نون تعلن عن عروض استثنائية لموسم الصيف

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

تقدم منصة التسوق الإلكترونية نون التي انطلقت من الشرق الأوسط، عروضاً ترويجية وخصومات استثنائية خلال شهر يوليو، حيث تتيح للعملاء إمكانية التسوق واقتناء المنتجات المفضلة لديهم، بأفضل الأسعار.

تنزيلات فلاش خصم حتى 70 في المئة

مع بداية شهر يوليو، سيستفيد زوار موقع نون من تنزيلات “فلاش” السريعة التي تتم يومياً، وخلال الفترة الممتدة بين 1 و5 يوليو، يمكنكم الاستمتاع بأفضل الأسعار على الموبايلات ومنتجات المنزل والمطبخ والأزياء والجمال والعطور إضافة إلى أجهزة الحاسب المحمولة وألعاب الفيديو والكاميرات والإكسسوارات، وتتجدد هذه التنزيلات ثلاث مرات في اليوم، مما يقدم لكم فرصاً أكثر للحصول على المنتج الذي ترغبون به، بسعر لا يضاهى.

تنزيلات البقالة خصم حتى 50 في المئة

من قال بأن شراء مواد البقالة هو دائماً أمر متعب أو حتى ممل؟ تجنبوا صفوف الانتظار الطويلة في متاجر السوبرماركت من 1 إلى 3 يوليو واستفيدوا من أفضل العروض والتنزيلات على منتجات البقالة بما في ذلك البضائع الجافة ومنتجات الحمامات والعناية الشخصية، واستلموها مباشرة في منازلكم، واحصلوا على خصم إضافي بقيمة 20 في المئة عند إنفاق أكثر من 100 درهم، يسري هذا العرض في دولة الإمارات العربية المتحدة فقط.

تنزيلات العطور خصم حتى 60 في المئة

اشتروا عطوركم المفضلة بين يومي 8 و10 يوليو عبر نون واستفيدوا من عروض الأسعار المميزة بالفعل، ويقدم لكم هذا العرض أيضاً فرصة لاختيار عطور كلاسيكية رائعة تمثل هدايا مثالية للأصدقاء والأحبة في موسم الصيف.

تنزيلات كأس العالم لكرة القدم خصم حتى 50 في المئة

رغم قرب نهاية كأس العالم لكرة القدم 2018، لم يفت الأوان بعد للمشاركة في الأجواء الحماسية لهذا الحدث الرياضي الكبير، حيث يمكنكم الحصول على قمصان فرقكم المفضلة ومختلف مستلزمات كرة القدم بأسعار خاصة خلال فترة التنزيلات التي تستمر من 11 إلى 15 يوليو، بمشاركة ماركات مميزة مثل نايكي وأديداس وآبل وغيرها.

رابط الموضوع من المصدر: نون تعلن عن عروض استثنائية لموسم الصيف



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2N8t71I
via IFTTT

نهاية حرب براءات الاختراع بين آبل وسامسونج

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل

انتهت أخيرًا أكبر معركة براءات اختراع في عالم التكنولوجيا الحديثة، حيث توصلت شركتا آبل وسامسونج إلى تسوية في المعركة المتعلقة ببراءات الاختراع في الولايات المتحدة، مما يعني نهاية معركة دامية استمرت لسبع سنوات حول تصاميم الهواتف الذكية، التي امتدت على مستوى العالم، وشملت أربع قارات، وكلفت كل شركة مئات الملايين من الدولارات من الرسوم القانونية، مع الإشارة إلى أن الشركات لم تكشف عن شروط الاتفاقية.

وكانت سلسلة الدعاوى القضائية بدأت في عام 2011 بعد أن هدد ستيف جوبز Steve Jobs، الشريك المؤسس لشركة آبل الذي توفي في ذلك العام، باستخدام كل الإمكانيات لمحاربة المنافسين الذين استخدموا نظام التشغيل أندرويد، متهمًا سامسونج بنسخ تصاميم هواتف آيفون بطريقة خرقاء، في حين أطلق أحد محامي شركة سامسونج على آبل اسم “الجهاديين” في وقت من الأوقات.

وبالرغم من أن حروب الهواتف الذكية شملت تقريبًا جميع الشركات الرئيسية المصنعة للهواتف الذكية، إلا أن المعركة بين آبل وسامسونج كانت الأعنف، إذ كلفت عمليات التقاضي المتبادلة بين عملاقي التكنولوجيا مئات الملايين من الدولارات من الرسوم القانونية لكل شركة، وتم وضع سمعة تلك الشركات بوصفها مبتكرة على المحك.

