ClickShare Conference يحول تجربة الاجتماعات بشكل جذري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ClickShare Conference

أطلقت شركة التكنولوجيا العالمية باركو منتجها الرئيسي الجديد ClickShare Conference في خطوة تهدف إلى تطوير تجربة الاجتماعات في قطاع الأعمال. 

وتتيح التقنية الأولى من نوعها للمؤسسات أن تتبنى توجه “حضور الاجتماعات عن بعد” في عقد المؤتمرات والمحادثات الجماعية، إذ يمكن للموظفين استعمال النظام الذي يفضلونه في إجراء الاجتماعات عن بعد، دون التأثير على الجودة أو الأمن أو سلاسة الاتصال.

وتتجه الشركات اليوم إلى منح موظفيها مزيدًا من المرونة، فوفقًا للأبحاث التي أجرتها “باركو”، يختار 71% من الموظفين بالفعل النظام الذي يرتاحون إليه لإجراء الاجتماعات عن بعد، مع استعمال ما متوسطه ستة حلول مختلفة للاجتماعات في كل شركة. 

لكن زيادة المرونة في هذا المجال تصاحبها تحديات أساسية، فالكثيرون يتخوفون من الخروقات الأمنية التي قد تحملها الأنظمة المتعددة التي يتم استعمالها في وقت واحد، فيما تواجه العديد من المؤسسات صعوبات تقنية وفنية تتعلق بالتعقيدات الناتجة عن وجود تجارب استخدام متعددة للموظفين والعملاء.

يوفر منتج ClickShare Conference خيارًا نوعيًا في سوق التكنولوجيا التشاركية، إذ يلائم احتياجات الشركات ويمكن استعماله عبر منصات متعددة، وهذا يعني أن بمقدور المؤسسات أن تنتقل فعليًا إلى تبني أسلوب “حضور الاجتماعات عن بعد”، حيث يمكن للمستخدمين التواصل بسهولة مع الشركات والأطراف الأخرى المشمولة بالاجتماع، مع التزام كل شركة بسياساتها وبرامجها دون الحاجة للتغيير. 

وتتيح تقنية ClickShare Button لمستخدميها استعمال الأدوات والتطبيقات التي يعرفونها ويفضلون استخدامها على حواسيبهم المحمولة، بالإضافة إلى ضمان إدارة البيانات بشكلٍ آمنٍ في كافة الحالات.

وقال ليفن برتير، مدير قسم بيئات العمل في باركو: تزداد نسبة محبي العمل التشاركي بين القوى العاملة من أبناء جيل الألفية وجيل من هم دون سن 25 عامًا، وترغب هذه القوى العاملة المتمرسة تقنيًا في أن تمتاز تكنولوجيا الاجتماعات بمزيدٍ من المرونة وسهولة الوصول، ويتيح ClickShare خوض التجربة ذاتها في كل أنواع الاجتماعات ضمن بيئة المكاتب المعاصرة، سواءً حضر الموظف بشخصه أو عمل عن بعد، حيث يمكن للمستخدمين جلب أجهزتهم الخاصة وحضور الاجتماع عن بعد باستعمال أي خدمة في أقل من 7 ثوان، وهو زمن ضئيل جدًا مقارنةً بمتوسط زمن الإعداد الذي يتجاوز 7 دقائق لإجراء اجتماع مدته ساعة واحدة”.

وأضاف ليفن: “لقد اخترعنا فئة العرض اللاسلكي قبل 7 سنوات بإطلاق منتج ClickShare الأصلي، ومن ثم واظبنا على الابتكار لكي نبقى في الصدارة ونحافظ على مكانتنا الرائدة في السوق، ويعد الاستثمار الذي نخصصه اليوم لمنتج ClickShare Conference برهانًا على هذا الالتزام، حيث نوفر لعملائنا أحد الحلول التي ستمكنهم من تبني التوجه القائم على عقد الاجتماعات بواسطة الفيديو، مع التغلب على بعض التحديات التي تواجههم على صعيد تجربة المستخدم وتدعيم النظام والأمن، ونؤمن بأن هذا الأمر سيغيّر معالم مشهد الاجتماعات في مختلف القطاعات بشكل جذري، كما نتطلع إلى رؤية عملائنا وهم يستفيدون من هذا المنتج الرئيسي الجديد”.

