تضاعف محاولات الاحتيال عبر إشعارات متصفحات الويب 3 مرات هذا العام

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تكتسب محاولات الاحتيال عبر الإشعارات التي تُظهرها بعض متصفحات الويب شعبية متزايدة في أوساط الجهات التخريبية أو غيرها، والتي تلجأ إليها وسيلة للخداع، أو أقلّه للإعلانات. فقد أظهرت دراسة أجرتها كاسبرسكي زيادة شهرية هذا العام في أعداد المستخدمين المتأثرين بالمشكلة. وأوضحت الدراسة ارتفاع العدد الشهري للمستخدمين المتأثرين بهذه الإشعارات من 1,722,545 مستخدم في يناير 2019 إلى 5,544,530 في سبتمبر 2019. وفي المجموع، تمكّنت منتجات كاسبرسكي خلال الشهور التسعة الأولى من عام 2019 من حماية أكثر من 14 مليون مستخدم من محاولات السماح للمواقع الإلكترونية بإظهار إشعارات غير مرغوب فيها. ويتطلب هذا التهديد اهتمامًا إضافيًا على الرغم من أنه غير متطور، بالنظر إلى أن كل مستخدم ويب يُعتبر ضحية محتملة له.

وقُدّمت إشعارات متصفحات الويب قبل عدة سنوات بوصفها أداة مفيدة لإبقاء القرّاء على اطلاع التحديثات المنتظمة، ولكن يجري استخدامها اليوم غالبًا لإغراق زوار المواقع بإعلانات غير مطلوبة، أو حتى تشجيعهم على تنزيل برمجيات لا يعلمون أنها خبيثة.

وتُعدّ الإشعارات التي تُعرض على المستخدمين أدوات سهلة الاستخدام في عمليات الاحتيال المستندة إلى تقنيات الهندسة الاجتماعية، ما يجعل تزايد انتشارها أمرًا طبيعيًا. وفي ضوء عملية “الدعوات التقويمية” التي اكتشفتها كاسبرسكي حديثًا، قرر خبراء الشركة الغوص عميقًا في عمليات الاحتيال بالإشعارات لاكتشاف الطريقة التي يمكن بها إساءة استخدام هذه الأداة.

ونظرًا لأن موافقة المستخدم مطلوبة من أجل بدء إرسال الإشعارات، فقد توصل المخربون إلى طرق متعددة، غالبًا ما تكون “غير مألوفة”، لخداع المستخدمين وإجبارهم على قبول التسجيل في اشتراكات معينة.

وتشمل الطرق المكتشفة:

  • تمرير الموافقة على الاشتراك بوصفها إجراء آخر، مثل اختبار CAPTCHA.
  • تبديل موقعي زر “القبول” و”الرفض” في التنبيهات المتعلقة بالاشتراك في منتصف الإجراء.
  • عرض إشعارات تؤدي إلى نسخ تصيّد من مواقع رسمية شهيرة.
  • عرض نوافذ احتيالية على المواقع.

عدد مستخدمي منتجات كاسبرسكي الذين تعرضوا لإشعارات لإعلانات أو عمليات احتيال (يناير – سبتمبر 2019)

 

بعد الحصول على موافقة المستخدم، يبدأ المهاجمون في إغراقهم بالرسائل. الخيارات الأقل ضررًا (والأكثر شيوعًا) هي إعلانات جذابة بشأن مواضيع اجتماعية حساسة، في حين تتضمن الخيارات الأخرى إشعارات احتيالية، مثل الفوز باليانصيب، وعروض الحصول على المال مقابل استكمال استطلاع ما أو ما شابه ذلك. أما الطرق الأكثر تطوراً فتهدف إلى جمع المال من المستخدمين عبر تقنيات التصيّد.

مثال على إشعار تصيّد يتمثل بهيئة عملية تحديث للنظام Microsoft Windows

 

وتلجأ طريقة شائعة إلى الرسائل “المتنكّرة” كإشعارات قادمة من النظام، مثل التنبيه بالإصابة بفيروس. وتوجّه هذه الإشعارات المستخدمين عادة إلى نسخ تصيّد مخادعة ومماثلة لمواقع إلكترونية موثوق بها، ثم تطالبهم بتنزيل أدوات مساعدة مدفوعة تزعم أنها “لتنظيف أجهزة الحاسوب”. ومع ذلك، لا تقتصر احتمالات استخدام إشعارات الدفع على مثل هذه الحيل.

