شاومي تحدد موعد طرح هاتف Redmi K30 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت (ردمي) Redmi – العلامة التجارية التابعة لشركة شاومي الصينية – اليوم عن عزمها فتح باب الطلب المسبق على النسخة التي تدعم شبكات الجيل الخامس من هاتفها الذكي (ردمي كي30) Redmi K30 مطلع الشهر المقبل.

وكانت الشركة قد أعلنت عن هاتفي (ردمي كي30)، و(ردمي كي30 5جي) في وقت سابق من شهر كانون الأول/ديسمبر الجاري، على أن تبدأ في فتح باب الطلب المسبق على (ردمي كي30 5جي) اعتبارًا من 7 كانون الثاني/يناير المقبل.

وجاء هاتف (ردمي كي30 5جي) مع معالج كوالكوم سنابدراجون 765جي الذي يتضمن مودمًا لشبكات الجيل الخامس. ثم إنه أول هاتف من العلامة التجارية الفرعية يدعم شبكات الجيل الخامس.

وجاء الهاتف أيضًا مع 4 كاميرات خلفية بدقة 64 ميجابكسل للرئيسية. أما الشاشة فجاءت من نوع LCD بقياس 6.67 بوصات مع معدل تحديث عالٍ قدره 120 هرتز، بالإضافة إلى ثقبين للكاميرتين الأماميتين اللتين جاءتا بدقة 20 ميجابكسل، و2 ميجابكسل.

وفيما يتعلق بالذواكر، يقدم (ردمي كي30 5جي) ذاكرة وصول عشوائي (رام) بحجم 6 جيجابايت أو 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 جيجابايت أو 256 جيجابايت.

هذا، وسيتوفر خيار 6 جيجابايت / 64 جيجابايت بسعر يعادل 285 دولارًا أمريكيًا على الموقع الرسمي لشاومي ومتجر JD.com الصيني، أما خيار 8 جيجابايت / 256 جيجابايت فسيتوفر بسعر يعادل 410 دولارات أمريكية.

شاومي تحدد موعد طرح هاتف Redmi K30 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية شاومي تحدد موعد طرح هاتف Redmi K30 5G



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/358j7xp
via IFTTT

تطبيق القهوة الصاعد Cofe يصل الإمارات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلن تطبيق (كوفي) Cofe – السوق الكتروني المختص بالقهوة – عن إطلاق خدماته للمستخدمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحبي القهوة.

ويتزامن هذا التوسع مع الاحتفال بمرور عام على تدشين التطبيق في السوق الكويتي بالإضافة إلى توسيع خدماته للمستهلكين في 24 مدينة بالمملكة العربية السعودية، إذ إن التطبيق متاح الآن لمحبي القهوة في الإمارات العربية المتحدة، حيث يعد السوق الإماراتي من أهم وأبرز الأسواق العالمية.

وتجدر الإشارة إلى أن تطبيق كوفي أطلق خدماته في كل المدن الإماراتية ابتداءً من أبوظبي، ودبي، والشارقة، وعجمان، وأم القيوين، ورأس الخيمة، والفجيرة. إذ سيجمع التطبيق عدد كبير من المقاهي المختصة والعالمية التي تقدم أنواع مختلفة من القهوة، وتزامن هذا التوسع مع تنظيم معرض إكسبو 2020 في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ومن جانبه قال المؤسس والرئيس التنفيذي لتطبيق كوفي علي الإبراهيم: “مع كل توسع لتطبيق كوفي يجعلنا نقترب أكثر من هدفنا المتمثل في خدمة محبي القهوة في كل أنحاء العالم وتقديم أنواع مختلفة لهم، مضيفا نحن نتطلع لإضافة وسائل عصرية حديثة لتوفير الوقت على محبي القهوة من خلال تقديم تجربة سريعة وسهلة وسلسة ومبسطة لطلب القهوة في المدن الإماراتية ونتطلع لسماع آرائهم عن خدماتنا وما نقدمه للسوق الإماراتي”.

وأضاف الإبراهيم: “إن توقيت التوسع في السوق الإماراتي والذي تزامن مع تنظيم معرض إكسبو 2020 سيخدمنا بشكل كبير وذلك بالوصول إلى شريحة عالمية من المستخدمين من مختلف البلدان والخلفيات وكذلك تفضيلات القهوة”.

وأوضح الإبراهيم أنه بعد التوسع بنجاح في السوق السعودية في بداية هذا الشهر، يأتي إطلاق التطبيق في السوق الإماراتية لخدمة عدد أكبر من المستهلكين في منطقة الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتكون البداية قبل تنفيذ خطط التوسع المستقبلية والتي تهدف لفتح أبواب جديدة للدخول إلى السوق العالمي بدءًا من تركيا وتتبعها المملكة المتحدة في بداية عام 2020، باعتبارهما من أكثر الأسواق نموًا، موضحًا أن التوسع الإماراتي هو خطوة مهمة تقع ضمن إطار خطط النمو الإستراتيجية.

وبين الإبراهيم أنه بإطلاق التطبيق لخدماته في دولة الامارات العربية المتحدة سنتمكن من خدمة شريحة أكبر من المستهلكين، لان السوق الإماراتي من المحطات الأبرز والأهم في سوق القهوة لتمتعه بمكانه مميزة، حيث أنه الأسرع نموا في المنطقة، إذ تجذب الإمارات العربية المتحدة شركات القهوة من جميع أنحاء العالم، لتخدم بذلك كل محبي القهوة، والذي يعتبر هدفا أساسيا لنمو تطبيق كوفي.

وبين الإبراهيم أنه منذ إطلاق التطبيق رسميًا في تشرين الثاني/نوفمبر 2018، استطاع جذب عدد كبير من المستخدمين في الكويت والمملكة العربية السعودية، حيث لاقى التطبيق استحسانا كبيرا من قبل عشاق القهوة ووسائل الإعلام المختلفة، مشيرا إلى أن التطبيق حاز على اهتمام كبير في السوق الإماراتي قبل إطلاقه، إذ تم تصنيفه ضمن أفضل 100 شركة عربية ناشئة من مركز الشباب العربي في دبي (2017).

ولفت الإبراهيم إلى أهم المزايا التي يقدمها تطبيق كوفي لكافة مستخدميه، فهو يتيح للمستخدم طلب قهوته المفضلة بخياراته المتعددة (على سبيل المثال: تفضيل السكر، ونوع الحليب، وغيرها من الإضافات) وتوصيلها بشكل سريع إلى مكان العمل أو السيارة، أو الاستلام الشخصي في المقهى المختار وحسب الوقت المحدد. وتتم عملية الاختيار والشراء من خلال التطبيق الذي يتضمن أيضًا برنامج مكافآت حيث يكتسب العملاء نقاط مع كل عملية شراء، يستبدلونها بمزايا حصرية، كما يوفر الوقت على محبي القهوة من خلال تقديم تجربة سريعة وسهلة وسلسة ومبسطة لطلب القهوة. بالإضافة إلى توفير وسائل الدفع المتنوعة والبطاقات الائتمانية أو الدفع نقدًا كما يمكنه استبدال الرصيد المتوفر في التطبيق.

