تيسلا تحقق هدفها بتصنيع 5000 سيارة Model 3 أسبوعيًا

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

تيسلا تحقق هدفها بتصنيع 5000 سيارة Model 3 أسبوعيًا

أعلنت شركة تيسلا للسيارات الكهربائية عن نجاحها في تحقيق هدفها بتصنيع 5000 سيارة من طراز Model 3 خلال أسبوع واحد، حيث تمكنت من تحقيق هذا الهدف الذي وضعته منذ فترة لخط إنتاج السيارات قبل انتهاء الوقت المحدد بساعات قليلة.

أتمت السيارة رقم 5000 فحوصات الجودة النهائية في مصنع فريمونت في كاليفورنيا قبل ساعات قليلة من انتهاء الوقت المحدد وهو نهاية الربع الثاني للعام الحالي حسبما أعلن إيلون ماسك المدير التنفيذي للشركة.

منذ أن أعلنت شركة تيسلا عن سيارتها المميزة Model 3 رسمياً خلال حدث رائع أقيم في لوس أنجلوس، ساد سؤال واحد من بين المتابعين للشركة وهو هل ستتمكن من تصنيع هذا العدد الذي أعلنت عنه من السيارات، حيث أعلن إيلون ماسك المدير التنفيذي للشركة وقتها: “إن تيسلا ستقوم بتصنيع نصف مليون سيارة في عام 2018 – أي بزيادة مقدارها خمسة أضعاف عن عام 2017- وسيشمل ذلك تصنيع 5000 سيارة سيدان طراز Model 3 كل أسبوع.

لكن بعد شهور عانت الشركة من مشاكل في إنتاج هذا العدد وأفادت تقارير الإنتاج بوجود عجز في إنتاج سيارات تيسلا Model 3 واعترف ماسك أنه أخطأ في الأمر، ولمعالجة هذا اتخذ قرارًا بالإشراف على إنتاج  سيارات تيسلا Model 3 بنفسه لتعويض عجز الإنتاج، وتمت إعادة تعيين أهداف إنتاج السيارة وصياغتها ليؤجل تحقيق هدف إنتاج 5000 سيارة أسبوعيًا بحلول نهاية عام 2017 إلى نهاية الربع الأول من عام 2018 ثم تم تأجيله مرة أخرى إلى نهاية الربع الثاني من 2018.

أخيرًا حققت تيسلا هدفها المؤجل حيث أعلنت أنها أنتجت 5,031 سيارة سيدان Model 3 في الأسبوع الأخير من الربع الثاني لهذا العام،كما صنعت الشركة 1,913 سيارة طراز Model X، وهو ما جعل ماسك يتحدث عن شركته بأنها أصبحت شركة سيارات حقيقية قادرة على المنافسة في السوق بعد قدرتها على تصنيع هذا العدد أسبوعياً، وقد قام إيلون ماسك بنشر تغريدة يذكر فيها أن تيسلا استطاعت إنتاج 7000 سيارة خلال أسبوع، وهو يقصد بذلك إجمالي الأعداد التي تم إنتاجها من Model 3 و Model X.

لتحقيق هذا الهدف اضطرت تيسلا إلى اللجوء إلى بعض أساليب الإنتاج غير التقليدية وهو بناء خط تجميع ثالث، ومع اقتراب نهاية الربع الثاني قام ماسك بتحفيز العمال وتم بناء خط التجميع الجديد في خيمة ضخمة خارج المصنع الرئيسي في فريمونت بولاية كاليفورنيا لينتج هذا الخط ما يصل إلى 20 % من الـ 5,031 سيارة المنتجة خلال الأسبوع الماضي. ويقول خبراء سابقون في مجال الإنتاج إنهم لم يروا شيئًا من هذا القبيل أبدًا، وطرحوا أسئلة حول جودة التجميع، وعلى الجانب الآخر تصر تيسلا على أن السيارات القادمة من خط التجميع الثالث جيدة مثل تلك القادمة من الخط التقليدي.

ومع ذلك لايزال أمام تيسلا طريق طويل للحاق بكبار صانعي السيارات الذين يستطيعون إنتاج عدد أكبر من السيارات بدون أي مشاكل، حيث علق ستيفن ارمسترونج Steven Armstrong -مدير شركة فورد بأوروبا- على تغريدة إيلون ماسك بتغريدة أخري تؤكد قدرة شركة فورد على إنتاج 7000 سيارة خلال 4 ساعات فقط.

قام إيلون ماسك بإرسال رسالة بريد إلكتروني إلى موظفيه يتحدث فيه عن توقعات ببدء تصنيع 6,000 سيارة خلال الأسبوع الواحد ابتداءً من الشهر القادم، حسبما ذكر تقرير وكالة رويترز.

من جهتها قالت ميشيل كريبس محللة صناعة السيارات في Autotrader: “إن أسبوعًا واحدًا لتحقيق هدف إنتاجي هو مجرد البداية، حيث ستكون مهمة تيسلا في المستقبل هي تلبية أهداف الإنتاج والجودة بشكل روتيني ومستمر”.