وقال الباحث الأمني في كاسبرسكي آرتمي أوفتشينيكوف، إن الشركة شهدت زيادة في إشعارات الدفع، مشيرًا إلى أن المهاجمين يواصلون “تكييف التقنيات الجديدة بشكل خلّاق لخداع المستخدمين”، وأضاف: “نظرًا لأن ميزة الإشعارات تُعدّ واسعة الانتشار وسهلة الاستخدام عبر أساليب الهندسة الاجتماعية، فقد شهدنا نموًا سريعًا في عدد المستخدمين المتأثرين بها. ولمّا كانت الإشعارات في الأصل مفيدة في إبقاء المستخدمين متابعين للمستجدات والتحديثات في الأمور التي تهمهم. فإن عليهم أن يظلوا متيقظين وحذرين عند التفاعل معها، وعدم قبول سوى الإشعارات التي يتأكدون تمامًا من أنها مفيدة وقادمة من مصادر موثوق بها، كما هو الحال مع أي شيء على الإنترنت”.

ويمكن للمستخدمين اتباع بعض التوصيات البسيطة لتجنب تلقي إشعارات مزعجة أو إعلانات احتيالية:

  • حظر جميع عروض الاشتراك، حيثما أمكن، ما لم تكن تأتي من مواقع معروفة وموثوق بها، مع استمرار يقظة المستخدم والتأكد من عدم توجيهه إلى موقع ويب مزيف.
  • عند عدم القدرة على تجنب اشتراك غير مرغوب فيه، يمكن حظره في إعدادات المتصفح.
  • البدء في استخدام حل أمني موثوق به، مثل Kaspersky Security Cloud، الذي يحظر عروض الاشتراكات والإعلانات في المتصفحات، كما يمكنه حذف الاشتراكات التي تمت الموافقة عليها، في حين أن لديه ميزة مكافحة الخداع.

البوابة العربية للأخبار التقنية تضاعف محاولات الاحتيال عبر إشعارات متصفحات الويب 3 مرات هذا العام



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Dgbslj
via IFTTT

هواوي وسامسونج تتقدّمان في سوق الهواتف الذكية وتراجع لمبيعات آبل وشاومي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

واصلت المبيعات العالمية من الهواتف الذكية للمستخدمين النهائيين تراجعها في الربع الثالث من 2019، منخفضة بنسبة 0.4 بالمئة مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2018، وفق ما أفادت به شركة جارتنر. حيث بقي الطلب ضعيفًا نتيجة تزايد مخاوف المستهلكين حيال حصولهم على القيمة مقابل المال.

وقال أنشول جوبتا، كبير مديري الأبحاث في جارتنر: “تبددت الرغبة في امتلاك هواتف ثمينة بتكلفة أقل لدى غالبية مستخدمي الهواتف الذكية. فاليوم أصبح مستخدمو الهواتف الذكية يفضلون هواتف الفئة المتوسطة على الفئة العليا لأنها تقدم قيمة أفضل مقابل المال. يضاف إلى ذلك، تأجيل مستخدمي الهواتف الذكية قراراتهم في الشراء حتى عام 2020 في انتظار زيادة تغطية شبكات الجيل الخامس إلى دول أكثر”.

ودفع هذا التحول علامات مثل سامسونج وهواوي وشاومي وأوبو وفيفو إلى تعزيز محافظ منتجاتها من هواتف الفئتين الاقتصادية والمتوسطة. حيث ساعد اعتماد هذه الاستراتيجية شركات هواوي وسامسونج وأوبو على تحقيق نمو في الربع الثالث من 2019. وفي المقابل، سجلت آبل انخفاضًا آخر بأرقام مزدوجة لمبيعاتها على أساس سنوي.