البوابة العربية للأخبار التقنية تطبيق القهوة الصاعد Cofe يصل الإمارات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2F27rBQ
via IFTTT

ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم: تجسيد حقيقي لأرقى معايير الجمال على معصم اليد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ينعكس الجمال في المظهر والشكل واللون الغني الذي يسعد الحواس بالتصميم البديع. وبعد إعادة تعريف معايير الجمال في جيل الساعات التي سبقتها، تقدم ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم الجديدة تصميمًا جديدًا ومبتكرًا يُضاف إلى تشكيلة ساعات هواوي.

وتمتاز هذه الساعة الذكية بتصميمٍ بسيط يجعلها من الاكسسوارات الأنيقة التي تمنح مرتديها إطلالة مذهلة، سواء مع الأزياء الرسمية أو الملابس اليومية الاعتيادية. ولا يقتصر دور المنحنيات المتقنة للشاشة التي تخلو من الحواف في إضفاء مزيد من الروعة على شكل الساعة فحسب، وإنما تمنحها أيضًا طابعًا من البساطة والأناقة التي تجعلها ملائمة للارتداء في جميع المناسبات.

وتجسد ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم التوازن الأمثل للأناقة والتي تتمثل بالتصميم المتقن لشاشتها المنحنية والخالية من الحواف للاستمتاع بتجربة مشاهدة كاملة. ويتكامل التصميم البسيط والأنيق للساعة إلى جانب مظهرها النحيف بكل سلاسة مع إطلالة مرتديها. كما تمتاز الساعة بسحر خاص يجعلها من الاكسسوارات المثالية خلال غداء عمل مع العملاء، في حين يوفر سطحها الزجاجي المتكامل والمنحني ثلاثي الأبعاد مع شاشتها من طراز AMOLED قياس 1.2 بوصة مظهرًا جريئًا يثير اهتمام الآخرين ويجذب أنظارهم عند حضور الحفلات والمناسبات الاجتماعية. وتدمج ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم الأداء العملي مع المظهر الأنيق، ما يمنحها مزيجًا فريدًا من القوة والجمال، ويجعلها الخيار الأمثل للأشخاص الذين ينشدون أنماط الحياة رفيعة المستوى.

وتضفي الساعة مزيدًا من التميّز على إطلالة مرتديها بفضل توفر الحزام بألوان الأسود والأزرق الفاتح والبني الفاتح والذهبي الوردي والتي تمنح الساعة الذكية مزيدًا من التنوع في طريقة ارتداء الاكسسوارات، سواء كان ذلك للحصول على مظهر رياضي أثناء المشي في المساحات الخضراء ، أو إطلالة مذهلة عند قضاء أمسية لطيفة خارج المنزل.

وتتجاوز هذه الساعة في تصميمها روعة المظهر والعناصر الجمالية الفريدة، حيث جاءت مدعومة بمجموعة من المزايا المتقدمة التي تجعلها الرفيق الأمثل الذي يساعد المستخدم على اتباع أنماط حياة صحية. وتتيح هذه المزايا المتطورة إمكانية قراءة البيانات الدقيقة لباقة متنوعة وواسعة من التقنيات والوظائف الصحية؛ إذ توفر خاصية TruSeen 3.5مراقبة ذكية وفورية لمعدل ضربات القلب لمستخدمها على مدار الساعة، فضلًا عن تنبيه المستخدم عند خروج معدل ضربات قلبه عن المستويات الصحية. هذا وتراقب خاصيةTruSleep™ 2.0 جودة النوم، ويمكنها تحليل مشاكل النوم وتزويد المستخدم بالحلول الممكنة استنادًا إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، فيما تتولى خاصية TruRelax مراقبة مستويات الإجهاد والتوتر لدى المستخدم طوال اليوم، مع إمكانية تنبيهه بضرورة ممارسة التمارين الرياضية عند الجلوس لفترات طويلة.

وعلاوةً على الأناقة في التصميم، تمتاز ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم بمتانتها التي تواكب جميع متطلبات أنماط الحياة، إلى جانب قدرتها على مقاومة الماء وفق معيار 5ATM، حيث تم تصميمها وفق أرقى المعايير لتمنح المستخدم ثقةً تامة وتساعده على تحقيق كامل إمكاناته. وتتبع الساعة أداء المستخدم في 15 وضعًا رياضيًا مختلفا تشمل استخدام آلات التمارين الرياضية وجهاز التجذيف، وتزوده بملاحظات وإرشادات بعد كل تمرين لمساعدته على تحسين أدائه، وتحقيق جميع أهدافه المهمة والمتعلقة باللياقة البدنية للحفاظ على صحته على الوجه الأمثل.

 تشكل الاستمرارية عنصرًا أساسيًا في الحفاظ على الصحة والعافية، وبفضل معدل الاستهلاك المنخفض للطاقة مع معالج Kirin A1، تمتاز ساعة HUAWEI WATCH GT 2بقطر 42 ملم ببطارية تدوم طويلًا حتى أسبوع واحد بعد عملية شحن واحدة. وتتيح ميزة تشغيل الموسيقى للمستخدم الاستمتاع بسماع المقاطع الموسيقية أثناء ممارسة التمارين الرياضية لتشجيعه على بلوغ كامل إمكاناته.

وترسي ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم معايير جمالية منقطعة النظير من خلال تصميمها الأنيق الذي يرتقي بمفهوم الاكسسوارات نحو مستويات جديدة، ما يجعلها الرفيق الأمثل لكل مستخدم. وعلاوةً على إمكانية ارتدائها كإحدى الاكسسوارات الجميلة مع ملابس السهرة الرسمية أو الملابس الاعتيادية المريحة، تمتاز ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم بمزاياها المتطورة التي تساعد المستخدم على الحفاظ على صحته ولياقته البدنية.

البوابة العربية للأخبار التقنية ساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 42 ملم: تجسيد حقيقي لأرقى معايير الجمال على معصم اليد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2QbqQXj
via IFTTT

لنفعل ما نحب ونترك الباقي للتقنيات الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بقلم: حلمي رفاعي، رئيس قسم التكنولوجيا في شركة ماجد الفطيم القابضة

أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا. فمعظمنا يمتلك هواتف ذكية أو مساعدين رقميين. ووفقاً لهيئة تنظيم الاتصالات، يبلغ معدل انتشار الهواتف الذكية في دولة الإمارات هاتفين لكل شخص تقريباً. كما أننا نستخدم التطبيقات للاستكشاف والاطلاع على توقعات الطقس، وشراء البضائع المختلفة، ودفع الفواتير. ووفقاً لموقع Statista.com، بلغ متوسط عدد التطبيقات التي يجري إطلاقها يومياً على متجر أبل 1434 تطبيقاً، وهو ما يتيح الكثير من الخيارات أمام المستخدمين الذين يسعون إلى الحصول على المساعدة في مهامهم اليومية.