يمثل هذا الانتصار البسيط خطوة مهمة في طريق تحقيق الهدف الحقيقي لتيسلا وهو تحقيق الربحية المستدامة. والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تصنيع ما يكفي من سيارات Model 3 حتى تتجاوز إيرادات المبيعات تكلفة تشغيل المصنع، حيث قام ماسك مؤخرًا بتسريح تسعة بالمائة من قوة العمل في الشركة لخفض تكاليف الإنتاج.

عاني خط إنتاج سيارات Model 3، الذي بدأ في يوليو الماضي من العديد من المشكلات بما في ذلك المشاكل الناجمة عن الاعتماد المفرط على الأتمتة في خطوط التجميع، ومشاكل البطاريات، وغيرها من المشاكل.

ولقد جاء في بيان لتيسلا: “كانت الأشهر الاثني عشر الأخيرة صعبة ولم يكن الأمر سهلاً، ولكن النجاح الذي تحقق اليوم كان يستحق ذلك بالتأكد”. لقد وعدت تسلا بالفعل أنها ستصنع 6000 سيارة طراز Model 3 في الأسبوع بحلول نهاية شهر أغسطس القادم.

ومن المرجح أن تعلن تيسلا عن أرقام الإنتاج والتسليم لهذا الربع من العام خلال هذا الأسبوع، وسيراقب المستثمرون ذلك لمعرفة ما إذا كانت الشركة قادرة على الحفاظ على سرعة إنتاجها في نهاية الربع وزيادة الكفاءة لإنتاج السيارات وتحقيق الربح، وسيتعين عليها أن تثبت للمستثمرين أن بإمكانها المحافظة على وتيرة زيادة إنتاجها.

رابط الموضوع من المصدر: تيسلا تحقق هدفها بتصنيع 5000 سيارة Model 3 أسبوعيًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2u4srln
via IFTTT

جوجل ترد على اتهامها بالسماح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل جيميل

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل ترد على اتهامها بالسماح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل جيميل

تعرضت شركة جوجل للكثير من الهجوم بسبب اتهامها بالسماح للمئات من مطوري تطبيقات الطرف الثالث بفحص وتحليل محتوى صندوق الوارد للملايين من مستخدمي خدمة البريد الإلكتروني التابعة لها جيميل، لذلك نشرت جوجل منشور عبر مدونتها يحمل عنوان “ضمان الأمان والخصوصية داخل جيميل” لترد فيه على تقرير صحيفة وول ستريت جورنال وتؤكد فيه التزامها باختبار تطبيقات وخدمات الطرف الثالث التي يمكنها الوصول إلى بيانات مستخدمي جيميل الحساسة.

قالت سوزان فري Suzanne Frey مديرة الأمن والخصوصية بخدمات جوجل السحابية Google Cloud: “نحن نسمح لتطبيقات الطرف الثالث أن تتكامل مع جيميل – مثل عملاء البريد الإلكتروني ومخططي الرحلات وأنظمة إدارة علاقات العملاء (CRM)- بحيث يكون لديك خيارات حول كيفية الوصول إلى بريدك الإلكتروني واستخدامه. ونعمل باستمرار على فحص هؤلاء المطورين وتطبيقاتهم التي تتكامل مع جيميل، ونمنح مشرفي المؤسسات والمستخدمين الشفافية والتحكم في كيفية استخدام بياناتهم”.

وأضافت: “قبل نشر تطبيق خارجي غير تابع لجوجل يمكنه الوصول إلى رسائلك في جيميل، فإنه يمر عبر عملية مراجعة متعددة الخطوات تتضمن المراجعة التلقائية واليدوية للمطوِّر وتقييم سياسة خصوصية التطبيق والصفحة الرئيسية للتأكد من أنه تطبيق قانوني، كما نقوم بالاختبار داخل التطبيق لضمان عمله كما يقول المطور”.

حددت جوجل الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها المستخدم أو مؤسسة تجارية باستخدام G Suite لحماية خصوصيتهم وأمانهم. مؤكدةً أن الحفاظ على أمن بيانات العملاء هو أولوية قصوى لديها.

من أجل اجتياز عملية المراجعة يجب أن تفي التطبيقات الخارجية غير التابعة لجوجل بمطلبين رئيسيين هما:

  • يمثلون أنفسهم بدقة: يجب أن تكون التطبيقات واضحة حول كيفية تعاملها مع بيانات المستخدمين،ولا يمكن أن تدعي التطبيقات شيئًا ما وتفعل شيئًا آخر، ويجب أن يكون لديها إفصاحات واضحة للخصوصية.
  • طلب البيانات ذات الصلة فقط: يجب أن تطلب التطبيقات البيانات التي تحتاجها لوظائفها المحددة فقط وليس أكثر، وأن تكون واضحة بشأن كيفية استخدامها.

أكدت فري أن المستخدم هو من يتحكم في خصوصية بياناته، لذلك قدمت بعض النصائح التي يجب القيام بها لضمان حماية بياناتك ومنها:

1- يجب عليك مراجعة شاشة الأذونات الخاصة بالتطبيقات الغير تابعة لجوجل والتي تُظهر بوضوح أنواع البيانات التي يمكن لهذه التطبيقات الوصول إليها وكيفية استخدام هذه البيانات.

