اتصالات تطلق أول آلة بيع ذاتية للهواتف الذكية في الإمارات

أعلنت (اتصالات) اليوم عن إطلاق آلة بيع ذاتية للهواتف الذكية هي الأولى من نوعها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بالشراكة مع شركة (أدنوك للتوزيع)، إذ ستتيح الآلة الجديدة للعملاء فرصة اقتناء أحد الهواتف الذكية، وذلك على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع خلال مدة زمنية قصيرة لا تتجاوز الخمس دقائق، وما على الراغبين بالتمتع بهذه الخدمة والاستفادة منها إلاَّ التوجه إلى محطة أدنوك الواقعة على كورنيش أبوظبي (رقم 933).

وبهذه المناسبة قال (سلطان محمد الظاهري) – مدير عام (اتصالات) بمنطقة أبوظبي: “نحن سعداء بهذه الشراكة التي تتيح لنا فرصة توفير منتجاتنا وخدماتنا في محطات (أدنوك للتوزيع) المنتشرة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، بما ينسجم مع مساعي (اتصالات) الدائمة والمستمرة لخلق بيئة مناسبة تعزز تجارة التجزئة وتوفر خدمات رقمية تثري تجارب وخبرات العملاء الذين تضعهم في صميم كل ما تقوم به من أعمال”. وأضاف: “إن إطلاق آلة البيع الذاتية للهواتف الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة يؤكد مجددًا التزامنا في (اتصالات) على اعتماد أحدث تقنيات البيع بالتجزئة لتوفير تجارب تسوق رقمية مبتكرة وغير مسبوقة لعملائنا”.

ومن جانبه؛ قال المهندس (سعيد مبارك الراشدي) – الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة (أدنوك للتوزيع): “نحن نتطلع دومًا لتقديم خدمات مبتكرة لعملائنا من خلال شبكة محطاتنا المنتشرة على مستوى الدولة. إذ تعد هذه الآلة مثالًا حيًا على تقديم خدمة جديدة وسريعة لتلبية احتياجات عصرنا الرقمي. حيث يستمتع عملاؤنا بأكثر من مجموعة منتجاتنا من الوقود، وذلك من خلال تسوّقهم في متاجر (جيان) للخدمة السريعة ومتاجر (الواحة) التابعة لنا، بالإضافة لاستمتاعهم بالأكل في فروع مقهى الواحة، والاستفادة من خدماتنا الإضافية كتغيير الزيوت وغسيل السيارات. إن الابتكارات المماثلة كآلة شراء الهواتف الذكية من اتصالات تعد أحد الإضافات لقطاع التجزئة التابع لنا ونرحب بها دومًا في محطاتنا”.

وتوفر آلة البيع الذاتية مجموعة من الأجهزة التي تعمل بنظامي أندرويد، وآي أو إس. وعند شراء أي جهاز ما على المستخدم إلا إدخال بطاقة الهوية الإماراتية، والتحقق من المعلومات الشخصية المعروضة على الشاشة، بعد ذلك يُدخل رقم الهاتف المتحرك أو تعديل الرقم، ومن ثم تحديد الجهاز الذي يريده وطريقة الدفع. ويمكن دفع ثمن الجهاز نقدًا، أو عن طريق بطاقات الائتمان.

تجدر الإشارة إلى أن هذا التعاون يأتي ضمن مشروع مشترك يتم تنفيذه من قبل (اتصالات) و(أدنوك للتوزيع)، يهدف إلى إثراء تجربة العملاء، وتقديم خدمات متميزة وذات جودة عالية لهم.

البوابة العربية للأخبار التقنية اتصالات تطلق أول آلة بيع ذاتية للهواتف الذكية في الإمارات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2X8DjQC
via IFTTT

كاسبرسكي تضيف تقنية ذكية إلى تطبيق KIS على أندرويد

قالت شركة كاسبرسكي اليوم الخميس إنها أضافت إلى تطبيقها Kaspersky Internet Security for Android الخاص بحماية الأجهزة العاملة بالنظام أندرويد، ميزة جديدة لمكافحة التهديدات الإلكترونية المتقدمة، هي: Cloud ML for Android.

