بوكيمون تعلن عن تطبيق وجهاز يحولان النوم إلى لعب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قالت شركة بوكيمون اليوم الأربعاء: إنها تعمل على تطوير “بوكيمون سليب” Pokemon Sleep، وهو تطبيق جديد للهواتف الذكية صُمم لتتبع نوم اللاعبين؛ ثم يستخدم بيانات النوم التي يجمعها في اللعب. وقد حددت تاريخ الإصدار بالعام المقبل.

وقال (تسونيكازو إيشيهارا) – الرئيس التنفيذي لشركة بوكيمون خلال حدث خاص أُقيم في العاصمة اليابانية، طوكيو: “إننا نريد تحويل النوم إلى ترفيه”.

وخلال الحدث ذاته، قالت شركة نينتندو اليابانية: إنها تعمل على تطوير جهاز لتتبع النوم يكون خليفةً لجهاز “بوكيمون جو بلس” Pokemon Go Plus، ويحمل اسم “بوكيمون جو بلس بلس” Pokemon Go Plus+.

وأوضحت الشركة أنه يمكن استخدام “بوكيمون جو بلس بلس” كجهاز “بوكيمون جو بلس” خلال النهار، ثم يُوضع بجانب المخدة ليلًا لتتبع النوم، ثم يرسل بيانات النوم إلى الهاتف عبر تقنية البلوتوث.

يُشار إلى أن لعبة الواقع المعزز للهواتف الذكية “بوكيمون جو” – التي طورتها شركة “نيانتيك” Niantic الأمريكية – أصبحت ظاهرة عالمية بعد إطلاقها في عام 2016، إذ نجحت في إخراج اللاعبين إلى الشوارع، بدلًا من اللعب في المنزل، للبحث عن البوكيمونات.

يُشار إلى أن أول لعبتي بوكيمون أُطلقتا على منصة الألعاب التابعة لشركة نينتندو – “جيم بوي” Game Boy – في عام 1996، ومنذ ذلك الحين، باعت الشركة أكثر من 340 وحدة من المنصة في جميع أنحاء العالم.

وسوف يستخدم تطبيق “بوكيمون سليب” نقاط بيانات، مثل: المدة التي ينام فيها المستخدم، ومتى يستيقظ، لتغيير طريقة اللعب، ولم توضح شركة بوكيمون كيف سيغير ذلك طريقة اللعب، ولكن يمكن أن يساعد هذا التطبيق في زيادة جاذبية لعبة بوكيمون؛ لتتجاوز اللاعبين الأساسيين، إلى السوق المتنامي لخدمات تتبع الصحة.

وتحاول نينتيندو جذب عشاق لعبة “بوكيمون جو” إلى منصة الألعاب “سويتش” Switch، التي تحتوي على لعبتي “بوكيمون لتس جو” Pokemon Let’s Go موجهتين للاعبين المبتدئين، وقد باعت أكثر من 10 ملايين نسخة حتى نهاية شهر آذار/ مارس الماضي. ومن المقرر إطلاق لعبتي بوكيمون جديدتين للمنصة في وقت لاحق من العام 2019.

وإلى جانب تطبيق “بوكيمون سليب”، أعلنت شركة بوكيمون أن فيلم “المحقق بيكاتشو” Detective Pikachu قادم إلى منصة الألعاب سويتش.

كما أعلنت عن خدمة سحابية جديدة باسم “بوكيمون هوم” Pokemon HOME تعمل مع منصة “سويتش”، وأجهزة آي أو إس، وأندرويد. وتهدف الخدمة – التي سيتم إطلاقها مطلع عام 2020 – إلى ربط لعبة بوكيمون مع ألعاب أخرى، بالإضافة إلى ربط اللاعبين ببعضهم.

البوابة العربية للأخبار التقنية بوكيمون تعلن عن تطبيق وجهاز يحولان النوم إلى لعب



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2MfYaws
via IFTTT

جوجل تطلق ميزة ترجمة قوائم الطعام واللافتات الطرقية في Lens

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت شركة جوجل إطلاق الميزة الجديدة، التي تسهل على المستخدمين طلب الطعام، وترجمة لافتات اللغات الأجنبية، وذلك لجميع مستخدمي خدمة “جوجل لنز” Google Lens على نظام “آي أو إس”، وهواتف أندرويد التي تدعم منصة الواقع المعزز “أي آر كور” ARCore.

