أمازون ومايكروسوفت تتفقان على دمج مساعديهما الرقميين أليكسا وكورتانا

البوابة العربية للأخبار التقنية

أفادت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بأن شركتي مايكروسوفت وأمازون تعتزمان في وقت لاحق من اليوم الأربعاء الإعلان عن شراكة جديدة ونادرة تسمح بدمج مساعديهما الرقميين، أليكسا وكورتانا.

وفي العام الماضي، كانت الشركتان تنسقان وراء الكواليس لجعل أليكسا وكورتانا قادرين التواصل مع بعضهما البعض. أما الشراكة الجديدة فسوف تسمح للناس، وفقًا للصحيفة، باستدعاء كورتانا باستخدام أليكسا والعكس بالعكس بحلول نهاية العام الحالي.

يُشار إلى أنه من غير المألوف أن تتعاون شركات التقنية الكبرى على التقنيات الجديدة والمهمة والتي تسعى جميعها إلى أن تبرز في ميدان المنافسة. فشركات، مثل أمازون، وآبل، ومايكروسوفت، وجوجل، وغيرها من شركات التقنية الكبرى تنفق كميات ضخمة من المال لجعل مساعديها الرقميين أذكى وقادرة على عمل المزيد، وهي ترى فيها طريقة جديدة لتفاعل الناس على نحو طبيعي مع الأجهزة والخدمات الإلكترونيات. 

وذكرت نيويورك تايمز اليوم الأربعاء أن الرئيسين التنفيذيين لأمازون ومايكروسوفت، جيف بيزوس وساتيا ناديلا، قلقان من أن منع المساعدين الرقميين من العمل معًا قد يقيدهما. فهما يؤمنان أن لكل مساعد رقمي نقاط قوة فريدة يمكن للآخر أن يستفيد منها.

وفي مقابلة يوم الجمعة الماضي في أحد مباني أمازون في مدينة سياتل الأمريكية، توقع بيزوس أنه مع مرور الوقت سوف يتحول الناس إلى استخدام خدمات مساعدة رقمية مختلفة بنفس الطريقة التي يستشيرون فيها الأصدقاء، مثل أن يُستشار أحدهم في التخييم، وآخر في توصيات المطاعم. وقال بيزوس: ” أريدهم أن يصلوا إلى أكثر عدد ممكن من المساعدات الرقمية”.

على سبيل المثال، ذكر بيزوس تفوق كورتانا في التكامل مع خدمة البريد الإلكتروني أوتلوك التي هي جزء من حزمة تطبيقات أوفيس المكتبية. ولأن مايكروسوفت تتحكم في كلتا الخدمتين، يكون دمج أوتلوك أكثر عمقًا مع كورتانا مقارنة بالمساعدين الرقميين الآخرين. ومن خلال تعاونها مع مايكروسوفت، قالت أمازون، إن مستخدمي أليكسا سوف يحصلون على نفس الإجابات لبعض الأسئلة التي يمكن لكورتانا أن تجيب عليها الآن.

ولاستخدام المساعدين الرقميين معًا، يجب على الشخص الذي يملك جهاز أليكسا أن يقول “أليكسا، افتحي كورتانا” ثم الأمر الذي يريده، في حين يقول الشخص الذي يملك جهاز كورتانا “كورتانا، افتحي أليكسا”.

وكانت شراكة أمازون ومايكروسوفت بدأت في شهر أيار/مايو 2016، لمّا أثار بيزوس الفكرة مع ناديلا في قمة الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، وهو حدث سنوي لقادة الأعمال في منطقة سياتل. وكان ناديلا متقبلًا للفكرة، فبعد فترة وجيزة، بعث بيزوس بالبريد الإلكتروني بمشروع بيان إخباري موجز يصف كيف سيعمل مساعداهما معًا، بحسب مصادر نيويورك تايمز.

وقال بيزوس إنه لم يتمكن من الوصول إلى آبل وجوجل لدعوتهما للانضمام إلى هذه الشراكة، ولا يعلم ما إذا كانتا ترغبان في ذلك. وأضاف: “أنا أرحب بذلك”. أما ناديلا فقد قال: “نأمل أن يكون ذلك ملهمًا لهما”. وأضاف: “على الأقل هذا ما آمله”.

ويُعتقد أن آبل وجوجل تنظران إلى المحاسن التنافسية لإبقاء مساعديهما الرقميين منفصلين عن المنافسين، على الأقل جزئيًا لحماية أبرز مزايا أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة التابعة لهما، آي أو إس وأندرويد. هذا وتفخر آبل بشكل خاص بقدرة سيري على التحكم بتجارب الناس على أجهزة آيفون وآيباد.

