4 أنواع من الروبوتات تلعب دوارًا حيويًا خلال تفشي فيروس كورونا

4 أنواع من الروبوتات تلعب أدوارًا حيوية خلال تفشي فيروس كورونا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أدت جائحة فيروس كورونا إلى حدوث اضطرابات كبيرة في ممارسات العرض والطلب ومكان العمل، كما غيرت الجائحة المفهوم السائد في عالم التصنيع وسلاسل التوريد وقلبته رأساً على عقب، كما أن التباعد والعزلة الاجتماعية هما أمر مفروض اليوم، والمهام اليدوية التي يقوم بها البشر عادةً هي اليوم بعيدة المنال أو غير آمنة، كما أن القيام بهذه المهام دون اتصال بشري هو بالضبط المكان الذي يمكن فيه لصناعة الروبوتات أن تقدم قيمة حقيقية.

تتمتع الروبوتات بنمو كبير في الآونة الأخيرة، مع الاحتياجات الكبيرة للشركات والتطبيقات الجديدة التي أدت إلى زيادة الاعتماد على الروبوتات في العديد من القطاعات خلال جائحة جائحة فيروس كورونا هناك فرصتين واضحتين للروبوتات:

  • في المعركة ضد الفيروس نفسه.
  • القيام بمهام لا يستطيع البشر القيام بها عندما يكونون معزولين اجتماعيًا.

ليس من غير المألوف أن يتفوق الأمر المستعجل على الأمر الهام، لكن الآن نحن هنا في حضرة فيروس كورونا وهناك احتياجات ملحة اليوم يجب معالجتها؛ حيث ستكون هناك تغييرات مهمة يجب إجراؤها أثناء تعافينا من الأزمة؛ وعلى المدى الطويل سيكون هناك تأثير حقيقي على طريقة عمل العالم في المستقبل، فيما يلي 4 أنواع من الروبوتات تلعب أدوارًا حيوية خلال تفشي فيروس كورونا:

الروبوتات على الخطوط الأمامية:

تصعد شركات الروبوتات إلى مستوى التحدي وتقدم الحلول اللازمة لمواجهة فيروس كورونا، كما تشمل التطبيقات المتبعة تنظيف وتطهير المناطق التي قد يتعرض فيها البشر للخطر، في بعض الحالات يتم نشر الروبوتات المصممة لهذه الوظيفة، لكن في حالات أخرى يتم إعادة تجهيز الروبوتات المتنقلة والطائرات بدون طيار وإعادة استخدامها وإعادة نشرها.

يتم استخدام الروبوتات أيضًا في المراقبة عندما تكون هناك حاجة إلى مراقبة المناطق لضمان اتباع إرشادات التباعد الاجتماعي أو الإغلاق، كما تتفاعل الروبوتات أيضًا بشكل مباشر مع المرضى الذين يعانون من أعراض الإصابة بالفيروس وتقيس درجات الحرارة وتنفذ المهام اللوجستية وتتعامل مع المواد في المستشفيات، أما في السباق لإيجاد لقاح لفيروس كورونا، يتم نشر الروبوتات للتعامل مع العينات وفي بعض الحالات يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع معالجة البيانات بقصد تقصير عملية التطوير.

الروبوتات اللوجستية:

من روبوتات الخدمة التي تقدم الطعام والأساسيات الأخرى إلى الطائرات بدون طيار والروبوتات المتنقلة التي تقدم الأدوية والمواد الاستهلاكية مثل معدات الوقاية الشخصية، تلعب الروبوتات دورًا واضحًا في حركة المواد والمنتجات، وقد تم نشر الروبوتات لبعض الوقت في المستودعات والمرافق اللوجستية وهم الآن يجدون طريقهم في البيع بالتجزئة، حيث يمكنهم تنظيف وتعقيم ومسح الرفوف والقيام بإعادة تخزينها، هذا أمر مهم جدًا بشكل خاص في متاجر البقالة وسيزداد أهميته مع بدء إعادة افتتاح المرافق الأخرى.

الروبوتات المرافقة:

في أوقات التباعد الاجتماعي، عندما يكون التفاعل صعبًا والوحدة مشكلة حقيقية، تجد الروبوتات المرافقة نفسها لا تقدر بثمن في دور الرعاية والمواقع الأخرى، حيث لا يمكن التواصل وجهًا لوجه. كما يمكن استخدام هذه الإستراتيجية أيضًا في القطاع الطبي للتفاعل مع المرضى، لكن مع الحفاظ على مسافة آمنة لحماية كلا الطرفين.

