سيمانتك: تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي يساعدان في تمكين الأدوات السيبرانية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سيمانتك: تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي يساعدان في تمكين الأدوات السيبرانية

تشهد الهجمات الإلكترونية تعقيدات متزايدة من حيث التطور يوماً بعد يوم، حيث تظهر متغيرات جديدة للبرمجيات الخبيثة بشكل شبه يومي، في الوقت الذي يرتفع عدد الهجمات على شبكة الإنترنت بنسبة 56٪، وشملت القائمة مجموعة من الممارسات الجديدة، مثل هجمات formjacking والتشفير وإنترنت الأشياء (IoT) ضمن برمجيات معروفة مسبقاً مثل برمجيات الفدية والتصيد الإلكتروني. يأتي ذلك في الوقت الذي تمس الحاجة إلى أدوات حماية قوية تساهم في التصدي لهذه الموجات المتواصلة.

يرى الكثيرون أن الأمن السيبراني يضطلع بدور جوهري في مسألة تعلّم الآلة وقدرات الذكاء الاصطناعي، وهي قدرات متضمنة في أدوات ومنصات العصر الحديث. ويمكن أن تساعد أساليب تعلّم الآلة في تنظيم وتحليل المقادير الهائلة من البيانات التي يتم جمعها لتفعيل عملية اكتشاف التهديدات في الوقت الفعلي. ويتوقع خبراء الصناعة مثل مؤسسة “بي دبليو سي” أن تحصل العديد من المؤسسات على استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة من خلال حالات استخدام الأمن السيبراني، بما في ذلك التعرف على أنماط قطع الخدمة الموزعة (DDOS) ، وتحديد أولويات تنبيهات الاستخدام من أجل التدرج في التعامل مع المشكلة وفحصها، والتوثيق القائم على المخاطر. ووفقاً لاستبيان حالة أمن المعلومات عالمياً 2018 الذي أعدته مؤسسة “بي دبليو سي”، تخطط 27٪ من المؤسسات للاستثمار في امتلاك أنظمة حماية للأمن السيبراني التي تتضمن شكلاً من أشكال الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.

وتسود هذه التوجّهات الحماسية نظراً لأن الذكاء الاصطناعي وأدوات الأمن السيبراني التي تدعم تعلم الآلة – سواء أنظمة منع التسلل أو حلول نقاط النهاية الأمنية أو منصات مكافحة الفيروسات – لديها فرصة أفضل بكثير في تحديد واكتشاف موجّهات الهجوم من خلال حالات جماعية لنقاط البيانات، وليست من أي من المحللين المتخصصين في التهديدات أو فريق من محترفي أمن المعلومات.

ويرى الكثيرون أن الأمن السيبراني يضطلع بدور جوهري في مسألة تعلّم الآلة وقدرات الذكاء الاصطناعي، وهي قدرات متضمنة في أدوات ومنصات العصر الحديث.

وقال يوان شين، كبير الباحثين لدى سيمانتك، والذي شارك في جهود استكشاف سبل تعزيز تقنيات الجيل المقبل، مثل الشبكات المركزية للتعامل مع التحديات المتزايدة بشكل متواصل على صعيد الأمن السيبراني: “من الصعب للغاية تحديد حجم الهجمات والعمليات التي تشنها مجموعات معادية بسبب الحجم الهائل للبيانات”.

وأضاف شين: “يعد تعلم الآلة واحداً من أفضل الأدوات للتعامل مع أمن المعلومات. فلو أنك قمت بتطوير طريقة موثوقة لذلك، فسوف يتسنى لك تحديد الأنماط التي يمكن استخدامها لتصميم استراتيجيات حماية بعينها.”

أنماط كاشفة

تدرك جهات التوريد من خلال المشهد الأمني أن تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي، وأي شيء ينبثق عن ذلك، هي أدوات تساهم في تغيير اللعبة على صعيد الحماية الأمنية في المؤسسات. وتضم معظم منصات الأمان الرائدة الآن قدرات تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي للمساعدة في اكتشاف أي تحركات مشبوهة، وللمساعدة في استكشاف التهديدات الجديدة والمتطورة قبل إلحاق أضرار بالشبكات، ولتسهيل عملية التحقق من الهوية والتوثيق.

