فيسبوك تعيد تصميم تطبيقها الأساسي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تعيد تصميم تطبيقها الأساسي

أعلنت فيسبوك، ضمن فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين Facebook F8 في سان خوسيه، عن إطلاقها إعادة تصميم لتطبيقها الرئيسي المحمول ونسخة الويب، بحيث تركز عملية إعادة التصميم على أهم ميزتين: الأحداث، والمجموعات، كما حدثت لأول مرة منذ سنوات شعارها.

وأوضحت الشركة أن التطبيق المحمول لأجهزة أندرويد وآي أو إس iOS سيصل إلى المستخدمين من جميع أنحاء العالم بشكل فوري، بينما تصل نسخة الويب المعاد تصميمها في الأشهر القادمة.

وقال مارك زوكربيرج Mark Zuckerberg، الرئيس التنفيذي للشركة: “هذا هو أكبر تغيير في تطبيق وموقع فيسبوك قمنا به في السنوات الخمس الماضية”.

ووفقًا لمارك، فإن عملية إعادة التصميم تشمل مئات التفاصيل، وليس مجرد بعض التغييرات الرئيسية، الأمر الذي يجعل من الأسهر بكثير العثور على المجموعات ذات الصلة، مع تحسين الاقتراحات والتصفح، واكتشاف الأدوات.

ويتميز التحديث بخطوط عريضة واضحة ومساحة بيضاء واسعة، ويسمح للمستخدمين بالنشر ضمن المجموعات بشكل مباشر من الصفحة الرئيسية كما لو أنه ينشر على صفحته الشخصية.

وفي الوقت نفسه، يتم تمييز المجموعات بشكل بارز في الشريط الجانبي الأيسر ضمن نسخة الويب، مع إضافة أدوات جديدة لأنواع متخصصة من المجموعات، مثل مجموعات الدعم الصحي، بالإضافة إلى وجود طرق جديدة للانتقال بشكل سريع إلى الألعاب، والأحداث، والأنشطة الأخرى.

وتتيح ميزة “التعرف على أصدقاء جدد” Meet New Friends للناس التواصل مع غير الأصدقاء ضمن المجموعات التي ينتمون إليها الذين لديهم اهتمامات مشتركة، مثل العمل لدى صاحب العمل نفسه أو الذهاب إلى المدرسة نفسها.

وتقول فيسبوك: إنها تدمج ميزة Meet New Friends ضمن مجموعاتها الجديدة لمساعدة الأشخاص على الالتقاء بأشخاص قد يكون لديهم اهتمامات مشتركة عبر الإنترنت، مما يعني إمكانية تواصلهم في العالم الحقيقي.

وأصبح بإمكان المستخدمين ضمن سوق فيسبوك Marketplace إجراء الدفعات والتعامل مع الشحن بشكل مباشر عبر المنصة، إلى جانب توافر قوالب جديدة ضمن مجموعات البحث عن عمل تمكن أصحاب العمل من نشر إعلانات الوظائف.

وقال زوكربيرج: “ستكون قادرًا على رؤية المجموعات التي تهتم بها”، مضيفًا أن هذا يجعل المجموعات في قلب التجربة، ويمكنك من رؤية أصدقائك والتواصل معهم في كل مكان.

وهناك عشرات الملايين من المجموعات النشطة على فيسبوك، وينتمي أكثر من 400 مليون شخص على فيسبوك إلى مجموعة يجدونها ذات معنى، وهو ما دفع الشركة إلى إطلاق عملية إعادة التصميم لتبسيط الموقع ووضع المجتمعات في المركز.

وتبذل الشركة جهودًا كبيرة لضمان ظهور المجموعات في كل جزء من التطبيق، لذلك ستبدأ الترويج للمجموعات في أماكن مختلفة، مثل Marketplace، و Watch.

أما بالنسبة للأحداث، فإن فيسبوك تركز بشكل كبير على مساعدتك في العثور على أشياء للقيام بها في منطقتك، إذ تتيح علامة التبويب الجديدة للأحداث عرض خريطة أكثر ثراءً لرؤية الأماكن التي تهمك بالقرب من بعضها البعض.

