from الموسوعة بوك http://ift.tt/1xHJl6L
اسلحه مستقبليه ولكن يستخدمها الجيش الامريكى حاليا .. اعرفها !
from الموسوعة بوك http://ift.tt/1xHJl6L
اذكى 10 اشخاص فى التاريخ .. تعرف عليهم !
from الموسوعة بوك http://ift.tt/1xHI7se
آبل تطلق أداة للتحقق من وضع أجهزتها الذكية المستعملة قبل الشراء
أطلقت شركة آبل أداة جديدة تتيح للمستخدمين التحقق من وضع أجهزتها الذكية المستعملة قبل شرائها، وذلك ما إذا كانت تلك الأجهزة قابلة للاستخدام مباشرة بعد الشراء أو مغلقة من قبل مالكها القديم.
وتأمل آبل أن تساعد هذه الأداة على الحد من تجارة أجهزتها المسروقة، وهي الأداة التي تعتمد على التحقق عبر الإنترنت من وضع خاصية “قفل التفعيل” Activation Lock، وهي أحد خصائص الأمان المتاحة في أجهزة آبل الذكية العاملة بنظام iOS 7 أو الإصدارات الأحدث.
وتعمل خاصية “قفل التفعيل” عند تشغيلها من قبل المستخدم الأصلي لأجهزة آبل الذكية، سواء بأجهزة آيفون أو آيباد أو آيبود تاتش، على منع أي تفعيل لحساب جديد على تلك الأجهزة دون وضع معرف Apple ID والرقم السري للمستخدم الأصلي.
وأوضحت آبل أن عبر ذهاب المستخدم إلى الرابط، http://ift.tt/1v92Osj، قبل شراء أي من أجهزتها الذكية المستعملة، يستطيع التأكد من وضع خاصية “قفل التفعيل” سواء كانت مفعلة أو غير مفعلة.
ويلزم للمستخدم، عند التحقق عبر الأداة الجديدة، وضع رقم IMEI المميز الخاص بالجهاز الذكي المستعمل المراد الاستعلام عنه أو وضع رقم الجهاز التسلسلي، ومن ثم ستُظهر له آبل ما إذا كانت الخاصية مفعلة مما يعني عدم إمكانية استخدام الجهاز دون معلومات مالكه القديم أو غير مفعلة مما يعني إمكانية تسجيل حساب جديد للجهاز والبدء باستخدامه.
يذكر أن خاصية “قفل التفعيل” تظل مفعلة بشكل تلقائي بأجهزة آبل الذكية المتصلة بخدمة “آي كلاود” iCloud السحابية وذلك فور تسجيل معرف Apple ID لأول مرة على الجهاز.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1rALzlS
via IFTTT
بعد الإنتقادات.. فيسبوك تشدد ضوابط إجراء الدراسات على مستخدميها
أعلنت فيسبوك عن عزمها تشديد الضوابط الخاصة بعمليات إجراء الدراسات أو البحوث الأكاديمية على مستخدمي شبكتها الإجتماعية، وذلك بعد أن واجهت انتقادات عدة بسبب دراسة تناولت المشاعر الشخصية لمستخدميها.
وكانت دراسة أكاديمية، نشرت في وقت سابق هذا العام، قد قامت بفلترة صفحة “خلاصات الأخبار” لنحو 700 ألف مستخدم لشبكة فيسبوك، لمعرفة مدى تأثر الحالة المزاجية لهؤلاء المستخدمين بمشاركات أصدقائهم التي تعبر عن مشاعر الحزن أو الفرح.
وانتقد مستخدمون وأكاديميون الطريقة التي تم استخلاص نتائج تلك الدراسة بها، ووصفوها بأن لم تتمثل للقواعد الأخلاقية ولم تحترم الخصوصية، خاصة أنها تمت دون علم أي ممن تم دراسة حالتهم المزاجية على الشبكة الاجتماعية.
وقال مايك شرويبفير، المدير التقني في فيسبوك، أن بعض التغييرات تم إتخاذها من قبل مسؤولي الشبكة الاجتماعية من شأنها جعل عملية إجراء الدراسات والأبحاث عليها أفضل وأكثر مسؤولية.