ولكن، كيف نستخدم التطبيقات لتحسين حياتنا؟ وهل هذه التطبيقات ذكية بما فيه الكفاية لتحقق هذا الهدف؟

ماذا لو كان بإمكان التقنيات المختلفة مثل إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، التنبؤ باحتياجاتنا استناداً إلى السلوك السابق والتفضيلات المعلنة والعادات المحددة والبيانات التي نمتلكها وموقعنا والبيئة التي نعيش فيها، لتقديم حلول سلسلة لمتطلباتنا اليومية في الوقت الحقيقي؟ وفقاً لمؤسسة ماكينزي ، سيكون إنترنت الأشياء أحد أكثر ثلاث تقنيات تأثيراً على حياتنا بحلول عام 2030، ويمكن أن يضمن ذلك حضور التقنيات الذكية في كل مكان على مدار اليوم.

ويمكن تصنيف التقنيات التي نمتلكها اليوم بطريقتين. الأولى تركز علينا نحن – بيئتنا على الإنترنت وفي الواقع وأنشطتنا وسلوكياتنا فيها. وتقوم هذه التقنيات بجمع البيانات التي يتم استيعابها وتحليلها واستقراؤها لتوقع احتياجاتنا في أي وقت. أما الطريقة الثانية، فتركز على غرس الذكاء في الأنظمة لتنمية قدراتها على التفاعل مع بعضها البعض دون تدخل بشري، واستخدام البيانات لاتخاذ إجراءات لخدمتنا وإسعادنا. ويصف الدكتور كيرت فان مينسفورت ذلك مستخدماً مصطلح “الطبيعة التالية” الذي يدور حول فكرة أن بيئتنا التكنولوجية أصبحت معقدة للغاية، وحاضرة في كل مكان ومستقلة ذاتياً، بحيث يتم النظر إليها على أنها طبيعة خاصة.

فكيف يمكننا الاستفادة من “الطبيعة التالية” لتحسين حياتنا؟ في الوقت الحالي، هذه التقنيات ليست مترابطة تماماً كما ينبغي، فلا يزال يتم استخدامها بشكل مستقل عن بعضها البعض في العديد من الحالات.

تخيل سيناريو تكون فيه هذه التقنيات مترابطة تماماً. مثل أن ترتدي ساعتك الذكية التي تساعدك على مراقبة جوانب معينة من صحتك، ولكن ماذا لو لم يقم الجهاز بتوفير معلومات مفيدة فحسب، بل اتخذ إجراءات لتحسين أسلوب حياتك، والتأثير بشكل إيجابي على صحتك وحتى تنبيه الأطباء للقيام بمساعدتك إذا دعت الحاجة؟ ومن خلال تقنيات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، يمكن ربط جهازك القابل للارتداء مع سلة التسوق الخاصة بك في متجر البقالة، واقتراح خيارات من شأنها تحسين نظامك الغذائي أو تذكيرك بمواعيد أدويتك. وعلاوةً على ذلك، فإذا لاحظ الجهاز أي مشكلة خطيرة قد تهدد الحياة، يمكنه تنبيه خدمات الطوارئ وإبلاغهم بموقعك بدقة وإنقاذ حياتك بكل ما تحمله الكلمة من معنى.

وفي ظل توقعات تشير إلى ارتفاع عدد الأجهزة القابلة للارتداء من 526 مليون جهاز في 2016 إلى أكثر من 1.1 مليار جهاز في 2022، فسيكون هناك فرص هائلة لمساعدة البشر.

ويمكن للتكنولوجيا أيضاً جعل حياتنا اليومية أكثر راحة. فعندما تذهب إلى أحد مراكز التسوق، ستجد الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها مثل تناول الطعام والتسوق ومشاهدة الأفلام أو حتى مجرد التجول بين المتاجر المختلفة. ويمكن رقمنة منظومة مركز التسوق بأكملها، بحيث يمكن التعرف عليك بمجرد دخولك ومنحك تجربة مصممة خصيصاً لك. يمكن أن يتم حجز موقف لسيارتك. كما يمكن أن تحصل على كود تخفيضات خاص بمركز “ماجيك بلانيت” ليستمتع أطفالك باللعب بينما تقوم بشراء هدايا لهم. ويمكن أن يذكرك المساعد الشخصي بشراء طعام لحيوانك الأليف أو شراء جهاز دعم شبكة واي فاي الذي قمت بالبحث عنه سبع مرات عبر محرك جوجل. كما يمكن للمساعد الشخصي إبلاغك بأن الفيلم الذي أردت مشاهدته سيبدأ بعد 15 دقيقة وينتهي مع انتهاء وقت اللعب الخاص بأطفالك، وهو ما يعد أمراً رائعاً! يمكنك أيضاً حجز تذكرة السينما الخاصة بك عبر التطبيق الذكي، ليقوم أحد المساعدين بلقائك عند مدخل السينما ليأخذ حقائق التسوق الخاصة بك ويضعها في سيارتك، فهم يعلمون بالفعل ما قمت بشرائه وكيف يقومون بحمله وتخزينه بالإضافة إلى المكان الذي تقف فيه سيارتك. وتعلم السينما أنك تحب الفشار بنكهة الكراميل المملح، والتي يمكنك أن تطلبها مسبقاً ويتم توصيلها إلى مقعدك في السينما. ويمكن لكل ذلك أن يحدث بشكل بديهي.

هذه هي الطريقة التي يمكن من خلالها دمج التكنولوجيا في حياتنا. ويجب أن يكون هذا الدمج غير مزعج وسلس بحيث نبدأ في الاعتماد عليه بشكل بديهي. إن التجارب التي نعتبرها في الوقت الحالي مذهلة يجب أن تصبح مجرد أمور عادية. وهذا شيء ينبغي على الشركات -لا سيما التي تركز على العملاء- منحه الأولوية إذا كانت ترغب في كسب ولاء العملاء. يجب أن تمتد مثل هذه التجارب عبر جميع الأنظمة المختلفة لتكون في متناول العميل أينما ذهب.

وتمتلك التقنيات المتصلة بالشبكات إمكانات هائلة ليس فقط لجعل حياتنا أسهل وأفضل، بل أيضاً لمساعدتنا في العمل على تحقيق المصالح الأكبر. ونظراً لأن إنترنت الأشياء تدور حول الاتصالات والتحكم في الأشياء غير المتصلة مسبقاً، فإن تطبيقات هذه التكنولوجيا لا تنتهي تقريباً. وينبغي على الحكومات والشركات الاستمرار في استكشاف طرق جديدة لاستخدام التكنولوجيا لجعل العالم أكثر أماناً ورخاءً واستدامةً، فيما يجب علينا -كمستهلكين- التطلع قدماً إلى المستقبل حيث نفعل ما نحب ونترك العمل وراء الكواليس للتقنيات الذكية.

