عرض الصيف: إصدار جديد من هاتف Huawei P30 Pro مع 128 جيجابايت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عرض الصيف: إصدار جديد من هاتف Huawei P30 Pro مع 128 جيجابايت

أطلقت شركة هواوي هاتف Huawei P30 Pro، الحائز على لقب أفضل هاتف ذكي للصور من جوائز TIPA 2019، مع إصدار جديد بسعة 128 جيجابايت.

ويشمل عرض الصيف من هواوي هاتف Huawei P30 Pro بلون الكريستال اللامع (Breathing Crystal) وسعة تخزين 128 جيجابايت, إلى جانب هاتف Huawei P30 Pro باللون الأزرق البنفسجي (Aurora Blue) بسعة تخزين 256 جيجابايت؛ وهاتف Huawei P30 Pro بلون شروق الشمس العنبري (Amber Sunrise) وسعة تخزين 512 جيجابايت.

وتساعد مساحة التخزين الأكبر على التقاط المزيد من الصور ومقاطع الفيديو، وتشغيل وتحميل الأغاني والأفلام المفضلة لديك، والحفاظ على وثائق العمل الكبيرة، وجداول البيانات والعروض التقديمية. إلى جانب تطبيقات المحمول التي تتطلب مساحة كبيرة.

وزودت هواوي هاتف Huawei P30 Pro بكاميرا رباعية العدسة من لايكا ومستشعر (SuperSpectrum) الذي يتيح وصول إضاءة أكثر بنسبة 40 في المئة إلى جهاز الاستشعار حتى تحصل على صور واضحة ومفصلة للغاية حتى في الليل.

بالإضافة إلى إمكانات تكبير لم يسبق لها مثيل في صناعة الهاتف المحمول بقدرة تكبير بصري 5X وقدرة تكبير هجين 10X وقدرة تكبير رقمي 50X، ناهيك عن وضع تصوير الفيديو المزدوج الجديد لتسجيل مقاطع فيديو لمشهد واحد في نفس الوقت بزاوية واسعة وزاوية مقربة مع تحكم بمستوى التقريب.

ويبدأ بيع عرض الصيف من هواوي من تاريخ 1 أغسطس حتى 10 أغسطس 2019، ويبلغ سعر هاتف Huawei P30 Pro بلون الكريستال اللامع بالإصدار الجديد 128 جيجابايت 209.9 دينار كويتي.

أما سعر هاتف Huawei P30 Pro باللون الأزرق البنفسجي والكريستال اللامع بسعة تخزين 256 جيجابايت فيبلغ 239.90 دينار كويتي، بينما يبلغ سعر الهاتف بلون شروق الشمس العنبري 299.9 دينار كويتي.

ويحصل المشتري بشكل مجاني على بنك طاقة من هواوي (SuperCharge) بقدرة 40 واط، مع شاحن لاسلكي؛ وشاحن سيارة بقدرة 40 واط، بالإضافة إلى بطاقة خدمة كبار الشخصيات مجاناً.

البوابة العربية للأخبار التقنية عرض الصيف: إصدار جديد من هاتف Huawei P30 Pro مع 128 جيجابايت



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MqnNsS
via IFTTT

روبوتات تويوتا ترتقي بتجربة الأفراد خلال أولمبياد طوكيو 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

روبوتات تويوتا ترتقي بتجربة الأفراد خلال أولمبياد طوكيو 2020

تهدف شركة تويوتا – بصفتها شريك عالمي للألعاب الأولمبية والبارالمبية – إلى تقديم حلول تنقل تتجاوز مجرد توفير المركبات الرسمية لدورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية طوكيو 2020، وذلك من خلال مشاركتها في مشروع طوكيو 2020 للروبوت.

وتقود لجنة طوكيو المنظمة لأولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020 هذا المشروع، الذي يجمع تحت سقفه الحكومة اليابانية، وحكومة مدينة طوكيو، بالإضافة إلى شركاء هذه الدورة والخبراء في مجال الروبوتات.

ومن المفترض دورة أولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020 استخدام الروبوتات التي تقدمها تويوتا لدعم تنقل الأشخاص في مختلف المواقع والأماكن، وتؤمن شركة تويوتا – من خلال تمكين الناس من اختبار تطلعاتهم وأحلامهم – بأنها ستكون قادرة على المساهمة بشكل فعال في تحقيق إضافة نوعية للنجاح المتوقع من أولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020.