2- يمكنك استخدام أداة الفحص الأمني للشركة للتحقق من الأجهزة التي سجّلت الدخول إلى حسابك، وتطبيقات الطرف الثالث التي يمكنها الوصول إلى بياناتك والأذونات التي تمتلكها، بحيث يمكنك إبطال أي أذونات مُنحت مسبقًا ولم تعد مرتاحًا لها. ويمكنك أيضًا عرض الأذونات والتحكم فيها من خلال الرابطmyaccount.google.com واختيار خيار التطبيقات التي لها حق الوصول إلى الحساب -Apps with account access-.

3- بالنسبة لمستخدمي خدمة G Suite في المؤسسات فهناك أدوات متوفرة للمشرفين لحماية خصوصية البيانات، حيث يمكن لمشرفي G Suite التحكم في نطاقات البيانات التي يمنحها المستخدمين للتطبيقات الخارجية بخلاف تطبيقات جوجل عن طريق إدراج تطبيقات OAuth المرتبطة إلى القائمة البيضاء، سيضمن ذلك لمستخدمي G Suite إمكانية الوصول فقط إلى تطبيقات OAuth غير التابعة لجوجل والتي تم فحصها والوثوق بها.

كما أكدت Frey أن جيميل يتمتع بميزات أمان عالية مثل ميزات الحماية التي تمنع وصول أكثر من 99.9% من رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها ورسائل لتصيّد الاحتيالي إلى صندوق الوارد، ولتقديم هذه الميزات تجري جوجل معالجة تلقائية للرسائل الإلكترونية لتسمح أيضًا بإعطائك ميزات ذكية مثل ميزة الرد الذكي Smart Reply والتي تساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية.

على الرغم من أن تقرير وول ستريت جورنال لم يكشف عن أي انتهاك خصوصية أو تسريب بيانات تم من خلال تطبيقات أو خدمات الطرف الثالث المطورة لجيميل، إلا أنه سلط الضوء على أن إمكانية الوصول لبيانات المستخدمين قد تعرض جوجل لفضيحة خصوصية مثل التي تعرضت لها شركة فيسبوك في الفترة الأخيرة ولازالت تعاني منها حتى الآن. أصبحت جوجل الآن في وضع يمكنها من الدفاع بنشاط أكبر عن إدارة البيانات وممارسات خصوصية المستخدم، وذلك لإقناع المستخدمين والشركات التجارية أنها مسؤولة عن حماية بيانات المستخدم الحساسة.

في العام الماضي أعلنت جوجل أنها ستتوقف عن فحص محتويات رسائل مستخدمي جيميل لأغراض إعلانية كجزء من استراتيجية تهدف إلى جعل G Suite التابع لها أكثر جاذبية للعملاء من الشركات. وقد رأت جوجل  قبل وقت طويل من حدوث فضيحة كامبريدج أناليتيكا التي تورط فيها فيسبوك، أنه ليس من إستراتيجية الأعمال الذكية بشكل خاص توجيه الإعلانات استنادًا إلى المحادثات الخاصة للأشخاص، خاصةً عندما لا يكون لدى بعض المستخدمين فهم قوي حول كيفية استثمار جيميل فعليًا.

وهذا هو ما  أكدته Frey هذا في منشور جوجل قائلة: “إن جوجل لا تعالج محتوى البريد الإلكتروني من أجل عرض الإعلانات ولا يقوم مطوري البرامج بالدفع لنا مقابل الوصول إلى واجهة برمجة التطبيقات. ولكن يعتبر نموذج العمل الأساسي في جيميل هو بيع خدمة البريد الإلكتروني المدفوعة إلى المؤسسات كجزء من حزمة خدمات G Suite. كما أن جوجل تعرض الإعلانات في إصدار جميل الاستهلاكي، ولكن لا تستند هذه الإعلانات إلى محتوى رسائل البريد الإلكتروني”.

وأضافت: “تسببت ممارسة المعالجة التلقائية في أن البعض يتكهن خطأً بإن جوجل تقرأ  رسائل جيميل، ولكي نكن واضحين تمامًا.. لا أحد في جوجل يقرأ رسائل جيميل، باستثناء بعض الحالات المحددة والتي تتطلب الحصول على الموافقة من المستخدم، أو حين نحتاج إلى الفحص لأغراض أمنية مثل التحقيق في خلل ما أو إساءة استخدام”.

رابط الموضوع من المصدر: جوجل ترد على اتهامها بالسماح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل جيميل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2IQzJ1r
via IFTTT

كيف تختار ناسا التكنولوجيا لمحطة الفضاء الدولية

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

ناسا

تعد محطة الفضاء الدولية ISS، والتي تدور حول الأرض بسرعة 28 ألف كيلومتر في الساعة، أغلى بناء تم بناؤه على الإطلاق، وبالرغم من ذلك، فإنها تشبه إلى حد كبير أي مكتب آخر، مع أجهزة الحاسب المحمولة والطابعات والتحديثات التكنولوجية التي ينبغي القلق حولها، ويقول ستيفن هانتر Stephen Hunter، مدير موارد الحاسوب ضمن ISS في وكالة الفضاء الأمريكية ناسا NASA: “التكنولوجيا جزء من كل ما نقوم به، ولا يمكننا القيام بمهمتنا بدونها، إنها حاجة ملحة لنا، لذا فنحن في حالة تغير مستمر فيما يتعلق بكيفية استخدام هذه التكنولوجيا لتوسيع قدراتنا”.

