تهديدات أمريكية جديدة لألمانيا بسبب هواوي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تهديدات أمريكية جديدة لألمانيا بسبب هواوي

زادت الولايات المتحدة من ضغطها على الحلفاء الغربيين في حرب الاستنزاف بشأن شبكات الجيل الخامس 5G، قائلة: إن الدول التي تسمح لشركة هواوي الصينية ببناء بنيتها التحتية للاتصالات قد تخسر البيانات الاستخباراتية الهامة.

وأصدر وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو Mike Pompeo، هذا التحذير بعد اجتماعه مع وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس Heiko Maas.

وتقف ألمانيا – حتى الآن – في صف بريطانيا وفرنسا في رفضها للمطالبات الأمريكية الداعية إلى حظر الشركة المصنعة لمعدات الاتصالات من شبكات الجيل الخامس التي يجري بناؤها الآن.

وفي أحدث علامة على تصاعد التوترات عبر المحيط الأطلسي بشأن التجارة والأمن، قال بومبيو، في المحطة الأولى من الجولة الأوروبية الممتدة لخمسة أيام: بينما تستعد الدول لاتخاذ “قرار سيادي” بشأن المعدات التي يجب استخدامها، فإن هذا القرار سيكون له عواقب.

وأضاف من خلال مؤتمر صحفي “هناك خطر علينا، ويجب تغيير سلوكنا في ضوء حقيقة أننا لا نستطيع السماح للبيانات الخاصة بالمواطنين أو البيانات المتعلقة بالأمن القومي بالمرور عبر الشبكات التي لا نثق بها”.

بينما كرر هايكو ماس التصريحات السابقة بأن ألمانيا ليست مستعدة لاستبعاد أي شركة من تقديم العروض، لكن سيتم رفض أي شركة لا تستطيع الوفاء بالمعايير الأمنية.

وحث بومبيو بريطانيا – الحليف الوثيق – هذا الشهر على عدم استخدام معدات هواوي لبناء شبكات الجيل الخامس الجديدة بسبب المخاوف من أنها قد تكون وسيلة للتجسس الصيني.

وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، رداً على تصريحات مماثلة بشأن شركة هواوي من جانب نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس Mike Pence، أن الولايات المتحدة لم تثبت بعد أن منتجات هواوي تمثل مخاطر أمنية.

وقال المتحدث جينج شوانغ Geng Shuang: نأمل أن تتمكن الولايات المتحدة من وقف هذه الأعمال الخاطئة التي لا تتناسب على الإطلاق مع وضعها ومكانتها كدولة كبيرة.

البوابة العربية للأخبار التقنية تهديدات أمريكية جديدة لألمانيا بسبب هواوي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2JU8HeG
via IFTTT

آبل تسلط الضوء على الجيل التالي من التطبيقات والأجهزة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تسلط الضوء على الجيل التالي من التطبيقات والأجهزة

تخطط شركة آبل قريبًا للتخلص من تطبيق آيتونز iTunes ليحل محله تطبيقات جديدة مستقلة على أجهزة ماكنتوش، وذلك وفق تقرير بلومبرغ.

وتحاول عملاقة التكنولوجيا استغلال مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2019 – الذي يبدأ يوم الاثنين – للتحول نحو مستقبل لا يشكل فيه هاتف آيفون المحور المركزي للمنتجات والخدمات الأخرى.

ومن المفترض أن يقدم الرئيس التنفيذي للشركة، تيم كوك Tim Cook، والقادة الآخرون إعلانات رئيسية في مؤتمر المطورين المزمع عقده في سان خوسيه بكاليفورنيا للكشف عن تحديثات أنظمة تشغيل آبل ونهجها الجديد للتطبيقات.

