روسيا تبني موسوعة محلية لمواجهة ويكيبيديا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تعتزم روسيا إنشاء موقعٍ جديدٍ على الإنترنت لموسوعتها الوطنية بعد أن قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين Vladimir Putin: إن موسوعة ويكيبيديا Wikipedia المجانية غير موثوق بها ويجب استبدالها.

وجاء في قرار حكومي أن هذه الخطوة ستضمن أن يتمكن الأشخاص من العثور على معلومات موثوقة يتم تحديثها باستمرار على أساس مصادر المعرفة المثبتة علمياً.

واقترح بوتين الشهر الماضي الاستعاضة عن موسوعة ويكيبيديا بنسخة إلكترونية من الموسوعة الروسية الكبرى، خليفة موسوعة الاتحاد السوفيتي الرئيسية، المتاحة بالفعل بشكل إلكتروني أساسي، وقال الرئيس الروسي حينها: هذه الموسوعة ستقدم معلومات موثوقة بشكل حديث.

وكانت روسيا قد حظرت لفترة وجيزة في عام 2015 نسخة ويكيبيديا باللغة الروسية – التي تحتوي على أكثر من مليون ونصف مليون مقالة باللغة الروسية – بموجب تشريع يحظر المواقع التي تحتوي على مواد متعلقة بالمخدرات، وذلك بسبب مقال يحتوي على معلومات عن القنب.

كما أدخلت موسكو أيضًا ضوابط أكثر صرامة على الجزء الروسي من الإنترنت بحيث يمكنه الاستمرار في العمل حتى لو كان معزولًا عن البنية التحتية الأجنبية.

وكان إنشاء قاعدة بيانات روسية على غرار ويكيبيديا مصدر جدل في روسيا لسنوات، إذ طُرحت الفكرة من قبل المشرعة يلينا يامبولسكايا Yelena Yampolskaya في شهر ديسمبر 2016 ضمن اجتماع مشترك لمجلس الثقافة والفن ومجلس اللغة الروسية.

ونقلت وكالة تاس TASS الروسية للأنباء التي تديرها الدولة عن سيرجي كرافيتس Sergei Kravets، المحرر التنفيذي للموسوعة الروسية العظمى قوله: إن الدولة تطور نسخة رقمية من الموسوعة، وتكلف البوابة الإلكترونية الجديدة حوالي 2 مليار روبل (31 مليون دولار).

وأوضح أنه يتوقع أن يستغرق المشروع – الذي بدأ في شهر يوليو – 33 شهرًا، بحيث سيتم الانتهاء منه بحلول ربيع أو صيف عام 2022، وأن الحكومة ستنشئ أيضًا مركزًا وطنيًا للبحث والتعليم للموسوعة الروسية الكبرى بحسب القرار الذي وقعه رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف Dmitry Medvedev.

البوابة العربية للأخبار التقنية روسيا تبني موسوعة محلية لمواجهة ويكيبيديا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2rPZ5di
via IFTTT

الاتحاد الأوروبي يحقق مع جوجل بسبب ممارسات جمع البيانات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأ الاتحاد الأوروبي ممثلًا بذراعه التنفيذية المفوضية الأوروبية تحقيقًا جديدًا مع شركة جوجل بسبب ممارسات جمع البيانات الخاصة بالشركة، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن وكالة رويترز، حيث تدرس هيئات المنافسة على طرفي المحيط الأطلسي في كيفية استخدام شركات التكنولوجيا المهيمنة للبيانات الشخصية.

هذا وأرسلت لجنة المنافسة خلال الأسبوع الماضي استبيانات إلى الشركات التي تعمل مع جوجل لسؤالهم عن الاتفاقيات التي أبرموها لمشاركة البيانات مع شركة البحث، وقال المنظم في بيان لوكالة رويترز: أرسلت اللجنة استبيانات كجزء من تحقيق أولي في ممارسات جوجل المتعلقة بجمعها واستخدامها للبيانات، وهذا التحقيق الأولي مستمر.

وتوضح الاستبيانات أن الاتحاد الأوروبي يركز على البيانات المتعلقة بخدمات البحث المحلية، والإعلانات عبر الإنترنت، وخدمات استهداف الإعلانات عبر الإنترنت، وخدمات تسجيل الدخول، ومتصفحات الويب وغيرها.

