفر ريتشاردسون، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ONEm البريطانية، التي تتخذ من واحة دبي للسيليكون مقرًا إقليميًا لها، رسميًا عن بدء عملية الطرح الأولي لعملة mCoin وهي أول عملة رقمية يمكن التعامل بها خارج نطاق الإنترنت. جاء ذلك خلال مخاطبته للمنتدى العالمي للبلوكتشين الذي انعقد مؤخراً في دبي. وأعلن أيضًا عن إطلاق محفظة ONEm الإفتراضية التي ستمكن المستخدم من حفظ وإرسال واستلام عملة mCoin الرقمية، بدون الإتصال بشبكة الإنترنت وباستخدام أي نوع من الهواتف العادية. 

mCoin متاحة الآن للجميع

تأتي العملة الرقمية mCoin نتاجًا لأعوام طويلة من التطوير لمنصة ONEm الثورية والخدمات المبتكرة التي تعمل من خلالها، والتي ستتيح للمليارات من مستخدمي الجوال غير المتصلين بالإنترنت من التعامل بها. 

وقال ريتشاردسون إن إدراج mCoin في عدد من منصات تداول العملات الرقمية سيبدأ اعتبارًا من منتصف شهر يوليو 2018، وسيتم الإعلان عن أسماء المنصات مع نهاية مرحلة الطرح الأولي.

وأفاد بأن ONEm ستطلق منصة خاصة بها خلال العام القادم 2019 وستكون أول منصة هجينة في العالم يمكن من خلالها بيع وشراء mCoin مع أو بدون الاتصال بشبكة الإنترنت، وسيتم في مرحلة لاحقة إتاحتها لبقية العملات الرقمية.

وتتميز mCoin بكونها متاحة مع تقنية البلوكتشين للتعامل من قبل 5.8 مليار مستخدم للجوال منهم 3 مليار غير متصلين بشبكة الإنترنت، وتعمل mCoin مع خدمات ONEm التي تم تطويرها والتي تشمل عدد من التطبيقات الاجتماعية والتجارية مثل Sweb و Market Place و mCatalogue. 

وفي لقاءات صحفية سابقة قال م. حاتم إبراهيم الشريك المؤسس ومدير التشغيل لدى ONEm إن عملة mCoin قائمة على نموذج عمل مبني على شراكات محلية وإقليمية تعزز قيمة العملة، وأن هذا النموذج لعملة mCoin لا يتعارض مع أي أنظمة مالية قائمة، بل يدعمها لجعل mCoin جزءًا أصيلًا من منظومة عمل قائمة ومدعمّة بخدمات ONEm، وأهمها خدمة Sweb للأعمال الصغيرة والمتوسطة، حيث يوجد أكثر من 300 مليون عمل تجاري حول العالم تحتاج لهذه الخدمة التي تساعد في زيادة الإيرادات التواصل مع الزبائن عبر منظومة تعمل مع أو بدون الاتصال بشبكة الإنترنت.

للتسجيل والاستثمار في الطرح الأولي لعملة mCoin الآن يمكنكم القيام بذلك عبر الرابط التالي من الموقع الرسمي للشركة وهو متوفر بعدة لغات ومنها اللغة العربية: https://onem.com/mcoin/ico

رسميًا: بدء الطرح الأولي من دبي للعملة الرقمية mCoin والمشاركة مفتوحة الآن أمام الجميع



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2r7bVAn
via IFTTT

كانون تطلق منصة Space360 للابتكار وتبادل المعرفة

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة كانون الشرق الأوسط الرائدة عالميًا في مجال تقنيات وخدمات التصوير عن افتتاح مساحة عمل مخصصة لتبادل المعرفة والابتكار تحت اسم Space360 ضمن مقرها الإقليمي بمدينة دبي.

وستعمل هذه المساحة على جمع العقول المبدعة لحفز الابتكار ضمن الشركة، كما تسعى في مرحلة قادمة لأن تصبح مركزاً للتعاون بين الهيئات والشركات ذات التوجه المشترك.

حضر مراسم الافتتاح عمار المالك، المدير التنفيذي لمدينة دبي للإنترنت ومدينة دبي للتعهيد، وتضمنت جولة على مساحة العمل الجديدة برفقة أنوراغ أغراوال، المدير التنفيذي في شركة كانون الشرق الأوسط، وانتهت بجلسة للتواصل.   

وخلال الجولة، قال أغراوال: “أثناء التخطيط لتطوير منصة Space360 كانت أولويتنا الرئيسية هي جمع الطاقات الإبداعية لموظفينا في المقام الأول باعتبارهم المواهب التي نعتمد عليها لحفز الابتكار في الشركة، ولتحقيق هذه الغاية، لا بد لمساحة العمل هذه أن تعكس احتياجات بيئة العمل الحديثة، وتعد Space360 مبادرة فريدة من نوعها تشكل أساساً لما ستكون عليه بيئة العمل في المستقبل، فنحن نشهد اليوم منهجيات أكثر تعاوناً وإبداعاً وانفتاحاً لمزاولة الأعمال، وهذا يتجلى على أرض الواقع في شركتنا التي تحظى بإرث طويل من الريادة في مجال الابتكار، كما نشهد أيضاً تغيراً ملحوظاً في عقلية العمل لدى الموظفين مع أجواءٍ أكثر تفاؤلاً وإنتاجية في المكاتب، ونحن نراهن على ذلك لأن الطاقة الإيجابية تفرض حضورها على كامل فريق العمل بطبيعة الحال”.        