وأكد المدير التقني في فيسبوك أن الدراسة المتعلقة بالمشاعر الشخصية لمستخدمي الشبكة الاجتماعية كان يجب أن يتم القيام بها على نحو مختلف، كما كان يجب أن يتم التواصل مع المستخدمين لإخبارهم بالطريقة التي تمت بها الدراسة وبمدى أهمية القيام بها.
وأضاف شرويبفير، عبر مدونة فيسبوك الرسمية، أن شركته ملتزمة بالقيام بالأبحاث والدراسات على المستخدمين بغرض تحسين الشبكة الاجتماعية وجعلها أفضل، إلا أن تلك الأبحاث ستتم في مجموعة من الأطر الجديدة.
وأصبح لدى الباحثين مجموعة إرشادات جديدة أكثر تحديداً من فيسبوك يجب أن يتبعوها عند إجراء أي بحث أو دراسة سواء كانت عاملة أو تتعلق بمحتوى معين، على أن تقوم الشبكة الاجتماعية بمتابعة عملية الالتزام بتلك الإرشادات بدقة، خاصة في الأبحاث التي تتعلق بمحتوى يمس شخصية المستخدمين مثل الدراسات المتعلقة بالمشاعر.
وأشار شرويبفير إلى أن فيسبوك أصبحت كذلك ملتزمة بإجراء تدريب لموظفيها، خاصة الجدد منهم، حول كيفية الإلتزام بقواعد الخصوصية الخاصة بالمستخدمين، وكيفية عدم تجاوزها عند إجراء أي أبحاث أو جمع أي معلومات.
هذا، وكشف المدير التقني لفيسبوك عن جمع الشبكة الاجتماعية لكافة الأبحاث التي تتم عنها وعن مستخدميها في صفحة واحدة متاحة عبر موقعها الإلكتروني، وهي الصفحة التي يمكن الوصول إليها عبر الرابط Research.Facebook.com.
يذكر أن فيسبوك، الذي يعد أكبر موقع للتواصل الاجتماعي على الإنترنت، يستخدمه ما يزيد عن 1.32 مليار مستخدم نشط من مستخدمي الإنترنت، وذلك حسب الأرقام التي أعلن عنها بعد نهاية النصف الأول من العام الجاري.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1r3knGn
via IFTTT
تطبيق تويتر لماك يدعم مشاركة الصور المتعددة
أصدرت تويتر تحديثًا جديدًا لتطبيقها الخاص بنظام “ماك أو إس إكس” يتضمن عددًا من الميزات الخاصة بمشاركة الصور، وتحسينات عديدة أخرى.
التطبيق يدعم الآن مشاركة عدد من الصور ضمن التغريدة الواحدة، بعد أن كان محصورًا بمشاركة صورة واحدة في كل تغريدة. الآن وبعد التحديث بات التطبيق يدعم مشاركة ما يصل إلى 4 صور في كل مرة. ويمكن للمستخدم الضغط على كل صورة لمشاهدة معاينة لها بالحجم الكامل.
بالإضافة إلى ذلك أضاف التحديث الجديد إمكانية مشاركة الصور ضمن الرسائل الخاصة. وهي ميزة كانت متوفرة سابقًا في تطبيقات تويتر الخاصة بالهواتف الذكية وعلى الويب، كما الأمر بالنسبة لإمكانية مشاركة الصور المتعددة.
كما تضمن التحديث إصلاحًا لعدد من المشاكل الصغيرة وتحسينات في الأداء. ويمكن للمستخدمي أجهزة “ماك” الحصول على التحديث الجديد من متجر تطبيقات آبل.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/Zwq3Dj
via IFTTT
“إل جي” تعتزم إطلاق نسخة من ساعتها الذكية LG G Watch بنظام WebOS
تعتزم شركة “إل جي” إطلاق نسخة من ساعتها الذكية “إل جي جي ووتش” LG G Watch تعمل بنظام التشغيل مفتوح المصدر التابع لها “ويب أو إس” WebOS.
وقامت الشركة على موقع تطوير خاص بها بالتشويق لحزمة تطوير برمجيات SDK لساعة ذكية تعمل بنظام التشغيل “ويب أو إس”.