وتركز التغييرات على الجيل الجديد من أجهزة وبرامج آبل، بما في ذلك ساعات آبل الذكية الأكثر استقلالية عن هواتف آيفون، وحواسيب آيباد iPad المزودة بنظام تشغيلي يقلل من الحاجة إلى وجود جهاز حاسب محمول، والتطبيقات العاملة على أي جهاز من آبل.

بالإضافة إلى التركيز على مجالات النمو، مثل الواقع المعزز وإدارة الرعاية الصحية الشخصية.

وعلى الرغم من تركيز مؤتمر المطورين عادًة على البرامج، لكن غالبًا ما تعلن الشركة من خلاله عن أجهزة جديدة، وتفكر الشركة خلال الحدث في معاينة جهاز ماك برو Mac Pro الجديد.

ساعة ذكية أكثر استقلالية

عندما أطلقت آبل ساعتها الذكية في عام 2015، صُنفت على أنها المنتج الرئيسي التالي بعد آيفون، لكن المبيعات لم تصل إلى مستويات آيفون، وما زالت الساعة تعتمد على الهاتف.

وبعد إضافة دعم الاتصال الخلوي إلى الساعة قبل عامين، فإن آبل تخطط لمنح الساعة استقلالية أكبر عن الهاتف من خلال النظام التشغيلي القادم watchOS 6، وذلك عبر حصولها بشكل مستقل على متجر تطبيقات آب ستور App Store، إلى جانب عدد من التطبيقات الجديدة، مثل الآلة الحاسبة ومسجل الصوت، وميزات المراسلة الجديدة.

آيباد كبديل للحاسب

حاولت آبل لسنوات استبدال الحاسب المحمول بجهاز آيباد iPad، لكن العديد من المستخدمين المحترفين لاحظوا أنه على الرغم من أن الجهاز لديه ما يكفي من الإمكانات، إلا أن النظام التشغيلي ما يزال متخلفًا.

وتحاول الشركة من خلال WWDC 2019 الكشف عن جهودها الجديدة لسد تلك الفجوة، إذ تخطط آبل لإدخال تحسينات على الشاشة الرئيسية، بالإضافة إلى ميزات جديدة تتعلق باستخدام تطبيقات متعددة في وقت واحد لمساعدة جهاز آيباد على تلبية المزيد من الاحتياجات الحاسوبية.

استراتيجية موحدة للتطبيقات

يحصل المطورون على أدوات جديدة لإنشاء تطبيقات آي أو إس iOS لأجهزة الحاسب المحمولة والمكتبية العاملة بنظام التشغيل Mac، مما يوحد بشكل أساسي النظام البيئي لتطبيقات آبل.

ويأتي ذلك بعد إصدارها في العام الماضي النسخة المخصصة لحواسيب آيباد من تطبيقات الأخبار؛ والمذكرات الصوتية؛ و Home؛ والأسهم الموجودة على أجهزة Mac، ومن المتوقع في نهاية المطاف أن تعمل الإصدارات الفردية لهذه التطبيقات على كل جهاز من أجهزة آبل.

وكجزء من هذا التحول، فإن الشركة تخطط لدمج المزيد من التقنيات الأساسية، وقال المطور ستيفن تروتون سميث Steven Troughton Smith: تحتاج عملية الانتقال لبضع سنوات، لكن هذه أكبر خطوة قامت بها آبل نحو توحيد منصتيها، وبإمكان آبل والمطورين بذل المزيد من الجهد في إصدار موحد من التطبيقات بدلًا من الاضطرار إلى بناء كل شيء مرتين.

تطبيقات جديدة

تحاول آبل ضمان بقاء تطبيقاتها الأساسية في المستوى المطلوب بعد تخليها عن بعض الميزات لصالح النظام، وتستعد الشركة لإدخال إصلاحات رئيسية في تطبيقي التذكير؛ والصحة، مع تعديلات عن تطبيقات الخرائط؛ والرسائل؛ والكتب؛ و Home؛ والبريد الإلكتروني.