وكانت الشركة الأمريكية قد أعلنت عن الميزة خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر المطورين السنوي Google I/O 2019 في 8 أيار/ مايو الجاري، وذلك إلى جانب مزايا أخرى تركز على جلب تقنية الواقع المعزز إلى محرك البحث التابع لجوجل.

وقالت جوجل خلال الحدث: إن خدمة “جوجل لنز” ستدعم إمكانية معرفة أكثر الأطباق شيوعًا من خلال توجيه كاميرا الهاتف نحو قائمة الطعام في مطعم، إلى جانب الاطلاع على تفاصيل كل طبق في القائمة مع الصور.

أما خاصية الترجمة التي توفرها خدمة “جوجل لنز”، فقد أصبحت تسمح بقراءة النصوص باللغة الأصلية، وباللغة المُترجَم إليها، وهي الميزة التي تدعم ترجمة النصوص لأكثر من 100 لغة.

ويمكن للمستخدمين الوصول إلى خدمة “جوجل لنز” عن طريق المساعد الذكي “جوجل أسيستنت” Google Assistant، وخدمة “صور جوجل” Google Photos، وتطبيق البحث الرئيسي.

وعلى نحو منفصل، أعلنت جوجل أن آلية فهرسة صفحات الإنترنت التي تعطي الأولوية لدعم الأجهزة المحمولة سوف تصبح افتراضية لجميع نطاقات الويب اعتبارًا من 1 تموز/ يوليو القادم.

وكانت الشركة قد أعلنت أواخر عام 2018 أن الفهرسة المحمولة التي تعطي الأولوية في الظهور ضمن نتائج البحث للمواقع التي صُممت بشكل يراعي الأجهزة المحمولة، أصبحت تُستخدم لأكثر من نصف صفحات الويب.

وكانت جوجل قد أعلنت عن مبادرة الفهرسة التي تعطي الأولوية للأجهزة المحمولة أول مرة في عام 2016، وفي شهر كانون الأول/ ديسمبر 2017، بدأت الشركة إطلاق آلية الفهرسة الجديدة لمجموعة صغيرة من المواقع.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تطلق ميزة ترجمة قوائم الطعام واللافتات الطرقية في Lens



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QskiCf
via IFTTT

3 أشياء يمكن أن تتعلمها العلامات التجارية من رحلة آبل للبقاء في المقدمة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

3 أشياء يمكن أن تتعلمها العلامات التجارية من رحلة آبل للبقاء في المقدمة

تُعد شركة آبل إِحدى أكبر شركات التكنولوجيا، وأكثرها قيمة في العالم، ففي عام 2018 سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا من خلال وصولها إلى قيمة سوقية تبلغ تريليون دولارًا لتكون أول شركة أمريكية تصل إلى هذه القيمة السوقية بعد أن كانت على حافة الإفلاس قبل 21 عامًا.

بالتحديد في عام 1997؛ استحوذت آبل على شركة NEXT – التي أسسها ستيف جوبز بعد مغادرته آبل عام 1985 – وعاد جوبز للشركة ليجدها على حافة الإفلاس، وبدأ بالتفكير في كيفية انتشال آبل من مأزقها الكبير.

اعتمد جوبز في هذه المرحلة على المصمم جوناثان إيف Jonathan Ive؛ لتصميم أجهزة جديدة تتميز بالبساطة، وكانت البداية في عام 1989 مع جهاز حاسوب iMac G3، الذي حقق نجاحًا كبيرًا، بفضل الجمع بين التصميم الأنيق، وعدد كبير من الوظائف، والميزات، كما أثبتت الشركة قوتها عام 2001 عقب إصدار جهاز iPod، وهو مشغل الموسيقى المحمول الذي غير علاقة المستخدمين بالموسيقى بشكل جذري، وتوالت النجاحات حتى عام 2018 عندما سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا.

ولكن بالرغم من أن هذه قصة نجاح رائعة، إلا أن الابتكار لمرة واحدة لا يضمن النجاح الدائم، حيث شهدت آبل تراجعًا في نتائجها المالية الأخيرة، وواجهت العلامة التجارية منتقدين طرحوا أسئلة صعبة، لكن هذا أمر لا مفر منه عندما تكون في القمة، حيث إن الأمر الأصعب من الوصول إلى القمة؛ هو الحفاظ على المكانة التي وصلت لها.