وتتكون مجموعة ClickShare Conference الجديدة من 3 نماذج مختلفة، النموذج الأساسي “CX-20″، والنموذج “CX-30” والنموذج المتقدم “CX-50”.

وقد صمم نموذج CX-20 ليناسب غرف الاجتماعات الصغيرة، متيحًا الوظائف الأساسية للتعاون وعقد المؤتمرات لاسلكيًا، وأما نموذج CX-30 فهو ملائم لقاعات الاجتماع ذات الحجم القياسي ويقدم باقة من المزايا التفاعلية مثل التحكم باللمس وإدارة الاجتماع واستعمال اللوح الأسود وإضافة الحواشي. 

في حين يوفر نموذج CX-50 المتقدم، الذي يناسب قاعات الاجتماع الكبرى، تجربة تعاون متميزة سمعيًا وبصريًا مع جودة فائقة في الصوت والصورة، كما يتيح فرصًا كبيرة للاندماج مع البيئات القائمة على صعيد تكنولوجيا المعلومات والوسائط السمعية البصرية. 

وتدعم هذه المجموعة تقنية حديثة هي ClickShare Conferencing Button، تجعل ملحقات الناقل التسلسلي العالمي في قاعة الاجتماعات متاحة على الفور على حواسيب المشاركين المحمولة.

كما أضيفت باقة جديدة من مزايا التعاون والتفاعل إلى تطبيق ClickShare Collaboration كجزء من تطوير سلسلة المنتج.

البوابة العربية للأخبار التقنية ClickShare Conference يحول تجربة الاجتماعات بشكل جذري



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37GaRqC
via IFTTT

Ring Indoor Cam أول كاميرا أمنية مخصصة للمساحات الداخلية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

Ring Indoor Cam

أعلنت رينغ التي تعمل بهدف تخفيض معدلات الجريمة في الأحياء السكنية عن أول كاميرا للمراقبة الأمنية تستخدم في المساحات المغلقة فقط وهي كاميرا  Ring Indoor Cam التي تعد الأقل سعرًا من كاميرات رينغ حتى الآن لتتوفر اعتبارًا من اليوم وبسعر 249 درهم إماراتي فقط. 

وبفضل حجمها الصغير يمكن وضع كاميرا Ring Indoor Cam الجديدة في أي مكان في المنزل للاستفادة من مزاياها المتعددة، والتي تتضمن عرض مقاطع الفيديو عالية الوضوح بدقة 1080 بيكسل وتحديد نطاقات الحركة والمحادثة باتجاهين والرؤية الليلية والتسجيل عند كشف الحركة. 

كما تتضمن الكاميرا مجموعة من مزايا الخصوصية لتمكين المستخدمين من تعطيل تسجيل الحركة والصوت من التطبيق مباشرة، مع ضوء مؤشر يبين الأوقات التي تقوم فيها الكاميرا بالتسجيل. 

وأعلنت رينغ أن الجيل الثالث من كاميرا Ring Stick Up Cam التي تعد الأكثر مرونة وتنوعًا بين الكاميرات التي تقدمها الشركة، وستتاح اعتبارًا من اليوم. 

يمكن تركيب الكاميرا الجديدة في الداخل أو الخارج وتتوفر بخيارين لتزويد الطاقة، وهما خيار التوصيل بالكهرباء بسعر 399 درهم إماراتي وخيار البطارية بسعر 399 درهم إماراتي. 

تتمتع الكاميرا بمزايا مقاطع الفيديو عالية الوضوح بدقة 1080 بيكسل وتحديد نطاقات الحركة والمحادثة باتجاهين والرؤية الليلية وزاوية المشاهدة الواسعة، لتوفر إمكانات مرنة لتأمين المنازل والخصوصية في الأماكن التي تحتاج إليها.

وقال جايمي سيمينوف، مؤسس رينغ وكبير المخترعين لديها: “يسعدنا أن نقدم للعملاء كاميرتنا الأقل سعرًا حتى الآن، لنوفر لهم المزيد من الخيارات الأمنية مع كاميرا Ring Indoor Cam والجيل الجديد من كاميرا Ring Stick Up Cam، نعمل كفريق من المخترعين بشكل مستمر لتقديم منتجات جديدة مبتكرة وسهلة الاستخدام ذات تكلفة منخفضة لتجعل الأحياء السكنية أكثر أمنًا، ومن خلال مجموعتنا المتنامية من الكاميرات الداخلية والخارجية ذات الأحجام والوظائف المتنوعة، تتاح لعملائنا العديد من الخيارات لحماية منازلهم وتأمينها بالوسيلة الأمثل”.