وقال بول بيرغوف Paul Berghoff، محامي براءات الاختراع في شركة McDonnell Boehnen Hulbert & Berghoff في شيكاغو، الذي تابع القضايا على مر السنين: “لقد تعب مصارعو السومو من مباراة المصارعة”، وأضاف “كانا متعبين وسعداء بالتوقف عن الدفع للمحامين الخارجيين، وقد لا نعرف أبدًا من الذي تراجع أولاً، ومن الذي تواصل مع الآخر لإنهاء الأمر”.

وأوضح بول بيرغوف أن قضية سامسونج أصبحت مصدرًا لتشتيت الانتباه بالنسبة لشركة آبل عن تاريخها القديم، إذ تورطت الشركة المصنعة لهواتف آيفون في معارك قانونية بمليارات الدولارات حول رسوم براءات اختراع ينبغي دفعها إلى شركة تصنيع الرقاقات كوالكوم، وهي معركة اجتاحت الجهات التنظيمية، بما في ذلك لجنة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة والشركات المصنعة لأجهزة شركة آبل.

وأحدثت شركة آبل ثورة في سوق الهواتف الذكية عندما أعلن ستيف جوبز عن أول هاتف آيفون في عام 2007، واضطرت سامسونج، التي كانت متواجدة في السوق، إلى التكيف بسرعة مع اتجاه المستهلكين نحو هاتف آيفون، والذي تمتع بسهولة الاستخدام وتصميم عصري أنيق، وتحول المشهد التقني بشكل ملحوظ منذ بدء النزاع، حيث وسعت آبل تشكيلة هواتف آيفون لتشمل نماذج أكثر تكلفة وأقل تكلفة.

كما عملت آبل على تجديد واجهة الهاتف بأيقونات وألوان وحركات جديدة، في حين أضافت سامسونج نماذج جديدة من الهواتف مزودة بشاشات منحنية وأجهزة قراءة قزحية العين، وهو ما ابتعدت آبل عنه، وبالرغم من كل جرى فإن الشركتان ما تزالان متقدمتان على المنافسين عالمياً فيما يتعلق بمبيعات الهواتف، لكن صناع الهواتف الصينيين مثل هواوي وأوبو بدأوا بأخذ حصة سوقية من سامسونج، بينما بقيت حصة شركة آبل السوقية ثابتة إلى حد ما.

وفقًا لبيانات شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC، فقد احتفظت آبل خلال الربع الاول من هذا العام بنسبة 16 في المئة من مجمل سوق الهواتف الذكية، في حين استحوذت سامسونج على نسبة 23 في المئة، وذلك بالمقارنة مع نسبة 30 في المئة لآبل و 19 في المئة لسامسونج خلال عام 2012، وتتبع حروب الهواتف الذكية التقاليد الأمريكية طويلة الأمد المتعلقة بنزاعات براءات الاختراع كلما كانت هناك ابتكارات درامية في الصناعة.

وتستخدم الشركات براءات الاختراع الخاصة بها لإبطاء نمو منافسيها أو لإجبار المنافسين على تغيير منتجاتهم، وقال مايكل كاريير Michael Carrier، الأستاذ في كلية راتجرز Rutgers للحقوق في كامدن Camden بولاية نيوجيرسي، والمتخصص في قانون مكافحة الاحتكار والملكية الفكرية: “إن شركات الهواتف المحمولة تطرح أفكار جديدة، ولكن من غير الواضح ما إذا كانت نزاعات براءات الاختراع قد شكلت عامل محفز أم لا”.

وأضاف كاريير أن شركتا آبل وسامسونج أظهرتها أن التقاضي ليس الطريقة المثلى لحل هذه المعارك، حيث كان التقاضي مكلفًا لسنوات عديدة، ولا يوجد تأكيد حول النتائج النهائية، وبالرغم من أن الأحكام القضائية لم تكن هامة بالنسبة لأرباح الشركة، إلا أن آبل استمرت منذ فترة طويلة تدافع عن المبدأ، إذ بعد أن وقفت لجنة التحكيم في عام 2012 إلى جانبها، قال الرئيس التنفيذي تيم كوك إن الدعوى القضائية كانت تتعلق بالقيم.