ومن المخطط أيضًا دمج ميزة “العثور على آيفون” Find my iPhone و “البحث عن أصدقائي” Find my Friends في تطبيق واحد.

الواقع المعزز

أضافت آبل – منذ الدخول في الواقع المعزز في عام 2017 – ميزات AR جديدة سنويًا إلى نظام تشغيل آيفون وآيباد، لكن إلى أن تُطلق آبل نظاراتها للواقع المعزز AR، فمن غير المرجح لهذه التقنية – التي تركب صور ثلاثية الأبعاد على مشاهد العالم الحقيقي – الازدهار.

وقد تحتاج النظارة في البداية إلى هاتف آيفون للقيام ببعض المهام، لكن الإصدارات الداخلية من الظام التشغيلي iOS 13 بدأت في إضافة تكنولوجيا تدعم النظارة مستقبلًا، وذلك وفقًا للأشخاص المطلعين على عملية التطوير.

ومن غير المرجح أن تتحدث شركة آبل بشكل علني عن هذا الأمر خلال فعاليات WWDC، لكن التحركات تشير إلى أنها تعمل على زيادة تطوير النظارات، والتي يمكن عرضها في عام 2020.

نهاية آيتونز iTunes

شكل تطبيق آيتونز iTunes الطريقة التي يستمع بها مستخدمو آبل إلى الموسيقى، إلى جانب مشاهدة الأفلام والبرامج التلفزيونية، وسماع ملفات المدونات الصوتية بودكاست، وإدارة أجهزتهم لمدة عقدين تقريبًا.

وأصبحت آبل مستعدة هذا العام للانتقال إلى عصر جديد، حيث من المفترض أن تطلق الشركة ثلاث تطبيقات جديدة لنظام Mac – الموسيقى والتلفزيون والبودكاست – لتحل محل آيتونز.

ويتوافق هذا الانتقال مع استراتيجية تطبيق الوسائط من آبل على أجهزة آيفون وآيباد، إذ يمكن للعملاء – بدون آيتونز – إدارة أجهزة آبل من خلال تطبيق الموسيقى.

الصحة

أصبحت الرعاية الصحية جزءًا أساسيًا في العديد من منتجات آبل، وتتجه الشركة خلال هذا العام إلى تجديد تطبيق الصحة لهواتف آيفون، بالإضافة إلى دخول مجال مراقبة صحة السمع، بما في ذلك الأصوات العالية في البيئة الخارجية والأصوات العالية على الجهاز أو سماعات الرأس.

وتخطط آبل لتتبع معلومات الصحة الجنسية للنساء بشكل أكثر شمولًا على أجهزة آيفون، إلى جانب تطبيقات صحية تُعنى بهذا الموضوع لساعتها الذكية، كما سيكون هناك وضع Sleep Mode جديد لأجهزة آبل المحمولة، مع دعم أفضل لأجهزة السمع.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تسلط الضوء على الجيل التالي من التطبيقات والأجهزة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2YXsMEk
via IFTTT

إتش بي: الشركات تواجه خطر شراء مستلزمات الطباعة المزيفة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

إتش بي: الشركات تواجه خطر شراء مستلزمات الطباعة المزيفة

تواجه الشركات خطر شراء مستلزمات الطباعة المزيفة أكثر من أي وقت مضى، وذلك بحسب دراسة حديثة أجرتها مؤسسة Harris Interactive بتكليف من شركة إتش بي HP.

ويتسبب الخطر المتصاعد للمنتجات المقلدة في خسارة الاقتصاد العالمي ما يعادل 3 مليارات دولار سنويًا، وفقًا لتصريحات اتحاد مصنعي مستلزمات التصوير ISC.

ويُعزى ذلك إلى وجود نظام متكامل واسع النطاق من موردي تلك المنتجات المقلدة، وعدم تيقن المشترين من أن مشترياتهم أصلية، وقلة الوعي بمخاطر شراء السلع المقلدة.

