كيف يخفي القراصنة البرمجيات الضارة للتجسس في تطبيقات جوجل بلاي؟

كيف يخفي القراصنة البرمجيات الضارة للتجسس في تطبيقات جوجل بلاي؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تمكنت الكثير من برمجيات الإعلانات المضللة، وحتى أحصنة طروادة المصرفية على مر السنين من التغلب على عمليات التحقق الأمنية في متجر (جوجل بلاي) Google Play.

وقد اكتشف الباحثون الآن ما يبدو أنه شكل أكثر ندرة من هجمات استهداف أجهزة أندرويد، حيث تمكن القراصنة من إخفاء برمجيات ضارة في بعض التطبيقات في متجر جوجل بلاي لاستهداف مستخدمين محددين والتجسس عليهم.

فكيف يخفي القراصنة هذه البرمجيات الضارة في تطبيقات جوجل بلاي للتجسس على المستخدمين وجمع البيانات، وكيف يمكنك حماية أجهزتك من هذه البرمجيات؟

اكتشف باحثون من شركة كاسبرسكي حملة قرصنة معقدة تستهدف مستخدمي أجهزة أندرويد تُسمى (PhantomLance)، حيث يخفي القراصنة برمجيات ضارة في تطبيقات متجر جوجل بلاي لاستهداف المستخدمين في فيتنام وبنغلاديش وإندونيسيا والهند.

وعلى عكس معظم التطبيقات المشبوهة الموجودة في جوجل بلاي، يقول باحثو كاسبرسكي: “إن حملة (PhantomLance) تستهدف سرقة البيانات بهدف إصابة بعض المئات فقط من المستخدمين؛ من المحتمل أن ترسل حملة التجسس روابط للتطبيقات الضارة إلى تلك الأهداف عبر رسائل البريد الإلكتروني التصيدية”.

يقول (أليكسي فيرش) الباحث الأمني في كاسبرسكي: “في هذه الحالة استخدم المهاجمون متجر جوجل بلاي كمصدر موثوق به، حيث يمكنك إرسال رابط لهذا التطبيق، وستثق به الضحية لأنه من جوجل بلاي”.

تقول كاسبيرسكي إنها ربطت حملة (PhantomLance) بمجموعة القراصنة التابعين للحكومة الفيتنامية المعروفين باسم (OceanLotus) والمعروفين أيضًا باسم (APT32)، وقد رصدت شركة (FireEye) في الفترة الأخيرة استهداف هذه المجموعة لإدارة الطوارئ الصينية بالإضافة إلى حكومة مقاطعة ووهان الصينية، وعلى ما يبدو أنها كانت تبحث عن معلومات تتعلق بفيروس كورونا المستجد (Covid-19).

ظهرت الإشارات الأولى لحملة (PhantomLance) التي تركز على متجر جوجل بلاي في شهر يوليو من العام الماضي، وقد حدث ذلك عندما عثرت شركة الأمن الروسية (Dr.Web) على عينة من برمجيات التجسس في متجر التطبيقات والتي انتحلت هوية برنامج تنزيل برامج التصميم الجرافيكي ولكنها كانت في الواقع قادرة على سرقة جهات الاتصال وسجلات المكالمات والرسائل النصية من هواتف أندرويد.

وجد باحثو كاسبرسكي تطبيق تجسس مشابه ينتحل صفة أداة تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح يُسمى (Browser Turbo) وقد كان نشيطًا حتى شهر نوفمبر من ذلك العام، حيث قامت جوجل بحذف كل التطبيقات الضارة من جوجل بلاي بعد الإبلاغ عنها.

في حين كانت قدرات التجسس لهذه التطبيقات محدودة، إلا أن الباحث (فيرش) يقول: “كان بإمكانها التوسع، فقدرتها على تنزيل برمجيات ضارة جديدة، يمكن أن تؤدي إلى تطور ميزاتها بشكل كبير”.

عثر فريق بحث كاسبيرسكي على عشرات تطبيقات التجسس المماثلة الأخرى التي يعود تاريخها إلى عام 2015 والتي أزالتها جوجل بالفعل من المتجر، ولكنها لا تزال مرئية في النسخ المؤرشفة لمستودع التطبيق.  كما أنشأ المخترقون حسابًا جديدًا، وقاموا أيضًا بإنشاء حساب على (Github) للمطورين لجعل التطبيقات تبدو مشروعة وإخفاء مساراتهم.