ويعتبر ستيفن هانتر المسؤول عن كل شيء على متن محطة الفضاء الدولية من الكترونيات الطيران الأساسية وصولًا إلى الأجهزة المستخدمة من قبل الطاقم كل يوم، وقال: “لدينا بيئة فريدة من نوعها لمساحة عملنا، على بعد 240 ميلاً فوق الأرض، مع التفكير بالخدمات اللوجستية والتخطيط.”، حيث يشبه هذا التخطيط إلى حد كبير أي عمل تجاري متوسط الحجم يريد تحديث التكنولوجيا لديه، مع بعض التحديات الإضافية مثل الحاجة إلى صاروخ من أجل توصيل أي أجهزة جديدة.

وتختلف الأمور بالنسبة لمحطة الفضاء الدولية، إذ يمكن في الحالة العادية لأي شخص التعامل مع الأمور المتعلقة بترقية النظام، حيث من السهل تحديد ماذا يريد والذهاب لشرائه أو طلبه عن طريق الإنترنت، ولكن للقيام بذلك ضمن محطة الفضاء الدولية فإن هناك الكثير من الأشياء التي ينبغي على المسؤولين التفكير بها، وتعتبر أمور النقل اللوجيستي الأكثر تكلفة.

ويحاول الفريق الحصول على أقصى أداء من كل قطعة من الأجهزة، وذلك نظرًا إلى تكلفة النقل الهائلة لتوفير عناصر جديدة لمحطة الفضاء الدولية، حيث تحتوي المحطة على 100 حاسب محمول، بالإضافة إلى أجهزة حواسيب لوحية وأجهزة أخرى، وينبغي استخدام كل آلة لمدة ست سنوات تقريبًا، ويتم التخطيط لاستخدام الأجهزة حتى تفشل بشكل كبير.

وتعمد محطة الفضاء الدولية إلى الاحتفاظ بالنماذج القياسية فيما يتعلق بأجهزة الحاسب المحمولة، مما يحد من الحاجة إلى وجود عدد كبير من قطع الغيار التي يجب حملها على متن المحطة، ويسهل هذا الأمر على الطاقم القيام بالإصلاحات الأساسية مثل تغيير محركات الأقراص الصلبة أو البطاريات، وفي حال كان الحاسب المحمول بحاجة إلى إصلاحات أكثر من ذلك، فعادةً ما تكون عملية الإصلاح لا تستحق الوقت الذي يحاول فيه الطاقم إصلاحه المشكلة، ويترك الأمر للمهندسين المتواجدين على الأرض للقيام بذلك.

وتحمل محطة الفضاء الدولية أيضًا أجهزة حواسيب آيباد iPad اللوحية من شركة آبل وحواسيب مايكروسوفت اللوحية Microsoft Surface Pro، حيث عادة ما يكون لدى مجتمع البحث أشخاص يعتمدون على نظام التشغيل آي أو إس iOS وأشخاص يفضلون ويندوز، فهم أفضل في بعض الأمور من الآخرين، لذا يحاول المسؤولون التأكد من وجود جميع الأدوات اللازمة ضمن المحطة.

وينبغي على محطة الفضاء الدولية توليد الكهرباء الخاصة بها، على عكس معظم المكاتب، وذلك باستخدام مجموعتها من الألواح الشمسية، وهذا يعني أن استهلاك الطاقة يشكل عامل رئيسي في اختيار أي جهاز جديد، حيث يحتاج كل شيء موجود على متن محطة الفضاء الدولية إلى الطاقة، والتي يتم توليدها يوميًا، مع تخزين الكثير منها ضمن البطاريات، ويجب إدارة ذلك الأمر عبر جميع الأجهزة، بحيث تصبح الطاقة تحديًا، ولا يشبه الأمر ما يحصل على الأرض من استخدام مفرط للطاقة دون اهتمام لمصدرها.

وقامت محطة الفضاء الدولية على سبيل المثال بترقية طابعاتها هذا العام، وللمرة الأولى منذ عام 2000، حيث تستخدم الطابعات لطباعة إجراءات الطوارئ في حالة توقف الشبكات، كما أنها تعد صلة وصل بالمنزل ذات أهمية كبيرة لرواد الفضاء الموجودين على متن المحطة، إذ إن مجرد الشعور اللمسي للورق يمكن أن يعطي رائد الفضاء إحساس أنه موجود في المنزل، إلى جانب الرسائل والصور التي يمكنه طباعتها وكل أنواع الأشياء التي تعطيه شعور التواجد في المنزل.

وتقوم محطة الفضاء الدولية بتجربة التقنيات الجديدة، إلى جانب جميع الأجهزة الأساسية التي قد تجدها ضمن معظم المكاتب، وقال هانتر إن المحطة كانت واحدة من أوائل مستخدمي نظارات هولولينز HoloLens من شركة مايكروسوفت، ويرى المسؤول أن استخدام أدوات الواقع المعزز قد يساعد الخبراء المتواجدين على الأرض في توجيه الطاقم خلال المهام المعقدة، كما أنها تسمح لخبراء النظم الأرضية بمشاهدة التجارب كما لو أنهم ضمنها.