 

مبيعات الهواتف الذكية للمستخدمين النهائيين عالميًا حسب الشركات المنتجة (آلاف الوحدات) 
الشركة
عدد الوحدات المباعة في الربع 3 لعام 2019
نسبة الحصة السوقية في الربع 3 لعام 2019
عدد الوحدات المباعة في الربع 3 لعام 2018
نسبة الحصة السوقية في الربع 3 لعام 2018
سامسونج
79,056.7
20.4
73,360.1
18.9
هواوي
65,822.0
17.0
52,218.4
13.4
آبل
40,833.0
10.5
45,746.6
11.8
شاومي
32,271.3
8.3
33,219.7
8.5
أوبو
30,834.4
8.0
30,563.4
7.9
أخرى
138,659.9
35.8
153,965.8
39.6
الإجمالي
387,477.2
100.0
389,074.0
100.0
ملاحظة: الإجمالي قد لا يساوي حاصل الجمع بدقة بسبب تقريب الأعداد
المصدر: جارتنر (نوفمبر 2019)

هواوي تسجل نمو بأرقام مزدوجة لمبيعاتها رغم تباطؤ السوق

هذا وكانت هواوي الوحيدة من بين أبرز شركات توريد الهواتف الذكية التي قامت بتحقيق نمو بأرقام مزدوجة في مبيعاتها من الهواتف الذكية في الربع الثالث من 2019. وباعت الشركة 65.8 مليون هاتف ذكي، محققة زيادة بنسبة 26 بالمائة على أساس سنوي. ولعب أداء هواوي في الصين دور المحرك الأقوى في نمو مبيعاتها العالمية من الهواتف الذكية. فقد باعت الشركة 40.5 مليون هاتف ذكي في الصين وزادت من حصتها في السوق الصيني بما يقارب 15 نقطة مئوية.

ورغم عدم تطبيق الحظر الكامل على هواوي حتى الآن فيما يتعلق بوصولها إلى أهم التقنيات في الولايات المتحدة بسبب التمديد لفترة ثلاثة شهور حسبما أعلن مؤخرًا، إلا أن الحظر المقترح ضد الشركة أثار سلبية حول علامة هواوي في السوق العالمي. ومع هذا، واصلت منظومة العمل القوية لشركة هواوي في الصين تحقيق النمو. كما أدى الوضع الحالي مع الولايات المتحدة إلى تعزيز الروح الوطنية بين شركاء هواوي، حيث أصبحوا أكثر حرصًا على الترويج لهواتفها الذكية في الصين، وهو تطور جعل من الصعب على المنافسين المحليين التنافس بقوة مع الشركة. ويعود نجاح هواوي في الصين بالأساس إلى استثماراتها الطويلة في علامات تجارية فرعية مثل أونور ونوفا ومن خلال عملياتها في قنوات التوزيع المتعددة (التجزئة والإنترنت)، فضلاً عن تقنيات الجيل الخامس وغيرها من الابتكارات التقنية.

وحافظت سامسونج على موقعها الأول عالميًا في الربع الثالث من 2019 نتيجة زيادتها لمبيعات هواتفها الذكية بنسبة 7.8 بالمئة على أساس سنوي. حيث عن هذا قال السيد جوبتا: “عززت سامسونج موقعها التنافسي بسبب عملها بقوة على تجديد محفظة هواتفها الذكية مع التركيز على الفئات المتوسطة والاقتصادية”.

كما واصلت مبيعات آبل الهبوط في الربع الثالث من 2019. حيث باعت الشركة 40.8 مليون جهاز آيفون، أي بانخفاض بلغ 10.7 بالمائة على أساس سنوي.

يذكر أنه سيزداد تركز المنافسة بين مصنعي الهواتف المحمولة على إنتاج هواتف ذكية تتمتع بذكاء أكبر. حيث ستعزز هذه الأجهزة من المحتوى الذي يلبي الأذواق الشخصية والخدمات التي تستجيب لسياق وتفضيلات المستخدمين. وتعليقًا عن هذا التوجه، قالت روبيرتا كوزا، كبير مديري الأبحاث في «جارتنر»: “بغية تقديم تجارب شخصية ذات صلة، سيحتاج المصنعون إلى تحسين تكامل الذكاء الاصطناعي مع الهواتف الذكية وجعل القدرات الأمنية والخصوصية ركائز أساسية لعلاماتهم التجارية”.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي وسامسونج تتقدّمان في سوق الهواتف الذكية وتراجع لمبيعات آبل وشاومي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35IeECt
via IFTTT

أفضل تطبيق للتنزيلات والعروض أصبح متوفرًا الآن في دولة الإمارات!