الجدير بالذكر أن برنامج مكافحة الفيروسات من كاسبرسكي قد اكتشف التطبيقات الضارة التي تحاول إصابة نحو 300 جهاز في بلدان، مثل الهند وفيتنام وبنغلاديش وإندونيسيا منذ العام 2016.

في معظم الحالات، صُممت هذه التطبيقات لتكون نظيفة في وقت التثبيت، ثم تُضاف إليها كل ميزاتها الضارة لاحقًا في التحديثات. كما استغلت هذه التطبيقات ميزات عملية Root، التي سمحت لهم بتجاوز نظام أذونات أندرويد الذي يُجبر التطبيقات على طلب موافقة المستخدم قبل الوصول إلى البيانات مثل: جهات الاتصال والرسائل النصية.

لا تُعتبر حملة (PhantomLance) أول مثال على قيام قراصنة ترعاهم دولة ما بإساءة استخدام متجر جوجل بلاي لتوزيع أدوات التجسس الخاصة بهم. حيث اكتشفت منظمة (Security Without Borders) غير الربحية العام الماضي أن بعض القراصنة التابعين للحكومة الإيطالية كانوا يخفون أدوات تجسس في جوجل بلاي.

كما كشفت جوجل نفسها في شهر نوفمبر الماضي أن مجموعة قراصنة روس تُسمى (Sandworm) قاموا في أواخر عام 2017 بإخفاء برمجيات ضارة في تطبيقات جوجل بلاي تستهدف الأوكرانيين والكوريين.

لكن حملة (PhantomLance) تعتبر مقلقة بشكل خاص، حيث تبين أنه حتى بعد حذف جوجل معظم برمجيات التجسس الخاصة بقراصنة (OceanLotus)، فإنها لم تكتشف اثنين على الأقل من التطبيقات الضارة.

كيف يمكنك حماية هاتفك من حملة PhantomLance؟

أهم نصيحة يكررها خبراء الأمن حول برمجيات أندرويد الضارة هي تثبيت التطبيقات فقط من متجر جوجل، ولكن حملة (PhantomLance) تُظهر أن هناك الكثير من الأساليب التي من الممكن أن تخدع جوجل أحيانًا.

تبذل Google جهدًا كبيرًا للحفاظ على أمان متجر التطبيقات، ولكن القراصنة أيضًا مبتكرون. لذلك فإن مجرد وجود تطبيق في جوجل بلاي لا يضمن سلامته تمامًا. ضع في اعتبارك دائمًا العوامل الأخرى مثل:

  • إعطاء الأفضلية للتطبيقات من المطورين الموثوق بهم.
  • انتبه إلى تقييمات التطبيق ومراجعات المستخدمين.
  • راجع بعناية الأذونات التي يطلبها التطبيق، ولا تتردد في رفضها إذا كانت غير منطقية.
  • افحص التطبيقات التي تقوم بتثبيتها في هاتفك باستخدام حل أمان موثوق به.

يمكنك أيضًا استخدم حل أمني موثوق به، مثل: Kaspersky Total Security، حيث يوفر لك الحماية الشاملة ضد مجموعة واسعة من التهديدات.

ويشتمل الحل على تطبيق Kaspersky Secure Connection، الذي يمنع تتبع نشاط المستخدم عبر الإنترنت، ويخفي عنوان بروتوكول الإنترنت IP وموقعه، وينقل بيانات المستخدم عبر مسار آمن باستخدام الشبكة الافتراضية الخاصة.

البوابة العربية للأخبار التقنية كيف يخفي القراصنة البرمجيات الضارة للتجسس في تطبيقات جوجل بلاي؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ylhAcS
via IFTTT

خدمات Meet و Teams و WebEx تجمع عنك بيانات أكثر مما تعتقد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حلّل موقع (كونسيمور ريبتورتس) Consumer Reports سياسات الخصوصية الخاصة بخدمات (جوجل ميت) Google Meet، و(مايكروسوفت تيمز) Microsoft Teams، و(سيسكو ويب إكس) Cisco WebEx واكتشف أنها قد تكون تجمع بيانات عن المستخدمين أكثر مما ينبغي.