وكان نظام التشغيل “ويب أو إس” انتشر قبل سنوات كمنصة للأجهزة المحمولة، ثم قامت شركة “إتش بي” بجعله مفتوح المصدر، ثم باعته لشركة “إل جي”.
وتسعى شركة “إل جي” إلى لعب دور هام في سوق الساعات الذكية، حيث قامت بتطوير بإطلاق ساعتين ذكيتين، هما “إل جي جي ووتش” و “إل جي جي ووتش آر”، تعملان بمنصة “أندرويد وير” وهي نسخة معدلة ومخصصة للأجهزة القابلة للارتداء من نظام التشغيل “أندرويد” التابع لشركة “جوجل”.
وحالها حال مواطنتها الكورية ومنافستها “سامسونج”، يبدو أن “إل جي” تعتزم التنويع وإيجاد بديل لنظام التشغيل “أندرويد”، حيث قامت الأولى بإطلاق ساعات ذكية تعمل بنظام التشغيل “تايزن” التابع لها.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1ptkPy8
via IFTTT
تقرير: 25% من إجمالي مشتريات برمجيات الأعمال ستكون بنطاق الخدمة بحلول عام 2016
تتوقع “أوربان بز” UrbanBuz، المنصة الرقمية لبرامج ولاء العملاء في المنطقة، أن يمثل نموذج البرمجيات عند الطلب، أو ما يعرف أحيانا بـ”البرمجيات كخدمة” Software-as-a-Service قوة بارزة في مجال برمجيات التجزئة بمنطقة الشرق الأوسط.
وتشير البحوث التجريبية إلى أنه وبينما تسعى شركات القطاعات الرئيسية إلى تقديم عروض رقمية وإلكترونية، إلا أنها تعارض على نحو متزايد فكرة شراء البرمجيات باعتبارها استثمارا في رأس المال.
وفي المقابل، فإن عددا متزايدا من شركات التجزئة في دولة الإمارات العربية المتحدة تبحث حاليا عن شريك برمجيات يوفر لها نفس الإمكانيات وبشكل مستمر – وهو توجه يؤكده معدل نمو يزيد على 200 بالمئة سجلته منصة UrbanBuz خلال فترة الـ12 شهر الماضية.
وفي تعليقه على تسجيل عدد من عملاء UrbanBuz زيادة وصلت إلى 30 بالمئة في ولاء العملاء خلال فترة شهرين فقط يقول مصطفى صادق، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة UrbanBuz “تسعى شركات التجزئة إلى تطبيق نموذج “البرمجيات كخدمة” باعتباره خيارا اقتصاديا وعمليا لإدارة عملياتها وعلاقاتها مع العملاء. وفيما يتعلق ببرامج ولاء العملاء، فإن هذه الشركات تدرك أنها لا تحتاج إلى شراء المنصة وتطويرها بنفسها. فخيار “البرمجيات كخدمة” يعني أن التركيب والصيانة والتحديث والتجديد هي كلها مزايا تندرج تحت الخدمة، بحيث لا تحتاج الشركة إلى الاستثمار بشكل مكثف أو الانتظار لفترات طويلة للانتهاء من تركيب وإعداد المنصة. وتعد “البرمجيات كخدمة” أحدث التوجهات في مجال تكنولوجيا الأعمال حاليا وأكثرها أهمية، كما انها تشهد نموا متسارعا في سوق دولة الإمارات”.
يشار إلى أن تقرير “بي دبليو سي” PwC لأبرز 100 شركة برمجيات عالمية في عام 2014 أورد أن هذه الشركات سجلت زيادة 5 بالمئة في إيراداتها خلال عام 2012، وهي فترة نمت خلالها إيرادات البرمجيات كخدمة SaaS بنسبة 60 بالمئة.
وتشير تقديرات مؤسسة البيانات الدولية “آي دي سي” IDC إلى أن 25 بالمئة من إجمالي برمجيات الأعمال التي تم شراؤها ستكون متاحة لتقديم الخدمات بحلول عام 2016.