ومع تطبيق رينغ، أصبح بإمكان المستخدم ربط كاميرا Ring Indoor Cam بالأجهزة المنزلية الأخرى المتوافقة معها من رينغ والعلامات التجارية الأخرى للتمتع ببيئة منزلية أكثر ذكاءً وأمناً. 

تتكامل الكاميرا الجديدة التي جرى الإعلان عنها مع أجهزة Works with Ring ومهيأة لتشغيل أليكسا بحيث يمكن للمستخدم أن يقول “أليكسا، أجيبي في غرفة المعيشة” ليبدأ بالتحدث إلى المتواجدين في المنزل، كما يستطيع المستخدمون رؤية المتواجدين في المنزل عبر الكاميرا، وفتح الأبواب للأصدقاء وأفراد الأسرة عبر تطبيق رينغ من خلال مجموعة من الأقفال الذكية.  

خصائص كاميرا Ring Indoor Cam

  • أثر بسيط وسهولة التركيب في أي مكان بالمنزل دون الحاجة للاستعانة بخبير. 
  • مقاطع الفيديو عالية الوضوح بدقة تصل إلى 1080 بيكسل 
  • البث الحي 
  • إمكانية الرؤية الليلية
  • الكشف عن الحركة وبدء التسجيل عند الكشف عن الحركة 
  • إمكانية إطفاء خاصية التسجيل الصوتي من خلال Audio Streaming و  Recording Toggle
  • إمكانية إيقاف تسجيل الفيديو عند الكشف عن الحركة من خلال Record Motion Toggle
  • مؤشر مضيء بلون أزرق يظهر عمل الكاميرا بالتسجيل أو البث الحي 
  • التشغيل بالكهرباء للاستعمال في المساحات الداخلية فقط 
  • الأنماط: يمكنك تخصيص عمل الكاميرا باستخدام ثلاثة أنماط مختلفة هي المنزل والتوقف وغير متواجد.

خصائص كاميرا Next-Gen Stick Up Cam 

  • مرونة وسهولة التركيب في الداخل والخارج بدون الاستعانة بمختصين
  • المحادثة باتجاهين
  • البث الحي 
  • مقاطع الفيديو عالية الوضوح بدقة تصل إلى 1080 بيكسل 
  • إمكانية الرؤية الليلية
  • الكشف عن الحركة وبدء التسجيل عند الكشف عن الحركة
  • مقاومة لعوامل الطقس
  • إمكانية إطفاء خاصية التسجيل الصوتي من خلال Audio Streaming  و Recording Toggle
  • إمكانية إيقاف تسجيل الفيديو عند الكشف عن الحركة من خلال Record Motion Toggle
  • تجنب تسجيل مقاطع الفيديو في مناطق محددة في ميزة مناطق الخصوصية
  • مؤشر إضاءة LED باللون الأزرق يبين الأوقات التي تقوم فيها الكاميرا بالتسجيل
  • متوفرة بثلاثة خيارات لتزويد الطاقة: الكهرباء والبطارية والطاقة الشمسية.
  • الأنماط: يمكنك تخصيص عمل الكاميرا باستخدام ثلاثة أنماط مختلفة هي المنزل والتوقف وغير متواجد.

التوفر والأسعار:

تتوفر كاميرا Ring Indoor Cam في دولة الإمارات اعتبارًا من اليوم في كل من Amazon.ae أو سوق دبي الحرة، جامبو للإلكترونيات، شرف دي جي و فيرجن ميغاستور بسعر 249 درهم إماراتي.

كما يتوفر الجيل الثالث من كاميرا Ring Stick Up Cam بخيار التوصيل بالكهرباء أو البطارية بسعر 399 درهم إماراتي لدى Amazon.ae أو سوق دبي الحرة، جامبو للإلكترونيات، شرف دي جي و فيرجن ميغاستور.