وقال السيد نوبوهيكو كوغا، الرئيس التنفيذي لمركز أبحاث تويوتا التقدمية: نعمل في تويوتا على تسخير تكنولوجيا الروبوتات الصناعية في العديد من التطبيقات، وذلك من منطلق التزامنا الراسخ بدعم أنشطة الحياة البشرية والتعايش في وئام مع الآخرين.

وعملت تويوتا منذ العام 2004 على تطوير الروبوتات الشريكة التي تركز على دعم الأشخاص غير القادرين على التحرك بمفردهم، بما في ذلك المسنين.

ومع تبلور رؤية الشركة في التحول إلى شركة للتنقل، فإنها تعكف على توسيع جهودها في مجال الروبوتات من أجل منح كافة الأفراد حرية التنقل.

وأضاف نوبوهيكو كوغا “إن حرية التنقل للجميع لا تعني فقط الحركة الفعلية لشخص أو شيء ما من مكان إلى آخر، بل تشمل أيضاً التنقل الافتراضي للأفراد، ويوفر ذلك مزيداً من الفرص لاختبار أمور جديدة، أو الالتقاء والتفاعل مع الآخرين، أو حتى أن يكون له تأثيراً عاطفياً”.

وتتطلع تويوتا في أولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020 إلى إلهام خيال الجمهور من خلال توفير روبوتات الدعم، وذلك تماشياً مع جهودها لإنجاح هذه الدورة.

روبوتا ميرايتوا وسوميتي:

تعمل اللجنة التنظيمية لأولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020 وشركة تويوتا على تطوير الروبوتات الجالبة للحظ لجعل هذه الدورة الأكثر ابتكاراً وتقدماً تكنولوجياً في التاريخ.

وتدرس تويوتا حالياً خططاً لابتكار طريقة جديدة تمكن الأطفال في اليابان من الاستمتاع بهذه الدورة عبر الروبوتات الجالبة للحظ، والتي ستكون قادرة على عكس حركات اليدين أو أي مؤثرات أخرى تتم على روبوت آخر عن بعد، وذلك لتمكينها من التفاعل مع الحضور.

وسيكون بمقدور هذه الروبوتات التعرف على الأشخاص الموجودين بالقرب منها من خلال كاميرا مثبتة على الرأس، حيث باستطاعتها الاستجابة باستخدام عينيها وإظهار مجموعة متنوعة من التعابير.

وتتسم الروبوتات بالمرونة عند التحكم بها، وذلك نتيجة تزويدها بوحدات مفصلية مصغرة في كامل هيكلها، حيث يمكن للمستخدمين تشغيلها بأمان وبكفاءة أداء عالية.

روبوت يحاكي الإنسان T-HR3:

توفر شركة تويوتا طريقة فريدة للضيوف الذين ليس بإمكانهم الحضور شخصياً للتفاعل مع الرياضيين، وذلك عبر روبوت يحاكي الإنسان، وستكون هذه الروبوتات قادرة على إعادة إنتاج الحركة من الروبوتات الجالبة للحظ المتواجدة في مكان بعيد، وفي وقت فعلي تقريباً.

وبالإضافة إلى توفير الصور والأصوات عن بعد، سيتمكن مستخدمو هذه الروبوتات أيضاً من تجربة قوة الحركة وردود الفعل عليها، مما يسمح لهم بالتحدث مع الرياضيين وغيرهم من الحضور ومصافحتهم، فيجعلهم يشعرون كما لو كانوا في قلب الحدث.

روبوت الاتصال الخاص بالمناطق البعيدة T-TR1:

يُعد روبوت الاتصال الخاص بالمناطق البعيدة بمثابة روبوت تنقل افتراضي بخاصية الحضور الافتراضي، وهو مطور من قبل معهد أبحاث تويوتا في الولايات المتحدة الأمريكية، ومجهز بكاميرا تعلو شاشة كبيرة تظهر الأشياء بحجم يقارب حجمها الطبيعي.

ومن خلال عرض صورة لمستخدم من موقع بعيد عبر شاشته، فإن الروبوت يمنح ذلك الشخص تجربة أكثر تفاعلية عن طريق الروبوت الموجود في المكان الآخر.

وتمنح شركة تويوتا الأشخاص غير القادرين على حضور الفعاليات فرصة الحضور افتراضياً عن طريق الروبوت، وذلك من خلال الشاشة التي لديها القدرة على نقل المحادثات بين مكان تواجدهم وموقع الفعالية.