كما يمكن استخدام تقنيات الواقع المعزز كجزء من الفحوصات الطبية المنتظمة أو خلال حالات الطوارئ الطبية لإعطاء المسعفين على الأرض رؤية أفضل للمريض أو لمساعدة الطاقم خلال عمليات صيانة محطة الفضاء الدولية، وقال هانتر: “إن استخدام التكنولوجيا بهذا الشكل يعتبر مجرد وسيلة من أجل جعل الطاقم أكثر كفاءة وفعالية خلال العمليات المعقدة”.

وأوضح هانتر أن الذكاء الاصطناعي يعد أحد أكثر التقنيات المحتملة إثارة للاهتمام، إذ تستخدم وكالة الفضاء الأمريكية ناسا بالفعل عناصر الذكاء الاصطناعي في مشاريعها وتريد استخدام المزيد في استكشاف الفضاء، حيث تكون المركبات الفضائية الآلية في الغالب بعيدة عن التواصل مع وحدات التحكم البشرية، ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا في التأكد من أن المركبة الفضائية يمكن أن تعمل بفعالية عندما تكون بعيدة جدًا في الفضاء، بحيث لن يتمكن مركز التحكم الأرضي من تقديم إرشادات في الوقت الحقيقي.

وتستغرق رحلة الاتصالات من سطح المريخ إلى الأرض ذهابًا وإيابًا 24 دقيقة، لذا يتعين على وكالة الفضاء الأمريكية تصميم الأنظمة بطريقة تجعلها قادرة على إدارة أنفسها واستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي هو ما يسمح بذلك، وأضاف هانتر أن الذكاء الاصطناعي قادر على تغيير كل المفاهيم التي نعرفها اليوم حول كيفية التحكم بالمهمة بالنسبة للمشاريع الفضائية العميقة، إذ تشكل المسافات أكبر عائق، وينبغي أن يكون لديك أنظمة مصممة لتكون قادرة على إدارة نفسها، وذلك من خلال دمج الذكاء الاصطناعي مع أنظمة الإدارة.

رابط الموضوع من المصدر: كيف تختار ناسا التكنولوجيا لمحطة الفضاء الدولية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2IXcnaM
via IFTTT

ألفابت تمهد الطريق لتصبح شركة نقل عملاقة

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

ألفابت

تعد شركة ألفابت Alphabet، الشركة الأم لشركة جوجل، قوة عظمى في مجال النقل، ولديها رؤيتها الخاصة بها للمستقبل، حيث قامت الشركة باستثمارات عديدة في جميع أنواع النقل، وذلك من خلال تمويل المشاريع الناشئة والشركات التابعة لها، وترغب الشركة في المشاركة بمستقبل وسائل النقل بغض النظر عن نوعية تلك الوسائل إن كانت سكوتر كهربائي أو مركبات ذاتية القيادة أو سيارات طائرة.

وذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز في وقت سابق من هذا الأسبوع أن الشركة القابضة استثمرت بشكل مباشر في شركة Lime الناشئة المشغلة للسكوتر الكهربائي، وذلك على الرغم من قيام الذراع الاستثماري للشركة Google Ventures بقيادة جولة التمويل للشركة الناشئة، ويعكس هذا الاستثمار الاهتمام المتزايد لشركة ألفابت في مجال النقل، وتحركها خارج مجال الإنترنت وشركاته، والتي تعد شريان الحياة بالنسبة إليها.

ويتواجد العديد من الأمور التي تلفت النظر حول شركة ألفابت، مثل امتلاكها عدد كبير بشكل غير عادي من الاستثمارات في شركات نقل متنافسة، ووجدت الشركة عددًا كبيرًا من الطرق المختلفة لضمان أنها تلعب دورًا في مستقبل النقل، ويقول مايك رامسي Mike Ramsey، مدير الأبحاث في شركة أبحاث السوق جارتنر Gartner: “لا تعد شركة ألفابت مهتمة فقط بمجال النقل، بل إنها بالفعل قوة عظمى في هذا المجال”.

وتعد ألفابت المستثمر الأكثر نشاطًا في العام الماضي، حيث أبرمت أكثر من 100 صفقة، وذلك من خلال الاستثمارات المباشرة أو من خلال أذرعها الاستثمارية الثلاثة لتمويل المشاريع وهي Google Ventures لشركات المرحلة المبكرة و CapitalG للاستثمارات في مراحل النمو و Gradient للشركات الناشئة ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي.

وتدعم الشركة مجموعة واسعة من تقنيات النقل من خلال هذه الاستثمارات، حيث تعد Google Ventures من أوائل المستثمرين في شركة خدمات الركوب أوبر Uber، والتي لديها خطط فيما يتعلق بالسيارات الطائرة، في حين استثمرت CapitalG ضمن شركة خدمات النقل ليفت Lyft، والتي لديها خطط فيما يتعلق بالدراجات والسكوتر، بينما استثمرت Gradient في وقت سابق من هذا العام ضمن شركة Scotty Labs، والتي تصنع منصة للتحكم عن بعد في السيارات ذاتية القيادة.