تجدر الإشارة إلى أن آبل توصلت سابقًا إلى تسوية منفصلة مع شركة جوجل المطورة لنظام التشغيل أندرويد وشركة إتش تي سي التايوانية المصنعة للهواتف المحمولة، حيث وافقت الأخيرة في عام 2012 على تقديم دفعات فصلية لشركة آبل، مع تعهدها بعدم جعل هواتفها تبدو وكأنها نسخ من منتجات آيفون، في حين تضمنت تسوية عام 2014 بين آبل وجوجل التخلي عن المعارك والعمل معًا على القضايا السياسية المتعلقة ببراءات الاختراع.

رابط الموضوع من المصدر: نهاية حرب براءات الاختراع بين آبل وسامسونج



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MsEznY
via IFTTT

ارتفاع ضحايا تعدين العملات الرقمية بنسبة 44 في المئة خلال عام

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

ارتفع عدد مستخدمي الإنترنت الذين تعرضوا للهجوم ببرمجيات خبيثة خاصة بتعدين العملات الرقمية من 1.9 مليون إلى 2.7 مليون خلال عام واحد، وتُظهر الإحصائيات التي تمت خلال الأشهر الأربعة والعشرين الماضية أن جهات التعدين التي تقف وراء تلك الهجمات تركز بشكل متزايد على زيادة حضورها في أسواق جديدة، مستفيدة من مستخدمي الإنترنت فيها لزيادة عائداتها، وقد كان ذلك أحد أبرز النتائج الواردة في التقرير الذي أعدته شركة كاسبرسكي لاب حول هجمات طلب الفدية وهجمات التعدين الخبيثة في الفترة بين 2016 و2018.

ويظهر التقرير، الذي يغطي فترتين متماثلتين تمتدان من إبريل 2016 إلى مارس 2017 ومن إبريل 2017 إلى مارس 2018، أن العوائد المالية التي تحققها جهات تعدين العملات الرقمية قد تكون أكثر استمرارية، وإن كانت أقل مما يكسبه المجرمون الكامنون وراء هجمات طلب الفدية التي قد تعود عليهم بمبالغ كبيرة ولكن ربما لمرة واحدة فقط في إطار المشهد المضطرب لهذه الهجمات، وهو ما بات يحظى بالرواج في أوساط مجتمع الجريمة الإلكترونية.

واكتشف خبراء كاسبرسكي لاب تغيراً ملحوظاً في مشهد التهديدات الإلكترونية، تمثل بانخفاض ملموس في أعداد هجمات طلب الفدية التي استهدفت مستخدمين فريدين على أجهزة الحاسوب والهواتف الذكية في العامين 2017 و2018، بنسبة 30 في المئة و22.5 في المئة على التوالي.

ووجد الخبراء أن مجرمي الإنترنت يختارون، بدلاً من ذلك، جني المال من عمليات تعدين العملات الرقمية المشفرة، من خلال برمجيات متخصصة في التعدين تنتج وحدة عملة جديدة باستخدام قوة الحوسبة للحواسيب والأجهزة المحمولة التي تقع ضحية لهم، وتتم عمليات التعدين الخبيثة هذه على نفقة المستخدمين، من خلال استغلال طاقة أجهزتهم من دون علمهم.

ويُظهر التقرير نمواً مستقراً في عمليات تعدين العملات الرقمية التي تتمّ على أجهزة الحاسب، فقد ارتفع العدد الإجمالي للمستخدمين الذين واجهوا هذا النوع من التعدين من 1,899,236 مستخدم في فترة 2016 و2017 ليصل إلى 2,735,611 مستخدم في 2017 و2018.

وفي المقابل، بدأت تبرز عمليات تعدين العملات الرقمية عبر الهواتف الذكية كتهديد ناشئ يشهد نمواً في الهجمات الفريدة حيث بلغ 9.5 في المئة، واستهدف هذا النوع من التعدين، بشكل عام، قرابة 5000 مستخدم في الفترة بين 2017 و2018، مقارنة بحوالي 4،500 مستخدم في الفترة بين 2016 و2017، ويتعرض مستخدمو الهواتف المحمولة في الصين والهند لهذا التهديد أكثر من غيرهم من المستخدمين.