فيما يلي 3 أشياء يمكن أن تتعلمها العلامات التجارية من آبل للبقاء في المقدمة:

1- مواجهة الأسوأ تحقق أفضل النتائج:

3 أشياء يمكن أن تتعلمها العلامات التجارية من آبل للبقاء في المقدمة

في عام 1997؛ قادت المخاوف من الإفلاس شركة آبل إلى تعيين فريق من ذوي الخبرة في مجالات التصميم، والموسيقى، وكانت هذه الخطوة مخاطرة وقتها، ولكن كان لابد منها لتخطي المرحلة الصعبة.

كان النهج المحفوف بالمخاطر يؤتي ثماره في ذلك الوقت، ولكن في الآونة الأخيرة؛ أصبحت الأفكار المجنونة، والتصاميم الجديدة للعلامة التجارية قليلة، ومتباعدة جدًا.

استقبل الناس خدمة بث الفيديو الجديدة +Apple TV التي أطلقتها شركة آبل مؤخراً – وهي المنافس المباشر لخدمات ناجحة مثل: نيتفليكس Netflix، وأمازون برايم Amazon Prime – بردود فعل متباينة، حيث إنها خطوة متأخرة جدًا، حتى لو كانت مختلفة عما هو موجود بالفعل.

بسبب النجاح الذي حققته شركة آبل، يتوقع الناس أن كل شيء تفعله سيغير العالم، ولا شك أن هذا مكان صعب للغاية لأي علامة تجارية فهي مطالبة طول الوقت بتحقيق توقعات كبيرة، ولكن هل يلزم تحقيق ذلك العيش على الحافة، ومواجهة الأسوأ؟

2- ولاء العملاء قد ينتهي:

تعتبر شركة آبل من أبرز العلامات التجارية التي تعمل على تنفيذ إستراتيجيات الاحتفاظ بالعملاء الحاليين باحترافية عالية، لذلك لديها قاعدة عملاء كبيرة تعلن ولائها للعلامة التجارية طول الوقت، ولكن لابد أن تعلم أن العملاء لن يظلوا مخلصين للعلامة التجارية إذا فشلت في تقديم أفضل المنتجات، أو الخدمات.

وأبرز مثال على هذا هي شركة كوداك Kodak المتخصصة في مواد، وأدوات التصوير، أين هي الآن في وسط عمالقة أدوات التصوير الرقمي؟ لم يدرك كبار المديرين التنفيذيين هذا الأمر عندما كانت شركة كوداك في قمة نجاحها.

في السبعينيات؛ اخترع المهندس ستيفن ساسون Steven Sasson – الذي كان يعمل في شركة كوداك – أول كاميرا رقمية، وهي نواة تقنيات التصوير التي تتيح لنا التقاط صور بهواتفنا الآن، وإرسال الصور حول العالم في ثوانٍ، ومشاركتها مع ملايين الأشخاص.

صرح المهندس ساسون سابقًا: “أن ما اخترعه وقتها كان أكثر من مجرد كاميرا، لقد كان نظامًا للتصوير الفوتوغرافي حيث أظهر فكرة وجود كاميرا إلكترونية بالكامل لا تستخدم أفلامًا، ولا تستخدم الورق وقتها، كما أنها لا تستخدم المواد الاستهلاكية على الإطلاق في التقاط الصور الثابتة الفوتوغرافية، وعرضها”.

Eastman Kodak أول كاميرا رقمية

كانت الكاميرا، ونظام تشغيلها بداية عصر التصوير الرقمي، ولكن كان رد فعل إدارة كوداك أغرب شيء ممكن تتوقعه: “التصوير بدون فيلم شيئ لطيف، لكن لا تخبر أحدًا بذلك”.

وظلت إدارة إدارة كوداك في الثمانينيات، والتسعينيات غير راغبة في اعتماد التصوير الرقمي بديلاً للفيلم، ولم يعلم الكثير من كبار المديرين التنفيذيين وقتها أن مجموعة من المنافسين بالكاميرات الرقمية سيكونوا هم السبب في خروج الشركة من السوق تمامًا، حيث افترضوا أن العملاء سيحافظون على ولائهم لكوداك، ولكن ولاء العملاء دائمًا يذهب للعلامات التجارية التي تلبي احتياجاتهم.