وعلى النقيض من ذلك، يستخدم أليكسا في الغالب مع مكبرات الصوت إيكو التي توضع في المنزل، في حين يُستخدم كورتانا إلى حد كبير على أجهزة الحاسب الشخصية. هذا وتقول أمازون أنها باعت ملايين الوحدات من جهاز إيكو، وهو ما يمثل نحو 70% من سوق مكبرات الصوت الذكية، وفقًا لشركة ماركيتر، وهي شركة لأبحاث السوق. وتقول مايكروسوفت إن هناك 145 مليون مستخدم نشط شهريًا من كورتانا من خلال ويندوز 10.

يُشار أيضًا إلى أمازون ومايكروسوفت عانتا كثيرًا في سوق الهواتف الذكية، الأمر الذي صعب على الناس استخدام أليكسا وأمازون خارج المنازل والمكاتب. والآن تسعى الشركتان إلى عقد شراكات مع شركات صناعة السيارات لدمج المساعدين في سياراتها.

أمازون ومايكروسوفت تتفقان على دمج مساعديهما الرقميين أليكسا وكورتانا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2vILJM1
via IFTTT

صمم شعارك الخاص الآن بواسطة الذكاء الصناعي مع لوغوجوي Logojoy

البوابة العربية للأخبار التقنية

لوغوجوي

بدأت شركة لوغوجوي Logojoy الكندية الناشئة عملها في مجال صناعة الشعارات والتصاميم عبر الإنترنت منذ تأسيسها على يد داوسون ويتفيلد Dawson Whitfield في عام 2016، وذلك باستعمال تقنيات الذكاء الصناعي والخوارزميات الجينية، فضلاً عن مجموعة من التكنولوجيات الأخرى، بحيث توفر الشركة للمستخدمين إمكانية الحصول على تصاميم وشعارات خاصة بهم بجودة احترافية، وذلك على الرغم من أن عملية تصميم الشعارات تستوجب عادةً الكثير من الاهتمام بالتفاصيل والحرص والاهتمام والذوق الفني جنباً إلى جنب مع سنوات من التدريب والخبرة والمعرفة.

وكانت الشركات التقنية المختلفة مثل جوجل وفيس بوك وآبل ومايكروسوفت قد عمدت في عام 2016 إلى إطلاق عشرات المنتجات والخدمات المدعومة من قبل الذكاء الصناعي، وهو المصطلح البالغ من العمر 60 عاماً، ويزداد يوماً بعد يوم استعمال الذكاء الصناعي ضمن الأجهزة والبرمجيات والخدمات الجديدة، ورغم ذلك فإن الشركات لا تزال بحاجة إلى الكثير من قوة الدماغ البشري لإتمام العمل اللازم.

ويعتبر نهج التعلم العميق، والذي يعتمد على تكنولوجيا الشبكة العصبية المستوحاة من الدماغ البشري، بمثابة التجسيد الأكثر تطوراً لتقنيات الذكاء الصناعي، وتتبع برمجيات الحاسوب التقليدية على تسلسل مكتوب مسبقاً من التعليمات البرمجية، إلا انه لا يمكن للمبرمجين استعمال هذا الشيء في أمور معقدة ودقيقة مثل وصف صورة لشخص أعمى، وعلى النقيض من ذلك فإن الشبكات العصبية يمكنها ذلك بعد تدريبها عبر كميات هائلة من البيانات في العالم الحقيقي مثل الصور والفيديو والكتابة اليديوية و الكلام.

وتعتبر تجربة استعمال لوغوجوي Logojoy بمثابة الجلوس إلى جانب المصمم لمشاهدة الاختيارات والتصميمات، ويعود ذلك إلى نهج الشركة الرائد فيما يخص التصميم، حيث استعمل أكثر من 250 ألف شخص الخدمة منذ إطلاقها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2016، بحيث انها مصممة بشكل مثالي لخدمة أي رائد أعمال يهتم بعلامته التجارية ويطمح للحصول على تصاميم ذات جودة احترافية دون دون الخوض في غمار التعامل مع العنصر البشري وبأسعار يمكنه تحملها.

وتوفر أداة تصميم الشعارات عبر الإنترنت التابعة للشركة إمكانية إنتاج تصاميم احترافية مشابهة لما يقدمه المصمم بسهولة مطلقة، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الصناعي وخوارزميات التعلم المتقدمة، بحيث يمكن استعمال تلك الشعارات والتصاميم عند إنشاء مدونة جديدة أو إعادة الترويج للنشاط التجاري وغيرها من الأمور.

وتحاول الشركة تسهيل الأمور على المستخدمين، من خلال تقنيات الذكاء الصناعي وتقنيات التعلم الآلي، في سبيل حصولهم على التصاميم والشعارات التي يرغبون بها، بحيث تعتبر النتيجة مذهلة بشكل كبير، ويمكن الوصول إليها من خلال مفهوم بسيط جداً يتمثل بكتابة اسم الشركة واختيار بعض الأيقونات والرموز والألوان المفضلة لدى المستخدم ومن ثم الحصول على النتيجة عبر مجموعة مختارة من التصاميم والشعارات مختلفة الأشكال والألوان.