وفي هذا السياق قال جلين جونز، مدير البرنامج العالمي لمكافحة التزييف في إتش بي HP: كل مؤشر من مؤشرات السوق الرئيسية التي نراقبها يظهر زيادة ملحوظة في خطر مستلزمات الطباعة المزيفة.

وبالنسبة لشركات مثل إتش بي HP، فإن المنتجات المقلدة تقوض عقودًا من الأبحاث والاختبارات المركزة التي تهدف إلى إنتاج الحبر بجودة عالية، والخراطيش الجديرة بثقة العملاء.

بينما تتسبب المنتجات المقلدة بالنسبة إلى المستخدمين في حدوث زيادة كبيرة في حالات فشل الطباعة، وانخفاضًا في إنتاجية الصفحات، والمطبوعات الرديئة، والتسريبات، والانسدادات، بالإضافة إلى خسارة ضمان الجهاز.

وأظهرت الأعوام الأربعة الماضية انخفاضًا بنسبة 30 في المئة في الشركات التي تعمل مع مورد رئيسي موثوق، وزيادة بنسبة 27 في المئة في الشركات التي تشتري تبعًا لتوافر المنتج فقط، وذلك بحسب استطلاعات Harris Interactive.

وساهم اتساع شبكة الموردين غير الموثوقين في فقدان الشركات الصغيرة والمتوسطة القدرة على إدراك أصالة وسلامة خراطيشها بثقة مطلقة.

وتأثرت جميع مناطق العالم، وعلى وجه الخصوص، الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية وأفريقيا، حيث شعر ما يقرب من ثلاثة أرباع الشركات التي شملها الاستطلاع بالثقة بأن مشترياتها أصلية.

وعلى الرغم من أن اتجاهات السوق مقلقة، فإن إتش بي وغيرها من الشركات المصنعة لمستلزمات الطباعة الأصلية، تواصل جهودها الحثيثة لمحاربة هذه المشكلة من خلال المشاركة الفعالة مع السلطات المحلية.

وصادرت السلطات المحلية في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وبدعم من شركة إتش بي HP، حوالي 12 مليون منتج ومكون مزيف على مدار السنوات الخمس الماضية.

وأجرت إتش بي أكثر من 4500 عملية تفتيش على مخازن موزعين وطلبيات منتجات مشبوهة، وتعمل الشركة أيضًا على تثقيف عملائها وشركائها بهدف توخي الحذر من مستلزمات الطباعة المزيفة عبر برنامج إتش بي لمكافحة التزييف والغش ACF.

وتؤكد النجاحات الحديثة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا على التأثير الإيجابي لهذه الجهود:

  • أحبطت السلطات في دولة الإمارات العربية المتحدة عمليات إجرامية لمجموعة نشطة دوليًا عكفت على تجميع المنتجات المزيفة من الخراطيش التي تحمل العلامات التجارية لشركة إتش بي وسامسونج، مما أدى إلى مصادرة حوالي 46 ألف وحدة غير قانونية.
  • نجحت السلطات الروسية – عبر سلسلة كبيرة من المداهمات – في الكشف عن مجموعة إجرامية كانت تبيع الخراطيش المزيفة التي تحمل علامة إتش بي، وصادر المسؤولون أكثر من 215 ألف وحدة غير قانونية أثناء مداهمة مواقع سكنية ومستودعات في منطقة الفولغا ومنطقة موسكو.
  • تمكن المسؤولون في المملكة العربية السعودية مؤخرًا من ردع عصابة إجرامية كانت تصنع خراطيش مزيفة لطابعات إتش بي وتبيع المنتجات المقلدة بكميات كبيرة، وصادروا 44 ألف وحدة غير قانونية مثل خراطيش الحبر المزيفة ومكونات تجميع المنتجات المزيفة.
  • نجحت السلطات في كينيا وأوغندا في الكشف عن عدد كبير من الخراطيش المزيفة لطابعات إتش بي لدى تجار الجملة والموزعين، حيث داهمت المستودعات ومنافذ البيع وضبطت المنتجات المزيفة في حاويات شحن بمناطق كمبالا ومومباسا ونيروبي وصادرت 16 ألف وحدة غير قانونية.