تصنيع الروبوتات:

تمثل إرشادات التباعد الاجتماعي تحديات للمصنعين الذين يحاولون إعطاء الأولوية لسلامة فرقهم مع الحفاظ على دوران عجلة الصناعة، هذه ليست مجرد قضية تجارية، لأننا نتحدث عن إنتاج العديد من المصانع لمعدات الوقاية الشخصية الأساسية والمعدات الطبية، مثل أجهزة التنفس، وبالنسبة للمصنعين الذين يعتمدون على المهام اليدوية التي تقوم بها خطوط المشغلين، فإن هذا أمر صعب للغاية. حيث اضطر البعض لإضافة تحولات للحفاظ على التباعد بين المشغلين، كما أن الذين لديهم مرافق أكثر آلية يتكيفون بسهولة أكبر، لاسيما أولئك الذين يعتمدون على الأتمتة المدفوعة بالبرمجيات، حيث يوفر ذلك المرونة وخفة الحركة التي يحتاجها المصنعون بشدة في الوقت الحالي.

تلعب الروبوتات دورًا أساسيًا على المدى القصير، ولديها المزيد لتقدمه في المستقبل، كما ينمو الطلب بشكل مطرد من أجل بيئة أكثر آلية، خاصة في عالم التصنيع وسلسلة التوريد.

علاوة على ذلك، تشجع الحكومات الشركات على السعي من أجل سلسلة توريد أكثر مرونة وأقل اعتمادًا على قوة التصنيع البشرية، التي تبلغ 4 تريليون دولار في الصين.

من غير المحتمل أن ترغب العلامات التجارية أو المستهلكين في دفع المزيد مقابل الحصول على منتجاتهم، كما أن الطريقة الوحيدة للتنافس في مناطق تكلفة العمالة المرتفعة، مثل أوروبا الغربية والولايات المتحدة، ستكون عن طريق التحول الرقمي والأتمتة ومنشآت التصنيع وسلاسل التوريد التي يتم تحويلها آليًا، كما أن سلاسل التوريد هذه هي التي ستوفر المرونة اللازمة لتحمل الاضطراب الكبير التالي.

البوابة العربية للأخبار التقنية 4 أنواع من الروبوتات تلعب دوارًا حيويًا خلال تفشي فيروس كورونا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YFI0kr
via IFTTT

فرنسا تتهم آبل برفض المساعدة في تطبيق StopCovid

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اتهمت فرنسا شركة آبل اليوم الثلاثاء بتقويض جهودها لمحاربة الفيروس التاجي برفض المساعدة في جعل أجهزة آيفون أكثر توافقًا مع تطبيق (StopCovid) لتعقب الاتصال المخطط له، وتسارع الدول إلى تطوير تطبيقات الهواتف الذكية، التي ينظر إليها على أنها وسيلة للمساعدة في السيطرة على وباء فيروس كورونا المستجد أثناء إعادة فتح الاقتصاد.

وتستخدم التطبيقات ميزة البلوتوث التي تسمح للهواتف بالتفاعل مع الأجهزة المجاورة للمساعدة في اكتشاف متى يتواصل المستخدمون مع أشخاص يحتمل أن يكونوا حاملين للفيروس.

وعادةً ما تحظر أجهزة آيفون من آبل الوصول إلى البلوتوث ما لم يكن المستخدم يشغل التطبيق بنشاط، ويريد المسؤولون الفرنسيون من آبل تغيير الإعدادات للسماح لتطبيقهم بالوصول إلى البلوتوث في الخلفية، مما يجعله يعمل دائمًا، ويقولون إن شركة آبل رفضت ذلك.

وقال وزير التكنولوجيا الرقمية الفرنسي، (سيدريك أو) Cédric O، لقناة (BFM Business): “كان بإمكان آبل أن تساعدنا في جعل التطبيق يعمل بشكل أفضل على هواتف آيفون، لكنها لا ترغب في القيام بذلك”.

وأضاف “يؤسفني ذلك، بالنظر إلى أننا في فترة يتم فيها حشد الجميع لمكافحة الوباء، وبالنظر إلى أن الشركة الكبيرة التي تكسب اقتصاديًا بشكل جيد لا تساعد حكومة في هذه الأزمة”.

وتعد مسألة الوصول إلى البلوتوث على أجهزة آيفون أحد الأسئلة العديدة المتعلقة بالأمان التي تولدت مع محاولة البلدان طرح تطبيقات الهواتف الذكية لمكافحة الفيروسات التاجية، وتريد فرنسا، إلى جانب بعض البلدان الأخرى، الاحتفاظ ببيانات الاتصال في قاعدة بيانات مركزية، بحجة أن ذلك من شأنه أن يسهل على السلطات تتبع حالات الفيروس التاجي المشتبه فيها.

وترغب آبل وجوجل، الشركتان المسؤولتان عن أنظمة التشغيل العاملة على جميع الهواتف الذكية تقريبًا، في تخزين البيانات على الهواتف نفسها، بعيدًا عن متناول الحكومة، قائلتان إن ذلك سيحمي خصوصية المستخدمين بشكل أفضل، فيما أوضح الوزير الفرنسي أنه لا يستطيع تفسير السبب وراء قرار شركة آبل بشأن البلوتوث.