في حالة منصة Endpoint Protection منسيمانتك، على سبيل المثال، تعمل الإمكانات المتقدمة لتعلم الآلة والذكاء الاصطناعي، جنباً إلى جنب مع شبكة جمع المعلومات العالمية (GIN) ، وهي شبكة لبيانات التهديدات من “سيمانتك” تقوم بجمع بيانات عن بُعد من ملايين وحدات استشعار الهجمات، لاكتشاف التهديدات المحتملة قبل وقوعها، وكذلك تحديد الملفات ومواقع الويب التي يحتمل أن تكون مشكوك فيها حتى تتمكن مؤسسات أمن المعلومات من اتخاذ إجراء قبل أن تتمكن من إلحاق الضرر.

من جانبه، قال إليزر كانال، المدير الفني بفريق “سي إي آر تي لعلوم البيانات” التابعة لقسم “سي إي آر تي” لدى معهد هندسة البرمجيات بجامعة كارنيجي ميلون: “لقد أصبحت الهجمات السيبرانية متطورة للغاية، وأصبح المهاجمون أكثر هدوءاً ودقة، ومن ثم فقد تسببوا في المزيد من الضرر. إن أي مؤسسة واسعة النطاق تضم 5000 موظف أو أكثر ستشهد عشرات الآلاف إن لم يكن مئات الآلاف من تذاكر الحوادث التي يتم إنشاؤها شهرياً أو يومياً. وفرصة قيام شخص واحد بالعثور على تذكرتين مرتبطتين غير قائمة تقريباً. وسوف يجد تعلّم الآلة تلك الأنماط. “

إن القدرة على التنبؤ بالإجراءات الدقيقة التي قد يتخذها المهاجم كجزء من نظام منع التسلل، على سبيل المثال، قد تسمح باتخاذ تدابير استباقية لمنع حدوث الهجوم في المقام الأول.

وأضاف كونال بأن فريق معهد هندسة البرمجيات سوف يقوم بعمليات بحث حول سبل تطبيق تقنية التعامل مع اللغة الطبيعية وذلك بهدف تغذية أجهزة الحاسبات بطرق إيجاد أدلة ضمن وثائق المواصفات إلى نقاط الضعف للأمن السيبراني، دون مساعدة المحللين.

ويذهب الباحثون في “سيمانتك أيضاً إلى ما هو أبعد من مجرد اكتشاف النشاط الضار، بل يهدفون إلى التنبؤ بالخطوات المحددة التي قد يتخذها الخصم عند تنفيذ الهجوم. وعلى عكس المبادرات البحثية الأخرى التي توصلت إلى استنتاج مزدوج – سواء حدث هجوم أم لا – فإن تقرير “سيمانتك”، الذي يطلق عليه Tiresias، يوسع قدرات الشبكات المركزية المتكررة (RNNs) للتنبؤ بالأحداث المستقبلية، بناءً على الملاحظات السابقة. ويوضح شين أن القدرة على التنبؤ بالإجراءات الدقيقة التي قد يتخذها المهاجم كجزء من نظام منع التسلل، على سبيل المثال، ستسمح باتخاذ تدابير استباقية لمنع حدوث الهجوم في المقام الأول.

بالطبع، هناك جانب آخر لأي مزايا يمكن أن يقدمها الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وأي من هذه التقنيات المتقدمة الأخرى. وبقدر ما توفر هذه العناصر حصناً أقوى لاكتشاف الأحداث السيبرانية ومنعها، يمكن لهذه التقنيات أيضاً أن تساعد في إنشاء موجّهات الهجمات الجديدة والأكثر خطورة.

لهذا السبب فإن تقارير مثل Tiresias لها أهمية كبيرة بالنسبة لمستقبل الأمن السيبراني، بحسب ما يؤكد باحثو سيمانتك. 
وقال بيير أنطوان فيرفير، كبير مهندسي الأبحاث الرئيسيين في شركة سيمانتك وأحد أعضاء الفريق البحثي لتقرير Tiresias: “حتى الآن، يتمحور الأمن السيبراني حول مسألة الأمن التفاعلي – فهذه التكنولوجيا تمكّن من التحول من نهج التعامل مع الأحداث بعد وقوعها إلى اتخاذ الإجراءات الاستباقية وهو أمر جوهري للمستقبل”.