كما استثمرت عملاقة التكنولوجيا، إلى جانب شركة Lime، بشكل مباشر ضمن شركة GoJek التي بدأت في العمل في جنوب شرق آسيا، وتعتبر خرائط جوجل Google Maps الطريقة الأكثر وضوحًا لوضع ألفابت بصمتها في عالم النقل، إذ يستخدم أكثر من 55 في المئة من مستخدمي الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الخرائط، ولديها أكثر من مليار مستخدم نشط شهريًا في جميع أنحاء العالم يعتمدون عليها في اتجاهات التنقل أثناء المشي أو ركوب السيارة أو استخدام وسائل النقل العام.

وتسمح جوجل في الوقت الحالي لشركات أوبر Uber وليفت Lyft بالإعلان عن أسعارهم من خلال الخرائط، وليس من الصعب تخيل أنها تتجه إلى توفير مثل هذه الميزة لشركات الدراجات والسكوتر الناشئة، والسيارات ذاتية القيادة مستقبلًا، ويقول مايك رامسي: “سأكون مندهشًا إذا لم تتبع ألفابت بقوة أنظمة النقل التيي تربط بين وسائل النقل المتعددة وخرائط جوجل”.

وتدير جوجل أيضًا في الوقت نفسه منتج رسم خرائط آخر هو Waze، والذي حصلت عليه في عام 2013 مقابل مليار دولار تقريبًا، ويعد أحد الاختلافات الكبيرة بين خرائط جوجل و Waze هو أن الأخير يتيح لأي مستخدم إضافة معلومات حول المباني والإنشاءات والشرطة وحركة المرور، كما هناك أيضًا Android Automotive أو أندرويد أوتو، والذي يعمل بشكل مباشر على تضمين نظام تشغيل جوجل المسمى أندرويد وخرائطها ضمن السيارات، ولديه عدة شركاء مثل فولفو Volvo وأودي Audi.

وقد ساعدت بيانات خرائط جوجل في أن تصبح ألفابت واحدة من الشركات الرائدة في مجال السيارات ذاتية القيادة، حيث تعتبر شركة Waymo، وهي وحدة أعمال ألفابت للسيارات ذاتية القيادة، واحدة من شركاتها الفرعية العديدة التي يجمع المحللون والمستثمرون على التفاؤل بشأنها، وتخطط Waymo لإطلاق خدمة سيارات أجرة ذاتية القيادة في ولاية أريزونا قبل نهاية العام الحالي، وينظر إليها على أنها رائدة في هذا المجال منذ وقت مبكر.

ويتواجد في جعبة الشركة أيضًا شركة Sidewalk Labs، والتي تتخصص في التفكير بمستقبل النقل المدني، حيث يتمثل الهدف العام للشركة في إعادة ابتكار المدن من خلال التكنولوجيا، والتي أطلقت مشروعها الصغير الخاص الذي يطلق عليه اسم “Coord”، وهو عبارة عن منصة محمولة مركزية تعتمد على السحابة لدمج العديد من خدمات التنقل التي نشأت حول مدن العالم في السنوات القليلة الماضية.

كما يبدو أن كل ذلك لا يكفي، إذ قام مؤسسو الشركة لاري بيج Larry Page وسيرجي برين Sergey Brin بالعمل على مشاريعهم الخاصة واستثماراتهم الشخصية فيما يتعلق بمستقبل وسائل النقل، إذ تصنع شركة لاري بيج الناشئة المسماة Kitty Hawk سيارات طائرة تبدو في الوسط بين الطائرة العائمة والطائرة بدون طيار، في حين يقال إن سيرجي برين يصنع منطادًا عالي التقنية.

رابط الموضوع من المصدر: ألفابت تمهد الطريق لتصبح شركة نقل عملاقة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tT3uKu
via IFTTT

أفضل تطبيقات الرسائل النصية المجانية لأجهزة أندرويد في الوقت الراهن

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

تمثل الرسائل النصية جزءًا كبيرًا من استخدام هاتف أندرويد للعديد من الأشخاص، وبينما تأتي جميع الهواتف مع تطبيقات محلية يمكن أن تكون سيئة، ولا تعالج رسائل الوسائط المتعددة بالطريقة التي نرغب بها، إليك أفضل تطبيقات الرسائل النصية لأجهزة أندرويد في الوقت الراهن.

رسائل اندرويد

رسائل أندرويد هو تطبيق الرسائل النصية SMS الرسمي من جوجل، ويتميز بواجهة بسيطة والعديد من المزايا للمستخدم العادي دون تجاوزها باستخدام الأجراس والصفارات، كما يدعم مزايا RCS من جوجل، والتي تسمح بميزات iMessage أو واتساب مثل الإعلامات بالقراءة وعمليات نقل الملفات الكبيرة طالما كان مشغل شبكة الجوال يدعمها، ويسمح لك التطبيق بإعداد الإشعارات في نظام أندرويد أوريو، للسماح لك بتعيين نغمات وإعدادات إشعارات فردية على أساس كل محادثة.