لك أن تتخيل أن شركة كوداك التي اكتشفت التصوير الرقمي، ولم تعمل على تطويره، والاستفادة منه أعلنت إفلاسها في عام 2012، لعدم قدرتها على البقاء داخل المنافسة.

3- الابتكار، والنمو:

كثيرًا ما يقال إن الأشخاص الذين يبدأون الشركات ليسوا الأفضل في تشغيلها، وعندما ينتقل النشاط التجاري من مرحلة المشروع الناشئ إلى شركة كبيرة يصبح من الصعب للغاية إنجاز الأعمال، حيث تَظهر الكثير من العقبات في مراحل النمو حتى أكثر المؤسسات ابتكارًا يمكنها أن تخلق التعقيد، والبيروقراطية مع زيادة حجمها.

كان هذا هو الحال مع شركة WHSmith فمنذ إطلاقها في عام 1792، ظلت علامة تجارية تحظى بإعجاب كبير لدى البريطانيين. وفي عام 1995؛  وعدت الشركة بأن تصبح شركة عالمية رائدة، وأطلقت مكتبة لبيع الكتب على الإنترنت بعد إدراكها أن الإنترنت سيغير طريقة التسوق.

ولكن بدلًا من التركيز على تنمية أعمالها التجارية عبر الإنترنت، خصصت وقتًا، وجهدًا أكبر في تنمية متاجرها، ولسوء الحظ بالنسبة لشركة WHSmith، أطلق جيف بيزوس عام 1994 متجر لبيع الكتب على شبكة الإنترنت فقط باسم أمازون Amazon، وركز على تطويره وتنميته، ليصبح اليوم شركة أمازون عملاقة التجارة الإلكترونية، بينما تقوم شركة WHSmith بإغلاق متاجرها.

السباق لا يعني الفوز:

لا يتوقف العمل الشاق بمجرد أن تصبح رائدًا في مجال، أو صناعة ما، حيث إن إطلاق خدمة، أو منتج يضع العلامة التجارية في القمة يعتبر أمرًا صعبًا بما فيه الكفاية، ولكن التمسك بهذه المكانة يتطلب المزيد من العمل.

لذلك بدلاً من الجلوس، ومشاهدة كل الإنجازات السابقة، والأمل في الأفضل يجب أن تسعى العلامات التجارية إلى اتباع نهج البدء المتمثل في المخاطرة بكل شيء لإنشاء شيء جديد وقوي، فهذا النهج هو ما دفع آبل إلى تصميم جهاز iMac في التسعينيات، وهو ما وضع آبل على طريق النجاح، ولكن آبل الآن بحاجة إلى العودة إلى تلك العقلية لتفعل كل ما يلزم لتحقيق النجاح وخلق شيء يبهر النقاد، والمحللين مرة أخرى.

البوابة العربية للأخبار التقنية 3 أشياء يمكن أن تتعلمها العلامات التجارية من رحلة آبل للبقاء في المقدمة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2JJ2ulw
via IFTTT

تسريب لقطات شاشة لميزة الوضع الداكن في iOS 13 المرتقب

آبل تعلن عن الجيل السابع من iPod Touch

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة آبل اليوم الثلاثاء عن إطلاق الجيل السابع من جهازها المحمول “آيبود تتش” iPod Touch، وذلك بعد نحو 4 سنوات من إطلاق الجيل السادس.

وقالت آبل في منشور على مدونتها إن “آيبود تتش” الجديد يأتي مع تحسينات على استهلاك الطاقة، والقدرات، والاتصال بسعر استثنائي. وكانت الشركة قد أطلقت الجيل السادس من “آيبود تتش” منتصف شهر تموز/ يوليو 2015.

ومن المزايا التي يتمتع بها الجيل السابع من “آيبود تتش” معالج “أي10 فيوجن” A10 Fusion الذي يجلب تحسينات على الأداء في الألعاب؛ ولأول مرة في أجهزة “آيبود”، يجلب دعم تقنية الواقع المعزز، وخدمة الاتصال الجماعي “جروب فيس تايم” Group FaceTime.