وقال: “نعتبر أن الإشراف على نظام الرعاية الصحية، ومحاربة الفيروس التاجي، هو أمر يخص الحكومات وليس بالضرورة الشركات الأمريكية الكبرى”، مضيفًا أن التطبيق يجب أن يكون جاهزًا للنشر في 2 يونيو بغض النظر عن موقف آبل، وسيدخل التطبيق مرحلة الاختبار في الأسبوع الذي يبدأ في 11 مايو عندما تبدأ البلاد في فك الحظر.

واستحوذ نظام تشغيل الهواتف المحمولة من شركة آبل على 21.1 في المئة من السوق الفرنسية في الربع الأول من العام الحالي، في حين استحوذ نظام تشغيل الهواتف المحمولة من جوجل على 78.8 في المئة، وذلك وفقًا لبيانات شركة أبحاث السوق (Kantar).

البوابة العربية للأخبار التقنية فرنسا تتهم آبل برفض المساعدة في تطبيق StopCovid



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3ciptPn
via IFTTT

فيسبوك لديها روبوت دردشة جديد لينافس Meena من جوجل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت فيسبوك روبوت دردشة جديد – كمصدر مفتوح على (GitHub) لأبحاث الذكاء الاصطناعي – تدعي أنه قادر على إظهار التعاطف والمعرفة والشخصية عند التفاعل مع البشر، وبحسب الشركة فقد جرى تدريب (بليندر) Blender باستخدام المحادثات العامة المتاحة، التي تضمنت 1.5 مليار مثال تدريبي على المحادثات البشرية.

وقالت عملاقة التواصل الاجتماعي إن 49 في المئة من الناس يفضلون التفاعل مع روبوت الدردشة بدلًا من التفاعل مع شخص آخر، لكن الخبراء يقولون إن تدريب الذكاء الاصطناعي (AI) باستخدام منصة، مثل (ريديت) Reddit، له عيوبه.

وظهرت مشاكل عديدة خلال المحادثات الأطول، ويستجيب (Blender) أحيانًا بلغة مسيئة، وفي أوقات أخرى يختلق الحقائق تمامًا، وقال الباحثون إنهم يأملون أن تعالج النماذج الأخرى بعض هذه القضايا، فيما قال متحدث باسم فيسبوك: “نعتقد أن إطلاق النماذج أمر ضروري لتمكين رؤى كاملة وموثوق بها لقدراتهم”.

وأوضح خبير الذكاء الاصطناعي (ديف كوبلين) Dave Coplin، الرئيس التنفيذي لشركة الاستشارات (The Envisioners)، أن (Blender) كان خطوة في الاتجاه الصحيح، وقال: “بالرغم من أن ريديت هي منصة رائعة، إلا ان خوارزميات التدريب القائمة على المحادثات التي تجدها ستجلب الكثير من الأمور غير القيمة”.

وأشار الخبير إلى قضيتين أساسيتين يجب التغلب عليهما، القضية الأولى تتعلق بمدى تعقيد استنساخ جميع الفروق الدقيقة في السمات البشرية، مثل القدرة على إجراء محادثة، وهي مهارة يمكن لمعظم الأطفال في سن الثالثة إتقانها، والقضية الثانية تتعلق بالبيانات المستخدمة لتدريب النموذج والنتائج الناتجة عن النموذج.

وقارنت فيسبوك أداء (Blender) مع أحدث إصدار من روبوت دردشة جوجل المسمى (Meena)، وعرضت مجموعتين من المحادثات، واحدة مصنوعة مع (Blender) والأخرى مع (Meena)، وتضمنت المحادثات مجموعة واسعة من المواضيع، من ضمنها الأفلام والموسيقى.

وأوضحت فيسبوك أن 67 في المئة من المقيمين البشريين الذين شاهدوا المحادثات يعتقدون أن (Blender) بدا أكثر إنسانية من (Meena)، وأشارت إلى أن روبوتها للدردشة هو تتويج لسنوات من البحث لدمج التعاطف والمعرفة والشخصية في نظام واحد.

وقالت عملاقة التواصل الاجتماعي: “حققنا هذا الإنجاز من خلال صيغة جديدة لروبوت الدردشة تتضمن تقنيات محسنة لفك التشفير، ومزجًا جديدًا للمهارات، ونموذجًا يحتوي على 9.4 مليارات معيار، وهذا هو أول روبوت دردشة يمزج مجموعة متنوعة من مهارات المحادثة معًا في نظام واحد، ولا تزال تمثل مسألة بناء روبوت دردشة ذكي يمكنه الدردشة مثل الإنسان أحد أكبر التحديات المفتوحة في الذكاء الاصطناعي اليوم”.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك لديها روبوت دردشة جديد لينافس Meena من جوجل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2W6ghHO
via IFTTT

فيروس كورونا يعيد المجد لعصر الحواسيب الشخصية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أصبحت الحواسيب الشخصية أحد الفائزين الواضحين في عصر فيروس كورونا المستجد، إلى جانب خدمات توصيل البقالة وتطبيقات البث وخدمات مكالمات الفيديو، وذلك بناءً على مكاسب الاستخدام في الأسابيع الأخيرة، بحيث أحدث الفيروس تغييرًا كبيرًا في الحياة اليومية للناس في جميع أنحاء العالم، ويشمل هذا التغيير طريقة استخدام التكنولوجيا.