وأوضحت الشركة أن الميزة الجديدة – المستندة على تقنية التعلم الآلي – تتضمن القدرة على الكشف الاستباقي الفوري عن البرمجيات الخبيثة المتقدمة، حتى المجهولة منها، لتقليل مخاطر تعرض الأجهزة المحمولة العاملة بالنظام أندرويد للهجمات الإلكترونية. ويستطيع الحلّ، بفضل الميزة الجديدة، اكتشاف التطبيقات الخبيثة التي تمّ تنزيلها على الجهاز، قبل أن يجري تشغيلها.

وأشارت كاسبرسكي إلى أن التهديدات المحدقة بالهواتف المحمولة تطوّرت تطورًا متسارعًا خلال السنوات القليلة الماضية، حتى أضحت أنظمة الحماية الحالية عاجزة عن مواكبة التهديدات المتغيرة باستمرار. وبات مجرمو الإنترنت أكثر إبداعًا في استمرارهم بتطوير البرمجيات الخبيثة لمنع الأنظمة الأمنية من تحديدها واكتشافها. وقد يصعُب تحديث حلول الأمن بسرعة كافية للكشف عن الأشكال الجديدة من هذه البرمجيات مع الانتشار السريع لها.

وفي هذا الإطار، حدِّث تطبيق Kaspersky Internet Security for Android، وأُضيفت إليه تقنية جديدة تسمى Cloud ML for Android، لتكون خطوة في مكافحة التهديدات المجهولة المتطورة باستمرار. وتمكّن هذه التقنية الحلّ من الاستجابة بسرعة أكبر للتهديدات غير المعروفة مع المحافظة على أدنى مستوى من الإنذارات الكاذبة.

وأوضحت كاسبرسكي أنه عندما ينزّل المستخدم تطبيقًا ما على أجهزته المحمولة، تستخدم التقنية الجديدة خوارزميات قائمة على تعلّم الآلات من السحابة التي دُرِّبت على ملايين العينات من البرمجيات الخبيثة. ويحلّل النهج المعتمد آلاف المعاملات parameters في التطبيق، والتي تشمل الأذونات المطلوبة أو نقاط الإدخال، وذلك في أقل من ثانية، ليتيح على الفور حُكمًا دقيقًا على التطبيق. وحتى إذا تبيّن أن التطبيق هو نوع معين أو معدّل من برمجية خبيثة لم تسبق رؤيتها من قبل، فسوف تتعرف التقنية Cloud ML for Android على طبيعته الخبيثة استنادًا على المعاملات النموذجية المتوافقة مع التهديدات المعروفة.

وتستفيد هذه التقنية الجديدة من خوارزميات التعلّم الآلي، بجانب استفادتها أيضًا من Kaspersky Security Network: البنية التحتية السحابية المتطورة الموزعة من كاسبرسكي، التي تعالج التهديدات الإلكترونية المجهولة المرتبطة بتدفقات البيانات الوصفية من ملايين المشاركين المتطوعين حول العالم.

وقال (تيمور بياتشويف) – نائب الرئيس لأبحاث التهديدات لدى كاسبرسكي: إن عدد هجمات البرمجيات الخبيثة التي استهدفت الأجهزة المحمولة في العام 2018 “قد تضاعف”، وفقًا لبحث أجرته كاسبرسكي حديثًا، موضحًا أن مجرمي الإنترنت ابتكروا طرقًا جديدة لتطوير البرمجيات الخبيثة وتوزيعها، وأضاف: “يتضح لنا أهمية أن تظلّ تقنيات مكافحة البرمجيات الخبيثة مواكبة لطرق عمل هذه البرمجيات والمنهجيات الكامنة وراء تطويرها، لذلك حرصنا على أن يكون منتجنا الخاص بالأجهزة المحمولة Kaspersky Internet Security for Android قادرًا دائمًا على حماية الملايين من المستخدمين من التهديدات المتقدمة المجهولة، فأضفنا له مكوّنًا يحسّن من دقته وسرعته في اكتشاف هذه التهديدات، ما يجعل استخدام الأجهزة المحمولة أفضل وأكثر أمانًا”.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي تضيف تقنية ذكية إلى تطبيق KIS على أندرويد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KIKuZ1
via IFTTT