البوابة العربية للأخبار التقنية لنفعل ما نحب ونترك الباقي للتقنيات الذكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/39slOx2
via IFTTT

حصاد 2019.. أكبر 10 خروقات للبيانات خلال العام

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حصاد 2019.. أكبر 10 خروقات للبيانات خلال العام

شهد عام 2019 ارتفاعًا كبيرًا في خروقات البيانات، حيث كانت عبارة (قاعدة بيانات غير مُؤمنة) unsecured database موجودة بشكل متكرر في الأخبار على مدار عام 2019، وكانت قصص الشركات التي تم اختراقها  كثيرة بشكل ملفت للنظر، وذلك في مجالات مختلفة مثل: الرعاية الصحية، والضيافة، والتجارة الإلكترونية، والخدمات المالية، وغيرها.

كما أن معظم الخروقات حدثت بسبب ترك بيانات العملاء الحساسة غير محمية في برمجيات الإنترنت المفتوحة لتُشترى وتُباع من قبل المتسللين الذين لم يبذلوا مجهود حتى للعثور عليها، فكل شهر تقريًبا كان هناك أكثر من شركة تطلب من عملائها تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، والإبلاغ عن أي ضرر.

خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2019؛ أُبلغ عن 5183 خرقًا أمنيًا ما تسبب في الكشف عن 7.9 مليار سجل، وبناءً عليه فقد ارتفع إجمالي عدد الخروقات بنسبة 33.3% مقارنةً بعام 2018، وكان هناك 6 خروقات فقط تسببت في كشف3.1 مليار سجل في الفترة ما بين 1 يوليو و30 سبتمبر.

وخلال شهر نوفمبر وصفت شركة الأبحاث (Risk Based Security) عام 2019 بأنه الأسوأ على الإطلاق للأمن الإلكتروني بسبب كثرة خروقات البيانات التي حدثت خلاله وعدد السجلات التي وصل إليها القراصنة.

وهنا يطرأ سؤال مهم؛ كم يكلف خرق البيانات في المتوسط أي مؤسسة؟ 

وفقًا لأحدث دراسة من شركة IBM؛ ارتفعت تكلفة خرق البيانات بنسبة 12% على مدار السنوات الخمس الماضية، حيث يكلف الاختراق الأمني الآن نحو  3.92 مليون دولارِِ في المتوسط، وتشمل هذه النفقات تغطية تكاليف التحقيق والتحكم في الأضرار والإصلاحات والدعاوى القضائية والغرامات، مع عدم وجود علامات على التباطؤ.  كما تُشكل هذه الخروقات خطرًا متزايدًا على الشركات الصغيرة، حيث تكلف ما يصل إلى 5% من الإيرادات السنوية، وهو مبلغ قد يكون معوقًا للشركات الصغيرة.

ما يصعب تقديره هو مقدار التكلفة التي يتحملها المستهلكون الفرديون في جميع أنحاء العالم هذا العام، و كذلك التكلفة المتوقعة خلال عام 2020، حيث كان من السهل الوصول إلى البيانات الأكثر حساسية في عام 2019 مثل: أرقام جوازات السفر، والسجلات الطبية، وتفاصيل الحسابات المصرفية، وبيانات الدخول إلى حسابات التواصل الاجتماعي، وأرقام الضمان الاجتماعي، ما دفع ملايين الأشخاص إلى إغلاق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي والبحث عن طرق تأمين قوية.

سيكون من المستحيل تقريبًا حساب الساعات والدولارات التي ينفقها الأشخاص الذين يحاولون التعافي من الإهمال المخزي لبعض هذه الشركات، حيث إن التنبؤ بالتكاليف المستقبلية أمر لا يمكن تصوره. ولكن حتى الآن؛ يُشير معظم الخبراء إلى أن اتباع الإجراءات الأساسية لأمن الإنترنت أثناء التصفح أو التسوق، سيساعد كثيرًا في حمايتك من التضرر بسبب الخروقات الضخمة.

سنستعرض اليوم أكبر 10 خروقات للبيانات حدثت خلال عام 2019:

1- اختراق سلسلة فنادق ماريوت والوصول إلى 383 مليون سجل:

بدأ عام 2019 بإصدار شركة (ماريوت إنترناشيونال) Marriott International للخدمات الفندقية يوم 4 يناير بيانًا تؤكد فيه أن المتسللين وصلوا إلى سجلات تتضمن: بعض أرقام جواز السفر ومعلومات بطاقات الائتمان لما يصل إلى 383 مليون ضيف. وهذا العدد أكثر من ضعف عدد المستخدمين الذين تأثروا بأشهر اختراق في التاريخ وهو اختراق شركة Equifax العاملة في مجال خدمات الائتمان الاستهلاكي، والذي وصل إلى 147.7 مليون أمريكي.

2- (المجموعة 1) Collection #1 والوصول إلى 773 مليون سجل:

أعلن الباحث الأمني (تروي هانت) Troy Hunt  يوم 17 يناير عن أكبر مجموعة من البيانات المخترقة والتي تضم أكثر من 773 مليون عنوان بريد إلكتروني و 22 مليون كلمة مرور، ويصل حجم ملف البيانات المستضاف على خدمة التخزين السحابية MEGA إلى 87 جيجابايت، مما يجعله أكبر اختراق فردي للبيانات.

وتحتوي المجموعة على أكثر من 12 ألف ملف منفصل، بإجمالي عدد عناوين بريد إلكتروني وكلمات مرور يقترب من 2.7 مليار، وبالرغم من أن معظم عناوين البريد الإلكتروني قد  ظهرت في خروقات أُكتشفت سابقًا، إلا أن الباحث أشار إلى وجود 140 مليون عنوان بريد إلكتروني جاءت من خرق كبير للبيانات لم يُبلغ عنه أو من خلال العديد من خروقات البيانات الأصغر أو مزيج من الاثنين معاً.

3- اختراق 16 موقعًا وتسريب أكثر من 617 مليون سجل:

أفاد تقرير لموقع (The Register) يوم 11 فبراير أن هناك أكثر من 617 مليون سجل سُرقت من 16 موقعًا على الويب، وطُرحت للبيع على الويب المظلم، فقد رأى مالكو هذه المواقع المخترقة بيانات المستخدمين المسروقة تُباع بسعر أقل من 20 ألف دولار بعملة (بيتكوين) Bitcoin الرقمية على شبكة (الإنترنت المظلم) Dark Web.

وقد سُرقت هذه البيانات من مواقع: Dubsmash، وArmor Games، و500px، وWhitepages، وShareThis، وMyFitnessPal، وMyHeritage، وHouzz وموقع حجز السفر Ixigo، وموقع بث الفيديو المباشر YouNow، وغيرها.