روبوت الدعم البشري HSR و روبوت دعم التوصيل DSR:

بالنسبة لجزء من مقاعد الجمهور التي يمكن الوصول إليها في الاستاد الأولمبي، سيقوم روبوت الدعم البشري بإرشاد الضيوف إلى مقاعدهم، كما سيعمل على إيصال الوجبات الخفيفة وغيرها من المنتجات لهم، مما يساعدهم على التفرغ للاستمتاع بمتابعة المنافسات.

بينما يوصل روبوت دعم التوصيل، المصمم خصيصاً لأولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020، المشروبات وغيرها من السلع مباشرة إلى الجمهور، والتي يطلبونها باستخدام جهاز لوحي مخصص.

ومن المتوقع خلال سباقات المضمار والميدان أن تقدم هذه الروبوتات خدماتها لزهاء 500 مقعد في المدرجات خلال الألعاب الأولمبية ومثلهم في الألعاب البارالمبية، أي حوالي ألف شخص من الجماهير ممن يحتاجون إلى مساعدة في التنقل.

روبوتات الدعم في الميدان FSR:

تأتي هذه الروبوتات ذاتية التحكم للاستخدامات الخاصة كجزء من منافسات رمي الرمح والرياضات المماثلة في الاستاد الأولمبي، وتعمل روبوتات الدعم في الميدان على تحديد الطريق الأمثل للتنقل في الوقت الذي تتبع فيه موظفي التشغيل على مسار يتجنب العوائق أثناء استرداد ونقل أدوات منافسات الرمي، مثل الرمح، والقرص، وغيرها.

ويتمثل الهدف من استخدام روبوتات الدعم في الميدان في تقليص مقدار الوقت اللازم لاسترداد الأدوات، وكذلك تقليل مهام العنصر البشري خلال المنافسات، وتعمل كل من شركة تويوتا واللجنة التنظيمية لأولمبياد وبارالمبياد طوكيو 2020 مع “الاتحاد الدولي لألعاب القوى لتطوير روبوتات الدعم في الميدان لهذه الدورة.

البوابة العربية للأخبار التقنية روبوتات تويوتا ترتقي بتجربة الأفراد خلال أولمبياد طوكيو 2020



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YCJvQW
via IFTTT

لينوفو ترتقي 28 مركزاً على تصنيف فورتشن غلوبال 500

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

لينوفو ترتقي 28 مركزاً على تصنيف فورتشن غلوبال 500

أعلنت شركة لينوفو عن ارتقائها 28 مركزاً على قائمة فورتشن غلوبال 500 لهذا العام، لتحل في المرتبة 212 على القائمة المرموقة المعنية بتصنيف أكبر 500 شركة في العالم من حيث الإيرادات خلال العام.

وواصلت لينوفو ظهورها في قائمة غلوبال 500 للعام التاسع على التوالي، حيث تواصل تقدمها الثابت في التصنيف عاماً بعد الآخر.

وارتقت أكثر من 200 مركز منذ عودتها إلى القائمة في عام 2011 في المرتبة 450،

ويأتي هذا الإعلان، استناداً إلى إيرادات لينوفو السنوية التي بلغت 51 مليار دولار، لتتقدم الشركة على شركات عالمية مرموقة مثل سيسكو، التي احتلت المرتبة 225 وأمريكان إكسبرس في المرتبة 270.

وقال يانغ يانج يوانكينغ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة لينوفو: ينطوي ارتقاء شركة لينوفو ضمن قائمة فورتشن غلوبال 500 على بحثنا الدائم عن التحديات للوصول إلى قمم جديدة، كما ينبع ذلك من أهدافنا المتمثلة في أن نكون شركة رائدة في مجال تمكين التحول الذكي، ودفع عجلة النمو عبر تقنيات إنترنت الأشياء الذكية والبنية التحتية الذكية.

ويأتي ارتقاء لينوفو على تصنيف فورتشن، كثمرة للأداء القوي والنمو الذي حققته الشركة، حيث سجلت إيرادات وأرباح هذا العام رقماً قياسياً جديداً، محققة 51 مليار دولار، بنمو قدره 12.5 في المئة على أساس سنوي، ما يؤكد على قوة واستمرارية الزخم.