البوابة العربية للأخبار التقنية Ring Indoor Cam أول كاميرا أمنية مخصصة للمساحات الداخلية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37F7K1T
via IFTTT

حلول جديدة من إف 5 نتوركس لتسريع تطوير التطبيقات الحديثة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

إف 5 نتوركس

أطلقت شركة إف 5 نتوركس تطبيق NGINX Controller 3.0 وهو أحدث إصداراتها من تطبيقات التحكم بالاعتماد على الحوسبة السحابية والتي تتيح للمؤسسات في قطاع الأعمال تعزيز مرونتها وقدراتها التجارية، والحد من المخاطر، وتحسين تجربة المستخدم الرقمي. 

فقد صممت إف 5 نتوركس هذه التطبيقات لرفع مستويات الإنتاجية والفاعلية لدى المؤسسات، إذ تتيح سلسلة 3.X أول منصة خدمة ذاتية التحكم من خلال حوسبة متعددة عبر السحاب تسهل التعاون بين فرق تطوير التطبيقات، ومشغلي الشبكات، والمسؤولين عن عمليات حمايتها، وإدارة تطبيقات المعلومات لدى المؤسسات. 

ويتيح تطبيق التحكم NGINX Controller عددًا من خدمات التطبيقات، تتضمن توزيع أعباء تحميل البيانات، وإدارة أدوات برمجة التطبيقات، وتحليل الاستخدام، وخدمات الربط الشبكي، تعتمد منهجية إدارة البرامج والتطبيقات، الأمر الذي من شأنه تبسيط إدارة هذه الأدوات والحدّ من تراكم التطبيقات المختلفة بدرجة تجعل منها عقبة تحول دون تمكّن المؤسسات من تقديم تطبيقاتها وبرامجها بفاعلية، بالإضافة إلى ذلك، فإن تطبيق التحكم الجديد يتيح تعزيز الأداء والإمكانيات لقاء كلفة إجمالية أقل للملكية. 

وقال جوس روبرتسون، نائب الرئيس الأول ومدير عام حلول NGINX لدى شركة إف 5 نتوركس:” هذه أولى إصداراتنا منذ انضمامنا إلى شركة إف 5 نتوركس في شهر مايو الماضي، وتعتبر مثالا على القيمة المضافة التي تجمع بين NGINX و إف 5 نتوركس، إذ يقدم تطبيق التحكم Controller 3.0 منصة أساسية ذاتية التحكم لخدمات المطورين وعمليات التطوير على نطاق واسع، فلقد حرصنا على أن تكون تجربة المستخدم هي محور ارتكاز هذه التطبيقات التي تعد أهم الأصول التي تسعى المؤسسات لتقديمها، وهذا ما يمثل نقلة نوعية من مرحلة كان التركيز فيها على تقديم حلول تطبيقات بالاعتماد على البنى التحتية، إضافة إلى ذلك، بات بالإمكان تطوير تطبيقات للمستخدمين بواسطة أدوات لإدارة برمجة التطبيقات، إننا سعداء بهذا الإنجاز الهام”.

البوابة العربية للأخبار التقنية حلول جديدة من إف 5 نتوركس لتسريع تطوير التطبيقات الحديثة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RBQm8K
via IFTTT

آبل مطالبة بدفع مليار دولار بسبب انتهاكها لبراءات الاختراع

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أمرت شركة آبل بدفع ما يقرب من مليار دولار كتعويض عن انتهاكها لبراءات الاختراع التي تعود ملكيتها لمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا بعد مرور ما يقرب من أربع سنوات من بداية القضية، وبحسب تقرير صادر عن وكالة بلومبرج، فقد قررت هيئة محلفين أنه يتعين على الشركة المصنعة لهواتف آيفون وشركة برودكوم Broadcom دفع مبلغ 1.1 مليار دولار معًا للمعهد.

ويقول محامو المعهد: إن شركة آبل مسؤولة عن دفع 838 مليون دولار، بينما تتحمل شركة برودكوم دفع مبلغ 270 مليون دولار، وكانت هيئة المحلفين مسؤولة عن تحديد ما إذا كانت رقاقات برودكوم تستخدم براءات اختراع المعهد، والمبلغ الذي يجب أن تدفعه آبل وبروكوم في حالة التعويض.

وتم رفع الدعوى لأول مرة في عام 2016 أمام محكمة فيدرالية في لوس أنجلوس، مع قول المعهد إن رقاقات الواي فاي WiFi المصنوعة من قبل برودكوم والمستخدمة من قبل آبل تنتهك براءات الاختراع الخاصة به.