البوابة العربية للأخبار التقنية إتش بي: الشركات تواجه خطر شراء مستلزمات الطباعة المزيفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IaI7KV
via IFTTT

الإمارات تطلق مبادرة مليون مبرمج أردني

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الإمارات تطلق مبادرة مليون مبرمج أردني

شهدت العاصمة الأردنية عمان إطلاق مبادرة مليون مبرمج أردني برعاية وحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية.

وشارك في إطلاق المبادرة – التي تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية في مجال التحديث الحكومي – وفد إماراتي رفيع المستوى برئاسة معالي محمد القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل.

وتفتح المبادرة آفاق المستقبل أمام الشباب الأردني من خلال تدريبهم على البرمجة وتقنياتها، ومواكبة التطور المتسارع في علوم الحاسوب وبرمجياته، والمساهمة في تطوير الاقتصاد الرقمي بالمملكة.

وتهدف مبادرة مليون مبرمج أردني إلى جعل الأردن واحدة من أكثر دول العالم تقدماً في مجال البرمجة، عبر توفير التدريب اللازم للشباب، وإتاحة المجال أمامهم للحصول على فرص عمل تمكنهم من توظيف مهاراتهم بما يخدم الاحتياجات المستقبلية للمملكة، والمساهمة في تطوير الاقتصاد الرقمي، بما يسهم في سد الفجوة الرقمية المتوقعة في العالم العربي.

واستلهمت مبادرة مليون مبرمج أردني من مبادرة “مليون مبرمج عربي”، وهو المشروع الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الهادف لاستئناف الحضارة العربية والارتقاء بواقع المنطقة وتحفيز الابتكار وصناعة التغيير الإيجابي وغرس الأمل وسط الشباب العربي واستثمار طاقاتهم ومواهبهم وتمهيد الطريق لهم لبناء مجتمعاتهم على أسس معرفية متينة بما يضمن تحقيق التقدم والريادة وسط بيئات تنافسية عالمية.

وتتضمن مبادرة مليون مبرمج أردني، التي يتم تنظيمها بالشراكة مع مايكروسوفت ويودستي وفيسبوك وبيت دوت كوم، إطلاق منصة إلكترونية تشرف عليها مؤسسة ولي العهد، وتقدم دورات برمجة معتمدة في عدة مجالات للشباب الأردني المهتم بتطوير مهاراته الرقمية.

وتمنح المبادرة الخريجين شهادات معتمدة تؤهلهم لدخول سوق العمل، وتتضمن استحداث منتديات إلكترونية للمهتمين بعلوم البرمجة، بما يوفر مجتمعاً معرفياً من الطلبة والمعلمين والخبراء لتبادل المعارف والمعلومات وتنمية المهارات، إضافة إلى تطوير منصة للوظائف المتاحة في مجال البرمجة لخريجيها، فيما توفر للطلبة المتفوقين فرصًا للحصول على منح لبرامج تدريبية معتمدة عالمياً.

وفتحت مبادرة مليون مبرمج أردني باب التسجيل أمام الراغبين بالتزامن مع إطلاقها رسمياً، فيما تتواصل الرحلة التعليمية عبر الدورات التدريبية ثلاثة أشهر من خلال المنصة الإلكترونية المجانية للمبادرة، ويمكن للراغبين التسجيل في أي وقت عقب انطلاق الدورة الأولى.

وفي مرحلة لاحقة، ستوفر المبادرة فرصة للمتميزين من خريجي الدورة الأولى ليكونوا مطوري برمجيات من الطراز العالمي عبر دورات تدريبية متقدمة مجانية لمدة 6 شهور، وسيتم منح خريجي هذه الدورات شهادة برمجة “نانو ديجري” Nanodegree معترفًا بها دولياً.