وتقل الحاجة إلى الخدمات الموجهة للسفر، مثل (Airbnb) أو خرائط جوجل أو أوبر، عندما يبقى الأشخاص في المنزل، ويستفيدون من الشاشات الكبيرة ولوحات المفاتيح التي تسمح بكتابة النص بشكل أسرع.

وتشكل هذه المعلومات أخبارًا جيدة للشركات المصنعة لأجهزة الحواسيب الشخصية والبرمجيات والأجهزة الطرفية، التي قمعت بسبب صعود الأجهزة المحمولة، مثل آيفون من آبل والمنافسين المصنعين للأجهزة العاملة بنظام التشغيل أندرويد من جوجل.

وكتب (بانوس باناي) Panos Panay، كبير مسؤولي المنتجات في مايكروسوفت، في تدوينة جديدة: “يستخدم العملاء أجهزة الحواسيب الشخصية العاملة بنظام التشغيل ويندوز في هذا الوقت من أجل الحفاظ على الإنتاجية والاتصال والتعلم، ويتم إنفاق أكثر من 4 تريليون دقيقة على ويندوز 10 شهريًا، بزيادة بنسبة 75 في المئة على أساس سنوي”.

وحصل نظام التشغيل ويندوز على ما يقرب من 87 في المئة من سوق أنظمة تشغيل الحواسيب الشخصية في شهر أبريل، وذلك وفقًا لبيانات منصة (NetMarketShare)، وقالت شركة مايكروسوفت في شهر مارس إنها وصلت إلى مليار جهاز نشط يعمل بنظام ويندوز 10.

ويأتي بعد ويندوز نظام التشغيل (MacOS) من آبل، الذي يعد ثاني أشهر نظام تشغيل للحواسيب الشخصية، بحيث حصل نظام تشغيل آبل على نحو 10 في المئة من الحصة السوقية في شهر أبريل.

وقال (لوكا مايستري) Luca Maestri، المدير المالي لشركة آبل، للمحللين أثناء الإعلان عن نتائج الشركة المالية للربع المنتهي في 28 مارس، إن قاعدة مستخدمي أجهزة حواسيب ماك النشطة سجلت ارتفاعًا قياسيًا، مضيفًا أن الشركة تتوقع تسارع نمو عائدات ماك في الربع الحالي.

وقفزت مبيعات أجهزة الحاسب الدفتري وملحقات الحاسب الشخصي في الأسبوعين الأولين من شهر مارس، وذلك وفقًا لمجموعة (NPD)، ونمت مبيعات أجهزة الحواسيب الشخصية بنسبة 53 في المئة تقريبًا خلال الأسبوع الثالث من شهر أبريل، حسبما قال متحدث باسم الشركة لشبكة (CNBC).

وكتب المتحدث: “نمت مبيعات أجهزة الحواسيب الشخصية بنسبة 30 في المئة على الأقل، وارتفعت مبيعات أجهزة حواسيب (كروم بوك) Chromebook بنسبة تزيد عن 100 في المئة، وارتفعت مبيعات ويندوز بنسبة 46 في المئة”.

وقدرت شركة أبحاث السوق (آي دي سي) IDC أن شحنات أجهزة الحواسيب الشخصية انخفضت بنحو 10 في المئة في الربع الأول بسبب انخفاض العرض.

ولا تأتي عودة الحواسيب الشخصية بالضرورة على حساب الأجهزة المحمولة، إذ وجدت صحيفة نيويورك تايمز أن بيانات (Apptopia) و (LikeWeb) من شهر يناير حتى شهر مارس أظهرت ارتفاعًا حادًا في استخدام مواقع الويب، مثل فيسبوك ونيتفليكس، مع زيادة استخدام أقل وضوحًا لتطبيقات تلك الخدمات.

وأعلنت فيسبوك الشهر الماضي عن تحديثين للمنتج، مما يسهل استخدام بعض خدماتها الأكثر شيوعًا عبر أجهزة الحواسيب المكتبية أو المحمولة، حيث أعلنت عن توفر عملاء (MacOS) وويندوز لتطبيق الدردشة مسنجر، وجعلت رسائل إنستاجرام المباشرة متاحة على الويب.

ومع ذلك، قد لا يستمر العصر الذهبي الجديد للحواسيب الشخصية لفترة طويلة، إذ لا تزال الحكومات تدرس متى يمكن للناس العودة إلى المكاتب والمدارس وغيرها من المرافق الأخرى.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيروس كورونا يعيد المجد لعصر الحواسيب الشخصية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2WrU8TB
via IFTTT

تيسلا تكشف عن معلومات العملاء الحساسة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفاد تحقيق أجرته مجموعة قراصنة القبعات البيضاء، (GreenTheOnly)، بأن مكونات المعلومات الترفيهية لسيارات (تيسلا) Tesla المستخدمة سابقًا متوفرة للبيع عبر الإنترنت، ويبدو أن شركة تصنيع السيارات الكهربائية لا تهتم ببيانات عملائها الشخصية عند استبدال أنظمة المعلومات والترفيه وأجهزة المرشد الآلي في بعض مركباتها.