واستشهدت الدعوى بجميع منتجات آبل، بما في ذلك هواتف آيفون وأجهزة آيباد اللوحية وحواسيب ماكنتوش و iMac وساعة آبل الذكية ومنصة Apple TV ومكبر الصوت المنزلي الذكي HomePod وحتى أجهزة التوجيه AirPort التي تم إيقافها.

ونفت شركة آبل التعدي على براءات الاختراع قائلة: تتعلق براءات الاختراع بأنظمة ترميز تصحح الأخطاء في نقل البيانات المستخدمة في معيار 802.11 للشبكة اللاسلكية واي فاي، وتنكر آبل وبرودكوم انتهاك براءات الاختراع، وإن معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا لا يحق له الحصول على تعويضات كبيرة حتى لو كانت تستخدم الاختراعات.

وكانت القضايا الوحيدة المطروحة أمام هيئة المحلفين هي ما إذا كانت رقاقات برودكوم تستخدم براءات اختراع معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، وما مقدار الأضرار المستحقة، وانحازت هيئة المحلفين إلى حجة المعهد بأن التقنيات الحاصلة على براءة اختراع شكلت أساسًا للحفاظ على قدرة آبل التنافسية في سوق الهواتف المحمولة

وتتعلق براءات اختراع معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا بأداء الشبكة اللاسلكية وسرعة الموازنة مع عوامل مثل الحرارة والطاقة وحجم الرقاقة، وقال وليام برايس William Price محامي المعهد: إن الرقم الذي حددته هيئة المحلفين يعتمد على مبيعات شركة آبل لأكثر من 598 مليون جهاز منتهك في الولايات المتحدة.

وذكرت شركة آبل أنها تخطط لاستئناف الحكم، بينما قالت برودكوم في بيان: بينما نشكر أعضاء لجنة التحكيم على خدمتهم، فإننا نختلف مع الأسس الواقعية والقانونية للحكم وننوي الاستئناف.

وتعد برودكوم أحد موردي آبل الرئيسيين، حيث حصلت على حوالي خمس مبيعاتها من الشركة المصنعة لهواتف آيفون في السنة المالية 2019، وقالت برودكوم الأسبوع الماضي إنها وقعت اتفاقيات لبيع ما قيمته 15 مليار دولار من الرقاقات لشركة آبل.

وأوضح معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في بيان “يسرنا أن هيئة المحلفين وجدت أن آبل وبرودكوم انتهكتا براءات اختراعنا، وبصفتنا مؤسسة غير ربحية للتعليم العالي، فإننا تلتزم بحماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا في إطار تعزيز رسالتنا المتمثلة في توسيع المعرفة الإنسانية وإفادة المجتمع من خلال البحوث المتكاملة مع التعليم.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل مطالبة بدفع مليار دولار بسبب انتهاكها لبراءات الاختراع



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/316F4fT
via IFTTT

هواوي تنفي تقرير ألماني اتهمها بالتواطؤ مع الاستخبارات الصينية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نفت شركة هواوي الصينية تقريرًا صحفيًا يزعم أن الحكومة الفيدرالية الألمانية لديها أدلة استخبارية على تعاون الشركة مع المخابرات الصينية، وقالت هواوي ردًا على التقرير المنشور في صحيفة هاندلسبلات الألمانية Handelsblatt: هواوي لم تفعل أبدًا ولن تفعل أبدًا أي شيء يهديد أمان الشبكات وبيانات عملائها.

وأضافت الشركة الرائدة في مجال معدات شبكات الاتصالات “تكرر مقالة هاندلسبلات المزاعم القديمة التي لا أساس لها من الصحة دون تقديم أي دليل ملموس على الإطلاق.

واستشهد تقرير هاندلسبلات بوثيقة سرية من وزارة الخارجية مفادها أن المعلومات الاستخباراتية التي شاركها المسؤولون الأمريكيون تمثل أدلة إدانة غير قابلة للشك، وتوضح الوثيقة أنه لا يمكن اعتبار الشركات الصينية جديرة بالثقة بما يكفي للوفاء بالمعايير الأمنية اللازمة لبناء شبكات الجيل الجيل الخامس 5G.