ويشير التحقيق الجديد إلى أن الاتحاد الأوروبي لم ينته بعد من التدقيق على شركة جوجل، حيث أدى هذا التدقيق إلى غرامات تزيد على 8 مليارات يورو.

وأسفر تحقيق خلال عام 2017 عن غرامة قدرها 2.4 مليار يورو بسبب خدمة جوجل للتسوق، بينما تعرضت الشركة في عام 2018 لغرامة قدرها 4.3 مليار يورو بسبب نظام التشغيل أندرويد، وتلا ذلك في عام 2019 غرامة قدرها 1.5 مليار يورو بسبب انتهاكات الإعلانات.

وتركز لجنة المنافسة حاليًا على العقود التي وقعتها عملاقة البحث مع أطراف أخرى، وهي قيود لا تشكل تقليديًا جزءًا من تطبيق مكافحة الاحتكار، لكنها تعتبر على نطاق واسع حاسمة لكيفية الحفاظ على ريادة الشركات مثل جوجل.

وإلى جانب التحقيق الذي يجريه الاتحاد الأوروبي، فقد أعلنت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية CMA اليوم الاثنين عن تحقيقها الخاص، مع التركيز على استحواذ جوجل على شركة Looker البريطانية لعلوم البيانات، وقالت الهيئة: إنها تدرس ما إذا كانت هذه الصفقة ستؤدي إلى انخفاض كبير في المنافسة داخل أي سوق أو أسواق في المملكة المتحدة على السلع أو الخدمات.

يذكر أن جوجل قد قالت: إنها تستخدم البيانات لتحسين خدماتها وإن المستخدمين يمكنهم إدارة وحذف ونقل بياناتهم في أي وقت.

البوابة العربية للأخبار التقنية الاتحاد الأوروبي يحقق مع جوجل بسبب ممارسات جمع البيانات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OIMFwF
via IFTTT

سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة سامسونج تطبيقًا جديدًا على (جالاكسي ستور) Galaxy Store يتيح للمستخدمين إنشاء الموضوعات الخاصة بهم لهواتفهم الذكية من سلسلة (جالاكسي) Galaxy.

وينتمي التطبيق الجديد – المسمى Theme Park – إلى سلسلة تطبيقات Good Lock، وهو قادر على استخراج الألوان الغالبة من خلفيات الشاشة، وإنشاء موضوع يناسب تلك الخلفية تلقائيًا.

سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

وبعد اختيار خلفية شاشة موجودة، يتيح تطبيق Theme Park للمستخدمين اختيار اللون الأساسي للموضوع، والذي سوف يؤثر على أشياء، مثل: أيقونات التشغيل السريع في الإشعارات، ويعطي المستخدمين مزيجًا من الألوان المختلفة للاختيار من بينها، وذلك لتحديد ألوان النصوص، وخلفيات القوائم، وغير ذلك.

ويمكن للمستخدمين اختيار ما إذا سيكون لأيقونات التطبيقات خلفية أم لا، واختيار لون النص لأسماء التطبيقات التي ترى على الشاشة الرئيسية، وفي درج التطبيقات. كما ويُحفظ كل موضوع على الجهاز، ويمكن الوصول إليه في أي وقت من قائمة الموضوعات المثبتة في خلفية الشاشة وقسم الموضوعات في قسم (الإعدادات) Settings. ومع ذلك، لا يمكن مشاركة الموضوعات مع المستخدمين الآخرين، ولكن هذه الميزة قد تتوفر في وقت لاحق.

ويمكن تنزيل تطبيق Theme Park من (جالاكسي ستور) على جميع هواتف جالاكسي العاملة بالإصدار 9 باي من نظام التشغيل أندرويد، مع الإشارة إلى أن نظام أندرويد 10 ليس مدعومًا. كما يمكن تنزيله وتثبيته يدويًا من هنا.

سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تطلق تطبيقًا يمنحك حرية إنشاء الموضوع الذي تريد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34HXAMI
via IFTTT

العثور على قاعدة بيانات تحتوي عشرات الملايين من رسائل SMS

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عثر باحثان أمنيان من شركة (في بي إن منتور) vpnMentor على قاعدة بيانات ضخمة مكشوفة على الإنترنت، وهي تحتوي عشرات الملايين من الرسائل النصية القصيرة SMS، التي أُرسل معظمها من قبل الشركات إلى العملاء المحتملين.