ولم يقل موقع Consumer Reports أن هذه التطبيقات ليست آمنة للاستخدام، ولكن بالموافقة على سياسات الخصوصية لتلك الخدمات، فإن المستخدم يعطي شركات، مثل جوجل، ومايكروسوفت الوصول إلى الكثير من البيانات الشخصية.

ووفقًا للتقرير، فإن الشركات الثلاث تحتفظ بالحق في جمع المعلومات من مكالمات المستخدمين، ومن ذلك: المدة التي تستغرقها المكالمة، ومن يشارك في المكالمة، وعناوين IP لكل شخص مشارك.

وبالنظر إلى أن العالم أصبح أكثر اعتمادًا على أدوات مؤتمرات الفيديو، فقد بدأ الناس أيضًا في التدقيق في إجراءات الأمان وسياسات الخصوصية لهذه الخدمات. ومع أن سياسات مايكروسوفت وجوجل وسيسكو ليست مثيرة للقلق مثل مشكلات (زووم) Zoom التي ظهرت في شهر نيسان/ أبريل المنصرم، إلا أنه لا يزال من الجدير أن يدرك المستخدمون البيانات التي تجمعها الشركات الثلاث.

وأشار تقرير Consumer Reports إلى أنه يمكن دمج البيانات التي تُجمع مع معلومات من مصادر أخرى لإنشاء ملفات شخصية عن المستخدمين وعادات استخدامهم، أو حتى استخدام مقاطع الفيديو لأشياء، مثل: تدريب أنظمة التعرف على الوجه.

وأخبرت جميع الشركات الثلاث موقع Consumer Reports أنها لا تنشئ تسجيلات فيديو أو نصوص إلا عندما يطلبها المشاركون من خلال تسجيل الاجتماعات، ووعدت بعدم استخدام التسجيلات “بصورة مباشرة” للإعلان.

البوابة العربية للأخبار التقنية خدمات Meet و Teams و WebEx تجمع عنك بيانات أكثر مما تعتقد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3f9eo4F
via IFTTT

فيسبوك تتيح أداة نقل الصور إلى Google Photos في المزيد من الدول

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة فيسبوك يوم الخميس عن إتاحة أداتها الخاصة بالسماح للمستخدمين بنقل الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم إلى خدمة الصور التابعة لجوجل Google Photos، في المزيد من الدول.

ويمكن الوصول إلى الأداة – التي أصبحت الآن متاحة للمستخدمين في الولايات المتحدة وكندا – من خلال الذهاب إلى إعدادات فيسبوك، ثم النقر على تبويب (معلوماتك على فيسبوك) Your Facebook Information، حيث يوجد خيار لنقل الصور ومقاطع الفيديو. وسيكون على المستخدم ربط حساب فيسبوك بحسابه لدى جوجل قبل التمكن من نقل المحتوى.

وكانت فيسبوك قد أطلقت أداة نقل الوسائط المتعددة مبدئيًا مطلع شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي بوصفها جزءًا من مشروع نقل البيانات Data Transfer Project، مع خطة لإطلاقها في المزيد من الدول مطلع عام 2020.

وبحلول شهر آذار/ مارس الماضي، بدأت فيسبوك في إطلاق الأداة في العديد من الدول في جميع أنحاء العالم، وشمل ذلك دولًا في أفريقيا، وآسيا المحيط الهادئ، وأمريكا اللاتينية. وقالت فيسبوك: إن الدول الباقية ستحصل على الأداة “خلال الشهرين المقبلين. وبمجرد إطلاق الأداة في جميع أنحاء العالم في وقت لاحق من العام الحالي، سيكون بإمكان المستخدمين نقل الصور إل الشركات الأخرى المنضوية تحت (مشروع نقل البيانات).