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلق مؤخرًا تطبيق ذا ديسكاونتر للعروض والتنزيلات يمنح سكان دولة الإمارات العربية المتحدة وسياحها فرصة تجربة كثير من الأنشطة مقابل مبالغ زهيدة!

ويُعد ذا ديسكاونتر (The Discounter) أحدث وأكبر تطبيقات الهواتف المحمولة للتنزيلات التي تشمل جميع الأنشطة المرتبطة بأسلوب الحياة. يحتوي التطبيق المجاني على مئات الصفقات المثيرة التي توفر للمستخدمين سهولة الوصول إلى المئات من عروض “اشتر واحدة واحصل على أخرى” و”عروض التنزيلات” بنسبة تتراوح من 30٪ إلى 50٪ على المطاعم المفضلة، وصالونات التجميل، والأنشطة الترفيهية، والمعالم السياحية، وعروض الإنترنت الأخرى في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ويسعى برنامج ذا ديسكاونتر إلى توفير أفضل العروض والخصومات في جميع أنحاء الدولة، لتتمكن أنت أو أصدقاؤك وأفراد عائلتك من الاستمتاع بها! كما يوفر التطبيق الكثير من الأنشطة التي يمكن القيام بها في أي وقت وأي مكان وبأية ميزانية، بدءًا من ركوب طائرة هليكوبتر للاستمتاع بالمناظر الخلابة على شواطئ دبي، إلى استئجار يخت ليوم واحد، أو الاستمتاع بباقة فاخرة من خدمات المنتجعات الصحية، أو حتى تناول وجبة من مطعمك المفضل مع أحد أصدقائك.

يتسنى للمستخدمين استكشاف مجموعة من الفرص والعروض المثيرة عند تنزيل التطبيق مجاناً عبر متجر جوجل بلاي ومتجر آبل، وإتمام العملية التسجيل الفورية لبدء استكشاف العروض حسب الفئة. وبعكس تطبيقات التنزيلات الأخرى، يقدم ذا ديسكاونتر للمستخدمين معلومات مخصصة تعتمد على اهتماماتهم وتفضيلاتهم الشخصية المقدّمة أثناء عملية التسجيل، ليستمتعوا بمجموعة متنوعة من العروض المقترحة ضمن فئات الأطعمة والمشروبات، والأنشطة العامة والترفيه. هذا ويستطيع المستخدم اختيار الصفقات ببساطة والحصول على قيمة الخصم بإظهار الهاتف المحمول للبائع الذي سيقوم بإدخال الرمز السري الخاص به.

ويمكن للمستخدمين الآن المبادرة باغتنام الصفقات فورًا عند تنزيل التطبيق من متجر جوجل بلاي ومتجر آبل وإتمام التسجيل المجاني.

البوابة العربية للأخبار التقنية أفضل تطبيق للتنزيلات والعروض أصبح متوفرًا الآن في دولة الإمارات!



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OlDNNm
via IFTTT

OPPO تستعرض قدرات التصوير الفائقة في هواتف Reno2 عبر “رحلة العجائب”

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تسعى OPPO، العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال الهواتف الذكية، إلى إلهام جيل الشباب لاستكشاف العالم من حولهم، عبر سلسلة هواتفها الذكية الجديدة Reno2. ولاستعراض القدرات المتميزة التي تتمتع بها هذه الهواتف المتطورة، نظمت العلامة مؤخراً “رحلة العجائب” التي اصطحبت فيها عددًا من مشاهير التواصل الاجتماعي من أنحاء المنطقة لاستكشاف المعالم الطبيعية الخلابة لمنطقة حتا وجبال الحجر في دولة الإمارات العربية المتحدة بأساليب جديدة وممتعة.