وأوضح الباحثان أن قاعدة البيانات المكشوفة تُشغَّل من قِبل TrueDialog، وهي مزودة لخدمة الرسائل النصية القصيرة للشركات ومزودي خدمات التعليم العالي، وتتيح خدمتها للشركات والكليات والجامعات إرسال رسائل نصية جماعية إلى عملائها وطلابهم.

وتقول الشركة التي مقرها مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية: إن إحدى مزايا خدمتها هي أنه يمكن للمستلمين أيضًا إعادة الرسائل النصية، مما يسمح لهم بإجراء محادثات ثنائية الاتجاه مع العلامات التجارية أو الشركات.

واحتوت قاعدة البيانات المسربة على سنوات من الرسائل النصية المرسلة والمستلمة من العملاء وعُولجت من قبل TrueDialog. ولكن نظرًا لأن قاعدة البيانات لم تكن محمية على الإنترنت بكلمة مرور، فلم تُشفَّر أي من البيانات، ويمكن لأي شخص البحث عنها.

وكان الباحثان الأمنيان (نوام روتم)، و(ران لوكار) هما من عثرا على قاعدة البيانات المكشوفة حديثًا، وذلك في إطار جهود المسح على الإنترنت.

وقال موقع (تك كرنتش) TechCrunch المتخصص في شؤون التقنية: إنه فحص جزءًا من البيانات، التي تتضمن سجلات مفصلة للرسائل المرسلة من قبل العملاء الذين استخدموا نظام TrueDialog، بما في ذلك: أرقام الهواتف، ومحتويات الرسائل النصية القصيرة. وتحتوي قاعدة البيانات على معلومات عن الطلبات المالية للجامعة، ورسائل التسويق من الشركات مع رموز الخصم، وتنبيهات الوظائف، إضافةً إلى أشياء أخرى.

ولكن البيانات احتوت أيضًا على رسائل نصية حساسة، مثل: أكواد المصادقة الثنائية ورسائل أمنية أخرى، والتي ربما سمحت لأي شخص يشاهد البيانات بالوصول إلى حسابات الشخص عبر الإنترنت. وقال موقع (تك كرنتش): “العديد من الرسائل التي راجعناها تحتوي على رموز للوصول إلى الخدمات الطبية عبر الإنترنت، وإعادة تعيين كلمة المرور، ورموز تسجيل الدخول للمواقع، بما في ذلك: حسابات فيسبوك، وجوجل”.

وتضمنت البيانات أيضًا أسماء مستخدمين وكلمات مرور لعملاء TrueDialog، والتي إن استُخدمت كان من الممكن استخدامها للوصول إلى حساباتهم وانتحال شخصياتهم.

يُشار إلى أن شركة TrueDialog تعد واحدة من بين العديد من مزودي خدمة الرسائل القصيرة الذين تركوا في الأشهر الأخيرة أنظمة – ورسائل نصية حساسة – على الإنترنت دون حماية ليتمكن أي شخص من الوصول إليها.

ويحذر خبراء أمنيون من أن الرسائل النصية القصيرة قد تكون مريحة، إلا أنها ليست وسيلة آمنة للتواصل – خاصة بالنسبة للبيانات الحساسة، مثل إرسال أكواد المصادقة الثنائية.

البوابة العربية للأخبار التقنية العثور على قاعدة بيانات تحتوي عشرات الملايين من رسائل SMS



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37Zuo5Z
via IFTTT

الصين تطلق فحصًا إلزاميًا للوجه لمستخدمي الهواتف

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طبقت الصين قوانين جديدة جرى الإعلان عنها لأول مرة في شهر سبتمبر والتي تلزم شركات الاتصالات الصينية بفحص وجوه المستخدمين الذين يشترون بطاقة اتصال جديدة، وهي خطوة تقول الحكومة: إنها تهدف إلى القضاء على الاحتيال، وذلك وسط تبنٍّ واسع النطاق لتقنية التعرف على الوجه في جميع أنحاء البلاد.