ونقلت الصحيفة عن الوثيقة قولها “نقلت الولايات المتحدة في نهاية شهر ديسمبر 2019 معلومات استخبارية لنا، والتي أثبتت أن هواوي تعاونت مع الأجهزة الأمنية الصينية”، وقالت وزارة الخارجية الألمانية إنها لا تعلق على الوثائق الداخلية كمسألة سياسة.

وتنقسم حكومة المستشارة أنجيلا ميركل Angela Merkel وحزبها الحاكم المحافظ حول ما إذا كانت معدات هواوي تشكل تهديدًا أمنيًا لأكبر اقتصاد في أوروبا، حيث إن أكبر مشغلي شبكات الهواتف في البلاد هم عملاء للشركة الصينية.

وحذر وزير الخارجية الألماني هايكو ماس Heiko Maas منذ فترة طويلة من أن الحكومة الصينية يمكن أن تستخدم التكنولوجيا للتجسس أو التخريب السيبراني، في حين أن المستشارة أنجيلا ميركل تفضل فرض متطلبات أمنية صارمة لشبكة 5G في البلاد لكنها تعارض حظر الشركات الفردية.

وقررت بريطانيا منع هواوي من الوصول إلى النواة الأساسية الحساسة لشبكات الجيل الخامس المحمولة، واستبعادها من المواقع المهمة استراتيجيًا، وتحديد حصتها في محيط الشبكة بنسبة 35 في المئة، كما نشر الاتحاد الأوروبي مبادئ توجيهية يمكن بموجبها للبلدان الأعضاء تقييد أو حظر البائعين ذوي المخاطر العالية، لكنه لم يصل إلى حد اختيار أي بلد أو شركة واحدة.

وحثت الحكومة الأمريكية حلفائها على مقاطعة الشركة الصينية بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، محذرة من أن الدولة الصينية قد تستخدم معدات الشركة للتجسس على الدول الأخرى.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي تنفي تقرير ألماني اتهمها بالتواطؤ مع الاستخبارات الصينية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2S0F39b
via IFTTT

الأمم المتحدة تعرضت لاختراق خطير .. لكنها لم تبلغ الموظفين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تعرضت الأمم المتحدة UN خلال الصيف الماضي إلى هجوم قرصنة ضخم برعاية الدولة، وذلك وفقًا لتقارير من وكالة The New Humanitarian ووكالة أسوشيتيد برس، ومما زاد الطين بلة، أن المنظمة الأممية لم تكشف عن تفاصيل وشدة الاختراق حتى حصلت تلك الوكالات على وثيقة داخلية حول الوضع.

واستفادت مجموعة من المتسللين في وقت ما من شهر يوليو الماضي من ثغرة في برنامج Microsoft SharePoint ونوع غير معروف من البرامج الضارة للوصول إلى عشرات الخوادم في مكاتب الأمم المتحدة في جنيف وفيينا، وكذلك مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان OHCHR.

وتوظف المكاتب الثلاثة حوالي 4000 موظف، وقال متحدث باسم الأمم المتحدة لوكالة New Humanitarian: لقد أسفر الهجوم عن اختراق لمكونات البنية التحتية الأساسية، وبالنظر إلى تعذر تحديد طبيعة ونطاق الحادث بالضبط، فقد قررت الأمم المتحدة عدم الكشف علنًا عن الخرق.

وأخبر جيك ويليامز Jake Williams، الرئيس التنفيذي لشركة الأمن السيبراني Rendition Infosec وأحد المتسللين الحكوميين السابقين، وكالة أسوشيتيد برس أن الاختراق يبدو بالتأكيد مثل التجسس، حيث قيل إن المتسللين حاولوا تغطية مساراتهم عن طريق حذف السجلات التي كانت ستوثق دخولهم إلى خوادم الأمم المتحدة، وليس هناك أي أثر لعملية التنظيف.

وبحسب ما ورد، استطاع المتسللون الحصول على حوالي 400 جيجابايت من البيانات، وتحتوي الخوادم التي اخترقوها على معلومات حساسة وشخصية وسرية، وليس من الواضح بالضبط ما الذي تمكنوا من الحصول عليه، ولا تعرف الأمم المتحدة المدى الكامل لجميع الأضرار بعد.