البوابة العربية للأخبار التقنية الإمارات تطلق مبادرة مليون مبرمج أردني



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2JPYU9o
via IFTTT

مايكروسوفت تحذر من ثغرة خطرة جدًا في ويندوز وتحث على التحديث

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حثّت شركة مايكروسوفت يوم الخميس – للمرة الثانية خلال شهر أيار/ مايو المنصرم – المستخدمين على تحديث أنظمتهم لمنع الوقوع ضحية هجمات مماثلة لهجوم الفدية العالمي WannaCry، الذي أصاب قبل نحو عامين مئات الآلاف من الحواسيب، وتسبب في اضطرابات في المصانع، والمستشفيات، والمتاجر، والمدارس، في أكثر من 150 دولة.

وقالت عملاقة البرمجيات الأمريكية: إن ثغرة قادرة على أن تتحول إلى “دودة شبكية”؛ اكتُشفت حديثًا في خدمات التحكم بسطح المكتب في نظام ويندوز، يمكن أن تسمح للمهاجمين بتشغيل التعليمات البرمجية عن بُعد على أي جهاز معرض للخطر، وذلك على غرار البرمجيات الخبيثة وبرمجيات الفدية.

والأسوأ من ذلك، وفقًا للشركة، أن الثغرة الأمنية قادرة على السماح للبرمجيات الخبيثة بالانتشار إلى أجهزة الحاسوب الأخرى على الشبكة نفسها “بطريقة مشابهة لبرمجية WannaCry الضارة”، التي انتشرت في جميع أنحاء العالم في 2017، وتسببت في أضرار بمليارات الدولارات.

وكانت مايكروسوفت قد أصدرت تصحيحًا أمنيًا للثغرة في وقت سابق من شهر أيار/ مايو خلال ما يُعرف بتصحيح الثلاثاء Patch Tuesday. وقالت: مع أنه لا يوجد أي علامات على وقوع هجوم نشط يستغل الثغرة، فإن “هذا يعني أننا خرجنا من دائرة الخطر”.

وقالت مايكروسوفت أيضًا: إنها “واثقة” من أن هذه الثغرة الأمنية قد تُستغل، مما يعرض للخطر ما يقرب من مليون جهاز حاسوب  متصل مباشرة بالإنترنت. لكن هذا الرقم قد يكون أعلى بكثير إذا اخترقت الخوادم على مستوى جدار الحماية الخاص بالمؤسسات، مع احتمال أن يواجه كل حاسوب آخر متصل بتلك الخوادم مصيرًا مشابهًا.

يُشار إلى أن الثغرة – المعروفة باسم “بلوكيب” BlueKeep – هي ثغرة أمنية “حرجة” تؤثر على أجهزة الحاسوب التي تعمل بنظام التشغيل “ويندوز إكس بي” وما بعده، بما في ذلك أنظمة تشغيل الخوادم. وتكمن خطورتها في أنها تسمح بالوصول الكامل إلى الحاسوب، بما في ذلك البيانات الخاصة، وذلك عن بُعد.

وقالت مايكروسوفت: إن نظامي ويندوز 8 وويندوز 10 هما الوحيدان الخاليان من هذه الثغرة. ولكن خطورة الثغرة العالية جدًا جعلت الشركة تتخذ خطوة نادرة بإصدار تصحيحات أمنية لأنظمة تشغيل قديمة لم تعد تدعمها في التصحيحات الأمنية، بما في ذلك نظام ويندوز إكس بي، الذي توقف الدعم عنه نهائيًا في عام 2014.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تحذر من ثغرة خطرة جدًا في ويندوز وتحث على التحديث



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QDO0Ea
via IFTTT

وزارة العدل الأمريكية تعتزم التحقيق مع جوجل بشأن مكافحة الاحتكار

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفادت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الجمعة نقلًا عن مصادر بأن وزارة العدل الأمريكية تعتزم التحقيق مع شركة جوجل في مسائل تتعلق بمكافحة الاحتكار.