ويسهل التصميم العثور على أحداث جديدة، وتنظيم التقويم الخاص بك، والتصفح السريع للأحداث التي يستضيفها أصدقاؤك، والأحداث العامة، مثل الحفلات الموسيقية، التي قد تكون مهتمًا بها.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تعيد تصميم تطبيقها الأساسي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2UTPcUp
via IFTTT

ألفابت تخسر 77 مليار دولار من قيمتها السوقية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ألفابت تخسر 77 مليار دولار من قيمتها السوقية

شهدت شركة ألفابت Alphabet، الشركة الأم لجوجل، ويوتيوب، أكبر انخفاض لأسهمها منذ ما يقرب من سبع سنوات، مما أدى إلى خسارتها ما يصل إلى 77 مليار دولار من قيمته السوقية، وذلك بعد أن أثارت أرقام المبيعات المخيبة للآمال مخاوف المستثمرين من أن المعلنين انتقلوا إلى منافسين، مثل فيسبوك، وأمازون.

وتراجعت أسهم ألفابت بأكثر من 8 في المئة اليوم الثلاثاء، وهو أكبر انخفاض منذ شهر أكتوبر 2012، بعد أن أعلنت الشركة عن نتائج الربع الأول، والتي كانت أسوأ من المتوقع.

وانخفضت قيمتها السوقية من أكثر من 900 مليار دولار إلى حوالي 823 مليار دولار، وذلك على الرغم من تسجيل الشركة زيادة في الإيرادات بنسبة 17 في المئة، لتحقق 36.3 مليار دولار – وهو أبطأ نمو في الإيرادات على مدار ثلاثة أشهر منذ عام 2015.

وقال سوندار بيتشاي Sundar Pichai، الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، في مكالمة مع المستثمرين: إن الشركة ستواصل الاستثمار في الخوارزميات لمراقبة المحتوى على موقع يوتيوب، بعد الحوادث الأخيرة التي شهدتها المنصة، كما وعد بمواصلة العمل بشأن مخاوف خصوصية المستخدم.

وارتفعت عائدات الإعلانات من جوجل بنسبة 15 في المئة، لتصل إلى 30.7 مليار دولار، مما شكل انخفاضًا بالمقارنة مع نسبة 24 في المئة خلال العام السابق.

وكان أداء ألفابت ضعيفًا مقارنةً بمنافسيها الرئيسيين في مجال التكنولوجيا، مثل فيسبوك، التي سجلت نموًا في الإيرادات وصل إلى أكثر من 15 مليار دولار في الربع الأول، وأمازون، التي سجلت أربعة أرباع متتالية من الأرباح القياسية.

كما حققت مايكروسوفت نتائج كبيرة في الربع الأول، حيث تجاوزت توقعات المبيعات والأرباح، وأصبحت ثالث شركة أمريكية مدرجة في البورصة تقدر قيمتها السوقية بمبلغ تريليون دولار.

يذكر أن فيسبوك خسرت في الصيف الماضي 119 مليار دولار من قيمتها السوقية، وهو أكبر انخفاض على الإطلاق في القيمة السوقية للشركة خلال يوم واحد، وذلك بعد أن ذكرت أن نمو المستخدم قد تباطأ في أعقاب فضيحة كامبريدج أناليتيكا Cambridge Analytica.

وتحدثت إدارة الشركة عن إجراء مئات التغييرات المتعلقة بالمنتج كل ثلاثة أشهر، لكنها رفضت تقديم أمثلة على التغييرات، مما جعل المحللين يشككون في أن الشركة ربما تخفي اتجاهًا يشير إلى المزيد من الأضرار الهائلة للنمو في المستقبل

وألقت روث بورات Ruth Porat، المديرة المالية لشركة ألفابت، باللوم على يوتيوب فيما يتعلق بالانخفاض الحاد لنمو إيرادات الإعلانات، وقالت: “في الوقت الذي تستمر فيه نقرات يوتيوب في النمو بوتيرة كبيرة في الربع الأول، فقد انخفض معدل نمو نقرات يوتيوب بالمقارنة مع الربع الأول من العام الماضي”.

وأضافت ألفابت الآلاف من المراجعين وطورت برمجيات آلية لإزالة المشاركات بشكل أسرع، وذلك في سبيل مواجهة الزيادة في المحتوى الضار، كما أجرت منصة يوتيوب تغييرات تقلل من توصيات المحتوى الذي ينتهك إرشاداتها أو يتعلق بمعلومات خاطئة أو ضارة.