فيما قاد تركيز لينوفو على التحول الذكي إلى الزيادة الملحوظة في الأرباح بنسبة 459 في المئة على أساس سنوي، بما يعادل أربعة أضعاف ونصف لتصل إلى 856 مليون دولار وصافي إيرادات بلغ 597 مليون دولار.

وتواصل لينوفو دعم عملية التحول عبر عدة قطاعات مثل الصناعات التحويلية وتجارة التجزئة والرعاية الصحية والمدن وغيرها.

وتعمل لينوفو على تحدي الوضع الراهن وإعادة التفكير في عوامل الشكل وتجارب المستخدم، سواءً باستخدام حلول البيانات الكبيرة للتنبؤ بطلب السوق، أو الاستفادة من تقنيات الواقع المعزز وغيرها من التقنيات للتمييز بين الأنسجة المريضة والخالية من الأمراض أو الشراكة مع “بيفوت 3” لجعل مدينة بوغوتا أكثر ذكاءً وأماناً.

وتبرز أحدث منتجات لينوفو، مثل أول كمبيوتر شخصي في العالم بشاشة قابلة للطي، التزام الشركة بخلق تكنولوجيا أكثر ذكاءً والتي من شأنها مواصلة رحلة تحول القطاعات والمجتمع.

البوابة العربية للأخبار التقنية لينوفو ترتقي 28 مركزاً على تصنيف فورتشن غلوبال 500



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GG9sor
via IFTTT

جهات تخريبية تعكر أجواء الشرق الأوسط عبر عمليات اختطاف إلكترونية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جهات تخريبية تعكر أجواء الشرق الأوسط عبر عمليات اختطاف إلكترونية

اشتملت أنشطة ما يعرف بالتهديدات الإلكترونية المستمرة المتقدمة (APT)، التي حدثت خلال الربع الثاني من العام الجاري 2019، عدداً من العمليات التي استهدفت أو نشأت في الشرق الأوسط وكوريا الجنوبية.

وركز معظم النشاط على التجسس الإلكتروني أو المكاسب المالية، لكن يبدو أن حملة واحدة على الأقل هدفت إلى نشر معلومات مضللة.

وحلل باحثون من كاسبرسكي في شهر مايو تسريب لما بدا أنه أصول مملوكة لجهة إيرانية عبر عملية تجسس إلكتروني.

وخلصوا إلى أنه من المحتمل أن تكون الجهة التخريبية الكامنة وراء العملية هي (Hades)، المجموعة المرتبطة أيضاً بعملية (ExPetr) والهجوم الإلكتروني الشهير الذي وقع في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2018.

ويمكن الاطلاع على هذه التوجهات، وغيرها مما وقع في جميع أنحاء العالم، في أحدث ملخص فصلي لكاسبرسكي حول معلومات التهديدات الإلكترونية.

وقد استخلص هذا الملخص من أبحاث كاسبرسكي الخاصة بشأن التهديدات، والمعلومات التي حصلت عليها بفضلها، علاوة على مصادر أخرى، وهو يسلط الضوء على التطورات الرئيسة التي يعتقد الباحثون أن الجميع يجب أن يكونوا على دراية بها.

ولاحظ باحثو كاسبرسكي في الربع الثاني من العام 2019 بعض النشاطات المثيرة للاهتمام في الشرق الأوسط، مثل سلسلة من التسريبات عبر الإنترنت لأصول معلوماتية تتعلق بتفاصيل شفرات برمجية وبنى تحتية ومجموعات وضحايا مفترضين، يزعم أنها تنتمي إلى جهات تخريبية معروفة ناطقة باللغة الفارسية، هي (OilRig) و (MuddyWater).

ونشأت التسريبات من مصادر مختلفة، لكنها ظهرت بفاصل بضعة أسابيع بين بعضها والبعض الآخر، حيث نُشر التسريب الثالث باللغة الفارسية على موقع ويب اسمه (Hidden Reality)، والذي كشف على ما يبدو عن معلومات متعلقة بجهة تدعى “معهد رنا”.

وأدى التحليل الذي أجراه باحثو كاسبرسكي للمواد والبنية التحتية والموقع الإلكتروني، إلى استنتاج أن هذا التسريب يمكن أن يكون متصلاً بالجهة التخريبية (Hades).

وتقف هذه الجهة وراء حادثة (OlympicDestroyer) التي استهدفت الألعاب الأولمبية الشتوية 2018، ودودة (ExPetr)، وحملات تضليل مختلفة مثل تسريب رسائل بريد إلكتروني في 2017 متعلقة بحملة إيمانويل ماكرون للانتخابات الرئاسية في فرنسا.