OPPO تكشف عن تقنية “الكاميرا تحت الشاشة” MWC 2019 في شنغهاي

iOS 13 يحدث ثورة في طريقة الكتابة على آيفون

IOS 13 يحدث ثورة في طريقة الكتابة على آيفون

هناك ميزة جديدة في (iOS 13) تسمى (QuickPath)، وهي نسخة آبل من طريقة الكتابة بالإيماءات، بحيث تعمل هذه الميزة على تغيير الطريقة التي تكتب بها على جهاز آيفون.

وبالرغم من أن آبل بدأت في وقت سابق بالسماح لتطبيقات لوحات المفاتيح الخارجية بالعمل على أجهزة آيفون وآيباد، إلا أن لوحة مفاتيح آبل ما تزال تفتقر إلى خيار الكتابة بالإيماءات.

وفي حال كنت تستخدم هاتفًا يعمل بنظام أندرويد أو لوحة مفاتيح جوجل على جهاز آيفون، فلا بد أنك تعلم مدى سهولة وسرعة تحريك إصبعك عبر لوحة المفاتيح لكتابة كلمة، بدلاً من الحاجة إلى النقر على كل حرف بشكل فردي عند الكتابة.

وأصبح الآن بإمكان مستخدمي (iOS 13) التمرير عبر لوحة المفاتيح لكتابة رسالة، وذلك بفضل ميزة (QuickPath)، لكن يجب أن تضع في اعتبارك أن (iOS 13) ما يزال في المرحلة التجريبية، وأن الميزات يمكن أن تتغير قبل إطلاق النسخة النهائية في فصل الخريف.

وتعمل ميزة (QuickPath) بشكل افتراضي بعد تثبيت (iOS 13)، ولا يتعين عليك القيام بأي شيء سوى وضع إصبعك على لوحة المفاتيح والتمرير.

وفي حال أردت، على سبيل المثال، كتابة كلمة “أفوكادو”، فستبدأ بوضع إصبعك على الحرف “أ”، ومن ثم رسم خط إلى الحرف “ف”، متبوعًا بحرف “و” و “ك” وما إلى ذلك حتى ربط كل حرف في الكلمة مع بعضها البعض، وبمجرد الانتهاء من رسم الكلمة، ارفع إصبعك من على لوحة المفاتيح.

ويمكنك كتابة الكملة التالية أو الكلمات بالطريقة نفسها، وكما هو الحال مع الكتابة التقليدية، فإنه لا يجب عليك أن تكون دقيقًا في الإيماءات، إذ يتنبأ نظام التشغيل (iOS) بما تحاول قوله أثناء التمرير عبر لوحة المفاتيح.

ويمكنك اتباع طريقة الكتابة التقليدية نفسها بالنسبة لحرف ما قبل الانتقال إلى التالي، حيث أن الاحتمالات تشير إلى أن (iOS) سيعرف ما تحاول قوله بشكل صحيح أو على الأقل سيوفر لك الخيار الصحيح في شريط (QuickType).

وينبغي الإشارة إلى أنك تحصل على نتائج أفضل كلما زاد استخدامك لميزة (QuickPath)، كما تزداد دقة (iOS 13) في تحديد ما تحاول قوله.

وفي حال كنت تكره ميزة الكتابة بالإيماءات، ولا تريد استخدامها ضمن لوحة المفاتيح، فإن بإمكانك إيقاف ميزة (QuickPath) عن العمل من خلال التوجه إلى “الإعدادات”، ومن ثم “الإعدادات العامة”، ومن ثم “لوحة المفاتيح”، ومن ثم إيقاف خيار “التمرير للكتابة”.