البوابة العربية للأخبار التقنية ألفابت تخسر 77 مليار دولار من قيمتها السوقية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2UPQkbN
via IFTTT

دراسة: فيسبوك تتحول إلى مقبرة جماعية بحلول 2100

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

دراسة: فيسبوك تتحول إلى مقبرة جماعية بحلول 2100

تتجه منصة فيسبوك إلى امتلاك عدد أكبر من المستخدمين الموتى بالمقارنة مع عدد المستخدمين الأحياء، بحيث أنها قد تضم ما يصل إلى 4.9 مليار مستخدم متوفي بحلول عام 2100، وذلك وفقًا لما أوضحته دراسة أجراها باحثون في جامعة أكسفورد.

وتتجه فيسبوك، إذا استمرت في النمو بالمعدلات الحالية، إلى أن تصبح مقبرة جماعية، وأرشيفًا لتاريخ جيل كامل، مع توقع موت أكثر من مليار مستخدم قبل عام 2100.

وتوضح الدراسة أنه حتى لو توقف نمو المنصة في العام الماضي بشكل كامل، فإن ذلك يعني امتلاكها لحوالي 1.4 مليار عضو متوفي بحلول عام 2100، بينما قد يكون عدد الموتى في فيسبوك أكثر من الذين يعيشون بحلول عام 2070 ضمن السيناريو نفسه.

وأجرى الباحثون تجارب لفحص نمو فيسبوك من أجل التوصل إلى هذا الاستنتاج، واستعانوا بالبيانات التي تم جمعها من ميزة Audience Insights الخاصة بالمنصة، بالإضافة إلى إحصائيات الأمم المتحدة حول معدلات الوفيات في جميع أنحاء العالم.

وتوصلت الدراسة إلى سيناريوهين: أحدهما يفترض توقف نمو المنصة منذ العام الماضي عبر عدم انضمام أي مستخدم جديد إلى فيسبوك منذ عام 2018 فصاعدًا، بينما افترض السياريو الآخر استمرار معدل النمو الحالي لفيسبوك البالغ نسبته 13 في المئة سنويًا على مستوى العالم.

ووجد الباحثون أنه إذا ظل نمو الموقع مستمرًا على ما هو عليه حاليًا، فذلك يعني أن عدد مستخدمي فيسبوك الموتى سيبلغ 4.9 مليار بحلول عام 2100.

وقال مؤلف الدراسة كارل اومان Carl Öhman: “هذه الإحصاءات تثير أسئلة جديدة وصعبة حول من لديه الحق في جميع هذه البيانات، وكيف ينبغي إدارتها بما يحقق مصلحة عائلة الشخص المتوفى وأصدقائه واستخدام تلك البيانات من قبل المؤرخين في المستقبل لفهم الماضي”.

ويصف المؤلف هذه البقايا الرقمية بأنها جزء من تراثنا الرقمي العالمي، وأن المشكلة تكمن في أن بيانات الأشخاص المتوفين لا تزال موجودة، وأن مصيرها ما يزال يشكل موضوعًا شائكًا.

ويخضع نهج المنصة بشأن الأشخاص الموتى إلى تدقيق كبير، وأعلنت الشركة في وقت سابق من هذا الشهر عن تغييرات تطال هذا النهج، مع إضافة قسم جديد على شكل علامة تبويب منفصلة لجميع أصدقاء المتوفي.

وأعلنت الشركة في شهر أبريل عن مزيد من أدوات التحكم بجهات الاتصال القديمة، مما يتيح لجهة الاتصال القديمة، بعد وفاة المستخدم الأصلي، إدارة الحساب والتحكم بمحتوياته.

وأضاف ديفيد واتسون David Watson، المؤلف المشارك في الدراسة: “لم يسبق في التاريخ جمع مثل هذا الأرشيف الهائل من السلوك البشري والثقافي في مكان واحد، والتحكم بهذا الأرشيف سيكون، إلى حد ما، مشابهًا للتحكم بتاريخنا”، وحذر من ترك البيانات في أيدي شركة واحدة هادفة للربح.

وقال أحد ممثلي فيسبوك: إن الشركة، التي لا توافق على بعض نتائج الدراسة، تحظى باحترام عميق لمكانتها الفريدة في حياة الناس، وتلعب دورًا في بناء الإرث الإنساني في العصر الرقمي.