واستضافت الرحلة عددًا من أبرز مشاهير التواصل الاجتماعي في المنطقة، منهم الممثلة المصرية هنا الزاهد؛ وعارض الأزياء والممثل والمصور العراقي الإماراتي عمر بركان الغلا، وجمانة خان وأجمل خان من مشاهير “تيك توك”.

ولكل رحلة لحظاتها الرائعة التي تبقى راسخة في أذهان الجميع وتستحق بالفعل التقاط أجمل الصور ومشاركتها مع العائلة والأصدقاء، وهنا يأتي دور سلسلة OPPO Reno2 بمزاياها المذهلة وخصائص كاميراتها الرباعية، مثل نمط تصوير الفيديو بالثبات الفائق؛ ونمط التصوير الفائق في الظلام؛ والتقريب الهجين حتى خمس مرات، والتي تضفي مزيدًا من التميز على هذه الذكريات من خلال التقاطها بأسلوب مبتكر.

وفي هذا السياق، قال إيثان شيويه، رئيس OPPO الشرق الأوسط: “نهدف من خلال سلسلة هواتف Reno2 إلى إطلاق الطاقات الإبداعية بأساليب جديدة بفضل التقنيات المتطورة التي تتيح للمستخدمين استكشاف عالمهم من منظور جديد بالكامل. وتعتبر إمكانات التصوير محور تركيز رئيسي لسلسلة هواتف Reno2 المزودة بمزايا متطورة تتيح التقاط صور فائقة الجمال والدقة لتوفر آفاقًا مفتوحة حدودها الخيال”.

وشكلت “رحلة العجائب” فرصة لاختبار تقنيات سلسلة هواتف OPPO Reno2، حيث تسنى للمشاهير تجربة نمط تصوير الفيديو بالثبات الفائق خلال جولة على متن سيارات Jeep على الطرق الوعرة والألعاب الرياضية في الهواء الطلق، بينما أتاح لهم نمط التصوير الفائق في الظلام إمكانية التقاط صور مذهلة خلال أمسية للتصوير والاستمتاع بمشاهدة النجوم المتلألئة، واختبروا التقريب الهجين حتى خمس مرات للحصول على مشاهد مذهلة.

البوابة العربية للأخبار التقنية OPPO تستعرض قدرات التصوير الفائقة في هواتف Reno2 عبر “رحلة العجائب”



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33iRKjr
via IFTTT

أبرز 5 أخطاء قد تؤدي إلى تلف حاسوبك المحمول

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أبرز 5 أخطاء قد تؤدي إلى تلف حاسوبك المحمول

بالرغم من أن الهواتف الذكية تطورت كثيرًا خلال الفترة الأخيرة وزاد اعتمادنا عليها، إلا أن الحواسيب المحمولة لا تزال أداة رئيسية نعتمد عليها في العمل أو الدراسة، أو حتى ممارسة الألعاب المفضلة، ولكننا غالبًا ما نرتكب بعض الأخطاء أثناء الاستخدام  قد تؤدي إلى تلف الجهاز وخسارته تمامًا.

نظرًا لأننا نتنقل كثيًرًا بالحواسيب المحمولة فإنها أكثر عرضة للحوادث والأعطال مقارنةً بالحواسيب المكتبية، لذلك سنستعرض اليوم 5 أخطاء شائعة يجب عليك تجنبها للحفاظ على حاسوبك المحمول:

1- مشكلة الحرارة الزائدة:

تولد الحواسيب المحمولة الكثير من الحرارة بالرغم من أن المعالجات حاليًا تعتبر أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة من أي وقت مضى، ومع ذلك؛ ستجد العديد من الحواسيب المحمولة تعاني من ارتفاع درجة الحرارة بعد فترة من العمل.

تساعد مروحة الجهاز (أو أي مصدر تبريد آخر به) في تشتيت وطرد هذه الحرارة الداخلية، لذلك يجب عليك الحفاظ على عدم انسداد مخرج المروحة، وذلك من خلال وضع حاسوبك المحمول  أثناء الاستخدام على سطح أملس، لأنه إذا تم إعاقة مخرج المروحة فستتراكم الحرارة الزائدة داخل الجهاز، وستؤثر سلبًا على مكوناته الأساسية.