وتشمل أبرز النقاط الواردة في ملخص كاسبرسكي للربع الثاني من 2019 ما يلي:

1) تواصل المجموعات الناطقة باللغة الروسية تحسين أدواتها التخريبية وإطلاق أدوات جديدة باستمرار، فضلاً عن عمليات جديدة، ويبدو أن (Zebrocy) قد حولت انتباهها منذ شهر مارس نحو أحداث في الهند وباكستان ومسؤولين ودبلوماسيين من البلدين، إضافة إلى الحفاظ على استمرار وصولها إلى الشبكات الحكومية المحلية والنائية في بلدان آسيا الوسطى، بينما استمرت الجهة التخريبية (Turla) في تشكيل مجموعة أدوات سريعة التطور واستخدامها في عملياتها وهجماتها، وفي إحدى الحالات البارزة، كان هناك اختطاف واضح للبنية التحتية التابعة لمجموعة (OilRig).

2) بقي النشاط المرتبط بكوريا مرتفعاً في حين كان باقي منطقة جنوب شرق آسيا أكثر هدوءً من الفترات الفصلية السابقة، وتتضمن العمليات الجديرة بالذكر هجوماً شنته مجموعة (Lazarus) استهدف شركة ألعاب للأجهزة المحمولة في كوريا الجنوبية، وحملة شنتها (BlueNoroff)، التابعة لمجموعة (Lazarus)، واستهدفت خلالها أحد البنوك في بنغلاديش وبرمجية للعملات الرقمية.

3) لاحظ الباحثون أيضاً حملة نشطة تستهدف الهيئات الحكومية في بلدان آسيا الوسطى من قِبل المجموعة الناطقة بالصينية (SixLittleMonkeys)، باستخدام إصدار جديد من التروجان (Microcin) والتروجان (HawkEye).

ويُظهر الربع الثاني من العام 2019 كيف أصبح مشهد التهديدات الإلكترونية مشوشاً ومربكاً، وكيف أن كثيراً من الأشياء انكشفت على حقيقتها بعد أن كانت تبدو مختلفة، وفقاً لفيشنتي دياز Vicente Diaz، أحد كبار الباحثين الأمنيين في فريق البحث والتحليل العالمي لدى كاسبرسكي.

وقال دياز: شهدنا اختطاف إحدى جهات التهديد للبنية التحتية لمجموعة أصغر منها، واستفادة مجموعة أخرى من التسريبات عبر الإنترنت لنشر معلومات مضللة وتقويض مصداقية الأصول المكشوف عنها.

وأضاف “تواجه صناعة الأمن مهمة ملحة تتمثل بالعثور على الحقائق التي يعتمد عليها الأمن الإلكتروني، ومن المهم أن نوضح أن رؤيتنا لم تكتمل، وسيكون هناك أنشطة مبهمة بالنسبة لنا ولم يتم فهمها تماماً، لذا تظل الحماية من كل من التهديدات المعروفة والمجهولة أمراً في غاية الأهمية للجميع”.

ويلخص تقرير توجهات التهديدات المستمرة المتقدمة للربع الثاني نتائج تقارير معلومات التهديدات والتي تعدها كاسبرسكي خصيصاً للمشتركين في خدمتها، والتي تتضمن أيضاً بيانات المؤشرات على حدوث الاختراقات وقواعد (YARA)، للمساعدة في البحث الجنائي واصطياد البرمجيات الخبيثة.

ويوصي باحثو كاسبرسكي بتنفيذ التدابير التالية من أجل تجنب الوقوع ضحية لجهات تخريبية معروفة أو مجهولة:

  • منح فريق مركز العمليات الأمنية في الشركة إمكانية الوصول إلى أحدث معلومات التهديدات لمواكبة الأدوات والأساليب والتكتيكات الجديدة والناشئة التي تستخدمها الجهات التخريبية ومجرمو الإنترنت.
  • تنفيذ حلول (EDR) مثل (Kaspersky Endpoint Detection and Response) للكشف عن التهديدات عند أطراف الشبكة والأنظمة والتحقيق فيها ومعالجتها في الوقت المناسب.
  • تنفيذ حل أمني على المستوى المؤسسي يكتشف التهديدات المتقدمة في الشبكات في مرحلة مبكرة مثل (Kaspersky Anti Targeted Attack Platform).
  • الحرص على تدريب الموظفين على الوعي الأمني وتعليم المهارات العملية من خلال (Kaspersky Automated Security Awareness Platform)، وذلك مع بدء العديد من الهجمات الموجهة بالتصيد أو غيره من تقنيات الهندسة الاجتماعية.