هذا وتعني القوانين الجديدة أن ملايين الأشخاص سيخضعون لتكنولوجيا التعرف على الوجه في الصين، ومن المعروف أن الشرطة الصينية لديها أدوات مراقبة عالية التقنية، مثل نظارات تتضمن تقنية التعرف على الوجه.

ولم تذكر وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية (MIIT) الشركات التي ستوفر لمزودي خدمات الاتصالات هذه الخدمات، لكن الصين هي موطن لعدد من الشركات الرائدة عالميًا في مجال برمجيات التعرف على الوجه، بما في ذلك Megvii و SenseTime.

ويجب الآن على مشغلي الاتصالات في الصين، بما في ذلك أكبر ثلاث شركات مملوكة للدولة، استخدام تقنية التعرف على الوجه وغيرها من الوسائل للتحقق من هوية الأشخاص الذين يشترون بطاقة اتصال جديدة، لكن ليس من الواضح بعد كيفية تطبيق القوانين الجديدة على المستخدمين الحاليين، إذ كانوا بحاجة إلى تقديم نسخة من بطاقة الهوية فقط.

وتستخدم محلات السوبر ماركت وأنظمة المترو والمطارات تقنية التعرف على الوجه، وتوفر شركة علي بابا Alibaba للعملاء خيار الدفع باستخدام وجوههم في سلسلة متاجر هيما Hema التابعة لها، كما أنها تدير فندقًا في مدينة هانغتشو، حيث يمكن للضيوف مسح وجوههم باستخدام هواتفهم الذكية لتسجيل الوصول المسبق.

وأعلنت أنظمة المترو في بعض المدن الصينية الكبرى أنها ستستخدم هذه التكنولوجيا من أجل تصنيف الركاب والسماح بإجراءات تفتيش أمنية مختلفة، وقالت وكالة أنباء شينخوا في شهر يوليو: إن بكين ركبت أنظمة التعرف على الوجه عند مداخل 59 مجتمعًا سكنيًا مؤجرًا.

ولم تواجه تقنيات المراقبة معارضة عامة كبيرة، لكن كان هناك نقاش مجهول في الغالب على منصات التواصل الاجتماعي مثل ويبو Weibo، حيث عبر بعض المستخدمين عن قلقهم بشأن آثار التكنولوجيا على البيانات الشخصية والخصوصية والأخلاق.

واشترت دول – من ميانمار إلى الأرجنتين – تقنية المراقبة الصينية كجزء من خطط لإنشاء مدن ذكية، وكان هناك رد فعل أمريكي على العمل الذي لعبته شركات صينية مثل Megvii و SenseTime في معاملة بكين للأقليات المسلمة، ووسعت الولايات المتحدة قائمتها السوداء التجارية في شهر أكتوبر لتشمل هذه الشركات وغيرها.

يذكر أن الصين قد أعلنت أنها ستوسع نطاق استخدامها لتكنولوجيا التعرف على الوجه إلى جهات أخرى مثل تسجيل الطلاب في امتحان القبول بالكلية الوطنية.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين تطلق فحصًا إلزاميًا للوجه لمستخدمي الهواتف



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34RHJLL
via IFTTT

تسريب صورة للنسخة المبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ظهرت صورة جديدة لنسخة مبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5 من شركة سوني على الإنترنت أو ما يطلق عليها مجموعة أدوات المطور Dev Kit، مما تسبب بظهور سلسلة من التكهنات بالنسبة للاعبين حول شكل منصة ألعاب الفيديو القادمة.

وبالرغم من أنه ما يزال يفصلنا عام كامل تقريبًا عن إطلاق PlayStation 5، لكن مطوري الألعاب أصبح لديهم الآن نموذج مبكر أولي من المنصة المنتظرة.

هذا وتعد مجموعة أدوات المطور عبارة عن نسخة من المنصة ترسل إلى المطورين حتى يتمكنوا من إنشاء ألعاب لها، وخاصة قبل إصدار النسخة النهائية للجمهور، وغالبًا ما تبدو هذه النسخة مختلفة تمامًا عن نسخة المستهلك.