هناك بعض الحواسيب المحمولة التي تتوقف تلقائيًا عن العمل بمجرد ارتفاع درجة الحرارة، ولكن هناك بعض الحواسيب التي تواصل العمل بالرغم من ارتفاع الحرارة، وبالتالي قد يتلف أي مكون داخلي مهم مثل المعالج ما يؤدي إلى تلف الجهاز وتوقفه عن العمل تمامًا.

يجب عليك تجنب وضع حاسوبك المحمول أثناء العمل على الأقمشة، أو السجاد، وأينما كنت تضع حاسوبك تأكد من أن منفذ المروحة له مسار واضح لطرد الهواء الساخن باستمرار.

هذا ليس المصدر الوحيد للحرارة؛ فبمرور الوقت يمكن أن يتراكم الغبار داخل جهازك ويسد منفذ المروحة والمجاري الهوائية الداخلية، لذلك احرص على تنظيف الجهاز كل فترة.

2- التحريك العنيف للحواسيب التي تضم HDD:

تتضمن العديد من الحواسيب المحمولة الآن أقراص تخزين ثابتة (SSD)، ونظرًا لأنها لا تحتوي على أجزاء داخلية متحركة، فهي أكثر مرونة في التنقل. ومع ذلك لا تزال العديد من الحواسيب المحمولة تعمل بأقراص تخزين من نوع HDD نظرًا لانخفاض  سعرها، ولكنها تضم أجزاء ميكانيكية بالداخل، وذلك فإن الاهتزاز أو تحريك الجهاز بعنف أثناء عمله من الممكن أن يتسبب في تلف القرص الصلب.

3- نقل الجهاز بطريقة خاطئة:

إذا كنت تتساءل عن كيفية إتلاف جهاز كمبيوتر محمول بسرعة، فحاول الإمساك به من الشاشة أثناء نقله من مكان لآخر، حيث تعتبر الشاشة أضعف جزء في الجهاز لأنها مرتبطة بالإطار من خلال مفصلتين على الجانبين، لذلك احرص على فتح الشاشة وإغلاقها برفق، ولا تحمل الجهاز منها لأنها من الممكن أن تنكسر، أو من الممكن أن تنكسر المفصلات المرتبطة بها.

4- سوء التعامل مع الشاحن:

يعتقد الكثيرون أن أسلاك الكهرباء يمكنها تحمل الكثير من الالتواءات والانحناءات، لكن مع مرور الوقت يؤثر ذلك سلبًا على أدائها، لذلك تجنب لف سلك الشاحن على نفسه أثناء التنقل، وتأكد أيضًا من أن كابل الشاحن مستقيم أثناء استخدامه وغير ملفوف لأنه قد يؤثر على كفاءة الشحن، كما يجب أن تقوم بتوصيل ونزع كابل الشحن برفق حتى لا يتلف منفذ الشحن.

لا تترك الشاحن في الجهاز طول الوقت لأن البطارية ستفقد قدرتها تدريجيًا مع كل دورة شحن، وهذا هو السبب في أنك ستلاحظ تدهور كبير في سعة البطارية، كما أن إبقاء الحواسيب المحمولة متصلة طول الوقت بالشحن، يمكن أن يتسبب في ارتفاع درجة حرارة البطارية، ما قد يتسبب في حدوث حرائق، وبالرغم من أنه خطر نادر الحدوث، ولكنه محتمل.

5- أخطاء النقل، والتنظيف:

تعتبر أهم ميزة في الحواسيب المحمولة هي سهولة التنقل بها، والكثير من الناس يشترون حقيبة كمبيوتر محمول لحماية أجهزتهم من الصدمات اليومية. ولكن عليك التأكد من أن الحقيبة توفر الحماية فعليًا لحاسوبك، لأن الحقائب الرخيصة عادة ما تفتقر إلى عوامل الحماية ما قد يعرض الجهاز للكسر بسهولة.