البوابة العربية للأخبار التقنية iOS 13 يحدث ثورة في طريقة الكتابة على آيفون



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2JfYMNY
via IFTTT

فيسبوك: التقاعس الأمريكي سمح بنشر الأخبار المزيفة

فيسبوك: التقاعس الأمريكي سمح بنشر الأخبار المزيفة

هاجم الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، مارك زوكربيرج Mark Zuckerberg، الحكومة الأمريكية قائلًا: إن فيسبوك غير قادرة على التعامل مع أزمة المعلومات الخاطئة وحدها، وإن التقاعس الأمريكي سمح بنشر الأخبار المزيفة، ومن غير الممكن توقع إدارة فيسبوك للأزمة المتعلقة بحملات التضليل الانتخابية من تلقاء نفسها.

وأوضح مارك أن عدم اتخاذ إجراءات من جانب السلطات الأمريكية بشأن المحتوى السياسي المزيف على المنصة الاجتماعية بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016 قد ساعد في تمهيد الطريق أمام الانتشار الكبير المتلاحق للمعلومات المضللة على الإنترنت.

كما دعا الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك – الذي تعرض لانتقادات واسعة بسبب الاستجابة الهزيلة للمنصة فيما يتعلق بالأخبار المزيفة – الحكومات إلى زيادة تنظيم البيانات الخاصة والإعلانات السياسية وتكثيف الجهود لمنع الجهات الحكومية من التدخل في الانتخابات الأمريكية.

وقال خلال مقابلة على خشبة المسرح في مهرجان آسبن للأفكار (Aspen Ideas) في كولورادو: ليست لدينا كشركة خاصة الأدوات اللازمة لإيقاف الحكومة الروسية، لكن حكومتنا لديها الأدوات اللازمة لممارسة الضغط على روسيا.

وأوضح أنه في ظل عدم اتخاذ الحكومة الأمريكية لأي إجراء مضاد بعد ما حدث في عام 2016، فإن ذلك تُرجم إلى رسالة عالمية مفادها أنه بإمكان البلدان الأخرى محاولة القيام بالشيء نفسه.

وقال زوكربيرج: إن الشبكة الاجتماعية الرائدة تكافح من أجل إيجاد طرق للتعامل مع مقاطع الفيديو المزيفة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي القادرة على خداع المستخدمين والتلاعب بهم على نطاق واسع.

وأضاف “بغض النظر عن سعينا لمعالجة المخاوف المتعلقة بانتشار المعلومات الخاطئة على منصتنا، إلا أنني لا أعتقد أننا كمجتمع نريد من الشركات الخاصة أن تكون صاحبة الكلمة العليا في اتخاذ مثل هذه القرارات”.

وتأتي هذه التعليقات وسط قلق متزايد بشأن مقاطع الفيديو المزيفة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي المُستخدمة للتلاعب بالانتخابات أو إثارة الاضطرابات.

وقررت منصة إنستاجرام المملوكة لشركة فيسبوك في وقت سابق من هذا الشهر عدم إزالة مقطع فيديو مزيف معتمد على الذكاء الاصطناعي لمارك زوكربيرج نفسه، قائلة: إن المدير التنفيذي لن يحصل على معاملة خاصة.

وتكافح منصات التواصل الاجتماعي لاجتثاث المعلومات المضللة مع الحفاظ على حرية التعبير، وقال زوكربيرج: إن هذا يمثل تحديًا مستمرًا، مُكررًا موقفه السابق بأن فيسبوك لا يجب أن تكون حكمًا فيما يتعلق بالحقيقة على الإنترنت.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك: التقاعس الأمريكي سمح بنشر الأخبار المزيفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2xfc5IL
via IFTTT

إنتل تبيع زهاء 8500 براءة اختراع للهواتف الذكية

إنتل تبيع زهاء 8500 براءة اختراع للهواتف الذكية

تشير الأنباء إلى أن شركة إنتل قد أطلقت مزادًا واسع النطاق لبراءات اختراع الاتصال اللاسلكي الخلوي تهدف من خلاله إلى الحصول على الأموال مقابل محفظة ملكيتها الفكرية المتعلقة بمجال المودم والاتصال.