البوابة العربية للأخبار التقنية جهات تخريبية تعكر أجواء الشرق الأوسط عبر عمليات اختطاف إلكترونية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ysMT1Z
via IFTTT

سيسكو باعت حكومة أمريكا نظام مراقبة قابل للاختراق

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سيسكو باعت حكومة أمريكا نظام مراقبة قابل للاختراق

وافقت سيسكو Cisco على دفع 8.6 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية تتهم الشركة ببيعها عن قصد نظام مراقبة فيديوي قابل للاختراق للوكالات الحكومية الفيدرالية وحكومات الولايات الأمريكية.

وبدأت الدعوى قبل ثماني سنوات، في عام 2011، عندما اتهم، جيمس غلين James Glenn، المتعاقد مع سيسكو الشركة بمواصلة بيع تكنولوجيا مراقبة الفيديو إلى الوكالات الفيدرالية حتى بعد معرفة أن البرنامج كان عرضة لعيوب أمنية متعددة.

ووفقًا لوثائق المحكمة، فقد اكتشف جيمس وأحد زملائه نقاط ضعف متعددة في مجموعة مدير مراقبة الفيديو من سيسكو في شهر سبتمبر 2008 وحاولوا إبلاغ الشركة في شهر أكتوبر 2008.

وتسمح مجموعة مدير مراقبة الفيديو من سيسكو للعملاء بإدارة كاميرات فيديو متعددة في مواقع فعلية مختلفة من خلال خادم مركزي، والذي بدوره يمكن الوصول إليه عن بعد.

وقد تكون الثغرات الأمنية قد مكنت المتسللين عن بعد من الوصول غير المصرح به إلى نظام المراقبة بالفيديو بشكل دائم، مما سمح لهم في النهاية بالوصول إلى جميع مقاطع الفيديو، وجميع البيانات المخزنة على النظام، وتعديل أو حذف مقاطع فيديو، وتجاوز تدابير الأمان.

وأبلغ جيمس مكتب التحقيقات الفيدرالي عن انتهاكات سيسكو الأمنية عندما أدرك في عام 2010 أن الشركة لم تصلِح تلك المشكلات أبدًا ولم تنبه عملائها.

ورفعت الوكالة الفيدرالية الأمريكية دعوى قضائية تدعي أن سيسكو احتالت على الحكومات الفيدرالية وحكومات الولايات والحكومات المحلية التي اشترت المنتج.

وباعت الشركة، بشكل مباشر وغير مباشر، مجموعة مدير مراقبة الفيديو من سيسكو إلى إدارات الشرطة والمدارس والمحاكم والمكاتب البلدية والمطارات.

بالإضافة إلى بيعها المنتج إلى العديد من الوكالات الحكومية، مثل وزارة الأمن الداخلي؛ والخدمة السرية؛ والقوات البحرية؛ والجيش؛ وسلاح الجو، وسلاح مشاة البحرية؛ والوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA).

وتقول الدعوى: عرفت سيسكو عن هذه الثغرات الأمنية الخطيرة لمدة عامين ونصف على الأقل، وفشلت في تنبيه الكيانات الحكومية التي واصلت استخدام النظام القابل للاختراق.

يذكر أن الشركة قد أقرت في عام 2013 بوجود نقاط ضعف، وذلك بعد رفع الدعوى في عام 2011، وأصدرت نسخة محدثة من مجموعة مدير مراقبة الفيديو.

البوابة العربية للأخبار التقنية سيسكو باعت حكومة أمريكا نظام مراقبة قابل للاختراق



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yr5Lym
via IFTTT

جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة

تختبر شركة جوجل خدمة اشتراك شهرية لمتجر تطبيقات أندرويد المسمى جوجل بلاي (Google Play) تسمى (Google Play Pass).

وابتعدت الشركة عن طرح الخدمة بشكل واسع لجميع المستخدمين، لذلك من المحتمل أن يجري اختبارها من خلال مجموعة محدودة من المستخدمين في الوقت الحالي.