وفي الوقت نفسه؛ عرضت مجموعة من الخروقات الأمنية الأصغر مدى خطورة إهمال الأمن الإلكتروني في مجال الرعاية الصحية:

  • يوم 19 فبراير: تم اكتشاف ما يقرب من 2.7 مليون مكالمة هاتفية من المكالمات المسجلة بواسطة الخط الساخن للخدمات الصحية الوطنية السويدية على نظام غير مشفر يمكن الوصول إليها دون كلمة مرور أو أي وسيلة مصادقة، حيث كانت في متناول أي شخص لديه اتصال بالإنترنت.
  • يوم 20 فبراير: احتجز مهاجم ما يصل إلى 15000 ملف من ملفات المرضى في وحدة أمراض القلب المتخصصة في (مستشفى كابريني) Cabrini Health في إستراليا للحصول على فدية.
  • يوم 22 فبراير: كشفت (UConn Health) أن طرفًا ثالثًا غير مصرح به قد وصل إلى حسابات البريد الإلكتروني للموظفين ما أدى إلى اختراق سجلات 326 ألف مريض.

4- الوصول إلى 540 مليون سجل لمستخدمي فيسبوك:

كشف الباحث الأمني ​​(برايان كريبس) Brian Krebs يوم 21 مارس أن فيسبوك عرضت مئات الملايين من كلمات المرور للخطر، وذلك عبر تخزينها ما يصل إلى 600 مليون كلمة مرور لمستخدمي فيسبوك وإنستاجرام لعدة سنوات بتنسيق نص عادي يمكن قراءته، ما يعني أنه كان من الممكن قراءتها من قبل الآلاف من موظفي الشركة.

كما أنه خلال شهر أبريل أعلن باحثوا شركة UpGuard للخدمات الأمنية أن مطوري تطبيقات فيسبوك تركوا بيانات مئات الملايين من المستخدمين مكشوفة ضمن خوادم سحابية مفتوحة للعامة، وأوضح الباحثون أن أكبر مجموعتين من البيانات جاءتا من:

  • شركة مكسيكية تُدعى (Cultura Colectiva): حفظت بيانات بحجم 146 جيجابايت تضمنت أكثر من 540 مليون سجل على خادم (Amazon S3) بدون كلمة مرور، مما يسمح لأي شخص بالوصول إليها، والتي تحتوي على معلومات مثل: التعليقات، والإعجابات، وردود الفعل، وأسماء الحسابات، وغيرها.
  • شركة أمريكية تُدعى (At the Pool): لا يعد اكتشافها كبيرًا مثل مجموعة بيانات Cultura Colectiva، ولكنه يحتوي على كلمات مرور نصية (أي غير محمية) لما يصل إلى 22000 مستخدم.

5- اختراق Verifications.io والوصول إلى 808 مليون سجل:

أعلن الباحثان (Bob Diachenko) و(Vinny Troya) خلال شهر أبريل عن عثورهما على قاعدة بيانات يمكن الوصول إليها وتحتوي على 150 جيجابايت من بيانات التسويق التفصيلية. وقد كانت قاعدة البيانات مملوكة لشركة Verifications.io للتحقق من صحة البريد الإلكتروني.

احتوت قاعدة البيانات على أربع مجموعات منفصلة من البيانات، بلغ مجموع سجلاتها أكثر من 808 سجل، ربما تكون هذه قاعدة بيانات البريد الإلكتروني الأكبر والأكثر شمولًا، وكان الجزء الأكبر منها يحمل اسم (mailEmailDatabase) وكان يحتوي على ثلاثة مجلدات صُممت لتضم الرمز البريدي، ورقم  الهاتف، والعنوان، والجنس، والبريد الإلكتروني. ومن خلال مراجعة مجموعة عشوائية من السجلات باستخدام قاعدة بيانات (HaveIBeenPwned) تبين أن هذه البيانات لا تعود لأي تسريبات سابقة، ولكنها مجموعة جديدة تمامًا من البيانات.

 6- اختراق موقع Canva وتسريب 139 مليون سجل:

أعلن موقع (Canva) أشهر المواقع المتاحة في مجال التصميم خلال شهر مايو عن تعرضه لاختراق أمني أثر على 139 مليون مستخدم. تضمنت البيانات: أسماء المستخدمين الحقيقية، وعناوين البريد الإلكتروني، وكلمات المرور، ومعلومات عن المدينة. بالإضافة إلى ذلك؛ من بين 139 مليون مستخدم كان لدى 78 مليون مستخدم عنوان Gmail مرتبط بحساب Canva الخاص بهم.

وقد أعلن موقع ZDnet  يوم 24 مايو أن المتسلل المسؤول عن هذا الاختراق قام بعرض بيانات 932 مليون سجل للبيع على الإنترنت المظلم سُرقت من 44 شركة من جميع أنحاء العالم ومن بينها بيانات موقع Canva.

7- اختراق شركة (First American) وتسريب 885 مليون سجل:

كشف الباحث الأمني (براين كريبس) Brian Krebs يوم 24 مايو عن تعرض شركة (First American) – وهي أكبر شركة تأمين ملكية عقارية في الولايات المتحدة – لاختراق أمني كشف عن 885 مليون وثيقة رقمية تقريبًا، وكانت هذه الوثائق مخصصة للرهن العقاري و مئات الملايين منها يعود تاريخها إلى عام 2003.

شملت السجلات أرقام الحسابات البنكية، وبيانات الرهن العقاري، وأرقام الضمان الاجتماعي، وإيصالات المعاملات البنكية، والمستندات الضريبية وصور رخص القيادة. وكانت  هذه السجلات متاحة دون مصادقة،بحيث يمكن قراءتها من قبل أي شخص باستخدام متصفح الويب.

8- اختراق (Capital One) وتسريب بيانات 106 مليون سجل:

أعلنت شركة (كابيتال ون) Capital One – من أكبر المؤسسات المالية في الولايات المتحدة والمالكة لسلسلة من البنوك – يوم 29 يوليو عن اختراق أمني نتيجة ثغرة أمنية في البنية التحتية لخوادم الشركة كشف عن ما يقرب من 100 مليون سجل للمستخدمين في الولايات المتحدة، ونحو 6 ملايين سجل للمستخدمين في كندا.

شملت أكبر فئة من البيانات المُسربة معلومات متعلقة بالعملاء الأفراد والشركات الصغيرة التي استعملت بطاقات الائتمان الخاصة بالشركة من 2005 حتى بداية عام 2019، وقد تنوعت هذه البيانات بين الأسماء والعناوين والرموز البريدية وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وعناوين البريد الإلكتروني والدخل، بالإضافة إلى بيانات بطاقة الائتمان.

ولم يتم اختراق جميع أرقام الحسابات المصرفية أو أرقام الضمان الاجتماعي، ولكن تأثر بهذا الاختراق نحو 140 ألف رقم ضمان اجتماعي لعملاء بطاقات الائتمان، ونحو 80 ألف رقم حساب مصرفي مرتبط بعملاء من حاملي بطاقات الائتمان.