ومن الواضح أن المشكلة الأكبر هي أن تيسلا لا تمسح البيانات الشخصية للعميل السابق من الأجهزة قبل التخلص منها، وذلك حسب تقارير (InsideEVs)، بحيث يجب على مالكي سيارات تيسلا الذين تم استبدال أجهزة حواسيبهم المدمجة ضمن السيارة الشعور القلق بشأن بيع معلوماتهم الشخصية عبر الإنترنت.

وتزعم مجموعة (GreenTheOnly) أنها حصلت على أربع وحدات تحكم بالوسائط (MCU) من تيسلا عبر موقع (eBay)، ووجدت أن البيانات الشخصية للمالكين السابقين لا تزال موجودة ويمكن الوصول إليها مجانًا.

ويعمد نظام المعلومات والترفيه في السيارة عادةً إلى تخزين أشياء مثل أرقام الهاتف والعناوين والوسائط الصوتية، ولكن بالنظر إلى أن النظام موجود ضمن سيارة تيسلا، فإنه يحتوي على (نيتفليكس) Netflix و (سبوتيفاي) Spotify، كما تخزن بعض الأنظمة ملفات تعريف ارتباط جلسات نيتفليكس، التي يمكن استخدامها للوصول إلى حساب المالك.

كما كشف التحقيق عن أن السيارة تخزن أيضًا ملفات تعريف ارتباط (جيميل) Gmail، وجميع كلمات مرور الشبكة اللاسلكية المستخدمة سابقًا، إلى جانب تخزين كلمات مرور سبوتيفاي أيضًا على شكل نص عادي.

وقالت مجموعة (GreenTheOnly) لموقع (InsideEVs) إن كل وحدة من الوحدات التي اشتروها تحتفظ بالموقع الجغرافي لمنزل ومكان عمل المالك السابق للسيارة، وكل كلمات مرور الشبكة اللاسلكية المحفوظة، وأحداث التقويم، وقوائم المكالمات، ودفاتر العناوين من الهواتف المقترنة، وملفات تعريف الارتباط للجلسات المخزنة.

وبدأت تيسلا في تقديم خدمة التحديث في شهر ​​مارس من هذا العام، وذلك في سبيل السماح لمالكي النماذج القديمة بترقية الأجهزة للوصول إلى ميزات تيسلا الجديدة التي تتطلب المزيد من قوة المعالجة، وتعد الشركة هي الوحيدة القادرة على إجراء هذه التعديلات.

وبالنظر إلى أن معظم المالكين يريدون نقل البيانات الشخصية إلى الوحدة الجديدة حتى لا يضطروا إلى إعداد كل شيء مرة أخرى، فإنهم يسلمون السيارة دون مسح البيانات، ويبدو أن تيسلا لم تمسح البيانات بشكل صحيح من الوحدات القديمة بعد نقل معلومات العملاء إلى الوحدات الجديدة البديلة.

وأفاد موقع (InsideEVs) بأن الفنيين تلقوا تعليمات بإلحاق الضرر بوحدات (MCU) قبل التخلص منها عبر ضربها بمطرقة عدة مرات، لكن يبدو أن هذه الطريقة غير فعالة، ومن الواضح أن هذه الطريقة في التخلص من الوحدات لا تمسح البيانات.

البوابة العربية للأخبار التقنية تيسلا تكشف عن معلومات العملاء الحساسة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2L3jfqi
via IFTTT

ملحمة لوحات مفاتيح MacBook السيئة قد انتهت أخيرًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مع الإعلان عن جهاز (MacBook Pro) الجديد بقياس 13 إنشًا، فإن شركة آبل قد توقفت أخيرًا عن محاولة إصلاح إحدى أكثر تصميمات الأجهزة إثارة للجدل والمشاكل في تاريخها، وهي آلية الفراشة على لوحات مفاتيح الحاسب المحمول.

وبعد خمس سنوات من تطبيق الحلول العلاجية على لوحة مفاتيح الفراشة، حولت الشركة خط الحاسب المحمول بالكامل إلى لوحة مفاتيح (Magic Keyboard) القائمة على آلية المقص في فترة ستة أشهر.

وبالرغم من أن تبديل مجموعة المنتجات بالكامل إلى لوحة المفاتيح الجديدة في فترة ستة أشهر أمر مثير للإعجاب، إلا أن قرار التبديل جاء متأخرًا جدًا، حيث تمسكت آبل بعناد بتصميم لوحة المفاتيح الفراشة لفترة طويلة جدًا، مما أضر بصورتها وتسبب بمتاعب للعملاء وتكلفة غير ضرورية على الإطلاق.