وشارك أحد مستخدمي تويتر صورة تنسب إلى مطور ألعاب فيديو مجهول الهوية تتضمن مجموعة أدوات تطوير PlayStation 5، والتي تتطابق مع صور براءات الاختراع التي قدمتها شركة سوني في وقت سابق من هذا العام.

وكان العديد من الأشخاص قد تحدثوا عن وصول النموذج الأولي من المنصة إلى أيدي المطورين، لكن هذه هي الصورة الأولى للأجهزة، ومن المثير للاهتمام معرفة أن أجهزة سوني الجديدة أصبحت بالفعل بين أيدي المطورين.

وأكدت شركة سوني أن PlayStation 5 سيتم إطلاقها خلال موسم الأعياد 2020، دون أن تشارك أي صور لوحدة التحكم الجديدة، لكنها أظهرت الفرق في القوة بين PlayStation 4 و PlayStation 5.

يذكر أن سوني قد شوقت المستخدمين لبعض الميزات القادمة ضمن PlayStation 5، بما في ذلك محرك أقراص SSD لسرعة التحميل ومواكبة متطلبات رسومات الجيل التالي، ووحدة معالجة مركزية جديدة ووحدة معالجة رسومات تتبع الأشعة مع دقة 8K، وصوت ثلاثي الأبعاد، والتوافق مع الإصدارات السابقة مع ألعاب PlayStation 4.

ووعدت مايكروسوفت خلال مؤتمر E3 في شهر يونيو بوجود ميزات مماثلة لخليفة منصتها الحالية للألعاب إكس بوكس Xbox، المسماة Project Scarlett، والتي من المتوقع إطلاقها خلال موسم الإجازات لعام 2020.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب صورة للنسخة المبكرة من منصة ألعاب PlayStation 5



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33FL2UD
via IFTTT

بعد طول انتظار.. فيسبوك تسمح لك بنقل صورك وفيديوهاتك إلى Google Photos

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة فيسبوك اليوم الاثنين عن إطلاق أداة جديدة تتيح لمستخدمي شبكتها الاجتماعية نقل صور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم على الشبكة مباشرةً إلى خدمات أخرى، وستكون البداية مع خدمة الصور من جوجل Google Photos.

وقالت عملاقة التواصل الاجتماعي الأمريكية في منشور على مدونتها: “إننا في فيسبوك نعتقد أنه إن كنت تشارك البيانات مع خدمة ما، فيجب أن تكون قادرًا على نقلها إلى خدمة أخرى. هذا هو مبدأ قابلية نقل البيانات، والذي يمنح الناس التحكم والاختيار مع تشجيع الابتكار أيضًا”.

وأشارت فيسبوك – التي تمتلك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 2.48 مليار مستخدم نشط شهريًا – إلى أن هذا القرار يأتي بعد التشاور مع صناع السياسات، والمنظمين، والأكاديميين، وغيرهم.

كما أشارت فيسبوك إلى أنها منذ نحو 10 سنوات تتيح للمستخدمين تنزيل المعلومات الخاصة بهم من فيسبوك. أما أداة نقل الصور الجديدة التي سوف يبدأ طرحها اعتبارًا من اليوم فهي قائمة على الشفرة التي طُورت من خلال المشاركة في مشروع نقل البيانات المفتوح المصدر، وسوف تكون الميزة متاحةً في البداية في إيرلندا، على أن تُتاح للمستخدمين في جميع أنحاء العالم خلال النصف الأول من 2020.

ويمكن للمستخدمين الوصول إلى الأداة الجديدة من خلال إعدادات فيسبوك داخل قسم (معلومات فيسبوك) Facebook Information، وهو المكان ذاته الذي يمكن منه تنزيل المعلومات. وحفاظًا على الخصوصية، فإن جميع البيانات التي تُنقل إلى خدمة Google Photos مشفرة، وسوف يُطلب من المستخدمين إدخال كلمة المرور قبل بدء النقل.

وأشارت فيسبوك إلى أن الأداة الجديدة ما تزال قيد التطوير، لذا سوف تواصل تحسينها استنادًا على التغذيات الراجعة من الناس الذين يستخدمونها.

البوابة العربية للأخبار التقنية بعد طول انتظار.. فيسبوك تسمح لك بنقل صورك وفيديوهاتك إلى Google Photos



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Ya6u3e
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014