ومن المتوقع أن تمثل “البرمجيات كخدمة” ما نسبته 14.2 بالمئة من إجمالي الإنفاق على شراء البرمجيات عالميا، و18 بالمئة من إجمالي الإنفاق على التطبيقات. كما تتوقع مؤسسة البيانات الدولية أيضا أن تسجل إيرادات “البرمجيات كخدمة” معدل نمو سنوي مركب بنسبة 21.3 بالمئة حتى العام 2016.
وأضاف مصطفى صادق، “لقد أدركنا أثناء تطوير عروض “البرمجيات كخدمة” وغيرها من الخدمات المستندة إلى السحابة الإلكترونية، مدى أهمية المزايا التي يتيحها نموذج SaaS لشركات التجزئة. وبالنسبة للشركات الصغيرة فإن منصة البرمجيات كخدمة تمثل حلا فعالا واقتصاديا يمنحهم اطلاعا قيما ومتعمقا حول توجهات عملائهم – أما بالنسبة للشركات الأكبر حجما فإن هذه المنصة تسهل دمج وسائل التواصل الاجتماعي وتتيح إمكانيات أكبر للتكيف والتعديل، كما تساعد هذه الشركات على طرح مواصفات جديدة بسهولة وسرعة وانسيابية أكبر، وتمتاز أيضا بكونها أكثر قابلية للتنقل. ومن جهة أخرى، فإن تركيب وإعداد هذه المنصة أسهل باعتبارها حلا يستند إلى السحابة الإلكترونية، وهي ما يعتبر حاليا المجال الأبرز لدعم تفاعل ومشاركة العملاء وإدارة العلاقات معهم”.
وترى UrbanBuz أن إدارة علاقات العملاء أو CRM هو المجال الأهم لتطبيق نموذج “البرمجيات كخدمة”. حيث تعتبر إدارة علاقات العملاء حاليا التطبيق الأبرز لهذا النموذج عالميا. ويذكر أن شركات التجزئة في دولة الإمارات باتت تميل إلى إجراء غالبية أنشطة تفاعل ومشاركة عملائها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر الإنترنت، لذا فإن نموذج “البرمجيات كخدمة” هو الحل الأمثل لتعزيز هذا التواصل.
من جانبها قالت سلام سعادة، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات لدى UrbanBuz “تعتبر خدمات الزبائن الاستثنائية والعلاقات الطويلة الأجل مع العملاء جوانب جديدة نسبيا في منطقة الشرق الأوسط، إلا أنها ستصبح عناصر أساسية في قطاع التسويق والتجزئة خاصة مع دخول عروض “البرمجيات كخدمة” وملاءمتها بشكل مثالي لمفهوم ولاء العملاء. لقد وجدنا أن تطوير منصة لولاء العمل تتطور بشكل مستمر – وهي منصة نتولى صيانتها وتحديثها بنفسنا وتتيح لمستخدميها إمكانيات فورية – يتيح لشركائنا مواكبة توجهات العملاء المتغيرة باستمرار، والتواصل معهم عبر كافة القنوات الرقمية والاجتماعية والمتنقلة. هذا هو مستقبل برمجيات إدارة علاقات العملاء: فالنماذج التقليدية ليست عملية ولم تعد تواكب الوقت الحاضر”.
والجدير بالذكر أن عروض “البرمجيات كخدمة” التي تقدمها UrbanBuz قد شهدت نموا متسارعا. حيث تتيح منصة الولاء الرقمية المتطورة للشركات التواصل مع عملائها لتفعيل التواصل معهم على أساس طويل الأجل، مما يساهم بدوره بزيادة نسبة الاحتفاظ بالعملاء ودعم نمو الأعمال. ويمكن دمج المنصة بشكل كامل مع نظام نقاط البيع التابع للشركة و/أو يمكن تشغيلها بشكل مستقل على الجهاز اللوحي الذي تتضمنه الخدمة، وهو ما يتيح لفريق العمل تسجيل عملاء الشركة بسهولة وتقديم المكافآت لهم. ويشار إلى أن منصة UrbanBuz تستخدم حاليا في أكثر من 100 موقع في أنحاء دولة الإمارات، وتخدم أكثر من 55,000 زبون.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1x2OuTV
via IFTTT