وفي حين أن لوحة مفاتيح الفراشة قد تختفي من متجر آبل، إلا أنها بالتأكيد لم تختفي من هذا العالم، حيث بدأ عصر لوحة مفاتيح الفراشة مع جهاز (MacBook) بقياس 12 إنشًا لعام 2015، وكان يطلق عليه (MacBook) فقط بدون “Air” أو “Pro”.

وجرى الإعلان عن هذا الجهاز كنوع جديد من أجهزة الحواسيب المحمولة لشركة آبل، وبدأ لغة تصميم جديدة متكاملة مع منافذ (USB-C) ولوحة مفاتيح الفراشة، وبدا الأمر لفترة وجيزة كما لو أن شركة آبل تنوي أن يكون هذا الجهاز ممثلًا لأجهزة (MacBook) بالكامل، لكنه كان صغيرًا جدًا وضعيفًا ومكلفًا ليكون مهيمنًا.

وأوقفت آبل جهاز (MacBook) في شهر يوليو 2019، واستبدلته بجهاز (MacBook Air) المحدث، لكن جهاز (MacBook) بقياس 12 إنشًا لعام 2015 كان مؤثرًا حقًا، إذ انتشرت لوحة مفاتيح الفراشة إلى (MacBook Pro) و (MacBook Air) المعاد تصميمه.

ومن الواضح أن شركة آبل آمنت بها واعتقدت أن فوائدها تفوق مشاكلها حتى وقت قريب نسبيًا، وكانت الميزة الأساسية للوحة مفاتيح الفراشة هي أنها رقيقة، مما يمنح آبل المزيد من المرونة لاستخدام المساحة الإضافية لمزيد من المكونات أو لجعل الحاسب المحمول أقل سماكة، كما كانت لوحة المفاتيح أكثر استقرارًا أثناء الضغط لأسفل.

لكن هذه الفوائد طغى عليها العديد من المشاكل، مثل التصميم غير الموثوق به، كما كانت الآلية قابلة للعطب بسرعة بحيث إن أي قطعة صغيرة من المخلفات أو الحبيبات الخشنة يمكن أن تكسر المفتاح أو تمنعه ​​من العمل أو تجعله يكتب أحرفًا مزدوجة.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن طريقة بناء الحاسب المحمول من آبل تعني أن استبدال هذا المفتاح الفردي لم يكن عملية بسيطة، ويتطلب الأمر أخذ الحاسب المحمول إلى مركز إصلاح آبل حيث يجب تفكيك الجهاز بالكامل.

واستمرت آبل في الدفاع عن لوحة مفاتيح الفراشة وتعديلها إلى أن أطلقت في شهر نوفمبر 2019 حاسبها الجديد (MacBook Pro) بقياس 16 إنشًا مع العودة إلى آلية المقص في لوحة المفاتيح مع ما تسميه لوحة المفاتيح السحرية (Magic Keyboard).

وأنتجت شركة آبل الجيل الثاني من لوحة مفاتيح الفراشة في عام 2016، وأضافت في عام 2018 غشاء سيليكون تحت المفاتيح لإبعاد الغبار، وذلك بالرغم من أن الشركة زعمت أن الغشاء يهدف إلى جعل لوحات المفاتيح أكثر هدوءًا، وجاء بعد ذلك الجيل الثالث، وصولًا إلى الجيل الأخير في عام 2019.

وأقرت آبل بوجود مشاكل في لوحة المفاتيح، لكن بطريقة كانت تعني أن المشكلة لم تكن منتشرة على نطاق واسع كما كان يعتقد الناس، وكانت الشركة هي الوحيدة التي تعرف فعليًا مدى انتشار المشاكل مع لوحة مفاتيح الفراشة، وتعرف ما إذا كانت هذه المشاكل قد أثرت بشكل كبير على مبيعات (MacBook).

وقدمت الشركة في عام 2018 برنامج خدمة لوحة المفاتيح الموسع، الذي يقدم ضمانًا يمتد لأربع سنوات للوحة مفاتيح الفراشة، وعندما أصدرت حواسيب (MacBook) جديدة بعد ذلك التاريخ، قالت إن برنامج الخدمة الموسع يشمل الأجهزة الجديدة.

وبالرغم من كل شيء فإن ملحمة لوحة مفاتيح الفراشة السيئة أثرت بشكل كبير على سمعة شركة آبل، وكانت لوحة مفاتيح الفراشة بمثابة تأكيد لأولئك الذين اعتقدوا أن الشركة تضحي بالوظائف من أجل النحافة عبر مجموعة منتجاتها بالكامل.

كما كانت لوحة مفاتيح الفراشة بمثابة تأكيد لأولئك الذين شعروا أن شركة آبل تعمل عن قصد على جعل إصلاح أجهزتها أكثر صعوبة، مما يمنع إصلاحها عبر متاجر الإصلاح الخارجية.