ومن المتوقع أن يفحص التحقيق ممارسات جوجل المرتبطة بالبحث وأعمالها الأخرى، وفق ما ورد في التقرير، الذي أشار أيضًا إلى أن لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية كانت قد حققت مع جوجل قبل سنوات عديدة، ولكنها هذه المرة سوف تفوض وزارة العدل بذلك.

وبعد انتهاء التحقيق – الذي استمر عامين – في عام 2013، قررت لجنة التجارة الفيدرالية بالإجماع أن جوجل لم تنتهك أي قوانين لمكافحة الاحتكار، وذلك بعد مزاعم بأن الشركة عرضت نتائج بحث متحيزة. وقالت وول ستريت جورنال في تقريرها الآن: إن شعبة مكافحة الاحتكار التابعة لوزارة العدل “تُرسي الأساس للتحقيق

بعد انتهاء التحقيق الذي استمر عامين في عام 2013 ، قررت لجنة التجارة الفيدرالية بالإجماع أن Google لم تنتهك أي قوانين لمكافحة الاحتكار ، بعد مزاعم بنتائج بحث متحيزة. وقالت المجلة ان شعبة مكافحة الاحتكار التابعة لوزارة العدل “ترسي الأساس للتحقيق” خلال الاسابيع القليلة الماضية.

وتأتي هذه الخطوة من قبل وزارة العدل في الوقت الذي تواجه فيه جوجل وغيرها من عمالقة وادي السيليكون فحصًا متجددًا لمكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة. وقد جعلت السيناتورة (إليزابيث وارين) – المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2020 عن الحزب الديمقراطي – من أهم مكونات برنامجها الانتخابي تفكيك شركات التقنية، بما في ذلك: جوجل، وفيسبوك، وأمازون. وفي وقت سابق من هذا الشهر، دعا (كريس هيوز) – أحد مؤسسي موقع فيسبوك – أيضًا إلى تفكيك الشركة التي ساعد في إنشائها.

وفي شهر شباط/ فبراير 2018، أشار الرئيس دونالد ترامب من خلال اختياره للجنة القيادة الفيدرالية للتجارة إلى أنه منفتح على التحقيق مع شركات التقنية الكبرى.

وقيل إن المدعي العام الأمريكي السابق (جيف سيشنز) التقى في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي مع المدعين العامين لمناقشة ما إذا كان بإمكان جوجل، وفيسبوك قمع وجهات النظر المحافظة، بعد تشكيل فريق عمل للنظر في مشكلات صناعة التقنية.

يُشار إلى أن تقرير وول ستريت جورنال يأتي في أعقاب تقارير ظهرت في شهر آذار/ مارس الماضي تفيد بأن جوجل قد تواجه تحقيقًا بشأن انتهاكات قوانين مكافحة الاحتكار، أو حماية المستهلك.

وقد واجهت جوجل أيضًا ضغوطًا لمكافحة الاحتكار من جانب المنظمين في أوروبا. وفي شهر آذار/ مارس الماضي، تعرضت عملاقة البحث الأمريكية لغرامة قدرها 1.7 مليار دولار من المفوضية الأوروبية بسبب ممارسات الإعلان “المسيئة” على الإنترنت. وقالت المفوضية: إن جوجل استغلت هيمنتها عن طريق تقييد منافسيها من وضع إعلانات البحث الخاصة بهم على مواقع الويب الخاصة بالجهات الخارجية.