البوابة العربية للأخبار التقنية سيمانتك: تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي يساعدان في تمكين الأدوات السيبرانية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2FNarm8
via IFTTT

الأمم المتحدة تدعو لوقف برامج التجسس

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الأمم المتحدة تدعو لوقف برامج التجسس

من المقرر أن تتجاهل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة الدعوة إلى وقف برامج التجسس التجارية، وقررت بدلاً من ذلك إجراء دراسة حول كيفية تأثير التكنولوجيا الرقمية على حقوق الإنسان، وذلك وفقًا لمسودة قرار الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الذي شاهدته وكالة رويترز.

ومن المفترض أن يُشكل القرار – في حال تبنيه من قبل مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في نهاية الأسبوع المقبل – حلقة نقاش في جلسة المجلس في شهر يونيو 2020، مع استكمال تقرير واسع النطاق بعد ذلك بعام.

ولم يذكر نص القرار المقدم من قبل النمسا؛ والبرازيل؛ والدانمارك؛ والمغرب؛ وكوريا الجنوبية؛ وسنغافورة؛ دعوة خبير المجلس المعني بحرية التعبير، ديفيد كاي David Kaye، بالوقف الفوري لاستخدام وبيع أدوات المراقبة و البرمجيات.

وقال تقريره الشهر الماضي: إن لديه شهادات مفصلة عن استخدام الحكومات لبرامج التجسس التي طورتها ودعمتها شركات خاصة، وإن مراقبة الصحفيين والمعارضين كانت مرتبطة بالاحتجاز التعسفي والتعذيب وربما القتل خارج نطاق القضاء.

ولم يشر مشروع القرار إلى تقرير كاي، لكنه قال: إن آثار وفرص وتحديات التغير التكنولوجي السريع ليست مفهومة بالكامل، داعيًا إلى المزيد من الدراسة.

وقدم كاي في الأسبوع الماضي تقريره إلى المجلس المؤلف من 47 عضوًا في جنيف، والذي دافع الكثير من أعضائه عن استخدامهم للتكنولوجيا لمراقبة مواطنيهم، بينما أصروا على أنهم فعلوا ذلك وفقًا للقانون فقط.

واتهم المبعوث الصيني، تشو هويلان Zhu Huilan، ديفيد كاي بإبداء ملاحظات وحشية بشأن الصين في تقريره، وقال: إن الممارسات الدولية تتضمن استخدام التكنولوجيا الحديثة والبيانات الضخمة لتعزيز النظام الاجتماعي ومنع الجريمة.

فيما قال ممثل ميانمار، زين سيان هونغ Zen Sian Hung: إن حرية التعبير هي أساس الديمقراطية، لكنه سأل كاي كيف يمكن للبلدان الموازنة بين حقوق الإنسان والأمن القومي.

وأوضح جواد كاظمي Javad Kazemi، الدبلوماسي الإيراني، أن إيران تسيطر على الشبكات الاجتماعية لمنع الأنشطة الإرهابية وإساءة معاملة الأطفال وتهريب المخدرات وتهريب الأشخاص وانتهاكات الخصوصية.

وأخبر كاي المجلس أن الوقت قد حان للعمل ولإظهار الالتزامات التي تعهدوا بها مرارًا وتكرارًا وتحويلها إلى أفعال، وقال: عدم القيام بأي شيء سيقوض مصداقية جميع جهودنا لتعزيز حقوق الإنسان ومعايير حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.

وأضاف “استمرار استخدام تكنولوجيا المراقبة الخاصة وبرامج التجسس التجارية دون ضمانات هو ضرر مستمر للأفراد وسيادة القانون”.