واعتبر أنتون إيڤانوڤ الخبير الأمني لدى كاسبرسكي لاب، إن الأسباب الكامنة وراء هذه التغيرات في مشهد التهديدات الإلكترونية واضحة، مشيراً إلى أن هجمات طلب الفدية تشكل طريقة “صاخبة ومحفوفة بالمخاطر” لجني مجرمي الإنترنت المال، وقال: “تجذب هذه الطريقة اهتمام وسائل الإعلام والحكومات، لكن نموذج تعدين العملات الرقمية أسهل تنشيطاً وأكثر استقراراً، فما على المجرمين سوى مهاجمة أجهزة ضحاياهم واستغلال قوة الحوسبة أو المعالجة الرسومية فيها لبناء عملة رقمية مشفرة بطريقة سرية، ثم تحويلها إلى أموال حقيقية عبر مبادلات ومعاملات قانونية”.

وتتضمن النتائج الرئيسة الأخرى الواردة في التقرير:

  • انخفض العدد الإجمالي للمستخدمين الذين تعرضوا لهجمات طلب الفدية بنسبة 30 في المئة تقريباً، وذلك من 2,581,026 في الفترة بين 2016 و2017 إلى 1,811,937 في 2017 و2018.
  • انخفضت نسبة المستخدمين الذين تعرضوا لهجمات الفدية مرة واحدة على الأقل من إجمالي عدد المستخدمين الذين واجهوا برمجيات خبيثة، بنحو نقطة مئوية واحدة، من 3.88 في المئة في الفترة بين 2016 و2017 إلى 2.80 في المئة في الفترة بين 2017 و2018.
  • انخفضت نسبة الذين تعرضوا إلى Cryptors، من بين الذين تعرضوا لهجمات طلب الفدية، بنحو 3 نقاط مئوية، من 44.6 في المئة في الفترة بين 2016 و2017 إلى 41.5 في المئة في الفترة بين 2017 و2018.
  • انخفض عدد المستخدمين الذين تعرضوا إلى Cryptors إلى النصف تقريباً، من 1,152,299 في الفترة بين 2016 و2017 إلى 751,606 في الفترة بين 2017 و2018.
  • انخفض عدد المستخدمين الذين تعرضوا لهجمات طلب الفدية على هواتفهم الذكية بنسبة 22.5 في المئة من 130,232 في الفترة بين 2016 و2017 إلى 100,868 في الفترة بين 2017 و2018.
  • ارتفع العدد الإجمالي للمستخدمين الذين تعرضوا لعمليات تعدين العملات الرقمية بنسبة 44.5 في المئة تقريباً من 1,899,236 في الفترة بين 2016 و2017 إلى 2,735,611 في الفترة بين 2017 و2018.
  • ارتفعت أيضاً نسبة عمليات التعدين المكتشفة من العدد الإجمالي للتهديدات المكتشفة، من 3 في المئة تقريباً في الفترة بين 2016 و2017 إلى أكثر من 4 في المئة في الفترة بين 2017 و2018.
  • ارتفعت كذلك نسبة عمليات التعدين المكتشفة من العدد الإجمالي لأدوات المخاطر المكتشفة، من 5 في المئة تقريباً في الفترة بين 2016 و2017 إلى أكثر من 8 في المئة في الفترة بين 2017 و2018.
  • ازداد أيضاً العدد الإجمالي للمستخدمين الذين تعرضوا لعمليات تعدين على هواتفهم، ولكن بوتيرة أكثر ثباتاً، وبنسبة 9.5 في المئة من 4,505 في الفترة بين 2016 و2017 إلى 4,931 في الفترة بين 2017 و2018.

وللحد من خطر الإصابة بهجمات طلب الفدية وعمليات التعدين، يُنصح المستخدمون بما يلي:

  • توخي الحذر مع مرفقات البريد الإلكتروني أو الرسائل الواردة من أشخاص غير معروفين، وعدم فتحها عند الشك فيها.
  • النسخ الاحتياطي للبيانات بانتظام.
  • الحفاظ دائماً على تحديث البرمجيات على جميع الأجهزة، واستخدام الأدوات التي يمكنها تلقائياً الكشف عن الثغرات الأمنية منعاً لاستغلالها وتنزيل الإصلاحات البرمجية وتثبيتها.
  • حرص الأفراد على استخدام حل أمني موثوق به على الأجهزة الشخصية، وتذكر الاحتفاظ بمزاياه الرئيسة.
  • حرص الشركات على تحسين الحلول الأمنية المستخدمة من جهة ثالثة.
  • للتمتع بحماية فائقة، يمكن استخدام حل أمني للنقاط الطرفية يتم تشغيله باكتشاف التغيرات في السلوك ويكون قادراً على صد الأنشطة الخبيثة.
  • عدم تجاهل الأهداف الأقل وضوحاً أو أهمية، مثل أنظمة إدارة طوابير الانتظار، ومحطات نقاط البيع، وحتى آلات البيع الآلية، فجهة التعدين التي اعتمدت على برمجية الاستغلال EternalBlue، يمكن استخدامها كذلك في تعدين العملات الرقمية.
  • استخدام أدوات التحكم الخاصة بالتطبيقات لتتبع الأنشطة الخبيثة التي قد تُمارس ضمن التطبيقات المشروعة، كما يجب أن تكون الأجهزة المتخصصة في وضع الرفض الافتراضي Default Deny، ويُنصح باستخدام حل أمني متخصص.
  • الحرص على توعية الموظفين وفرق تقنية المعلومات والحفاظ على البيانات الحساسة منفصلة وتقييد الوصول إلى الأنظمة والاحتفاظ بنسخ احتياطية دائماً لكل شيء، من أجل حماية بيئة الشركات.
  • هجمات طلب الفدية هي جرائم جنائية على من يتعرض لها ألا يرضخ للمجرمين ويدفع الفدية، وإنما يقوم بإبلاغ السلطات الأمنية.

رابط الموضوع من المصدر: ارتفاع ضحايا تعدين العملات الرقمية بنسبة 44 في المئة خلال عام



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KxBLpa
via IFTTT

ترانسيند تكشف عن ملحقات لتوصيل أقراص التخزين جت درايف 850 و855 مع أجهزة ماك

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت ترانسيند Transcend، الشركة الرائدة في تطوير منتجات التخزين الفائقة والوسائط المتعددة والمنتجات الصناعية، النقاب عن ملحقات جديدة لتوصيل أقراص التخزين جت درايف 850 و جت درايف 855 من نوع SSD مع أجهزة الماك.

ويتميز قرص التخزين جت درايف 850 بسرعة كبيرة في قراءة وكتابة البيانات تصل إلى 1600 ميجابايت في الثانية للقراءة، و 1300 ميجابايت في الثانية للكتابة، وقد تم تصميمه بتقنية NAND flash ثلاثية الأبعاد، أما قرص التخزين جت درايف 855 يحتوي على واجهة ثندربولت من الألمنيوم لتوفير تجربة ترقية سهلة ومريحة للمستخدم، ويعتبر كلا الطرازين بمثابة الترقية المثالية لأجهزة ماك بوك برو وماك بوك إير وماك ميني وماك برو.

يعتمد قرص التخزين جت درايف 850 من ترانسيند على واجهة توصيل من نوع PCIe Gen3 x4 NVMe، مما يعني أنه يستخدم أربعة مسارات لنقل واستقبال البيانات في نفس الوقت، مما ينتج عنه أداء مبهر يصل إلى 1600 ميجابايت في الثانية للقراءة و 1300 ميجابايت في الثانية للكتابة، وتم تصميم هذا القرص اعتمادا على تقنية NAND flash ثلاثية الأبعاد، مما يجعله كقاعدة صلبة يمكن الاعتماد عليها للانطلاق بمستوى أداء أجهزة الحاسب التي تعمل بنظام التشغيل ماكنتوش.

ويعتمد قرص التخزين جت درايف 855 من ترانسيند على واجهة توصيل من نوع PCIe Gen3 x4 NVMe مثل قرص جت درايف 850، لكنه يتميز أيضا بوجود واجهة توصيل من نوع ثندربولت بسرعة 10 جيجابايت في الثانية والتي تضمن نقل البيانات بسرعة فائقة، ويحيط بالقرص حافظة أنيقة مصنوعة من الألمنيوم، ذات تصميم بسيط وأنيق يتوافق مع تصميم أجهزة الماكنتوش، بالإضافة إلى ذلك، يمكن إزالة الـ SSD من داخل الحافظة، مما يجعله أكثر قابلية للتكيف بحسب ما يفضل المستخدم.

برنامج JetDrive Toolbox الحصري

برنامج JetDrive Toolbox هو برنامج حصري يمكن تنزيله بشكل مجاني من موقع شركة ترانسيند على الأنترنت، والبرنامج مصمم خصيصا لأجهزة آبل، وقد طورته شركة ترانسيند لمتابعة حالة أقراص التخزين الخاصة بها من نوع SSD والمحافظة على سلامتها، ويتميز البرنامج بواجهة متطورة سهلة الاستخدام تجعل التأكد من سلامة قرص التخزين وقياس أدائه وصيانته أبسط من الخيال، ويحتوي البرنامج على العديد من المميزات منها تحديث برنامج العمل Firmware ومراقبة حالة وسلامة القرص عبر تقنية حديثة تمكن البرنامج من التنبؤ بالمشاكل التي من الممكن أن تضر بالقرص قبل حدوثها.