وقال (جريج جوسويك) – نائب رئيس شركة آبل لتسويق المنتجات: “لقد صنعنا أقل الأجهزة العاملة بنظام ‘آي أو إس’ سعرًا، ولكن مع أداء مضاعف من الجيل السابق. وهو يدعم خدمة Group FaceTime، والواقع المعزز بسعر لا يتجاوز 199 دولارًا أمريكيًا”.

ويقدم جهاز “آيبود تتش” الجديد ذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت تتيح تنزيل وتخزين الملفات الصوتية والمرئية من خدمة “آبل ميوزيك” Apple Music، و “آيتونز ستور” iTunes Store.

وقالت آبل: إن “آيبود تتش” الجديد سوف يتوفر للشراء على متجرها الإلكتروني apple.com، ومتاجرها اعتبارًا من اليوم، وذلك بسعر 199 دولارًا أمريكيًا لنسخة 32 جيجابايت، وبسعر 299 دولارًا أمريكيًا لنسخة 128 جيجابايت، وبسعر 399 دولارًا أمريكيًا لنسخة 256 جيجابايت. أما عن الألوان، فهي: الرمادي، والأبيض، والذهبي، والأزرق، والوردي، والأحمر.

يُشار إلى أن “آيبود تتش” يستهدف المستخدمين الباحثين عن جهاز مستقل لتشغيل الصوتيات والمرئيات يمكن تقديمه للأطفال الذين ليسوا في عمر يمكنهم معه اقتناء هاتف ذكي. كما يمكن استخدامه كجهاز تحكم عن بعد بمكبرات الصوت المتصلة بالإنترنت.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تعلن عن الجيل السابع من iPod Touch



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2WxdJU8
via IFTTT

6 ألعاب إلكترونية من المتوقع إطلاقها خلال النصف الثاني من عام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

6 ألعاب إلكترونية من المتوقع إطلاقها خلال النصف الثاني من عام 2019

كنا قد تحدثنا من قبل عن بعض الألعاب التي أُطلقت بالفعل خلال الربع الأول من 2019، والآن نحن نقترب من منتصف العام، ومازال لدى شركات تطوير الألعاب الكثير لتبهرنا، حيث توجد عدة إصدارات من ألعاب إلكترونية مختلفة يتوقع إطلاقها خلال الأشهر المتبقية من عام 2019.

هناك ألعاب إلكترونية لها تواريخ إطلاق محددة باليوم والشهر خلال الفترة القادمة، ولكن هناك عدد من الألعاب لا يوجد لها تواريخ إطلاق محددة، ومن المتوقع إطلاقها خلال الفترة المتبقية من هذا العام.

فيما يلي 6 ألعاب إلكترونية ستصدر خلال الفترة المتبقية من 2019 مع نبذة مختصرة عنها:

1- لعبة Star Wars Jedi: Fallen Order:

تنتمي هذه اللعبة إلى فئة ألعاب المغامرة، والأكشن وذلك في إطار من الخيال العلمي، وهي من إنتاج شركة Respawn Entertainment المملوكة لشركة Electronic Arts الأمريكية الشهيرة، وقد تحدد ميعاد إطلاق اللعبة في 15 نوفمبر 2019؛ كما هو موضح بالموقع الرسمي لها، وستكون متاحة لمنصات: إكس بوكس ون، و بلاي ستيشن 4، وأجهزة الكمبيوتر.

بطل اللعبة Cal Kestis ينتمي إلى منظمة Jedi المعروفة في سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة حرب النجوم، والذين يستخدمون سلاح السيف المضيء الذي اشتهرت به هذه الأفلام، وستقوم خلال اللعبة بتدريب أعضاء المنظمة للتغلب على أعدائك، وحل الألغاز الغامضة التي تقابلك أثناء اللعب، للبقاء على قيد الحياة.

2- لعبة The Outer Worlds news:

تعتمد هذه اللعبة على تقمص الأدوار والتصويب من منظور الشخص الأول first-person shooter، وتدور أحداثها في إطار من الخيال العلمي، حيث يُفقد البطل على متن سفينة فضائية استعمارية متجهة إلى حافة المجرة، ثم يستيقظ بعد عقود ليجد نفسه في خضم مؤامرة كبيرة تهدف إلى تدمير مستعمرة هاليسون.