وذكرت الوثيقة الداخلية لمكتب الأمم المتحدة للمعلومات والتكنولوجيا أن 42 خادماً تعرضوا للخطر، فيما اعتبر 25 خادمًا آخرين مشبوهين، وفي وقت ما بعد وقوع الهجوم، طلبت الوكالة من الموظفين تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، لكنها لم تشارك التفاصيل الكاملة حول الموقف.

ويشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تفشل فيها الوكالة الأممية في الكشف عن حدوث هجوم إلكتروني، حيث تمكنت في عام 2016 مجموعة Emissary Panda، التي لها علاقات بالحكومة الصينية، من الوصول إلى خوادم منظمة الطيران المدني الدولي، وشاركت الأمم المتحدة المعلومات حول الخرق بعد قيام هيئة الإذاعة الكندية بالإبلاغ عنه.

ووفقًا لوكالة The New Humanitarian، فإن الوضع الدبلوماسي الفريد للأمم المتحدة يعني أنها غير مضطرة للكشف عن خروقات البيانات مثل الوكالات الحكومية الأخرى في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهو ما يجعلها على خلاف مع أفضل ممارسات الأمن السيبراني.

البوابة العربية للأخبار التقنية الأمم المتحدة تعرضت لاختراق خطير .. لكنها لم تبلغ الموظفين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/38R0ZdH
via IFTTT

إيرادات مايكروسوفت تصل إلى 36.9 مليار دولار

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة مايكروسوفت عن تحقيقها مبيعات وأرباح فصلية تفوق توقعات محللي وول ستريت، وذلك بفضل نمو عائدات الحوسبة السحابية أزور Azure في ثمانية أرباع وسط معركة ضارية مع وحدة أمازون السحابية، حيث عكست النتائج نهج الرئيس التنفيذي، ساتيا نادالا Satya Nadella، الذي أعاد تركيز مايكروسوفت على السحابة على مدار خمسة أعوام.

وسجلت أكبر شركة برمجيات في العالم إيرادات بلغت 36.9 مليار دولار في الربع الثاني من عامها المالي 2020، مع صافي دخل قدره 11.6 مليار دولار، وذلك مقارنةً بإيرادات قدرها 32.5 مليار دولار، وأرباح صافية قدرها 8.4 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2019.

وشهدت جميع المجموعات العاملة الثلاث في الشركة نموًا عامًا، حيث ارتفعت عائدات أزور Azure، المنافس الرئيسي لسحابة أمازون، بنسبة 62 في المئة، كما ارتفعت عائدات Surface ولينكدإن LinkedIn بنسبة 6 في المئة و 24 في المئة على التوالي.

وقالت مايكروسوفت إن إيرادات السحابة التجارية، وهي مزيج من أزور والإصدارات السحابية من البرمجيات مثل حزمة أوفيس، وصلت إلى 12.5 مليار دولار، بزيادة عن 9 مليارات دولار في العام السابق.

وأدى تحول الشركة إلى السحابة إلى ارتفاع أسهمها بأكثر من 50 في المئة في العام الماضي، حيث حققت مكاسب ضد شركة السوق الرائدة أمازون، كما تتصدى للتهديدات التي تواجه برامجها الكلاسيكية من الداخلين الجدد مثل جوجل.

وحصلت مايكروسوفت في عام 2019 على 22 في المئة من سوق البنية التحتية للحوسبة السحابية، مقارنة بحصول أمازون على نسبة 45 في المئة وحصول جوجل على نسبة 5 في المئة.

وأعلنت وحدة السحابة الذكية التابعة للشركة، والتي تضم أزور، عن ارتفاع إيراداتها بنسبة 27 في المئة إلى 11.9 مليار دولار في الربع، وحققت وحدة الإنتاجية والعمليات التجارية الخاصة بها، والتي تحتوي على شبكة لينكدإن LinkedIn الاجتماعية، إيرادات بلغت 11.8 مليار دولار.

وبلغت الإيرادات في الوحدة التي تحتوي على ويندوز 13.2 مليار دولار بزيادة بنسبة 2 في المئة، وتراجعت على مدار العام الماضي مبيعات ويندوز بسبب النقص في رقاقات الحاسب الشخصي من شركة إنتل، لكن شركة تصنيع الرقاقات قالت الأسبوع الماضي إنها خففت معظم مخاوف الإمدادات هذه.

البوابة العربية للأخبار التقنية إيرادات مايكروسوفت تصل إلى 36.9 مليار دولار



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/37I5XJu
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014