تأتي أقراص تخزين جت درايف 850 و جت درايف 855 بسعة تخزين تصل إلى 240 جيجابايت و 480 جيجابايت على التوالي، وتأتي مع ضمان من ترانسيند لمدة خمس سنوات.

رابط الموضوع من المصدر: ترانسيند تكشف عن ملحقات لتوصيل أقراص التخزين جت درايف 850 و855 مع أجهزة ماك



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tAiLjj
via IFTTT

إنستاجرام تطلق تطبيقها المخفف Instagram Lite

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

إنستاجرام

أطلقت منصة مشاركة الصور إنستاجرام تطبيقها المخفف المسمى إنستاجرام لايت Instagram Lite، وذلك في محاولة لإيجاد أسواق جديدة تحافظ من خلالها على على نمو مستخدميها البالغ عددهم مليار مستخدم نشط شهريًا، بما في ذلك البلدان التي تكون فيها تغطية الهاتف المحمول غير مكتملة والبيانات مرتفعة الثمن، حيث يأتي التطبق الجديد لتلبية احتياجات هؤلاء المستخدمين المتواجدين في بلدان العالم النامي الذين يعتمد نمو إنستاجرام المستقبلي عليهم.

ويهدف Instagram Lite إلى توسيع نطاق سيطرة الخدمة المملوكة لشركة فيسبوك على الأسواق الناشئة، حيث ظهر التطبيق المخصص لأجهزة أندرويد منخفضة المواصفات ضمن متجر تطبيقات جوجل بلاي Google Play دون أي إعلان من الشركة، ويشير وصف التطبيق المرفق إلى أن Instagram Lite تطبيق صغير الحجم، مما يسمح لك بتوفير مساحة على هاتفك وتنزيله بسرعة.

ويبلغ حجم تطبيق Instagram Lite حوالي 570 كيلوبايت فقط بالمقارنة مع حجم التطبيق الأساسي Instagram البالغ 32 ميجابايت، بحيث يتيح التطبيق إمكانية تصفية الصور ونشرها ضمن خلاصة تغذية الأخبار أو ضمن ميزة القصص، إلى جانب إمكانية مشاهدة القصص وتصفح صفحة “استكشاف”، لكنه يفتقر في الوقت الحالي إلى خيارات مشاركة مقاطع الفيديو أو التواصل مع الأصدقاء من خلال الرسائل المباشرة.

ويهدف تطبيق Instagram Lite إلى حل العديد من المشكلات الشائعة بين مستخدمي الهواتف المحمولة في العالم النامي الذين غالبًا ما يمتلكون هواتف قديمة مع مساحة تخزين صغيرة أو اتصالات شبكة أبطأ أو لا يستطيعون تحمل تكلفة حزم بيانات الإنترنت مرتفعة الثمن، بحيث قد لا يضطر المستخدمون إلى حذف الصور أو التطبيقات الأخرى لتثبيت Instagram Lite، أو الانتظار لفترة طويلة لتحميل الصور ودفع المزيد مقابل مشاهدتها.

ويأتي طرح هذا التطبيق في أعقاب طرح الشركة خلال الشهر الماضي نسخة الويب المعاد تجديدها، والمصممة أيضًا للعالم النامي، وأكد متحدث باسم إنستاجرام أن الشركة بدأت اختبار تطبيق Instagram Lite، المخصص لنظام أندرويد ويأخذ مساحة أقل على الجهاز ويستخدم بيانات أقل ويعمل بشكل أسرع، في المكسيك هذا الأسبوع، مع عدم التطرق إلى موضوع تضمينه إعلانات.

ويفترض أن يتم توسيع نطاق التطبيق في وقت لاحق من هذا العام، بحيث يصل إلى المزيد من البلدان، مع حصوله على إمكانية نشر وإرسال مقاطع الفيديو، وليس من الواضح بعد ما إذا كانت الشركة تخطط لتوفير إمكانية التراسل ضمن تطبيق Instagram Lite أو أنها ستعمل على دفع الأشخاص نحو تطبيق المراسلة المباشر Direct.