وأصبحت لوحة مفاتيح الفراشة مثالًا رئيسيًا لمشكلة استمر وجودها لسنوات بالنسبة لأولئك الذين شعروا أن آبل قد توقفت عن الاهتمام بأجهزة حواسيب ماك ككل، كما تحولت لوحة المفاتيح إلى دليل ملموس بالنسبة لأولئك الذين شعروا أن شركة آبل تواصل تزييف الواقع حيث تقول إن كل شيء تصنعه رائع لكن الحقيقة أنه أكثر دنيوية.

البوابة العربية للأخبار التقنية ملحمة لوحات مفاتيح MacBook السيئة قد انتهت أخيرًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2L35jfY
via IFTTT

آبل تقوم بتحديث MacBook Pro بلوحة مفاتيح Magic Keyboard وضعف سعة التخزين

آبل تقوم بتحديث MacBook Pro

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قامت شركة آبل بتحديث جهاز MacBook Pro مقاس 13 إنش، حيث زودته بلوحة مفاتيح Magic Keyboard الجديدة للاستمتاع بأفضل تجربة كتابة في نوت بوك (Mac) على الإطلاق، بالإضافة إلى مضاعفة سعة التخزين في جميع الموديلات التي تأتي بالإعدادات الأساسية، لتضيف بذلك قيمة أكبر إلى جهاز MacBook Pro الأكثر شعبية. 

كما تتميز مجموعة الأجهزة الجديدة بمعالجات من الجيل العاشر توفر أداء رسومات جرافيك أسرع بما يصل إلى 80 في المئة، كما تأتي الأجهزة الجديدة بذاكرة سريعة بسعة 16جيجابايت وتردد 3733MHz كإعداد قياسي في موديلات مختارة. 

يأتي MacBook Pro مقاس 13 إنش الجديد بمعالجات قوية رباعية النوى، وشاشة Retina زاهية مقاس 13 إنش، وTouch Bar وTouch ID، ومكبرات صوت ستيريو غامرة، وبطارية تدوم طوال اليوم، وقوة نظام macOS، كل ذلك في تصميم سهل الحمل، وهو متوفر للطلب اليوم بسعر يبدأ من 5,459 درهماً إماراتياً و5,131.35 درهم إماراتي لعملاء فئة التعليم.

قال توم بوغر، المدير الأول لقسم تسويق منتجات Mac وiPad في آبل: “سواءً أكنت طالباً جامعياً أو مطوراً أو أحد المبدعين المحترفين، يقدم لك MacBook Pro مقاس 13 إنش أداء قوياً، وشاشة Retina خلابة، وبطارية تدوم طوال اليوم في جهاز نوت بوك احترافي سهل الحمل. واليوم نضيف إليه لوحة مفاتيح Magic Keyboard الجديدة، ونضاعف سعة التخزين به، ونعزّز أداءه، ليقدم MacBook Pro مقاس 13 إنش قيمة أفضل لعملائنا. وبهذه التحديثات، أصبحت جميع مجموعة منتجات نوت بوك بالكامل تشمل لوحة مفاتيح Magic Keyboard للاستمتاع بأفضل تجربة كتابة على الإطلاق في نوت بوك (Mac) الذي يوفر سعة تخزين تبلغ ضعف السعة المتوفرة سابقاً.

لوحة مفاتيح Magic Keyboard الجديدة:

يتميز MacBook Pro مقاس 13 إنش المحدَّث الآن بلوحة مفاتيح Magic Keyboard الجديدة، التي تم تقديمها للمرة الأولى في جهاز MacBook Pro مقاس 16 إنش وأضيفت إلى MacBook Air في شهر مارس. 

تشمل لوحة مفاتيح Magic Keyboard آلية المقص بتصميم جديد مع مسافة حركة مفاتيح تبلغ 1 مم توفر الراحة والثبات في استخدام المفاتيح، بينما يسهل الترتيب الجديد لمفاتيح الأسهم على شكل حرف T مقلوب من العثور على مفاتيح الأسهم، سواءً أكان المستخدمون يتنقلون داخل جداول البيانات أم يستمتعون بالألعاب. 

كما تتميز لوحة مفاتيح Magic Keyboard بمفتاح (هروب) فعلي، إلى جانب Touch Bar وTouch ID، لتكون بين يديك لوحة مفاتيح تقدم أفضل تجربة كتابة على الإطلاق في نوت بوك (Mac).

ضعف سعة التخزين:

يعشق العملاء أقراص SSD فائقة السرعة في MacBook Pro، التي تصل سرعات القراءة المتتالية فيها إلى 3.0 جيجابايت/الثانية. والآن يأتي الجهاز المحدث مقاس 13 إنش بضعف سعة التخزين المتوفرة في الجيل السابق، مع سعة تخزين قياسية تبدأ من 256 جيجابايت وتصل إلى 1 تيرابايت، ليتسنى للعملاء تخزين المزيد من الصور والفيديوهات والملفات. أما بالنسبة للمستخدمين المحترفين الذين يحتاجون إلى سعة تخزين أكبر لمكاتب الصور الضخمة ومشاريع الفيديو، يوفر الآن MacBook Pro مقاس 13 إنش قرص SSD بسعة تخزين تصل إلى 4 تيرابايت.