ستقوم خلال اللعبة بالاستكشاف عبر مسافات بعيدة في الفضاء، ومحاربة العديد من الفصائل المختلفة، كلها تتنافس على السلطة، و سيتحدد مصير مستعمرة هاليسون بناءً على طريقة لعبك.

اللعبة من تطوير شركة Obsidian، وحتى الآن لم يتحدد تاريخ إطلاقها خلال عام 2019، وستكون متاحة لأجهزة الكمبيوتر، وبلاي ستيشن 4، وإكس بوكس ون.

3- لعبة Final Fantasy 7 Remake:

الشركة المنتجة لهذه اللعبة هي شركة Square Enix اليابانية، ومن المتوقع أن تقوم بإطلاقها خلال هذا العام، ولكن تاريخ الإطلاق لم يتحدد بعد، وستكون اللعبة متاحة لمنصات بلاي ستيشن 4 فقط، ولكن من المحتمل أن تتوافر إصدارات منها لأجهزة الكمبيوتر، ومنصات إكس بوكس ون في المستقبل.

هذه اللعبة تنتمي إلى فئة ألعاب الأكشن وتقمص الشخصيات، وقد أُطلق الإصدار الأول منها في عام 1997، ويعد الإصدار الجديد بمثابة إعادة تصميم للإصدار الأول من اللعبة، وستدور أحداثها حول جندي سابق في مؤسسة تُدعى شيرينا ينضم إلى مجموعة Avalanche للقتال ضد مؤسسة شيرينا التي تستنزف طاقة الحياة في الكوكب، ليجد نفسه متورطًا في شيء أكبر.

4- لعبة Ghost of Tsushima:

تنتمي هذه اللعبة لفئة المغامرات التاريخية، حيث تدور أحداثها عام 1274، حينما كان محاربو الساموراي اليابانيين يحاربون من أجل تحرير جزيرة Tsushima من الغزو المغولي، وسيكون بطل اللعبة هو آخر محارب ساموراي متبقي، حيث سيعاود القتال بأسلوب مختلف لتحرير الجزيرة.

اللعبة من تطوير شركة Sucker Punch الأمريكية المملوكة لشركة Sony، ومن المتوقع إطلاقها خلال هذا العام، وستكون متاحة فقط لمنصات بلاي ستيشن 4.

5- لعبة Shenmue 3:

يتمثل المحور الرئيسي لهذه اللعبة في بطل الألعاب القتالية Ryo Hazuki، الذي يسعى للبحث عن قاتل أبيه، وتدور أحداثها في الصين في ثمانينيات القرن الماضي، وتنتمي هذه اللعبة لفئة ألعاب الأكشن، والمغامرات.

تحدد ميعاد الإطلاق الرسمي لهذه اللعبة ليكون يوم 27 أغسطس من العام الجاري، وستكون متاحة لمنصات بلاي ستيشن 4، وأجهزة الكمبيوتر.

6- لعبة Borderlands 3:

بعد مرور سبع سنوات على إطلاق الإصدار السابق Borderlands 2، أعلنت شركة Gearbox Software أنها ستقوم بإطلاق إصدار جديد من اللعبة يحمل اسم Borderlands 3، وحددت ميعاد الإطلاق ليكون يوم 13 سبتمبر من العام الجاري، حيث ستكون اللعبة متاحة لمنصات بلاي ستيشن 4، ,وإكس بوكس ون، وأجهزة الكمبيوتر.

تنتمي هذه اللعبة إلى فئة ألعاب الأكشن، والمغامرات في إطار الخيال العلمي، وتعتمد في لعبها على تقمص الأدوار والتصويب من منظور الشخص الأول first-person shooter، حيث سيقوم البطل بقتال أعدائه الذين يسمون بتوائم Calypso خلال عدة مهمات يستخدم خلالها أنواعًا متعددة من الأسلحة.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية 6 ألعاب إلكترونية من المتوقع إطلاقها خلال النصف الثاني من عام 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/30Oup9b
via IFTTT

الحوسبة السحابية وتطور صناعة الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم: فينود كريشنان، رئيس قسم الأعمال التجارية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى “أمازون ويب سيرفيسز” AWS الحوسبة السحابية وتطور صناعة الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط

يشهد المحتوى المرئي انتشارًا كبيرًا أكثر من أي وقت مضى، في الوقت الذي تتزايد معه تطلعات المشاهدين للحصول على خيارات محتوى غير محدودة في أي وقت ومن أي مكان وعلى أي شاشة. ويتطلب الابتكار والاستمرار في تلبية متطلبات المشاهدين اعتماد تقنيات وحلول تسرّع إنتاج المحتوى وتوفره لهم.