البوابة العربية للأخبار التقنية دراسة: فيسبوك تتحول إلى مقبرة جماعية بحلول 2100



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2PDKcCH
via IFTTT

متسللون يسرقون بيانات من بعض أكبر الشركات العالمية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

متسللون يسرقون بيانات من بعض أكبر الشركات العالمية

عمد متسللون إلى ابتزاز شركة Citycomp، الألمانية الضخمة لتكنولوجيا المعلومات التي توفر البنية التحتية للإنترنت لعشرات الشركات، ببيانات مسروقة تعود ملكيتها لبعض أكبر الشركات في العالم.

ويقال إن لدى مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات الألماني العديد من العملاء البارزين، بما في ذلك أوراكل، وإيرباص، و هوغو بوس، وفولكس واجن، وتوشيبا، وبورش، وإريكسون، ولايكا، وبريتيش تيليكوم.

ووفقًا للتقارير، فقد أنشأ المتسللون موقعًا على شبكة الإنترنت لتوزيع المواد المسروقة، زعموا من خلاله أنهم سرقوا أكثر من 516 جيجابايت من البيانات المالية والمعلومات الخاصة عن جميع عملاء Citycomp.

وتوفر شركة Citycomp الخوادم، وخدمات التخزين، وغيرها من معدات الحاسب للشركات الكبيرة، وذلك وفقًا لموقع الشركة الإلكتروني.

وأكد مايكل بارتش Michael Bartsch، المدير التنفيذي لشركة Deutor لحلول الأمن السيبراني، المخولة بالحديث عن القضية، حدوث اختراق، قائلًا: “تم اختراق Citycomp وابتزازها، وما زال الهجوم مستمرًا، وعلينا توخي الحذر لأن القضية قيد التحقيق من قبل الشرطة”.

وأضاف مايكل أنه جرى إبلاغ جميع العملاء المتأثرين بالاختراق، وأن الشركة لم تستسلم لمحاولات ابتزاز المهاجمين، قائلًا: “لم نرضخ لمطالب الابتزاز، ويقوم محللوننا بإجراء تحليل تقني عميق للهجوم”.

ويزعم المتسللون أن بحوزتهم 312570 ملفًا موزعة على 51025 مجلدًا، وأكثر من 516 جيجابايت من البيانات المالية والمعلومات الخاصة على جميع العملاء.

ويبدو أن البيانات تتعلق بالمكاتب الألمانية لتلك الشركات، إذ إن العديد من الكيانات المدرجة في قائمة الضحايا تحمل ضمن اسمها مصلطح “GmbH”، وهو المصطلح الألماني للدلالة على أن الشركة ذات مسؤولية محدودة.

وقال المدير التنفيذي لشركة Deutor لحلول الأمن السيبراني: “كانت هناك شفافية تامة حول الهجوم والسرقة وكذلك النشر العام للبيانات مع عملائنا من البداية”.

يذكر أن البيانات ليست متاحة للتنزيل من الموقع في الوقت الحالي، وعند النقر فوق رابط ملف معين، فإن الموقع يعرض رسالة الخطأ “403 محظور”.

ومن الممكن رؤية قائمة ملفات كل ضحية، ويبدو أن العديد من الملفات عبارة عن جداول بيانات مرتبطة بالتمويل، ولدى بعض الضحايا ملفًا واحدًا، بينما يوجد لدى الآخرين المئات من الملفات.

وبحسب الموقع، فإنه سيتم نشر الملفات بشكل علني بحلول تاريخ 31 أبريل 2019، علمًا أن شهر أبريل يتكون من 30 يومًا فقط، ويهدد المتسللون بنشر بيانات تخص الضحايا من أجل الضغط عليهم لدفع الفدية.

البوابة العربية للأخبار التقنية متسللون يسرقون بيانات من بعض أكبر الشركات العالمية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2V3lQIm
via IFTTT

مايكروسوفت توسع طموحاتها الإعلانية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت توسع طموحاتها الإعلانية

تواصل شركة مايكروسوفت حملتها لإعادة تسمية العديد من منتجاتها باستخدام اسمها، الأمر الذي دفعها إلى فصل العلامة التجارية Bing عن أعمالها الإعلانية على الإنترنت، والتي أصبحت الآن معنونة باسم “مايكروسوفت للدعاية والإعلان” Microsoft Advertising.