وتتيح لك خدمة رسائل أندرويد الآن إرسال رسائل نصية عبر الحاسب بفضل موقع Android Message على الويب، والذي يتم دمجه مع هاتفك عبر رمز الاستجابة السريعة.

Textra

يعد تطبيق Textra مفضلًا منذ وقت طويل، وهو تطبيق الرسائل القصيرة النظيفة مع الكثير من الميزات للمستخدمين، يقدم Textra عددًا كبيرًا من خيارات التخصيص مع ألوان مختلفة للألوان والإشعارات وإعدادات الاتصال، حيث يمكن أن يجعل Textra هاتفك بشكل مثير للدهشة مثل الآيفون، كما يتيح التطبيق جدولة رسائل SMS مضمنة، وردود سريعة، بالإضافة إلى إرسال رسائل جماعية محسّنة، والكثير من الأمور غيرها.

Pulse SMS

Pulse SMS عبارة عن تطبيق مراسلة نصية شيق للغاية وقابل للتخصيص في حد ذاته، فهو تطبيق مراسلة نصية يساعد في توصيل رسائلك النصية إلى جميع أجهزتك الأخرى أيضًا من الأجهزة اللوحية إلى أجهزة الحاسب، كما أضاف التطبيق مؤخرًا مربع محادثات خاصة محمية بكلمة مرور، في حالة احتياجك لحماية هوية ورسائل مصادرك، وقام تطبيق Pulse بتطبيق إعدادات إشعارات Android Oreo للسماح لك بتعيين نغمات وإعدادات إشعارات فردية على أساس كل حديث.

Mood Messenger

يريد Mood Messenger أن يكون مزيجًا من رسل الويب والرسائل النصية، وهو بالتأكيد فكرة محيرة، فإذا كان لديك ما يكفي من الأشخاص الذين يستخدمون التطبيق بالفعل لاستخدامه كبديل واتساب، فهو رائع بالنسبة لك، ولكن بالنسبة للبقية، لا يزال Mood يستحق المظهر كتطبيق SMS قوي مع واجهة مستخدم شيقة وموضوعات مخصصة ومطور ممتاز الدعم.

كان لدى Mood أيضًا خيارًا للإخطار المستمر Quick Compose مع مجموعة من جهات الاتصال المحددة من قِبل المستخدم حتى يتمكنوا من التخلص بسرعة من نص سريع دون الحاجة إلى الذهاب إلى التطبيق الكامل، وهو التطبيق الأسهل لوضع نغمات إشعارات مخصصة للاتصالات.

رابط الموضوع من المصدر: أفضل تطبيقات الرسائل النصية المجانية لأجهزة أندرويد في الوقت الراهن



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lRDqLe
via IFTTT

سامسونج تطور بطاريات منحنية لهاتفها القابل للطي

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج

تشير الأنباء إلى قيام عملاقة التكنولوجيا الكورية الجنوبية سامسونج بقيادة السباق نحو بناء هواتف ذكية قابلة للطي مع تطويرها لبطاريات منحنية يمكنها إنتاجها بأعداد كبيرة، وأشارت تقارير جديدة إلى تمكن سامسونج من اكتشاف طريقة لتصنيع بطارية ذات سعة كبيرة يمكنها تخزين ما بين 3000 و 6000 ميلي أمبير، حيث تعتبر هذه البطاريات الجديدة بعيدة كل البعد عن التصميم المرن للبطارية التي ابتكرتها شركة Samsung SDI منذ أربعة أعوم ذات سعة 210 ميلي أمبير.

وينبع هذا الأمر من أن الهاتف القابل للطي يتطلب أكثر من مجرد شاشة مرنة، حيث قد يكون من الضروري أيضًا أن تكون بعض المكونات الداخلية مقوسة، وهو ما قد يكون أحد الأسباب التي لم أخرت ظهور مثل هذه الهواتف حتى الآن، كما يفترض أن تبدأ شركة Samsung Display عملية الإنتاج التجريبية للوحات OLED المخصصة للهواتف الذكية القابلة للطي.

ويتوقع أن تكون أجهزة الهواتف الذكية القابلة للطي والمتضمنة لوحات OLED بمثابة السلاح السري لإنقاذ الشركة الكورية الجنوبية من حالة ركود النمو في مجال الهواتف الذكية، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه لا يوجد بديل أمام سامسونج سوى طرح هواتف ذكية قابلة للطي من أجل زيادة معدل الاستخدام وتقليل الفجوة المتسعة مع الشركات الصينية.

ووفقًا للمصادر، فإن شركة Samsung Display تخطط لإنشاء خط تجريبي لإنتاج شاشة OLED القابلة للطي ودخولها عملية الانتاج الكبيرة قريبًا، بحيث أن هذا الخط هو من المستوى الأول، كما تخطط الشركة لتحسين هذا الخط ونقله إلى المرحلة الثانية بحلول شهر سبتمبر/ايلول بعد تحسين المشاكل وتحسين العملية من حيث تكلفة التصنيع ومراقبة الجودة ضمن مرحلة الإنتاج الضخم.