البوابة العربية للأخبار التقنية الأمم المتحدة تدعو لوقف برامج التجسس



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YtP5BB
via IFTTT

الصين تجبر السياح على تثبيت تطبيق لسرقة البيانات الشخصية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الصين تجبر السياح على تثبيت تطبيق لسرقة البيانات الشخصية

تجبر الصين السياح على تثبيت تطبيق لسرقة البيانات الشخصية، حيث تثبت شرطة الحدود الصينية بشكل سري تطبيقًا للمراقبة والتجسس على هواتف الزوار والسياح الذين يدخلون البلاد عبر معابر معينة في منطقة شينجيانغ من خلال قيرغيزستان المجاورة.

وتخضع منطقة شينجيانغ لمراقبة جماعية مكثفة من قبل السلطات الصينية لاستهداف الأقليات العرقية ذات الأغلبية المسلمة التي تعيش هناك.

وتوصل التحقيق إلى أن المراقبة للهواتف الذكية لا تقتصر على السكان المحليين، بل يجب على الأجانب أيضًا تثبيت برامج ضارة على هواتفهم بقصد حصول السلطات على المعلومات الشخصية كجزء من المراقبة الحكومية المكثفة لمنطقة شينجيانغ.

وجاء التقرير نتيجه جهد مشترك لصحيفة الجارديان البريطانية؛ وصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية؛ ومجلة (Motherboard)؛ وصحيفة (Süddeutsche Zeitung)؛ ووكالة (NDR) الألمانية.

وكانت هيومن رايتس ووتش (HRW) قد كشفت في شهر مايو تفاصيل حول تطبيق الهاتف الذكي الذي تستخدمه الشرطة في شينجيانغ لمراقبة المواطنين المراقبين بإحكام عبر العديد من التقنيات مثل كاميرات التعرف على الوجه الموجودة في الشوارع والمساجد.

وقالت: إن الصين صممت هذا التطبيق لاستنباط استنتاجات تلقائية فيما يتعلق بالمواطنين الذين يجب احتجازهم أو التحقيق معهم.

ويطلب موظفو الحدود في منطقة شينجيانغ من السياح تسليم هواتفهم ورموز المرور قبل الدخول، ويقومون سرًا بتثبيت تطبيق أندرويد يستخرج رسائل البريد الإلكتروني والنصوص وجهات الاتصال، وكذلك معلومات حول الهاتف نفسه، بينما يتم توصيل هاتف آيفون بجهاز يقوم بمسح محتويات الهاتف.

ويجمع التطبيق، المسمى (BXAQ) أو (Fēng cǎi)، جهات الاتصال والرسائل النصية وسجل المكالمات وإدخالات التقويم والتطبيقات الموجودة على الهاتف وما أسماء المستخدمين المستخدمة في بعض التطبيقات، ثم يُحمل البيانات إلى خادم.

كما يبحث التطبيق في هواتف أندرويد عن قائمة ضخمة من المحتوى مكونة من أكثر من 70 ألف ملف مستهدف، بما في ذلك المحتوى الإسلامي، والكتب الأكاديمية عن الإسلام لكبار الباحثين، والموسيقى من فرقة يابانية تسمى Unholy Grave.

ومن غير الواضح أين تذهب كل المعلومات المستخرجة وإلى متى يتم تخزينها، لكن التقرير يوضح أن التطبيق يبحث أيضًا عن نسخ مثبتة من القرآن، ومقتطفات من القرآن، ومعلومات حول الصيام خلال شهر رمضان، وكتب عن اللغة العربية وقواعدها.

وكان من المفترض أن يُحذف التطبيق بمجرد الانتهاء من فحص الهاتف، لكن من الواضح أن شرطة الحدود الصينية قد غفلت عن ذلك في بعض المناسبات، مما أدى إلى اكتشاف التطبيق.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين تجبر السياح على تثبيت تطبيق لسرقة البيانات الشخصية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XgtfAp
via IFTTT

شاومي تهدد المدونين: سنقاضي من يصفنا بتقليد آبل بدون تقديم دليل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

شاومي تهدد المدونين: سنقاضي من يصفنا بتقليد آبل بدون تقديم دليل

هددت شركة شاومي باتخاذ إجراءات قانونية ضد مروجي الشائعات من المدونين الذين يتهمونها بانتحال فكرة ميموجي (Memoji) من آبل واستخدامها ضمن نسختها المتشابهة من حيث الاسم والمسماة (Mimoji)، وذلك وفقًا لموقع جيزمو الصين Gizmochina.