يُشار إلى أن (مشروع نقل البيانات) هو مبادرة لتبادل البيانات أُطلقت في عام 2018 لمساعدة المستخدمين على نقل بياناتهم بسهولة بين مختلف الخدمات عبر الإنترنت. ويتضمن المشروع عدة شركات تتعاون لتشكيل “مستقبل قابلية النقل”، ومن تلك الشركات: آبل، وفيسبوك، وجوجل، ومايكروسوفت، وتويتر.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تتيح أداة نقل الصور إلى Google Photos في المزيد من الدول



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3bWbezo
via IFTTT

إنتل تطلق أسرع معالج في العالم للحواسيب المكتبية المخصصة للألعاب

إنتل تطلق أسرع معالج في العالم للحواسيب المكتبية المخصصة للألعاب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة إنتل عن إطلاق الجيل العاشر من سلسلة معالجات Intel® Core™ S-series للحواسيب المكتبية، والذي يأتي بتردد يصل إلى 5.3 جيجاهرتز لتقديم أفضل أداء ممكن للألعاب. 

يحقق المعالج الجديد من إنتل قدرات معالجة تصل إلى 5.3 جيجاهرتز مع تقنية تعزيز السرعة الحرارية Thermal Velocity Boost ما يجعله الأفضل ضمن فئته على مستوى العالم.

قال براندت غاتريدج، مدير عام مجموعة منتجات الحواسيب المكتبية في شركة إنتل: “تلتزم إنتل في رسم ملامح مستقبل الألعاب القوية عبر فتح آفاق جديدة لترددات المعالجات وابتكار مزايا فريدة للمنصات الحاسوبية القابلة للتخصيص، ويعزز الجيل العاشر من معالجات Intel Core S-series للحواسيب المكتبية ومعالجات Intel Core i9-10900K للألعاب التزامنا الراسخ تجاه عشاق الألعاب عبر توفير الأداء الفائق والاتصال الموثوق والتشغيل المحسن لتقديم تجارب ترفيهية غامرة”. 

ما أهمية معالج إنتل الجديد؟

يأتي معالج Intel Core i9-10900K من الجيل العاشر في مقدمة المعالجات الجديدة التي أطلقتها إنتل، حيث يمتاز بأدائه الفائق بتردد يصل إلى 5.3 جيجاهرتز، ويضم 10 أنوية، و20 خيط معالجة، وذواكر وصول عشوائي تصل سرعتها إلى 2933 من نوع DDR4. 

يقدم معالج i9-10900K تجارب ألعاب منقطعة النظير، ويتيح تحكماً أكبر بضبط الأداء، وسرعة أكبر في تنفيذ المهام المختلفة، وتجارب لعب أكثر سلاسة، وتوفر تقنية Turbo Boost Max 3.0 الجديدة من إنتل تحسينات تلقائية في الأداء للتطبيقات التي لا تعتمد كثيراً على خيوط المعالجة، في حين تتيح خيوط المعالجة الفائقة في كل نواة لخبراء كسر سرعة المعالج إمكانية اختيار خيوط المعالجة التي يمكن تشغيلها أو إيقافها لكل نواة، وتتضمن التحسينات في الجيل الجديد كلاً مما يلي:

  • معالجة 187 إطار في الثانية لتحسين الأداء في الألعاب عند اللعب عبر الإنترنت والتسجيل في ذات الوقت بالمقارنة مع الأجيال السابقة، كما ويحقق الجيل الجديد معالجة إطارات أعلى بنسبة 63 في المئة بالمقارنة مع الحواسيب الأقدم بثلاثة أعوام.
  • قدرات تحرير فيديو أسرع بنحو 12% بالمقارنة مع الأجيال السابقة، وأسرع بنحو 15% بالمقارنة مع الحواسيب الأقدم بثلاثة أعوام.
  • قدرات تحرير فيديو 4K أسرع بنحو 18% بالمقارنة مع الأجيال السابقة، وأسرع بنحو 35% بالمقارنة مع الحواسيب الأقدم بثلاثة أعوام.
  • أداء أفضل بالأداء العام للنظام بنسبة 31% بالمقارنة مع الحواسيب الأقدم بعشرة أعوام.

المزايا والقدرات الأساسية للمعالج الجديد:

توفر سلسلة معالجات Intel Core S-series من الجيل العاشر تجارب لعب سلسة عبر تقديم أفضل تجارب الاتصال والتشغيل المحسن والتجارب الترفيهية الغامرة.