وتعتبر مبادرة Space360 جزءًا من حملة “اتبع سعادتك” التي أطلقتها كانون العام الماضي وتستند إلى 3 ركائز أساسية، المستقبل والشباب والسعادة، لخلق منظومة مترابطة تتيح لموظفي الشركة التفاعل والعمل كأفراد فاعلين ضمن بيئة عملهم ومجتمعاتهم عموماً.

وتوفر Space360، التي تندرج تحت ركيزة المستقبل، المساحة المادية والأدوات التي يحتاجها موظفو كانون لتحقيق التطور المهني ضمن الشركة من خلال فرص التعلم والتدريب وغيرها من أشكال التفاعل التعاوني.

وتشمل المبادرة ثلاث مناطق، الابتكار والمعرفة والمجتمع، مستوحاة بمجملها من ثقافة الشباب اليوم والتحولات التي تشهدها بيئة العمل في جميع أنحاء العالم.                   

وكخطوة أولية أطلقت كانون العام الماضي مبادرة أوسع نطاقاً لتجديد مكاتبها بالاستناد إلى بحث شامل، وإجراء تحليل لمساحات العمل واستطلاع خاص بالموظفين؛ مما أثمر عن تحول Space 360 إلى جزء محوري من المشروع.

وأضاف أغراوال: “لطالما كانت الحيوية والكفاءة في العمل من أهم الجوانب التي نركز عليها، وقد أتاحت لنا عملية التجديد الفرصة لإرساء وصياغة سياسات جديدة وحديثة داخل الشركة تلبي احتياجات بيئة العمل العصرية، وتم دمج منصة Space 360 في مشروع التجديد الأوسع نطاقاً لتوفير فرص تتعدى حدود بيئة العمل العادية، وتشكل هذه المنصة حاضنة ابتكار ضمن كانون تدعم الشباب وأساليبهم الإبداعية في مزاولة الأعمال، وهو أيضاً توجه يشجع العديد من الحكومات الإقليمية، مثل دولة الإمارات، الشركات على تبنيه فيما نتحول اليوم إلى بيئة اقتصادية أكثر تنوعاً”.

و قال عمار المالك، المدير التنفيذي لمدينة دبي للإنترنت: “تمثل مدينة دبي للإنترنت مجتمعاً متكاملاً يوفر منظومة أعمال متنوعة وداعمة للشركات على اختلاف أحجامها، وبيئة مثلى للابتكار وتشارك المعرفة وأفضل الممارسات، ونحن حريصون دوماً على دعم شركائنا وتحفيزهم على النمو وتنويع أعمالهم من أجل تحقيق أهدافهم، ويعد افتتاح هذه المساحة الإبداعية لدى كانون الشرق الأوسط خير مثال على رؤيتنا المستقبلية للتعاون مع شركات عالمية من أجل خلق أفكار كبيرة ومبتكرة”.

وتتألف Space360 من 3 أقسام تعنى بمجالات المعرفة والابتكار والمجتمع، وينطوي كل منها على مزايا عملية محددة، وهي مزودة بأحدث وسائل التكنولوجيا لتمكين التواصل وتبادل الرسائل والتفاعل عبر الوسائط المتعددة.  

وتعدّ منطقة الابتكار بمثابة مركز لحفز العصف الذهني والتفكير المبتكر لدى موظفي الشركة وشركائها الآخرين، كما أنها ستشكل منطلقاً للإعلان عن مبادرات ومشاريع جديدة، وتحتضن هذه المنطقة فسحةً للاستراحة، حيث يمكن للموظفين الاستمتاع ببعض الألعاب والاختلاط بزملائهم.

بينما تم تخصيص منطقة المعرفة للتدريب وتعلم الأساليب والأنظمة والعمليات الجديدة، حيث تتيح للموظفين توسيع نطاق معارفهم وتعلم كيفية استخدام هذه المعرفة في تحسين عملهم وتنمية مهاراتهم.

وتهدف المنطقة المجتمعية إلى حفز التواصل بين أفراد الشركة من أجل تعزيز روح التعاون والألفة في بيئة العمل، كما أنها تتيح للموظفين الاسترخاء واستعادة نشاطهم والاستمتاع بتناول الطعام، وتم تصميم هذه المساحة على شكل حديقة خارجية تضم بعض العناصر المختلفة، مثل مطبخ مجهز بالكامل للاستخدام ضمن الشركة، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية للموظفين، مثل دروس الطبخ.

واختتم أغراوال: “مع إطلاق Space360، تدخل شركة كانون مرحلةً جديدة من ممارسة الأعمال والتفاعل مع فريق عملنا، وتم اختيار جميع خصائص هذا المكان من التصميم والإضاءة والمواد والديكورات وغيرها، بحيث تضفي قيمةً جديدة وتمنح موظفينا السعادة والرفاهية التي تمكنهم من الابتكار في عملهم، وإنني أتطلع إلى المبادرات العديدة التي ستطلقها هذا المساحة في المستقبل”.

كانون تطلق منصة Space360 للابتكار وتبادل المعرفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HEJLDa
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014