ذاكرة أسرع وأكبر:

تتوفر ذاكرة بسعة 16 جيجابايت وتردد 3733MHz كإعداد قياسي في موديلات مختارة، وللمرة الأولى في نوت بوك Mac مقاس 13 إنش، يمكن للعملاء اختيار ذاكرة بسعة 32 جيجابايت، حيث سيستمتع العملاء بأداء أفضل عند تشغيل عدة أجهزة افتراضية، وأداء أسرع بما يصل إلى 50 في المئة عند تعديل الصور الملتقطة بدقة الجيجابكسل في الفوتوشوب.

تصميم محمول مع شاشة Retina مذهلة:

يأتي MacBook Pro مقاس 13 إنش من آبل بتصميم أنيق يتميز بهيكل من الألومنيوم مصنوع من قطعة واحدة ويتوفر باللون الرمادي الفلكي أو الفضي ولا يزن أكثر من 1.35 كغ، ليكون جهازاً سهل الحمل زاخراً بالعديد من مزايا الأداء والتكنولوجيا المتطورة. 

كما أن شاشة Retina المذهلة والساطعة مقاس 13 إنش تعرض أكثر من 4 مليون بكسل وملايين الألوان، إلى جانب سطوع بدرجة 500 شمعة/المتر المربع ودعم مجموعة ألوان كبيرة P3، ومع تكنولوجيا True Tone، توفر الشاشة تجربة مشاهدة طبيعية وواقعية أكثر تناسب مهام التصميم وإجراء التعديلات وكذلك المهام اليومية مثل تصفح الويب وكتابة رسائل الإيميل، كما يأتي الجهاز بمكبرات صوت توفر صوت ستريو غامر بنطاق واسع، وميزة Touch ID لتسجيل الدخول بسهولة وإجراء عمليات الشراء على الإنترنت بأمان، وشريط Touch Bar مع أدوات تحكم ديناميكية وسياقية، ولوحة تحكم Force Touch هي الأفضل في المجال للتحكم بدقة في المؤشر والتنقل باستخدام اللمس المتعدد.

الأمان والخصوصية مدمجان:

يأتي MacBook Pro مقاس 13 إنش بشريحة Apple T2 Security، وهي شريحة سيليكون من الجيل الثاني صممتها آبل خصيصاً، والتي تفحص البرامج التي يتم تحميلها أثناء عملية الإقلاع للتحقق من عدم تعرضها لأي عبث، وتوفر تشفيراً فورياً للبيانات لكل ما يتم تخزينه على قرص SSD. ويسمح هذا للجهاز، وأي جهاز Mac يحتوي على شريحة T2، بتقديم عملية إقلاع وتخزين بدرجة أمان هي الأعلى في أي حاسب، كما تحمي شريحة T2 معلومات Touch ID، وبذلك تبقى معلومات العملاء في أمان تام، سواءً أكانوا يقومون بفتح جهاز ماك أو إدخال كلمة مرور على الإنترنت أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت.

نظام macOS Catalina:

يأتي كل جهاز من أجهزة MacBook Pro الجديدة بنظام التشغيل macOS Catalina، الإصدار الأحدث من نظام التشغيل المكتبي الأكثر تطوراً في العالم، مع تطبيقات مثل سفاري والبريد والصور وPages وNumbers وKeynote، كما يحصل العملاء على أدوات قوية لإنجاز أمور رائعة. 

مع macOS يكون الجهاز الرفيق المثالي لأجهزة آيفون وآيباد وApple Watch بفضل مزايا الاستمرارية المدمجة التي تسمح للمستخدمين بإجراء المكالمات واستقبالها من دون الإمساك بجهاز آيفون، وفتح قفل جهاز Mac تلقائياً من خلال Apple Watch، ونسخ الصور والفيديوهات والنصوص من الآيفون أو الآيباد ولصقها مباشرة على جهاز ماك قريب. 

في نظام macOS Catalina، يمكن أيضاً تمديد مساحة العمل على جهاز ماك باستخدام جهاز الآيباد وميزة Sidecar، كما تحمي مزايا الأمان المستخدمين بشكل أفضل، وتسمح ميزة التحكم بالصوت للمستخدمين بالتحكم في جهاز ماك باستخدام أصواتهم فقط.

الأسعار والتوافر:

يبدأ سعر MacBook Pro مقاس 13 إنش الجديد من 5,459 درهم إماراتي و5,131 درهم إماراتي لعملاء فئة التعليم، وهو متوفر للطلب اليوم على apple.com وسيبدأ في الوصول إلى العملاء وسيتوفر لدى موزعي آبل المعتمدين في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تقوم بتحديث MacBook Pro بلوحة مفاتيح Magic Keyboard وضعف سعة التخزين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/3c8TSiQ
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014