  • تقنية تعزيز السرعة الحرارية Thermal Velocity Boost من إنتل: يحصل عشاق ومبتكرو الألعاب على دعم آني وتلقائي أثناء تحميل أعباء العمل على نواة واحدة أو عدة أنوية، وبسرعة تردد تصل إلى 5.3 جيجاهرتز.
  • تقنية خيوط المعالجة الفائقة من إنتل: يمكن تنفيذ المزيد من المهام المتزامنة باستخدام الجيل العاشر من معالجات Intel® Core™ i9 وi7 وi5 وi3.
  • تحسين أداء الأنوية وكسر سرعة الذواكر: يمكن الحصول على أفضل تحكم ممكن عند كسر سرعة المعالج ومكونات النظام الرئيسية مع توفير مزايا يتم تفعيلها عبر كسر سرعة الجيل العاشر من معالجات Intel Core.
  • تقنية اتصال الشبكة المحلية Ethernet Connection I225 من إنتل: توفر تقنية Intel Ethernet Connector I225 سرعة 2.5 جيجابايت في معالجات الجيل العاشر، حيث تزيد سرعة اتصال الشبكة المحلية بمقدار مرتين عن قدرات كابلات الشبكة المستخدمة حالياً والبالغة 1 جيجابايت.
  • تقنية الاتصال اللاسلكي Wi-Fi 6 AX201 من إنتل: تم دمج تقنية الاتصال اللاسلكي Intel Wi-Fi 6 و Gig+ مع الجيل العاشر من معالجات Intel Core للحواسيب المكتبية لتوفر تجارب استجابة سريعة أثناء اللعب، وسرعات تزيد بحوالي 3 مرات في عمليات التحميل، وموثوقية أكبر في الاتصالات. وتتيح هذه التقنية أفضل اتصال لاسلكي من فئته مع مستويات أعلى من المرونة في اللعب والابتكار في أي مكان، سواء في المنزل أو المكتب.

موعد إطلاق المعالج الجديد Intel Core S-series: 

ستتوفر سلسلة معالجات Intel Core S-series من الجيل العاشر حول العالم اعتباراً من شهر مايو عبر القنوات الاعتيادية للبيع بالتجزئة، ومن خلال الحواسيب المكتبية التي يتم بيعها حول العالم من قبل مصنّعي المعدّات الأصلية، فضلاً عن قنوات البيع للجهات المتخصصة بدمج وتكامل الأنظمة.

البوابة العربية للأخبار التقنية إنتل تطلق أسرع معالج في العالم للحواسيب المكتبية المخصصة للألعاب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3bVxTvM
via IFTTT

5 ميزات خفية في أجهزة ماك لا يعلمها الكثيرون

5 ميزات مخفية في حاسوب Mac يجب عليك معرفتها

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

لا شك أنه من المفيد استكشاف أداوات جديدة، أو ميزات جديدة لا تعرفها في جهازك سواء كانت هذه الميزات للترفيه، أو لتسريع المهام الروتينية العادية. ويحتوي جهاز (ماك) Mac على الكثير من الميزات التي يجب عليك معرفتها.

فيما يلي 5 ميزات خفية في أجهزة ماك يمكنك البدء في استخدامها لتحقيق أقصى استفادة من جهازك:

1- الوضع الداكن:

يحتوي حاسوب ماك على وضع داكن مخصص لتحويل جميع التطبيقات التي تدعم الميزة من الألوان الفاتحة إلى اللون الأسود، مما يجعل من السهل على عينيك النظر إلى الشاشة ليلًا، ولتفعيله يمكنك اتباع الخطوات التالية:

  • انتقل إلى قائمة آبل.
  • اضغط على خيار (تفضيلات النظام) System Preferences.
  • اضغط على خيار (عام) General.
  • في أعلى الشاشة ستجد ثلاث خيارات: (فاتح) Light، و(داكن)Dark، و(تلقائي) Auto.
  • اضغط على خيار (داكن) Dark.

5 ميزات مخفية في حاسوب Mac يجب عليك معرفتها

2- تعين خلفية دائمة التغيير:

بدلاً من تعيين صورة واحدة تُعرض كخلفية لسطح مكتب حاسوب ماك، يمكنك ضبط الإعدادات لتغيير الخلفية بشكل تلقائي بدون تدخل منك بحسب الوقت، مثل صورة لشروق الشمس في  الصباح وصورة داكنة عند حلول الليل.