ويأتي ذلك بعد أن أطلقت شاومي نسخة جديدة من (Mimoji) مع هاتفها الذكي (Xiaomi CC9)، مما دفع العديد من المدونين الصينيين إلى اتهامها بالانتحال لأن آبل أطلقت أيضًا (Memoji)، وهي شخصيات أنيموجي قابلة للتخصيص بحيث يمكن أن تصممها لتبدو مثلك تمامًا.

وبالرغم من أن ميموجي (Memoji) من آبل أصبحت بمثابة الصورة الرمزية الثلاثية الأبعاد الأكثر شعبية للهواتف الذكية، إلا أن شاومي تريد من الناس أن يعرفوا أن نسختها (Mimoji) – جاءت أولاً، وذلك على الرغم من التداخل المحير بشكل متزايد بين أسماء التطبيقات وميزاتها.

وأصدرت شاومي بيانًا يوضح أنها لم تنسخ (Mimoji) من آبل، كما هددت باتخاذ إجراءات قانونية ضد المدونين الذين يواصلون نشر مثل هذه المعلومات غير الدقيقة، والذين يصفون (Mimoji) بأنها تقليد لنسخة آبل (Memoji) دون تقديم دليل، بحيث تطلق عليهم الشركة مروجي الشائعات.

وكانت شركة آبل قد قدمت في شهر سبتمبر 2017 (Animoji) كمكون حصري لهاتف (iPhone X)، مما مكن مستخدمي الهاتف من رؤية تعبيرات الوجه الخاصة بهم في الواقع المعزز على واحد من 12 رمزًا تعبيريًا متحركًا.

وأضافت آبل في شهر يونيو 2018 وجوه (Memoji) القابلة للتخصيص من قبل المستخدم إلى (Animoji)، والتي توفرت لهواتف (iPhone X) و (iPhone XR) و (iPhone XS) و (iPhone XS Max).

وعلى النقيض من ذلك، فإن شاومي تشير إلى أن الميزة الخاصة بها كانت تسمى في الأصل (Mi Meng) عندما صدرت في الصين خلال أواخر شهر مايو 2018، لكنها تحمل الاسم الإنجليزي (Mimoji)، كما يتضح من اسم الحزمة لتطبيق أندرويد الخاص بها.

وفي حين أن (Mimoji) تشبه عمومًا (Animoji)، لكن لم يكن هناك أي شخصيات بشرية، لكن الإصدار الجديد أضاف وجوهًا بشرية قابلة للتخصيص من قبل المستخدم مع عناصر الوجه والشعر والملابس الأساسية نفسها، لكن مع تغييرات صغيرة متنوعة.

ووجد المدونون الصينييون أن أوجه التشابه متطابقة بما يكفي لتسمية نسخة شاومي بأنها استنساخ، لكن الشركة الصينية رفضت ذلك عبر الشبكة الاجتماعية الصينية ويبو (Weibo).

ووفقًا لموقع جيزمو الصين، فقد نشر رئيس قسم العلاقات العامة في شاومي، شو جي يون Xu Jieyun، جدولًا زمنيًا لتسمية التطبيق، وقال: إن المنطق الوظيفي بين المنتجين مختلف جدًا، كما وعد بتصعيد الموقف ضد الأشخاص الذين يقولون: إن شاومي نسخت (Memoji) من آبل دون برهان.

البوابة العربية للأخبار التقنية شاومي تهدد المدونين: سنقاضي من يصفنا بتقليد آبل بدون تقديم دليل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XiI2dL
via IFTTT

التحديث الكبير التالي لنظام ويندوز 10 لن يكون كبيرًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

التحديث الكبير التالي لنظام ويندوز 10 لن يكون كبيرًا

أصدرت شركة مايكروسوفت التفاصيل القليلة الأولى لتحديث (Windows 10 19H2) القادم لنظام التشغيل ويندوز 10، وهو التحديث الثاني للميزات الرئيسية لنظام التشغيل لهذا العام.