يوجد بعض الأخطاء التي تُرتكب أيضًا أثناء تنظيف الجهاز، فيما يلي بعض العناصر الهامة التي يجب مراعاتها لتجنب تلف جهازك:

  •  لا تستخدم منتجات التنظيف المنزلية مثل: منظفات الزجاج لاحتوائها على نسبة مياه قد تتسبب في تلف مكونات الجهاز الداخلية.
  • استخدم الأقمشة القطنية الناعمة، وإذا كان لديك قطعة قماش قطنية 100% فهذا خيار مثالي.
  • يمكن استخدام فرشاة أسنان ناعمة لتنظيف المناطق التي يصعب الوصول إليها، أو استخدم الهواء المضغوط لتنظيف الزوايا الضيقة للغاية، والشقوق التي يصعب الوصول إليها، مع مراعاة تقليل ضغط الهواء الذي تستخدمه منعًا لتلف أي مكون في الجهاز.

البوابة العربية للأخبار التقنية أبرز 5 أخطاء قد تؤدي إلى تلف حاسوبك المحمول



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2sm6l0H
via IFTTT

مايكروسوفت تحول Outlook.com إلى تطبيق ويب تقدمي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حولت شركة مايكروسوفت موقع Outlook.com الخاص بخدمة البريد الإلكتروني التابعة لها (آوتلوك)، و Outlook for the Web إلى (تطبيقات ويب تقدمية) Progressive Web Apps، وذلك بهدف تسهيل الوصول إليها.

ومن خلال هذه الخطوة، يمكن لأي مستخدم من مستخدمي (آوتلوك) تثبيت تطبيق الويب التقدمي الخاص بها على أي منصة تدعم هذا النوع من التطبيقات، بما في ذلك: ويندوز، وماك أو إس، وكروم أو إس. ويمكن أن يكون تطبيق PWA بديلًا أفضل من تطبيق سطح المكتب الخاص بخدمات البريد الإلكتروني التابعة لمايكروسوفت، والتي تأتي مثبتةً مسبقًا على نظام ويندوز 10.

ومع أنها لا تزال مجرد مواقع ويب، إلا أن تطبيقات الويب التقدمية تمتاز بعدد من المزايا، بما في ذلك سهولة التخزين المؤقت للبيانات، والإشعارات، وإمكانية العمل في الخلفية على نحو يجعلها تبدو وكأنها تطبيق تقليدي.

يُشار إلى أن مايكروسوفت أخذت تتبنى ببطء تحويل تطبيقات ويندوز إلى تطبيقات ويب تقدمية منذ العام الماضي، ويعد (آوتلوك) علامة على أن الشركة قد تطلق تطبيقات مماثلة لمنتجاتها المكتبية، بما في ذلك: أوفيس وورد، أوفيس إكسل.

ويمكن لمستخدمي المتصفحات القائمة على مشروع (كروميوم) Chromium التابع لجوجل، تنزيل وتثبيت تطبيق (آوتلوك) الجديد اعتبارًا من الآن، وسوف يُتعامل معه وكأنه تطبيق أصلي لنظامي ويندوز، أو ماك أو إس.

يُشار أيضًا إلى أن مايكروسوفت تختبر جلب تطبيقات جوجل، بما في ذلك: تطبيق البريد الإلكتروني (جيميل)، والتخزين السحابي (جوجل درايف)، والتقويم إلى خدمة البريد الإلكتروني Outlook.com.

مايكروسوفت تحول Outlook.com إلى تطبيق ويب تقدمي

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تحول Outlook.com إلى تطبيق ويب تقدمي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/35AzAuN
via IFTTT

مايكروسوفت تحذر من برمجية خبيثة جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نشر مهندسو أمن مايكروسوفت تدوينة جديدة تفصل سلالة جديدة من البرمجيات الخبيثة التي تصيب أجهزة الحاسب العاملة بنظام ويندوز منذ شهر أكتوبر 2018 للاستيلاء على موارد الأجهزة من أجل تعدين العملات الرقمية المشفرة وتحقيق عائد مادي للمهاجمين.

ووصلت هذه البرمجية الخبيثة المسماة Dexphot إلى ذروتها في منتصف شهر يونيو من هذا العام، وذلك مع وصول شبكة البوتنت الخاصة بها إلى حوالي 80 ألف جهاز حاسب مصاب.