  • انتقل إلى قائمة آبل، ثم اضغط على خيار (تفضيلات النظام).
  • اضغط على خيار (Desktop & Screen Saver).
  • تأكد من تحديد القائمة المنسدلة تحت كلمة آبل، ثم اختر صورة من بين الصور الثلاثة الديناميكية لسطح المكتب.

3- طريقة أسهل لحفظ لقطات شاشة:

يمكنك حفظ لقطات شاشة في حاسوب ماك باستخدام سلسلة من اختصارات لوحة المفاتيح، والتي تبدأ جميعها باستخدام (CMD+Shift) ثم اختيار رقم معين، مثلًا: يتيح لك الاختصار (CMD+Shift+3) حفظ لقطة للشاشة بأكملها، بينما يتيح لك اختصار (CMD+Shift+4) سحب خط متقاطع لتحديد المنطقة التي تريد التقاطها.

كما يمكنك الضغط على اختصار (CMD+Shift+5) لفتح شريط أدوات صغير أسفل الشاشة مما يمنحك تحكمًا كاملاً في تحديد ما تريد التقاطه، بالإضافة لبدء تسجيل شاشة ماك أو إيقافه، واختيار مكان حفظ لقطة الشاشة.

4- إعادة تسمية ملفات متعددة بسرعة:

إذا لديك مجموعة من الملفات التي تحتاج إلى إعادة تسميتها، ولا ترغب في قضاء الوقت لتسميتها بشكل فردي، يمكنك تسميتها كلها دفعة واحدة من خلال الخطوات البسيطة التالية:

  • افتح المجلد الذي يحتوي على ملفاتك، وحددها جميعًا.
  • انقر بزر الماوس الأيمن على الملفات التي حددتها، ثم حدد خيار (تسمية الملفات المحددة) Rename x Files.
  • قم بملئ المعلومات التي تريد استخدامها، باستخدام القوائم المنسدلة لضبط الإعدادات، وبعد الانتهاء انقر على (إعادة تسمية) Rename.

5- استخدم جهاز آيباد كشاشة ثانية:

في العام الماضي قدمت آبل ميزة تُسمى (Sidecar) في نظامي التشغيل macOS Catalina لحواسيب ماك، و iPadOS 13 لأجهزة آيباد. وتتيح هذه الميزة استخدام جهاز آيباد كشاشة ثانية، أو كشاشة عرض متطابقة مع جهاز ماك مما يساعدك على إنجاز العديد من المهام.

يمكنك الاطلاع على مقال كيف تستخدم آيباد كشاشة ثانية لجهاز ماك من خلال ميزة Sidecar؟ للتعرف على متطلبات عمل الميزة وكيفية تفعيلها.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 ميزات خفية في أجهزة ماك لا يعلمها الكثيرون



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3aUOm23
via IFTTT

لماذا يجب عليك استخدام حسابات شخصية متعددة في متصفح واحد؟

لماذا يجب عليك استخدام حسابات شخصية متعددة في متصفح واحد؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يعتمد الكثيرون على متصفح واحد في الحاسوب والأجهزة المحمولة، ولكن كلما زادت أسباب استخدامك للمتصفح، زادت الإضافات التي قد تحتاج إلى تثبيتها والإشارات المرجعية التي تحتاج إلى حفظها. ويؤدي القيام بذلك إلى تكدس متصفح الويب بالإشارات المرجعية والإضافات مما يجعل من الصعب العثور على ما تحتاج إليه بسرعة.

كما يمكن أن تؤدي كثرة البيانات والإضافات إلى إبطاء المتصفح، لذا يجب عليك استخدام حسابات شخصية مختلفة في المتصفح لحل هذه المشكلة.

ما هو الحساب الشخصي في المتصفح؟

تُستخدم الحسابات الشخصية المتعددة في متصفح ويب واحد لفصل متصفحي الإنترنت في حاسوب واحد، حيث يحتفظ كل شخص بالأشياء الخاصة به أثناء التصفح مثل: سجل التصفح، والإشارات المرجعية وكلمات المرور والإضافات.