ويبدو أن هذا التحديث الكبير التالي للنظام التشغيلي لن يكون كبيرًا أو كاملًا على الإطلاق، بل سيكون تحديثًا بسيطًا، حتى وفقًا لمعايير ويندوز 10.

وتقول مايكروسوفت: إن التحديث سيوفر تحسينات في الأداء وميزات المؤسسات والجودة لنظام التشغيل ويندوز 10، وإنها تستهدف حاليًا إصداره في شهر سبتمبر.

وغيرت مايكروسوفت عملية التحديث للإصدار من أجل جعلها أسرع وأقل إرباكًا للمستخدمين، وتقول الشركة: إنها ستستخدم تقنية الصيانة لتقديم التحديث الجديد كتحديث تراكمي عندما يكون جاهزًا للعامة، مما يعني أن العملية يجب أن تكون أكثر شبهًا بالتحديث الشهري المنتظم، بدلًا من التحديث الكبير كل سنتين.

ولن تكون عملية التحديث الجديدة متاحة إلا للمستخدمين الذين يستخدمون تحديث ويندوز 10 الحالي لشهر مايو 2019، بحيث سيتمكنون من الترقية بسرعة إلى الإصدار الجديد كتحديث شهري منتظم مثل التحديثات التراكمية الشهرية التي تصردها مايكروسوفت عادةً.

وبدأت مايكروسوفت هذا الأسبوع اختبار التحديث (Windows 10 19H2) مع مُستخدمي برنامج ويندوز إنسايدر، حيث يتعلق هذا التحديث الأول باختبار عملية إرسال التحديث أكثر من توفير أي ميزات جديدة.

وتقول الشركة: إن بعض مستخدمي ويندوز إنسايدر قد لا يرون أي ميزات أو تغييرات مرئية جديدة على الفور، وإنها تستخدم نظام (CFR) الذي يتيح لها الحصول على تعليقات أفضل من المستخدمين.

تجدر الإشارة إلى أنه كان هناك الكثير من الالتباس حول ما سيكون عليه تحديث (Windows 10 19H2) منذ أعلنت مايكروسوفت عنه، وذلك بسبب إصدار الشركة لنسخ تحديث (20H1) – الذي يأتي بعد (19H2) – في الوقت نفسه، مما ولد الحيرة لدى المستخدمين بشأن تحديث (19H2).

البوابة العربية للأخبار التقنية التحديث الكبير التالي لنظام ويندوز 10 لن يكون كبيرًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XDedc8
via IFTTT

سامسونج تشوق لحدث Galaxy Note 10 في 7 أغسطس

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تشوق لحدث Galaxy Note 10 في 7 أغسطس

أعلنت سامسونج عن موعد حدثها الجديد (Galaxy Unpacked)، والذي حددته بتاريخ 7 أغسطس في تمام الساعة 11 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.

ومن المفترض أن تعلن الشركة عن هاتفها الرائد من فئة جالاكسي نوت (Galaxy Note 10)، وهو الأحدث في سلسلة هواتفها الذكية الرائدة المزودة بقلم إلكتروني.

وبحسب سامسونج، فإن الحدث سيعقد في مركز باركليز في بروكلين بمدينة نيويورك، وهو المكان نفسه الذي عقدت فيه الشركة حدث الإعلان عن هاتف العام الماضي (Galaxy Note 9).

وتظهر الدعوى، التي تشوق لقدرات الكاميرا الأمامية الجديدة، قلم (S Pen) الإلكتروني، الذي يدور حول مستشعر جديد.

فيما يوضح الرابط الخاص بالدعوى أن الإطلاق سيؤدي إلى نقل النظام الإيكولوجي المتصل الخاص بنظام جالاكسي إلى المستوى التالي.

وكانت هناك الكثير من الأحاديث حول النظام الإيكولوجي المتصل، بما في ذلك منح مساعد الشركة الصوتي بيكسبي (Bixby) صلاحيات أكبر من أي وقت مضى، بالإضافة إلى حصول (Samsung SmartThings) على ترقية كبيرة.