وقد اكتسبت التطبيقات المخففة زخمًا كبيرًا خلال الآونة الأخيرة، إذ أطلقت شبكة فيسبوك تطبيقها المخفف Facebook Lite في عام 2015، والذي امتلك 200 مليون مستخدم بحلول عام 2017، مما مهد الطريق أمام ظهور تطبيق ماسنجر المخفف Messenger Lite في شهر أبريل/نيسان 2018، كما طرحت شركة خدمات الركوب أوبر Uber تطبيقها المخفف Uber Lite في وقت سابق من هذا الشهر.

وكانت إنستاجرام قد أعلنت خلال الأسبوع الماضي عن خدمة تلفزيون إنستاجرام IGTV، وأوضحت أن خدمتها تنمو بمعدل 100 مليون مستخدم تقريبًا كل أربعة أشهر، حيث يأتي الكثير منهم من العالم النامي، حيث أن إهمال سناب شات Snapchat لهذه الأسواق من أجل التركيز على المراهقين الأمريكيين ترك الباب مفتوحا أمام إنستاجرام وواتساب للحصول على قاعدة مستخدمين كبيرة في دول مثل الهند والبرازيل.

رابط الموضوع من المصدر: إنستاجرام تطلق تطبيقها المخفف Instagram Lite



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yPSQsX
via IFTTT

جوجل تساهم في تطوير نظام تشغيل الهواتف KaiOS

مايكروسوفت تحسن أداء تقنية التعرف على الوجه مع جميع درجات البشرة

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تحسن أداء تقنية التعرف على الوجه مع جميع درجات البشرة

أعلنت شركة مايكروسوفت أنها قامت بتحديث تقنية التعرف على الوجه بإدخال تحسينات كبيرة على قدرة النظام لتمييز جنس الشخص -ذكر أم أنثي- من خلال درجات لون البشرة، ليصبح بإمكانها الآن التعرف على الرجال والنساء ذوي البشرة الداكنة بشكل أكبر بكثير من المحاولات السابقة.

ويعالج هذا التحسن المخاوف الأخيرة من أن تقنيات التعرف على الوجوه المتاحة تجارياً قد تعرفت بشكل أكثر دقة على جنس الأشخاص ذوي درجات البشرة الفاتحة في حين كانت أقل دقة مع ذوي درجات البشرة الداكنة، وأنها كانت أفضل أداء على الذكور ذوي البشرة الفاتحة والأسوأ على الإناث ذات البشرة الداكنة.

مع التحسينات الجديدة قالت مايكروسوفت إنها تمكنت من خفض معدلات الخطأ في التعرف على الرجال والنساء ذوي البشرة الداكنة بنسبة تصل إلى 20 مرة،  وبالنسبة لجميع النساء فمعدلات الخطأ انخفضت بنسبة تسع مرات. وقالت الشركة إنه مع هذه التحسينات وإنخفاض نسب الخطأ تمكنوا من تقليل اختلافات الدقة بشكل كبير عبر التركيبة السكانية.

لسنوات أظهر الباحثون قابلية أنظمة التعرف على الوجه على التحيز العرقي. حيث توصلت دراسة أجريت في عام 2011 إلى أن الخوارزميات في الصين واليابان وكوريا الجنوبية كانت تواجه مشكلة أكبر في التمييز بين الوجوه القوقازية ووجوه شرق آسيا، وأظهرت دراسة أخري أن تقنية التعرف على الوجوه المنتشرة على نطاق واسع من قبل شركات الأمن كانت أقل دقة بنسبة 5 إلى 10 بالمائة مع الأمريكيين من أصول أفريقية الذين تعرفت عليهم.

في شهر مارس الماضي اكتشف باحثون في مختبرات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أن خدمات التعرف على الوجه الشائعة من مايكروسوفت وآي بي أم IBM و++Face تختلف في الدقة على أساس الجنس والعرق.

لمعالجة المشكلة  أجرى باحثون في مايكروسوفت تدريبًا لتقنية التعرف على الوجوه -والتي هي متاحة للعملاء كواجهة برمجة تطبيقات Face API عبر Azure Cognitive Services- وتوسيع مجموعات قواعد البيانات القياسية وجمع بيانات جديدة عبر درجات ألوان البشرة والأجناس والأعمار، بالإضافة إلى عملهم مع خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي لتحسين نظام يُسمى تصنيف جنس الأشخاص، مع التركيز بشكل خاص على تحسين النتائج لجميع درجات لون البشرة.