كما يمكن الحصول على المزيد من التصاميم والشعارات كلما احتاج المستخدم إلى ذلك عبر عملية تكرارية تنتهجها الأداة حتى الوصول إلى الشعار المثالي أو الإصابة بالملل من كثرة الخيارات المعروضة، وتعتبر عملية مراقبة التفكير الروبوتي أثناء توفيره للخيارات المتعددة ممتعة بشكل مدهش، وتحاكي الأداة، عند شعور المستخدم بالرضا عما يراه، مجموعة من الأمثلة لما يمكن أن يبدو عليه شعار الشركة بمجرد أن تصبح شركة كبيرة.

ويمكن للمستخدم الحصول على الأصول والملفات المصدرية للتصميم الذي يناسبه والذي جرى توليده خصيصاً له، وذلك عبر عملية الشراء البالغة كلفتها 65 دولار أمريكي، ورغم ان التكلفة قد تبدو كبيرة إلا أن النتائج النهائية للتصميم تعتبر متناسبة مع ذلك السعر وأفضل بكثير من الحلول الأخرى المتوفرة مثل Fiverr أو 99designs، ويمكن للاداة أن تعمل على توليد الأفكار، بحيث يمكن لرائد الأعمال تمريرها إلى وكالة تصميم حقيقية.

ابدأ بتصميم شعارك الآن اعتمادًا على الذكاء الصناعي من هنا

صمم شعارك الخاص الآن بواسطة الذكاء الصناعي مع لوغوجوي Logojoy



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2vDC3Dg
via IFTTT

إذا رأيت صورتين معاً فأنت عبقري!



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2vIeVTl

لن تصدقي بيضة واحدة ستجعلك تعودين لسن 18 بصدر مشدود ومرفوع ومهما كان سنك...



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2vpZVOM

للأذكياء والعباقرة فقط .. أتحداك أن تجد الفروقات الأربعة بأقل من 20 ثانية



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2vI6k2U

عاجل ،، وزاره الدفاع تحذر انتشار عطر سام تحت اسم ماركه شهيره في مصر وهذه الدول العربيه وهذا ما يفعله

تحذير خطير جدا قامت به وزاره الدفاع الجزائريه للمواطنين في الدول العربيه عامه ومصر والبحرين والكويت والاردن خاصة وقد قالت وزارة الدفاع الجزائرية، أن العطر له خطورة على صحة ملايين العرب والمسلمين، وينتشر في دول مثل مصر والبحرين

 والكويت والأردن والسودان والعراق ولبنان وتونس، ولم تستبعد الوزارة تورط الموساد الإسرائيلي في الأمر. ومن جانبها، طالبت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، جامعة الدول العربية بتفعيل دور المنظمة العربية لحماية المستهلك، لمواجهة انتشار ذلك العطر، فيما تجري المخابرات الجزائرية، تحقيقات موسعة في مختلف المحافظات لفحص عينات من العطر السام، والذي لا يظهر مفعوله بعد رشه مباشرة على أطراف من الجسد، بل يظهر تأثيره بعد 4 أيام، ويكون الموت مفاجئًا. فإحذروا من تداولة 


from الموسوعة بوك http://ift.tt/2vgtuOp

اب يتجرد من مشاعره ويحقن طفله بمخدرات ويطعمه حشيش وما حدث للطفل لا يصدق والسبب صاادم

تجرد اب من مشاعر الابوه وفعل بطفله ما لا يتوقعه بشر حيث اقدم اب  على حقن ابنه بالمواد المخدره في لحظه غياب الام عنه وقد وثقت الام ذلك عبر منشور على الفيس بوك مطالبه بحق ابنها فقد حاول الزوج حقن الطفل  بمادة الترامادول المخدّرة بين أصابع

 قدمه، لكنّه فشل، فحقنه في رقبته ثم في العضل، كما أنّ الفريق الطبي في المسشتفى استخرج مادة بنية من فم الطفل، قيل إنّها حشيش، وضعها الوالد في فمه لخنقه. وكانت الوالدة تزوّجت من هذا الرجل عرفياً، وبعد الكشف عن حملها، طلب منها إجهاض الولد، لكنها رفضت وأعلن الوالد أنّه سيعترف بنسب الطفل، مشيراً الى أنّه يرغب برؤيته، ليقوم بهذه الجريمة البشعة. وبعدما تركت الطفل مع والده للحظات، سمعت الوالدة صراخاً، فركضت لتجد الدماء سائل من قدميه، فتوجّهت فوراً الى المستشفى حيث تبيّن أنّ الوالد حقنه، بالمادة ما أدّى الى فقدانه البصر، وقدرته على الجلوس، وتوقف حركة القلب والرئتين. وما ستكشفه الايام القادمه سيوضح اي عقاب سيتعرض له


from الموسوعة بوك http://ift.tt/2ftIaXr
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014