سرعان ما اكتشفت الشركة الثغرة وقامت بإصلاحها مباشرة، وقامت بالتعاون من المباحث الفيدرالية FBI للكشف عن هوية المخترق، ومن جانبها أعلنت وزارة العدل الأمريكية القبض على مهندسة برمجيات تُسمى Paige A. Thompson كانت تعمل في شركة أمازون لها علاقة بحادثة الاختراق. وقد تبين بعد التحقيقات أن Thompson ترتبط بحوادث اختراق لعدة شركات أخرى.

9- كشف بيانات 7.5 ملايين مستخدم لشركة أدوبي:

أعلنت شركة Comparitech المتخصصة في مجال الأمن الإلكتروني يوم 25 أكتوبر أن شركة أدوبي تركت أحد خوادمها بدون تأمين، حيث كان من الممكن الوصول إليه على الويب دون الحاجة لكلمة مرور، أو أي نوع من المصادقة، ما كشف عن بيانات  7.5 ملايين سجل  لمستخدمي خدمتها السحابية (كريتيف كلاود) Creative Cloud. وقد أغلقته الشركة على الفور بعد التحذير.

واشتملت قاعدة البيانات المكشوفة على تفاصيل مثل: عناوين البريد الإلكتروني، وتواريخ إنشاء الحساب، والمنتجات المشترك بها المستخدم، وحالات الاشتراك، ومعرفات الأعضاء، وبلد المنشأ، والوقت منذ آخر تسجيل دخول وما إذا كانوا موظفين لدى أدوبي أم لا. كما أكدت أدوبي أن البيانات لم تتضمن أي كلمات مرور أو معلومات مالية.

10- اختراق TrueDialog وكشف أكثر من مليار سجل:

أعلن باحثان من شركة vpnMentor يوم 2 ديسمبر عن عثورهما على قاعدة بيانات غير محمية تابعة لشركة الاتصالات الأمريكية (TrueDialog) تحتوي عشرات الملايين من الرسائل النصية القصيرة SMS، التي أُرسل معظمها من قبل الشركات إلى العملاء المحتملين.

وقد صرح الباحثان أن قاعدة بيانات TrueDialog المُستضافة على خدمة Microsoft Azure والتي تعمل على Oracle Marketing Cloud في الولايات المتحدة الأمريكية، تضمنت 604 جيجابايت من البيانات. وشمل ذلك ما يقرب من 1 مليار سجل.

واشتملت قاعدة البيانات على تفاصيل مثل: الأسماء الكاملة للمستلمين، وأصحاب حسابات TrueDialog، ومحتوى الرسائل، وعناوين البريد الإلكتروني، وأرقام هواتف المستلمين والمستخدمين، وتواريخ الإرسال، ومؤشرات الحالة على الرسائل المرسلة.

البوابة العربية للأخبار التقنية حصاد 2019.. أكبر 10 خروقات للبيانات خلال العام



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MFH20C
via IFTTT

بعد اتهامه بأنه أداة تجسس.. مؤسس ToTok يشرح سبب السماح بالتطبيق في الإمارات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ضجت المواقع الإخبارية العالمية مؤخرًا بتقرير صادر عن صحيفة نيويورك تايمز يتحدث عن تطبيق المراسلة الإماراتي ToTok بوصفه أداة مراقبة جماعية لأجهزة الاستخبارات في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأنه يستخدم لجمع معلومات خاصة عن هواتف المستخدمين، وهو ما نفاه بشكل قاطع المؤسس المشارك للتطبيق، جياكومو زياني Giacomo Ziani، مضيفًا أن تطبيق الاتصال والمراسلة المجاني والآمن سيعود إلى السوق في أقرب وقت ممكن خلال الأيام القليلة القادمة.

وفي مقابلة مع صحيفة خليج تايمز، أكد جياكومو زياني للمستخدمين أن ToTok آمن، وأوضح أن التعامل مع البيانات الشخصية متوافق تمامًا مع المعايير المحلية والدولية، وهو ما أكده بشكل مستقل البيان الأخير لهيئة تنظيم الاتصالات بدولة الإمارات العربية المتحدة TRA.

وأوضح جياكومو زياني أن ToTok ليس نسخة من التطبيق الصيني YeeCall، شارحًا كيف تم السماح للشركة بالعمل في الإمارات كمشروع رائد مستوفي لجميع المتطلبات التنظيمية، ورحب المؤسس المشارك بزيارة مكتب ToTok من قبل آبل وجوجل لمعالجة المشكلات وإعادة التطبيق إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور.

بداية ToTok:

بدأ كل شيء مع المؤسس المشارك، لونج روان Long Ruan، الذي أدرك وجود فرصة لإنشاء منصة رقمية جديدة للمستهلكين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويتمتع لونج روان بسجل ناجح في بناء وتسويق تطبيقات الأجهزة المحمولة، ولاحظ خلال مشروعه الأخير في الصين المتعلق بتطبيق الاتصال المسمى YeeCall طلبًا غير مستغل على خدمات الهاتف المحمول من قبل مستخدمي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وزار لونج روان دولة الإمارات العربية المتحدة وقابل جياكومو زياني، واستفاد الثنائي من الحوافز الممتازة للشركات الناشئة في أبو ظبي، واستخدم المؤسسان حساب مطور آبل التابع لشركة Breej Holding Limited المسجلة في المنطقة الحرة في أبوظبي، وعملا لعدة أشهر لتطوير الإصدار العام من ToTok، وأطلقاه رسميًا في شهر أغسطس 2019، وجرى بالتزامن مع ذلك تأسيس شركة ToTok في المنطقة الحرة لسوق أبوظبي العالمي.

وفي أقل من شهرين، احتفل التطبيق بوصول عدد مرات التنزيل إلى مليوني مرة، ويواصل التطبيق منذ ذلك الحين نموه السريع في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، وذلك بفضل سهولة الاستخدام وقدرة الاتصال غير المحدودة.

بماذا يختلف ToTok عن التطبيقات الأخرى:

على عكس البلدان الغربية، حيث تنتشر تطبيقات فيسبوك، بما في ذلك واتساب ومسنجر وإنستاجرام، أو في الصين، التي يهيمن عليها تطبيق وي تشات WeChat، فقد رأى الثنائي فرصة لتطوير المنتجات واختراق السوق المتنامية بمعدل سريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلى جانب الانجذاب نحو إمكانات النمو العالية لبناء نظام بيئي رقمي نشط في المنطقة.

ويختلف التطبيق عن التطبيقات الأخرى من حيث الميزات المحببة للمستخدمين، مثل جودة الاتصال الصوتي والمرئي الممتازة والوظائف الأخرى مثل المجموعة التي تستوعب ما يصل إلى 20 شخصًا والدردشة الجماعية لما يصل إلى 10 آلاف شخص والعديد غيرها، والدليل على ذلك أكثر من 30 ألف تعليق إيجابي من المستخدمين على متجر جوجل وآبل.