معدلات الخطأ الأعلى على الإناث ذات البشرة الداكنة تُشكل تحديًا كبيرًا حيث أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ليست سوى تعبير عن جودة البيانات المستخدمة لتدريبها. فإذا كان نظام التعرف على الوجه يعطي أداء جيد مع جميع الأشخاص فيجب أن تمثل مجموعة بيانات التدريب مجموعة متنوعة من درجات لون البشرة بالإضافة إلى عوامل أخرى مثل تصفيفة الشعر والمجوهرات والنظارات.

قالت هانا والاك وهي أحد الباحثين في مختبر أبحاث مايكروسوفت في نيويورك وخبيرة في الإنصاف والمساءلة والشفافية في أنظمة الذكاء الاصطناعي: “لقد قمنا بالتركيز على الطرق المطلوبة للكشف عن التحيز وتفعيل العدالة، عن طريق توسيع مجموعات البيانات لتنويع بيانات التدريب، وكان هناك استراتيجيات مختلفة لاختبار أنظمتنا داخليًا قبل نشرها”.

كما يركز باحث كبير آخر مشارك في هذا البحث على التحيز في بيانات التدريب التي يمكن أن ينتج عنها أنظمة متحيزة، مثل “النقص في تمثيل النساء ذوي البشرة الداكنة التي قد تقود أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى معدلات خطأ غير مقبولة في مهام تصنيف جنس الأشخاص”.

يُعد تطوير تقنية التعرف على الوجوه Face AI بداية لتقليل التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي. حيث تقوم مايكروسوفت بتطوير أدوات تساعد المهندسين على تحديد النقاط العمياء في بيانات التدريب التي قد ينتج عنها خوارزميات ذات معدلات أخطاء عالية. كما تعمل الشركة على تأسيس أفضل الممارسات للكشف عن التحيز البشري والتخفيف من آثاره في سياق تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي، وفقًا لما ورد في منشور لمايكروسوفت.

قالت والاك “إذا كنا ندرب أنظمة التعلم الآلي لمحاكاة القرارات التي تُتخذ في مجتمع متحيز باستخدام البيانات التي يولدها ذلك المجتمع فإن هذه الأنظمة ستعيد بالضرورة تحيّزها، وهذه فرصة للتفكير في القيم التي نعكسها في أنظمتنا”.

على الرغم من أن القضاء على التحيز في الأنظمة التقنية يعتبر قضية مهمة، إلا أن تطبيقات المراقبة والتحقق المحتملة لتقنية التعرف على الوجه تسبب للكثير من النقاد في بعض القلق، حيث تواجه شركة مايكروسوفت في الوقت الحالي رد فعل عنيفًا بسبب تعاقد ذراعها للحوسبة السحابية Azure مع إدارة الهجرة والجمارك في الولايات المتحدة ICE على الرغم من معارضة الشركة لسياسة فصل الحدود التي سنتها الوكالة.

وكانت الشركة قد صرحت عبر منشور لها في شهر يناير/كانون الثاني عن نيتها للمضي قدمًا في التعاقد مع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية ICE من خلال خدماتها السحابية Azure، بما يشمل القدرة على استخدام إمكانيات التعلم العميق لتسريع التعرف على الوجه وتحديد الهوية، من خلال واجهة برمجة التطبيقات للتعرف على الوجه Face API الموجودة داخل خدمات أزور المعرفية Azure Cognitive Services وهي جزء من مجموعة من الأدوات المقدمة في عقود مايكروسوفت.

ومع ذلك لا تعد شركة مايكروسوفت هي الشركة الوحيدة التي تحاول تقليل انحياز خوارزميات الذكاء الاصطناعي، ففي شهر مايو الماضي أعلنت شركة فيسبوك عن أداة تُسمى Fairness Flow والتي تحذر تلقائيًا إذا كانت الخوارزمية تقوم بحكم غير عادل على الشخص استنادًا إلى عرقه أو جنسه أو عمره. كما ركزت الدراسات الحديثة من مجموعة واتسون Watson والمنصات السحابية التابعة لشركة آي بي أم IBM على تخفيف التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي خاصةً فيما يتعلق بتقنية التعرف على الوجه.

 

رابط الموضوع من المصدر: مايكروسوفت تحسن أداء تقنية التعرف على الوجه مع جميع درجات البشرة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tRAcv9
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014