ووفقًا لجوجل، فإن الاختبار يتيح للمستخدمين الوصول إلى مجموعة مكونة من مئات التطبيقات من قائمة جوجل بلاي مقابل 4.99 دولار شهريًا، لكن هذا السعر قد يتغير عندما يتم تشغيل الخدمة رسميًا.

وقد تختلف الأسعار بحسب البلد، لذلك من الممكن ألا تتوافق أسعار الخدمة في الشرق الأوسط مع أسعار الخدمة في الولايات المتحدة أو أوروبا.

وتقول جوجل حول الخدمة: يمكنك الوصول إلى المئات من التطبيقات والألعاب المتميزة بدون إعلانات أو عمليات شراء داخل التطبيق أو التزامات، ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت، مع وجود خطة عائلية.

ويبدو أن عملاقة البحث تتطلع إلى تكثيف جهودها لزيادة إيرادات متجرها للتطبيقات، وتشمل قائمة الخدمة القائمة على الاشتراك الشهري ألعاب الألغاز وتطبيقات الموسيقى واللياقة البدنية.

وتأتي الخدمة مع نسخة تجريبية مجانية لمدة 10 أيام، وبينما تشير جوجل إلى التطبيقات والألعاب، بما في ذلك ألعاب (Limbo) و (Stardew Valley) و (Marvel Pinball) و (Ticket to Ride)، فإنه من الواضح أن الخدمة تميل نحو الجانب الترفيهي.

وفي ظل تواجد العديد من خدمات الاشتراك الشهري، فإن خدمة (Google Play Pass) تشبه إلى حد بعيد خدمة (Apple Arcade) القادمة.

وتتطلع جوجل إلى الاستفادة من (Apple Arcade) عبر تقديمها مجموعة مختارة من التطبيقات والألعاب، بدلاً من الألعاب فقط.

وتهدف جهود جوجل الجديدة من خلال خدمة الاشتراك هذه إلى الحصول على حصة سوقية أكبر من الإيرادات العالمية لشراء التطبيقات، والتي ما تزال آبل تهمين عليها.

ويعتمد مدى نجاح الاشتراك على نوعية العروض المقدمة إلى المستخدمين، وعادةً ما كانت عمليات شراء التطبيقات والألعاب على الهواتف الذكية تجري لمرة واحدة، مما يمنح المستخدم إمكانية الوصول مدى الحياة إلى تطبيق معين أو لعبة معينة على الحساب نفسه.

ويبقى الرهان متعلقًا بقدرة جوجل على جعل المستخدمين يتقبلون خدمة اشتراك جديدة، وينطبق هذا بشكل خاص على التطبيقات والألعاب، حيث تختلف أذواق المستخدمين واحتياجاتهم بشكل كبير.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OtToMO
via IFTTT

دراسة: المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

  • بحسب دراسة متخصصة أعدتها جمعية “انتاج” وشركة أورانج وGIZ
  • المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى
  • افتقار الأردن لتعريف رسميّ وإطار سياسة موحد للشركات الناشئة بشكلٍ عام
  • العديد من روّاد الأعمال الأردنيين يقرّرون تنميّة أعمالهم خارج الأردن
  • العديد من الشركات الناشئة الأردنيّة اختارت التسجيل في الخارج
  • الشركات الناشئة الأردنيّة تتمتع بكثافة الصادرات وعمالة الإناث وإيجاد فرص عمل
  • القيمة المضافة لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن مُرتفعة

أظهرت دراسة مُتخصصة أعدتها جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” وشركة “أورانج الأردن” و”GIZ” أن الشركات الناشئة الأردنيّة القائمة على التكنولوجيّا تتمتع بإمكانات عالية الأداء.

وأوضحت الدارسة التي صدرت حديثا بعنوان: “اقتصاد الشركات الناشئة في الأردن-تقييم المساهمة الاقتصاديّة وإمكانات الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيّا”، أن الأداء العاليّ يتمثل بكثافة الصادرات وعمالة الإناث وإيجاد فرص عمل عالية الأجور ونقل التكنولوجيّا ونشرها، على الرغم من التحدّيات الناجمة عن الصعوبات الاقتصاديّة الإقليميّة.

واستندت الدارسة في نتائجها على تحليل قطاعيّ باستخدام قاعدة بيانات جمعية “انتاج” لقياس الحجم المطلق لقطاع الشركات الناشئة الأردنيّة، بالإضافة إلى الدراسات الاستقصائيّة القطاعيّة على مستوى الشركات الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة، وقواعد بيانات دائرة مراقبة الشركات وشركة كنز لتكنولوجيّا المعلومات.