وبالتالي إذا كنت تشارك الحاسوب الخاص بك مع أفراد العائلة، فيمكنك إنشاء حسابات شخصية منفصلة لكل شخص في المتصفح حتى لا تقلق بشأن مشاركة المعلومات، ولكن حتى إذا لم تكن تُشارك الحاسوب فهناك العديد من الأسباب لامتلاك أكثر من حساب شخصي واحد لنفسك.

إذا كان لديك عملك الخاص فقد تحتاج إلى إضافات للإنتاجية، ولكنك لن تحتاج إلى هذه الأدوات نفسها عند استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، فبدلاً من وجود مجموعة كبيرة من الإضافات وكلمات المرور والمعلومات الأخرى التي يجب تحميلها في كل مرة تقوم فيها بتشغيل متصفح ويب يمكنك الاكتفاء بما تحتاجه أثناء جلسة التصفح فقط.

ما هي فوائد استخدام حسابات شخصية مختلفة في المتصفح؟

هناك عدة أنواع مختلفة من الحسابات الشخصية التي قد ترغب في إنشائها بنفسك، وفيما يلي إليك بعض الأفكار والأسباب التي تجعلك تفكر في امتلاك حسابات شخصية خاصة متعددة:

1- فصل العمل عن الحياة الشخصية:

إذا كنت تتتبع الآن سياسة العمل من المنزل فستحتاج إلى الاحتفاظ ببيانات عملك منفصلة عن أي شيء آخر، حيث يمكنك إبقاء التطبيقات وصفحات الويب المشتتة للانتباه خارج الحساب الشخصي للعمل، وبالمثل يمكنك فقط تثبيت الإضافات التي تستخدمها للعمل في هذا الحساب.

2- الاحتفاظ بعمليات بحث محددة:

إذا كانت لديك هواية تستهلك وقتك وتبحث كثيرًا عن معلومات حولها في الإنترنت، يجب عليك استخدام الحساب الشخصي الخاص بهذه الهواية، مثل: إذا كنت تبحث عن صور أو معلومات خاصة برياضة ما، فسوف يحتفظ هذا الحساب المنفصل بكل تلك الصفحات في مكان واحد يسهل العثور عليه.

3- تنظيم المدونة:

إذا كان لديك مدونة، فاستخدم حساب منفصل لإدارتها بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساعدك الإشارات المرجعية المنفصلة لموقع الويب الخاص بالمدونة والصفحات التي تستخدمها في تنظيم عملك.

4- احصل على أفضل الأسعار في رحلاتك:

إذا كنت تسافر بين الحين والآخر، يمكنك حفظ كل عناوين مواقع حجز تذاكر السفر والفنادق في حساب شخصي منفصل، كما أن هذه الطريقة يمكن أن توفر لك المال أيضًا، فعندما تتصفح  للحصول على تذاكر طيران عبر الإنترنت، سيستخدم الموقع أحيانًا ملفات تعريف الارتباط لتحديد هويتك لتقدم لك خصومات مخصصة بناءً على سلوك تصفحك.

5- الحفاظ على أمان الخدمات المصرفية والتسوق:

يمكن أن تكون معلوماتك المصرفية والمعلومات الحساسة الأخرى في خطر عند استخدام حساب واحد فقط لأن ملفات تعريف الارتباط التي تستخدمها مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الأخرى يمكن أن تعرض هذه البيانات للخطر، وبالتالي يُفضل الإبقاء على هذا الملف الشخصي محميًا بمستوى أمان أعلى من المواقع الأخرى التي تستخدمها كل يوم.

البوابة العربية للأخبار التقنية لماذا يجب عليك استخدام حسابات شخصية متعددة في متصفح واحد؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3bU2M3L
via IFTTT

5 أدوات لتحويل جيميل إلى أداة تعاون قوية لفرق العمل

5 أدوات لتحويل جيميل إلى أداة تعاون قوية لفرق العمل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عند رغبتك في التعاون مع فريق العمل، فهناك الكثير من التطبيقات التي يمكن أن تُساعد في ذلك، ولكن عند استخدام بريد (جيميل) Gmail كأداة أساسية للمراسلة فإن هناك الكثير من الأدوات التي يمكنك إقرانها مع التطبيق للحصول على أقصى فائدة.