ما أسباب النجاح السريع للتطبيق:

أوضح جياكومو زياني أن شركة ToTok بنت منتجًا يحبه الناس، إلى جانب أنه مجاني، كما كان من حسن حظ ToTok أنه وصل إلى السوق في وقت كانت فيه دولة الإمارات العربية المتحدة تقوم بتحديث السياسة المتعلقة بخدمة VoIP، وجرى السماح بوجود تطبيق ToTok كمشروع رائد لأنه استوفى جميع متطلبات دولة الإمارات العربية المتحدة للعمل في البلاد، على سبيل المثال، الموظفون يعملون ويعيشون في البلد.

ما مدى شعبية التطبيق:

يعد ToTok التطبيق الأكثر شعبية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما يعتبر واحدًا من أكثر التطبيقات تنزيلًا في العالم، حيث أنه مستخدم من قبل عشرات الملايين من المستخدمين في مئات البلدان.

هل ToTok مرتبط مع Botim:

فوجئ سكان الإمارات العربية المتحدة عندما تلقوا رسالة من Botim، وهي خدمة VoIP مدفوعة الأجر في الإمارات، تطلب منهم التبديل إلى ToTok، وقد أجرى التطبيق اختبارًا عن طريق إرسال رسالة إلى عدد محدد من مستخدمي Botim لفهم تفضيلات المستخدم وإمكانية الانتقال بين التطبيقات، ويستكشف ToTok فرصة التعاون مع Botim.

ما مدى أمان ToTok:

يتبع التطبيق أعلى معايير الأمان في السوق، حيث يجري تشفير جميع البيانات وفقًا لمعيار التشفير المتقدم AES256 مع قناة إرسال محمية بشكل جيد وفقًا لمعايير RSA2048 و AES256.

هل يستخدم التطبيق للتجسس:

نفى جياكومو زياني بشدة هذا الاتهام الذي لا أساس له، موضحًا أن الشركة المطورة للتطبيق تشعر بحزن عميق إزاء هذا التلفيق، وأكد على أن التطبيق وجد نفسه في خضم بعض المؤامرات الدنيئة المحاكة ضد الإمارات، إلى جانب الغيرة من قبل بعض الناس الذين لا يرغبون في أن يصبح تطبيق ToTok المطور في منطقة الشرق الأوسط لاعبًا عالميًا.

التحقق من أن التطبيق آمن:

أشار زياني إلى أن مروجي الإشاعات طلبوا تحليلًا تقنيًا من قبل موظف سابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية والذي خلص إلى أن ToTok يفعل ببساطة ما يدعي القيام به فقط، ولا شيء أكثر من ذلك، حيث إنه ليس برنامج تجسس ولا يتضمن أبواب خلفية ولا برامج ضارة.

لماذا حذف التطبيق من متاجر جوجل وآبل:

يعتقد زياني أن كل من آبل وجوجل تصرفتا قبل الأوان، حيث استعرضت كلتا الشركتين التطبيق واعتمدته لمدة أشهر إصدارًا بعد إصدار مع تحديثه وتحسين وظائفه من قبل الشركة المطورة، وأكد المؤسس المشارك أن شركة ToTok تجري حوارًا مثمرًا مع جوجل، وجرى إرسال نسخة محدثة من التطبيق كافية لإعادته إلى متجر جوجل بلاي في أي وقت.

أما على جانب آبل، فإن الأمور تسير ببطئ أكبر بسبب موسم العطلات، حيث سيعود فريق مراجعة آبل إلى العمل بتاريخ 28 ديسمبر، لكن شركة ToTok واثقة من أنها ستكون قادرة على معالجة أي مشاكل مع شركة آبل بشكل مشترك، ويأمل المؤسس المشارك في عودة التطبيق إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور في الأيام القليلة المقبلة.

وأكد زياني على أن التطبيق ما يزال متوفرًا من خلال موقع الويب الخاص به، بالإضافة إلى متاجر مصنعي الهواتف الذكية.

لماذا التطبيق مستهدف:

قال المؤسس المشارك للتطبيق: لسنا متأكدين من أن التطبيق مستهدف، لكن يمكننا أن نؤكد بشدة أن ToTok هي شركة ناشئة مستقلة مملوكة ملكية خاصة مثل العديد من الشركات الأخرى في العالم، وليس لها علاقات بالحكومة، بالإضافة إلى أننا نلتزم باللوائح المحلية والدولية لجميع البلدان التي نعمل فيها.

وأوضح أنه في الأسابيع التي سبقت بدء انتشار الشائعات، ارتفعت شعبية ToTok ليصبح واحدًا من أكثر التطبيقات الاجتماعية التي تم تنزيلها في الولايات المتحدة، وربما أثارت شعبيته العالمية بعض المخاوف.

كما أن الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين أثرت في ذلك، حيث جرى اتهام ToTok بأنه عبارة عن نسخة من تطبيق المراسلة الصينية YeeCall، وأوضح أن أحد مؤسسي التطبيق كان بالفعل عضوًا سابقًا في YeeCall، وقد اشترينا التعليمات البرمجية لتسريع عملية تطويرنا، وبدأنا في بناء ToTok على هذه القاعدة، وأصبح التطبيق الآن مختلفًا جوهريًا عن YeeCall، لذا، فإن القول بأن ToTok هو نسخة من YeeCall هو خطأ.

رسالة إلى سكان دولة الإمارات:

وجه زياني رسالة إلى جميع مستخدمي التطبيق في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها مفادها أن الاتهامات خاطئة بشكل قاطع، وأنه يجب عدم الخوف من هذا التلفيق، وأن خصوصية المستخدم وأمن البيانات كانت دائمًا على رأس الأولويات، وأن التطبيق متوافق تمامًا مع جميع اللوائح المحلية والدولية، وأن جوجل وآبل وافقتا على التطبيق منذ شهور، وأن التطبيق يستخدم بيانات المستخدم وفقًا لموافقة المستخدم المعطاة فقط ولغرض وحيد هو تحسين تجربة المستخدم أثناء استخدام التطبيق.

البوابة العربية للأخبار التقنية بعد اتهامه بأنه أداة تجسس.. مؤسس ToTok يشرح سبب السماح بالتطبيق في الإمارات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/365CfNQ
via IFTTT

أحدث تجارب سامسونج تشمل الكتابة دون استخدام اليدين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أحدث تجارب سامسونج تشمل الكتابة دون استخدام اليدين

أعلنت شركة سامسونج أنها ستعرض خمسة مشاريع تجريبية مبتكرة من حاضنتها للأفكار الداخلية C-Lab Inside بالإضافة إلى منتجات من أربع شركات ناشئة تشارك في برنامج C-Lab Outside خلال فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2020، وهو أكبر معرض للإلكترونيات الاستهلاكية في العالم.