واليوم، تمتلك الحوسبة السحابية القدرة على إحداث تغيير جذري في الأسلوب الذي تتبعه شركات الإعلام والترفيه لمعالجة المحتوى وتقديمه للجمهور. وبفضل مرونة السحابة وقابليتها للتوسع والتكيّف، أصبح بإمكان موزعي المحتوى تقديم خدمات جديدة للمستخدمين النهائيين على نحو أسرع، وتنفيذ وتجربة ميزات جديدة بسهولة على نطاق عالمي، وهو ما يمكنهم من الوصول إلى عدد أكبر من المشاهدين مقارنةً بأي وقت مضى.

وتوفر خدمات “أمازون ويب سيرفيسز” AWS الدعم للشركات العالمية الرائدة في صناعة الإعلام مثل “نتفليكس” و”والت ديزني” و”ديسكفري” وغيرها، وفي منطقة الشرق الأوسط تضم كلًا من ” أنغامي” ومجموعة MBC وOSN، بالإضافة إلى الشركات الجديدة ذات الخدمات المبتكرة، مثل: StarzPlay، و Icflix، التي تعتمد جميعها على “أمازون ويب سيرفيسز” للابتكار والتوسع والتطوير وتحقيق الأداء اللازم لتوفير أفضل تجربة للمستخدمين النهائيين.

وفي منطقة الشرق الأوسط، توفر تقنيات الحوسبة السحابية فرصًا هائلة لشركات الإنتاج الإعلامي ومزوّدي خدمات الفيديو، والذين يحرصون على تلبية متطلبات المحتوى الرقمي للشباب من سكان المنطقة، التي تعد من أكثر مناطق العالم اتصالًا بالإنترنت. فقد ساعدت “أمازون ويب سيرفيسز” مجموعة MBC على تسريع الابتكار، ومن ثم توسيع نطاق مجموعة أكبر من الخدمات الرقمية القابلة للتطوير والموثوق بها، بما في ذلك منصات SHAHID.net، و MBC.net، و GOBOZ، وخدمة MBC للفيديو حسب الطلب المخصصة للأطفال.

وبلغ عدد مستخدمي خدمة “أنغامي” اليوم أكثر من 75 مليون مستخدم، حيث توفر الخدمة وصولًا فوريًا لملايين الأغاني معتمدةً على البنية التحتية من “أمازون ويب سيرفيسز” لمواكبة نموها العالمي السريع. وتتوسع الشركة الآن لتقديم أكثر من مجرد الخدمات السمعية بهدف تعزيز تواصل عملائها من خلال الترفيه، وهو ما لم يكن ليتحقق دون دعم خدمات “أمازون ويب سيرفيسز”.

وبالإضافة إلى المساهمة في تعزيز عنصر الأداء، تساعد تقنيات الحوسبة السحابية من “أمازون ويب سيرفيسز” شركات الإعلام في التغلب على عددٍ من أكبر التحديات التي تواجه الصناعة، ومنها مشكلة القرصنة. وساهم تحوّل شركة OSN إلى خدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها “أمازون ويب سيرفيسز” وتقنية الخدمات الدقيقة، في زيادة قدرات الشركة لمكافحة القرصنة بنسبة 98% ومكّنها
من اكتشاف أكثر من نصف مليون مخالفة والتي تم اتخاذ الإجراءات المناسبة بشأنها.

تمكين الابتكار في مجال الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط

سيشهد هذا العام إطلاق أول منطقة بنية تحتية لـ “أمازون ويب سيرفسيز” في الشرق الأوسط، والتي سيكون مقرها البحرين. إن وجود هذه البنية التحتية يعني أن العملاء سيتسنى لهم إدارة أعباء العمل في الشرق الأوسط، وتوفير خدمات للمستخدمين النهائيين في جميع أنحاء المنطقة بسرعة أكبر. وستتيح مراكز البيانات الإقليمية الجديدة العديد من الفرص للمنتجين ومزوّدي المحتوى على اختلاف فئاتهم للتجربة والإبتكار في تطوير منتجات وخدمات إعلامية جديدة.