إليك 5 أدوات لتحويل جيميل إلى أداة تعاون قوية لفرق العمل:

1- إضافة Hiver:

تتيح لك إضافة (Hiver) إدارة عملك مباشرة من حساب جيميل الخاص بك باستخدام التصنيفات، وتعيين المهام، وتفويض الرسائل، وتتبع حالة كل ذلك، حيث تتيح التصنيفات المشتركة إعلامك أنت وفريقك بالمهام الجديدة بسرعة.

تتيح جهات الاتصال المشتركة في الإضافة سهولة المراسلة، وتفعيل تذكيرات البريد الإلكتروني، كما تسمح الملاحظات بإجراء المحادثات، ويمكن للنماذج القابلة لإعادة الاستخدام في الإضافة أن توفر لأعمالك مظهرًا موحدًا.

تدعم إضافة Hiver أيضًا ميزة تُسمى (Collision) تتيح لك تتبع الردود على الرسائل المشتركة، فإذا قام شخص آخر في الفريق بالرد على رسالة مشتركة، فسوف يصلك إشعار  على الفور.

2- أداة Todoist:

تعمل أداة (Todoist) على تسهيل تدوين المهام السريعة، حيث تضم قسمًا للمهام التي يجب القيام بها على الفور، أو خلال الأسبوع المقبل، وتدعم التواريخ المتكررة وخيار تعيين المهام للآخرين في المشاريع التعاونية، وتنظيم المهام المختلفة حسب الحاجة.

السمة المميزة في Todoist هي سهولة الوصول إليها، حيث يمكنك استخدامها على الويب، أو كتطبيق للأجهزة المحمولة، أو كإضافة في المتصفح، مما يجعل عملية المزامنة والوصول إليها من جميع الأجهزة أمرًا سهلاً.

3- أداة keeping:

إذا كنت أنت وفريقك من مستخدمي متصفح جوجل كروم، فإن أداة keeping تعتبر أكثر من مناسبة، فهي مخصصة للشركات التي تقدم الدعم عبر البريد الإلكتروني وتحتوي على نظام تذاكر دعم داخلي.

وتتيح الأداة صندوق بريد إلكتروني عام مع تصنيفات مفتوحة وغير محددة ومخصصة، وتسميات قابلة للفرز مباشرة في الجزء العلوي لحساب جيميل الخاص بك، ويمكنك تغيير حالة الرسالة من مفتوحة إلى مغلقة.

كما تسمح الأداة بتدوين ملاحظات داخلية لكل رسالة يمكن للفريق بأكمله رؤيتها، مما يسهل  التعاون في مهام الدعم التي تعتمد على البريد الإلكتروني.

4- أداة Google Group:

إذا كنت ترغب في إبقاء الأمور غير معقدة في عملك أو لديك فقط عدد قليل من الأعضاء في فريقك، يمكنك استخدام Google Group، حيث يمكن أن تساعدك أنت وفريقك على جمع الأفكار والمواضيع ورسائل البريد الإلكتروني في صندوق بريد تعاوني واحد.

يمكنك ببساطة إنشاء مجموعة جديدة، وضبط إعدادات الأذونات الأساسية ودعوة فريقك، وتعيين المواضيع، واستخدام الفلاتر للبقاء على اطلاع، ونشر الرسائل والردود عليها، ووضع علامة على المحادثات المكتملة.

5-  أداة Missive:

6 أدوات لتحويل Gmail إلى أداة تعاونية قوية لفرق العمل

(Missive)، هي أداة تعاون قائمة على الويب حيث تتضمن محادثات مترابطة مباشرة في بريدك الوارد، وتحتوي أيضًا على خيارات لتأجيل الدردشات أو أرشفتها، مع القدرة على إنشاء رسائل البريد الإلكتروني مع زملائك في الفريق.

كما يمكنك إنشاء مجموعة عن طريق إدخال اسم شركتك، ثم دعوة الأشخاص للانضمام، وربط حساب جيميل الحالي لاستيراد رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك، مع إمكانية الإشارة لعضو محدد في الفريق في رسالة معينة، وتعديل الرسائل وإرفاق الملفات والصور.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 أدوات لتحويل جيميل إلى أداة تعاون قوية لفرق العمل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YpKrHY
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014