كما تم الإعلان عن المنتجات المرعية، والتي تتيح للمصنعين الترويج لمنتجاتهم، وقالت الشركة: “يمكن للمصنعين الوصول إلى إمكانات جديدة، فيما يحصل تجار التجزئة على دعم إضافي لتسويق المنتجات مع تقسيم عادل للتكلفة”.

وأشارت الشركة عبر الإعلان عن إعادة تسمية Bing Ads إلى Microsoft Advertising إلى أنها ستتحرك بقوة أكبر في هذا المجال وتوسع نطاق خدماتها، موضحة أن إعادة تسمية العلامة التجارية أكثر من مجرد تحديث سطحي.

يذكر أن مايكروسوفت قدمت سابقًا مجموعة واسعة من المنتجات الإعلانية عبر العديد من الخدمات المختلفة، بما في ذلك Bing، وويندوز، ولينكدإن LinkedIn.

وكان لدى الشركة في البداية مركز إعلانات مايكروسوفت Microsoft Ad Center، ومن ثم Bing Ads في عام 2012، والآن Microsoft Advertising، كما أنها أطلقت في العام الماضي “Microsoft Audience Network” ذات الصلة.

وتؤكد عملية إعادة التسمية تركيز مايكروسوفت على التخصيص، والذكاء الاصطناعي، ويقصد منها الإشارة إلى العروض التي تتجاوز بيانات البحث.

وقال ريك فان دير كوي Rik van der Kooi، نائب رئيس الشركة لمنتج Microsoft Advertising: “تستعد الشركة خلال العام المقبل لتقديم المزيد من المنتجات الإعلانية الأكثر اتصالًا ببياناتك وعملك، والتي تتضمن الذكاء الاصطناعي بشكل مدمج”.

وأثبتت جوجل أنه بالإمكان بناء إمبراطورية هائلة بالاعتماد على بيانات الإعلانات، كما أنها توفر أيضًا سيلًا مستمرًا من الأموال، وبالنظر إلى أن مايكروسوفت لا تمانع في عرض قدراتها التحليلية فيما يتعلق بالبيانات، فإن الإعلانات المستهدفة تعتبر فرصة مثالية لها.

وقالت الشركة: “إن “إعادة التسمية هي عبارة عن تحول بسيط لأن عملائنا وشركائنا يعرفوننا بالفعل باسم مايكروسوفت، والعديد منهم يستغلون منتجاتنا الإعلانية الجديدة التي تتجاوز البحث، مثل Microsoft Audience Network”.

وسيظل محرك بحث Bing بمثابة العلامة التجارية للبحث بالنسبة للمستهلك، وأوضحت الشركة أن محرك بحث Bing سيصبح أكثر أهمية لأن البيانات المقصودة تقود إلى مزيد من التخصيص وابتكار المنتجات.

وكانت الشركة قد بدأت بدمج الرسوم البيانية لبيانات الجمهور في لينكدإن ومايكروسوفت في عام 2017، وجعلت بيانات لينكدإن متاحة للاستهداف عبر Microsoft Audience Network، وإعلانات البحث، العام الماضي.

يذكر أن محرك البحث أصبح رابحًا في عام 2015، وجاء ذلك بعد سنوات من استثمار الشركة في مراكز البيانات، والشراكات المختلفة التي حاولت من خلالها عملاقة البرمجيات اكتساب مكانة بارزة في سوق البحث على الويب.

وساعد قرار إضافة محرك بحث Bing ضمن عدد من منتجات وخدمات مايكروسوفت المختلفة، مثل ويندوز، على اكتسابها لبعض الأسواق.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت توسع طموحاتها الإعلانية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2XWbNBH
via IFTTT

فيسبوك: تحديثات ضخمة قادمة إلى ماسنجر

أودي تستخدم الواقع الافتراضي استعدادًا لحقبة السيارات الكهربائية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أودي الشرق الأوسط تستخدم الواقع الافتراضي استعدادًا لحقبة السيارات الكهربائية

أعلنت شركة أودي الشرق الأوسط عن بدء دورات التدريب القائم على الواقع الافتراضي لشبكة وكلائها استعدادًا للتحول إلى السيارات الكهربائية ولوصول سيارة أودي e-tron إلى المنطقة. وتوفّر التقنية الافتراضية سُبلًا للتعلم الواقعي والآمن على تقنيات بالغة الحساسية مثل البطارية عالية الجهد.