ويتزامن المزاد – الذي يبدو أنه من أكثر مزادات بيع براءات الاختراع شهرة منذ سنوات – مع استعداد إنتل لمغادرة سوق أجهزة مودم الجيل الخامس (5G) للهواتف الذكية بعد اتفاقية التعاون بين آبل وكوالكوم.

وأدى الاتفاق بين آبل وكوالكوم إلى أن تجد الشركة الواقع مقرها في سانتا كلارا نفسها فجأة دون دعم من عميلها الرئيسي، حيث مثلت آبل العميل الرئيسي لإنتل فيما يتعلق بأجهزة المودم، لكن نهاية العلاقة بين الشركتين قادت إنتل إلى مغادرة القطاع.

وفي حين أن إنتل تكافح من أجل طرح مودم (5G) في السوق، إلا أنها ما تزال واحدة من أهم مراكز براءات الاختراع في قطاع الهاتف المحمول، وتظهر دراسة تحليلية حديثة لبراءات اختراع (5G) مساهمات إنتل المنتظمة، ووجودها في المراكز العشرة الأولى.

وتوضح المعلومات وجود ما يصل إلى 8500 براءة اختراع عائدة ملكيتها الفكرية إلى شركة إنتل ومقسمة إلى مجموعتين رئيسيتين.

وتتعلق المجموعة الأولى بقطاع المودم، وتتألف من زهاء 6 آلاف براءة اختراع متعلقة بالمعايير الخلوية لشبكات الجيل الثالث والرابع والخامس، بالإضافة إلى 1700 براءة اختراع تتعلق بأساليب تنفيذ التكنولوجيا.

بينما تتضمن المجموعة الثانية زهاء 500 براءة اختراع مخصصة لقطاع الأجهزة المتصلة، وهي قابلة للتطبيق عبر صناعات أشباه الموصلات والإلكترونيات، وهناك ما يصل إلى 300 براءة اختراع مجهولة التخصص، ولا توجد تفاصيل دقيقة حول الموضوع.

ومن المفترض أن تجذب هذه المجموعة الضخمة من براءات الاختراع العديد من المنتجين الذين سيحاولون – ربما من خلال إنشاء اتحادات – ضمان الحق في استغلال البحوث التي أجرتها إنتل على مر السنين.

وبالرغم من أن إنتل لم تنجح في صنع أجهزة مودم شبكات الجيل الخامس، إلا أن محفظة ملكيتها الفكرية تُعد من بين أهم المحافظ في هذه الصناعة، مما يعني أنه لن يكون من الصعب العثور على مشترين مهتمين بالحصول على المحفظة.

وتحاول إنتل أيضًا التخلص من قسم البحث والتطوير المرتبط بمجال أجهزة المودم، ووفقًا للشائعات السابقة، فإن آبل مهتمة بعملية الاستحواذ، لأن هذا سيسمح لها بتجميع المعرفة التي اكتسبها العديد من المهندسين الذين يمكنهم المساهمة في تطوير أجهزة مودم (5G) الخاصة بها.

وتسعى إنتل، عن طريق المزاد العلني لمحفظة ملكيتها الفكرية، إلى جذب انتباه العملاء المحتملين الآخرين المهتمين بالاستحواذ، حتى تكون قادرة على تقييم العروض الأخرى إلى جانب عرض آبل.

وتتوقع إنتل الحصول على مؤشرات اهتمام بحلول أوائل شهر أغسطس، حيث هناك العديد من الشركات الصينية التي قد تكون مهتمة بهذه المحفظة التي من شأنها أن تسمح لها بزيادة نفوذها وقدرتها التنافسية في مجال شبكات الجيل الخامس (5G).

البوابة العربية للأخبار التقنية إنتل تبيع زهاء 8500 براءة اختراع للهواتف الذكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ISNDDL
via IFTTT

مدينة أمريكية ثانية تدفع فدية للمتسللين

مدينة أمريكية ثانية تدفع فدية للمتسللين

وافقت مدينة صغيرة في ولاية فلوريدا على الدفع لمجرمي الإنترنت مئات الآلاف من الدولارات بعد أن أعاقت هجمات الفدية أنظمة المدينة لمدة أسبوعين.