وفي العام الماضي، فرض الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي غرامة على جوجل قدرها 5 مليارات دولار بسبب الممارسات التجارية غير العادلة بشأن نظام التشغيل أندرويد. وركز التحقيق على صفقات جوجل مع شركات تصنيع الهواتف، التي تطالبها فيها بتضمين تطبيقات وخدمات جوجل سابقًا على هواتف أندرويد.

البوابة العربية للأخبار التقنية وزارة العدل الأمريكية تعتزم التحقيق مع جوجل بشأن مكافحة الاحتكار



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Kie8n9
via IFTTT

قاض أمريكي يأمر فيسبوك بتسليم سجلات خصوصية البيانات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أمر قاضٍ أمريكي شركة فيسبوك بإعطاء مساهميها رسائل البريد الإلكتروني والسجلات الأخرى التي تتعلق بكيفية تعاملها مع خصوصية البيانات، وذلك بعد فضيحة تمكن شركة الاستشارات السياسية البريطانية “كامبريدج أناليتيكا” Cambridge Analytica من الوصول إلى البيانات الخاصة بنحو 87 مليون مستخدم.

وفي القرار المكون من 57 صفحة الذي نُشر يوم الخميس – والذي جاء بعد محاكمة استغرقت يومًا واحدًا في شهر آذار/ مارس الماضي – قال نائب المستشار (جوزيف سلايتس) من محكمة ديلاوير تشانسري: إن المساهمين أظهروا “أساسًا موثوقًا به” للاعتقاد بأن أعضاء مجلس إدارة فيسبوك قد ارتكبوا مخالفات تتعلق بانتهاكات خصوصية البيانات.

وأشار سلايتس إلى أن فيسبوك كانت في وقت الخرق الذي تورطت فيه مع “كاميريدج أناليتيكا” في عام 2015 خاضعةً لقرار موافقة لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، الذي يطالبها بتعزيز إجراءات أمان البيانات. ولم يُكشف عن الخرق حتى شهر آذار/ مارس 2018.

وكتب سلايتس: “توفر الأدلة المقدمة للمحاكمة أساسًا موثوقًا لاستنتاج بأن مجلس الإدارة وكبار المسؤولين التنفيذيين في فيسبوك قد فشلوا في الإشراف على امتثال فيسبوك لقرار الموافقة، وجهودها الأوسع لحماية البيانات الخاصة لمستخدميها”.

ورفع المساهمون دعوى قضائية على فيسبوك في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي للحصول على سجلات تتعلق بشركة “كامبريدج أناليتيكا” وغيرها من الخروقات، وقالوا: إنهم قد يرفعون – عند اكتشاف أي مخالفات – دعوى قضائية على مسؤولي ومديري الشركة من خلال الدعاوى المعروفة بالمشتقات.

يُشار إلى أن دعاوى المشتقات تُرفع نيابة عن الشركات، مع استرداد الأموال من المسؤولين والمديرين، أو شركات التأمين الخاصة بهم، لتذهب إلى الشركات نفسها.

واستخدمت شركة “كامبريدج أناليتيكا” – التي استأجرتها الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعام 2016 – تقنيات تحديد ملامح الصورة للتنبؤ بسلوك الناخب والتأثير عليه. وأُوقفت الشركة بعد الكشف عن الخرق، وتبع ذلك العديد من التحقيقات التنظيمية مع فيسبوك من قبل حكومة الولايات المتحدة، وحكومات أوروبية.

وصرح (مارك زوكربيرج) – الرئيس التنفيذي لفيسبوك – للجنة مجلس الشيوخ الأمريكي في شهر نيسان/ أبريل 2018 بأن شركته اكتشفت خرق “كامبريدج أناليتيكا” في عام 2015، لكنها لم تجر تدقيقًا، أو أخبرت المستخدمين، ولجنة التجارة الفيدرالية، وفق ما قال سلايتس.

البوابة العربية للأخبار التقنية قاض أمريكي يأمر فيسبوك بتسليم سجلات خصوصية البيانات



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QFkoqi
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014