وينبغي الانتهاء من هذا الأمر قبل نهاية العام الحالي، مع طاقة إنتاجية تصل إلى 100 ألف لوحة، في حين تخطط الشركة لإنتاج حوالي مليون لوحة في العام المقبل، وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تتمكن فيها شركة Samsung Display من إنتاج خط اختبار للوحات OLED القابلة للطي، وكانت سامسونج قد قالت في شهر يناير/كانون الثاني إنها تستعد لإنتاج لوحات قابلة للطي، دون تحديد توقيت معين.

وكانت العملاقة الكورية الجنوبية تحاول تصنيع شاشة قابلة للطي منذ عام 2011، عندما عرضت نموذجًا أوليًا، وقالت في ذلك الوقت إن الشاشة قابلة للفتح والإغلاق 100 ألف مرة قبل أن ينخفض سطوعها بنسبة 6 في المئة، لكن ما زال من غير المعروف ما قد يبدو عليه هاتف سامسونج القابل للطي الذي يطلق عليه في الوقت الحالي الاسم الرمزي Galaxy X، والذي من المرجح أن يكون متاحًا في العام المقبل.

ويفترض أن يكون جهاز Samsung Galaxy X مزودًا بشاشة ضخمة، لذا ستكون البطارية ذات السعة الكبيرة ضرورية للحفاظ على تشغيل الجهاز، ويقال أن الشاشة ستكون بقياس 7.3 إنش في الحد الأقصى و 4.5 إنش عند طيها، كما تتحدث المعلومات عن أن تكلفة الهاتف سوف تكون حوالي 1850 دولار أمريكي عند إصداره، مما يجعله هاتف الشركة الأكثر تكلفة على الإطلاق، مع إمكانية انخفاض هذا السعر من أجل زيادة الميزة التنافسية لشركة سامسونج.

رابط الموضوع من المصدر: سامسونج تطور بطاريات منحنية لهاتفها القابل للطي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zaxIh9
via IFTTT

كيفية إيقاف جوجل من التنصت عليك

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

يشبه امتلاك مساعد صوت مثل مساعد جوجل على هاتفك وجود صديق دائمًا يساعدك عندما تحتاج إليه، ومع ذلك، فإن هذا الصديق ربما كان يتطفل عليك، وعلى الرغم من عدم وجود طريقة للتأكد ومعرفة ما إذا كان مساعد الصوت الخاص بك يتجسس عليك، فلا يزال بإمكانك تعطيله من التنصت مرة واحدة وإلى الأبد.

على الرغم من أن مساعد جوجل مخفي بأمان خلف الكلمة الرئيسية “Ok Google”، إلا أنه من المحتمل أن يقوم بالاستماع إلى محادثاتك لمعرفة متى تنطق الكلمات السحرية حتى يمكن أن يقوم بمساعدتك، وإذا كنت تريد أيضًا معرفة كيفية إيقاف جوجل من الاستماع إليك سراً، فإليك جميع الطرق التي من الممكن أن تساعدك.

تعطيل Ok Google

أصبح Google Now الآن على كل هاتف تراه، وغني عن القول إن مساعد جوجل هو أيضًا جزء كبير منه وينتظر منك قول “Ok Google” لتنشيط نفسه، ومع ذلك، فإن تعطيله أسهل مما تعتقد، إليك الطريقة:

  • انتقل إلى Google Now وافتح الإعدادات، ويمكنك أيضًا القيام بذلك من إعدادات حساب جوجل الخاص بك، حيث يمكنك تحديد الصوت أولًا.
  • هنا سترى الكثير من الخيارات المتعلقة بالصوت، حدد مطابقة الصوت وانتقل إلى الشاشة التالية.
  • سترى خيارًا باسم “Ok Google”، ومفتاح تبديل بجواره مباشرة، أوقف تشغيل المفتاح ولن يكون هاتفك الآن في حالة انتباه للكلمات السحرية.

على الرغم من إيقاف تشغيل ميزة الكشف عن الكلمة الرئيسية “Ok Google”، فسوف تستمر هذه الميزة في العمل مع خرائط جوجل، لإيقافها قم بإدارة المفتاح إلى جانب خيار إيقاف القيادة.

تعطيل الصوت تمامًا 

في حين أن الخطوة الأولى تهتم بخدمة Google Now، ولكن لا يمكنك مطلقًا التأكد تمامًا من حيث قد يكون جوجل قد أدرج ميزة التعرف على الصوت، ولكي تكون آمنًا حقًا، ما عليك سوى تعطيل نشاط الصوت على جوجل، إليك كيف يمكنك إيقافها:

  • انتقل إلى إعدادات حساب جوجل الخاص بك، وحدد الحسابات والخصوصية للمتابعة، ثم حدد موقع خيار عناصر التحكم في نشاط جوجل.
  • الآن سيعرض لك جهازك عدة خيارات، قم باختيار نشاط الصوت والإعدادات الصوتية.
  • سيتم عرض خيار إيقاف جميع الأنشطة المتعلقة بالصوت في حسابك مؤقتًا.

إذا كنت تبحث عن حل مؤقت، فيمكنك إيقاف جميع الأنشطة مؤقتًا لبعض الوقت أو اختيار إيقاف تشغيلها تمامًا.

رابط الموضوع من المصدر: كيفية إيقاف جوجل من التنصت عليك



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tU3gTx
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014