وصوت مجلس مدينة (ليك سيتي Lake City)، وهي مجتمع صغير يضم زهاء 12 ألف شخص، خلال اجتماع طارئ على دفع ما قيمته 462 ألف دولار عبر عملة بيتكوين.

ويأتي ذلك بعد أن وافق مجلس مدينة (ريفيرا بيتش Riviera Beach)، وهي مجتمع يبلغ عدد سكانه زهاء 34 ألف شخص، في الأسبوع الماضي على الدفع لمجرمي الإنترنت ما قيمته 600 ألف دولار عبر عملة بيتكوين.

وبلغت قيمة فدية مدينة (ريفيرا بيتش) زهاء 12 ضعف قيمة فدية مدينة أتلانتا، والتي رفضت دفعها العام الماضي، حيث منع الهجوم موظفي بلدية مدينة (ريفيرا بيتش) من الوصول إلى الملفات المهمة.

ويهاجم قراصنة الفدية الشركات والمدن بشكل منتظم بعد العثور على ثغرات في أنظمتهم، وغالبًا ما يحدث ذلك عن طريق إرسال مرفقات بريد إلكتروني ضارة، وتشفير البيانات الحيوية، والمطالبة بالدفع مقابل فك تشفير تلك الملفات.

ويقول خبراء الأمن السيبراني: تحدث مثل هذه الهجمات يوميًا، وقد تكون الحكومات المحلية معرضة للخطر في حال كانت تفتقر إلى الموارد اللازمة لتحديث المعدات والأمان وحماية البيانات الاحتياطية.

وينصح مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بعدم الدفع للمتسللين، قائلًا: لا يوجد ضمان لإعادة البيانات، ويحذر من إمكانية استهداف الضحايا مرة أخرى أو مطالبتهم بدفع المزيد من الأموال لفك تشفير الملفات، موضحًا أن الدفع يشجع على حدوث المزيد من الهجمات.

ووفقًا لمتحدث باسم مدينة (ليك سيتي Lake City)، فقد وقع هجوم الفدية في 10 يونيو، مما أدى إلى تعطيل أنظمة تكنولوجيا المعلومات في جميع أنحاء المدينة، بما في ذلك البريد الإلكتروني والهواتف الأرضية.

واستخدم المتسللون برنامج (Ryuk ransomware) لإصابة أجهزة حواسيب البلدية، وكانوا قادرين على تشفير أنواع مختلفة من البيانات، بما في ذلك تصاريح المدينة ورسائل البريد الإلكتروني ووثائق كشوف المرتبات والبيانات التاريخية.

وقال مسؤولو المدينة في البداية: إنهم في طريقهم لاستعادة أنظمة البلدية، فيما قالت إدارة شرطة المدينة بعد يومين من الهجوم: إن جهود استعادة البيانات كانت ناجحة حتى الآن، لكن التقارير توضح أن المدينة واجهت مشاكل في استعادة العديد من الأنظمة التي أصابها الهجوم.

وقال جو هلفنبرغر Joe Helfenberger، مدير المدينة في بيان: إذا نجحت هذه العملية فستوفر على المدينة الوقت والمال، فيما قال مايك لي Mike Lee، المتحدث باسم مدينة (ليك سيتي Lake City): أوصت شركة التأمين في المدينة وموظفي تقنية المعلومات مجلس المدينة بالسماح بدفع الفدية.

وينصح خبراء الأمن الشركات والحكومات بإجراء نسخ احتياطي روتيني لأي بيانات هامة وتصحيح نقاط الضعف في أنظمة تكنولوجيا المعلومات للحماية من هجمات الفدية.

يُذكر تعرض الشركة النرويجية للألمنيوم والطاقة المتجددة (Norsk Hydro) في وقت سابق لهجوم فدية، لكنها قررت عدم الدفع للمتسللين، ومع ذلك، فقد بلغت تكلفة التعافي من الهجوم 57 مليون دولار.

البوابة العربية للأخبار التقنية مدينة أمريكية ثانية تدفع فدية للمتسللين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NhIDwH
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014