ويتيح وجود بنية تحتية للفيديو قائمة على الحوسبة السحابية عددًا من المزايا بالنسبة لمجال إنتاج وتوزيع المحتوى الإعلامي، وهي:

الدفع بحسب الاستخدام: تقوم “أمازون ويب سيرفيسز” بتقديم خدماتها على أساس الدفع بحسب الاستخدام. حيث لا يقوم العملاء بسداد أي رسوم إضافية ويدفعون فقط مقابل ما يقومون باستخدامه، وهو ما يضمن لهم عدم تحمّل فواتير لخدمات غير مستغلة أو أنظمة زائدة عن الحاجة.

الزيادة أو التقليص: تتيح البنية التحتية القائمة على الحوسبة السحابية زيادة الموارد أو تقليصها بشكل تلقائي وفقًا للطلب، وهو ما يقلل الوقت الذي يقضيه العملاء لتوفير الموارد، ويجنبهم أي تكهنات بشأن متطلبات الطاقة الاستيعابية أو خدمات البنية التحتية الزائدة عن الحد.

البناء والتكيف السريع: تتيح الحوسبة السحابية عملية تجريب منخفضة التكاليف، بالإضافة إلى القدرة على تخزين وتوزيع خدمات فيديو جديدة في غضون دقائق. وبالإضافة إلى ذلك، توفر “أمازون ويب سيرفيسز” خدمات معيارية، مثل أدوات تعلّم الآلة التي تتيح إضافة قدرات جديدة لأنظمة عمل الفيديو.

الانتشار العالمي السريع: تمتلك تقنيات الحوسبة السحابية من “أمازون ويب سيرفيسز” القدرة على نشر الموارد مثل تخزين الوسائط وخدمات قواعد البيانات وتشفير الفيديو والباقات الإعلامية، بالإضافة إلى توزيع شبكة إيصال المحتوى، في أي مكان تمتلك “أمازون ويب سيرفيسز” بنية تحتية في العالم.

التركيز على المحتوى: من خلال خدمات الفيديو القائمة على السحابة، يمكن للمؤسسات التخلي عن تكبّد أعباء شراء وصيانة بنية تحتية للفيديو، وبدلًا من ذلك ستركّز على توجيه مواردها البشرية والمالية لصناعة وإيصال المحتوى وخدمات الفيديو الرائدة التي يستمتع بها المشاهدون.

دعم تقنيات جديدة: في الوقت الذي تنتشر أنواع من الأجهزة ومنصات البث والفيديو المتطورة على نطاق واسع، فإن توفير بنية تحتية للفيديو قائمة على السحابة يجعل المؤسسات الإعلامية في طليعة توجّهات تسريع التكنولوجيا، دون الحاجة إلى ضخ استثمارات كبيرة من أجل استبدال الأجهزة لديها.

وتستثمر “أمازون ويب سيرفسيز” في توفير خدمات رئيسية لمساعدة عملائها في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما مؤسسات الإنتاج والبث الإعلامي والمحتوى الترفيهي، بما يمكّنهم من تحسين تجربة المستخدم النهائي. ففي العام الماضي، قامت الشركة بإطلاق موقعين جديدين لخدمة Amazon CloudFront Edge بدولة الإمارات العربية المتحدة، ما يتيح للشركات القدرة على توفير محتوى أسرع، وإيصال البيانات والفيديو والتطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات على نحو آمن للعملاء مع وقت انتظار أقل، وسرعات نقل عالية ضمن بيئة صديقة للمطورين.

إن قرارات المشاهدين اليوم تتوقف على المزايا التي يستمتعون بها من الخدمة، وجودتها وموثوقيتها وطبيعتها وفق احتياجاتهم، وقدرتهم على مشاهدة ما يريدونه، وقتما وحيثما يشاؤون. تلك هي تطلعات المشاهدين، والشركات التي ستحظى بأداء متميز في هذا المجال هي التي ستوفر لمشاهديها أفضل تجربة. وهناك جوانب مشتركة كبيرة بين ما يطمح إليه المشاهد، وبين المزايا التي تتحقّق بفضل الاعتماد على الحوسبة السحابية في هذا الصدد.

البوابة العربية للأخبار التقنية الحوسبة السحابية وتطور صناعة الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QuWJsz
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014