وانخفض عدد الإصابات اليومية ببطء منذ ذلك الحين، حيث تدعي مايكروسوفت أنها نشرت تدابير مضادة لتحسين الاكتشافات ووقف الهجمات.

لكن بينما كان هدف Doxphot النهائي عاديًا، فقد تميزت أساليب وتقنيات طريقة عمل البرمجية الخبيثة بسبب ارتفاع مستوى التعقيد، وهو أمر لاحظته مايكروسوفت أيضًا.

وقالت هازل كيم Hazel Kim، محللة البرمجيات الخبيثة في فريق أبحاث Microsoft Defender ATP: إن Dexphot ليست من أنواع الهجوم الذي يشغل اهتمام وسائل الإعلام الرئيسية، في إشارة إلى مهمة البرمجيات الخبيثة المتمثلة في تعدين العملة المشفرة، بدلاً من سرقة بيانات المستخدم.

ومع ذلك، فإن Dexphot تجسد مستوى التعقيد ومعدل تطور التهديدات اليومية، والقدرة على الهروب من برمجيات الحماية بحثًا عن الربح.

ووفقًا لمايكروسوفت، فإن Dexphot هي ما يصفه باحثو الأمان بالبرامج الضارة التي يتم تشغيلها على الأنظمة المصابة بالفعل بواسطة برامج ضارة أخرى.

وفي هذه الحالة، تم تشغيل Dexphot على أجهزة الحاسب التي كانت مصابة في السابق بسلالة البرامج الضارة ICLoader، والتي يتم تثبيتها عادةً كجزء من حزم البرامج، دون علم المستخدم، أو عندما ينزل المستخدم ويثبت البرامج المقرصنة.

وتقول مايكروسوفت: إن برنامج التثبيت سيكون الجزء الوحيد من برمجية Dexphot الضارة التي سيتم كتابتها على القرص.

وتستخدم كل ملف أو عملية Dexphot أخرى تقنية تُعرف باسم “تنفيذ بلا ملفات” للتشغيل داخل ذاكرة الحاسب فقط، مما يجعل وجود البرمجية الضارة على نظام ما غير مرئي لحلول مكافحة الفيروسات الكلاسيكية المستندة إلى التوقيع.

وعلاوة على ذلك، تستخدم Dexphot أيضًا تقنية تسمى LOLbins لإساءة استخدام عمليات ويندوز الشرعية لتنفيذ تعليمات برمجية ضارة، بدلاً من تشغيل الملفات التنفيذية والعمليات الخاصة بها.

وتوضح عملاقة البرمجيات أن Dexphot تسيء استخدام msiexec.exe و unzip.exe و rundll32.exe و schtasks.exe و powershell.exe بشكل منتظم، وجميع التطبيقات الشرعية التي تم تثبيتها مسبقًا على أنظمة ويندوز.

وباستخدام هذه العمليات لبدء وتشغيل التعليمات البرمجية الضارة، أصبحت Dexphot غير قابلة للتمييز على نحو فعال بالمقارنة مع التطبيقات المحلية الأخرى التي كانت تستخدم أدوات مساعدة ويندوز هذه للقيام بمهامها.

وبالنظر إلى منتجات مكافحة الفيروسات تستخدم في السنوات الأخيرة أنظمة قائمة على الحوسبة السحابية، فقد استخدمت Dexphot أيضًا تقنية تسمى تعدد الأشكال.

وتشير هذه التقنية إلى البرامج الضارة التي تعمل دائمًا على تغيير آثارها، ووفقًا لمايكروسوفت، فقد غير مشغلو Dexphot أسماء الملفات وعناوين URL المستخدمة في عملية الإصابة مرة واحدة كل 20 إلى 30 دقيقة.

وكما أشارت هازل كيم، فإن هذه التقنيات معقدة للغاية، ويتوقع عادةً وجود هذه الأنواع من التقنيات في البرامج الضارة التي طورتها وحدات القرصنة المتقدمة المدعومة من الحكومة.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تحذر من برمجية خبيثة جديدة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34jD6to
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014