ومع إطلاق أودي أول طراز من السيارات الكهربائية بالكامل، تواجه أقسام المبيعات والخدمة في شركة أودي الشرق الأوسط تحدياتٍ جديدة. وفي هذا السياق، قال كارستن بيندر، المدير التنفيذي لشركة أودي الشرق الأوسط: “نسعى إلى أن نوفر لشركائنا أفضل شكل من أشكال الدعم أثناء التحول إلى عصر التنقل الكهربائي، كما نعمل على المواءمة الرقمية لما نقدمه من دوراتٍ تدريبية في الوقت نفسه”.

وأضاف بيندر: “لذا فإن أودي تعمل على نحو حثيث على إعداد مفاهيم التدريب المبتكرة للارتقاء إلى مستوى المؤهلات المطلوبة. وما نستهدفه الآن من استخدامٍ للواقع الافتراضي يعتبرُ حجر الأساس في هذه العملية”.

وفي المساحة التي يوفّرها الواقع الافتراضي، أصبح بإمكان فنيي الخدمة الآن التدرب على أهم مكون في سيارة e-tron الجديدة: البطارية ذات الجهد العالي. ويتعلم الفنّيون، في إطار هذه الدورات العملية، خطوة بخطوة كيفية فتح البطارية أو تغيير علبة المفاتيح الكهربائية أو تغيير البطارية.

ومما يميّز التدريب القائم على الواقع الافتراضي هو قدرة أودي الشرق الأوسط، بفضل التقنية الرقمية، على طرح الدورات التدريبية بكفاءة وسرعة وعلى مستوى عالٍ في المنطقة. وبالتالي أصبح الفنيون مستعدين على النحو الأمثل للطراز الجديد حتى قبل طرحه في الأسواق. وإضافة إلى ذلك، بات بإمكان موظفي أودي وكوادر وكلائها الآن التعرف على التقنية الجديدة بالغة الحساسية في الفضاء الافتراضي دون أي مخاطر، وبإمكانهم تحديد معدل سرعة التدريب بأنفسهم. كما تزيد عناصر المتعة والمرح التي ينطوي عليها التدريب الافتراضي من دافع المتعلمين في الوقت نفسه.

ويعتمد تدريب الواقع الافتراضي المخصص لتقنيات الخدمة على حل رقمي منتظم يضمن التنسيق مع جميع أقسام الشركة. ويشمل الحل الرقمي برمجة مسبقة للتفاعلات القياسية، ويمكن الحصول على بيانات التصميم القائمة، كما هو الحال بالنسبة للبطارية، ودمجها في قوالب بيئية حالية. وهذا ما يؤدي إلى خفض تكاليف الإنتاج والتطوير، ويجعل استخدام الواقع الافتراضي في خطوط الإنتاج ميسور التكلفة.

أما الواقع المعزز، الذي يجمع بين العالمين الحقيقي والافتراضي، فهو الآخر لا يزال قيد الإعداد، إذ طورت أودي الشرق الأوسط تطبيقًا مخصصًا لخبراء هياكل السيارات لدى وكلائها. ويتيح هذا التطبيق تجربة سيارة أودي e-tron من خلال نموذج ثلاثيّ الأبعاد بالحجم الحقيقي على جهاز حاسوب لوحيّ. ثم تعرِض الرسوم المتحركة لفنييّ الخدمة خطوات إصلاح كل جزء بالتفصيل.

ويتوفر المحتوى التدريبي الخاص بأودي لجميع شركاء الخدمة حول العالم على شكل قاعدة بيانات سحابية ويمكن الوصول إليه بمرونة حسب الحاجة.

وفي معرض تعليقه على وحدة تدريب الواقع الافتراضي الجديدة، قال كارستن بيندر، المدير التنفيذي لشركة أودي الشرق الأوسط: “التحول نحو الرقمنة والتنقل الكهربائي يتطلب وسائط جديدة ومؤهلاتٍ كافية لضمان إرضاء عملائنا في الشرق الأوسط على أكمل وجه، ونحن فخورون بأن نكون من أوائل المناطق على مستوى العالم في استخدام هذه الوسائط مع شبكة وكلائنا”.

البوابة العربية للأخبار التقنية أودي تستخدم الواقع الافتراضي استعدادًا لحقبة السيارات الكهربائية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2PEprGJ
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014