وتشير الشائعات إلى أن هاتف (Galaxy Note 10) سيحافظ على التصميم الأساسي لفئة جالاكسي نوت، مع حصوله على ميزات (Galaxy S10)، مثل الكاميرا الأمامية المتموضعة في ثقب ضمن الجهة الأمامية للجهاز؛ وقارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة.

ويبدو بحسب الدعوى أن هناك كاميرا واحدة فقط في الجهة الأمامية لهاتف جالاكسي نوت 10، في حين يحتوي جهاز (Galaxy 10 Plus) على كاميرتين أماميتين في فتحة بيضاوية عريضة، ويحتوي (Galaxy 10 5G) على ثلاث كاميرات أمامية.

كما توضح المعلومات إمكانية وجود نوعان مختلفان من الهاتف لهذا العام – كما فعلت مع فئة (Galaxy S) في السنوات السابقة – بما في ذلك جهاز (Note 10) بقياس شاشة 6.3 إنشًا؛ وجهاز (Note 10 Plus) بقياس شاشة 6.8 إنشًا، وقد توفر الشركة نماذج داعمة لشبكات الجيل الخامس (5G) من كلا الحجمين.

وبحسب التسريبات الحالية، فإن الكاميرا الخلفية ثلاثية العدسة قد نُقلت إلى الجانب الأيسر، ومن المحتمل أن تكون الكاميرا الإضافية هي كاميرا العمق (ToF).

ويتوقع وجود ترقيات كبيرة في تجربة القلم الإلكتروني؛ والكاميرا؛ والميزات الأخرى المحتملة، وهناك أيضًا شائعات متضاربة حول منفذ سماعة الرأس بقياس 3.5 ميليمتر، حيث يدعي أحد التقارير أن سامسونج قد تتخلى عنه.

ويبقى السؤال الأكبر ما إذا كانت سامسونج ستستغل الحدث لإعطاء تحديثات حول تاريخ إصدار جهازها القابل للطي جالاكسي فولد (Galaxy Fold) الذي تأخر إصداره إلى أجل غير مسمى.

وكان دي جيه كوه DJ Koh، الرئيس والمدير التنفيذي لقسم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في سامسونج، قد قال: لقد تسرعنا في إطلاق الهاتف قبل أن يكون جاهزًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تشوق لحدث Galaxy Note 10 في 7 أغسطس



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2L0MoVp
via IFTTT

عاجل: توقف ملايين المواقع بسبب عطل في خدمة كلاودفلير

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عاجل: توقف ملايين المواقع بسبب عطل في خدمة كلاودفلير

عانت عشرات آلاف المواقع على الإنترنت في جميع أنحاء العالم من التوقف بسبب عطل في شركة خدمات الإنترنت كلاودفلير (Cloudflare).

وبحسب الشركة، فإنها تحاول في الوقت الحالي إصلاح المشكلة ومراقبة النتائج وأداء الشبكة، مع التنبيه من إمكانية ظهور صفحة الخطأ “502” عند محاولة الأشخاص الوصول إلى المواقع.

وتوفر كلاودفلير خدمات الحوسبة السحابية لملايين الأشخاص، مما يعني أنه ليس من الممكن الوصول إلى الكثير من مواقع الويب في الوقت الحالي.

ومن بين تلك المواقع التي لا يمكن الوصول إليها بشكل كامل هو موقع (Down Detector)، الذي يتتبع الانقطاعات، مما يعني أنه لا يمكن للأشخاص حتى معرفة ما إذا كان موقع الويب الذي يرغبون في زيارته يعمل أم لا.

وغرد ماثيو برايس Matthew Price، الرئيس التنفيذي لشركة كلاودفلير (Cloudflare)، عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر قائلًا: نحن على علم بمشاكل كلاودفلير الرئيسية التي تؤثر على شبكتنا على نطاق واسع، ويعمل الفريق على الوصول إلى حقيقة ما يجري، ومستمرون في تحديث المعلومات.

وأضاف “استطعنا التخفيف من آثار المشكلة التي تسببت في الانقطاع، واستعدنا حركة المرور، ونعمل حاليًا على استعادة جميع الخدمات على مستوى العالم”.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية عاجل: توقف ملايين المواقع بسبب عطل في خدمة كلاودفلير



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/324JZxT
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014