وقال انكوك هان Inkuk Hahn، نائب الرئيس ورئيس مركز الإبداع والابتكار في شركة سامسونج للإلكترونيات: ندعم بشكل نشط C-Lab لإنشاء منتجات تعكس أحدث اتجاهات السوق وطلبات العملاء ونعرض المشاريع المتميزة والشركات الناشئة من C-Lab Inside في مختلف المعارض العالمية.

وتعمل حاضنة سامسونج للأفكار الداخلية C-Lab Inside، التي بدأت في عام 2012، على تطوير أنواع جديدة ومبتكرة من المنتجات باستخدام أحدث التقنيات وتغذي الأفكار المبتكرة من موظفي سامسونج، ويهدف الكثير منهم إلى استخدام تقنيات جديدة لمعالجة حالات الاستخدام المحددة أو الاحتياجات الصحية.

وتركز مشاريع C-Lab Inside التجريبية الجديدة التي سيكشف عنها لأول مرة هذا العام على أسلوب حياة مريح وصحي، والتي تشمل نافذة داخلية صناعية تهدف إلى محاكاة الضوء الخارجي الحقيقي، وأداة تهدف إلى مراقبة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة إلى لوحة مفاتيح افتراضية يمكنها استخدام الكاميرا الأمامية للسماح للناس بالكتابة، وقلم تمييز ذكي يعمل على ترقيم النصوص، بالإضافة إلى أدوات الروبوت ومسح فروة الرأس.

Hyler:

في حين أن أجهزة التمييز الرقمية موجودة في السوق لفترة من الوقت الآن، إلا أن سامسونج ابتكرت جهازًا مزودًا بوسائل راحة حديثة مصممة لعصر الهواتف الذكية، مثل وضع البحث والروابط المدمجة والقواميس ومحركات البحث عبر الإنترنت.

SelfieType:

تروج سامسونج لمنتج تطلق عليه اسم SelfieType، وهو عبارة عن لوحة مفاتيح افتراضية يمكن استخدامها عن طريق الكاميرا الأمامية للجهاز، حيث تستخدم الذكاء الاصطناعي لتتبع حركات أصابع المستخدم وتحويلها إلى كتابة، وجرى تصميمها لتكون قابلة للتكيف مع كل شيء بدءًا من الهواتف والأجهزة اللوحية وحتى أجهزة الحاسب المحمولة.

Becon:

يعرف الماسح الضوئي لفروة الرأس باسم Becon، ويتكون من تطبيق بالإضافة إلى جهاز الماسح الضوئي نفسه، وتقول سامسونج: إنه يمكن للأشخاص مسح رؤوسهم في المنزل للسماح لها بتحليل مجموعة متنوعة من العوامل المختلفة من الجلد الميت إلى الرطوبة، والتي تستخدم معًا للتوصية بأفضل حل لأي مشكلة في فروة الرأس يواجهها المستخدم.

piBo:

تعرض سامسونج الروبوت المسمى piBo والمطور من قبل الشركة الناشئة Circulus، بحيث يوفر piBo خدمات إرشادية مثل محادثة بسيطة ومعلومات الأخبار والطقس والبحث، ويتفاعل مع المستخدمين بناءً على التحليل العاطفي لتعابير الوجه ومحتويات المحادثات ويعطي الردود المناسبة مع الأقوال والموسيقى والرقص، ويمكن للمستخدمين إضافة ميزات ومحتويات جديدة يمكن تنزيلها من متجر تطبيقات الروبوت الخاص به.

Ultra V:

يعد Ultra V بمثابة نوعًا جديدًا من أجهزة الاستشعار والخدمة التي تسجل الأشعة فوق البنفسجية يوميًا، ويحتوي المستشعر على زاوية عرضية واسعة تجعله سهل الاندماج في الأجهزة القابلة للارتداء، ويمكن للمستخدمين مع Ultra V مراقبة وإدارة حالة بشرتهم وإنتاج فيتامين (د) الذي يتأثر بالتعرض المتراكم للأشعة فوق البنفسجية الشمسية.

Sunnyside:

تروج سامسونج أيضًا لما تسميه Sunnyside، وهو جهاز إضاءة اصطناعي على شكل نافذة ويمكن تعليقه على الحائط مثل إطار صورة، ويسمح هذا الجهاز للمستخدم بالاستمتاع بأشعة الشمس التي تتغير على مدار الساعة من خلال نسخ الطيف الكامل لضوء الشمس الفعلي، كما أنه يساعد المستخدمين على تصنيع فيتامين (د) في الأماكن التي لا توجد فيها كمية كافية من أشعة الشمس دون القلق بشأن شيخوخة الجلد أو حروق الشمس.

FITT:

FITT عبارة عن منصة بيانات لسجل الصحة الشخصية تعتمد على اختبارات التمرين، وتقدم FITT ثلاثة أنواع من اختبارات التمرين للجهاز التنفسي والقلب والقوة العضلية، ويتلقى المستخدمون بعد الاختبار برنامج تمرين محسن وشخصي يلبي الحالة الصحية للمستخدمين مقارنةً بأشخاص آخرين من نفس العمر والجنس.

كما يمكن للمنصة أن تتنبأ بالأمراض المحتملة التي قد يتعرض لها المستخدم مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والسرطان والسكتة الدماغية والنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية وما إلى ذلك، وتصف برامج تمارين شخصية لمنع خطر الإصابة بهذه الأمراض.

Vtouch:

يتيح Vtouch للمستخدمين التحكم في الأجهزة دون لمسها فعليًا عن طريق تتبع عيون المستخدم وأطراف أصابعه من خلال الرؤية الحاسوبية وتقنيات التعلم العميق، ويمكن تطبيق التقنية على العديد من الصناعات مثل السيارات الذكية والمنازل الذكية والإشارات الرقمية للتحكم في الأجهزة المختلفة.

Smoothy:

Smoothy هو تطبيق دردشة مرئي جماعي يمكن الوصول إليه من قبل ما يصل إلى 8 أشخاص في آن واحد، وما يجعل Smoothy أكثر خصوصية هو أن دردشة الفيديو تبدأ في الوضع الصامت عند توصيل المكالمة لأول مرة بحيث تتيح للمستخدمين الرد على المكالمة في أي وقت وفي أي مكان، كما يوفر التطبيق مكالمات الفيديو باستخدام Samsung AR Emoji، وبمجرد حصول المستخدمين على الصور الرمزية الخاصة بهم، يمكن لـ AR Emoji عكس تعبيرات الوجه والحركات في الوقت الفعلي مما يجعل مكالمات الفيديو أكثر متعة.

البوابة العربية للأخبار التقنية أحدث تجارب سامسونج تشمل الكتابة دون استخدام اليدين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Q9lpbk
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014