وأكدت أن القيمة المضافة لقطاع تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات في الأردن تُعدّ مرتفعة بشكلٍ ملحوظ، مُقارنة بالمتوسط الوطنيّ عبر القطاعات والأنشطة الرئيسيّة الأخرى، موضحة أن متوسط القيمة المضافة الناتجة عن قطاع تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات بلغ 64 بالمئة من إجمالي إنتاجه، مقارنة بنسبة 40 بالمئة بالمتوسط لأنشطة التصنيع و52 بالمئة في المتوسط لجميع الأنشطة الاقتصاديّة الأردنيّة.

وزادت أن الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والمعتمدة على التكنولوجيّا تحمل إمكانات أكبر للاقتصاد الأردنيّ، مُعتبرة أنه بالرغم من محدوديّة السوق الأردنيّة والحاجة إلى تعزيز قدرات التصدير في الأردن، تُعدّ الشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا واعدة بشكلٍ خاص بسبب أدائها التصديريّ العالي، مُقارنة لِكُلّ من شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الناضجة وكذلك القطاعات الأخرى في الاقتصاد الأردنيّ.

وعلاوة على ذلك، قالت الدارسة أن النسبة المئوية العاليّة من عمالة الإناث في الشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا واعدة أيضا، وذلك لأن الجمع بين تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات كونه قطاعاً أكثر سهولة للمنال بالنسبة للنساء في الأردن وقطاعاً ذا روابط واسعة مع القطاعات الاقتصاديّة الأخرى وقطاعا يتمتع بالنسبة للأردن بمشاركة نسائيّة مرتفعة نسبيّاً، حيث يُتيح الاستفادة من هذا القطاع كمرشد للقطاعات الأخرى في الأردن.

وفي ذات السياق، اعتبرت الدراسة أن هناك إمكانات غير مُستغلة أخرى تتمثل في الشركات الناشئة الأردنيّة في الخارج، مُدلّلة بذلك على أن عددا من الشركات الناشئة -رغم أنها مملوكة لأردنيين وتعمل في السوق الأردنيّة- مُسجلة خارج الأردن.

وأوضحت السبب في ذلك، أن العديد من الشركات الناشئة الأردنيّة اختارت التسجيل في الخارج لأن المستثمرين فيها يعتبرون بيئة الأعمال والاستثمار في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى في المنطقة وخارجها.

وانتقدت الدراسة افتقار الأردن إلى تعريف رسميّ وإطار سياسة موحّد للشركات الناشئة بشكلٍ عام والشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والداعمة للتكنولوجيا بشكلٍ خاص، منوهة إلى أن هذا الافتقار يمنع التنفيذ المتماسك والتأثير التآزريّ للتدخلات الحكوميّة وغير الحكوميّة لدعم هذه الشركات.

واقترحت الدراسة تعريفاً تشغيليّاً عمليّاً للشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيّا استناداً إلى أفضل الممارسات الدوليّة والمشاورات مع أصحاب المصلحة الأردنيين الرئيسيين.

الى ذلك، قالت الدارسة، أن العديد من روّاد الأعمال الأردنيين يقرّرون تنميّة أعمالهم خارج الأردن، حيث يأملون الاستفادة من البيئات الأكثر دعماً.

وتطرقت الدراسة إلى البحث الاستقصائيّ الذي نشره البنك الدوليّ خلال النصف الأول من العام الجاري وتم أجراؤه على 200 رائد أعمال أردنيّ، حيث أظهر البحث أن الشركات الناشئة تواجه عوائق كثيرة جداً أمام تأسيس أعمالها في الأردن، بدءاً من السياسات الماليّة والأدوات الماليّة غير الكافية بالوصول المحدود إلى مهارات وخبرات الأفراد المطلوبة.

ويشار إلى أن هذه الدراسة التجريبيّة الأولى في الأردن التي تقيّم كميّاً مُساهمة الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والمعتمدة على التكنولوجيّا باستخدام البيانات على مستوى الشركات.

وأتاحت جمعية انتاج للراغبين بالاطلاع على الدراسة والتي تم إعدادها باللغتين العربية والإنجليزية الاطلاع عليها عبر الرابط التالي:

http://intaj.net/studies

البوابة العربية للأخبار التقنية دراسة: المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yvzYME
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014